ملفات خاصة

 
 
 

مُلصقات فينيسيا 81:

مُواصلة السير رغم الصعاب

محمد هاشم عبد السلام

مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي الحادي والثمانون

   
 
 
 
 
 
 

أعلنت الإدارة الفنية لمهرجان “فينيسيا السينمائي الدولي” عن المُلصق الرسمي للدورة الـ81 التي ستنعقد فعالياتها في الفترة بين 28 أغسطس/ آب إلى 7 سبتمبر/أيلول، 2024. كما أعلنت التظاهرات الفرعية أيضًا عن مُلصقاتها الفنية المُميزة واللافتة جدًا، ذات الخصوصية الشديدة من حيث الابتكار والتصميم والإبداع الخيالي، والنهج الفكري المسكون بالخوف مما يحدث حاليًا في العالم، ومن قتامة المُستقبل. ومع ذلك، التأكيد على ضرورة وحتمية السير، والمضي قدمًا، مهما كانت الصعاب. 

من ناحية أخرى، وتأكيدًا على التميز، تتفرد تصميمات مهرجان فينيسيا، وتظاهراته الفرعية، بالابتعاد الدائم والتام عن النهج المُتبع، مثلا، في مهرجان ”كانّ“، باعتماد لقطات الأفلام القديمة المعروضة في مُسابقاته أو تظاهراته الفرعية كمُلصق للمهرجان وفعالياته المُوازية. أمر لا يفعله فينيسيا أبدًا، إذ عادة ما يعتمد تصميمات فنية مرسومة، تُدهشنا ببساطتها وحيويتها وإشعاعها وفنياتها.

مُلصق المهرجان

المُلصق المُبهج الذي جرى الإعلان عنه ظهر أمس الأحد 21 يوليو، قبل الإعلان عن أفلام المسابقة الرسمية يوم 23، تصميم الإيطالي المعروف لورنزو ماتوتي، ويُصَوِّر فيه بإيحاء وتكثيف وعمق غاية في البساطة والبهجة والإشراق فيلًا يخوض في مياه اللاجون الفينيسي صوب جهة غير معلومة. تمتطي الفيل الفتاة المعهودة وبطلة مُلصقات المهرجان السابقة، بشعرها الأسود الفاحم المُسدل على كتفيها، وقد اتشحت بوشاح هندي أحمر قان، يخلق توازنًا لونيًا وبصريًا مع عنوان المهرجان وتاريخ ورقم الدورة. وفي حين تخلى ماتوتي عن بعض التكوينات أو الموتيفات المعهودة في المُلصقات الماضية، مثل الكاميرا السينمائية أو المُصَوِّر السينمائي، والاختفاء البارز والملحوظ لأسد فينيسيا المُجَنَّح، إلا بقية العناصر حاضرة.

مُلصق هذا العام غير عادي وغير مُتوقع بالتأكيد، وقطعًا يحمل غرابة قد تكون صادمة، خاصة في ظل عدم الإعلان عن الاحتفال بالهند كضيف شرف أو ضمن أية فعالية أخرى تكريمية يُمنح فيها الأسد الذهبي التكريمي. إذن، من أين جاءت فكرة الفيل الهندي، دون غيره من الحيوانات، والذي يُذكرنا بالغريب والبعيد والشرقي، واللغات والثقافات والحضارات الأخرى المنسية أو المُتجاهلة، بصفة عامة؟ ببساطة، فكرته مُستلهمة من وصول فيل إلى فينيسيا، تحديدًا في عام 1981، وتجواله في الشوارع أثناءل الكرنفال السنوي الشهير للمدينة. وكما كانت السيارة، في مُلصق العام الماضي منطلقة عبر المروج، يقطع الفيل البُحيرة ويُسافر عبر مسارات الخيال والغموض والسحر التي تفتحها وتكشفها لنا السينما.

