تيسير فهمى: يوم الاستفتاء أسعد أيام حياتى |
20.03.2011 |
|
|
اليوم السابع / عمرو صحصاح: أدلت الفنانة تيسير فهمى بصوتها
أمس السبت فى استفتاء تعديل الدستور فى مدرسة طيبة 2000 بمدينة
أكتوبر.
وقالت تيسير إن أمس السبت كان من أسعد أيام حياتها، مشيرة إلى
انبهارها بتدفق المواطنين على لجان الاستفتاء وحرصهم على
المشاركة ، مضيفة ،أن كل مواطن شعر أن صوته أصبح له قيمة وليس
مجرد تحصيل حاصل.
وقالت تيسير إنها صوتت ب- " لا" ، وأضافت ، رغم موقفى الرافض
للتعديلات إلا أن النتيجة لو انتهت بـ نعم سأكون سعيدة أيضا،
لأنها ستكون نتيجة عادلة نابعة من أصوات حقيقية وليست أصواتا
مزورة كما تعودنا.
وأوضحت تيسير أنها تأمل فى أن يقوم المجلس الأعلى للقوات
المسلحة بتشكيل لجنة جديدة لإنشاء دستور جديد لتلاشى استخدام
بعض مواد الدستور القديم التى مازالت قد تمنع حرية المواطنين. |
|
|
|
|
|
أحمد عبد العزيز: لا داعى للخوف من دستور جديد |
20.03.2011 |
|
|
اليوم السابع / عمرو صحصاح: أدلى الفنان أحمد عبد العزيز بصوتة
على التعديلات الدستورية بـ "لا"، مؤكداً على أهمية وضع دستور
جديد للبلد وليس تعديل الدستور الحالى، وأوضح عبد العزيز بأنه
لا داعى من الخوف من وضع دستور جديد، حيث قال إن بعض المواطنين
يربطون بين وضع دستور جديد للبلاد وبين تعطيل الحياة
الاقتصادية وانتشار الفوضى وأن عودة الأمن والاستقرار مرتبطة
بالموافقة على الدستور الحالى. وأوضح عبد العزيز على أن الفوضى
وعدم الاستقرار فى البلاد ناتجة عن الاعتصامات والمظاهرات
الفئوية.
كما دعا لإجراء انتخابات رئاسية قبل الانتخابات البرلمانية
وذلك لإعطاء فرصة لشباب ثورة 25 يناير أن يعبروا عن أنفسهم فى
ظل مشاركتهم فى ترشيح بعضا منهم حتى لا يسرق أحدا منهم نجاح
الثورة كبعض الأحزاب الموجودة على الساحة والتى تعمل لخدمة
أحزابهم وليس للمصلحة العامة للبلاد، وكان عبد العزيز قد أدلى
بصوته أمس السبت فى استفتاء تعديل الدستور فى مدرسة الناصر
بأكتوبر بالحى المتميز. |
|
|
|
|
|
ممدوح الليثى: تعديل الدستور مقبول |
20.03.2011 |
|
|
اليوم السابع / عمرو صحصاح:
أكد السيناريست ممدوح الليثى، رئيس جهاز السينما الأسبق، أن
التعديلات الدستورية المطروحة مقبولة، ولكن لابد من إقامة
دستور جديد حتى نقضى تماما على أى مواد دستورية نابعة من
النظام السابق الفاسد، حيث قال إن الدستورالحالى مازال يعطى
سلطات لرئيس الجمهورية فى مصر لا تعطى لأى رئيس جمهورية آخر فى
أى دولة فى العالم.
وأكد الليثى أن رفضه الوحيد للتعديلات هى أنها ما زالت تعطى
لرئيس الجمهورية سلطات فرعونية، وأنه لا يعرف حتى الآن ماهى
مهام رئيس الوزراء، حيث يشعر أن منصب رئيس الوزراء ما هو إلا
منصب صورى يأخذ أوامر من رئيس الجمهورية وينفذها فقط.
لذلك دعا الليثى إلى ضرورة إنشاء دستور جديد يحد من سلطات رئيس
الجمهورية ويظهر مهام رئيس الوزراء الحقيقية.
