ملفات خاصة

 
 
 

في أمسية رمضانية... مهرجان أفلام السعودية يكشف عن مفاجآت الدورة الـ11

أحمد الملا لـ«الشرق الأوسط»: توسع إقليمي... وتعويض لغياب المهرجانات السينمائية الخليجية

الدمامإيمان الخطاف

أفلام السعودية

الدورة الحادية عشرة

   
 
 
 
 
 
 

ينتظر عشاق السينما في السعودية الكثير من المفاجآت التي كشف عنها مهرجان أفلام السعودية، في أمسية رمضانية ومؤتمر صحافي مصاحب، أزاح الستار عن ملامح الدورة الـ11، المنتظر عقدها من 17 إلى 23 أبريل (نيسان) المقبل، وهو حدث سينمائي عريق يقام سنوياً في الظهران (شرق السعودية) بتنظيم جمعية السينما بالشراكة مع مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء)، وبدعم هيئة الأفلام، حيث يكرم في دورته المقبلة الفنان السعودي إبراهيم الحساوي، مع عرض 68 فيلماً سعودياً وخليجياً وعربياً، من مختلف دول العالم.

ويحاول المهرجان هذا العام تعزيز مكانته الإقليمية، كما يوضح رئيس المهرجان أحمد الملا، في حديثه لـ«الشرق الأوسط»، رداً على سؤال عن مدى توسّع المهرجان، مبيناً أنه منذ الدورة الخامسة فتح المهرجان المجال للمسابقات وعروض الأفلام الخليجية، بالتزامن مع توقف بعض المهرجانات الخليجية، مما جعل مهرجان أفلام السعودية يصبح بمثابة وجهة سينمائية لصنّاع الأفلام في الخليج ودول المنطقة.

وجهة سينمائية

وأشار الملا إلى أن الأمر لا يقتصر على دول الخليج فقط، بل شمل أيضاً العراق واليمن، حيث تم الاختيار من تلك الدول لدخول المسابقة والمشاركة في العروض الموازية واستضافة الشخصيات السينمائية والإعلامية منها، وأضاف: «عدد الأفلام الخليجية المتقدمة وصل إلى 72 فيلماً، من البحرين والكويت وقطر وعمان والإمارات واليمن والعراق».

وأكمل حديثه لـ«الشرق الأوسط» أن الدورة الجديدة تتضمن عروضاً أولى عالمية لـ12 فيلماً، ما بين أفلام روائية وأخرى قصيرة. في حين أظهرت الأمسية أن الدورة المقبلة ستتضمن 7 أفلام روائية سعودية وخليجية طويلة، فيما سيكون هناك 22 فيلماً قصيراً بين سعودي وخليجي، وبلغ عدد الأفلام الموازية 12 فيلماً سعودياً، يصاحبها 4 ندوات و4 برامج تدريبية مع عقد 3 جلسات يتخللها توقيع كتب الموسوعة السعودية للسينما، إضافة إلى سوق الإنتاج الذي سيضم 22 مشروعاً بواقع 22 جهة عرض.

سينما الهويّة

يتخذ المهرجان «سينما الهويّة» محوراً لدورته المقبلة، في برنامج يهدف إلى عرض 12 فيلماً عربياً ودولياً قصيراً الذي من خلاله تم التعاون المتميز مع مهرجان «Clermont-Ferrand» الفرنسي العالمي، حيث يتناول أفلاماً تعكس وتؤثر على فهم الهوية الفردية، الوطنية والثقافية مع تسليط الضوء على التحديات والتحولات التي تواجهها وسيتخلل هذا المحور بالإضافة لعروض الأفلام ندوة ثقافية معرفية حول سينما الهوية. حيث تُعد سينما الهوية أحد أكثر التيارات السينمائية تأثيراً، إذ تتناول كيف تتشكل الهوية الفردية والجماعية وسط التحولات الاجتماعية والسياسية والثقافية، مما يجعل محور هذا العام مثيراً لاهتمام زوار المهرجان.

وكعادة مهرجان أفلام السعودية عاماً تلو آخر، في الاهتمام بالسينما العالمية، فإن الدورة الجديدة تسلط الضوء على السينما اليابانية، في سبيل بناء جسور لنقل المعرفة والتجارب إلى صنّاع الأفلام في المملكة. بما يشمل عروض 8 أفلام طويلة وقصيرة واستضافة خبراء سينمائيين يابانيين وتأتي عروض الأفلام القصيرة بالتعاون مع مهرجان «Short Short» الياباني العالمي، بالإضافة لإقامة ندوة ثقافية ودرس متقدم حول تجربة السينما اليابانية.

وكان المهرجان قد ركز في دورته الماضية على السينما الهندية، مما دفع أحمد الملا للتوضيح بأن التركيز على التجارب الآسيوية عائداً لكثافتها وتنوعها وغزارة إنتاجها، خصوصاً مع كون صناع الأفلام السعوديين على دراية ومواكبة لما تنتجه السينما الأميركية والأوروبية، مما يضاعف الحاجة إلى إلقاء الضوء على الفن السابع في دول أخرى.

 

الشرق الأوسط في

09.03.2025

 
 
 
 
 

هذه أبرز ملامح الدورة المقبلة لمهرجان أفلام السعودية

العربية.نت - نادية الفواز

أعلنت جمعية السينما ومركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء)، عن ملامح الدورة الحادية عشرة لمهرجان أفلام السعودية الذي سينطلق بتاريخ 17 إلى 23 أبريل المقبل، وبدعم من هيئة الأفلام، والتي ستتضمن 7 أفلام روائية سعودية وخليجية طويلة، فيما سيكون هناك 22 فيلمًا قصيرًا بين سعودي وخليجي، فيما بلغ عدد الأفلام الموازية 12 فيلمًا سعوديًا، يصاحبها 4 ندوات و4 برامج تدريبية مع عقد 3 جلسات يتخللها توقيع كتب الموسوعة السعودية للسينما، إضافة إلى سوق الإنتاج الذي سيضم 22 مشروعًا بواقع 22 جهة عرض.

وأعلن رئيس مهرجان أفلام السعودية أحمد الملا خلال الغبقة الرمضانية التي أقيمت في إثراء، بأن شعار المهرجان لهذا العام يعكس دور المهرجان كمنصة استثنائية تمكّن صنّاع الأفلام من عرض إبداعاتهم السينمائية عبر برامج العروض التي ستقام بهدف وصول قصصهم إلى الجمهور، في الوقت الذي حرص القائمون على المهرجان تقديم فرصة لرواية حكايات صنّاع الأفلام في سوق الإنتاج حيث تتحول الأفكار إلى مشاريع، قائلًا "العديد من البرامج والأفلام التي تُعد كنزا وإرثا سينمائيا ستكون بانتظار المهتمين السينمائيين، علمًا بأنه سيتم عرض العديد من الأفلام الخليجية والتي تصل ما يقارب 72 فيلمًا".

