نجوم “هوليوود” يكرمون لورين

07.05.2011

كرم نجوم في “هوليوود” النجمة الإيطالية صوفيا لورين في حفل نظمته أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة . ويأتي توقيت ذلك الحدث بالتزامن مع الذكرى الخمسين لحصول لورين على جائزة الأوسكار للمرة الأولى عام ،1961 عندما أصبحت أول شخص يفوز بتلك الجائزة عن دور سينمائي بلغة أجنبية في الفيلم الإيطالي “تو ويمن” أو “امرأتان” .

وقالت لورين (76 عاماً) لحشد من معجبيها مساء الأربعاء الماضي: “تعجز الكلمات عن وصف مشاعري الآن، إنه لمن الصعب أن أتخيل أن 50 عاماً مضت منذ حصولي على الأوسكار” .

مهرجان الاسكندرية السينمائي: ثورة يناير في الافتتاح وتونس ضيف شرف

06.05.2011

القاهرة - العرب أونلاين: بعد إلغاء أنشطة ثقافية وفنية مصرية منذ اندلاع الاحتجاجات الشعبية التي أنهت نظام الرئيس حسني مبارك في فبراير/شباط الماضي قرر مهرجان الاسكندرية السينمائي الدولي اهداء دورته الجديدة "لأرواح شهداء ثورة 25 يناير" من خلال عرض بانوراما لافلام سجلت لحظات مؤثرة في الاسكندرية.

واندلعت الاحتجاجات الحاشدة في عموم البلاد يوم 25 يناير/كانون الثاني وبعد 18 يوما أجبرت مبارك على ترك الحكم. وألغيت أنشطة ثقافية وفنية دولية منها معرض القاهرة الدولي للكتاب الذي كان مقررا أن يفتتحه مبارك يوم 29 يناير/كانون الثاني ومهرجان القاهرة الدولي لسينما الاطفال في مارس اذار ومهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي في سبتمبر أيلول القادم.

ولم تصدر افادات عن وزارة الثقافة بخصوص اقامة أو الغاء مهرجان القاهرة السينمائي الدولي الذي يقام في نوفمبر تشرين الثاني.

وقالت ادارة مهرجان الاسكندرية في بيان ان ثلاثة أفلام وثائقية قصيرة صورت في ميدان مسجد القائد ابراهيم بالاسكندرية وميدان التحرير بالقاهرة ستعرض في افتتاح الدورة السابعة والعشرين للمهرجان في العاشر من سبتمبر.

وأضاف البيان أن المهرجان الذي يستمر خمسة أيام اختار تونس ضيف الشرف.

وتابع أن أفلاما تونسية ستعرض في المهرجان بعنوان "ثورة الياسمين" التي كانت الشرارة الاولى لاندلاع "الثورات العربية".

وقال البيان ان مجلس ادارة الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما التي تنظم المهرجان "أصرت على قيام المهرجان في موعده حرصا على تفعيل الصورة الحضارية الفنية والثقافية لمدينة الاسكندرية عقب ثورة 25 يناير."

وسوف ينظم المهرجان أيضا احتفالية بمناسبة مرور 100 عام على ميلاد الروائي المصري نجيب محفوظ الحاصل على جائزة نوبل في الاداب عام 1988. -رويترز-

سلاف فواخرجي: محاولات زعزعة أمن سورية ستبوء بالفشل

06.05.2011

دمشق- العرب أنلاين: أكدت الفنانة سلاف فواخرجي أن محاولات زعزعة الأمن في سورية ستبوء بالفشل لأن الشعب السوري عظيم وواع مشيرة إلى الحاجة لمحبة بعضنا البعض ولإعادة سورية إلى موقعها الطبيعي الآمن لأنها هويتنا وحبها من المسلمات.

وأضافت فواخرجي في حديث للفضائية السورية أن كل الشعب السوري مع الإصلاح والسيد الرئيس بشار الأسد هو أول من نادى به داعية كل السوريين إلى الالتفاف حوله لإنجاز هذا الإصلاح لتصبح سورية أفضل.