وكان الليثى قد أدلى بصوته فى إحدى المدارس بشارع معروف التابع
لدائرة قصر النيل. |
|
|
|
|
|
فردوس عبد الحميد: أطالب بإلغاء نتيجة لجنتى |
20.03.2011 |
|
|
اليوم السابع / عمرو صحصاح: أعربت الفنانة فردوس عبد الحميد عن
غضبها الشديد، نتيجة ما حدث أمس بلجنتها الكائنة بمدرسة كفر
نصار بآخر شارع فيصل وهى لجنة203 مسلسل375 برئاسة المستشار على
فهمى ثابت.
حيث أوضحت فردوس أنها دخلت اللجنة لتجرى عملية الاستفتاء وقد
أعطت صوتها، ولكن الموظف منعها من أن تضع الورقة الخاصة بها فى
الصندوق، حيث قال لها "إحنا هنمضى عليها وبعدين هنضعها فى
الصندوق" وعندما سألت عن المستشار رئيس اللجنة قال لها إن
المستشار ذهب لمشوار، وسيعود كمان ساعة وهو ما أغضب فردوس
للغاية.
كما أعلنت عن رفضها للتعديلات الدستورية، لأنها لا تحقق أى
استقرار للبلد، حيث أوضحت فردوس أن الدستور مازال به مواد تجعل
رئيس الجمهورية القادم وحشا، وليس ديكتاتورا فقط، وهو ما سيؤدى
إلى غضب المواطنين مرة ثانية، وسيؤدى ذلك إلى إثارة القلاقل،
لذلك دعت إلى ضرورة وضع دستور جديد للبلاد، ليضمن وجود دولة
مصرية حديثة قادمة تقوم على أسس ديمقراطية. |
|
|
|
|
|
حمزة نمرة ينتقد الاعتداء على البرادعى |
20.03.2011 |
|
|
اليوم السابع / هانى عزب: انتقد الفنان حمزة نمرة خلال صفحته
عبر موقع التواصل الاجتماعى "الفيس بوك"، حادث الاعتداء على
الدكتور محمد البرادعى أمس أثناء إدلائه بصوته فى التعديلات
الدستورية.
وجاءت رسالة نمرة كالتالى: "ما عكر صفو هذا اليوم التاريخى هو
الاعتداء بالحجارة على الدكتور محمد البرادعى ومن معه فى
المقطم، نحن لم نرجم أحدا ممن أذاقونا ألوان الظلم والقهر، فهل
يصح مثل هذا السلوك مع أحد أوائل الذين وقفوا بجانب المصريين،
حتى وإن اختلفنا معه وانتقدنا مواقفه؟.
يذكر أن نمرة أحيا مؤخرا حفلا غنائيا داخل جامعة طنطا بعنوان
"بنحبك وهنبنيكى يا مصر"، كما أن أغنيته "أحلم معايا" حققت
نجاحا جماهيرا كبيرا عند عرضها على المواقع الإلكترونية. |
|
|
|
|
|
لا تصوّتوا للمواطن كين |
20.03.2011 |
|
|
دبي ــ الإمارات اليوم: في مقال لافت في العدد قبل الأخير من
مجلة السينما الشهيرة «سايت آند ساوند»، يكتب الناقد
الانجليزي، ديفيد تومسون، عن رائعة أورسون ويلز «المواطن كين»،
داعياً نقّاد وصنّاع السينما الى أن يمتنعوا عن التصويت لفيلم
ويلز بوصفه أهم فيلم في تاريخ السينما، مستبقاً الاستفتاء
المقبل لمجلة «سايت آند ساوند» الذي تجريه كل 10 سنوات في هذا
الخصوص.
وتفصيلاً، فإن مقال تومسون الداعي لذلك كان، في الوقت نفسه،
مديحاً لا محيد عنه لدى استعادة ذلك الفيلم المفصلي في تاريخ
السينما، لا بل هو يقول إنه لا يعرف شخصياً إذا ما كان سيمتنع
عن التصويت له واختيار فيلم آخر، الأمر الذي يضعنا أمام مفارقة
لطيفة، كون المقال في النهاية ليس إلا تأكيداً لعظمة الفيلم،
سواء من خلال الخرق الفني والتقني الذي حققه على صعيد التصوير
والمونتاج، أو عبر السرد البصري، والسيناريو الذي يضعنا أمام
تتبع للكيفية التي نكتشف مصدر ومعنى كلمة «روسباد» آخر ما
يتلفظ به كين قبل وفاته.
