ويحضر المؤتمر الصحفي كل من، اللواء ياسين طاهر، محافظ الإسماعيلية، والدكتور خالد عبدالجليل، مستشار وزير الثقافة للسينما، والناقد عصام زكريا، رئيس مهرجان الإسماعيلية.
وقد كشف رئيس المهرجان، أن الدورة الحالية ستشهد عرض أفضل الأفلام التسجيلية والروائية القصيرة التي اشتهرت عالميًا، وحققت جوائز في المهرجانات الدولية المختلفة، والأفلام التي يتم عرضها هي، الفيلم المصري "البنات دول" للمخرجة تهاني راشد، الفائز بجائزة أفضل فيلم عام 2006، وفيلم "موج" للمخرج أحمد نور، الفائز بجائزة أفضل عمل تسجيلي طويل عام 2013، والفيلم الكوري "كوكب القواقع" للمخرج "سونج جون يي"، الفائز بجائزة لجنة التحكيم عام 2012، والفيلم الجنوب إفريقي "صديقك المخلص"، للمخرج دوميساني باكاثي، الفائز بجائزة لجنة التحكيم عام 2002، والفيلم الفلسطيني "أحلام المنفى"، للمخرجة مي المصري، الفائز بجائزة أفضل فيلم عام 2001، والفيلم العراقي "الحرب والحب والله والجنون"، للمخرج محمد الدراجي، الفائز بجائزة لجنة التحكيم عام 2008.

ويعرض من الأفلام الروائية القصيرة، كل من، فيلم "لي لي"، للمخرج مروان حامد، الفائز بجائزة لجنة التحكيم عام 2001، و"ألف رحمة ونور"، للمخرجة دينا عبدالسلام، الفائز بنفس الجائزة عام 2014، و"صباح الفل"، إخراج شريف البنداري، الحائز على ذات الجائزة عام 2006، و"عشق آخر"، إخراج هبة يسري، الفائز بشهادة تقدير عام 2006.

وبالنسبة لأفلام التحريك، يعرض الفيلم الإستوني "المنضدة"، إخراج يلينا جرلين، ماري ليس، وأورماس جويميس، وهو فائز بجائزة أحسن فيلم عام 2005، والفيلم الأرجنتيني "الوظيفة"، للمخرج سانتياجو بو جراسو، الفائز بجائزة أحسن فيلم عام 2008، والفيلم اللاتفي "الكشك"، للمخرجة أنيت ميليس، الحائز على جائزة أفضل فيلم عام 2014، والفيلم الروسي "الأرض التي تدهشنا"، للمخرجة إليزابيتا زيلونوفا، الحائز على جائزة أفضل فيلم عام 2001.

أما عن مشروع تأريخ حركة النقد السينمائي في مصر؛ فقد كشفت إدارة المهرجان عن البدء في المشروع، الذي يقوم على عمل حلقات بحث سنوية عن قضايا النقد السينمائي، وأعلامه، ورموزه، واتجاهاته، على مر تاريخه، والبداية ستكون بحلقة بحث على هامش دورة هذا العام، عن الناقد الكبير الراحل سمير فريد، وسيكون العام المقبل موضوعًا آخر مثل النقد السينمائي قبل 1952، أو جماعة السينما الجديدة، أو تاريخ جمعية نقاد السينما المصريين.

والحلقة الأولى تدور حول سمير فريد، باعتباره نموذجا للنقاد المصريين البارزين، ويشارك فيها 6 نقاد، هم كمال رمزي، وصفاء الليثي، وأحمد شوقي، ورامي عبدالرازق، وأحمد عبدالعال، ومحمد بدر الدين، بالإضافة إلى ناقدين سيتوليان إدارة جلسات الندوة على مدار يومين، وهما محسن ويفي، من مصر، وخميّس الخياطي، من تونس. كما يتولى ويفي تنسيق الكتاب الذي سيصدر عن الدورة العشرين لمهرجان الإسماعيلية، متضمنا أوراق البحث الكاملة وكتابة مقدمته.

كما يصدر المهرجان مجلدين يحتويان على الأعداد الكاملة الـ12 لمجلة "السينما والتاريخ"، التي أصدرها سمير فريد في تسعينيات القرن الماضي، وذلك في إطار جهود التأريخ لحركة النقد المصرية.

وبعيدًا عن ذلك، انطلقت في ٢٥ مارس الماضي، أولي ورش الرسوم علي هامش مهرجان الإسماعيلية السينمائي بقصر ثقافة الإسماعيلية، ويتم خلال الورشة عمل فيلم عن حفر قناة السويس، يتم تنفيذه من خلال ورش تعليم الأطفال الرسوم المتحركة.

####

وأكد الناقد عصام زكريا، رئيس المهرجان، خلال مؤتمر صحفي اليوم الأربعاء، بدار الأوبرا، بحضور محافظ الإسماعيلية اللواء ياسين طاهر، والدكتور خالد عبدالجليل مستشار وزير الثقافة للسينما.

أن الدورة العشرين ستشهد عرض أفضل الأفلام التسجيلية والروائية القصيرة ذات الشهرة العالمية، والتي حققت جوائز في المهرجانات الدولية المختلفة.

وأكد اللواء ياسين طاهر، محافظ الإسماعيلية، أن المحافظة قد استعدت لدورة هذا العام من خلال اتخاذ كافة التدابير والتجهيزات اللازمة، حتى يخرج المهرجان بالشكل الذي يليق بمكانة مصر.

وأكد اللواء طاهر، أن دورة مهرجان هذا العام ستكون مختلفة إلى حد كبير، من حيث الشكل والمضمون عن باقي الدورات السابقة، خاصة بعد أن أكمل المهرجان عامه العشرين.

وأعلن مهرجان الإسماعيلية للأفلام القصيرة والتسجيلية وأفلام التحريك لدورته الـ 20 عن الورشة الرئيسية للمهرجان هذا العام 2018 بعنوان ( ورشة التصوير السينمائي وعلاقة الديكور بالتصوير السينمائي) مع الدكتور سعيد الشيمي في الفترة ما بين 12 إبريل وحتى الإثنين 16 إبريل.

####

وأضاف، خلال المؤتمر الصحفي لإعلان تفاصيل المهرجان، إن دورة هذا العام تكرم اسمين كبيرين هما الناقد المصري الكبير الراحل علي أبو شادي والمخرج العراقي سمير، كما يصدر عنها كتاب وحلقة بحثية عن الناقد الراحل سمير فريد.

04.04.2018

وتنطلق الدورة العشرين من مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والروائية في الفترة من 11 إلى 17 أبريل الجاري، برئاسة الناقد عصام زكريا.

####

وأعرب محافظ الإسماعيلية اللواء ياسين طاهر عن سعادته بانتظام المهرجان واستمراره علي أرض المحافظة مشيرا إلي أنه أمر كافة الأجهزة التنفيذية بالمحافظة بحل كافة المشكلات التي تواجه المهرجان وضيوفه.

وأكد خالد عبد الجليل رئيس المركز القومي للسينما ومستشار وزير الثقافة لشئون السينما أن الدورة الـ20 من المهرجان دورة استثنائية تضم نخبة من صناع السينما وحرص علي دعمها عدد كبير من شركات الإنتاج بجانب وزارة الثقافة.

وأضاف عبد الجليل إن دورة هذا العام تكرم إسمان كبيران هما الناقد المصري الكبير الراحل علي أبو شادي والمخرج العراقي سمير كما يصدر عنها كتاب وحلقة بحثية عن الناقد الراحل سمير فريد.

وقال عصام زكريا رئيس مهرجان الإسماعيلية السينمائي: تقدم للمشاركة في فعاليات دورة هذا العام

1500 فيلم من 93 دولة، تم تصفيتها فنياً من قبل لجان مشاهدة المهرجان ليتم الاستقرار علي مشاركة 58 فيلماً من 37 دولة.

وأضاف زكريا: "يشارك في مسابقة الفيلم التسجيلية الطويل 8 أفلام وهي: "سجينة" من المجر ومدته 89 دقيقة، والفيلم الأسباني الوثائقي "أطفال، قرد وقلعة" ومدته 91 دقيقة،

والفيلم الإيطالي الأسباني "ملاعب الرصاص" ومدته 73 دقيقة، والفيلم الإماراتي "آلات حادة" ومدته 84 دقيقة والفيلم اليوناني "بلا خيوط" ومدته 86 دقيقة والفيلم الصربي الفرنسا "الجانب الآخر من كل شئ" وتبلغ مدة الفيلم 104 دقيقة والفيلم الأمريكي "إدانة حقيقية" ومدته 84 دقيقة.

كما يشارك بمسابقة الأفلام التسجيلية القصيرة 13 فيلم وهي: "الكل إلى الجزء من "إيران"، نفس الشيء من "صربيا"، الحلم بموراكامي من "الدنمارك"، المملكة الرابعة من "أسبانيا"، السر العربي من

"بولندا"، تحت الأرض من أسبانيا"، أحمر من "تركيا"، الأساطير من "فرنسا"، حمى الذهب من "أسبانيا"، جلود آن من "فرنسا"، آخر من يغادر ريو "من مصر"، يوم في حلب من "سوريا"، نغمة الإخلاص من "الهند".

كما يتنافس علي جوائز مسابقة الأفلام الروائية القصيرة 20 فيلم وهي: "ماذا تفعل قبل منتصف ليل 1 أغسطس 2016؟، رجل غارق، مدرسة ديكالب الابتدائية، التذكرة، في اتجاه مكة، آلزهايمر، السرقة، نظرة، العبور، حكايات الموتى، المن، كعك بالينسون، ربما غدًا، غرفة خفية، تشويش، حبوب منع الحلم، آسية، كوب شاي، حبيت نقولك، يوم عمل".

