كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 
 

القاهرة السينمائي يمنح جائزة «فاتن حمامة للتميز» لـ«الكدواني»

رانيا يوسف

مهرجان القاهرة السينمائي الدولي

الدورة التاسعة والثلاثون

   
 
 
 
 

منحت اللجنة الاستشارية العليا لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، الفنان ماجد الكدواني جائزة فاتن حمامة للتميز، التي صممها الفنان الكبير آدم حنين، وتُمنح، بناء على مبادرة من أسرة سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة، للشخصيات السينمائية التي ساهمت، ومازالت، في الارتقاء بالفن السينمائي.

ومن المقرر تسليم الجائزة في حفل افتتاح الدورة التاسعة والثلاثين (21 – 30 نوفمبر 2017).

وحصل الكدواني سابقاً علي جائزة أفضل ممثل من مهرجان أبو ظبي السينمائي وأفضل ممثل في مهرجان أفلام السلام بهوليوود، كما منحه المركز الكاثوليكي للسينما جائزة أفضل ممثل عن دوره في الفيلم.

وفي العام 2013 تكرر حصده للجوائز؛ حيث منحته "جمعية الفيلم" جائزة ممثل الدور الثاني رجال عن فيلم «ساعة ونص»، ثم عادت ومنحته، في مهرجانها الـ٤٣ الذي أقيم في فبراير 2017، جائزة أفضل ممثل عن فيلم "قبل زحمة الصيف".

وفي الشهر التالي مباشرة استحق جائزة الإبداع الفني من مهرجان المركز الكاثوليكي للسينما عن دوره في فيلم "هيبتا: المحاضرة الأخيرة".

الهلال اليوم في

01.07.2017

 
 

«القاهرة السينمائي» يمنح ماجد الكدواني جائزة التميز

كتب: هالة نور

منحت اللجنة الاستشارية العليا لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، الفنان ماجد الكدواني جائزة فاتن حمامة للتميز، التي صممها الفنان الكبير آدم حنين.

وتُمنح الجائزة بناء على مبادرة من أسرة سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة، للشخصيات السينمائية التي ساهمت، ومازالت، في الارتقاء بالفن السينمائي. ومن المقرر تسليم الجائزة في حفل افتتاح الدورة التاسعة والثلاثين «21 – 30 نوفمبر 2017».

يذكر أن ماجد الكدواني التحق بقسم الديكور في كلية الفنون الجميلة، بالإضافة إلى المعهد العالي للفنون المسرحية، وشارك قبل تخرجه في العديد من مسرحيات الهواة. وكانت نقطة التحول في حياته عندما رشحه الفنان والمخرج كرم مطاوع للمشاركة في مسرحية «727» ثم مسلسل «أرابيسك»، وشارك في مسرحية «الإسكافي ملكاً»، بالإضافة إلى فيلم «عفاريت الأسفلت»، الذي كان سبباً في تسليط الأنظار عليه، حيث اختير للمشاركة في عدد من المسلسلات التليفزيونية، مثل: «نحن لا نزرع الشوك»، كما شارك في بطولة فوازير «أبيض وأسود.. تاني»، بالإضافة إلى فيلمي «جنة الشياطين» و«كوكب الشرق».

وشارك في عدد من الأعمال الدرامية التليفزيونية، والسينمائية، مثل: «عمر 2000»، و«فرقة بنات وبس»، «حرامية في كي جي تو»، «لو كان ده حلم»، «صعيدي رايح جاي» بالإضافة إلى فيلم «الرجل الأبيض المتوسط».

وكان الفنان تم منحه جائزة أفضل ممثل من قِبل لجنة تحكيم مهرجان شيكاغو الدولي الـ 47، كما حصل على جائزة أفضل ممثل في مهرجان دبي عن دوره في نفس الفيلم. وحصل على جائزة أفضل ممثل من مهرجان أبوظبي السينمائي وأفضل ممثل في مهرجان أفلام السلام بهوليوود، كما منحه المركز الكاثوليكي للسينما جائزة أفضل ممثل عن دوره في الفيلم. وفي العام 2013 تكرر حصده للجوائز.

ومنحته «جمعية الفيلم» جائزة ممثل الدور الثاني رجال عن فيلم «ساعة ونص»، ثم عادت ومنحته، في مهرجانها الـ٤٣ الذي أقيم في فبراير 2017، جائزة أفضل ممثل عن فيلم «قبل زحمة الصيف». وفي الشهر التالي مباشرة استحق جائزة الإبداع الفني من مهرجان المركز الكاثوليكي للسينما عن دوره في فيلم «هيبتا: المحاضرة الأخيرة».

