|
أعتقد بأن هناك إهمال فظيع, ونظرة تحقيرية من قبل الوسط النقدي
العربي المتطلع دائماً نحو السينما الأمريكية, والأوروبية.
وسينما بوليوود ليست متواضعة إلى هذه الدرجة, والقراءة النقدية
الشغوفة بها يمكن أن تنصفها, وتمنحها بعض الاعتبار.من خلال
كتابتي عنها, سوف أسلط الأضواء على حسناتها, وسيئاتها, والكشف
عن أسباب شغف الملايين بها في كل أنحاء العالم, وليس فقط في
مواطنها الأصلية, لأن السينما الهندية متنوعة جغرافياً.
صلاح سرميني |