وتضم مسابقة أفلام التحريك 17 فيلمًا وهي: "وودي ووودي إنتاج "أسبانيا"، قطرة قطرة إنتاج "البرتغال"، المطار إنتاج "سويسرا"، استكشاف المواهب إنتاج "أسبانيا"، زاوية إنتاج "العراق"، مصيبة إنتاج "هولندا"، بين بين إنتاج "الأردن"، ربما أنا إنتاج "اليونان"، جنون أمي إنتاج "جنوب إفريقيا"، أناني إنتاج "سلوفكيا"، تمثال الدم إنتاج "الصين"، الأحدب والبجعة "بولندا"، لاصق الطيور "كندا"، قبيح "روسيا"، نقلة "الكويت"، سمكة كبيرة "كوريا الجنوبية"، أول يوم "مصر".

####

ومن جانبه أكد الدكتور خالد عبد الجليل رئيس المركز القومي للسينما الجهة المنظمة للمهرجان أن الناقد عصام زكريا رئيس مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والقصيرة قدم وجبة سينمائية جيدة ومكتملة في الدورة العشرين من المهرجان.

04.04.2018

قال الناقد عصام زكريا رئيس المهرجان إن هذه الدورة بمثابة احتفالية خاصة نظرًا لأنها العشرون في تاريخ المهرجان الذي بدأ عام 1991، إلى جانب أنها فرصة مميزة للسينمائيين وصناع السينما المستقلة من المصريين والعرب لعرض أفلامهم ومتابعة أحدث ما تنتجه السينما من أعمال تسجيلية وقصيرة.

وشدد على أن المهرجان يهدف بالأساس إلى الوصول لسكان مدينة الإسماعيلية، لكن إلى جانب ذلك هو حدث فني دولي.

وتابع أن خلال السنوات الماضية، كان هناك صعوبات في دعوة ضيوف أجانب بسبب ضعف الميزانية وعدم توفر أماكن للإقامة، لكن هذا العام ومع افتتاح فندق جديد مجهز جيدا، تمكنت إدارة المهرجان من دعوة العديد من الضيوف.

وفيما يخص برنامج المهرجان، ذكر زكريا أن الأفلام المشاركة في مختلف المسابقات يصل عددها إلى 62 فيلما من 48 دولة، لافتا إلى أن هناك عددا من الدول تشارك لأول مرة مثل تايوان والسعودية.

وكشف عن إدراج مسابقة جديدة هذا العام خاصة بمشاريع تخرج الطلبة، مؤكدًا أنها تضم مجموعة من الأفلام الجيدة.

وأشار إلى أن المهرجان ينظم حلقة بحثية تحت عنوان "تأسيس النقد السينمائي العربي"، تتناول تاريخ حركة النقد في مصر والعالم العربي بشكل عام، وتركز جهودها على الناقد المصري الراحل سمير فريد. ومن المقرر أن یصدر عن الحلقة مجلدان يتضمنان أعداد مجلة السينما والتاريخ، كما سيصدر كتاب يضم نصوص الأبحاث المشاركة.

ووفقا لبرنامج المهرجان، سيتم تنظيم ندوتين للمكرمين إلى جانب الحلقة البحثية، الأولى عن الناقد على أبو شادي، والثانية عن المخرج السويسري العراقي سمیر جمال الدین.

كما ستشهد الدورة الـ20 تنظيم ورشتين هما ورشة التصویر السینمائي لمدير التصوير المصري سعيد شيمي، وورشة للرسوم المتحركة یتم خلالها تنفيذ فيلم عن حفر قناة السویس الجدیدة.

04.04.2018

جاء ذلك بحضور الدكتور خالد عبد الجليل، مستشار وزيرة الثقافة ورئيس المركز القومى للسينما والناقد عصام زكريا ووائل ممدوح  مدير عام مهرجان الإسماعيلية وعدد كبير من النقاد والمخرجين والمهتمين بصناعة السينما والإعلاميين.

وتشهد دورة مهرجان هذا العام مشاركة 62 فيلما يمثلون 48 دولة من مختلف دول العالم العربية والأجنبية، بالإضافة إلى البرنامج الاحتفالى للمهرجان والذى يضم 52 فيلما من عدة دول أخرى ليصل اجمالى عدد الدول المشاركة فى دورة هذا العام إلى نحو 60 دولة.

وفى كلمته التى ألقاها خلال المؤتمر أكد طاهر أن الإسماعيلية بكامل أجهزتها التنفيذية لم ولن تدخر وسعا فى تقديم كل سبل الدعم والمساندة لهذا المهرجان الدولى الذى يعد وسيلة رئيسية للترويج السياحى للإسماعيلية إقليميا ودوليا بشكل خاص ومصر بشكل عام، مؤكدا أننا نسعى جاهدين للحفاظ على سمعة واسم الإسماعيلية كمدينة للمهرجانات الدولية والعالمية.

 وخلال مراسم المؤتمر الصحفى أعلن الناقد عصام زكريا، رئيس المهرجان، أن دورة المهرجان لهذا العام سوف تشهد احتفالية مختلفة عن باقى الدورات السابقة تتضمن حصاد الـ 19 دورة السابقة وتُعد الأضخم فى تاريخ "الإسماعيلية السينمائى"، وقال إن أهم ما تقوم عليه فلسفة الاحتفالية هو الذاكرة، بمعنى أن تكون هناك ذاكرة وافية وشاملة للمهرجان لأنه لا يوجد عندنا فى مصر بشكل عام أرشيف كامل لأى شىء.

وتتضمن هذه الدورة عرض أرشيف لكتالوجات وملصقات وأفيشات ومطبوعات والصور الفوتوغرافية والمواد الفيلمية لتلك الدورات الـ19، وهي تأسيس ذاكرة لهذا المهرجان من خلال جمع مقتنياته من كتب وملصقات من مصادر مختلفة بالمركز القومي وخارجه ولدى بعض الأشخاص.

 وسوف يتم إقامة معرض خاص لمقتنيات وأرشيف المهرجان بقصر ثقافة الإسماعيلية طوال أيام انعقاد الدورة العشرين، وبعد الختام سننقل هذا المعرض من الإسماعيلية إلى مقر دائم له بالمركز القومي للسينما ليكون هو ذاكرة المهرجان التي نعمل على تأسيسها، ونسعى كذلك لوضع تلك المادة بالكامل على أقراص مدمجة وعلى موقع المهرجان لتكون متاحة بعد ذلك لكل من يريد الاستفادة بها.

وأضاف "زكريا" أن الاحتفالية تشمل دعوة بعض الفائزين بجوائز الدورات السابقة وعمل برنامج من أفلامهم يضم حوالي 50 فيلما مصريا وعربيا وأجنبيا، أي أنه سيتم أيضا تأسيس ذاكرة سينمائية يمكن من خلال متابعتها استعراض جميع دورات المهرجان السابقة، مضيفا أنه سيتم تشكيل لجنة التحكيم هذا العام من هؤلاء الفائزين بجوائز المهرجان السابقة، وهي مكونة من سبعة سينمائيين تم الاستقرار على خمسة منهم.

كما سيتم تكريم أحد الذين ساهموا في تأسيس المهرجان، وهو الناقد الكبير الراحل على أبو شادى، وأحد الذين ساهم المهرجان فى تأسيسهم أو فى تكوينهم الفكرى والسينمائى، وهو المخرج سمير عبد الله، وسيصدر كتاب عن كل من المكرميْن وستُعقد لكل منهما ندوة خلال أيام المهرجان.

وأعرب محافظ الإسماعيلية اللواء ياسين طاهر عن سعادته بانتظام المهرجان واستمراره علي أرض المحافظة مشيرا إلي أنه أمر كافة الأجهزة التنفيذية بالمحافظة بحل كافة المشكلات التي تواجه المهرجان وضيوفه.

وأكد خالد عبد الجليل رئيس المركز القومي للسينما ومستشار وزير الثقافة لشئون السينما أن الدورة الـ20 من المهرجان دورة استثنائية تضم نخبة من صناع السينما وحرص علي دعمها عدد كبير من شركات الإنتاج بجانب وزارة الثقافة.

وأضاف عبد الجليل إن دورة هذا العام تكرم إسمان كبيران هما الناقد المصري الكبير الراحل علي أبو شادي والمخرج العراقي سمير كما يصدر عنها كتاب وحلقة بحثية عن الناقد الراحل سمير فريد.

وقال عصام زكريا رئيس مهرجان الإسماعيلية السينمائي: تقدم للمشاركة في فعاليات دورة هذا العام

1500 فيلم من 93 دولة، تم تصفيتها فنياً من قبل لجان مشاهدة المهرجان ليتم الاستقرار علي مشاركة 58 فيلماً من 37 دولة.

وأضاف زكريا: "يشارك في مسابقة الفيلم التسجيلية الطويل 8 أفلام وهي: "سجينة" من المجر ومدته 89 دقيقة، والفيلم الأسباني الوثائقي "أطفال، قرد وقلعة" ومدته 91 دقيقة، والفيلم الإيطالي الأسباني "ملاعب الرصاص" ومدته 73 دقيقة، والفيلم الإماراتي "آلات حادة" ومدته 84 دقيقة والفيلم اليوناني "بلا خيوط" ومدته 86 دقيقة والفيلم الصربي الفرنسا "الجانب الآخر من كل شئ" وتبلغ مدة الفيلم 104 دقيقة والفيلم الأمريكي "إدانة حقيقية" ومدته 84 دقيقة.