وأشارت الفنانة السورية إلى أن الاختلاف يطورنا بشرط ألا يكون هناك تجييش أو تخريب أو أذى ومن الممكن أن تكون هناك مشاكل في أي بيت فقصة سورية قصة كل بيت فحين تنشغل الأم عن ابنها ولا تسمعه من حقه أن يصرخ لكي تسمعه وهناك أناس على حق ومطالبهم محقة.

ودعت فواخرجي إلى عدم الشك في النوايا لأنها سليمة والبقاء يدا واحدة وترك الترهات والانشقاقات لافتة إلى ضرورة البقاء قلبا واحدا لأن هدف أعدائنا هو انقسامنا.

ووجهت فواخرجي التحية للجيش السوري ولكل دم سوري شريف نزف في سورية وقالت: إن أجساد الشهداء الطاهرة هي ياسمين الشام الأبيض الموغل في القدم كتاريخ سورية.

أنيستون تطلب 42 مليون دولار لبيع فيلّتها

06.05.2011

لم تمر فترة طويلة منذ أن أشادت الممثلة الأميركية جينيفر أنيستون بفيلّتها الجديدة التي وصفتها بأنها مثل 'الحضن الذي يضمها'.

ولكن يبدو أن أنيستون غيرت رأيها في الوقت الحالي إذ عرضت فيلّتها الراقية للبيع بمبلغ ضخم يفوق المبلغ الذي اشترتها به بحوالي ثلاثة أضعاف.

ووفقا لصحيفة 'دايلي مايل' فقد اشترت أنيستون هذه الفيلّا الواقعة في بيفرلي هيلز بـ13.5 مليون دولار عام 2006. أما الآن فإن أنيستون تطلب 42 مليون دولار مقابل الفيلّا الفاخرة.

وكانت أنيستون قد قالت في تصريحات لمجلة 'بيبول' مؤخرا إنها ترغب في العيش بشكل أبسط ولذلك تخطط للانتقال إلى نيويورك.

(لندن - د ب أ)

وفاة أصغر مرشح لجائرة أوسكار عن 88 عاماً

06.05.2011

توفي الممثل جاكي كوبر الذي صعد نجمه من خلال فيلم 'سكيبي' الذي شارك فيه عندما كان يبلغ من العمر تسعة أعوام عن عمر يناهز 88 عاما في لوس أنجلس.

وذكرت مجلة بيبول الأميركية أن كوبر حصل على لقب أصغر مرشح للحصول على جوائز أوسكار عام 1931 عن دوره في فيلم 'سكيبي'.

ومن بين أهم أدوراه تجسيده لشخصية بيرى وايت رئيس تحرير صحيفة 'دايلي بلانيت' في سلسلة أفلام للخيال العلمي 'سوبرمان' الأربعة التي قام ببطولتها الممثل كريستوفر ريفز وبدأت عام 1978. وفاز بجوائز 'آيمي' عن عمله في إخراج حلقات من مسلسلي 'ماش' و'الظل الأبيض'.

ومن أبرز أفلامه الأخرى 'ذي شامب' و'ذي باوري' و'تريجر آيلاند'.

(لوس أنجلس - د ب أ)

مهرجان فينيسيا السينمائي يكرم آل باتشينو

06.05.2011

أعلن منظمو مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، أن نسخة هذا العام من المهرجان ستكرم النجم الأميركي إيطالي المولد آل باتشينو، بجائزة أفضل مخرج.

ومن أبرز المخرجين الذين فازوا بالجائزة في الأعوام الأخيرة، تشمل الياباني تاكيشي كيتانو والإيراني عباس كياروستامي والأميركي سلفستر ستالون والمخرج الهندي ماني راتنام الذي فاز بها في نسخة العام الماضي من المهرجان.

وسيتسلم باتشينو الجائزة في الرابع من سبتمبر المقبل خلال فعاليات المهرجان هذا العام والتي تنطلق في الحادي والثلاثين من أغسطس وحتى العاشر من سبتمبر.

