فيلم كردي يفوز بجائزة أوسكار
|
16.06.2011 |
|
|
في مهرجان للأفلام القصيرة في بيفرلي هيلز بالولايات
المتحدة
إيلاف/ أربيل: شيرزاد شيخاني: حصل الفيلم الكردي القصير «بيكةس
- المتشرد» من إخراج الكردي المقيم في السويد كارزان قادر على
جائزة الأوسكار الفضية في مهرجان سينمائي للأفلام القصيرة أقيم
في بيفرلي هيلز بالولايات المتحدة الأميركية. والفيلم الذي
يحكي قصة واقعية للمخرج وشقيقه أثناء تركهما لكردستان العراق
متوجهين إلى أميركا يقع في 29 دقيقة وهو بالأصل أطروحة تخرج
لعدد من طلاب جامعة «درامانيسكاي انيستيتوت» السويدية بالعاصمة
استوكهولم، ساعدت مؤسسات فنية عدة بإنتاجها منها فضائية
كوردسات وتلفزيون خاك وسوني فيلم وآفا ميديا وشركة «كوداك»
والتلفزيون السويدي.
والفيلم من بطولة سرورو فاضل وزمن طه بالإضافة إلى عدد من
الممثلين المشاركين من كردستان العراق.
وكان الفلم قد حصل على عدة جوائز بمهرجانات عالمية منها
ايروماس ومهرجان استوكهولم ونودي تايلند وغيرها، وصورت معظم
مناظره بإقليم كردستان العراق.
وتعد هذه الجائزة العالمية الأولى من نوعها التي يحصل عليها
مخرج كردي على مستوى جوائز الأوسكار التي تعد أرفع جوائز الفن
السينمائي.
يذكر أن العديد من المخرجين الكرد حصلوا على جوائز بمهرجانات
سينمائية عالمية في مهرجانات كان والبندقية ودبي وغيرها من
المهرجانات في إطار الحركة السينمائية الكردية التي شهدت طفرة
نوعية منذ سقوط النظام العراقي السابق وانفتاح المجال أمام
إبداع المخرجين الكرد وذلك بدعم من وزارة الثقافة بكردستان
والعديد من الأوساط الإعلامية المحلية. |
|
|
|
|
|
أكاديمية الأوسكار تغير قواعد أفضل فيلم
|
16.06.2011 |
|
|
الجريدة الكويتية / (لوس أنجلس – د ب أ): أعلن منظمو الأوسكار
أمس الأول أنه سيتعين على المتنافسين للحصول على جائزة
الأوسكار، وهي أرفع جائزة في عالم السينما، الحصول على 5% على
الأقل من أصوات لجنة اختيار الأفلام من أجل خوض المنافسة لنيل
جائزة أوسكار لأفضل فيلم.
وهذه الخطوة هي ثاني تغيير كبير يطرأ على فئة أفضل فيلم خلال
العامين الماضيين بعدما قررت «أكاديمية فنون وعلوم الصور
المتحركة» (أوسكار) مضاعفة عدد المرشحين من خمسة أفلام إلى
عشرة بدءا من عام 2009.
وبينما سمحت القائمة الموسعة بضم الأفلام الناجحة التي كان من
المحتمل عدم اختيارها في السابق، أثارت انتقادات لأنه يتم ضم
الأفلام التي من غير المحتمل أن تفوز فقط كوسيلة لزيادة معدلات
المشاهدة على التلفزيون.
وقال المدير التنفيذي للأكاديمية بروس ديفيس أثناء إعلان
النظام الجديد «يجب أن يكون الترشيح لجائزة أفضل فيلم دليل على
جدارة استثنائية… إذا كان هناك ثمانية أفلام فقط تستحق حقا هذا
الشرف في عام بعينه، فيجب ألا نشعر بالالتزام لإكمال العدد».
وسيستمر التصويت النهائي لأفضل فيلم كالسابق، بنظام تفضيلي،
حيث تتم إعادة توزيع التصويت للأفلام المنخفضة المستوى على
الاختيارات الثانية للأعضاء. وسيحتاج الفيلم الفائز إلى تأييد
أكثر من 50% من لجنة الأكاديمية. |
|
|
|
|
|
جيمس كاميرون في «أسطورة» جديدة
|
16.06.2011 |
|
|
دبي ــ الإمارات اليوم: نشرت مجلة «توتال فيلم» خبراً مفاده أن
المخرج الأميركي جيمس كاميرون في صدد الاستعداد لتصوير فيلم
خيال علمي جديد بعنوان
Myth
(أسطورة)، وسيكون إنتاجاً ضخماً، كما عودنا هذا المخرج، وقد
كان آخر أمثلته على ذلك «أفاتار» الذي له أن يكون أسطورة بصرية
على صعيد السينما والخيال العلمي.