كما يشارك بمسابقة الأفلام التسجيلية القصيرة 13 فيلم وهي: "الكل إلى الجزء من "إيران"، نفس الشيء من "صربيا"، الحلم بموراكامي من "الدنمارك"، المملكة الرابعة من "أسبانيا"، السر العربي من "بولندا"، تحت الأرض من أسبانيا"، أحمر من "تركيا"، الأساطير من "فرنسا"، حمى الذهب من "أسبانيا"، جلود آن من "فرنسا"، آخر من يغادر ريو "من مصر"، يوم في حلب من "سوريا"، نغمة الإخلاص من "الهند".

كما يتنافس علي جوائز مسابقة الأفلام الروائية القصيرة 20 فيلم وهي: "ماذا تفعل قبل منتصف ليل 1 أغسطس 2016؟، رجل غارق، مدرسة ديكالب الابتدائية، التذكرة، في اتجاه مكة، آلزهايمر، السرقة، نظرة، العبور، حكايات الموتى، المن، كعك بالينسون، ربما غدًا، غرفة خفية، تشويش، حبوب منع الحلم، آسية، كوب شاي، حبيت نقولك، يوم عمل".

وتضم مسابقة أفلام التحريك 17 فيلمًا وهي: "وودي ووودي إنتاج "أسبانيا"، قطرة قطرة إنتاج "البرتغال"، المطار إنتاج "سويسرا"، استكشاف المواهب إنتاج "أسبانيا"، زاوية إنتاج "العراق"، مصيبة إنتاج "هولندا"، بين بين إنتاج "الأردن"، ربما أنا إنتاج "اليونان"، جنون أمي إنتاج "جنوب إفريقيا"، أناني إنتاج "سلوفكيا"، تمثال الدم إنتاج "الصين"، الأحدب والبجعة "بولندا"، لاصق الطيور "كندا"، قبيح "روسيا"، نقلة "الكويت"، سمكة كبيرة "كوريا الجنوبية"، أول يوم "مصر".

04.04.2018

كما يشارك، فيلم "مرایا الشتات" من العراق إخراج قاسم عبید، وفيلم "إدانة حقیقیة"من الولایات المتحدة الامریكیة إخراج جیمي میلتز ، وفيلم "بالخیوط" مـن الیونان إخراج أنجیلوس كوفوتسوس، وفيلم"ملعب الرصاص" من بیرو وإیطالیا إخراج ألیساندرو بوجـنو، وفيلم "الجانب الآخر من كل شيء" من صربیا إخراج میال توراجلتش، وفيلم "العائلة"من سلوفینیا والنمسا إخراج روك بایسك، وفيلم "شكًرا على المطر" من المملكة المتحدة والنرویج وكینیا إخراج جولیا دار.

يشارك في المهرجان 62 فيلما من 48 دولة ضمن أربعة مسابقات هي "مسابقة الأفلام التسجيلية الطويلة" وتضم 10 أفلام و"مسابقة الأفلام التسجيلية القصيرة"، وتضم 14 فيلما و"مسابقة الأفلام الروائية القصيرة" وتضم 21 فيلما و"مسابقة أفلام التحريك" وتضم 17 فيلما.

05.04.2018

وعن تصدير السينما لإقليم شرق الدلتا، قال محافظ الإسماعيلية لـ"بوابة الأهرام": نعمل في الدورات المقبلة على نشر عروض أفلام مهرجان الإسماعيلية في جميع مدن إقليم شرق الدلتا، وذلك على غرار فعاليات مهرجان الإسماعيلية للفنون الشعبية الذي يقدم عروضه في مدن القناة، ومحافظة الشرقية.

05.04.2018

جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي أقيم اليوم الأربعاء للإعلان عن تفاصيل الدورة الـ 20 للمهرجان بحضور د.خالد عبد الجليل رئيس المركز القومي للسينما الجهة المنظمة للمهرجان، والناقد عصام زكريا رئيس المهرجان، والناقد أندرو محسن المدير الفني للمهرجان، والناقد أسامة عبد الفتاح، المستشار الإعلامي للمهرجان، وعدد من مدراء المهرجانات السينمائية المصرية والعديد من النقاد والصحفيين.

وقال د.خالد عبد الجليل رئيس المركز القومي إنه في الوقت الذي يعاني فيه المهرجان من ضعف في الميزانية التي وصفها بالمحدودة ساهمت عدد من شركات الإنتاج السينمائي ببعض المبالغ المالية دون أن يطلب منهم أحد ذلك، ولكن كل هذا لم يكن ليتم دون وجود ناقد سينمائي صاحب رؤية فنية ثاقبة مثل عصام زكريا رئيس المهرجان والذي قدم وجبة سينمائية دسمة ستلقى إعجاب وقبول رواد المهرجان.

وقال زكريا إنه واجهته عدد من المشكلات خلال الاستعداد للاحتفال بعشرين دورة للمهرجان دون وجود أي أرشيف لهذه السنوات إلى أن نجحنا في تجميع الكتالوجات وأسماء المكرمين على مدار الدورات الماضية وكذلك لجان التحكيم والبوسترات ومن المقرر أن نقيم معرضا خلال فعاليات المهرجان لهذا الأرشيف الضخم، كما سنحتفظ به في غرفة خاصة بالمركز القومي للسينما.

وتابع قائلا إن المهمة الثانية في رحلة الاحتفال بعشرين عاما من المهرجان تمثلت في البحث عن الأفلام الفائزة خلال هذه الدورات وأصحابها وقد بذلنا مجهودا كبيرا إلى أن توصلنا لهم، وكذلك تشكيل لجنة تحكيم من الفائزين على مدار السنوات الماضية، وبالتالي من سيحضر المهرجان سيكون وكأنه يشاهد شريط ذكريات 19 دورة سابقة.

وأضاف أنه تقدم رسميا للمهرجان ما يقرب من 2000 فيلم في المسابقات الأربع تم اختيار 62 فيلما فقط من 48 دولة، كما سيشهد المهرجان حضور 12 دولة اخرى للمشاركة في البرنامج الاحتفالي ب 50 فيلما ليصل إجمالي عدد الدول المشاركة إلى 60 دولة، كما سيكون هناك دول تشارك للمرة الأولى مثل تايوان وهونج كونج ودول الخليج والتي حرصنا على مشاركة أفلام منها نظرا لوجود سينمائيين شباب بها يقدمون تجارب سينمائية مستقلة، حيث أنها تعد أحد المناطق المليئة بالتجارب السينمائية الجادة وينبغي الالتفات لها.

وأشار إلى أنه تم استحداث مسابقة جديدة للطلبة للتقدم بمشاريع تخرجهم حيث تم اختيار 18 فيلما من 7 جامعات، وهي مسابقة أتحناها لكل جامعات مصر دون أن يكون الاشتراك قاصرا على طلبة المعهد العالي للسينما، كما قمنا لأول مرة باختيار أفلام وترجمتها للجمهور، مؤكدا أن المهرجان سيتضمن أيضا حلقة بحث عن سلسلة تأريخ النقد وسيكون بطل الحلقة الأولى من هذه السلسلة الناقد الكبير سمير فريد. 

05.04.2018

وكشف عصام زكريا أيضاً أن إدارة المهرجان قامت بعمل حلقة بحث عن الناقد الراحل سمير فريد؛ مؤكداً أن هذه تعتبر بداية لتأريخ النقد السينمائي في مصر، وأضاف أن هذه الحلقة البحثية ستكون الأولى في مسلسل تأريخ النقد في مصر، وأن اختيار الناقد الراحل سمير فريد جاء تطبيقاً على أعماله ومسيرته النقدية المؤثرة في تاريخ النقد السينما حيث أنه كان أول من نبه لأهمية التاريخ والأرشيف في السينما في مصر".

وأشار زكريا إلى أن الدكتور خالد عبد الجليل إلى أهمية مجلة السينما والتاريخ التي أصدر منها سمير فريد غثنى عشر عددا، موضحا أنه سيتم إصدار الأعداد الكاملة للمجلة في مجلدين، كما سيتم إصدار كتاب يضم حلقة البحث سيتم توزيعه بالمهرجان.
أضاف زكريا أنه رغم الميزانية المحدودة للمهرجان إلا أن إدارة المهرحان حرصت على زيادة عدد الدول الأجنبية والضيوف الأجانب المشاركين فى المهرجان كونه مهرجاناً دوليا مهماً.

وكشف الدكتور خالد عبد الجليل رئيس المركز القومي للسينما عن أن مهرجان الإسماعيلية السينمائي له اهمية خاصة لدى السينمائيين إذ أن معظم شباب السينمائيين في مصر كانت بدايتهم فى مهرجان الإسماعيلية،  وأضاف أن في هذه الدورة تم تشكيل لجان التحكيم الدورة من الفائزين فى العشرين دورة،  وأضاف أيضاً أنه في هذه الدورة تم الإتفاق على اختيارشخصية واحدة لتكريمها وتم الإتفاق على تكريم الناقد الراحل على ابو شادي حيث كان هو من أول وضع أسس مهرجان الإسماعيلية وبناه مع الفنان صلاح مرعي، أما فيما يتعلق بالتمويل،  كشف عبد الجليل أن هناك عدد من شركات إنتاج سينمائية منها الشركة العالمية جابي خورى، السينرجى فيلم أحمد بدوى، دولار فيلم، فيلم كلينيك لمحمد خفظى تحركوا بالتبرعات دعماً لمهرجان الإسماعيلية هذا بالإضافة للإقامة بالمنتجع الذى أقامته المحافظة وتبرعت المحافظة بإقامة المدعوين فيه هذا بالطبع بالإضافة لدعم وزارة الثقافة بمبلغ كبير للمهرجان.  