وحاز آل باتشينو الشهرة في أعمال مثل ثلاثيته الأسطورية، الأب الروحي 'غود فاذر' والتي تدور أحداثها في دوائر قيادة المافيا الإيطالية، و'سكارفيس' ورائعته التي حاز عنها جائزة أوسكار، عطر امرأة 'سنت أوف آيه وومان'. ومن المقرر أن يشهد مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي في نسخته الخامسة والستين وهو المهرجان الذي انطلق للمرة الأولى عام 1932 ويعد أقدم مهرجانات العالم السينمائية، العرض الأول لثالث عمل روائي طويل يخرجه آل باتشينو بعنوان 'وايلد سالومي'.

وقال باتشينو: 'ليس هناك مكان آخر أود أن أقدم فيه 'وايلد سالومي' غير مهرجان فينيسيا... لتاريخه الفني الثري... إن وايلد سالومي استكشاف لعالم أوسكار وايلد الفنان ولسالومي'.

(فينيسيا - د ب أ)

كيلي بريستون تشارك زوجها جون ترافولتا بطولة غوتي

06.05.2011

تشارك الممثلة الأميركية كيلي بريستون زوجها النجم الهوليوودي جون ترافولتا بطولة فيلم عن حياة زعيم العصابات الأميركي جون غوتي.

وذكرت صحيفة 'نيويورك دايلي نيوز' الأميركية أن بريستون ستجسد شخصية زوجة رجل العصابات الشهير 'فيكتوريا' في الفيلم المقبل عن حياته والذي يحمل اسم 'غوتي: ثلاثة أجيال'.

يشار إلى أن بريستون وترافولتا لم يمثلا معاً منذ فيلم 'أولد دوغز' السينمائي وأطلت معهما يومها ابنتهما 'إيلا' التي ستشارك في الفيلم الجديد أيضاً بدور ابنتهما 'آنجل'.

وقال منتج الفيلم مارك فيوري للصحيفة: 'نحن متحمسون لانضمام كيلي إلى الفيلم فنحن أصدقاء مع عائلة ترافولتا، وسيكونون رائعين على الشاشة'.

يشار إلى أنه من المتوقع أن يبدأ تصوير الفيلم في يناير المقبل، مع العلم أن غوتي هو أحد كبار زعماء المافيا في نيويورك وقد توفي في عام 2002 خلال تمضية عقوبة بالسجن المؤبد.

وعرف غوتي في وسائل الإعلام باسم 'الدون الصياد' لأنه كان يرتدي ملابس باهظة الثمن، وقد أدين في عام 1993 بارتكاب 13 جريمة قتل بالإضافة إلى تهم تآمر للقتل وإعاقة مسار العدالة والتهرب من الضرائب وغيرها وحكم عليه بالسجن المؤبد.

(نيويورك - يو بي آي)

هوليوود بعد بن لادن

06.05.2011

يبدو أن مقتل زعيم تنظيم "القاعدة" أسامة بن لادن لن يتأخر في الوصول إلى هوليوود، عبر أفلام بدأ بالفعل تحضيرها ولا تحتاج إلا إلى بعض التنقيح في الخاتمة. فقد نقلت مجلة "هوليوود ريبورتر" على موقعها الإلكتروني أن المخرجة كاثرين بيغلو التي حاز فيلمها "خزانة الألم" (The Hurt Locker) عن العراق العام 2010 عدة جوائز أوسكار من بينها لأفضل فيلم وأفضل مخرجة، تعمل منذ ثلاثة أشهر على هذا الموضوع. لكنّها صرّحت أن نهاية بن لادن ستحتّم عليها "إعادة النظر" في الحبكة. ويقوم مشروعها، وهو بعنوان "اقتلوا بن لادن" (Kill Bin Laden)، على عملية أميركية سابقة هدفت إلى القضاء على بن لادن، إلا أنها فشلت. وأوضحت الصحيفة المتخصصة أن المخرجة وكاتب السيناريو المفضل لديها مارك بول كانا قد باشرا مقابلة ممثلين. كما ذكرت صحيفة "دايلي فرايتي" المتخصصة في هذا المجال أيضاً أن سيناريو مارك بول وهو صحافي تحقيقات سابق يتمحور في الأساس حول الفرقة الخاصة التي تمكنت في نهاية المطاف من قتل زعيم تنظيم القاعدة. ومن المتوقع أن يستمر مارك بول في العمل على السيناريو نفسه ليضمنه عناصر من العملية التي أدت إلى مقتل بن لادن. وذكرت "هوليوود ريبورتر" أن كاثرين بيغلو ومارك بول حددا مهلة أسبوع ليقررا ما إذا كانا سيستمران في المشروع أم لا.