ومن المؤكد أن صاحب «تيتانيك» وقّع عقداً مع شركة «تونتي
سنشيري» لانتاج هذا الفيلم، دون أن تتوافر أية معلومات عن
مضمونه، وليكون هو المخرج والمنتج المنفذ لهذا الفيلم، وطالما
أن الحديث هنا عن كاميرون والخيال العلمي، فمن المغري القول إن
هذا الخيال هو مكانه الأثير، بل إنه كائن يعيش على الخيال
العلمي، وقد كان منذ طفولته لا يفارق كتب وأفلام هذا النمط. |
|
|
|
|
|
خالد الصاوي .. ملك الترسو
|
16.06.2011 |
|
|
من رئاسة الجمهورية إلي إمبراطورية الفاجومي
أخبار النجوم / سالي
الجنايني: من عبدالناصر رئيساً للجمهورية إلي الفاجومي شاعر
العامية.. ومن ملك الترسو فريد شوقي إلي كرسي الرئاسة مرة أخري.. خالد الصاوي الفنان الذي جمع بين أربع شخصيات مختلفة وقد
يراها البعض متناقضة في نفس الوقت.. فبعد أن قدم شخصية الرئيس
الراحل جمال عبدالناصر في فيلم يحمل نفس الاسم،
عاد بعد سنوات ليفاجيء جمهوره بشخصية الفاجومي، شاعر العامية الكبير أحمد فؤاد نجم لم تكن تجمعهما الملامح
ولا البنيان الجسدي.
لكن الحالة النفسية جذبت الصاوي ليدخل المغامرة مع عصام الشماع
مؤلفا ومخرجا في الفيلم المعروض حاليا بدور العرض السينمائي
ومع الاختلاف بين جمال عبدالناصر والكاريزما التي يتمتع بها
وبين بساطة وتلقائية نجم، نجح الصاوي في الجمع بين الشخصيتين
وهو ما جعل المنتجة ناهد فريد شوقي ترشحه للقيام بدور والدها
الفنان »فريد شوقي« لرمضان ٢١٠٢ ورأت أنه الأقدر لتجسيد شخصية
ملك الترسو وهي التجربة التي لم يقرر الصاوي هل سيخوضها أم لا
حيث يري أن شخصية فريد شوقي ليس من السهل علي أحد تقديمها. |
|
|
|
|
|
عادل إمام يودع قهوة سادة
|
16.06.2011 |
|
|
أخبار النجوم / نهال جمال :
تقليد جديد ومختلف شهده حفل تخرج الدفعة الثانية من استوديو
مسرح مركز الإبداع الفني حيث قامت إدارة المركز برفع الستار
للمرة الثانية بعد انتهاء الحفل لرغبة الفنان عادل امام في
إلقاء كلمة للخريجين بعد انتهاء الحفل وقد أعرب عادل إمام عن
سعادته بهذه الدفعة وما قدمته خاصة انه يؤمن بشباب المستقبل.
وقد حضر الحفل أيضا رامي عادل امام وأشرف عبدالباقي وأحمد زاهر
ووحيد سيف وعمرو قطامش ومفيد فوزي وغيرهم من الفنانين كضيوف
شرف بالإضافة الي عدد كبير من الجمهور وخريجي الدفعات السابقة.
وبدأ الحفل بفيلم تسجيلي عن استوديو التمثيل بصوت الفنان محمود
ياسين تحت إشراف المخرج خالدجلال بهدف رعاية الموهوبين من
الشباب من الجنسين في مجالات التمثيل والإخراج وتصميم الديكور
والأزياء والإدارة المسرحية بهدف تزويد الساحة الفنية بمجموعة
من المبدعين والمؤهلين بعد تدريبهم علي جميع عناصر فنون الأداء
المسرحي المتميز.