يُذكر أن مُلصق هذا العام لا يحيد تصميمه البصري أو اللوني أو التكويني أو حتى الفكري كثيرًا عن التصميمات الفنية السابقة أو اللوحات التشكيلية وغيرهما الأعمال الفنية المُنجزة من قبل ماتوتي، على مدى مسيرته. حيث سيادة الألوان المُبهجة، الخضراء والحمراء والزرقاء والصفراء، تحديدًا. وهو ما يتوفر في مُلصق هذا العام والدورات الماضية، وتحديدًا، منذ ست سنوات على التوالي، عندما أسندت المُهمة للفنان التشكيلي والمخرج الإيطالي لورنزو ماتوتي، مواليد 1954، الذي بدأ حياته المهنية في أواخر السبعينيات.

وتعاون في مجال السينما مع مُخرجين عالميين مثل وونج كار واي وستيفن سوديربيرج ومايكلانجلو أنطونيوني، كما عمل مُستشارًا للعديد من المشاريع الفنية، وكتب الأطفال، وأصدر كتبه الخاصة به. كما نشر في الصحف والمجلات الدولية والأوروبية، إلى جانب مُمارسته لتصميم وابتكار الملصقات والأغلفة والحملات الإعلانية. وقبل العمل الدائم مع مهرجان فينيسيا، كان قد صمَّمَ مُلصق مهرجان ”كانّ“ عام 2000، وغيره من المهرجانات. وفي مايو عام 2019، عَرَضَ ماتوتي أول فيلم رسوم مُتحركة له كمؤلف ومخرج، ”غزو الدببة الشهير لصقلية“، في قسم ”نظرة خاصة“ في مهرجان ”كانّ“ السينمائي، وكان الفيلم محل اهتمام وترحيب.

أسبوع النُقاد

أما تظاهرة ”أسبوع النُقاد“ المُوازية، فكشفت بالتزامن مع الإعلان عن برنامجها عن مُلصق دورتها الـ39 البديع والمُلهم، بعنوان “في انتظار العاصفة الأخيرة“، تصميم الإيطالي ماورو أوزيو، مواليد عام 1979. ربما يتسم التصميم والألوان والرؤية العامة المطروحة ببعض القتامة أو حتى التشاؤم مُقارنة بمُلصق المهرجان الرئيسي. إذ يُحيل المُلصق إلى ما يجري منذ سنوات في عالمنا، حيث الغرق في طوفان أو عاصفة من المعلومات والأخبار، من كل أركان المعمورة، تُقوض أوهامنا عن الاستقرار. وتزيد من شكوكنا وحيرتنا إزاء مُستقبل غامض وعالم يبدو أنه فقد إنسانيته.

وعن رؤيته البصرية، التي يغلب عليها اللون الرصاصي بتدرجاته اللونية التي تصل حد السواد، والمُسيطر تقريبًا على أركان المُلصق، والمُعمق للجو العام المُقبض جراء اشتعال النيران وانتشار الرماد، يقول ماورو: ”تُثقلنا الشكوك والمخاوف في انتظار العاصفة القادمة التي ستجرفنا بعيدًا. لا يُوجد حولنا سوى طرق بلا إشارات أو اتجاهات، الضوء أكثر ندرة. الثابت الوحيد، هو معرفة أن الطبيعة ستقف وتراقب كل ما يحدث، وستنجو منا في النهاية. ثمة حيرة كبيرة تحت السماء، والوضع، ربما، ليس ورديًا تمامًا. إن كان كل شيء من حولنا مُعلقًا بخيط، وغير يقيني، فمن عدم اليقين تحديدًا يجب أن نبدأ من جديد“. ومن هنا، نجد هذا الشبح، لشاب أو فتاة، يُعطينا ظهره، ويبدو ماضيًا في طريقه صوب اللايقين العاصِف.

أيام المُؤلفين

وانطلاقًا من نفس الخيط المتعلق باللاحقين والسير أو الانطلاق على الطريق، نُعاين في مُلصق التظاهرة الأخرى المُهمة المُوازية، ”أيام المُؤلفين“، المُعلن عنه، أيضًا، تزامنًا مع الكشف عن برنامجها للدورة الـ21، ما يمكن أن نُطلق عليه المُلصق المُلغِز والخادع بعض الشيء، رغم بساطته، بعنوان ”المشي على خط رفيع بين الحلم والواقع“، للرسامة والمعمارية فرانشيسكا جاستون.