05.04.2018

يشارك في المهرجان 62 فيلما من 48 دولة ضمن أربعة مسابقات هي "مسابقة الأفلام التسجيلية الطويلة" وتضم 10 أفلام و"مسابقة الأفلام التسجيلية القصيرة" وتضم 14 فيلما و"مسابقة الأفلام الروائية القصيرة" وتضم 21 فيلما و"مسابقة أفلام التحريك" وتضم 17 فيلما.

يشارك في المهرجان 62 فيلما من 48 دولة ضمن أربعة مسابقات هي (مسابقة الأفلام التسجيلية الطويلة) وتضم 10 أفلام و(مسابقة الأفلام التسجيلية القصيرة) وتضم 14 فيلما و(مسابقة الأفلام الروائية القصيرة) وتضم 21 فيلما و(مسابقة أفلام التحريك) وتضم 17 فيلما.

بالإضافة إلى فيلم "السر العربي" من بولندا جولیا جروسزك، وفيلم "تحت الأرض" من أسبانیا إخراج نایراسانز فیونتس، وفيلم "أحمر" من تركیا إخراج عبدالرحمن دیمر، وفيلم "الكل إلى الجزء" من إیران إخراج فاهید حسیني نامي، وفيلم "الأساطیر" من فرنسا إخراج فینسنت لو بورت، وفيلم "حمى الذهب" من أسبانیا إخراج راؤول دو ال فیینتي.

06.04.2018

حضر المؤتمر الدكتور خالد عبد الجليل، رئيس المركز القوم للسينما، والناقد عصام زكريا رئيس المهرجان ومحافظ الاسماعيلية والناقد أندرو محسن المدير الفني للمهرجان، والناقد أسامة عبد الفتاح المستشار الإعلامي للمهرجان وعدد من السينمائيين، منهم الأمير أباظة رئيس مهرجان الاسكندرية السينمائي والمنتج محمد العدل وانتشال التميمي مدير عام مهرجان الجونة السينمائي، والناقدة ماجدة موريس.

وأكد عبد الجليل على أهمية مهرجان الإسماعيلية، الذي كان انطلاقة لجميع السينمائيين في مصر، مشيرا إلى مذكرتي تفاهم سيتم توقيعهما على هامش المهرجان، الأولى مـع المركز الوطني السيـنمائي المغربي بشأن التعاون في المجالات السينمائية كافة (والمؤجلة من العام الماضي لأسباب تخص الجانب المغربي).

والثانية مع الهيئة الملكية الأردنية للأفلام بشأن التعاون في مجال مهرجان الإسماعيلية وتبادل عروضه في الأردن.

وأكد انتشال التميمي على أهمية المهرجان عربيا ودوليا وليس مصريا فقط.
وكشف عصام زكريا عن تأصيل المهرجان، حيث تشارك في المهرجان في دورة هذا العام (37) دولة هي: مصر، بلغاریا، كندا، الصین، الدنمارك، فرنسا، الیونان، المجر، الهند، إیران، العراق، إیطالیا، الأردن، الكویت، لبنان، المكسیك، المغرب، هولندا، عمان، فلسطین، بولندا، البرتغال، روسیا، السعودیة، صربیا، سلوفاكیا، سلوفینیا، جنوب أفریقیا، كوریا الجنوبیة، أسبانیا، سویسرا، سوریا، تونس، تایوان، الإمارات، أوكرانیا، الولایات المتحدة الأمریكیة.

ويضم المهرجان أربع مسابقات هي، مسابقة الأفلام التسجیلیة الطویلة التي تشارك فيها 10 أفلام هي: «السجینة» من المجر وألمانیا إخراج برنادت توزاریتر – «الكثیر من الأطفال وقرد وقلعة» من أسبانیا إخراج جوستافو سالمیرون – «آلات حادة» من الإمارات إخراج نجوم الغانم – «مرایا الشتات» من العراق إخراج قاسم عبید «إدانة حقیقیة» من الولایات المتحدة الأمریكیة إخراج جیمي میلتز – «بلا خیوط» من الیونان إخراج أنجیلوس كوفوتسوس – «ملعب الرصاص» من بیرو وإیطالیا إخراج ألیساندرو بوجنو – «الجانب الآخر من كل شيء» من صربیا إخراج میلا توراجلتش – «العائلة» من سلوفینیا والنمسا إخراج روك بایسك – «شكرًا على المطر» من المملكة المتحدة والنرویج وكینیا إخراج جولیا دار.

المسابقة الثانية هي مسابقة الأفلام التسجیلیة القصیرة ويشارك فيها 14 فيلما هي، «الشيء نفسه» من صربیا إخراج دیان بتروفیتش – «الحلم بموراكامي» من الدنمارك والیابان إخراج نایتش آنیان – «المملكة الرابعة» من الولایات المتحدة الأمریكیة وأسبانیا إخراج أدن آلیاجا وألیكس لورا – «السر العربي» من بولندا جولیا جروسزك – «تحت الأرض» من أسبانیا إخراج نایرا سانز فیونتس -»أحمر» من تركیا إخراج عبد الرحمن دیمر – «الكل إلى الجزء» من إیران إخراج فاهید حسیني نامي – «الأساطیر» من فرنسا إخراج فینسنت لو بورت – «حمى الذهب» من أسبانیا إخراج راؤول دو لا فیینتي – «جلود آن» من فرنسا إخـراج كــلود جرونسبان «آخر من یغادر ریو» من مصر إخراج أسامة عیاد – «یوم في حلب» من سوریا إخراج علي الإبراهیم – «نغمة الإخلاص» من الهند إخراج فارون كونال – «واحة التاریخ» من الجزائر إخراج سید علي زافون.

ثالث المسابقات هي مسابقة الأفلام الروائیة القصیرة، التي يشارك فيها (21 فیلماً ) هين «ماذا تفعل قبل منتصف لیل 1 أغسطس 2016 ؟» من مصر إخراج عمر نایف – «رجل غـارق» من الدنــمارك والمملكة المتحدة والیونان إخراج مهدي فلیفل – «مدرسة دیكالب الابتدائیة» من الولایات المتحدة الأمریكیة إخراج راید فن دیك – «التذكرة من الیونان» إخراج هاریس ستاثوبولوس – «في اتجاه مكة» من سـویسرا إخراج یــان إریـك مـاك «آلزهایمر» من بلجیكا إخراج بییر فان دي كركوفه – «السرقة» من إسبانیا إخراج ألفونسو دیاز – «نظرة» من إیران وإیطالیا إخراج فاموش سامادي – «العبور» من فلسطین والأردن إخراج أمین نایف – «حـكایات الموتى» من المكسـیك والولایات المـتحدة الأمریكیة إخراج رینیه رودریجز – «المنشق» من الهند إخراج یودهاجیت باسـو «كعك بالینسون» من لبنان إخراج ستـیفن خطار «ربما غدًا» من بلغاریا وألمانیا إخراج مارتن لیف – «غرفة خفیة» من السعودیة إخراج عبد الرحمن جیراش – «تشویش» من لبنان إخراج فیروز سرحال – «حبوب منع الحلم» من المغرب إخراج عصام دوخو – «آسیة» من عمان إخراج محمد الحارثي إخراج سفیتلانا توبور – «كوب شاي» من بولندا وأوكرانیا إخراج سفیتلانا توبور – «حبیت نقولك» من تونس إخراج حاتم بن شبلي – «یوم عمل» من إیطالیا إخراج بیبو میزابیسا – «دعاء» من العراق إخراج محمد شرواني.

وأخيرا مسابقة أفلام التحریك، التي يشارك فيها 11 فيلما هي «وودي ووودي» من إسـبـانیا إخراج خایوم كاریو – «قطرة قطرة» من البرتغال إخراج زا، ولاورا جونسالفـیس «المطار» من سویسرا وكرواتیا إخراج میشیل مولر – «استكشاف المواهب» من إسبانیا إخراج خوسیه هـیریرا «زاویة» من العـراق إخراج خالد البیاتي – «مصیبة» من هولندا إخراج جامیل فن وینجاردین – «بین بین» من الأردن وألمانیا إخراج راند بیروتي – «ربما أنا» من الیونان إخراج دیمتریس سیمو – «جنون أمي» من جنوب إفــریقیا ناومي فن نایــكرك أناني من سلوفكیا إخراج لوكاس فیجل – «تمثال الدم» من الصین إخراج جون وو – «الأحدب والبجعة» من المملكة المتحدة وبولندا إخراج دوتي كولتیس – «لاصق الطیور» من كندا إخراج إیفان دیروش – «قبیح» من وألمانیا وروسیا إخراج نیكیتا دیاكور – «نقلة» من الكویت إخراج یوسف البقشي – «سمكة كبیرة» من كوریا الجنوبیة إخراج بارك جویبویم – «أول یوم» من مصر إخراج سارة نبیلة.

یرأس لجنة التحكیم المخرج الألمانى الحاصل علي جائزة الأوسكار بیبي دانكرت، وتضم في عضویتها (6) مخرجین من الفائزین بجوائز دورات المهرجان السابقة وهم: نیكولاس مونیوز من إسبانیا – كلودیا نونیز من البرازیل – كوران رودوفانوفیتش من صربیا – حمید باسكیط من المغرب – أورماس جومیز من إستونیا – هبة یسري من مصر.

وتضم لجنة تحكیم النقاد في عضویتها كلا من الناقد الهندي بریمندرا ماذندیر والناقدة الصربیة مایا جوفوفیتش والناقد المصري رامي عبد الرازق.