قام مخرج المسرحية خالد جلال بشكر جميع الفنانين والجمهور
لحضورهم العرض الأخير لمسرحية »قهوة سادة«. |
|
|
|
|
|
BRIDGE
OF EGYPT
يفوز بالجائزة الأولى بكاليفورنيا
|
15.06.2011 |
|
|
الوفد المصرية / هناء علي: حصل كل من المخرجين سيف الدين
عبدالله ومحمود عواد على الجائزة الأولى فى مهرجان كاليفورنيا
الدولى للأفلام القصيرة عن الفيلم التجريبي
BRIDGE OF EGYPT
والذي تنبأ بثورة 25 يناير قبل حدوثها ؛ ومن المقرر أن يتسلما
الجائزة فى 18 يونيو2011الجارى.
وقد قام كل من المخرجين بكتابة سيناريو الفيلم قبل الثورة
وقاما بالتصوير خلال أحداث الثورة؛ الفيلم من إنتاج شركة
"برواز" للإنتاج الفني التي يمتلكونها فى هوليود.
ويستعد المخرجان لإطلاق أول مهرجان سينمائى دولى بين مصر
وهوليوود تحت شعار "تحرير الشعوب"
Evolution FilmVestival لأفلام خريجى وطلبة كليات الاعلام وأكاديمية الفنون برعاية
معهد السينما بلوس أنجلوس بالولايات المتحدة الامريكية؛
وبالتعاون مع المخرجة الألمانية ساندرا سيلينج؛ وذلك في الذكرى
الأولى لثورة 25 يناير 2012.
كما سينظم المهرجان معرضا للفن التشكيلى لخريجى وطلبة الفنون
الجميلة؛ ويمكن للطلاب الراغبين بالمشاركة إرسال الافلام عن
طريق الموقع الاليكترونى
www.evolutionfilmfestival.com |
|
|
|
|
|
مهرجان سينمائى بإسبانيا يستعين بفيديو لـ«المصرى اليوم» عن
«٢٥
يناير»
|
13.06.2011 |
|
|
المصري اليوم / إسبانيا - محسن حسنى: استعانت إدارة مهرجان
طريفة الدولى للسينما الأفريقية، المقام حاليا فى جنوب
إسبانيا، ظهر أمس، بعدة مقاطع فيديو من «المصرى اليوم» عن ثورة
٢٥ يناير، وعرضتها، عبر شاشة كبيرة، خلال ندوة نقاشية حول
الديمقراطية والسينما فى مصر وتونس بعد نجاح الثورتين فى
البلدين. وشهدت الندوة عرض لقطات لوالدة خالد سعيد تحمل صورته
وتبتسم وتبكى فى الوقت ذاته بعد تنحى مبارك، مما أدى لتعاطف
الجمهور الذى دخل فى حالة من البكاء الهستيرى.
وقبل بدء الندوة، قال أحد مسؤولى المهرجان إنه حاول البحث عن
مادة فيلمية ترصد الثورة المصرية ووجدها متاحة دون معاناة فى
صحيفة «المصرى اليوم» وموقع «يوتيوب».
شارك فى الندوة من مصر الناقد على أبوشادى والمنتجة ماريان
خورى والمخرج أحمد عبدالله والدكتور السيد إبراهيم سهيم،
المستشار الثقافى للسفارة المصرية فى مدريد. وتطرق النقاش
للحديث عن الرقابة فى مصر.
وقال «أبو شادى»: إن مشكلة مصر أن بها أكثر من جهة للرقابة،
منها النقابات المهنية، التى تمثل رقيبا على الفن وتقيم دعاوى
قضائية باستمرار ضد أى عمل فنى يتناول الطبيب أو المحامى أو
غيرهما بشكل سلبى.
وأضاف: «الأزهر والكنيسة يمارسان دورا رقابيا، وقبل كل هذه
الجهات كان جهاز مباحث أمن الدولة رقيبا على الفن وحاميا
للنظام حتى سقطا معا».
وتابع: «كنت رئيسا للرقابة لفترة طويلة وانحزت قدر استطاعتى
للفن، لكن تدخلات تلك الجهات كانت تجبرنى على حذف بعض المشاهد
من عدة أفلام، منها (هى فوضى) الذى أصر (أمن الدولة) على حذف
٢٠ ثانية منه كانت ترصد صراعا بين وزارتى العدل والداخلية،
ويبدو أن الفيلم كان نبوءة حقيقية لـ«يوسف شاهين»، لأنه تنبأ
بالثورة وحدثت بالفعل». واستطرد: «صوت الإسلاميين الأعلى الآن
وأنا لست ضدهم بل ضد استخدامهم العنف وضد عدم قبولهم الآخر،
ولو صعد هؤلاء للحكم قد يحرِّمون الفن». |
|
|
|
|
|
مشاهير يواجهون المخاطر والتهديدات بالقتل من معجبيهم
|
13.06.2011 |
|
|
العربية نت /
دبي - غيوى إبراهيم: استقطاب المعجبين هو الهدف الأول الذي
يطمح إليه الفنانون في العالم، ولكن ماذا إن تحول الإعجاب الى
هوس وتهديد بالقتل.