المصري اليوم في

01.07.2017

 
 

ماجدة واصف تلغى استقلالية البرامج الموازية بمهرجان القاهرة السينمائى

كتب جمال عبد الناصر

فجأة وبدون مقدمات قررت الناقدة السينمائية ماجدة واصف، رئيس مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، إلغاء استقلالية برامجه الموازية المكونة من 3 أقسام هى (سينما الغد) التى كان يشرف عليها ويديرها المعهد العالى للسينما، و(آفاق السينما العربية) التى كان يديرها ويشرف عليها نقابة المهن السينمائية، والقسم الثالث هو (أسبوع أفلام النقاد)، واتخذت رئيس المهرجان قرارا منذ قليل بإدماج هذه الاقسام تحت إدارتها.

هذه الأقسام التى ابتدعها الناقد الكبير الراحل سمير فريد كانت محاكاة لمهرجان "كان" السينمائى، وكانت إضافة لجسم المهرجان وكانت من أهم أقسامه وكان أهم ما يميزها هو أنها تدار عبر مؤسسات خارجية عن إدارة المهرجان لها فكرها وطريقة إدارتها، فهى أقسام لها استقلاليتها ولها رؤيتها وأفكارها.

ولذلك سألنا رئيسة المهرجان عن أسباب ما فعلته فقالت: "ما زلنا ننسق مع هذه المؤسسات ولكن ستكون الإدارة للمهرجان لأنه ببساطة كانت هذه المؤسسات تدير شكليا ولا تدعم بأى أموال، لأن الإدارة الحقيقية تستوجب الصرف وأن تدعم هذه المؤسسات ما تديره، لكن كل الدعم كان من ميزانية المهرجان وكانت هناك أخطاء كثيرة فى الإدارة، منها مثلا على سبيل المثال أن النجمة إلهام شاهين كانت رئيس للجنة تحكيم مسابقة الأفلام العربية، وفى نفس الوقت مشاركة بفيلم وهذا خطأ جسيم، ولذلك قررنا أن نضم هذه الأقسام لإدارة المهرجان، ويتم التنسيق مع هذه المؤسسات، وبالفعل تم واخترنا الناقد رامى عبد الرازق لإدارة أسبوع النقاد، والمخرج أحمد حسونة لإدارة آفاق السينما العربية، والمخرج سعد هنداوى لإدارة قسم وبرنامج "سينما الغد".

####

ماجد الكدوانى يحصل على جائزة "فاتن حمامة للتميز" من "القاهرة السينمائى"

كتب : جمال عبد الناصر

منحت اللجنة الاستشارية العليا لمهرجان القاهرة السينمائى الدولي، الفنان ماجد الكدوانى جائزة فاتن حمامة للتميز، التى صممها الفنان الكبير آدم حنين، وتُمنح، بناء على مبادرة من أسرة سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة، للشخصيات السينمائية التى ساهمت، ومازالت، فى الارتقاء بالفن السينمائى، ومن المقرر تسليم الجائزة فى حفل افتتاح الدورة التاسعة والثلاثين "21 – 30 نوفمبر 2017".

الفنان ماجد الكدوانى من الممثلين الذين يهتمون دائما بالتفاصيل فى تجسيد أى شخصية يقدمها وهو يستحق عن جدارة كل الجوائز والتكريمات التى ينالها خاصة أنه من الفنانين الذين لديهم حس وذكاء فنى فى اختيار أدواره واى دور يمنح إليه حتى ولو كان مساحته صغيرة يجعل منه بأدائه دورا كبيرا وعظيما .

ماجد الكدوانى خريج كلية الفنون الجميلة، وبعد تخرجه أصر على الالتحاق بقسم التمثيل بالمعهد العالى للفنون المسرحية، وتخرج منه عام 1995، لكنه شارك قبل تخرجه فى العديد من مسرحيات الهواة وكانت نقطة التحول فى حياته عندما رشحه الفنان والمخرج كرم مطاوع للمشاركة فى مسرحية «727» ثم مسلسل «أرابيسك» ومع بداية مرحلة الاحتراف عام 1996 شارك فى مسرحية "الإسكافى ملكاً"، وفى العام نفسه شارك فى بطولة فيلم «عفاريت الإسفلت»، الذى كان سبباً فى تسليط الأنظار عليه؛ حيث اختير للمشاركة فى عدد من المسلسلات التليفزيونية؛ مثل : «نحن لا نزرع الشوك»، كما شارك فى بطولة فوازير «أبيض وأسود.. تاني»، بالاضافة إلى فيلمى «جنة الشياطين» و«كوكب الشرق».