يُظهر المُلصق شابة تسير على حبل مشدود بين ناطحات السحاب، على ارتفاع مُذهل، فوق مدينة حديثة باهتة في الأسفل. ورغم كونها فوق السحاب، المُكتسي بدرجة من اللون البني الفاتح غير المُعتاد، ورغم رأسها المُحَدِّقُ إلى الأعلى صوبنا، في فضول وجرأة وتحد، لكنها الفتاة ليست في خطر مُحدق، فيما يبدو، إذ تُحيط بها أسراب طائر مالك الحزين من كل جانب، وكأنها تحميها وتُعينها وتُرشدها، بل وربما تدلها على الخط الرفيع الفاصل بين الحلم والواقع. 

بدأت فرانشيسكا عملها كمُهندسة معمارية، ثم قررت التخصص في الرسوم التوضيحية التحريرية، بالتعاون مع المُؤسسات التعليمية ودور النشر والصحف الرائدة، وتعتمد في أسلوبها على تقنية الكولاج، حيث عادة ما تتعايش العناصر التناظرية والتصويرية داخل مساحات محورها المُزدوج هو العمارة والحضور البشري.

وعن تصميمها للمُلصق قالت: “إنه ينطوي العالم بُرمَّته، بكل ظلاله وتناقضاته، لكنه يحتوي أيضًا على اكتساح قلب ينطلق في اتجاه جديد، بحماس وخوف، ويضع نُصب عينيه الأشياء التي لا يزال بإمكاننا رسمها وصناعتها معًا، وذلك صوب آفاق وأماكن جديدة. شيء يُمكن أن يُجسد هشاشة عالم تمزقه الصراعات المُتفاقمة. وتعبير لا يُمثل استعارة للحياة المعاصرة فحسب، بل يؤكد أيضًا على قيمة العمل الإبداعي ورؤية الفنانين الكاشفة والمُبَشِّر بتعقيد عصر نعيش فيه“.

 

موقع الـ cinarts24.com  في

22.07.2024

 
 
 
 
 

كشف عن ملصق دروته الـ 81 ..«

فينيسيا السينمائي» يفتتح مسابقتي آفاق بـ «نونوستانتي» و«5 سبتمبر»

فينيسيا ـ «سينماتوغراف»

كشف اليوم مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي عن بوستر دورته الـ81، وعن الأفلام التي ستُفتتح بها مسابقة آفاق وآفاق إكسترا في ليلة الافتتاح.

فيلما افتتاح مسابقة آفاق وآفاق إكسترا، هما فيلم ”نونوستانتي“، وهو الفيلم الثاني للمخرج الإيطالي فاليريو ماستاندريا والذي سيفتتح قسم مسابقة آفاق يوم 28 أغسطس، وسينطلق قسم مسابقة هورايزون إكسترا في 29 أغسطس بفيلم ”5 سبتمبر“ للمخرج تيم فيلبوم وهو دراما تاريخية عن أولمبياد ميونيخ 1972 من بطولة بيتر سارسغارد وجون ماغارو وبن شابلن.

يركز فيلم ”5 سبتمبر“ على فريق بث رياضي يجدون أنفسهم فجأة يغطون أزمة رهائن عندما تتسلل منظمة أيلول الأسود الفلسطينية المسلحة إلى القرية الأولمبية وتقتل اثنين من أعضاء الفريق الأولمبي الإسرائيلي وتحتجز الرهائن التسعة الآخرين. وتشارك في بطولة الفيلم أيضاً النجمة ليوني بينيش.

ويشارك في بطولة فيلم ”نونوستانتي“ النجم فاليريو ماستاندريا في دور رجل مريض في المستشفى يعاني من مرض طويل الأمد، راضٍ بالانعزال عن العالم، ويجد أن روتينه المريح قد تعطل بسبب مريضة جديدة غاضبة (ممثلة ترومان دولوريس فونزي) ترفض تقبل حالتها.

يشارك في بطولة الفيلم لينو موسيلا وجورجيو مونتانيني وجاستن ألكسندر كوروفكين وباربرا رونتشي ولوكا ليونيلو. أنتجت فيولا بريستيري وفاليريا جولينو.