"جمعة الرحيل" يفوز بجائزة "كام"

06.05.2011

أعلنت رئيسة لجنة تحكيم مسابقة أفلام مهرجان "كام" المخصص بتوثيق أفلام الثورة المصرية المخرجة والمنتجة المصرية ماريان خوري فوز فيلم "جمعة الرحيل" للمخرجة منى العراقي بجائزة المهرجان الأولى. كما فاز أيضا فيلم "ايد وحدة" للزمخشري عبد الله بالجائزة الثانية، وفيلم "حظر تجول" بالجائزة الثالثة. وألقى رئيس المهرجان علي أبو شادي كلمة أشار فيها إلى أن "هذه الأفلام تتميز فقط بأنها قدمت توثيقا للحظات حاسمة في تاريخ مصر خلال الأشهر الثلاثة الماضية التي غيرت مصر بشكل كبير". وأضاف "إلا أن ذلك لا ينفي وجود بعض اللمحات الفنية في بعض الأفلام التي شاركت في المهرجان، ويجب أن لا نحاكم هذه الأفلام على الأساس الفني أوعلى أساس كونها أفلاما مكتملة، خاصة أن كل المخرجين الذين قدموا هذه الأفلام من الهواة وليسوا من المحترفين".

سجلت لجنة التحكيم التي ترأستها ماريان خوري وضمت كل من المخرج يسري نصرالله والممثل عمرو واكد الملاحظات نفسها. ويصور الفيلم الفائز الأحداث التي وقعت في ميدان التحرير قبل تنحي الرئيس المصري السابق حسني مبارك عن رئاسة الجمهورية، ويصور عددا من الأحداث التي تعرض لها الميدان خصوصا الحادثة التي أصبحت مشهورة باسم "واقعة الجمال". كما يصورالفيلم بعض الفنانين الذي تم وضعه على اللائحة السوداء ومقاطعة أفلامه وأعماله الفنية مثل غادة عبد الرازق وزينة وعفاف شعيب. ومن بين الأفلام المتميزة التي عرضت في المهرجان أيضا فيلم "حظر تجول" لأحمد الطنبولي الذي حمل تحذيرا من أن يقوم رجال النظام السابق بالتحول بطرق جديدة لإعادة السيطرة على البلاد وذلك من خلال شخصية تحمل أكثر من مغزى، إذ يصور ضابط أمن دولة وأحد البلطجية الذين كان يتم استخدامهم مقابل المال في الانتخابات لفرض الأمر الواقع على الناخبين.

السينما المغربية في "آرتيه إيست"

06.05.2011

تحيي جمعية آرتيه إيست المتخصصة بفنون الشرق الأوسط تظاهرة للسينما المغربية المعاصرة في نيويورك. تسلط السلسلة الضوء على أفلام تعالج مشكلات معاصرة في المغرب، مثل آثار سنوات الإستبداد السياسي والهجرة غير الشرعية إلى أوروبا والحياة المدينية المتعددة في الدار البيضاء. على البرنامج، تحضر أفلام برزت خلال السنوات الأخيرة وحازت الجوائز في المهرجانات الدولية والعربية مثل "كازانيغرا" (2008) لنور الدين لخماري و"ألف شهر" (2003) لفوزب بنسعيدي و"الرجل الذي باع العالم" (2009) لسهيل وعماد النوري و"مكتوب" (1998) لنبيل عيوش. كما تقدم التظاهرة تجارب وثائقية مثل "أحببتك كثيراً" (2008) لدليلة إنادر و"هذه الأيدي" (2008) لحكيم بلعباس. ويستعيد البرنامج بمحاذاة تلك التجارب الجديدة فيلماً من إنتاج العام 1935، صوّره غابرييل فاير عن المغرب هو الذي تتلمذ على أيدي الأخوين لوميير، وآخر أجنبي ايضاً في عنوان "كلكم قادة" (2003) من إخراج أوليفر لاكس عن علاقة بين مخرج أوروبي يصور فيلمه في طنجة مع مجموعة من الأطفال.