مطلع الألفية الثانية شارك فى عدد من الأعمال الدرامية التليفزيونية، والسينمائية؛ مثل: «عمر 2000»، و«فرقة بنات وبس»، لكن انطلاقته الحقيقية كانت فى العام 2001، عندما شارك فى عدد كبير من الأفلام؛ مثل : «حرامية فى كى جى تو»، «لو كان ده حلم»، «صعيدى رايح جاي» بالإضافة إلى فيلم «الرجل الأبيض المتوسط».ومع توالى أدواره المتنوعة فى الأفلام الكوميدية والتراجيدية، التى حققت نجاحاً كبيراً؛ مثل : «حرامية فى تايلاند»، «عسكر فى المعسكر» و«شباب تيك أواي» جاءته الفرصة فى العام 2005 ليكون البطل المطلق لفيلم «جاى فى السريع»، وعندما رأى أن التجربة لم تحقق النجاح الذى كان ينتظره اتخذ قرار العودة إلى الأدوار المساعدة، التى برع فى أدائها، مثلما فعل فى أفلام: «الرهينة»، «العيال هربت»، «شيكامارا»، «كباريه» و«على جنب يا أسطى»،«حد سامع حاجة»، «طير انت»، «عزبة آدم»، «مقلب حرامية»، «الفرح»، «لا تراجع ولا استسلام» و«اللمبى 8 جيجا».

عام 2010 كانت مشاركته فى بطولة فيلم «678»، الذى يناقش ظاهرة التحرش، بمثابة فاتحة خير عليه؛ بعد ما أشادت لجنة تحكيم مهرجان شيكاغو الدولى ال 47 بالفيلم، وبأدائه، ومنحته جائزة أفضل ممثل واصفة إياه ب "الممثل صاحب الحضور القوى الذى يدفعك لمتابعته فى كل مشهد يظهر به"، كما حصل على جائزة أفضل ممثل فى مهرجان دبى عن دوره فى نفس الفيلم. وفى العام التالى مباشرة شارك فى فيلمى «فاصل ونعود» و«سيما على بابا» لكن الضربة الحقيقية تمثلت فى النجاح المدوى لدوره فى فيلم «أسماء»، الذى تناول أزمة امرأة مصابة بمرض نقص المناعة (الايدز)؛ حيث حصل على جائزة أفضل ممثل من مهرجان أبو ظبى السينمائى وأفضل ممثل فى مهرجان أفلام السلام بهوليوود، كما منحه المركز الكاثوليكى للسينما جائزة أفضل ممثل عن دوره فى الفيلم. وفى العام 2013 تكرر حصده للجوائز؛ حيث منحته "جمعية الفيلم" جائزة ممثل الدور الثانى رجال عن فيلم «ساعة ونص»، ثم عادت ومنحته، فى مهرجانها الـ٤٣ الذى أقيم فى فبراير 2017، جائزة أفضل ممثل عن فيلم "قبل زحمة الصيف". وفى الشهر التالى مباشرة استحق جائزة الإبداع الفنى من مهرجان المركز الكاثوليكى للسينما عن دوره فى فيلم "هيبتا: المحاضرة الأخيرة".

اليوم السابع المصرية في

01.07.2017

 
 

وننسق مع المؤسسات المكلفة بإدارتها..

ماجدة واصف: لم نلغ استقلالية البرامج الموازية بمهرجان القاهرة السينمائى

كتب جمال عبد الناصر

أوضحت الناقدة السينمائية ماجدة واصف، رئيس مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، أن قرارها بضم البرامج الموازية لإدارة مهرجان القاهرة لا يعنى إلغاء استقلاليتها ولكن الهدف منه التنسيق بين هذه الأقسام وإدارة المهرجان حتى لا نكون نعمل فى جزر منعزلة .

وأوضحت الناقدة السينمائية أن الجهات الثلاثة التى كانت تشرف على هذه البرامج، وهى المعهد العالى للسينما ونقابة المهن التمثيلية وجميعة النقاد سوف تعرض أفكارها وآراءها على المدير الفنى للمهرجان الناقد يوسف شريف رزق الله، وبمناقشتها معه ومع بقية اعضاء اللجنة الاستشارية العليا للمهرجان سوف يتم الموافقة عليها حتى لا يحدث تضارب أو تشابه فى الأفكار أو تكرار فى اسم من أسماء الضيوف أو عضو من أعضاء لجان التحكيم.

وأشارت الناقدة السينمائية إلى أنه بالفعل قد تم التنسيق بين المؤسسات واخترنا الناقد رامى عبد الرازق لإدارة أسبوع النقاد، والمخرج أحمد حسونة لإدارة آفاق السينما العربية، والمخرج سعد هنداوى لإدارة قسم وبرنامج "سينما الغد".