وترأس لجنة تحكیم الجمعیة المصریة للرسوم المتحركة المخرجة شویكار خلیفة وتضم في عضویتها كلا من الدكتور أشرف عبد الفتاح والمخرج أحمد عادل.. وتمنح اللجنة للفیلم الفائز درعا وشهادة تقدیر.

وتقام عدد من «البرامج الموازیة»، منها «الإحتفال الذهبي» ويعرض فيه 52 فیلماً من الأفلام الفائزة بالجائزة الذهبیة خلال دورات المهرجان السابقة ومسابقة الطلبة التي يشارك فيها (18) فیلما تتنوع بین التسجیلي والروائي والقصیر من إنتاج وإخراج طلاب الجامعات المصریة الحكومیة والخاصة، وبرنامج «معركة الوعي» الذي يشمل عروض مجموعة منتقاة من الأفلام التي ترصد شهادات أبطال حرب أكتوبر المجیدة التي قام المركز القومي للسینما بإنتاجها و ندوة مع أبطال حرب أكتوبر وتكریمهم.

06.04.2018

وفى كلمته، قال محافظ الإسماعيلية إن المهرجان لا يُعد فعالية فنية فحسب، ولكنه حدث مهم يحظى باهتمام كبير، وتُسخر له كل إمكانيات المحافظة. وأضاف أن الإسماعيلية الآن مختلفة، فقد أصبحنا نمتلك البنية التحتية لتنمية سياحية حقيقية، ويُعتبر مهرجان الإسماعيلية وسيلة رئيسية للترويج للمدينة داخلياً وخارجياً، وأصبحت المحافظة مكاناً مؤهلاً ومجهزاً ومنوراً على خريطة السياحة فى مصر.

وقال «زكريا» إنه واجه عدداً من المشكلات خلال الاستعداد للاحتفال بعشرين دورة للمهرجان، دون وجود أى أرشيف لهذه السنوات، وواجه صعوبات بالغة حتى يجمع الكتالوجات وأسماء المكرمين على مدار الدورات الماضية، وكذلك لجان التحكيم والبوسترات، و«من المقرر أن نقيم معرضاً خلال فعاليات المهرجان لهذا الأرشيف الضخم، كما سنحتفظ به فى غرفة خاصة بالمركز القومى للسينما». وأوضح أنه تقدم رسمياً للمهرجان ما يقرب من 2000 فيلم فى المسابقات الأربع، وتم اختيار 62 فيلماً فقط، من 48 دولة.

06.04.2018

«الدورة المقبلة لمهرجان الاسماعيلية الدولى للأفلام القصيرة والتسجيلية ستكون مختلفة عن كل الدورات السابقة» ــ هكذا وصف القائمون على المهرجان دورته العشرين المقرر اقامتها فى الفترة من 17 إلى 20 إبريل الجارى، والتى تشهد الاحتفال بمرور عقدين من عمر المهرجان، وقال القائمون على المهرجان إن الدورة الجديدة للمهرجان ستكون حدثا استثنائيا، خاصة وأنها تأتى بعد ان تعرضت الدورة الـ 19 لأزمة كبيرة أدت إلى تقليص عدد ايامها بشكل مفاجئ وعمل ختام مبكر لتزامن المهرجان مع اقامة مؤتمر الشباب بالاسماعيلية.

ومن ناحيته كشف عصام زكريا، رئيس المهرجان، عن برامج المسابقات التى تضم مسابقة الأفلام التسجيلية الطويلة، وتنافس على جوائزها 10 أفلام، ومسابقة الأفلام التسجيلية القصيرة وينافس على جوائزها 14 فيلما، ومسابقة الأفلام الروائية القصيرة وينافس على جوائزها 21 فيلما، بالإضافة إلى مسابقة أفلام التحريك، التى تضم 17 فيلما، بالإضافة لعروض الاحتفال الذهبى ضمن البرامج الموازية، وتضم 52 فيلما، ومسابقة الطلبة للأفلام التسجيلية والروائية القصيرة، وتضم 18 فيلما.

واشار إلى أن لجنة تحكيم المسابقة الرسمية والتى تضم مجموعة سينمائيين من الفائزين بمسابقات الدورات الـ 19، ويرأس اللجنة المخرج الألمانى بيبى دانكرت، الحاصل على جائزة الأوسكار، وتضم فى عضويتها نيكولاس منيوز من إسبانيا، وكلوديا نونيز من البرازيل، وكوران رودوفانوفيتش من صربيا، وحميد باسكيط من المغرب، وأورماس جوميز من أستونيا، وهبة يسرى من مصر.

فيما تضم لجنة النقاد التى وصفها زكريا بـ«الاستثنائية» مجموعة من كبار النقاد، ومنهم الناقد الهندى بريمندرا ماذندير، والصربية مايا جوفوفيتش، ورامى عبدالرازق من مصر، بينما ترأس لجنة تحكيم الجمعية المصرية للرسوم المتحركة، المخرجة الكبيرة شويكار خليفة، وتضم فى عضويتها د. أشرف عبدالفتاح، والمخرج احمد عادل.

وأعلن زكريا عن تكريم اسم الناقد الراحل على ابوشادى، باعتباره أحد الآباء المؤسسين للمهرجان، وذلك تقديرا لرحلته وتاريخه الفنى، وإسهامه فى إثراء الحركة الثقافية المصرية سواء عبر كتاباته عن السينما، أو من خلال المواقع القيادية التى تولاها، والتى كان مهرجان الاسماعيلية إحدى ثمارها.

وعلق قائلا: تشهد الدورة الجديدة حالة من الرواج بفضل دعم وزيرة الثقافة ايناس عبدالدايم للمهرجان، فقمنا بدعوة عدد كبير من الضيوف الاجانب لحضور المهرجان بعد توفير اقامة مناسبة بفضل السيولة التى توفرت للمهرجان هذا العام، كما اننا نراهن فى هذه الدورة على قوة الافلام التى نعرضها فى الفاعليات خاصة افلام المسابقات.

وأضاف: كانت مهمة صعبة للغاية ان نختار من بين 1500 فيلم من 93 دولة، لكننا فى النهاية نجحنا فى تصفيتها واختيار 62 فيلما من 48 دولة من بينها دول تشارك لاول مرة، مثل دول الخليج ومنها السعودية والكويت، وهناك ايضا تايوان وغيرها.

وقال د. خالد عبدالجليل، رئيس المركز القومى للسينما ــ الجهة المنظمة للمهرجان ــ إنه رغم ما هو متعارف عليه ان «الاسماعيلية» مهرجان فقير، لكن هذا العام اختلف الامر بعد أن أضافت د. إيناس عبدالدايم، وزيرة الثقافة، مبلغا كبيرا لميزانية المهرجان ــ رفض الافصاح عن رقمه ــ كما أعلنت بعض شركات الانتاج السينمائى عن دعمها للمهرجان منها «فيلم كلينيك»، و«أفلام مصر العالمية»، و«سنبرجى»، و«دولار».

وعلى خط موازٍ أكد محافظ الإسماعيلية اللواء يس طاهر، أهمية المهرجانات الفنية التى تحمل اسم «الاسماعيلية» إلى مكانة دولية مرموقة، مشددا على دور «الاسماعيلية السينمائى» فى الدعاية للسياحة الوافدة للمحافظة، مؤكدا سعيه لوضع المحافظة على خريطة السياحة العالمية من خلال الدعاية التى تصنعها المهرجانات الفنية، ومشيرا إلى إقامة اكبر منتجع سياحى فى الاسماعيلية لاستقبال اكبر عدد ممكن من السائحين داخل مصر وخارجها.

ومن الظواهر الإيجابية التى احاطت بـ«الاسماعيلية السينمائى» فى دورته الجديدة هو اهتمام رؤساء ومديرى المهرجانات السينمائية المصرية، ودعمهم له، والذى تجسد فى حضور عدد كبير من ممثلى المهرجانات المصرية الاخرى للمؤتمر الصحفى الذى أقيم قبل يومين فى المجلس الاعلى للثقافة بارض الاوبرا، حيث حضر انتشال تميمى مدير مهرجان «الجونة السينمائى»، واحمد شوقى ممثلا عن مهرجان «القاهرة السينمائى»، والامير اباظة رئيس مهرجان «الاسكندرية لافلام حوض البحر المتوسط»، وهو ما دفع د. خالد عبدالجليل، للاشارة إلى حالة الالتفاف اعتزازا وتقديرا لقيمة ومكانة المهرجان فى قلوب كل عشاق السينما.

06.04.2018

الإسماعيلية (مصر) - يشارك 62 فيلما من 43 دولة في الدورة العشرين لـ مهرجان الإسماعيلية السينمائي الذي تنطلق فعالياته في الحادي عشر من أبريل الجاري وتستمر أسبوعا، كي تختتم في الـ17 من الشهر ذاته.

وقال الناقد عصام زكريا رئيس مهرجان الإسماعيلية للأفلام التسجيلية والروائية القصيرة في مؤتمر صحافي مساء الأربعاء إن “الأفلام المشاركة تم اختيارها فنيا من بين 1500 فيلم من 93 دولة تقدّمت للمشاركة في المسابقات الرسمية التي ينظمها المهرجان”.

وأكّد أن دورة هذا العام ستكون استثنائية، حيث يسترجع فيها المهرجان مشواره الطويل مع الجمهور ويقدّم أيضا بعض اللمسات الجديدة بهدف تطويره.