المشهد السينمائي العام

ومن جانبه، أبان نائب رئيس المهرجان منصور البدران، بأن ملامح دورة هذا العام تأتي تماشيًا مع المشهد السينمائي العام حيث يتحول الإبداع السينمائي إلى نافذة للرؤية والرواية، منوهًا إلى المتغيرات التي ستشهدها النسخة المقبلة عبر تطوير سوق الإنتاج والعمل على زيادة عدد شاشات السينما في مرافق المركز كمكتبة إثراء والبلازا، مؤكدًا على أن الجهود المبذولة في هذا السياق حيث هناك العديد من الأفلام ستعرض للمرة الأولى عبر شاشات مهرجان أفلام السعودية، مضيفًا أن "فكرة الانتساب هذا العام ستمنح المشاركين فرص حيوية متعددة للتعرف على ما يدور بالمهرجان بشكل مستمر".

وشهدت الجلسة التي عُقدت بمشاركة مدير المهرجان ونائبه العديد من المستجدات للدورة الحادية عشرة، إذ بلغ عدد المسجلين في مسابقة الأفلام 285 فيلمًا، وصلت عدد المشاركات في مسابقة سوق الإنتاج 116 فيلمًا، وبلغ عدد المسجلين في مسابقة السيناريو غير المنفذ 313 سيناريو، كما ناقشت الجلسة محور الدورة وهو "سينما الهوية" الذي يهدف إلى عرض مجموعة من الأفلام الطويلة والقصيرة العربية والدولية حيث يتناول البرنامج أفلامًا تعكس وتؤثر على فهم الهوية الفردية، الوطنية والثقافية مع تسليط الضوء على التحديات والتحولات التي تواجهها وسيتخلل هذا المحور عروض أفلام وندوة ثقافية معرفية حول سينما الهوية.

السينما اليابانية

كما ستتاح فرصة جديدة طيلة أيام المهرجان للاطلاع على السينما اليابانية والتي تشمل عروض أفلام، استضافة خبراء سينمائيين يابانيين، وندوتين حول ذلك ناهيك عن تسليط الضوء على معمل تطوير السينما عبر ورش عمل متخصصة للسيناريوهات الفائزة وجلسة متابعة استشارية لتطوير السيناريوهات، وأما سوق الإنتاج سيضم العديد من العناصر في القاعة الكبرى بإثراء حيث سيقف على التنسيق والتواصل مع صنّاع الأفلام والجهات المشاركة مع عقد اتفاقيات وندوات ثقافية وجلسات نقاشية.

واختتمت الجلسة بفتح باب النقاش والاستماع إلى مقترحات الإعلاميين الذين قدموا شكرهم وتقديرهم لكافة القائمين على المهرجان بعد وصوله إلى الدورة الحادية عشرة.

الجدير بالذكر أن مركز إثراء يعد شريكًا في مهرجان أفلام السعودية من الدورة الثلاثة، الذي يشهد تزايد أعداد الحضور سنويا ويأتي ذلك باعتبار المركز وجهة ثقافية أسهمت في تصدير الكثير

 

العربية نت السعودية في

09.03.2025

 
 
 
 
 

الكشف عن ملامح الدورة الحادية عشرة من مهرجان أفلام السعودية

كتبت- منى الموجي:

أعلنت جمعية السينما ومركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء)، عن ملامح الدورة الحادية عشرة لمهرجان أفلام السعودية التي تأتي بتنظيم جمعية السينما وبالشراكة مع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) وبدعم من هيئة الأفلام، وتُقام في الفترة من 17 إلى 23 أبريل المقبل، وذلك وسط حضور إعلامي كثيف تواجدوا في مركز (إثراء) مساء أمس السبت.

وأكد القائمون على المهرجان أن الدورة المقبلة ستتضمن 7 أفلام روائية سعودية وخليجية طويلة، فيما سيكون هناك 22 فيلمًا روائياً قصيرًا بين سعودي وخليجي، بالإضافة لـ7 أفلام وثائقية سعودية وخليجية، فيما بلغ عدد الأفلام الموازية 12 فيلمًا سعوديًا، يصاحبها 4 ندوات و4 دروس مع عقد 3 جلسات يتخللها توقيع كتب الموسوعة السعودية للسينما، إضافة إلى سوق الإنتاج الذي سيضم 22 مشروعًا بواقع 22 جهة عرض.

وأعلن مدير مهرجان أفلام السعودية أحمد الملا خلال الغبقة الرمضانية التي أقيمت في إثراء، بأن شعار المهرجان لهذا العام "قصص تُرى وتُروى" يعكس دور المهرجان كمنصة استثنائية تمكّن صنّاع الأفلام من عرض إبداعاتهم السينمائية عبر برامج العروض التي ستقام بهدف وصول قصصهم إلى الجمهور، في الوقت الذي حرص القائمون على المهرجان تقديم فرصة لرواية حكايات صنّاع الأفلام في سوق الإنتاج حيث تتحول الأفكار إلى مشاريع، قائلًا "يقدم المهرجان مجموعة متنوعة من الأفلام والبرامج التي تركز على نقل التجارب الإنتاجية الناجحة في المشهد السينمائي مما يتيح للمهتمين بالاطلاع على هذه التجارب والتفاعل مع صناعها".

ومن جانبه أوضح نائب مدير المهرجان منصور البدران، أن ملامح دورة هذا العام تأتي تماشيًا مع المشهد السينمائي العام حيث يتحول الإبداع السينمائي إلى نافذة للرؤية والرواية، منوهًا إلى المتغيرات التي ستشهدها النسخة المقبلة عبر تطوير سوق الإنتاج والعمل على زيادة عدد شاشات السينما في مرافق المركز، مؤكدًا أن الجهود المبذولة في هذا السياق تهدف إلى إتاحة فرص أكبر لمشاهدة الأفلام، إذ ستُعرض العديد منها للمرة الأولى عبر شاشات مهرجان أفلام السعودية، مضيفًا بأن "فكرة الانتساب هذا العام ستمنح المشاركين فرص حيوية متعددة للتعرف على ما يدور بالمهرجان بشكل مستمر".

وشهدت الجلسة التي عُقدت بمشاركة مدير المهرجان ونائبه العديد من المستجدات للدورة الحادية عشرة إذ بلغ عدد المسجلين في مسابقة الأفلام 285 فيلمًا وصل عدد المشاركات في مسابقة سوق الإنتاج 116 فيلمًا وبلغ عدد المسجلين في مسابقة السيناريو غير المنفذ 313 سيناريو، كما ناقشت الجلسة محور الدورة وهو "سينما الهوية" الذي يهدف إلى عرض 12 فيلما قصيرا عربيا ودوليا والذي من خلاله تم التعاون مع مهرجان Clermont-Ferrand الفرنسي العالمي، إذ يتناول البرنامج أفلامًا تعكس وتؤثر على فهم الهوية الفردية، الوطنية والثقافية مع تسليط الضوء على التحديات والتحولات التي تواجهها وسيتخلل هذا المحور بالإضافة لعروض الأفلام ندوة ثقافية معرفية حول سينما الهوية.

وتتاح فرصة جديدة طيلة أيام المهرجان للاطلاع على السينما اليابانية والتي تشمل عروض 8 أفلام طويلة وقصيرة واستضافة خبراء سينمائيين يابانيين وتأتي عروض الأفلام القصيرة بالتعاون مع مهرجان Short Short الياباني العالمي، بالإضافة لإقامة ندوة ثقافية ودرس حول تجربة السينما اليابانية.