اليوم السابع المصرية في

02.07.2017

 
 

مهرجان القاهرة السينمائي يمنح جائزة «فاتن حمامة للتميز» لماجد الكدواني

القاهرة – «القدس العربي»

منحت اللجنة الاستشارية العليا لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، الفنان ماجد الكدواني جائزة فاتن حمامة للتميز، التي صممها الفنان الكبير آدم حنين، وتُمنح، بناء على مبادرة من أسرة سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة، للشخصيات السينمائية التي ساهمت، وما زالت، في الارتقاء بالفن السينمائي. ومن المقرر تسليم الجائزة في حفل افتتاح الدورة التاسعة والثلاثين (21 – 30 نوفمبر 2017).

ولد ماجد الكدواني في حي شبرا، وقضى طفولته وصباه في دولة الكويت، وعقب حصوله على الثانوية العامة عاد إلى مصر ليلتحق بقسم الديكور في كلية الفنون الجميلة، وبعد تخرجه وحصوله على درجة البكالوريوس، أصر على الالتحاق بقسم التمثيل بالمعهد العالي للفنون المسرحية، وتخرج فيه عام 1995، لكنه شارك قبل تخرجه في العديد من مسرحيات الهواة. وكانت نقطة التحول في حياته عندما رشحه الفنان والمخرج كرم مطاوع للمشاركة في مسرحية «727» ثم مسلسل «أرابيسك». ومع بداية مرحلة الاحتراف عام 1996 شارك في مسرحية «الإسكافي ملكاً»، وفي العام نفسه شارك في بطولة فيلم «عفاريت الإسفلت»، الذي كان سبباً في تسليط الأنظار عليه؛ حيث اختير للمشاركة في عدد من المسلسلات التلفزيونية؛ مثل: «نحن لا نزرع الشوك»، كما شارك في بطولة فوازير «أبيض وأسود.. تاني»، بالاضافة إلى فيلمي «جنة الشياطين» و«كوكب الشرق».

مطلع الألفية الثانية شارك في عدد من الأعمال الدرامية التلفزيونية، والسينمائية، مثل: «عمر 2000»، و«فرقة بنات وبس»، لكن انطلاقته الحقيقية كانت في العام 2001، عندما شارك في عدد كبير من الأفلام؛ مثل «حرامية في كي جي تو»، «لو كان ده حلم»، «صعيدي رايح جاي» بالإضافة إلى فيلم «الرجل الأبيض المتوسط». ومع توالي أدواره المتنوعة في الأفلام الكوميدية والتراجيدية، التي حققت نجاحاً كبيراً مثل «حرامية في تايلاند»، «عسكر في المعسكر» و«شباب تيك أواي» جاءته الفرصة في العام 2005 ليكون البطل المطلق لفيلم «جاي في السريع»، وعندما رأى أن التجربة لم تحقق النجاح الذي كان ينتظره اتخذ قرار العودة إلى الأدوار المساعدة، التي برع في أدائها، مثلما فعل في أفلام: «الرهينة»، «العيال هربت»، «شيكامارا»، «كباريه» و«على جنب يا أسطى»،«حد سامع حاجة»، «طير انت»، «عزبة آدم»، «مقلب حرامية»، «الفرح»، «لا تراجع ولا استسلام» و«اللمبي 8 جيجا».

عام 2010 كانت مشاركته في بطولة فيلم «678»، الذي يناقش ظاهرة التحرش بمثابة فاتحة خير عليه بعد ما أشادت لجنة تحكيم مهرجان شيكاغو الدولي الـ 47 بالفيلم، وبأدائه، ومنحته جائزة أفضل ممثل واصفة إياه بـ «الممثل صاحب الحضور القوي الذي يدفعك لمتابعته في كل مشهد يظهر به»، كما حصل على جائزة أفضل ممثل في مهرجان دبي عن دوره في الفيلم نفسه. 

وفي العام التالي مباشرة شارك في فيلمي «فاصل ونعود» و«سيما علي بابا» لكن الضربة الحقيقية تمثلت في النجاح المدوي لدوره في فيلم «أسماء»، الذي تناول أزمة امرأة مصابة بمرض نقص المناعة (الايدز) حيث حصل على جائزة أفضل ممثل من مهرجان أبو ظبي السينمائي وأفضل ممثل في مهرجان أفلام السلام في هوليوود، كما منحه المركز الكاثوليكي للسينما جائزة أفضل ممثل عن دوره في الفيلم. 

وفي العام 2013 تكرر حصده للجوائز؛ حيث منحته «جمعية الفيلم» جائزة ممثل الدور الثاني رجال عن فيلم «ساعة ونص»، ثم عادت ومنحته، في مهرجانها الـ43 الذي أقيم في فبراير/شباط 2017، جائزة أفضل ممثل عن فيلم «قبل زحمة الصيف». 

