احتفالية تكريم في حب سمير غانم بالقاهرة السينمائي
كتب: سعيد
خالد, علوي
أبو العلا
وسط غياب أسرة الفنان سمير غانم، أقيمت ندوة تكريم الفنان سمير
غانم ضمن فعاليات الدورة 39 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي،،
بالمسرح المكشوف بدار الأوبرا المصرية، احتفالات بحصوله على جائزة
فاتن حمامة التقديرية، أدارها الناقد طارق الشناوي وبحضور الفنان
سمير غانم ويوسف شريف رزق الله مدير المهرجان، وماجدة واصف رئيس
المهرجان، وأحمد شوقي، والدكتور خالد عبدالجليل ومحسن علم الدين.
وفى كلمته قال الناقد طارق الشناوي، إن اختيار الفنان القدير سمير
غانم للحصول على هذه الجائزة جاء باختيار اللجنة الاستشارية العليا
للمهرجان، موضحًا أنها خصصت وتمنح للفنان الذي أعطى الكثير خلال
مشواره، وسمير غانم كان أول فنان كوميدي يحصل على هذه الجائزة التي
تحمل اسم الفنانة فاتن حمامة.
وأضاف أن عطاء سمير غانم تجاوز الشاشة والمسرح وأصبح مصدرا طبيعيا
للضحك والسعادة، ويعتبر أيقونة الكوميديا العرب، وفي بداياته أصر
على تأسيس فكرة الثلاثي الكوميدي، وسريعًا ما دخل قلوب الناس، وضم
خلالها الفنان جورج سيدهم والضيف أحمد.
وجميعهم كان يدرك مفردات الكوميديا وتغيرها مع كل جيل، وأن ما كان
يضحك في الخمسينيات ما كان يضحك في الستينيات.
وأوضح أن سمير غانم إنسان وفنان متصالح مع الدنيا والزمن تمامًا،
يرى نفسه ممن هم لديهم تواصل مع الله سبحانه وتعالى، وأن هذا الرضا
هو سبب نجاحه أمام الشاشة، قائلا إن تكريمه تأخر كثيرًا، ويأتي
تقديرا لمشوار فنان مبدع وعظيم، مشددًا على أنه رفض أن يساند بناته
وأصر على أن يعتمدوا على أنفسهن وموهبتهن في إثبات ذاتهن، ولا
تنطبق عليه فكرة توريث الفن الآفة المنتشرة في مصر، مشيرًا إلى أنه
لا ينكر أن الجينات كان لها دور في صعودهن، لكن الاثنين لم يستفدن
من نجومية سمير غانم أو دلال عبدالعزيز، وكلاهما حالات إبداعية
واضحة جدًا، ولم يصعدا على كتف سمير غانم، واعتبرهن هدية من
السماء، ليظل اسم سمير غانم موجود عقب كل الأجيال.
وفى كلمته قال الفنان سمير غانم إنه فخور بهذا التكريم من مهرجان
بلده وأن يحصل على جائزة تكريم تحمل اسم الفنانة فاتن حمامة، وأن
أكون في دورة مهداه لشادية كذلك شىء مشرف، موجهًا الشكر للناقد
طارق الشناوي الذي اقترح اسمي لهذا التكريم وكافة القائمين على
المهرجان، قائلا إن كثيرا من الفنانين وجهوا له التهنئة لكن أكثرها
تأثيرا رسالة صوتية أرسلها له الفنان جورج سيدهم كانت سببا في
بكائه.
وأضاف أنه كفنان كوميدي خريج كلية الزراعة رغم أنه لا يفقه فيها
الكثير، موضحًا أن الكوميديا موهبة من الله سبحانه وتعالى، وأنه
شخص يحب الضحك، ويعتبره وسيلته الأولى للخروج من حالة الحزن
والاكتئاب وبدونها يعيش «سرحان ومضايق»، وأن أفضل أوقاته حينما
يضحك الجمهور وهو على خشبة المسرح.