حالات كثيرة عانى منها عدد من الفنانين لعل أبرزها حادثة
المعجبة الألمانية أورسلا رايشرد التي أرسلت آلاف الرسائل
للممثل ريتشار بير ومئات الرسائل الصوتية التي تؤكد إعجابها به
وأنها ستقتل نفسها بالمسدس إن لم يرد على رسائلها.
وبعد تجاهله لها قررت الذهاب لمكتبه، وكان الحراس في كل مرة
يتخلصون منها بطريقة هادئة الى أن تم القبض عليها في 2002، وتم
ترحيلها على أول طائرة الى ألمانيا.
حادثة أخرى شدت لها أنظار الصحافة العالمية ودفع ثمنها الرئيس
الأمريكي السابق رينارد ريغن الذي أصيب برصاصة ونجا من الموت
بأعجوبة عام 1981 عندما أطلق عليه جون هينكي 6 رصاصات، وذلك
لمجرد لفت نظر الممثلة الأمريكية الصاعدة آنذاك جودي فستر.
أما العقبة التي كانت أمام دوانيت نايت في سبيل وصولها الى
نجمها مايكل دوغلاس فهي زوجته الممثلة كاترين زيتا جونس التي
تلقت تهديداً من المرأة بقتلها وتقطيع جثتها ورميها للكلاب،
ولكن سرعان ما تم القبض عليها وحكم عليها بالسجن ثلاث سنوات. |
|
|
|
|
|
آل باتشينو في طريقه إلى «التواضع»
|
12.06.2011 |
|
|
دبي ــ الإمارات اليوم: هناك رواية يرغب الممثل الأميركي آل
باتشينو أن يتم اقتباسها إلى السينما، عنوان الرواية
The Humbling
«التواضع» وهي للكاتب الأميركي فيليب ورث، وقد أعلن أول من أمس
عن نية الممثل انتاج فيلم مقتبس عنها، وليقوم بإخراجها باري
ليفنسون الذي لعب باتشينو تحت إدارته شخصية جاك في فيلم
تلفزيوني لافت حمل عنوان «لا تعرفون شيئاً عن جاك»، وسبق
لليفنسون أن قدم أفلاماً مميزة كان آخرها «ما حدث فقط» 2008 من
بطولة روبرت دي نيرو.
روايات كثيرة تم اقتباسها لفيليب روث منها
The Human Stai
«اللطخة الانسانية» 2003 من إخراج روبرت بنتون وبطولة كل من
انتوني هوبكنز ونيكول كيدمان، وفيلم
Elegy
«مرثاة» 2008 إخراج ايزابيل كويكست وبطولة كل من بن كانغسلي
وبينلوبي كروز، ولعل هذين الفيلمين التقيا حول ما يمكن وصفه
بمساحة روث الأثيرة في الـ20 سنة الأخيرة، والمتمثلة في علاقة
رجل عجوز بامرأة شابة وما يحيط ذلك من أزمات يلاحقها روث
ببراعته المعروفة عبر نبش أعماق الشخصيات، ووضعها في سياق
درامي ومصائر لا تفارق حيثيات تلك العلاقة التي تكون محاطة
بأزمات كثيرة ومصائر مأساوية ينوّع روث في تقديمها.
ومن الجدير ذكره أن روث يعتبر واحداً من أهم الروائيين
الأميركيين المعاصرين، والأغزر انتاجاً وقد بلغ الـ78 من
العمر، ورواية «التواضع» هي آخر إصدارت هذا الكاتب. |
|
|
|
|
|
أوليفر ستون يروّض «وحوش» المخدرات
|
12.06.2011 |
|
|
دبي ــ الإمارات اليوم: ينوي المخرج الأميركي أوليفر ستون
البدء في تصوير فيلم جديد بعنوان
Savages
«وحوش» يبتعد فيه عن التصاقه بمفاصل الأحداث والمتغيرات في
العالم عبر ما يمكن وصفه متابعة سينمائية وحثيثة لما تشهده
أميركا والعالم بما يحعله أيضاً مخرجاً على اتصال مع الأحداث
الساخنة من حوله.
