«القاهرة
السينمائى»
يمنح
«فاتن
حمامة»
لسمير غانم
منحت
اللجنة
الاستشارية
العليا
لمهرجان
القاهرة
السينمائى
الدولى
جائزة
فاتن
حمامة
التقديرية
للنجم
سمير
غانم،
على
أن
يتسلمها
فى
حفل
افتتاح
الدورة
التاسعة
والثلاثين
للمهرجان،
التى
تنطلق
أعمالها
فى
الحادى
والعشرين
من
نوفمبر
المقبل
وتختتم
أعمالها
فى
الثلاثين
من
نفس
الشهر،
كما
يُصدر
المهرجان
كتابا
عن
مسيرته
بقلم
الناقد
طارق
الشناوى.
ويُعد
سمير
غانم
أول
ممثل
كوميدى
يحصل
على
الجائزة،
التى
مُنحت
من
قبل
للنجم
حسين
فهمى
والنجم
يحيى
الفخرانى
واسم
المخرج
الراحل
محمد
خان
بالإضافة
إلى
المنتج
الفلسطينى
حسين
القلا
والمخرج
المالى
شيخ
عمر
سيسوكو.
كانت
اللجنة
منحت
النجم
الكبير
يحيى
الفخرانى
جائزة
فاتن
حمامة
التقديرية
فى
النسخة
الأخيرة
من
مهرجان
القاهرة
السينمائى،
وذلك
تقديرا
لمسيرته
الكبيرة
على
مستوى
السينما
والدراما
والمسرح.
بدأ
سمير
غانم
مسيرته
الفنية،
عقب
تخرجه
فى
كلية
الزراعة
بجامعة
الإسكندرية،
ومشاركته
فى
تأسيس
فرقة
«ثلاثى
أضواء
المسرح»
مع
الضيف
أحمد
وجورج
سيدهم،
وبعد
النجاح
اللافت
للفرقة
أصبح
«الثلاثى»
القاسم
المشترك
فى
بطولة
العديد
من
الأفلام
السينمائية،
وبعد
انفصاله
عن
الفرقة،
مطلع
السبعينيات،
شارك
فى
بطولة
العديد
من
الأفلام
التراجيدية
والكوميدية؛
التى
اقتربت
من
الثلاثمائة
فيلم،
أهمها:
«الأحضان
الدافئة»،
«إحنا
بتوع
الإسعاف»،
«الغشيم»،
«عضة
كلب»،
«أذكياء
لكن
أغبياء»،
«مغامرون
حول
العالم»،
«إلى
المأذون
يا
حبيبى»،
«آه
يا
ليل
يا
زمن»،
«أميرة
حبى
أنا»،
«يا
رب
ولد»،
«صغيرة
على
الحب»،
«جنس
ناعم»،
«البعض
يذهب
للمأذون
مرتين»،
«الرجل
الذى
عطس»،
«البنات
عايزة
ايه»،
«4
ــ2ــ
4»،
«محطة
الأنس»
و«على
جنب
يا
أسطى».
كما
ذاع
صيته
كممثل
مسرحى
لا
يُشق
له
غبار،
بعد
أن
حققت
مسرحياته
الكوميدية؛
مثل:
«أهلا
يا
دكتور»،
«المتزوجون»،
«جحا
يحكم
المدينة»
و«أخويا
هايص
وأنا
لايص»،
وغيرها
من
الأعمال
التى
حققت
جماهيرية
كبيرة
اتسعت
بشكل
أكثر
بعد
بطولته
للعمل
التليفزيونى
«فوازير
رمضان»،
وصارت
شخصيتا
«سمورة»
و«فطوطة»،
ومن
قبلهما
شخصية
«ميزو»
فى
المسلسل
الكوميدى
«حكاية
ميزو»،
بمثابة
ماركة
مسجلة.
رغم
ظهوره
فى
وقت
اكتظت
فيه
الساحة
بنجوم
الكوميديا،
إلا
أن
سمير
غانم
عُرف
بأنه
صاحب
مذاق
خاص،
سواء
من
حيث
الشكل
أو
الأسلوب،
حيث
اشتهر
بقدرته
على
تخليق
«الإفيهات»،
وصنع
«الدعابة»
التى
تثير
عاصفة
من
الضحك،
وتُشيع
البهجة
لدى
الجمهور.