ويستمر المهرجان بتقديم معملي تطوير السيناريو القصير والطويل للسيناريوهات المؤهلة يتخللها جلسة متابعة استشارية لتطوير السيناريوهات مع المدربين، وأما سوق الإنتاج سيتضمن 22 جهة عرض ومشاركة للمشاريع المتأهلة للمنافسة في مسابقة مشاريع سوق الإنتاج والمقام في القاعة الكبرى بإثراء حيث يتيح الفرص لصنّاع الأفلام للتواصل مع الجهات المشاركة.

واختتمت الجلسة بفتح باب النقاش والاستماع إلى مقترحات الإعلاميين الذين قدموا شكرهم وتقديرهم لكافة القائمين على المهرجان بعد وصوله إلى الدورة الحادية عشرة.

الجدير بالذكر أن مركز إثراء يعد شريكًا في مهرجان أفلام السعودية، الذي يشهد تزايد أعداد الحضور سنويا ويأتي ذلك باعتبار المركز وجهة ثقافية أسهمت في تصدير الكثير من الأفلام للمهرجانات العالمية.

 

موقع "مصراوي" في

09.03.2025

 
 
 
 
 

مهرجان الأفلام السعودية بدورته 11 تحت شعار قصص ترى وتروى

يكشف عن أبرز ملامح دورته

سيدتي - زكية البلوشي

كشف مهرجان الأفلام السعودية الذي يستعد لإقامة دورته الـ 11 تحت شعار "قصص ترى وتروى" عن أبرز ملامح دورته، حيث نشر بوستر بموقعه الرسمي عن الحدث وعلق وكتب: "مهرجان أفلام السعودية في دورته الحادية عشرة، يشهد مشاركة أكثر اتساعاً وآفاقاً أكثر رحابةً، تحتوي هذا الكم من العروض والفنون والجمال السينمائي تنظيم جمعية السينما وبالشراكة مع إثراء ودعم من هيئة الأفلام".

مهرجان الأفلام السعودية بدورته 11" قصص ترى وتروى"

يشهد مهرجان الأفلام السعودية بدورته الـ 11 تحت شعار " قصص تُرى وتُروى" التالي:

131 برنامجاً وفعالية

7 أيام سينمائية

68 فيلماً سعودياً وخليجياً وعربياً ومن مختلف أنحاء العالم

12 فيلماً عرض أول

36 عرضاً سعودياً و12 عرضاً خليجياً

الشخصية المكرمة هو الفنان إبراهيم الحساوي

4 ندوات ثقافية ومعرفية

4 دروس متقدمة من خبراء محليين وعالمياً

3 جلسات توقيع كتب الموسوعة السعودية للسينما

15 عضو لجنة التحكيم

22 مشروعاً في سوق الإنتاج

2 معمل تطوير السيناريو

5 مسابقات

التعاون في المهرجان مع الياباني العالمي لعرض أفلام يابانية قصيرة ومع الفرنسي العالمي لعرض أفلام قصيرة عالمية.

كما نشر موقع جمعية السينما البوستر ذاته وعلق وكتب: " تحت شعار قصص ترى وتروى"، مهرجان أفلام السعودية يجدد حضوره السينمائي برؤية جمعية السينما و إثراء، وبدعم من هيئة الأفلام- كشف عن ملامح دورته الحادية عشرة بحضور إعلامي بارز. من اليابان إلى السعودية. ‏مهرجان أفلام السعودية يواصل انفتاحه على السينما العالمية".

 

سيدتي نت السعودية في

10.03.2025

 
 
 
 
 

تفاصيل الدورة الـ11 من مهرجان أفلام السعودية

دبي -الشرق

تنطلق الدورة الـ11 من مهرجان أفلام السعودية، خلال الفترة من 17 إلى 23 أبريل المقبل، وذلك بالشراكة بين جمعية السينما ومركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي "إثراء"، وبدعم من هيئة الأفلام السعودية.

وتُقام الدورة المرتقبة، تحت شعار "قصص تُرى وتُروى"، بما يعكس دور المهرجان كمنصة استثنائية تُمكّن صُنّاع الأفلام من عرض إبداعاتهم السينمائية عبر برامج العروض التي ستقام بهدف وصول قصصهم إلى الجمهور.

ويشهد المهرجان مشاركة 285 فيلماً ضمن أقسام مسابقات المهرجان المختلفة، و116 فيلماً ضمن مسابقة سوق الإنتاج و313 سيناريو مسجلاً في مسابقة السيناريو غير المنفذ.

ويتنافس 41 فيلماً على جوائز المهرجان، منها 7 أفلام روائية سعودية وخليجية طويلة، و22 فيلماً قصيراً سعودياً وخليجياً، و12 فيلماً موازياً سعودياً، حيث تضم لجنة التحكيم 15 عضواً، فيما تحصل الأعمال الفائزة على جائزة النخلة الذهبية، والنخلة الفضية، والنخلة البرونزية.

ويُصاحب تلك الدورة، تنظيم 4 ندوات ثقافية ومعرفية، و4 دروس مقدمة من خبراء محليين وعالميين، و3 جلسات توقيع كتب الموسوعة السعودية للسينما، بالإضافة إلى سوق الإنتاج الذي يضم 22 مشروعاً.

ويُعد "سينما الهوية" هو المحور الرئيسي للدورة الـ11، حيث سيُعرض 12 فيلماً قصيراً عربياً ودولياً، بما يضمن فهم الهوية الفردية، والوطنية والثقافية مع تسليط الضوء على التحديات والتحولات التي تواجهها.

وتحل السينما اليابانية، ضيفة على مهرجان أفلام السعودية هذا العام، من خلال عرض 8 أفلام طويلة وقصيرة، واستضافة خبراء سينمائيين يابانيين، وإقامة ندوة ثقافية ودرس حول تجربة السينما اليابانية

ومن المقرر، تكريم الفنان السعودي إبراهيم الحساوي، تقديراً لإبداعه الممتد بين السينما والتلفزيون والمسرح، فقد أثرى الساحة الفنية لأكثر من 4 عقود كاملة، ومن أبرز أعماله فيلم "عايش"، و"وتر الروح"، و"الشجرة النائمة"، و"أيقظني"، و"المسافة صفر"، و"هجان"، و"إلى ابني".

وجاءت بداية الحساوي، من خلال مسرح نادي العدالة السعودي عام 1980، ثم شارك في أول عمل تلفزيوني، وهو مسلسل "خزنة" 1989.