وأكد أن الكوميديا اختلفت في عصرنا الحالي قائلا إن الكوميديا
تابعة لحالة مصر الاقتصادية والسياسية، مشيرًا إلى أن هناك أكثر من
فنان كوميدي يقدم فكرة البلاك كوميدي، وأنه ضد ذلك، ويرفض تقديم
الكوميديا من خلال فكرة سياسية، ورحم الله أمرءا عرف قدر نفسه،
مؤكدًا أن مسرح مصر تحت قيادة الفنان أشرف عبدالباقي لديهم زوق في
الاختيار ويضحكونه بشكل شخصي، متوقعًا أن يكون من بينهم قنابل
كوميديا في المستقبل.
وعن فكرة تقديمه أدوار تراجيدية قال إنه تحدى نفسي في مسلسل «شربات
لوز»، وقدم لأول مرة دور ميلو دراما، وتعمد أن يقدمه بطبيعته
وبسلاسة، حتى يحبها الجمهور، لدرجة أن حينما توفت الشخصية في
النهاية شعر المشاهد بحزن شديد، قائلا إن تجسيد التراجيديا من أسهل
ما يمكن، عكس الضحك فهو أصعب أنواع الفنون، ولكنه مع التغيير
وتقديم كل الأدوار.
ورفض «غانم» التعليق على عدم مشاركة أي فيلم مصري في الدورة
الحالية للمهرجان قائلا إنها ليست وظيفته، وعن إيمي ودنيا قال إنهن
لم يستفدن منه على الإطلاق في الوسط الفني، وأن دنيا دخلته من
بوابة الغناء، ثم اتجهت للتمثيل، وكذلك إيمي كان يطلب منها أن
يصطحبها إلى المسرح وكانت ترفض، حتى اكتشفها في إحدى المسرحيات على
مسرح الدولة من تأليف أسامة أنور عكاشة وكيف أنها فنانة وموهبة
قوية، وأشكرهن على إصرارهن على تخليد اسمي ويشترطا في كل عمل
يشاركن فيه على كتابة أسمائهن كاملة.
####
سمير غانم في ندوة تكريمية بمهرجان القاهرة السينمائي:
«مابحبش
السياسة»
كتب: علوي
أبو العلا
أقيمت اليوم الجمعة ندوة تكريمية للفنان سمير غانم على هامش
فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته ال٣٩ بالمسرح
المشكوف بدار الأوبرا المصرية أدارها الناقد طارق الشناوي.
وقال سمير غانم أن عدم مشاركة أي فيلم مصري ليس لديه تعليق عليه،
مشيرا إلى أنه لا يعرف أي شئ عن الأمر، لكن يعلم أن السينما
المصرية مليئة بالأفلام.
وأضاف «غانم» خلال الندوة: «أنه من الممكن أن يقدم دورا ليس به
كوميديا، وقدمت دورا من قبل ميلودراما في مسلسل شربات لوز لشخص
تراجيدي حزين، ولكن أنا دخلت تحدي مع نفسي من أجل هذا الدور لشخص
يعلم أنه ميت».
وتابع: «كل سنه الكوميديا تتغير عن السنه التي بعدها، الكوميديا
تأثرت بحاله البلد وسياستها والاقتصاد، ولكن هناك كوميديان يحب
السياسة، أنا لا أحبها ولكن حاليا أحب شباب كثيرين يجيدون تقديم
الكوميديا ويسيرون على نهجي، وكل المجموعة مع أشرف عبدالباقي
ممتازين واختارهم بشكل ممتاز، أضحكوني بشكل رائع وأنا أحبهم».
وواصل «غانم»: «تكريمي باسم فاتن حمامة وفي دورة تحمل اسم شادية شئ
لا يحلم به أي فنان، أنا فخور بذلك».
####
سمير غانم يكشف سبب ابتعاده عن السينما:
«مالهاش كبير»
كتب: علوي
أبو العلا
تحدث الفنان سمير غانم، خلال الندوة التكريمية بالقاهرة السينمائي،
عن تواجده في السينما، قائلا: «مالهاش كبير، وهناك منتجون مسيطرون
عليها ولا تؤثر في هذه المواضيع، ولو جاء دور ٥ دقائق سأقدمه، ولا
يهمني البطولة المطلقة في السينما أو التواجد».
وعم تقديمه للسيرة الذاتيه له:«أرحب جدا بتقديمها».
واستكمل: «أنا في الفوازير قلدت كل الشخصيات المصرية العظيمة، مثل
محمد عبدالوهاب وفريد شوقي ويوسف وهبي واستمتعت بتقليد الشخصيات
التي أحبها».