هيو جاكمان لايزال نادما علي شيكاجو

05.05.2011

أخبار النجوم/ إنچي ماجد: اعترف النجم الاسترالي هيو جاكمان انه لايزال نادماً علي رفض تقديم دور البطولة في الفيلم الموسيقي الاستعراضي »شيكاجو« وهو الدور الذي رفضه لاقتناعه بأن الشخصية تكبره سناً في الواقع وهو الأمر الذي لم يعجبه وخاصة انه كان سيضطر لوضع ماكياج يظهره أكبر سناً ضمن أحداث الفيلم.

وكان نجم سلسلة أفلامه xmen أول من  ترشح قبل تسعة أعوام للوقوف امام النجمتين رينيه زيلويجر وكاترين زيتا جونز في الفيلم الموسيقي الغنائي، إلا أن الدور ذهب لاحقاً إلي النجم ريتشارد جير بعد اعتذار جاكمان عنه لاقتناعه التام بأنه صغير في العمر علي تجسيد تلك الشخصية وهو ما قد يؤدي الي عدم اقتناع المشاهدين بأدائه حتي ولو وضع كل مايلزم من الماكياج لجعله يبدو أكبر سناً،
وقد نجح الفيلم في الفوز بست جوائز أوسكار وهو الأمر الذي لم يسامح هيو نفسه عليه لاضاعة ذلك الانجاز الكبير من بين يديه، ورغم مرور تسعة أعوام ألا انه مازال يؤنب نفسه علي اعتذاره عن الدور.

وفي تصريحات لمجلة ok الانجليزية أكد قائلا: لقد رفضت فيلم »شيكاجو« لاقتناعي وقتها بأنني لست مناسباً لدور البطولة الذي جسده ريتشارد جير لصغر سني وهو ما يتعارض مع عمر الشخصية في الفيلم، ورغم أنني كنت أحلم دوما بتقديم عمل موسيقي كبير وكان ذلك الفيلم بمثابة الحلم الذي تحقق ، إلا انه للأسف جاءني في بداية حياتي الفنية وكنت في الثلاثين من عمري ففكرت وقتها أن هذا الفيلم غير مناسب لي وخشيت ان يسقط العمل بسبب عدم اقتناع الجمهور بي وبأدائي، واعترف انني نادم علي التفكير بذلك المنطق الذي أضاع مني تلك الفرصة التي لاتعوض«.

والبرج يتبني المواهب الشابة

05.05.2011

يبدو ان نجم الأكشن مارك والبرج قرر أن يلعب دوراً جديداً في حياته الفنية إلي جانب بطولاته السينمائية، حيث أعلن انه قرر ضم نجم غناء المراهقين جاستين بايبر في أحدث مشروعاته السينمائية بعدما أقنع استوديوهات باراماونت المنتجة للفيلم بترشيح بايبرللمشاركة في ذلك العمل لاقتناعه بأنه موهبة تمثيلية مدفونة تحتاج لمن يكتشفها ويقدمها للجمهور.

وفي تصريحات لمجلة »نيويورك« أكد مارك انه بدأ بالفعل جلسات إعداد وتحضير للفيلم مع جاستين، مشيراً إلي إيمانه بموهبة النجم البالغ من  العمر ٧١ عاماً التمثيلية التي لاتقل عن موهبته الغنائية المشهود بها والتي جعلت منه نجماً لامعاً وصاحب شعبية وجماهيرية كبيرة.

وأضاف والبرج البالغ من العمر ٩٣ عاما انه تحدث في البداية مع الشركة المنتجة واقنعها بضم بايبر لفريق الفيلم وأبدوا موافقة مبدئية، بعدها أرسل له عددا من الفيديوهات القصيرة حتي يشاهدها مارك والشركة للحكم بشكل موضوعي علي موهبته وأدائه التمثيلي لتقرر بعدها استوديوهات »باراماونت« مشاركته في الفيلم بشكل نهائي.