 

الشرق نيوز السعودية في

11.03.2025

 
 
 
 
 

مهرجان أفلام السعودية يكشف عن مفاجآت الدورة الـ11

متابعة المدى

أعلنت جمعية السينما ومركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء)، عن ملامح الدورة الحادية عشرة لمهرجان أفلام السعودية الذي سينطلق بتاريخ 17 إلى 23 أبريل المقبل، وبدعم من هيئة الأفلام، والتي ستتضمن 7 أفلام روائية سعودية وخليجية طويلة، فيما سيكون هناك 22 فيلمًا قصيرًا بين سعودي وخليجي، فيما بلغ عدد الأفلام الموازية 12 فيلمًا سعوديًا، يصاحبها 4 ندوات و4 برامج تدريبية مع عقد 3 جلسات يتخللها توقيع كتب الموسوعة السعودية للسينما، إضافة إلى سوق الإنتاج الذي سيضم 22 مشروعًا بواقع 22 جهة عرض.
وأعلن رئيس مهرجان أفلام السعودية أحمد الملا خلال الغبقة الرمضانية التي أقيمت في إثراء، بأن شعار المهرجان لهذا العام يعكس دور المهرجان كمنصة استثنائية تمكّن صنّاع الأفلام من عرض إبداعاتهم السينمائية عبر برامج العروض التي ستقام بهدف وصول قصصهم إلى الجمهور، في الوقت الذي حرص القائمون على المهرجان تقديم فرصة لرواية حكايات صنّاع الأفلام في سوق الإنتاج حيث تتحول الأفكار إلى مشاريع، قائلًا "العديد من البرامج والأفلام التي تُعد كنزا وإرثا سينمائيا ستكون بانتظار المهتمين السينمائيين، علمًا بأنه سيتم عرض العديد من الأفلام الخليجية والتي تصل ما يقارب 72 فيلمًا".

المشهد السينمائي العام

ومن جانبه، أبان نائب رئيس المهرجان منصور البدران، بأن ملامح دورة هذا العام تأتي تماشيًا مع المشهد السينمائي العام حيث يتحول الإبداع السينمائي إلى نافذة للرؤية والرواية، منوهًا إلى المتغيرات التي ستشهدها النسخة المقبلة عبر تطوير سوق الإنتاج والعمل على زيادة عدد شاشات السينما في مرافق المركز كمكتبة إثراء والبلازا، مؤكدًا على أن الجهود المبذولة في هذا السياق حيث هناك العديد من الأفلام ستعرض للمرة الأولى عبر شاشات مهرجان أفلام السعودية، مضيفًا أن "فكرة الانتساب هذا العام ستمنح المشاركين فرص حيوية متعددة للتعرف على ما يدور بالمهرجان بشكل مستمر".

وشهدت الجلسة التي عُقدت بمشاركة مدير المهرجان ونائبه العديد من المستجدات للدورة الحادية عشرة، إذ بلغ عدد المسجلين في مسابقة الأفلام 285 فيلمًا، وصلت عدد المشاركات في مسابقة سوق الإنتاج 116 فيلمًا، وبلغ عدد المسجلين في مسابقة السيناريو غير المنفذ 313 سيناريو، كما ناقشت الجلسة محور الدورة وهو "سينما الهوية" الذي يهدف إلى عرض مجموعة من الأفلام الطويلة والقصيرة العربية والدولية حيث يتناول البرنامج أفلامًا تعكس وتؤثر على فهم الهوية الفردية، الوطنية والثقافية مع تسليط الضوء على التحديات والتحولات التي تواجهها وسيتخلل هذا المحور عروض أفلام وندوة ثقافية معرفية حول سينما الهوية.

السينما اليابانية

كما ستتاح فرصة جديدة طيلة أيام المهرجان للاطلاع على السينما اليابانية والتي تشمل عروض أفلام، استضافة خبراء سينمائيين يابانيين، وندوتين حول ذلك ناهيك عن تسليط الضوء على معمل تطوير السينما عبر ورش عمل متخصصة للسيناريوهات الفائزة وجلسة متابعة استشارية لتطوير السيناريوهات، وأما سوق الإنتاج سيضم العديد من العناصر في القاعة الكبرى بإثراء حيث سيقف على التنسيق والتواصل مع صنّاع الأفلام والجهات المشاركة مع عقد اتفاقيات وندوات ثقافية وجلسات نقاشية.

واختتمت الجلسة بفتح باب النقاش والاستماع إلى مقترحات الإعلاميين الذين قدموا شكرهم وتقديرهم لكافة القائمين على المهرجان بعد وصوله إلى الدورة الحادية عشرة.

الجدير بالذكر أن مركز إثراء يعد شريكًا في مهرجان أفلام السعودية من الدورة الثلاثة، الذي يشهد تزايد أعداد الحضور سنويا ويأتي ذلك باعتبار المركز وجهة ثقافية أسهمت في تصدير الكثير

 

المدى العراقية في

13.03.2025

 
 
 
 
 

ثمانية أفلام تتنافس على جوائز مهرجان أفلام السعودية في دورته الحادية عشرة

فاصلة

يستعد مهرجان أفلام السعودية، الذي تنظمه جمعية السينما بالشراكة مع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) وبدعم من هيئة الأفلام، لإطلاق دورته الحادية عشرة في الفترة من 17 إلى 23 أبريل 2025. ويتسابق في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، ثمانية أفلام من السعودية ودول أخرى.

تضم قائمة الأفلام المشاركة أعمالًا سعودية إلى جانب إنتاجات من العراق والكويت، وتشمل الأفلام المتنافسة:

– «ثقوب» للمخرج عبدالمحسن الضبعان (السعودية).

– «سلمى وقمر» للمخرجة عهد كامل (السعودية).

– «هوبال» للمخرج عبدالعزيز الشلاحي (السعودية).

– «إسعاف» للمخرج كولين تيج (المملكة المتحدة).

– «أناشيد آدم» للمخرج عدي رشيد (العراق).

– «رفعت الجلسة» للمخرج محمد المجيبل (الكويت).

– «فخر السويدي» للمخرجين هشام فتحي (مصر)، عبدالله بامجبور، وأسامة صالح (السعودية).

– «سوار» للمخرج أسامة الخريجي (السعودية).

ويُسجل المهرجان العرض العالمي الأول لفيلمين هما «رفعت الجلسة» لمحمد المجيبل و«سوار» لأسامة الخريجي، مما يضيف بُعدًا جديدًا إلى برنامج العروض.

تعكس الأفلام المشاركة قضايا معاصرة تتعلق بالهوية والانتماء والتحولات الاجتماعية، مستخدمة أساليب سينمائية تتراوح بين الواقعية والتجريبية، وهو ما يعكس الحراك الإبداعي المزدهر في المنطقة.

وتتولى لجنة تحكيم دولية تقييم الأعمال المشاركة، وتضم:

إسماعيل فروخي (رئيس اللجنة): مخرج وكاتب سيناريو مغربي حاصل على جوائز من مهرجان كان السينمائي، ومن أبرز أعماله «L’Exposé».

ولاء باحفظ الله: صانعة أفلام سعودية والمديرة التنفيذية لشركة روزا للإنتاج، تُعرف بتركيزها على قضايا المرأة والسرد الاجتماعي.

الدكتورة لورا يو ماركس: أستاذة في جامعة سايمون فريزر بكندا، وباحثة متخصصة في الفلسفة والوسائط البصرية، لها مؤلفات مثل «The Fold» و«Hanan al-Cinema».

تحت شعار «قصص تُرى وتُروى» تشمل فعاليات الدورة الجديدة من مهرجان أفلام السعودية مجموعة متنوعة من البرامج، منها سوق الإنتاج، برنامج «سينما الهوية»، برنامج «أضواء على السينما اليابانية»، والجلسات الحوارية، إلى جانب توقيع كتب الموسوعة السعودية للسينما.

