Studio 28
"صالة التحف، تحفة الصالة"
رسالة باريس
1928
افتتاح أول صالة طليعيّة بالقرب من مونمارتر
افتتح
جان بلاسيد ماكلير أول سينما طليعية في الضفة اليمنى
(شمال نهر السين)، وتقع في قلب مونمارتر.
سرعان ما أصبح استوديو 28 سينما مستقلة حقيقية مكرّسة
فقط للبحث، واكتشاف الأعمال الفنية السينمائية.
مكان اجتماع حيث كان يلتقي فيه العديد من الفنانين،
والشعراء، والرسامين، وصانعي الأفلام: جان كوكتو ولويس
بونويل، وآبل جانس ثمّ جان ماريه.
1930
فضيحة في الاستوديو
قرر
جان بلاسيد ماكلير عرض فيلم "العصر الذهبي" للويس
بونويل.
بعد عرضيّن، اندلعت معركةٌ شرسةٌ في الصالة.
وبسبب حظر الفيلم أصبح جان بلاسيد ماكلير، غير قادر
على سداد التذاكر التي تمّ شراؤها بالفعل، واضطر
للتخلي عن الاستوديو 28.
1931
الحلم الأمريكي
انتقلت إدارة
Studio 28
إلى إدوارد جروس، المتخصص في الكوميديا الأمريكية
العظيمة، وحققت هذه الخطوة نجاحاً هائلاً: أفلام
فرانك كابرا، ماركس براذرز، وليام كلود دوكينفيلد.
1948
عائلة رولو
أوصل الاخوان إدغار، وجورج رولو الصالة إلى ذروتها:
أعادا إصدار "يوميات كاهن في الأرياف" لروبرت بريسون،
"سمفونية قطاع الطرق" لفريدريش فيهر ... واقترحا العرض
الأول لـ "Los Olvidados"
لـ لويس بونويل.
لا يزال استوديو 28 مكانًا للاجتماع، والترفيه مع
معارض اللوحات، والصور، وحفلات الجاز.
1950
رعاة جيدين
أصبح جان كوكتو (1889-1963)، وآبل جانس (1889-1981)
رعاة الصالة
"صالة التحف، تحفة الصالة".
1969
أول بطاقة "زبون مخلص" في فرنسا
كان استوديو 28 أول سينما في فرنسا تقدم نظام بطاقة
"زبون مخلص" في عام 1969.
2000
تصوير فيلم "اميلي بولان"
تصوير فيلم "أميلي بولان" مع أودري توتو في استوديو
28:
"أحياناً، في أمسيات الجمعة؛ تذهب اميلي الى السينما".
تمّ إصدار تذكرة خاصة إهداءً للفيلم.
2011
الأفضل في الصوت، والصوت
تمّ تحديث الصالة: التحوّل إلى صالةٍ رقمية، أول صالة
باريسية مجهزة بجهاز عرض SONY 4K
يثبّت صوت 5.1 و 7.1 وشاشة كبيرة بعرض 10 أمتار.
يبقى استوديو 28، كما قال إبستاين، "مكة للفن السابع،
واللغة العالمية: لغة الجماهير، ولغة الثورة الكبرى". |