ورفض نجم فيلم »المقاتل« الادلاء بأية تفاصيل حول المشروع السينمائي المنتظر ولكنه أشار إلي انه سيكون فيلما دراميا اجتماعيا والمثير ان بايبر لن يقدم أي أغنيات ضمن أحداث الفيلم.

روبرتس : انا محظوظة بصداقة وينفري

05.05.2011

أخبار النجوم/ عبد الله حسان: اعترفت الممثلة الامريكية »جوليا روبرتس« الحاصلة علي جائزة الأوسكار انها سعيدة للغاية بان المذيعة والممثلة السمراء الشهيرة »اوبرا وينفري« تدعوها ب»صديقتي«.

وقالت » روبرتس«  لقد صنعت مع هذه السيدة صداقة عمر واعتبرها بمثابة »صديقة عمري« هكذا قالت بطلة »ايرين بروكوفيتش«.

واضافت »روبرتس« انها تشعر بالفخر لان »وينفري« جزء خاص من حياتها الشخصية، انها احد ألمع نجوم البشرية قاطبة وليس فقط  عصرنا الحالي، انها محظوظة بصداقة من هذا النوع.

»جوليا« التي تبلغ من العمر ٣٤ عاما تدخل هذا العام في تجربة جديدة حيث تخوض مع الممثل الكبير»توم هانكس« تجربة كوميدية جديدة هي larry crown حيث تقدم معه هذا العمل للمرة الاولي معا. والفيلم يحكي قصة احد الاشخاص الامريكيين الذين يعيشون حياة العمل المنهك علي طريقته الخاصة ، إلا انه يصطدم في النهاية بقسوة الحياة العادية التي يعيشها المواطن الامريكي لذلك يعود من جديد الي بلدته التي ولد وتربي فيها ليقابل فيها امرأة تغير حياته كاملة.

لبلبة: لست مرشحة لدور سوزان مبارك في"ليلة سقوط الرئيس"

05.05.2011

الدستور المصرية/ محمد حسين: أكدت لبلبة في تصريحات لـ"الدستور الأصلي" أنه لم تقرأ حتي الآن سيناريو فيلم "ليلة سقوط الرئيس" وقالت أن ترشيحها لدور قرينة الرئيس المصري السابق حسني مبارك كلام غير حقيقي لأن سيناريو الفليم لم يعرض عليها أصلا، يذكر أن فيلم "ليلة سقوط الئريس" مأخوذ عن كتاب لسامي كمال الدين يحمل الاسم نفسه، وهو من إخراج محمود كامل، وأشارت لبلبة أنها لا تحضر لأي مشروع فني خلال الفترة الحالية حيث تلقت عدة سيناريوهات ورفضتها جميعا لأنها دون المستوي، آخر أعمال لبلبة في السينما فيلم "عائلة مكي"، وهو من إنتاج شركة دولار فيلم وبطولة مجموعة من الشباب ومن إخراج أكرم فريد في أول تعاون لها معه.

هوليوود تتحضر لإنتاج أفلام عن مقتل زعيم "القاعدة"

03.05.2011

لوس أنجلوس - أ ف ب : يبدو أن مقتل زعيم تنظيم "القاعدة" أسامة بن لادن لن يتأخر في الوصول إلى هوليوود، عبر أفلام بدأ بالفعل تحضيرها, ولا تحتاج إلا لبعض التنقيح في الخاتمة.

وكتبت "هوليوود ريبورتر" على موقعها الإلكتروني أن كاثرين بيغلو التي حاز فيلمها عن العراق العام 2010 ست جوائز أوسكار، تعمل منذ ثلاثة أشهر على هذا الموضوع، لكن سيكون عليها "إعادة النظر" في الحبكة بعد مقتل بن لادن.

وكان مشروعها، وهو بعنوان "كيل بن لادن" (اقتلوا بن لادن) مبنياً على عملية أمريكية سابقة تهدف إلى القضاء على بن لادن، إلا أنها فشلت.