 

موقع "فاصلة" السعودي في

02.04.2025

 
 
 
 
 

«رفعت الجلسة» للمخرج محمد المجيبل في «أفلام السعودية»

أعلن مهرجان أفلام السعودية، الذي تنظمه جمعية السينما بالشراكة مع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي «إثراء» وبدعم من هيئة الأفلام، عن قائمة الأفلام المشاركة في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، ضمن فعاليات دورته الحادية عشرة، التي ستُقام في الفترة من 17 إلى 23 أبريل 2025.
وتشهد المسابقة هذا العام ثمانية أفلام تمثل طيفًا متنوعًا من التجارب السردية والبصرية، من بينها أعمال سعودية، إلى جانب مشاركات من العراق والكويت، ما يعكس البُعد الإقليمي والدولي المتنامي للمهرجان. والأفلام المتنافسة هي: «ثقوب» للمخرج عبدالمحسن الضبعان «السعودية»، و«سلمى وقمر» للمخرجة عهد كامل «السعودية»، و«هوبال» للمخرج عبدالعزيز الشلاحي «السعودية»، و«إسعاف» للمخرج كولين تيج «المملكة المتحدة»، و«أناشيد آدم» للمخرج عدي رشيد «العراق»، و«رفعت الجلسة» للمخرج محمد المجيبل «الكويت» و«فخر السويدي» للمخرجين هشام فتحي «مصر»، عبدالله بامجبور، وأسامة صالح «السعودية».
ويُسجَّل في هذه الدورة العرض الأول العالمي لفيلمين هما «رفعت الجلسة» للمخرج محمد المجيبل «الكويت» و«سوار» للمخرج أسامة الخريجي «السعودية». وتتناول هذه الأعمال موضوعات متقاطعة مع قضايا الهوية، والانتماء، والتحولات الاجتماعية، بلغة سينمائية تتراوح بين الواقعي والتجريبي، وتعبّر عن الحراك الإبداعي المتصاعد في المنطقة وتُعهد مهمة تقييم الأفلام المشاركة إلى لجنة تحكيم دولية تضم إسماعيل فروخي «رئيس اللجنة» مخرج وكاتب سيناريو مغربي، نال جوائز من مهرجان كان السينمائي، ومن أبرز أعماله L’Exposé. وايضا ولاء باحفظ الله صانعة أفلام سعودية والمديرة التنفيذية لشركة روزا للإنتاج، معروفة باهتمامها بقضايا المرأة والسرد الاجتماعي. والدكتورة لورا يو ماركس أستاذة في جامعة سايمون فريزر بكندا، وباحثة متخصصة في الفلسفة والوسائط البصرية، من مؤلفاتها The Fold وHanan al-Cinema.
كما يُواصل مهرجان أفلام السعودية تعزيز حضوره كمنصة رئيسية للاحتفاء بصناعة السينما المحلية والعربية، إذ تتضمن الدورة الحادية عشرة باقة من الفعاليات المتخصصة، من أبرزها: سوق الإنتاج، برنامج «سينما الهوية»، برنامج «أضواء على السينما اليابانية»، الجلسات الحوارية، إلى جانب توقيع كتب الموسوعة السعودية للسينما. وتشكل مسابقة الفيلم الروائي الطويل إحدى الركائز الأساسية لهذا الحدث السينمائي، بما يعكس تطور المشهد الإبداعي في المملكة والمنطقة
.

 

النهار الكويتية في

02.04.2025

 
 
 
 
 

بمسابقة الأفلام الروائية الطويلة

الأفلام المتنافسة على جوائز مهرجان أفلام السعودية

البلاد/ مسافات

أعلن مهرجان أفلام السعودية، الذي تنظمه جمعية السينما بالشراكة مع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) وبدعم من هيئة الأفلام، عن قائمة الأفلام المشاركة في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، ضمن فعاليات دورته الحادية عشرة، التي ستُقام في الفترة من 17 إلى 23 أبريل 2025.

وتشهد المسابقة هذا العام ثمانية أفلام تمثل طيفًا متنوعًا من التجارب السردية والبصرية، من بينها أعمال سعودية، إلى جانب مشاركات من العراق والكويت، ما يعكس البُعد الإقليمي والدولي المتنامي للمهرجان. والأفلام المتنافسة هي:

• "ثقوب" للمخرج عبدالمحسن الضبعان (السعودية).

• "سلمى وقمر" للمخرجة عهد كامل (السعودية).

• "هوبال" للمخرج عبدالعزيز الشلاحي (السعودية).

• "إسعاف" للمخرج كولين تيج (المملكة المتحدة).

• "أناشيد آدم" للمخرج عدي رشيد (العراق).

• "رفعت الجلسة" للمخرج محمد المجيبل (الكويت).

• "فخر السويدي" للمخرجين هشام فتحي (مصر)، عبدالله بامجبور، وأسامة صالح (السعودية).

ويُسجَّل في هذه الدورة العرض الأول العالمي لفيلمين:

• "رفعت الجلسة" للمخرج محمد المجيبل (الكويت).

• "سوار" للمخرج أسامة الخريجي (السعودية).

وتتناول هذه الأعمال موضوعات متقاطعة مع قضايا الهوية، والانتماء، والتحولات الاجتماعية، بلغة سينمائية تتراوح بين الواقعي والتجريبي، وتعبّر عن الحراك الإبداعي المتصاعد في المنطقة.

وتُعهد مهمة تقييم الأفلام المشاركة إلى لجنة تحكيم دولية تضم:

• إسماعيل فروخي (رئيس اللجنة): مخرج وكاتب سيناريو مغربي، نال جوائز من مهرجان كان السينمائي، ومن أبرز أعماله L’Exposé.

• ولاء باحفظ الله: صانعة أفلام سعودية والمديرة التنفيذية لشركة روزا للإنتاج، معروفة باهتمامها بقضايا المرأة والسرد الاجتماعي.

• الدكتورة لورا يو ماركس: أستاذة في جامعة سايمون فريزر بكندا، وباحثة متخصصة في الفلسفة والوسائط البصرية، من مؤلفاتها The Fold وHanan al-Cinema.

تحت شعار "قصص تُرى وتُروى"

يُواصل مهرجان أفلام السعودية تعزيز حضوره كمنصة رئيسية للاحتفاء بصناعة السينما المحلية والعربية، إذ تتضمن الدورة الحادية عشرة باقة من الفعاليات المتخصصة، من أبرزها: سوق الإنتاج، برنامج "سينما الهوية"، برنامج "أضواء على السينما اليابانية"، الجلسات الحوارية، إلى جانب توقيع كتب الموسوعة السعودية للسينما. وتشكل مسابقة الفيلم الروائي الطويل إحدى الركائز الأساسية لهذا الحدث السينمائي، بما يعكس تطور المشهد الإبداعي في المملكة والمنطقة.