وقال زكريا إن إدارة المهرجان بذلت جهدا كبيرا لجمع أرشيف الدورات السابقة من ملصقات وكتيبات وصور فوتوغرافية وكل ما يتعلق بالمهرجان منذ تأسيسه في 1991، لتقدّمه في معرض تذكاري سيكون بمثابة بانوراما عامة لمشوار امتد 27 عاما.

وستُعرض خلال هذه الدورة 10 أفلام في مسابقة الأفلام التسجيلية الطويلة، و14 فيلما في مسابقة الأفلام التسجيلية القصيرة، و21 فيلما في مسابقة الأفلام الروائية القصيرة و17 فيلما في مسابقة أفلام الصور المتحركة، كما ينظم المهرجان مسابقة خاصة لأفلام الطلبة يتنافس فيها 18 فيلما.

ويرأس لجنة التحكيم الرسمية للمهرجان المخرج الألماني الحاصل على جائزة الأوسكار، بيبي دانكرت، وتضم لجنة التحكيم ستة مخرجين فازت أفلامهم في الدورات السابقة للمهرجان، بينهم المصرية هبة يسري والمغربي حميد بسكيط.

06.04.2018

1- تقدم للمشاركة أكثر من 1500 فیلمًا من 93 دولة، تم تصفیتها من قِبل لجان مشاهدة المهرجان، واستقر المهرجان على مشاركة 62 فیلمًا من 48 دولة.

2- يرأس لجنة تحكیم المسابقة الرسمية، المخرج الألماني الحاصل على جائزة الأوسكار، بیبي دانكرت، وتضم اللجنة في عضویتها 6 مخرجین من الفائزین بجوائز دورات المهرجان السابقة وهم: نیكولاس مونیوز من إسبانیا، كلودیا نونیز من البرازیل، كوران رودوفانوفیتش من صربیا، حمید باسكیط من المغرب، أورماس جومیز من إستونیا، وهبة یسري من مصر.

3- لجنة تحكیم النقاد تضم في عضویتها كل من الناقد الهندي بریمندرا ماذندیر، والناقدة الصربیة مایا جوفوفیتش، والناقد المصري رامي عبدالرازق.

4- ترأس لجنة تحكیم الجمعیة المصریة للرسوم المتحركة المخرجة شویكار خلیفة وتضم في عضویتها كلا من الدكتور أشرف عبدالفتاح والمخرج أحمد عادل، وتمنح اللجنة للفیلم الفائز درعًا وشهادة تقدیر.

5- تضم مسابقة الأفلام التسجیلیة الطویلة 10أفلام، هي: "السجینة" من المجر وألمانیا إخراج برنادت توزاریتر، و"الكثیر من الأطفال وقرد وقلعة" من إسبانیا، إخراج جوستافو سالمیرون، و"آلات حادة" من الإمارات إخراج نجوم الغانم، "مرایا الشتات" من العراق إخراج قاسم عبید، "إدانة حقیقیة" من الولایات المتحدة الأمریكیة إخراج جیمي میلتز، "بلا خــیــوط" مـن الیونان إخراج أنجیلوس كوفوتسوس، "ملعب الرصاص" من بیرو وإیطالیا إخراج ألیساندرو بــوجــنــو، "الجانب الآخر من كل شيء" من صربیا إخراج میلا توراجلتش، "العائلة" من سلوفینیا والنمسا إخراج روك بایسك، "شكرًا على المطر" من المملكة المتحدة والنرویج وكینیا إخراج جولیا دار.

6- وتضم مسابقة الأفلام التسجيلية القصيرة 14 فيلمًا، هي: "نـفس الشـيء" مـن صـربـیا إخراج دیان بتروفیتش، "الحلم بموراكامي" من الدنمارك والیابان إخراج نایتش آنیان، "المملكة الرابعة" من الولایات المتحدة الأمریكیة وإسبانیا وإخراج أدن آلیاجا وألیكس لورا، "السر العربي" من بولندا جولیا جروسزك، "تحت الأرض" من إسبانیا إخراج نایرا سانز فیونتس، "أحمر" من تركیا إخراج عبدالرحمن دیمر، "الكل إلى الجزء" من إیران إخراج فاهید حسیني نامي، "الأساطیر" من فرنسا إخراج فینسنت لو بورت، "حمى الذهب" من إسبانیا إخراج راؤول دو لا فیینتي، "جلود آن" من فرنسا إخراج كلود جرونسبان، "آخر من یغادر ریو" من مصر إخراج أسامة عیاد، "یوم في حلب" من سوریا إخراج علي الإبراهیم، "نغمة الإخلاص" من الهند إخراج فارون كونال، "واحة التاریخ" من الجزائر إخراج سید علي زافون.

7- تضم مسابقة الأفلام الروائية القصيرة 21 فيلمًا من ضمنهم: ماذا تفعل قبل منتصف لیل 1 أغسطس 2016 ؟" من مصر إخراج عمر نایف، "رجل غـارق" من الدنمارك والمملكة المتحدة والیونان وإخراج مهدي فلیفل، "مدرسة دیكالب الابتدائیة" من الولایات المتحدة الأمریكیة إخراج راید فن دیك، "التذكرة من الیونان" إخراج هاریس ستاثوبولوس، "في اتجاه مكة" من سـویسرا إخراج یان إریك ماك، "آلزهایمر" من بلجیكا إخراج بییر فان دي كركوفه، "السرقة" من إسبانیا إخراج ألفونسو دیاز، "نظرة" من إیران وإیطالیا إخراج فاموش سامادي، "العبور" من فلسطین والأردن إخراج أمین نایف، "حكایات الموتى" من المكسـیك والولایات المـتحدة الأمریكیة إخراج رینیه رودریجز.

8- مسابقة أفلام التحریك تضم 17 فيلمًا من دول مختلفة، ومنها: "وودي ووودي" من إسـبانیا إخراج خایوم كاریو، "قطرة قطرة" من البرتغال إخراج زا، ولاورا جونسالفيس، "المطار" من سویسرا وكرواتیا إخراج میشیل مولر، "استكشاف المواهب" من إسبانیا إخراج خوسیه هـیریرا، "زاویة" من العراق إخراج خالد البیاتي.

9- يضم المهرجان عدة برامج موازية، من أبرزها مسابقة الطلبة، والتي يُعرض خلالها 18 فیلمًا تتنوع بین التسجیلي والروائي والقصیر من إنتاج وإخراج طلاب الجامعات المصریة الحكومیة والخاصة، ومنها: "بوريندو" من أكاديمية الشروق، "خيط وإبرة" من أكاديمية الشروق، "أبو عمار" من الجامعة البريطانية.

10- برنامج "معركة الوعي" يشمل عرض مجموعة منتقاة من الأفلام التي ترصد شهادات أبطال حرب أكتوبر المجیدة التي قام المركز القومي للسینما بإنتاجها، وندوة مع أبطال حرب أكتوبر وتكریمهم.

11- برنامج "الاحتفال الذهبي" يضم 52 فیلمًا من الأفلام الفائزة بالجائزة الذهبیة خلال دورات المهرجان السابقة، ومنها: "داخل الإطار" إنتاج بلجیكا، "أحلام المنفى" إنتاج لبنان وفلسطین، "الأرض التي تدهشنا" إنتاج روسیا"، أما قائمة الأفلام المصرية المشاركة فتضم: "سوق الرجالة"، "صید العصاري"، "شارع قصر النیل"، "لي لي"، "الثلاثاء 29 فبرایر".

12- سيتم تكریم الناقد الراحل علي أبو شادي، والمخرج العراقي سمیر جمال الدین.

13- يتم على هامش المهرجان توقيع مذكرتي تفاهم، الأولى مع المركز الوطـني السينمائي المغربي بشأن التعاون في كافة المجالات السينمائية، والمؤجلة من العام الماضي لأسباب تخص الجانب المغربي، أما الاتفاقية الثانية ستكون مع الهيئة الملكية الأردنية للأفلام بشأن التعاون في مجال مهرجان الإسماعيلية وتبادل عروضه في الأردن.

14- يصدر المهرجان 3 كتب، هي: كتاب "في رحاب السینما والثقافة" عن الناقد السینمائي الراحل علي أبو شادي، وكتاب تكریم المخرج السویسري العراقي سمیر جمال الدین، وكتاب تذكاري بعنوان "20 عامًا من مهرجان الإسماعیلیة".

15- ينظم المهرجان حلقة بحثية تحت عنوان "تأسيس النقد السينمائي العربي.. سمير فريد نموذجًا"، كما یصدر عن الحلقة مجلدان یضمان أعداد مجلة السینما والتاریخ التي كان یصدرها الناقد الكبیر الراحل سمیر فرید والتي تعد من النماذج الفریدة في الإصدارات النقدیة العربیة، كذلك یصدر عن الحلقة كتاب یضم نصوص الأبحاث المشاركة.

16- من الندوات الرئیسیة بالمهرجان، مناقشة حول الحلقة البحثیة عن الناقد الراحل سمیر فرید وتقام على مدار یومین، وندوة عن الناقد الراحل علي أبو شادي، وندوة عن المخرج السویسري العراقي سمیر جمال الدین.

17- المعرض التذكاري للمهرجان یضم أبرز مقتنیات المهرجان خلال 20 عامًا، وكتالوجات ومطبوعات الدورات السابقة، ومعرض بوسترات الدورات السابقة أيضًا بالإضافة إلى معرض صور فوتوغرافیة.