فيلم «وحوش» يمضي إلى عالم المخدرات من خلال شخصيتي بن وتشون
اللذين يعملان في زراعة الحشيش، وإقدام عصابة مخدرات على
اختطاف صديقتهما المشتركة، وبالتالي خوضهما غمار تعقب تلك
العصابة ومواجهتها، بما يوحي بشيء من أجواء فيلم له بعنوان «يو
تيرن» وغيره من أفلام قدمها صاحب «نيكسون» بعيداً عن انغماسه
بالتوثيق لشخصيات وأحداث تاريخية معروفة، ويشارك في هذا الفيلم
تمثيلاً كل من بينشو دل تورو وسلمى حايك وإيما ثورمان وآخرون.
يأتي هذا الفيلم بعد أفلام كثيرة قدمها في الفترة الأخيرة صاحب
«بلاتون» لم تخرج عن نطاق اتصالها بالحاصل حوله في أميركا
والعالم، ويمكن تتبع ذلك ابتداء من عام 2006 حيث قدّم «مركز
التجارة العالمي» عن أحداث الـ11 من سبتمبر، من خلال تقديم
مصير اثنين من عمال الإنقاذ يعلقان تحت ركام البرجين، وليتبع
ذاك الفيلم بـ«دبليو» الذي يمكن اعتباره بمثابة وداع سينمائي
على طريقة ستون لسيد البيت الأبيض جورج دبليو بوش بعد نهاية
ولايته الثانية، والذي شرّح من خلاله شخصية ذاك الرئيس الكارثي
على العالم، وجهله وغبائه وضعف شخصيته وتحكم من حوله فيه،
إضافة لعقدة الأب التي يحملها.
بعد نبشه بوش الابن مضى ستون إلى «شمال الحدود» حيث يقبع عدو
الولايات المتحدة الأميركية أي الرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز
وقدّم وثائقياً عنه ورؤساء آخرين في أميركا اللاتينية ممن
اجتمعوا على توجهاتهم اليسارية، وعدائهم لسياسات أميركا في
القارة اللاتينية.
آخر أفلام ستون لم ينفصل عن الحاصل في العالم، وبكلمات أخرى
أهم ما شهده العالم في عام 2008 حيث قدم جزءاً ثانياً من «وول
ستريت»، وليكون توقيت ظهور هذا الجزء على اتصال مباشر مع
الأزمة المالية العالمية وتداعياتها. |
|
|
|
|
|
بعد
«بترول» ب. ت. أندرسون «ذهب» مايكل مان
|
10.06.2011 |
|
|
منذ حقق فيلم بول توماس اندرسون «ستكون هناك دماء» عن رواية
«بترول» لآبتون سنكلير، ذلك النجاحَ الذي نعرف، بدا واضحاً ان ثمة من بين
المخرجين الأميركيين
كثراً يبحثون عن موضوع مشابه، ومن بين هؤلاء المخرج مايكل مان،
الذي يبدو انه عثر
على الموضوع، وتحديداً انطلاقاً من فيلم كلاسيكي لجون هستون هو
«كنز سييرا مادري»،
الذي يدور حول مسألة التنقيب عن الذهب. والمشروع يتقدّم
حالياً، حيث تفيد الأنباء ان مان كلّف الكاتب والمخرج بول هادجيس (صاحب «اصطدام» و «في
وادي اللاه») بكتابة
السيناريو، على ان يقوم ليوناردو دي كابريو بالدور الأول في ما
سوف يكون عصرنة ما
للفيلم القديم. والوارد في الوقت نفسه، ان تشمل هذه العصرنة
اقتباسات من بعض ملامح فيلم تشارلي شابلن عن الموضوع نفسه «الهجمة على الذهب»، الذي
يعتبر عادة واحداً من
أعظم نتاجات السينما الكوميدية الصامتة. والجدير ذكره هنا، هو
ان مان عاد يفكر في
الوقت نفسه بتحقيق فيلم عن مغامرات المصور الحربي الشهير روبرت
كابا. |
|
|
|
|
|
متى ينجز توم هوبر فيلمه «جنّ» المصوّر في الإمارات؟
|
10.06.2011 |
|
|
ما هي آخر أخبار مشروع توم هوبر لتصوير فيلم جديد له في مناطق
متنوعة من دولة الإمارات العربية المتحدة، وتحديداً في أبو ظبي؟
آخر الأخبار التي تواترت خلال الدورة الأخيرة لمهرجان»كان»،
أفادت ان المشروع في تقدّم، وأن التصوير من المفترض ان يكون قد بدأ بالفعل خلال هذه
الأسابيع. عنوان