وبشكل منفصل، كشف مهرجان فينيسيا أيضًا عن ملصق هذا العام، وصممه الرسام والفنان الإيطالي الشهير لورينزو ماتوتي، الذي كان وراء ملصقات فينيسيا السبعة الأخيرة، وتظهر الصورة الملونة امرأة ترتدي عباءة حمراء زاهية تركب فيلاً في بحيرة المدينة الأسطورية.

يقول ماتوتي إن الصورة، المستوحاة من حدث لا يُنسى من كرنفال فينسيا عام 1981 عندما تجول فيل حقيقي في شوارع فينيسيا الضيقة، ترمز إلى دور المهرجان كمفترق طرق للسينما العالمية، حيث يمثل الفيل ”الذاكرة وأيضاً تاريخ السينما

سيُعلن مهرجان فينيسيا السينمائي في دورته الـ81 عن قائمة مسابقاته الكاملة يوم الثلاثاء المقبل 23 يوليو. وتمتد فعاليات مهرجان 2024 من 28 أغسطس إلى 7 سبتمبر.

 

موقع "سينماتوغراف" في

22.07.2024

 
 
 
 
 

فيلم مصري في “أسبوع النقاد” بمهرجان فينيسيا

فينيسيا- عين على السينما

أعلنت تظاهرة “أسبوع النقاد” التي تقيم دورتها التاسعة والثلاثين على هامش مهرجان فينيسيا السينمائي، قائمة الأفلام السبعة التي تضمها مسابقة الأسبوع التي تقتصر على الأفلام الأولى والثانية لمخرجيها.

من ضمن الأفلام السبعة، فيلم مصري هو أول أفلام المخرج محمد حمدي بعنوان “معطر بالنعناع” (111 دقيقة)، وهو يروي قصة رمزية عن صديقين أصبحا مطاردين من الجميع، بسبب الرائحة التي تفوح منهما، وهي رائحة النعناع الذي نما في جسد أحدهما وانتقل الى الآخر بالعدوى. والفيلم من الإنتاج “المستقل”، مصري، تونسي، فرنسي مشترك.

ومن بريطانيا هناك فيلم “بول وبوليت يستحمان” أول أفلام المخرج جيثرو ماسي من بريطانيا، وهو من نوع الكوميديا ​​السوداء حول صحفي أمريكي شاب وامرأة فرنسية، تتطور صداقتهما ومغازلتهما حول لعبة مظلمة – الذهاب إلى مواقع الجرائم التاريخية لإعادة خلق لحظات من حياة الضحايا والجناة.

ومن الولايات المتحد يعرض فيلمان هما الفيلم الوثائقي Homegrown للمخرج مايكل برينو، الذي يتتبع ثلاثة نشطاء يمينيين في حملة دونالد ترامب الرئاسية الأمريكية لعام 2020. والفيلم الثاني هو “لا نوم حتى” للمخرجة الكسندرا سيمبسون، الذي يصور زوجين يقررا البقاء في بلادتهما بولاية فلوريدا رغم أن إعصارا مدمرا يوشك على أن يضربها بقوة ورغم فرار جميع السكان من البلدة.

ويعرض نجم موسيقى الروك الإيراني ميلاد تانغشير الذي تحول في إيطاليا التي هاجر اليها الى مخرج سينمائي، فيلمه الثاني “في أي مكان وفي أي وقت”، وتدور أحداثه حول مهاجر شاب غير شرعي في تورينو.

ويختتم الأسبوع بالفيلم الفرنسي “جافنا الصغيرة” Little Jaffna. أول أفلام المخرج لورانس فالين، والذي يتتبع ضابط شرطة مكلف بالتسلل إلى عصابة إجرامية معروفة بالابتزاز وغسل الأموال تعمل لصالح المتمردين الانفصاليين السريلانكيين.