18- تشارك بالمهرجان في دورة هذا العام 37 دولة، هي: مصر، بلغاریا، كندا، الصین، الدنمارك، فرنسا، الیونان، المجر، الهند، إیران، العراق، إیطالیا، الأردن، الكویت، لبنان،المكسیك، المغرب، هولندا، عمان، فلسطین، بولندا، البرتغال، روسیا، السعودیة، صربیا، سلوفكیا، سلوفینیا، جنوب أفریقیا، كوریا الجنوبیة، أسبانیا، سویسرا، سوریا، تونس، تایوان، الإمارات، أوكرانیا، الولایات المتحدة الأمریكیة.

19- الورش المقامة على هامش المهرجان هي ورشة التصویر السینمائي لمدیر التصویر سعید شیمي، وورشة الرسوم المتحركة واللایف یتم خلالها تنفیذ فیلم عن حفر قناة السویس الجدیدة.

09.04.2018

• يُحسب للمهرجان نجاحه في توسيع قاعدة المشاركة ودعوته ضيوف جدد من تايوان وهونج كونج ودول الخليج

بحكم الزمن يُعد «مهرجان الاسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة» ، الذي يفتتح دورته العشرين غداً، الأصغر عمراً مقارنة بمهرجانات سينمائية مصرية؛ مثل: «مهرجان القاهرة السينمائي الدولي»، الذي يستعد لإطلاق نسخنه الأربعين، و«مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط»، الذي يدخل عامه الرابع والثلاثين، لكن السنوات العشرون للمهرجان، الذي احتضنته الاسماعيلية في العام 1991، وتخصص في عرض الأفلام التسجيلية والروائية القصيرة والتحريك، جعلته واحداً من أهم المهرجانات السينمائية ليس في مصر فحسب، وإنما بين مهرجانات العالم، بفضل حفاظه على هويته، وانضباط إداراته، وحرصه على سمعته، وسعيه للإبقاء على مكانته الفريدة التي احتلها لدى جمهور وصانعي الأفلام التسجيلية والقصيرة . 

هذه السمعة الطيبة، التي حققها «مهرجان الاسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة» طوال دوراته السابقة، ظلت بمثابة «الصداع المزمن» لدى إداراته المتعاقبة، التي حرصت على تعميق فكرة «الفعاليات الثقافية ليست حكراً على العاصمة»، وتكريس صورة «المهرجان الأقرب إلى معسكر ثقافي يجمع العاملين والمهتمين في مشاهدات ومناقشات تتناول قضايا وشئون وسبل تطوير السينما التسجيلية والقصيرة في مصر»، بالإضافة إلى «تحقيق حلم السينمائيين التسجيليين في مصر، بأن يكون لهم مهرجان تتنافس فيه أفلامهم عاماً بعد عام، ويحصل المتميز منها على جوائز مالية وعينية»، حسبما جاء في «المانفيستو» أو بيان إعلان النوايا، الذي أصدره الباحث والمؤرخ والمخرج هاشم النحاس، بوصفه مؤسس المهرجان، وقت أن كان يتولى منصب المدير العام للمركز القومي للسينما، وظل أقرب إلى العهد المقدس الذي اتفق عليه كل من حمل مسئولية إدارة المهرجان.

السمعة التاريخية الخانقة !

على امتداد دورات المهرجان «الفريد»، لم تخل الاحتفالية ذات الخصوصية، من اجتماع ضم المثقفين والفنانين وجمهور الإسماعيلية، وغلبت عليه الحميمية، والروح العائلية، وتركزت عروضه على أفلام المسابقة، بالإضافة إلى العروض الاستعادية لبعض الأفلام القديمة المختارة من الأرشيف القومي في إطار الاحتفال بتكريم واحد من أعلام السينما التسجيلية، فضلاً عن تنظيم حلقة بحث حول السينما التسجيلية والقصيرة، وهو الشكل الذي تكرر، مع اختلاف الجوهر، في الدورات المتتالية للمهرجان، الذي ظل على تقاليده، وإن اتسعت فعالياته، كما ظل هاجس «السمعة التاريخية الطيبة للمهرجان» يؤرق كل إداراته، وتجلى هذا بوضوح كبير في الدورة العشرين (11 – 17 ابريل 2018)، التي يترأسها الناقد عصام زكريا؛ فالخوف من الإخفاق، أدى به، وبإدارته، إلى استعادة نفس عوامل النجاح السابق، حتى لو بدت وكأنها «دورة أرشيفية»؛ فباستثناء الأفلام حديثة الإنتاج، التي تضمنتها المسابقات الرسمية ( 10 أفلام في مسابقة الأفلام التسجيلية الطويلة / 14 فيلم في مسابقة الأفلام التسجيلية القصيرة / 21 فيلم في مسابقة الأفلام الروائية القصيرة / 17 فيلم في مسابقة أفلام التحريك) بالإضافة إلى الأفلام التي تُعرض في إطار مسابقة الطلبة ( 18 فيلم من 7 أكاديميات وجامعات مصرية)، وورشتي التصوير السينمائي والرسوم المتحركة، بدا صوت «الماضي» طاغياً على فعاليات الدورة العشرين، وسيطر النهج التوثيقي بشكل واضح، وكأنها دورة «اليوبيل الفضي»؛ فالتظاهرة التي تحمل عنوان «الاحتفال الذهبي»، وخصصتها إدارة المهرجان لعرض 52 فيلماً من الأفلام التي حصلت على الجائزة الذهبية في الدورات السابقة للمهرجان، هي تظاهرة تليق بدورة اليوبيل الفضي أو الذهبي أو حتى الماسي، وليس في مناسبة مرور عشرين عاماً على المهرجان، وفي خطوة أخرى تُعمق الشعور بأن إدارة المهرجان استعجلت الاحتفال باليوبيل قبل أن يحل موعده، يأتي تشكيل لجنة تحكيم المسابقة الرسمية، التي روعي في اختيارها وجود ست مخرجين سبق لهم الفوز في الدورات السابقة للمهرجان، وتصميم «أفيش» يخلو من الحس الجمالي، لمجرد أن يتصدره الرقم 20، ولأن النهج «الأرشيفي» أو التوثيقي بدا وكانه سمة ونهج الدورة بأكملها، جاءت فكرة المعرض التذكاري، الذي يضم أبرز مقتنيات المهرجان خلال 20 عاماً؛ كالمطبوعات والكتالوجات والملصقات والصور الفوتوغرافية، والكتاب التذكاري، وتكريم الناقد الراحل علي أبو شادي ( مع إصدار كتاب عنه) وتكريم المخرج السويسري العراقي المولد سمير جمال الدين ( مع إصدار كتاب عنه)، وتنظيم حلقة بحث حول «تأسيس النقد السينمائي العربي .. سمير فريد نموذجاً» ( مع إصدار مجلدين يضمان أعداد مجلة «السينما والتاريخ»، التي أصدرها على نفقته) . 

غواية الماضي 

تُفتتح في السابعة من مساء غد الأربعاء بقصر ثقافة الإسماعيلية الدورة العشرون من مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة، والتي تستمر حتى 17 أبريل الحالي، ويشارك فيها 114 من 60 دولة. وأعد المركز القومي للسينما، الجهة المنظمة للمهرجان برئاسة الدكتور خالد عبد الجليل، مستشار وزيرة الثقافة للسينما، احتفالية تليق بحلول الدورة رقم 20 وتُعد الأضخم في تاريخ المهرجان.

وقال الناقد عصام زكريا، رئيس المهرجان، في تصريحات صحفية، إن أهم ما تقوم عليه فلسفة الاحتفالية هو الذاكرة، بمعنى أن تكون هناك ذاكرة وافية وشاملة للمهرجان. وأوضح أنه عندما تولى رئاسته سأل عن المعلومات والبيانات والمطبوعات القديمة الخاصة بالمهرجان ولم يجدها، فلا يوجد – على سبيل المثال – حصر بأعضاء لجان التحكيم وبأسماء المكرمين في الدورات السابقة، على الأقل حتى لا يتم تكرارهم، كما لا يوجد أرشيف لكتالوجات وملصقات ومطبوعات تلك الدورات الـ19، بل بعض نسخ متناثرة هنا وهناك دون ترتيب، سواء في المباني الخاصة بالمركز أو في حوزة بعض السينمائيين، ومن هنا جاءت الفكرة الأساسية لهذه الاحتفالية، وهي تأسيس ذاكرة للمهرجان من خلال جمع مقتنياته من كتب وملصقات من مصادر مختلفة بالمركز القومي وخارجه ولدى بعض الأشخاص مثل الخبير السينمائي الدكتور مجدي عبد الرحمن والسيدة منى غويبة، حرم الناقد الراحل سمير فريد، والتي وفرت بعض مقتنيات الدورة التي تولى إدارتها.

وأضاف أن جمع هذه المقتنيات استغرق وقتا طويلا وتطلب مجهودا كبيرا، بالإضافة إلى جمع أفلام الدورات السابقة نفسها، والتي لم تكن موجودة رغم وجود بند في لائحة تلك الدورات ينص على احتفاظ المهرجان بنسخة من كل فيلم يوافق على عرضه، وجمع الصور الفوتوغرافية والمواد الفيلمية للدورات الـ19، والتي لم تكن بدورها متاحة.. "كل هذه المواد قمنا بتجميعها وترتيبها، لعمل معرض لمقتنيات وأرشيف المهرجان بقصر ثقافة الإسماعيلية طوال أيام انعقاد الدورة العشرين، وبعد الختام سننقل هذا المعرض من الإسماعيلية إلى مقر دائم له بالمركز القومي للسينما ليكون هو ذاكرة المهرجان التي نعمل على تأسيسها، ونسعى كذلك لوضع تلك المادة بالكامل على أقراص مدمجة وعلى موقع المهرجان لتكون متاحة بعد ذلك لكل من يريد الاستفادة بها".