وأوضحت الصحيفة المتخصصة أن المخرجة وكاتب السيناريو المفضل لديها مارك بول كانا قد باشرا مقابلة ممثلين.

وذكرت صحيفة "ديلي فرايتي" المتخصصة في هذا المجال أيضاً أن سيناريو مارك بول وهو صحافي تحقيقات سابق يتمحور في الأساس على الفرقة الخاصة التي تمكنت في نهاية المطاف من قتل زعيم تنظيم القاعدة.

وقالت مصادر مطلعة على عمل كاتب السيناريو للصحيفة إن مارك بول سيستمر بالعمل على السيناريو نفسه ليضمنه عناصر من العملية التي استمرت 40 دقيقة وأدت إلى مقتل بن لادن.

وذكرت "هوليوود ريبورتر" أن كاثرين بيغلو ومارك بول حددا مهلة أسبوع ليقررا ما إذا كانا سيستمران في المشروع أم لا.

استديوهات شينيشيتا الأسطورية تفتح أبوابها للزوار

02.05.2011

تفتح استديوهات شينيشيتا في روما، حيث صُورت أفلام اسطورية مثل 'كو فاديس؟'، أبوابَها للجمهور في معرض يكشف عن الملابس والأزياء والديكورات ويسمح بزيارة بلاتوهات التصوير.

المعرض بعنوان 'شينيشيتا تعرض' ويسمح بالدخول إلى 'مصنع الأحلام' المقام على مساحة 35 هكتاراً على جادة فيا توسكولانا في ضاحية روما، والذي افتتحه موسوليني شخصياً عام 1936.

ويُسمح للزوار بالوقوف على عملية إنجاز الأفلام من الألف إلى الياء. وتقول مفوضة المعرض اليزابيتا بروسكوليني: 'اخترنا كشف كيفية إنجاز الفيلم من السيناريو إلى صالة العرض مروراً بتصميم الأزياء والديكورات وتنفيذها وبناء البلاتو والتصوير ومرحلة ما بعد الإنتاج'.

وتبدأ رحلة الزائر أولاً في ممر طويل تعرض فيه مقتطفات من أفلام قبل أن يدخل إلى قاعة أولى حيث تعرض الأزياء الفخمة لانطونيو وكليوبترا التي ارتداها ريتشارد بورتون وليز تايلور في فيلم 'كليوبترا' للمخرج مانكيفيتش (1963). قبالة هذه القاعة صولجان وتاج هلموت بيرغر في فيلم 'لودفيغ' للمخرج لوكينو فيسكونتي (1972) وهما يشعان بريقاً، في حين أن ثوب الكاهن الأبيض الذي ارتداه ميشال بيكولي في فيلم 'هابيموس بابام' الأخير لناني موريتي يتجاور مع ثوب رجل الدين اليهودي الذي أوقف المسيح في فيلم 'باشن أوف كرايست' (2004) لميل غيبسون. هذه الكنوز جمعت بفضل تعاون قام بين متحف تورينو للسينما والسينماتيك الفرنسية في باريس وسينترو سبيريمانتالي دي سينما المدرسة الوحيدة للسينما الإيطالية الواقعة بمحاذاة شينيشيتا.

بعد ذلك، تنقل حافلة الزوار إلى قلب ديكور مسلسل 'روما' التلفزيوني العالمي الممتد على مساحة أربعة هيكتارات.ومع أن بث المسلسل توقف فإن الاستديو احتفظ بديكوره الذي استضاف تصوير عدة إعلانات، فضلاً عن سهرات خاصة تنظم لحساب شركات دولية.

(روما - أ ف ب)

حياة مارتن لوثر كنج فى فيلم سينمائى

01.05.2011

اليوم السابع/ محمود التركى: قررت شركتا الإنتاج العالميتان dream workers وWarner brothers المساهمة معاً فى إنتاج فيلم سينمائى عن حياة المناضل مارتن لوثر كنج، وذلك بعد صراع استمر حوالى 3 سنوات، على من يفوز منهما بإنتاج الفيلم الذى لم يتم إعلان اسمه بعد.