وفي الشهر التالي مباشرة استحق جائزة الإبداع الفني من مهرجان المركز الكاثوليكي للسينما عن دوره في فيلم «هيبتا: المحاضرة الأخيرة».

القدس العربي اللندنية في

03.07.2017

 
 

حسين فهمي رئيس لجنة تحكيم الدورة 39 لـ«القاهرة السينمائي»

كتب: هالة نور

قررت اللجنة الاستشارية العليا لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، اختيار الفنان حسين فهمي، لرئاسة لجنة تحكيم المسابقة الدولية للدورة التاسعة والثلاثين للمهرجان، التي تبدأ أعمالها في 21 نوفمبر القادم وتختتم في الثلاثين من نفس الشهر.

كان الفنان حسين فهمي المولود بالقاهرة في 22 مارس عام 1940، تخرج من قسم الإخراج بالمعهد العالي للسينما، واستكمل دراسة الإخراج بجامعة كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية،لكنه امتهن التمثيل عقب عودته؛بعد أن اختاره المخرج حسن الإمام ليشارك بالتمثيل في فيلم «دلال المصرية» (1970) ثم رشحه المخرج محمد سالم للمشاركة في فيلم «نار الشوق» (1970)، ولما أدرك أن المخرجين والمنتجين أرادوا سجنه في أدوار الفتى الرومانسي و«الدون جوان» تمرد عليهم،ونجح في تقديم أدوار متنوعة ومتميزة أشهرها: «اللعب مع الكبار»،«الأخوة الأعداء»،«العار»،«موعد على العشاء» و«انتبهوا أيها السادة»و «إسكندرية كمان وكمان»،الذي كان بمثابة التعاون الوحيد بينه والمخرج الكبير يوسف شاهين.

بالإضافة إلى مسيرته السينمائية الطويلة شارك حسين فهمي في بطولة عدد من المسلسلات الدرامية التليفزيونية والأعمال المسرحية،كما خاض تجربة تقديم البرامج التليفزيونية،وتولى تدريس مادة الإخراج السينمائي بأكاديمية الفنون قرابة 12 عاماً، واختير لرئاسة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي لمدة 4 أعوام،وترأس العديد من لجان تحكيم في المهرجانات السينمائية؛مثل: مسقط السينمائي،وهران السينمائي،وتولى عضوية لجنة تحكيم مهرجان العالم العربي بباريس،وعضوية غرفة صناعة السينما، وعضوية المجلس الأعلى للثقافة،كما شغل منصب سفير الأمم المتحدة للنوايا الحسنة لمدة 9 أعوام،وسفير النوايا الحسنة لذوى الاحتياجات الخاصة (الأولمبياد الخاص) للمنطقة العربية وشمال إفريقيا.

حصل حسين فهمي طوال مشواره الفني على العديد من الجوائز؛أهمها جائزة أفضل ممثل عن فيلم «انتبهوا أيها السادة»، جائزة أحسن ممثل عن فيلم «العار» بالإضافة إلى جائزة التمثيل عن دوره في فيلم «الأخوة الأعداء»،وقامت نقابة الصحفيين بتكريمه عن أعماله التي تناولت حرب أكتوبر،وأهمها: «الرصاصة لا تزال في جيبي».

المصري اليوم في

04.07.2017

 
 

حسين فهمي رئيس تحكيم «المسابقة الدولية» في «القاهرة السينمائي 39»

القاهرة ـ «سينماتوغراف»

وقع اختيار إدارة مهرجان القاهرة السينمائي، على الفنان حسين فهمي، لرئاسة لجنة تحكيم المسابقة الدولية في الدورة التاسعة والثلاثين من المهرجان، ومن المقرر أن تنطلق أعمال لجنة تحكيم المسابقة بدءًا 21 نوفمبر المقبل وتختتم في 30 من الشهر نفسه.

وأعلنت رئيس المهرجان الناقدة د. ماجدة واصف، أنه سيتم الكشف عن تفاصيل الدورة الجديدة من مهرجان القاهرة السينمائي، وأسماء باقي المشاركين في لجان التحكيم خلال الأيام المقبلة من خلال مؤتمر صحفي كبير يتم الإعداد له حاليا.

وكانت وزارة الثقافة قد جددت الثقة في الناقدة ماجدة واصف، لتستكمل رئاستها للمهرجان في الدورة الثالثة لها على التوالي.

جدير بالذكر أن حسين فهمي، أختير لرئاسة مهرجان القاهرة السينمائي الدّولي لمدة 4 أعوام، وترأس العديد من لجان التحكيم في المهرجانات السينمائية ومنها مهرجان “مسقط السينمائي”، و”وهران السينمائي”.