الفيلم «جنّ»، وهو يتابع على مدى قرابة الساعة ونصف الساعة ما
يحدث لزوجين عربيين
يعودان الى المنطقة بعدما أمضيا فترة من الزمن في الولايات
المتحدة. وهما منذ عودتهما يلاحظان ان شقتهما الواقعة في طابق مرتفع من احد
الأبراج السكنية الفخمة
جداً، قد حدثت فيها تبدلات خلال غيابهما، ما يدفعهما الى
الاستنتاج «المنطقي» بأن الشقة «مسكونة» من الجنّ. وعلى هذا النحو، تبدأ سلسلة من
الحوادث والمواقف المرعبة،
وبالتحديد على طريقة ما هو معهود من أفلام توم هوبر، ولا سيما
منها تلك التي تدور
من حول جرائم مسلسلة وذبح وتدمير... مجاني غالباً. بقي ان نقول
إن الفيلم ينتَج بأموال عربية من أبو ظبي. |
|
|
|
|
|
عضلات شوارزينيغر تعود الى الشاشة الكبيرة بعد غياب
|
10.06.2011 |
|
|
منذ زمن لم يعد الممثل ذو العضلات الصاخبة المنتفخة آرنولد
شوارزينيغر حاكماً لولاية كاليفورنيا. ولعل حنينه اليوم الى هذا الموقع -
الذي أعطاه نوعاً من
أهمية جدية لم يوفّرها له أيٌّ من افلامه - هو الذي يدفعه إلى
الانخراط ممثلاً
ومنتجاً في مشروع سينمائيّ جديد مستقى أصلاً من مسلسل تلفزيوني
شهير في أميركا عنوانه «الحاكم». ومن الواضح ان هذا العنوان كان كافياً في حد
ذاته لإقناع شوارزي
بالعودة للوقوف اما م الكاميرا، فكيف اذا علمنا ان الفيلم –
كما المسلسل – يروي
فصولاً من حياة حاكم لأحدى الولايات الأميركية وسياساته؟
لكنّ هذا لن يكون كلَّ شيء، ذلك ان الحاكم المذكور لن يكون
رجلَ سياسة وحكم فقط، بل أيضاً سوبر بطلاً، كيلا تكون الشخصية بعيدة عما ألفه
الجمهور العريض من النجم
الضخم. في الوقت نفسه، أعلن أيضاً ان شوارزي تعاقد للقيام
ببطولة فيلمين إضافيين،
احدهما (القبر)، من إخراج الإسباني أنطوان فوكوا، والثاني
(الموقف الاخير)، من اخراج الكوري كيم جي وون. |
|
|
|
|
|
حلمي سفيرا لبرنامج الأغذية العالمي
|
09.06.2011 |
|
|
اختير الفنان احمد حلمي سفيرا لبرنامج الأغذية العالمي لتنفيذ
مشروع »الغذاء من أجل التعليم« والذي يهدف الي استمرارية
الطلاب الأكثر احتياجا في نظام التعليم وتقديم الدعم لأسرهم.
اعرب حلمي عن سعادته البالغة لاختياره ليكون سفيرا لدعم هذا
البرنامج موضحا انه سيقوم بزيارة عددا من المدارس التي تقوم
شركة الأغذية الموقعة للاتفاقية بتمويل التغذية المدرسية،
وكذلك المدارس الجديدة التي من المقرر انشائها في المناطق
النائية في الصعيد.
واشار حلمي ان للبرنامج جهود رامية لمحاربة الفقر وسوء التغذية
وتشجيع الالتحاق بالمدارس . |
|
|
|
|
|
أفلام الصيف تبحث عن الجمهور
|
09.06.2011 |
|
|
أخبار النجوم / محمد
عزالدين: بعد اسبوع من افتتاح موسم الصيف السينمائي بعرض فيلمي »الفاجومي« و»صرخة نملة«، قمنا بجولة لتفقد عدد من دور العرض
في مختلف المناطق لاحظنا خلالها أن دور العرض خاوية علي عروشها
من الجمهور،
وسينمات وسط البلد التي كانت منتعشة دائماً بجمهورها من مختلف
الفئات أصبحت لاحول لها ولاقوة.. فعند سؤالي لأحد موظفي سينما أوديون بوسط البلد رفض ذكر
اسمه عن حجم إقبال الجمهور علي دور العرض،
أظهر لي الموظف »درج« مكتبه الذي يحوي عدداً
قليلا من التذاكر المباعة طيلة اليوم وهي لاتتعد الثلاثون
تذكرة!.. كما تم الاستغناء عن بعض العاملين مع تقليل مرتبات الباقي
وذلك ترشيداً
للنفقات.