 

####

 

مهرجان أفلام السعودية يعلن المشاركات الرسمية بمسابقة الأفلام الوثائقية

البلاد/ مسافات

أعلن مهرجان أفلام السعودية، الذي تُنظّمه جمعية السينما بالشراكة مع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) وبدعم من هيئة الأفلام، عن قائمة الأفلام المشاركة في مسابقة الأفلام الوثائقية، ضمن فعاليات دورته الحادية عشرة، التي تُقام خلال الفترة من 17 إلى 23 أبريل 2025، تحت شعار "قصص تُرى وتُروى".
وتشهد المسابقة مشاركة سبعة أفلام وثائقية، تمثّل مشهدًا غنيًا من التجارب التي تتراوح بين التوثيق المباشر، والتأمل الشخصي، والرصد الاجتماعي والثقافي، ما يعكس تنوع الخطاب البصري في السينما الوثائقية الخليجية والعربية.

وتتناول هذه الأعمال موضوعات ترتبط بالهوية، والذاكرة، واليوميات الإنسانية، من خلال طرائق سرد متعددة، تمتزج فيها الذات بالسياق العام، والرؤية الفردية بالمجال الجمعي.

قائمة الأفلام المشاركة:

"عندما يشع الضوء" – إخراج: ريان البشري

يروي الفيلم قصة الفنانين الذين كرسوا حياتهم للحفاظ على التراث الفني وتعزيز الإبداع المحلي. يستعرض نضالاتهم ونجاحاتهم وإسهاماتهم في الفن السعودي، منذ الستينات وحتى اليوم.

"عثمان في الفاتيكان" – إخراج: ياسر بن غانم

يتتبع الفيلم مسيرة الفنان ثمان الخزيم، من نشأته في الخرج إلى مشاركته في معرض دولي بالفاتيكان، مرورًا بتجربته في تصميم ديكورات التلفزيون السعودي.

"الجانب المظلم من اليابان" – إخراج: عمر فاروق العوضي (البحرين – وثائقي طويل)

رحلة شخصية للمخرج في اليابان، يصطدم فيها بين الصورة المثالية المتوقعة والواقع المختلف، في مزيج من التوثيق والمواجهة.

"عين السبعين" – إخراج: محمد الغافري (عمان)

قصة حياة العم عبدالله الصقري، على مدار سبعين عامًا، تُروى في تداخل بين الماضي والحاضر، وتعرض دروسًا في الثبات والإلهام.

"سارح" – إخراج: عبدالله اسكوبي

رحلة يومية مع راعي إبل، ترصد علاقته الحميمة ببيئته، وتكشف تفاصيل حياة تتماهى مع الصحراء.

"دينمو السوق" – إخراج: علي العبدالله

فيلم عن "بو وحيد"، رجل مسنّ يعمل دلّالًا في سوق الحراج بعد تقاعده، في سرد إنساني عن الكفاح والمثابرة.

"قرن المنازل" – إخراج: مشعل الثبيتي

استكشاف بصري لقرية "قرن المنازل" في الطائف، حيث تلتقي الطبيعة والتقاليد في مشهد ريفي ساحر يفيض بالهدوء والبساطة.

تتولى تقييم هذه الأعمال لجنة تحكيم تضم ثلاث شخصيات سينمائية:

ماريان خوري – مخرجة ومنتجة مصرية، ارتبط اسمها لأكثر من ثلاثة عقود بالمخرج يوسف شاهين، وقدّمت أكثر من 30 فيلمًا حاز عدد منها جوائز عربية ودولية. تشغل حاليًا منصب المديرة الفنية لمهرجان الجونة، وحازت على وسام الشرف الفرنسي بدرجة فارس عام 2022. من أبرز أعمالها الوثائقية "Let's Talk"، الذي عُرض في مهرجان IDFA وفاز بجائزة الجمهور في مهرجان القاهرة 2019.

فيصل العتيبي – مخرج ومنتج سعودي، عمل على مشاريع وثائقية بارزة، وله خبرة طويلة في المجال التلفزيوني، كما ساهم في تطوير المحتوى الوثائقي المحلي.

سيلفي باليو (Sylvie Ballyot) – مخرجة ومصورة فرنسية، تهتم بالتجريبي والحميمي في أفلامها الوثائقية، وشاركت في مهرجانات مثل كان ولوكارنو ومونبلييه. من أعمالها: "Green Line" و*"Tu crois qu'on peut parler d'autre chose que d'amour ?"*

وتُعد مسابقة الفيلم الوثائقي في مهرجان أفلام السعودية منصة تستقرئ التحولات الاجتماعية من خلال عدسة توثّق وتفسّر، وتعيد طرح الأسئلة حول الحكاية، والواقع، والذاكرة.

 

البلاد البحرينية في

02.04.2025

 
 
 
 
 

8 أعمال روائية طويلة في سباق «أفلام السعودية»... تنوّع وتنافس

كثافة في الحضور السينمائي المحلي... ومشاركتان من الكويت والعراق

الدمام: «الشرق الأوسط»

في ظل تنامٍ ملحوظ في الإنتاج الروائي المحلي، أعلن مهرجان أفلام السعودية عن قائمة الأعمال المشاركة في مسابقة الفيلم الروائي الطويل، ضمن دورته الحادية عشرة المنتظر عقدها في الظهران (شرق السعودية) خلال الفترة من 17 إلى 23 أبريل (نيسان) الحالي، بتنظيم جمعية السينما، وبالشراكة مع مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء)، وبدعم من هيئة الأفلام.

تضم المسابقة هذا العام 8 أعمال روائية طويلة، تمثل طيفاً متنوعاً من التجارب السردية والبصرية، من بينها أعمال سعودية، إلى جانب مشاركات من العراق والكويت، في انعكاس لتنامي البُعد الإقليمي والدولي للمهرجان. كما تتقاطع موضوعات هذه الأعمال مع قضايا الهوية والانتماء والتحولات الاجتماعية، بلغة سينمائية تتراوح بين الواقعي والتجريبي.

تشمل القائمة: «ثقوب» للمخرج عبد المحسن الضبعان (السعودية)، «سلمى وقمر» للمخرجة عهد كامل (السعودية)، «هوبال» للمخرج عبد العزيز الشلاحي (السعودية)، «إسعاف» للمخرج كولين تيج (المملكة المتحدة)، «أناشيد آدم» للمخرج عدي رشيد (العراق)، «رفعت الجلسة» للمخرج محمد المجيبل (الكويت)، «فخر السويدي» للمخرجين هشام فتحي (مصر)، وعبد الله بامجبور، وأسامة صالح (السعودية). كما تُسجّل هذه الدورة العرض الأول لفيلمي: «رفعت الجلسة» للمخرج الكويتي محمد المجيبل، و«سوار» للمخرج السعودي أسامة الخريجي.

أعمال لافتة

وبالنظر لعدد من الأعمال المشاركة، فإن بعضها حقّق أصداء لافتة مسبقة، حيث عُرض 3 منها في الدورة الرابعة لمهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي، التي أقيمت في ديسمبر (كانون الأول) الماضي. وهي «هوبال» و«ثقوب» و«سلمى وقمر». وفاز حينها «هوبال» بجائزة الجمهور من «فيلم العلا» لأفضل فيلم سعودي، وفازت بطلة «سلمى وقمر» رولا دخيل الله بجائزة شوبارد للنجم السعودي الصاعد ضمن حفل توزيع الجوائز بمهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي.