سينماتوغراف في

04.07.2017

 
 

حسين فهمي رئيسًا للجنة تحكيم «القاهرة السينمائي»

رانيا يوسف

قررت اللجنة الاستشارية العليا لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي اختيار النجم حسين فهمي لرئاسة لجنة تحكيم المسابقة الدولية للدورة التاسعة والثلاثين للمهرجان، التي تبدأ أعمالها في 21 نوفمبر المقبل، وتختتم في الثلاثين من نفس الشهر.

وحصل حسين فهمي طوال مشواره الفني على العديد من الجوائز؛ أهمها جائزة أفضل ممثل عن فيلم «انتبهوا أيها السادة»، جائزة أحسن ممثل عن فيلم «العار» بالإضافة إلى جائزة التمثيل عن دوره في فيلم «الأخوة الأعداء».

وكرمت نقابة الصحفيين حسين فهمي عن أعماله التي تناولت حرب أكتوبر، وأهمها: «الرصاصة لا تزال في جيبي».

الهلال اليوم المصرية في

04.07.2017

 
 

مهرجان القاهرة السينمائي 39: حسين فهمي رئيساً للتحكيم، وجائزة فاتن حمامة للكدواني

محمد حجازي

بات معتاداً الإعلان المسبق عن حيثيات الدورات المقبلة لـ "مهرجان القاهرة السينمائي"، وهو ما حصل مع الدورة الـ39 التي تقام بين 21 تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل و30 منه، حيث أُعلن أن اللجنة الإستشارية العليا للمهرجان إختارت الفنان المخضرم حسين فهمي(77 عاماً) رئيساً للجنة تحكيم المسابقة الدولية، ومنحت الممثل "ماجد الكدواني" جائزة "فاتن حمامة للتميز.

الفنان "فهمي" سبق له أن رأس مهرجان القاهرة 4 أعوام متتالية، وأن كان على رأس لجنتي تحكيم مهرجاني: مسقط، و وهران، كما كان عضو تحكيم في مهرجان العالم العربي في باريس، وعضوغرفة صناعة السينما، وعضو المجلس الأعلى للثقافة، وشغل منصب سفير الأمم المتحدةللنوايا الحسنة ( على مدى 9 أعوام)، وسفير النوايا الحسنة لذوي الإحتياجات الخاصة للمنطقة العربية وشمال أفريقيا. ورغم أنه درس مادة الإخراج السينمائي ما بين القاهرة وأميركا وقام بتدريسها في المعهد العالي للسينما طوال 12 عاماً، إلاّ أن المخرج حسن الإمام إستعان به ممثلاً قبل 47 عاماً في فيلم" دلال المصرية"لتكرّ السُبحة سريعاً مع أفلام: "نار الشوق"، "اللعب مع الكبار"، "الإخوة الأعداء"، "موعد على العشاء"، " إنتبهوا أيها السادة"، "إسكندرية كمان وكمان"، وحاز لاحقاً جوائز عن" إنتبهوا أيها السادة"، " العار"، "الإخوة الأعداء" و"الرصاصة لا تزال في جيبي".

الممثل ماجد الكدواني منح جائزة التميز من المهرجان

جائزة "الكدواني" منحت بناء على مبادرة من أسرة الفنانة الراحلة "فاتن حمامة" للشخصيات التي ساهمت وما زالت في الإرتقاء بالفن السينمائي. درس "ماجد الكدواني" هندسة الديكوربعد عودته شاباً من الكويت حيث أمضى معظم طفولته وصباه هناك، ولم يمض وقت طويل حتى إختار تعلم التمثيل بدءاً من العام 1995 وكانت البداية الميدانية مع مسرحية" 727" لـ "كرم مطاوع"، ثم مسلسل "أرابيسك"، فمسرحية "الإسكافي ملكاً"، فأفلام: " عفاريت الإسفلت"، "جنة الشياطين"، و"كوكب الشرق"، له من الجوائز الكثير، أبرزها: عام 2010 حين نال جائزة أفضل ممثل من مهرجان شيكاغو عن فيلم"678 "، وجائزة مماثلة من مهرجان أبوظبي عن دوره في فيلم "أسماء" مع هند صبري، وثالثة من جمعية الفيلم عن دوره في"قبل زحمة الصيف"،ومنحه المركز الكاثوليكي للسيتما جائزة الإبداع الفني عن دوره في فيلم" هيبتا المحاضرة الأخيرة".

تجدر الإشارة هنا إلى أن مهرجان القاهرة بدأ يعزز حضوره والثقة الجامعة به منذ تولت الإدارة الحالية ( رئيسة المهرجان ماجدة واصف، والمدير الفني يوسف شريف رزق الله) فيه المسؤولية، وباتت الأمور أكثر تنسيقاً وتنظيماً.