الفيلم من تأليف كاريو سالم الذى اشتهر بفيلمه score عام 2001 بطولة روبرت دى نيرو وإدوارد نورتون، وظل كاريو يجمع مواد وثائقية، ويجرى حوارات ولقاءات مع العديد من المقربين منه وأهالى المدينة التى عاش بها، وذلك لمدة حوالى 3 سنوات ونصف قبل أن يبدأ فى كتابة الفيلم.

وكانت شركة دريم حصلت على حقوق تناول حياة لوثر كنج عام 2009، كما نالت حق تناول خطابه الشهير "لدى حلم" الذى قال فيه جملته الشهيرة "لدى حلم بأن يوم من الأيام أطفالى الأربعة سيعيشون فى شعب لا يكون فيه الحكم على الناس بألوان جلودهم، ولكن بما تنطوى عليه أخلاقهم".

يشار إلى أن مارتن لوثر كينج يعد زعيما أمريكيا من أصول أفريقية، قس وناشط سياسى من المطالبين بإنهاء التمييز العنصرى ضد السود، وحصل فى عام 1964 على جائزة نوبل للسلام، واغتيل فى 4 أبريل عام 1968، ويعد من أهم الشخصيات التى دعت إلى الحرية وحقوق الإنسان.

عطيات الأبنودى تقاوم المرض وتحلم بوصف مصر

01.05.2011

الشروق المصرية/ وليد أبوالسعود: سمراء طويلة القامة حفر الزمن على وجهها تفاصيله التى جعلت وجهها شبيها بوجه مصر وكانما أبى فن التسجيل إلا أن يلازمها حتى فى قسمات الوجه لتصبح حياتها مزيجا بين تسجيل آلام وهموم المرأة المصرية التى تواجه واقعها فى قوة وصلابة تعكسها دوما نظرة عينيها المليئة بالتحدى وسيجارتها المصرية الخالصة التى قررت أن تكون هى طريقتها فى حرق غضبها وهمومها مع اشرطة أفلامها التى تسجل عليها غضب الطبقة المقهورة دوما طبقة دود الأرض التى قررت أن تنتمى لها طوال عمرها إنها المخرجة التسجيلية عطيات الأبنودى التى خرجت من مستشفى فلسطين بمصر الجديدة والتى دخلتها يوم الاثنين الماضى بعد إصابتها بجلطة فى جذع المخ نتيجة لارتفاع ضغط الدم لتعود لبيت ابنتها الوحيدة الممثلة و معيدة المسرح بجامعة حلوان اسماء يحيى الطاهر عبدالله والتى أنجبتها من زواجها بالكاتب الراحل. أسماء أكدت لـ«الشروق» أن أمها تقاوم الآلام وأصبحت تتحرك بشكل طبيعى تام لكنها تمارس حاليا تمرينات لتستطيع استعادة قدرتها على النطق بطريقة طبيعية وهو الأمر الذى يتوقع الأطباء أن يستغرق شهرين.

وكانت عطيات ومنذ سنوات تعمل على مشروع بعنوان «وصف مصر بالكاميرا».

وصرخت مع ثورة 25 يناير قائلة «عملوها ولاد الإيه العاديون.. بناة الأهرام.. قلبى انخلع من الانبهار وعاد».

وترفض عطيات دوما وصفها بأن أفلامها أنثوية النزعة حيث تقول دوما إن أفلامها تتجه للرجل قبل المرأة حيث تسعى للتأثير فى وجهة النظر الذكورية.

وظلت طوال الوقت تحلم بالشباب وتتفاءل بمستقبل السينما التسجيلية على أيديهم وأنهم قادرون على صنع سينما قادرة على الصمود والتحدى، عطيات التى كان آخر أفلامها عام 1994 بعنوان «نساء مسئولات» تؤكد أنها ستبقى وحتى آخر أنفاسها مولعة بالحياة لا تراجع أبدا أفكارها القديمة ولا تتعلم من أخطائها ولا تهتم فى كل الأحوال عندما تفقد شيئا تقول حافظة نقود وضاعت.