وعن شخصية يتمنى تقليدها، قال «غانم»: «في سني أصبح صعب أن أقلد
شخصية، فأنا من الممكن أن أقدم شخصية رجل كبير متصابي مثلا».
وأضاف: «كل جيل يختلف عن جيلنا، عندما دخل التمثيل دنيا وإيمي
وبدأت أعلمهن كل حرف، لم يأخذن به، واتضح أنهم صح، وهن الآن بدأن
يوجهاني، وحدث ذلك من خلال عملي معهن في الأعمال الدرامية التي
قدمناها».
وعن بطولة عمله الدرامي: «يعود هذا للمؤلف ولكن لينين الرملي كتب
حاليا مسلسل عن شخصية ميزو، اسمه (ميزو الرايق) ولكن هناك اختلاف
بين شركتين للإنتاج».
####
سمير غانم يكشف رسالة تلقاها من جورج سيدهم
بعد تكريمه في «القاهرة
السينمائي»
كتب: علوي
أبو العلا
قال الفنان سمير غانم أن انفصال الثلاثي جاء بعد وفاة الضيف أحمد،
مشيرا إلى أن كثيرون حاولوا تقليده على المسرح «ولكن الفنان روح
وليس شبيه» على حد تعبيره.
وأضاف «غانم» خلال الندوة التكريمية بالقاهرة السينمائي: «عدم
تقديمي تراجيدي في حياتي جاء بسبب حب المخرجين لي في تقديم الضحك،
فمثلا المخرج خالد مرعي كان خائفا من تقديمي التراجيديا، ولكن بعد
تقديمها أعجب كثيرا لدرجة أنه لم يعيد أي مشهد نهائيا في المسلسل».
وتابع «غانم»: «أنا أبسط الأشياء تضحكني، وأذكر موقفا مع الضيف
أحمد، وكنا في عزاء وشقيق المتوفي رايح جاي في العزاء ومبسوط،
وسألت الضيف: هو مال شقيق المتوفي مبسوط ليه؟ قالي: الواضح إن محدش
قاله إن أخوه مات، فقلبنا العزاء ضحك، وبالمناسبة أفضل مباركة جاءت
لي هي مباركة جورج سيدهم على الواتس، وأرسل لي رساله أثرت في
كثيرا، لكن مفردات الكلمة صعبة عنده، ولكن الكلمة (حبيبي سمير
تكريمك هو تكريمي لمشوار عشناه معا، فعندما تتوج لجائزة فاتن حمامة
فهي تطوق عنقي، ادعيلي».
واستكمل «غانم»: «الكوميديا موهبة وصعب تعليمها، فلو شخص دمه ثقيل
كيف سيضحكنا؟».
####
سمير صبري متحدثًا عن «غانم»:
«فؤاد المهندس اعتبره خليفة نجيب
الريحاني»
كتب: علوي
أبو العلا
تحدث الفنان سمير صبري، عن الفنان سمير غانم، خلال ندوة تكريمية
على هامش مهرجان القاهرة السينمائي، مشيرا إلى أنه يجمعه مع سمير
عانم، الإسكندرية وكورنيش البحر ومحطة الرمل والسينما، «وكنا نحلم
أن نكون على أفيشات الإسكندرية بلد الفنون وصناعة السينما».
وأضاف سمير صبري: «أنا وسمير غانم جمعنا هوا إسكندرية وحلم الفن
وطموحات عديدة، وسألت أستاذ فؤاد المهندس من يضحك غير نجيب
الريحاني، قال لي سمير غانم ويوسف وهبي، فأنا رأيت كوميديانات
كثيرة في حياتهم الخاصة نكد، لكن سمير غانم يفرحك بالحياة والضحك».
وتابع «صبري»: «جمعتنا في حياتنا السفر وجمعنا نفس المرض، وهو
المفاصل، ونفس العملية، وعملنا أكثر من ٣٠ فيلما معا، كما أنه عمل
مع عمالقة مخرجين الكوميديا وجعل هنري بركات يقدم كوميديا».