المصدر: الميادين نت

الميادين نت في

05.07.2017

 
 

اختيار حسين فهمي رئيسا للجنة تحكيم مهرجان القاهرة السينمائي الـ39

كتب: ضحى محمد

قررت اللجنة الاستشارية العليا لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، اختيار الفنان حسين فهمي، لرئاسة لجنة تحكيم المسابقة الدولية للدورة الـ39 للمهرجان، التي تبدأ أعمالها في 21 نوفمبر المقبل، وتختتم في الـ30 من نفس الشهر.

وكان الفنان حسين فهمي، المولود بالقاهرة في 22 مارس عام 1940، تخرج من قسم الإخراج بالمعهد العالي للسينما، واستكمل دراسة الإخراج بجامعة كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية،لكنه امتهن التمثيل عقب عودته؛ بعد أن اختاره المخرج حسن الإمام ليشارك بالتمثيل في فيلم "دلال المصرية" 1970 ثم رشحه المخرج محمد سالم للمشاركة في فيلم "نار الشوق" 1970، ولما أدرك أن المخرجين والمنتجين أرادوا سجنه في أدوار الفتى الرومانسي و"الدون جوان" تمرد عليهم، ونجح في تقديم أدوار متنوعة ومتميزة أشهرها: "اللعب مع الكبار"،و"الأخوة الأعداء"، و"العار"، و"موعد على العشاء"، و"انتبهوا أيها السادة"، و"إسكندرية كمان وكمان"، الذي كان بمثابة التعاون الوحيد بينه والمخرج الكبير يوسف شاهين.

بالإضافة إلى مسيرته السينمائية الطويلة، شارك حسين فهمي في بطولة عدد من المسلسلات الدرامية التليفزيونية والأعمال المسرحية، كما خاض تجربة تقديم البرامج التليفزيونية، وتولى تدريس مادة الإخراج السينمائي بأكاديمية الفنون قرابة 12 عاماً، واختير لرئاسة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي لمدة 4 أعوام، وترأس العديد من لجان تحكيم في المهرجانات السينمائية؛ مثل مسقط السينمائي، وهران السينمائي، وتولى عضوية لجنة تحكيم مهرجان العالم العربي بباريس، وعضوية غرفة صناعة السينما، وعضوية المجلس الأعلى للثقافة.

كما شغل فهمي، منصب سفير الأمم المتحدة للنوايا الحسنة لمدة 9 أعوام، وسفير النوايا الحسنة لذوي الاحتياجات الخاصة "الأولمبياد الخاص" للمنطقة العربية وشمال إفريقيا.

وحصل حسين فهمي طوال مشواره الفني على العديد من الجوائز؛ أهمها جائزة أفضل ممثل عن فيلم "انتبهوا أيها السادة"، وجائزة أحسن ممثل عن فيلم "العار"، بالإضافة إلى جائزة التمثيل عن دوره في فيلم "الأخوة الأعداء".

وقامت نقابة الصحفيين بتكريمه عن أعماله التي تناولت حرب أكتوبر، وأهمها "الرصاصة لا تزال في جيبي".

الوطن المصرية في

05.07.2017

 
 

هل يفتتح فيلم "الكنز" الدورة المقبلة من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي؟

كتب : جمال عبد الناصر

هل يفتتح فيلم "الكنز" للمخرج شريف عرفة والكاتب عبد الرحيم كمال الدورة المقبلة من مهرجان القاهرة السينمائي الدولى فقد أفادت مصادر بأن إدارة مهرجان القاهرة السينمائى الدولى طلبت من صناع فيلم "الكنز" مشاركته في المهرجان وعرضه في افتتاح الدورة التاسعة والثلاثين التي تنطلق في الفترة من 21 إلى 30 نوفمبر.

ولكن لو عرض الفيلم في موسم العيد السينمائي وانتهى مخرجه شريف عرفة من تصويره ومونتاجه ربما سيتم استبعاده وسيبحث المهرجان عن فيلم آخر مصري يشارك في الدورة المقبلة وهي الأزمة التي تواجه المهرجان كل عام.

نجوم في الكنز وصناعه المخرج شريف عرفه والسيناريست عبدالرحيم كمال

ولا شك أن فيلم "الكنز" هو الأنسب للعرض في افتتاح المهرجان لما يتمتع به من مميزات جميعها في صالح المهرجان أهمها مخرجه شريف عرفة فهو أحد أهم مخرجي السينما في مصر وكل أعماله تحمل علامة الجودة.

كما أن الفيلم يشارك في بطولته عدد كبير جدًا من النجوم من أجيال مختلفة منهم النجم القدير محيى إسماعيل والنجمة القديرة سوسن بدر والنجوم الشباب محمد سعد ومحمد رمضان وهند صبري وأحمد رزق وغيرهم وكل هؤلاء النجوم بحضورهم سيحدثون إثراء للمهرجان في حفل افتتاحه.