تضاف إلى ذلك أفلام جديدة يترقبها الجمهور، حيث يُعرض فيلم «إسعاف» في صالات السينما السعودية في 17 أبريل الحالي، وهو عمل كوميدي من بطولة إبراهيم الحجاج ومحمد القحطاني، يتناول قصة مسعفين يتمتعان بشخصيتين متناقضتين، أحدهما جاد، والآخر مرح، يعملان في الرياض ويواجهان تحديات غير متوقعة أثناء تأدية عملهما. يليه فيلم «فخر السويدي» بتاريخ 8 مايو (أيار)، وهو أيضاً فيلم كوميدي من بطولة فهد المطيري وفيصل الأحمدي وسعيد القحطاني، وتدور أحداثه في ثانوية السويدي الأهلية، حين يقرر قائد المدرسة تأسيس فصل حديث غير مألوف، ويثير كثيراً من الجدل.

لجنة التحكيم

تتولى لجنة تحكيم دولية تقييم الأعمال المشاركة في مسار الأفلام الروائية الطويلة، برئاسة المخرج المغربي إسماعيل فروخي، وعضوية صانعة الأفلام السعودية ولاء باحفظ الله، وأستاذة الفلسفة والوسائط البصرية الكندية لورا يو ماركس.

وتنعقد الدورة الجديدة من المهرجان تحت شعار «قصص تُرى وتُروى»، وتشمل فعاليات موازية. من أبرزها: سوق الإنتاج، برنامج «سينما الهوية»، عروض «أضواء على السينما اليابانية»، جلسات حوارية، توقيع كتب «الموسوعة السعودية للسينما».

 

الشرق الأوسط في

02.04.2025

 
 
 
 
 

قائمة الأفلام الروائية الطويلة بمهرجان أفلام السعودية 2025

سيدتي - أحمد حسين صوان

كشف مهرجان أفلام السعودية عن قائمة الأعمال المُشاركة في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، وذلك في الدورة الحادية عشر، المُقرر انطلاقها خلال الفترة من 17 إلى 23 أبريل الجاري، بتنظيم جمعية السينما؛ بالشراكة مع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) وبدعم من هيئة الأفلام، وذلك في مقر مركز إثراء في الظهران.

8 أفلام روائية طويلة

وتضم قائمة الأفلام الروائية الطويلة بمهرجان أفلام السعودية، 8 أعمال، وهي: "فخر السويدي" إخراج هشام فتحي، وعبد الله بامجبور، وأسامة صالح، وبطولة فهد المطيري، وفيصل الأحمري، وسعيد القحطاني، وتدور الأحداث في ثانوية السويدي الأهلية، يقرر قائد المدرسة شاهين دبكة باندفاع وتهور كبير تأسيس الفصل الشرعي الحديث الذي أسسه ليكون مشروعه الخاص والمستقل عن النهج السابق للمدرسة.

"ثقوب" لـ عبدالمحسن الضبعان

كما يُنافس أيضًا فيلم "ثقوب" إخراج عبدالمحسن الضبعان، والذي شارك في التأليف مع فهد الاسطاء، وبطولة مشعل المطيري، وتدور الأحداث حول "راكان" وزوجته "ريم" يبحثان عن شقّة للإيجار، وذلك عوض العيش مع والدته المسنّة. يبدو أنّهما وجدا المكان المناسب، باستثناء الثّقب في الجدار، الّذي يبدو وكأنّ شخصًا ما قد ضربه بمطرقة. ومع ذلك، فإنّ "راكان" غير مهتمّ بشكل غريب، فهو بالكاد يتحدّث مع زوجته. تدريجيًّا، وبينما ننتقل من الحاضر إلى الماضي، نجمع معًا القصّة الّتي تفسّر سلسلة المكالمات غير المرغوب بها، واللّقاءات العشوائيّة مع الشّخصيّات المشبوهة، والانفجارات العنيفة. وعندما يتعرّض منزل والدته للسّرقة، وتتعرّض والدته للهجوم، يواجه الشّخص الّذي لم يكن يريد رؤيته على الإطلاق.

"رُفعت الجلسة"

وتتضمن القائمة فيلم "رفعت الجلسة" تأليف وإخراج محمد صلاح المجيبل، والذي ينتمي إلى أفلام الجريمة، وبطولة كلّ من: خالد البريكي، جاسم النبهان، هند البلوشي، عبد الله التركماني، علي الششتري، ملك أبو زيد، وتدور الأحداث بعد مرور عام على انتحار المحامي "يونس عبد الرحمن" بسبب جريمة مقتل ابنه "فهد" يظهر قاتل غامض يرتكب مجموعة جرائم متسلسلة انتقامًا للطفل ولا يترك أي دليل خلفه سوى قلادة على شكل العقرب.

"سلمى وقمر"

ويُنافس أيضًا فيلم "سلمى وقمر" تأليف وإخراج عهد كامل، وبطولة رولا دخيل الله، مشعل تامر، مصطفى شحاتة، رنا علم الدين، قصي خضر، وتدور أحداثه حول "سلمى"، فتاة صغيرة تتميز بالذكاء والعزيمة، تعرف تمامًا ما تريد من الحياة. فهي تبحث اليوم عن آيس كريم، وفي الغد تخطط لاستكشاف العالم. تعكس شخصيتها قوة الطموح والإرادة. تعاني "سلمى" من غياب والدها، الذي غالبًا ما يكون بعيدًا، مما يزيد من تعقيد علاقتها مع والدتها، التي لم تكن دائمًا سهلة. هذه الديناميكية العائلية تساهم في تشكيل شخصيتها وقراراتها. تجد "سلمى" في سائقها السوداني "قمر" دعما يعزز من تجربتها الحياتية ويمنحها شعورا بالأمان.

"هوبال"

كما يُعرض ضمن مهرجان أفلام السعودية، فيلم "هوبال" بطولة إبراهيم الحساوي في دَور الجد "ليام"، مشعل المطيري في دَور الابن "شنار"، ميلا الزهراني في دَور "سرا"، حمدي الفريدي في دَور "بتال"، حمد فرحان في دَور "عساف"، أمل سامي في دور "ريفة".

وتدور أحداث الفيلم السعودي "هوبال"، أثناء فترة التسعينيات في السعودية، عندما تتعرض عائلة بدوية للعزلة التامة في وسط الصحراء بعد هجر القرية التي كانوا يعيشون فيها، وحينها تتعرض "ريفة" ابنة العائلة إلى مرض معدٍ يحتم على الجميع عدم الاقتراب منها؛ لتبدأ الأم في التفكير بطرق للتخلص من قوانين الجد، وإنقاذ ابنتها الصغيرة بمساعدة الطفل عساف الذي يخشى موت ريفة.

وتشهد قائمة الأفلام الروائية بالدورة الحادية عشر من مهرجان أفلام السعودية، مشاركة فيلم "سوار" إخراج أسامة الخريجي، و"أناشيد آدم" إخراج عدي رشيد، و"إسعاف" إخراج كولن تيح.

 

سيدتي نت السعودية في

02.04.2025

 
 
 
 
 

تمثل طيفاً متنوعاً من التجارب السردية والبصرية ..