وواصل «صبري»: «في أدواره خلق من اللاشئ كل شئ وجعل أدوارا ضعيفة
ناجحة، وقدم أكثر من ١٤٥ فيلما، وفي أثناء حرب أكتوبر فكرت أنا
وسمير غانم في تقديم حلقة كوميدية وجاء سمير ولبس ملابس الجيش
الإسرائيلي وأعطانا ظهره وقلنا بدواعي الأمن لن نبين وجهه، وكنا
نتحدث عبري وهو غير عبري، ولكن وقعنا من الضحك في هذه الحلقة، وهذه
كانت أفضل حلقاتي».
واختتم «صبري»: «أشكر اللجنة العليا على تكريم سمير غانم، ولا تحزن
أن تكريمك جاء متأخرا، فتكريمك سبق من الملايين».
####
سمير غانم:
«أنا مسرحجي من الدرجة الأولى والسينما دلع وزيادة
نجومية»
كتب: علوي
أبو العلا
قال الفنان سمير غانم خلال ندوته تكريمية بمهرجان القاهرة
السينمائي، اليوم الجمعة، أن «مسرح مصر مرحلة مسرحية (فرس كوميدي)
تضحك طول اليوم، ولكن الشطارة في الكوميديا أن تعيش».
وأضاف غانم: «أعتقد أن المسرح سيعود خلال الفترة المقبلة بمسرحيات
دسمة وقوية، لأن الجمهور أصبح في اشتياق للمسرح».
وتابع: «أنا مسرحجي من الدرجة الأولى والسينما دلع وزيادة نجومية،
ولكن أنا حياتي مليئة بالصعوبات، أول صدمة كانت وفاة الضيف أحمد،
الدنيا ضلمت واسودت عليا أنا وجورج سيدهم، وأحضرنا عنصرا نسائيا
وتزوجها المخرج محمد سالم بعد أول مرة عملت معنا، وبعد ذلك قررنا
عمل مسرحيات بمفردنا مثل (المتزوجون وأهلا يا دكتور)، ومن بين
الصعوبات أنني شخص عائلي لو حد تعب في بيتي لا أقدر على العمل
وأترك كل شئ».
وواصل «غانم»: «لا أفرض شيئا على المخرج، فعلاقتي بهم تفاهل، ولكن
المسرح أصعب في الكوميديا».
####
مخرجة «قتل عيسى» من «القاهرة السينمائي»:
الفيلم واقعي عن مقتل
والدي
كتب: علوي
أبو العلا
أقيمت اليوم الخميس على هامش فعاليات مهرجان القاهرة الدولي
السينمائي في دورته الـ٣٩، ندوة لفيلم «قتل عيسى» الكولومبي
الأرجنتيني، والذي يشارك ضمن المسابقة الرسمية الدولية، وذلك بحضور
مخرجته لورا مورا، وعرض في سينما الهناجر بدار الأوبرا المصرية
بحضور حسين فهمي رئيس لجنة التحكيم، وأعضائها.
وقالت المخرجة الكولومبية لورا، إن «هذا الفيلم أول عمل روائي طويل
لي»، مشيرة إلى أنها شاركت في مهرجان شيكاغو وحصلت على جائزة العمل
الأولى.
وأضافت «لورا» أثناء الندوة: «الفيلم قصة واقعية يمثل حالة لوالدي
حدثت بالفعل، الذي كان يعمل محاميا وليس له أي خلفية سياسية، وقدمت
الفيلم حتى يعبر عن أن القتل يدمر الإنسانية بدون الدخول في
الخلفيات أيا كانت، وحرصت على عدم ظهور ذلك في الفيلم، لكن الفيلم
سياسي عند طريق تحويل الشباب لقتله، ويظهر النظام الفاشل في معالجة
هذه الأمور».
وتابعت المخرجة: «البطلة عندما تعرفت على القاتل تعاملت معه بشكل
إنساني، وصورت بكاميرا إليكسا وكانت هدفها أن تظهر الصور بشكل
مشتت، وبها شئ من القدم لذلك أحضرت عدسات قديمة على كاميرا حديثة».
####
تعرف على أبرز 3 نجوم في ختام «القاهرة السينمائي»
كتب: بوابة
المصري اليوم
بعد نجاح حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائى الدولى وحضور العديد
من النجوم الكبار الذين أعربوا عن إعجابهم بقوة الحفل وروعة
تنظيمه، قررت إدارة المهرجان برعاية مجموعة قنوات «dmc»،
أن يكون حفل الختام بنفس القوة، فمثلما حضرت النجمة العالمية
إليزابيث هيرلى حفل الافتتاح وتحدثت الصحف العالمية عن إطلالتها
المميزة بالمهرجان، سيحضر أيضًا نجوم عالميون حفل الختام.