سبب آخر يجعل من الفيلم حدثًا مهمًا لو عرض بمهرجان القاهرة أنه يمثل عودة للفيلم التاريخي الضخم الذي يتناول فترات تاريخية من حكم مصر وهذا النوع من الأفلام السينمائية يكاد يكون قد انقرض منها. 

يذكر أن فيلم الكنز تدور أحداثه حول 4 عصور وهم العصر العباسي والعثماني والفرعوني وفي السبعينيات، حيث تنتقل الأحداث حول فساد وسطوة بعض رجال الدين عبر العصور على السلطة والتعاملات المزيفة والسيئة مع الشعب، وكيفية إقحام الدين فى السياسة من أجل الحصول على مناصب، خصوصا أن هناك رجال دين تعمدوا التلوين والتزييف في هذه الحقبة الزمنية لكي يكونوا هم الأقوى ويحافظون على مراكزهم.

اليوم السابع المصرية في

06.07.2017

 
 

3 أسباب ترجح كفة فيلم "الكنز" لافتتاح مهرجان القاهرة السينمائى الدولى

كتب جمال عبد الناصر

هل يفتتح فيلم "الكنز" للمخرج شريف عرفة والكاتب عبد الرحيم كمال الدورة المقبلة من مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، فقد أفادت مصادر بأن إدارة مهرجان القاهرة السينمائى الدولى طلبت من صناع فيلم "الكنز" مشاركته فى المهرجان، وعرضه فى افتتاح الدورة التاسعة والثلاثين التى تنطلق فى الفترة من 21 إلى 30 نوفمبر.

ولكن لو عرض الفيلم فى موسم العيد السينمائى وانتهى مخرجه شريف عرفة من تصويره ومونتاجه ربما سيتم استبعاده وسيبحث المهرجان عن فيلم آخر مصرى يشارك فى الدورة المقبلة، وهى الأزمة التى تواجه المهرجان كل عام، ولكن كل المؤشرات تؤكد أن الفيلم لن يلحق بموسم العيد السينمائى.

ولا شك أن فيلم "الكنز" هو الأنسب للعرض فى افتتاح المهرجان لما يتمتع به من مميزات وأسباب ثلاثة جميعها ترشحه ليكون الفيلم المصرى الذى يمثل مصر، ويكون فيلم الافتتاح وأهمها مخرجه شريف عرفة، فهو أحد أهم مخرجى السينما فى مصر حاليا وكل أعماله تحمل علامة الجودة، ودائما يحمل رؤية سينمائية فى جميع أفلامه.

كما أن الفيلم يشارك فى بطولته عدد كبير جدًا من النجوم من أجيال مختلفة منهم النجم القدير محيى إسماعيل والنجمة القديرة سوسن بدر، والنجوم الشباب محمد سعد ومحمد رمضان وهند صبرى وأحمد رزق وغيرهم، وكل هؤلاء النجوم بحضورهم سيحدثون إثراء للمهرجان فى حفل افتتاحه.

سبب آخر يجعل من الفيلم حدثًا مهمًا لو عرض بمهرجان القاهرة، أنه يمثل عودة للفيلم التاريخى الضخم الذى يتناول فترات تاريخية من حكم مصر، وهذا النوع من الأفلام السينمائية يكاد يكون قد انقرض منها.

فيلم الكنز تدور أحداثه حول 4 عصور وهم العصر العباسى والعثمانى والفرعونى وفى السبعينيات، حيث تنتقل الأحداث حول فساد وسطوة بعض رجال الدين عبر العصور على السلطة والتعاملات المزيفة والسيئة مع الشعب، وكيفية اقحام الدين فى السياسة من أجل الحصول على مناصب، خصوصا أن هناك رجال دين تعمدوا التلوين والتزييف فى هذه الحقبة الزمنية لكى يكونوا هم الأقوى، ويحافظون على مراكزهم ويجسد الفنان محى إسماعيل شخصية "فرعون مصر"، وتجسد الفنانة سوسن بدر شخصية "فاطمة الفيومية" وهى شخصية تاريخية حقيقية كانت تعيش فى مصر أثناء العصر المملوكى، وكانت زوجة لحسن رأس الغول وأم لأحد "الشطار" الذين ظهروا فى ذلك العصر وهو "على الزيبق"، الذى يجسده الفنان محمد رمضان كما يجسد محمد سعد شخصية "رئيس البوليس السياسى" فى العهد الملكى، ويظهر الفنان أحمد رزق فى الفيلم بشخصية "ضابط" يتبع لمكتب "رئيس البوليس السياسى".

اليوم السابع المصرية في

09.07.2017

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2017)