وأشار زكريا إلى أن الاحتفالية تشمل كذلك دعوة العديد من الفائزين بالجوائز الذهبية في الدورات السابقة وعمل برنامج من أفلامهم يضم 52 فيلما مصريا وعربيا وأجنبيا، بالإضافة إلى 62 فيلما في مسابقات المهرجان الأربع، ومن هنا يمكن وصف الدورة بالذهبية.. وقال: "أعتقد أن هذا البرنامج هو أهم ما يميز احتفاليتنا وأتوقع أن يكون الإقبال عليه أكبر من أفلام المسابقة نفسها".

ومن ضمن الأفلام التسجيلية الطويلة التي يعرضها البرنامج، الفيلم المصري "موج"، للمخرج أحمد نور، الفائز بجائزة أفضل عمل تسجيلي طويل عام 2013، والفيلم العراقي "الحرب والحب والله والجنون"، للمخرج محمد الدراجي، الفائز بجائزة لجنة التحكيم عام 2008، والفيلم الجنوب أفريقي "صديقك المخلص"، للمخرج دوميساني باكاثي، الفائز بجائزة لجنة التحكيم عام 2002، والفيلم المصري "البنات دول"، للمخرجة تهاني راشد، الفائز بجائزة أفضل فيلم عام 2006، والفيلم الكوري "كوكب القواقع"، للمخرج "سونج جون يي"، الفائز بجائزة لجنة التحكيم عام 2012، والفيلم الفلسطيني "أحلام المنفى"، للمخرجة مي المصري، الفائز بجائزة أفضل فيلم عام 2001.

وفي فئة الأفلام الروائية القصيرة، تعرض الاحتفالية العديد من الأعمال، ومنها الأفلام المصرية "لي لي"، للمخرج مروان حامد، الفائز بجائزة لجنة التحكيم عام 2001، و"ألف رحمة ونور"، للمخرجة دينا عبد السلام، الفائز بنفس الجائزة عام 2014، و"صباح الفل"، إخراج شريف البنداري، الحائز على ذات الجائزة عام 2006، و"عشق آخر"، إخراج هبة يسري، الفائز بشهادة تقدير عام 2006.

ومن أفلام التحريك، الفيلم الإستوني "المنضدة"، إخراج يلينا جرلين، ماري ليس، وأورماس جويميس، وهو فائز بجائزة أحسن فيلم عام 2005، والفيلم اللاتفي "الكشك"، للمخرجة أنيت ميليس، الحائز على جائزة أفضل فيلم عام 2014، والفيلم الأرجنتيني "الوظيفة"، للمخرج سانتياجو بو جراسو، الفائز بجائزة أحسن فيلم عام 2008، والفيلم الروسي "الأرض التي تدهشنا"، للمخرجة إليزابيتا زيلونوفا، الحائز على جائزة أفضل فيلم عام 2001.

كما تم تشكيل لجنة التحكيم من هؤلاء الفائزين بجوائز المهرجان السابقة، وهي مكونة من سبعة سينمائيين عالميين برئاسة المخرج الألماني بيبي دانكرت وعضوية كل من: نیكولا سمونیوز من إسبانیا، وكلودیا نونیز من البرازیل، وكورانرو دوفانوفیتش من صربیا، وحمید باسكیط من المغرب، وأورماس جومیز من إستونیا، وهبة یسري من مصر.

ومن المعروف أنه في إطار الاحتفالية سيتم تكريم أحد الذين ساهموا في تأسيس المهرجان، وهو الناقد الكبير الراحل علي أبو شادي، وأحد الذين ساهم المهرجان في تأسيسهم أو في تكوينهم الفكري والسينمائي، وهو المخرج سمير جمال الدين.. وسيصدر كتاب عن كل من المكرميْن وستُعقد لكل منهما ندوة خلال أيام المهرجان.

10.04.2018

يشهد حفل الافتتاح العديد من كبار السينمائيين والإعلاميين المصريين والعرب والأجانب ورؤساء ومدراء المهرجانات المصرية والعربية.

كما يشهده العديد من السينمائيين الفائزين بجوائز المهرجان الذهبية في دوراته ال١٩ السابقة، حيث تقوم فكرة الاحتفال بالدورة العشرين على دعوة الفائزين بجوائز الدورات السابقة وعمل برنامج من أفلامهم يضم 50 فيلما مصريا وعربيا وأجنبيا، أي أنه سيتم تأسيس ذاكرة سينمائية يمكن من خلال متابعتها استعراض جميع دورات المهرجان السابقة.

10.04.2018

يشهد حفل الافتتاح العديد من كبار السينمائيين والإعلاميين المصريين والعرب والأجانب ورؤساء ومدراء المهرجانات المصرية والعربية.

كما يشهده العديد من السينمائيين الفائزين بجوائز المهرجان الذهبية في دوراته الـ19 السابقة، حيث تقوم فكرة الاحتفال بالدورة العشرين على دعوة الفائزين بجوائز الدورات السابقة وعمل برنامج من أفلامهم يضم 50 فيلما مصريا وعربيا وأجنبيا، أي أنه سيتم تأسيس ذاكرة سينمائية يمكن من خلال متابعتها استعراض جميع دورات المهرجان السابقة.

10.04.2018

ويكثف المركز القومي للسينما، برئاسة الدكتور خالد عبد الجليل، مستشار وزيرة الثقافة للسينما، استعداداته لإقامة الدورة الجديدة، حيث إنه يجري التحضير لاحتفالية تليق بالدورة رقم 20 وتُعد الأضخم في تاريخ »الإسماعيلية السينمائي». 

وتشكلت لجان تحكيم المهرجان: لجنة تحكيم المسابقة الرسمية ويرأسها المخرج الألماني الحاصل علي جائزة الأوسكار بيبي دانكرت، وتضم عضويتها 6 مخرجين من الفائزين بجوائز دورات المهرجان السابقة وهم نيكولاس منيوز من أسبانيا، كلوديا نونيز من البرازيل، كوران رودوفانوفيتش من صربيا، حميد باسكيط من المغرب، أورماس جوميز من أستونيا وهبة يسري من مصر.

أما لجنة تحكيم النقاد فتضم في عضويتها كلاً من الناقد الهندي بريمندرا ماذندير والناقدة الصربية مايا جوفوفيتش والناقد المصري رامي عبد الرازق، أما لجنة الجمعية المصرية للرسوم المتحركة فتترأسها المخرجة شويكار خليفة وتضم في عضويتها كلاً من الدكتور أشرف عبد الفتاح والمخرج أحمد عادل وتمنح اللجنة للفيلم الفائز درعا وشهادة تقدير.

وقررت إدارة المهرجان تكريم الناقد الراحل علي أبو شادي، والمخرج العراقي سمير جمال الدين، ويتم علي هامش المهرجان توقيع مذكرتي تفاهم الأولي مع المركز الوطني السينمائي المغربي بشأن التعاون في كل المجالات السينمائية، والثانية مع الهيئة الملكية الأردنية للأفلام بشأن التعاون في مجال مهرجان الإسماعيلية وتبادل عروضه في الأردن.

ويصدر المهرجان كتابا بعنوان »في رحاب السينما والثقافة» عن الناقد السينمائي الراحل علي أبو شادي، وكتاب تكريم المخرج السويسري العراقي سمير جمال الدين، وكتابا تذكاريا بعنوان 20 عامًا من مهرجان الإسماعيلية، ويضم المعرض التذكاري للمهرجان أبرز مقتنيات المهرجان خلال 20 عامًا، كتالوجات ومطبوعات الدورات السابقة، معرض بوسترات وصور فوتوغرافيا من الدورات السابقة.

وبالنسبة للورش المقامة علي هامش دورة هذا العام، ورشة التصوير السينمائي لمدير التصوير المصري الكبير سعيد شيمي، ورشة للرسوم المتحركة واللايف يتم خلالها تنفيذ فيلم عن حفر قناة السويس الجديدة، واختارت إدارة المهرجان أماكن العروض في قصر ثقافة الإسماعيلية وبه أكثر من 3 قاعات، سينما دنيا، مكتبة مصر، نادي الشجرة- الدنفا، حديقة ميدان النافورة أمام قصر الثقافة.

وقال الناقد عصام زكريا، رئيس المهرجان، إنه في إطار الاحتفال بحلول الدورة رقم 20 سيتم عرض مجموعة من درر السينما التسجيلية والروائية القصيرة العالمية في إطار برنامج مخصص لبعض الأفلام التي فازت بجوائز المهرجان في الدورات الـ 19 السابقة، مشيرا إلي أن هذا البرنامج هو أهم ما يميز الاحتفالية وأنه يتوقع أن يكون الإقبال عليه أكبر من أفلام المسابقة نفسها. 

من جانبة قال اللواء ياسين طاهر، محافظ الإسماعيلية، إن المهرجان ليس فاعلية فنية فقط وإنما حدث جماهيري وحشد شعبي من أهالي الإسماعيلية عشقا للمهرجان الذين ينتظرونه علي أحر من الجمر من العام للعام، كما أكد طاهر أن المحافظة قد استعدت لدورة هذا العام من خلال اتخاذ كافة التدابير والتجهيزات اللازمة، حتي يخرج المهرجان بالشكل الذي يليق بمكانة مصر، ويرضي جميع الضيوف من مختلف العالم مشيرا إلي أن دورة مهرجان هذا العام ستكون مختلفة إلي حد كبير، من حيث الشكل والمضمون عن باقي الدورات السابقة، خاصة بعد أن أكمل المهرجان عامه العشرين.

10.04.2018