هذا وكان فيلم «المواطن كين» قد احتل الصدارة في الاستفتاءات
التي أجريت في كل من أعوام ،1962 ،1972 ،1982 ،1992 .2002 |
|
|
|
|
|
صرخه رانيا في ميدان التحرير |
19.03.2011 |
|
|
أخبار النجوم / أمل صبحي:
أعربت رانيا يوسف عن أسفها الشديد لتأجيل العديد من مشاريعها الفنية نتيجة للأحداث المتوترة التي تمر
بها البلاد والتي كان حالها حال العديد من الأعمال المؤجلة
بسبب التظاهرات والتغييرات الوزارية وعدم الاستقرار الأمني
وتطور الأوضاع كل لحظة.
من بين الأعمال التي تأجلت لرانيا كان مسلسل »الزوجة الثانية«
والذي كان علي وشك بدء تصويره قبل الثورة بقليل ، من ناحية أخري أكدت رانيا سعادتها بانتهاء مشاهدها في
الفيلم السينمائي
»صرخة نملة« الذي قرر المخرج سامح عبدالعزيز أن يتضمن العديد
من المشاهد الواقعية بميدان التحرير بعد أن نزل خصيصا
لألتقاطها والتي ستكون ملائمة ومعبرة عن الاحداث الحالية التي
تمر بها البلاد.
رانيا أكدت أنها لاتخشي علي الفيلم من تحقيق النجاح المطلوب
بدور العرض خاصة أنه يتكلم عن احداث الثورة وتنتظر رأي الجمهور
بعد مشاهدة الفيلم الذي تقرر طرحه بالاسواق خلال الشهر القادم. |
|
|
|
|
|
عادل إمام بخير ولا صحة لشائعة وفاته |
18.03.2011 |
|
|
اليوم السابع / علا الشافعى ومحمود التركى: علم "اليوم السابع"
أن الفنان عادل إمام بصحة جيدة، وأن ما تردد صباح اليوم،
الجمعة، من شائعات حول وفاته، هى مجرد أخبار كاذبة ليس لها أى
أساس من الصحة، وأكدت مصادر قريبة من الفنان أنه بخير وبصحة
جيدة.
وكانت تلك الشائعات انتشرت فجأة صباح اليوم، وحاول مروجوها
التأكيد على صدقها متحججين بأن النجم عادل إمام لا يرد على
هاتفه المحمول، ولكن "اليوم السابع" علم أن إمام أغلق هاتفه
المحمول منذ حوالى 3 أيام ومشغول فى تصوير مسلسله "فرقة ناجى
عطاالله" وانتهى من تصوير بعض مشاهده فى ساعة متأخرة من مساء
أمس الخميس.
يشار إلى أن عادل إمام يعد من أكثر نجوم الفن تعرضاً لشائعات
الوفاة التى لا يعلم مصدرها. |
|
|
|
|
|
فيلم "ويلز" غير المكتمل |
18.03.2011 |
|
|
[الفيلم الأخير غير المكتمل للسينمائي الراحل أورسن ويلز
"الجهة الأخرى للريح" (The
Other Side of the Wind)
عن الساعات الأخيرة في حياة مخرج سينمائي (جسّده جون هيوستن)
قد يبصر النور قريباً، بعد أن سُوِّيت المشكلات القانونية
والإبداعية العالقة، ومع إعلان شبكة "شوتايم" عن استعدادها
لتمويل الجزء المتبقي من المشروع. ومن المعروف ان الفيلم واجه
مشكلات إنتاجية كثيرة في أثناء التحضير والتصوير مثل معظم
أعمال ويلز ذات التمويل الذاتي. استغرق التصوير سنوات بين 1969
و1976 وفي العام 1979، مع إعلان ويلز انتهاءه من 40% توليف
الفيلم، واجه المشروع دعادى قضائية ومشكلات تمويلية حادة بسبب
من مساهمة قريب شاه إيران في تمويله، الأمر الذي عرّضه لمساءلة
حول الملكية الفكرية لاسيما بعد خروج الشاه من الحكم. وبوفاة
المخرج في العام 1985، تعقّدت الأمور أكثر. منذ مطلع الألفية
الثالثة، بدأ الحديث على استكمال المخرج بيتر بوغدانوفيتش،
المقرب من ويلز والمشارك في الفيلم تمثيلاً وإنتاجاً، الجزء
المتبقي منه، لاسيما أن ويلز ترك للأخير الكثير من الملاحظات
حول عملية المونتاج. الجدل القائم حالياً فني ويطاول كيفية
التعاطي مع المادة المصورة واسلوب توليفها لتتلاءم مع الجزء
الذي أنجزه ويلز.