 

موقع "عين على السينما" في

23.07.2024

 
 
 
 
 

يعدان العملين الأولين لمخرجيهما

«السيد رامبو» و«معطر بالنعناع» يمثلان السينما المصرية في «فينيسيا»

القاهرةانتصار دردير

تسجل السينما المصرية حضورها بالدورة الـ81 لمهرجان فينيسيا السينمائي (28 أغسطس / آب - 7 سبتمبر / أيلول 2024) بفيلمي «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو»، و«معطر بالنعناع»، وفق ما أعلنه المهرجان في مؤتمره الصحافي الثلاثاء للكشف عن تفاصيل دورته الـ81. «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» هو العمل الطويل الأول للمخرج خالد منصور، الذي جاء ضمن الاختيارات الرسمية للمهرجان حيث يشارك ببرنامج «ORIZZONTI EXTRA»، وتأتي هذه المشاركة بعد 12 عاماً من غياب الأفلام المصرية عن الاختيارات الرسمية، منذ عرض فيلم «الشتا اللي فات» للمخرج إبراهيم بطوط في دورة عام 2012.

ويروي فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» قصة الشاب «حسن» الذي يعيد اكتشاف نفسه، ويضطر لمواجهة مخاوف ماضيه خلال رحلته لإنقاذ كلبه وصديقه الوحيد «رامبو» من مصير مجهول، بعدما تورط في حادث خطير دون ذنب ليصبح بين ليلة وضُحاها مُطارداً من قبل سكان الحي.

الفيلم من بطولة عصام عمر، والممثلة الأردنية ركين سعد، وسماء إبراهيم، وأحمد بهاء، وهو أحد مؤسسي فرقة «شارموفرز» الغنائية في أول أفلامه ممثلاً، إضافة إلى عدد من الوجوه الشابة وضيوف الشرف.

وشارك المنتج محمد حفظي الناقدة رشا حسني إنتاج الفيلم، الذي تخوض من خلاله أولى تجاربها في مجال الإنتاج، كما حصل العمل على دعم إنتاجي من صندوق البحر الأحمر، ومن الصندوق العربي للثقافة والفنون «آفاق»، كما حصل على جائزتي تطوير من «منصة الجونة» .

وقال المخرج خالد منصور إن اختيار أول أفلامه في مهرجان فينيسيا شيء «يخض» أي إنسان في هذا الموقف، لكنه أيضاً يسعده للغاية، لأنه يشعر أن ما قدّمه يصل للناس، سواء في مصر أو خارج مصر، لنؤكد أن هناك سينما في مصر، وأن لدينا صناعة مهمة ومواهب واعدة. وأضاف، في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»، أن الفيلم استغرق 7 سنوات حيث بدأه منذ 2017، ووجد صعوبة كبيرة في تمويله، ومن خلاله يقدم قصة بسيطة تشبهنا، وهذا كان الأهم بالنسبة له.

وعَدّ المنتج محمد حفظي مشاركة الفيلم في الاختيار الرسمي لمهرجان «فينيسيا» حضوراً مهماً للسينما المصرية، افتقدناه طويلاً في هذا المهرجان العريق، حسبما أكد في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» أن «الفيلم يضمّ مواهب كثيرة تحمّس لها، على غرار بطليه عصام عمر وركين سعد، وأحمد بهاء، كما شاهدت لمخرجه خالد منصور فيلمين قصيرين رائعين».

موضحاً أنه «يقدم من خلال فيلم (البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو) لغة سينمائية عالية»، ويؤكد حفظي أنه «أبدى حماسه لإنتاج الفيلم منذ قرأ السيناريو الذي عُرض عليه كمشروع شبه جاهز بفريق عمله»، لافتاً إلى «أن رشا حسني عملت عليه طويلاً».

كما يبدي حفظي سعادته باختيار فيلم «معطر بالنعناع» للمخرج ومدير التصوير محمد حمدي، بمسابقة «أسبوع النقاد» بالمهرجان نفسه: «شاهدت لقطات منه خلال مشاركته في مهرجان (مراكش) كمشروع في مرحلة الإنتاج، وأتشوق لمشاهدته في فينيسيا».