####
«القاهرة
السينمائي الدولي»
يمنح جائزة
«فاتن
حمامة»
التقديرية للنجم سمير غانم
اتخذت
اللجنة
الاستشارية
العليا
لمهرجان
القاهرة
السينمائي
الدولي
قراراً
بمنح
جائزة
فاتن
حمامة
التقديرية
للنجم
سمير
غانم،
الذي
يتسلمها
في
حفل
افتتاح
الدورة
الـ39،
التي
تنطلق
أعمالها
في
21
نوفمبر
القادم،
وتختتم
أعمالها
في
30
من
نفس
الشهر،
كما
يُصدر
المهرجان
كتاباً
عن
مسيرته
بقلم
الناقد
طارق
الشناوي.
وتتكون
اللجنة
الاستشارية
العليا
لمهرجان
القاهرة
السينمائي
الدولي،
في
دورته
الـ39،
من
النقاد:
(علي
أبو
شادي،
وماجدة
موريس،
وطارق
الشناوي)،
بالإضافة
إلى
الكاتب
والمنتج
محمد
حفظي،
والمنتج
هشام
عبدالخالق،
المنتج
والمخرج
شريف
مندور،
والمخرجة
هالة
خليل،
والكاتبة
مريم
ناعوم،
والمخرج
عمر
عبدالعزيز
رئيس
اتحاد
النقابات
الفنية،
والدكتور
محسن
التوني
عميد
المعهد
العالي
للسينما،
والدكتور
خالد
عبدالجليل
مستشار
وزير
الثقافة
لشئون
السينما،
فضلاً
عن
رئيس
المهرجان
الدكتورة
ماجدة
واصف،
والمدير
الفني
الناقد
يوسف
شريف
رزق
الله،
ونائبه
الناقد
أحمد
شوقي.
يُعد
سمير
غانم
أول
ممثل
كوميدي
يحصل
على
الجائزة،
التي
مُنحت
من
قبل
للنجم
حسين
فهمي،
والنجم
يحيى
الفخراني،
واسم
المخرج
الراحل
محمد
خان،
بالإضافة
إلى
المنتج
الفلسطيني
حسين
القلا،
والمخرج
المالي
شيخ
عمر
سيسوكو.
بدأ
سمير
غانم
مسيرته
الفنية،
عقب
تخرجه
من
كلية
الزراعة
بجامعة
الإسكندرية،
ومشاركته
في
تأسيس
فرقة
«ثلاثي
أضواء
المسرح»
مع
الضيف
أحمد
وجورج
سيدهم،
وبعد
النجاح
اللافت
للفرقة
أصبح
«الثلاثي»
القاسم
المشترك
في
بطولة
العديد
من
الأفلام
السينمائية،
وبعد
انفصاله
عن
الفرقة
-
مطلع
السبعينيات
-
شارك
في
بطولة
العديد
من
الأفلام
التراجيدية
والكوميدية؛
التي
اقتربت
من
الـ300
فيلم،
كما
ذاع
صيته
كممثل
مسرحي
بعد
أن
حققت
مسرحياته
الكوميدية
-
مثل
«أهلاً
يا
دكتور»،
«المتزوجون»،
«جحا
يحكم
المدينة»
و«أخويا
هايص
وأنا
لايص»
وغيرها
من
الأعمال
-
جماهيرية
كبيرة
اتسعت
بشكل
أكثر
بعد
بطولته
للعمل
التليفزيوني
«فوازير
رمضان»،
وصارت
شخصيتا
«سمورة»
و«فطوطة»،
ومن
قبلهما
شخصية
«ميز»
في
المسلسل
الكوميدي
«حكاية
ميزو»،
بمثابة
ماركة
مسجلة.
رغم
ظهوره
في
وقت
اكتظت
فيه
الساحة
بنجوم
الكوميديا،
إلا
أن
سمير
غانم
عُرف
بأنه
صاحب
مذاق
خاص،
سواء
من
حيث
الشكل
أو
الأسلوب؛
حيث
اشتهر
بقدرته
على
تخليق
«الإفيهات»،
وصنع
«الدعابة»
التي
تثير
عاصفة
من
الضحك،
وتُشيع
البهجة
لدى
الجمهور. |