8 أعمال روائية طويلة في مسابقة «أفلام السعودية»

الدمام ـ «سينماتوغراف»

أعلن مهرجان أفلام السعودية عن قائمة الأعمال المشاركة في مسابقة الفيلم الروائي الطويل، ضمن دورته الحادية عشرة المنتظر عقدها في الظهران (شرق السعودية) خلال الفترة من 17 إلى 23 أبريل الحالي، بتنظيم جمعية السينما، وبالشراكة مع مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء)، وبدعم من هيئة الأفلام.

تضم المسابقة هذا العام 8 أعمال روائية طويلة، تمثل طيفاً متنوعاً من التجارب السردية والبصرية، من بينها أعمال سعودية، إلى جانب مشاركات من العراق والكويت، في انعكاس لتنامي البُعد الإقليمي والدولي للمهرجان. كما تتقاطع موضوعات هذه الأعمال مع قضايا الهوية والانتماء والتحولات الاجتماعية، بلغة سينمائية تتراوح بين الواقعي والتجريبي.

تشمل القائمة: «ثقوب» للمخرج عبد المحسن الضبعان (السعودية)، «سلمى وقمر» للمخرجة عهد كامل (السعودية)، «هوبال» للمخرج عبد العزيز الشلاحي (السعودية)، «إسعاف» للمخرج كولين تيج (المملكة المتحدة)، «أناشيد آدم» للمخرج عدي رشيد (العراق)، «رفعت الجلسة» للمخرج محمد المجيبل (الكويت)، «فخر السويدي» للمخرجين هشام فتحي (مصر)، وعبد الله بامجبور، وأسامة صالح (السعودية). كما تُسجّل هذه الدورة العرض الأول لفيلمي: «رفعت الجلسة» للمخرج الكويتي محمد المجيبل، و«سوار» للمخرج السعودي أسامة الخريجي.

وبالنظر لعدد من الأعمال المشاركة، فإن بعضها حقّق أصداء لافتة مسبقة، حيث عُرض 3 منها في الدورة الرابعة لمهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي، التي أقيمت في ديسمبر الماضي. وهي «هوبال» و«ثقوب» و«سلمى وقمر».

وفاز حينها «هوبال» بجائزة الجمهور من «فيلم العلا» لأفضل فيلم سعودي، وفازت بطلة «سلمى وقمر» رولا دخيل الله بجائزة شوبارد للنجم السعودي الصاعد ضمن حفل توزيع الجوائز بمهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي.

تضاف إلى ذلك أفلام جديدة يترقبها الجمهور، حيث يُعرض فيلم «إسعاف» في صالات السينما السعودية في 17 أبريل الحالي، وهو عمل كوميدي من بطولة إبراهيم الحجاج ومحمد القحطاني، يتناول قصة مسعفين يتمتعان بشخصيتين متناقضتين، أحدهما جاد، والآخر مرح، يعملان في الرياض ويواجهان تحديات غير متوقعة أثناء تأدية عملهما.

يليه فيلم «فخر السويدي» بتاريخ 8 مايو، وهو أيضاً فيلم كوميدي من بطولة فهد المطيري وفيصل الأحمدي وسعيد القحطاني، وتدور أحداثه في ثانوية السويدي الأهلية، حين يقرر قائد المدرسة تأسيس فصل حديث غير مألوف، ويثير كثيراً من الجدل.

تتولى لجنة تحكيم دولية تقييم الأعمال المشاركة في مسار الأفلام الروائية الطويلة، برئاسة المخرج المغربي إسماعيل فروخي، وعضوية صانعة الأفلام السعودية ولاء باحفظ الله، وأستاذة الفلسفة والوسائط البصرية الكندية لورا يو ماركس.

وتنعقد الدورة الجديدة من المهرجان تحت شعار «قصص تُرى وتُروى»، وتشمل فعاليات موازية. من أبرزها: سوق الإنتاج، برنامج «سينما الهوية»، عروض «أضواء على السينما اليابانية»، جلسات حوارية، توقيع كتب «الموسوعة السعودية للسينما».

 

موقع "سينماتوغراف" في

02.04.2025

 
 
 
 
 

انطلاق مهرجان أفلام السعودية الـ11 بـ 8 أفلام متنوعة من مختلف الدول

منوعات الرجل

في إطار فعاليات دورته الحادية عشرة، أعلن مهرجان أفلام السعودية عن قائمة الأفلام المشاركة في مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، التي ستُقام في الفترة من 17 إلى 23 أبريل 2025. يأتي هذا الإعلان ضمن جهود المهرجان لتعزيز مكانته كمنصة هامة للاحتفاء بصناعة السينما السعودية والعربية، بتنوع كبير في الأفلام المشاركة التي تعكس تطور الحراك السينمائي في المنطقة.

8 أفلام متنوعة من عدة دول

تتنافس هذا العام ثمانية أفلام تمثل طيفاً متنوعاً من التجارب السردية والبصرية، بما في ذلك أفلام سعودية وأخرى من العراق والكويت، مما يعكس الطابع الإقليمي والدولي المتزايد للمهرجان. وتتناول هذه الأفلام موضوعات اجتماعية وثقافية متنوعة، مثل الهوية والانتماء والتحولات الاجتماعية، بلغة سينمائية تجمع بين الواقعية والتجريبية. الأفلام المتنافسة في هذه الدورة هي:

فيلم ثقوب للمخرج عبدالمحسن الضبعان (السعودية).

فيلم سلمى وقمر للمخرجة عهد كامل (السعودية).

فيلم هوبال للمخرج عبدالعزيز الشلاحي (السعودية).

فيلم إسعاف  للمخرج عدي رشيد (العراق).

فيلم رفعت الجلسة للمخرج محمد المجيبل (الكويت).

فيلم فخر السويدي للمخرجين هشام فتحي (مصر)، عبدالله بامجبور، وأسامة صالح (السعودية).

يُذكر أنه سيتم عرض فيلمين في مهرجان أفلام السعودية لأول مرة عالميًا:

رفعت الجلسة للمخرج محمد المجيبل (الكويت).

سوار للمخرج أسامة الخريجي (السعودية).

لجنة تحكيم دولية رفيعة المستوى

تتولى لجنة تحكيم دولية مهمة تقييم الأفلام المشاركة، وتتكون من:

إسماعيل فروخي: مخرج وكاتب سيناريو مغربي، معروف بجوائزه من مهرجان كان السينمائي.

ولاء باحفظ الله: صانعة أفلام سعودية ومديرة تنفيذية لشركة روزا للإنتاج، مهتمة بقضايا المرأة والسرد الاجتماعي.

الدكتورة لارااند ماركس: أستاذة في جامعة سايمون فريزر بكندا، وباحثة متخصصة في الفلسفة والوسائط البصرية.

فعاليات وورش عمل موازية

وتستمر فعاليات المهرجان التي تشمل سوق الإنتاج، وبرنامج سينما الهوية، وبرنامج أضواء على السينما اليابانية، بالإضافة إلى الجلسات الحوارية وفعاليات توقيع كتب الموسوعة السعودية للسينما.

ختاماً، يعتبر مهرجان أفلام السعودية أحد أبرز الأحداث السينمائية التي تسهم في تعزيز المشهد الإبداعي في المملكة، وتدعم صناعة السينما العربية بشكل عام.

 

مجلة الرجل السعودية في

03.04.2025

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004