يقول محمود طارق »٩١ عاما« أحد مرتادي دور العرض :شاهدت فيلم
»صرخة نملة« وهو فيلم جيد لكنه يتشابه مع فيلم »كلمني شكراً«
فللأسف معظم الأفلام تتشابه قصتها ولذلك أفضل مشاهدة الأفلام
الأجنبية.. ويقول محمد عبدالحفيظ »٢٣ عاما« أن افلام هذا
الموسم ينقصها الدعاية،
ووجود الفنانين في دور العرض للدعاية لأفلامهم، فالفنان يخشي
من الخروج إلي الشارع فكيف يذهب الجمهور إلي السينما؟! لاحظنا قيام مديرفاميلي سينما المعادي خالد بيومي بتفقده
لترتيبات استقبال الجمهور وحرصه علي ابراز الشكل الدعائي
للأفلام العروضة،
فتوجهنا إليه للاستفسار عن حجم الاقبال الجماهيري بعد عرض
فيلمي »صرخة نملة والفاجومي«،
فقال: لم يظهر ذلك بالكثافة التي كنا نتمناها، حيث أن حجم
الاقبال ليس علي المستوي المطلوب،
الفيلمان ليس بينهما أبطال كبار بالاضافة إلي تناولهم لأحداث
الثورة، فالجمهور يريد الخروج عن هذا الاطار ونتمني ان يزيد
الاقبال تدريجيا خلال الأسابيع القادمة خاصة مع انتهاء
امتحانات نهاية العام الدراسي، افلام هذا العام ليست علي مستوي موسم الصيف،بالاضافة الي ان
الثورة مازالت لها أثرها ولايوجد دافع للجمهور لارتياد دور
العرض. |
|
|
|
|
|
مهرجان أبو ظبى يتراجع عن استضافة إسرائيليين
|
09.06.2011 |
|
|
استنكرت وسائل الإعلام فى إسرائيل، تراجع دولة الإمارات
العربية المتحدة، عن استضافة فنانين إسرائيليين فى مهرجان أبو
ظبى السينمائى الدولى، فى دورته المقررة فى نوفمبر المقبل،
بحجة تخوفها من وصول ثورات العالم العربى إلى داخلها احتجاجًا
على التطبيع مع إسرائيل ومشاركة فنانيها فى المهرجان.
وذكرت صحيفة يديعوت أحرنوت الإسرائيلية، أن الإمارات تراجعت عن
استضافة عدد من الفنانين الإسرائيليين فى مهرجان أبو ظبى
السينمائى الدولى، مؤكدة أن الإمارات اتخذت هذا القرار بعدما
أرسلت دعوات إلى فنانين إسرائيليين للمشاركة فى فعاليات
المهرجان، وكان على رأسهم الممثل الكوميدى والمخرج الإسرائيلى
أورى ويل.
وأضافت الصحيفة الإسرائيلية أنه بعدما تلقى الفنانين
الإسرائيليين دعوات المشاركة من معرض أبو ظبى السينمائى الدولى،
قررت الإمارات عدم مشاركة أى فنانين إسرائيليين فى المهرجان،
وبعث لهم رسالة تفيد بأن إدارة المهرجان قررت استبعاد جميع
الإسرائيليين الذين كانوا سيشاركوا فى فعاليات مهرجان أبو ظبى.