|
|
|
|
|
|
جديد ستريب |
18.03.2011 |
|
|
[الممثلة الكبيرة ميريل ستريب تصوّر منذ بعض الوقت فيلمها
الجديد "السيدة الحديدية" (The
Iron Lady)
حيث تلعب دور رئيسة الوزراء البريطانية السابقة مارغريت تاتشر
بإدارة المخرجة الإنكليزية فيليدا لويد، في تعاونها الثاني مع
ستريب بعد "ماما ميا" (Mamma
Mia)
عام 2008. تركّز الأحداث على الأيام السبعة عشر التي سبقت حرب
"فوكلاندز" عام 1982، وتُروى عبر سلسلة من مشاهد "الفلاش-باك".
مع ستريب في البطولة، جيم برودبنت في دور زوجها وأنتوني هيد في
دور الوزير الأقدم في حكومة تاتشر جيفري هو. ولكل من أبدى
قلقاً من لعب ممثلة أميركية لشخصية بريطانية، نذكّر بأن ستريب
إحدى أبرع الممثلات في إتقان اللهجات الأجنبية كما يثبت دورها
في "إمرأة الملازم الفرنسي (The
French Lieutenants Woman) و"خيار صوفي" (Sophies
Choice)
حيث أدت دور بولندية. ومن المتوقع أن يحيط الجدل بالمشروع الذي
انطلق بالفعل مع ولدي تاتشر مارك وكارول وعبر عنه بعض الصحافة
البريطانية متخوّفاً من أن يتغاضى الفيلم عن مساوئ تاتشر
وحكمها لصالح تقديم صورة المرأة الحديدية. |
|
|
|
|
|
آلان رينيه يقدم فيلم جديد |
18.03.2011 |
|
|
[في الثامنة والثمانين مازال السينمائي الفرنسي آلان رينيه
عازماً على استكمال مسيرته السينمائية بنشاط وحزم. وقد بدأ
بالفعل تصوير مشروعه السينمائي الجديد (Vous navez encore rien vu)
المستوحى من مسرحية الفرنسي جان أنوي "أوريديس" الصادرة عام
1941 بينما تدور أحداثها في الثلاثينات في أجواء فرقة مسرحية
جوالة وتركز على العلاقة بين "أوريديس" و"أورفيوس" في محاكاة
ساخرة لأسطورة "أورفيوس" الإغريقية. الجدير بالذكر أن رينيه
قدم فيلمه الأخير "عشب بري" (Les Herbes Folles)
عام 2009 وعرض في مسابقة مهرجان كان السينمائي. |
|
|
|
|
|
اختفاءات سعاد حسني الثلاثة في الشارقة |
18.03.2011 |
|
|
[ في إطار فعاليات بينالي الشارقة العاشر التي انطلقت أول من
أمس، يشارك المخرجون اللبنانيون رانيا اسطفان وأكرم الزعتري
ورانية عطية بالتعاون مع دانييل غارسيا بأفلامهم التي تتمحور
حول ثيمات تناقشها أعمال البينالي هذا العام تحت العنوان
العريض "حبكة لبينالي". تقدّم اسطفان العرض الأول لفيلمها "اختفاءات
سعاد حسني الثلاثة" الذي يربو على ساعة وفيه تعيد رسم حكاية
الممثلة الراحلة بواسطة مشاهد من أفلامها. أما الزعتري فيعرض
فيلمه القصير "غداً كل شيء سيكون على مايرام" بعد أقل من شهر
على عرضه الإفتتاحي في مهرجان برلين السينمائي. أما عطية
وغارسيا اللذان قدّما باكورتهما الروائية الطويلة قبل اشهر
قليلة في عنوان "طيب، خلص، يلّلا" في مهرجان أبوظبي السينمئي
وفازا بجائزة أفضل فيلم عربي أول، فيشاركان في البينالي بفيلم
قصير بعنوان "لحظات قصيرة من زواج طويل". إلى هؤلاء، تنضم
مجموعة أخرى من الفنانين اللبنانيين الذين يشاركون بمعارضهم
وتجهيزاتهم وعروض الأداء والمحاضرات أمثال وليد صادق ووليد رعد
وزياد عنتر وخليل جريج وجوانا حاجي توما ورائد ياسين وجلال
توفيق وغيرهم. |
|
|
|