ومن بين الحضور المقرر حضورهم الحفل الختامى لمهرجان القاهرة
السينمائى، نيكولاس كيدج، وهيلارى سوانك، وأدريان برودى.
نيكولاس كيدج
هو ممثل ومنتج أفلام أمريكى بدأ مسيرته الفنية عام 1980، حاصل على
الجائزة الأكاديمية في الفنون السنيمائية، وقد عمل أيضا بالإنتاج
والإخراج، وله عدة أفلام كتبها بنفسه، وقد فاز بجائزة الأوسكار
لأفضل ممثل في 1995 عن فيلم «مغادرة لاس فيغاس».
ونيكولاس كديج أحد أكثر نجوم السينما شعبية على مستوى العالم،
وأطلق عليه النقاد والممثلين عدة القاب منها «بيكاسو السينما،
الفنان الشاعر الذي يستطيع عمل أي شيء، الفنان العبقرى».
هيلارى سوانك
هيلارى سوانك ممثلة أمريكية من مواليد 30 يوليو 1974، حاصلة على
جائزة الأوسكار كأفضل ممثلة مرتين عام 1999 عن فيلم «الفتيان لا
يبكون»، وعام 2004 عن فيلم «فتاة المليون دولار»، وبنفس الفيلمين
حصلت على جائزة «الجولدن جلوب» كأفضل ممثلة في فيلم درامى عامى
2000 و2005، كما حصلت على جائزة نقابة ممثلى الشاشة 1999 كأفضل
ممثلة عن فيلم «الفتيان لا يبكون».
أدريان برودى
ممثل أمريكى فاز بجائزة الأوسكار لأفضل ممثل عام 2002 عن فيلم
«عازف البيانو»، كما حصل بنفس الدور على جائزة «سيزر» عام 2002
كأفضل ممثل.
ولد أدريان برودى بنيويورك عام 1973، ووالده هو إليوت برودى مدرس
تاريخ متقاعد من أصل يهودى بولندى.
بدأ نشاطه الفنى بمسلسل «هوم أت لاست» عام 1988، وتنقل بين الأعمال
الفنية المتميزة حتى تألق بفيلم «كينج جونج» عام 2005 و«براديتور»
عام 2010، و«عازف البيانو» عام 2002.
وترعى قنوات «dmc»
فعاليات المهرجان في دورته الـ39، والتى أُذيع حفل افتتاحها حصريًا
على قناة «dmc»
العامة بحضور عدد كبير من ألمع نجوم الفن في مصر والعالم، بتقنيات
جديدة في التصوير التليفزيونى ظهرت لأول مرة على شاشة مصرية بعد
التجهيزات الكبيرة واستخدام وحدات بث تليفزيونى جديدة وخاصة لنقل
الحدث بصورة تظهر للجميع بشكل لم يختلف عن المهرجانات العالمية.
####
مخرج الفيلم الهندي «Redu» في ندوة بـ «القاهرة السينمائي»:
«القصة هي البطل»
كتب: علوي
أبو العلا
قال المخرج الهندي ساجار فانرجي، إن فيلمه «redu»
هو الأول كمخرج بعد انتقاله من عالم المونتاج للإخراج، والذي يعرض
ضمن المسابقة الرسمية لمهرجان القاهرة السينمائي في دورته ال٣٩.
وأضاف «ساجار»: «قصة الفيلم تعتمد على رجل من قرية هندية حياته
تتغير رأسا بعد اكتشاف الراديو والتطور التكنولوجي في الهند».
وتابع: «طول مدة الفيلم جاءت وفقا لأحداثه، فيوجد نسخة أقل لكنني
اخترت النسخة الأطول للعرض والمشاركة في القاهرة السينمائي، وأجريت
الكثير من الأبحاث من أجل الوصول لطقوش وشكل المعيشة في القرى
الهندية عام ١٩٧٢، ولم أهدف للاعتماد على اسم ممثل كبير في الهند
ليكون هو بطل الفيلم لكن القصة هي البطل». |