وأعرب الممثل الكوميدى والمخرج الإسرائيلى أورى ويل، شعوره
بالغضب والأسف وخيبة الأمل لقرار استبعاده من المهرجان لمجرد
أنه يحمل جنسية تفيد بأنه "إسرائيلى"، وبحجة خوف الإمارات من
ثورة مواطنيها عليها إذا علموا بمشاركة الإسرائيليين فى
المهرجان، وأكد الممثل والمخرج الإسرائيلى رغبته فى أن تكون
بلاده جزءًا من هذا المهرجان الدولى. |
|
|
|
|
|
نقابة الممثلين الأمريكية تبدأ مفاوضات مع نجوم هوليوود لدعم
الأفلام المستقلة
|
09.06.2011 |
|
|
المصري اليوم / ريهام جودة: دعماً منها لصناع الأفلام المستقلة
المنتجة بأقل الميزانيات قررت نقابة الممثلين الأمريكية
التعاون مع المنتجين المستقلين وأصحاب الكيانات الإنتاجية
الصغيرة فى تنفيذ مشروعاتهم خلال المرحلة التى تسبق دوران
كاميرات التصوير، وقالت «دارين ميتشيل جيبسون»، مدير النقابة
لشؤون ممثلى الأفلام المستقلة: «إن صناع هذه الأفلام بمقدورهم
الاستعانة بأى ممثل من أعضاء النقابة أياً كان أجره أو مستوى
شهرته مقابل ١٠٠ دولار فقط فى اليوم»، وهى التصريحات التى
أثارت لغطاً كبيراً فى الوسط السينمائى فى هوليوود، وتساؤلات
أيضاً عن إمكانية تطبيق ذلك على النجوم السوبر ستارز أصحاب
الأجور الفلكية أمثال «جونى ديب»، و«براد بت»، و«ليوناردو دى
كابريو»، و«جوليا روبرتس»، و«ريس ويذرسبون»، و«كاميرون دياز».
وهو ما ردت عليه «دارين» بأنه سيجرى إقناع عدد من النجوم
للمشاركة فى هذه الأفلام دعماً لصناعة السينما المستقلة التى
أثبتت نجاحها وتفوقها سواء على المستوى التجارى وتحقيق
الإيرادات الكبيرة أو على المستوى الفنى والمشاركة فى
المهرجانات والفوز بجوائزها، وأشارت «دارين» إلى أنها وعددا من
مسؤولى النقابة سيبدأون الشهر المقبل مفاوضات مع عدد من النجوم
لبحث سبل مشاركتهم فى تلك الأعمال.
من ناحية أخرى، قررت النقابة دعم بيع الأفلام المستقلة عبر
الإنترنت من خلال مركز للبيع الإلكترونى صمم له رابط على
موقعها الرسمى، تتوافر خلاله أسماء الأفلام الجديدة وإعلانات
عنها، لتسهيل بيعها، بل إتاحة الفرصة للتفاوض على أعلى الأسعار
لمساعدة المنتجين المستقلين. |
|
|
|
|
|
الهام شاهين تتراجع عن تأييد عمرو موسى لرئاسة مصر
|
09.06.2011 |
|
|
القاهرة-العرب أونلاين: تراجعت الفنانة إلهام شاهين عن تأييدها
للامين العام لجامعة الدول العربية والمرشح المحتمل لرئاسة مصر
عمرو موسى وقالت انها تفضل الان الانتظار لكي تقرر اي من
المرشحين ستختار.
ونقلت وكالة انباء الشرق الاوسط الرسمية عن شاهين قولها انها
تراجعت عن تأييدها لموسى مؤكدة أن إعلان أكثر من شخص خوضه
الانتخابات جعلها تفكر جيدا قبل تحديد اختيارها ومعرفة برامج
المرشحين.
واضافت شاهين "أعلنت بالفعل في السابق عن ترشيحي لعمرو موسى في
البداية، ولكن مع إعلان أكثر من شخص دخول الانتخابات تراجعت
انتظارا لعرض رؤيتهم وبرامجهم الانتخابية، ورأيت أن أتمهل حتى
أختار الأصلح والأفضل لبلدي".
وكان موقع "اخبار مصر" الالكتروني نقل عن شاهين الاثنين قولها
"أنا سأرشح عمرو موسى لتجربته السياسية العميقة والطويلة".
وكانت شاهين من بين بعض الفنانين الذين أعربوا خلال ثورة
التغيير في يناير/كانون الثاني الماضي عن رغبتهم فى بقاء
الرئيس حسني مبارك إلى نهاية فترة رئاسته بدعوى منع الفوضى ومن
أجل إجراء إصلاحات دستورية.
واعد ناشطون مصريون قائمة سموها "قائمة العار" وضعوا فيها
اسماء الفنانين والفنانات الذين ايدوا مبارك او تعاونوا مع
اجهزته. "يو بي أي" |
|
|
|