ويعد فيلم «معطر بالنعناع» أول الأفلام الروائية الطويلة لمخرجه محمد حمدي الذي يعمل مدير تصوير، وقد حاز جائزة «إيمي»، وتدور أحداث الفيلم من خلال صديقين «علاء ومهدي» الأول طبيب ثلاثيني، والثاني يعاني من ظاهرة غريبة حيث ينمو النعناع على جسده، وتجذب رائحة النعناع أخطاراً تلاحقهما في شوارع المدينة المتهالكة، ويضطران إلى الانتظار والاختفاء في الشوارع التي كانا يعيشان فيها بأمان.

وكان المخرج قد تحدث عن فيلمه في تصريحات سابقة قائلاً إنها «قصة صديقين تحاصرهما بشكل مأساوي إشكالية البقاء على قيد الحياة، وهي قصة تمثل جيلاً بأكمله يسكنه الشك في المستقبل، ما يولّد لديه إحساساً بالخوف يظهر على شكل مرض مُعدٍ، ويقوم ببطولة الفيلم علاء الدين حمادة، مهدي أبو بهات، عبد الرحمن زين الدين».

وأشاد الناقد أندرو محسن بالحضور السينمائي المصري في دورة هذا العام لمهرجان فينيسيا بفيلمين روائيين، وبمخرجين في عملهما الأول، ما عدّه أمراً يدعو للتفاؤل، وقال في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» إن فيلم «معطر بالنعناع» حصل على عدة منح تطوير، وإن مخرجه عُرف كمدير تصوير، ومن بين أفلامه التي قام بتصويرها وشارك في إنتاجها «الميدان» الذي حاز جوائز عدة، وقد اختار أبطال فيلمه «معطر بالنعناع» من ممثلين غير محترفين، وأبدى محسن تشوقه لمشاهدة الفيلمين خلال حضوره المهرجان.

 

الشرق الأوسط في

23.07.2024

 
 
 
 
 

ضمن الاختيارات الرسمية

"البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو" يُعيد السينما المصرية إلى فينيسيا

البلاد/ مسافات

أعلنت إدارة مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي عن اختيار الفيلم المصري "البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو" ليكون ضمن العروض الرسمية للدورة الـ 81 والتي ستقام في الفترة من 28 أغسطس وحتى السابع من سبتمبر القادم، حيث سيشهد الفيلم عرضه العالمي الأول ضمن برنامج Orizzonti Extra، وهو القسم الذي تُعرض من خلاله الأفلام التي تمثل أحدث اتجاهات السينما العالمية للمواهب الشابة، وبذلك سيُعيد السينما المصرية إلي فينيسيا مرة أخري ضمن الاختيارات الرسمية بعد غياب طويل استمر لـ12 عاما، منذ مشاركة فيلم "الشتا اللى فات" للمخرج إبراهيم البطوط في برنامج Orizzonti عام 2012.

الفيلم هو الروائي الطويل الأول للمخرج خالد منصور بعد إخراجه عددًا من الأفلام القصيرة التي شاركت بعدد من المهرجانات الإقليمية والمحلية، وشارك منصور في التأليف الكاتب والسيناريست محمد الحسيني، ويتشارك البطولة الممثل الصاعد عصام عمر في أولى تجاربه السينمائية،  ركين سعد، سماء إبراهيم، و أحمد بهاء أحد مؤسسي فرقة شارموفرز الغنائية في تجربته التمثيلية الأولى في عالم السينما، بالإضافة لعدد من الوجوه الشابة وضيوف الشرف.

وتدور أحداث الفيلم الذي ينتمي لنوعية الأفلام الدرامية حول حسن ، الشاب الثلاثيني الذي يعيد اكتشاف نفسه مرة أخرى ويضطر لمواجهة مخاوف ماضيه خلال رحلته لإنقاذ كلبه وصديقه الوحيد "رامبو" من مصير مجهول بعدما تورط في حادث خطير دون ذنب، ليصبح بين ليلة وضحاها مطاردًا من قبل كارم، جار حسن، وجميع أهالي الحي.

البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو من إنتاج محمد حفظي من خلال شركة فيلم كلينك و المنتجة رشا حسني التي تخوض أولى تجاربها في إنتاج الأفلام الروائية الطويلة بالتوازي مع مسيرتها المهنية الناجحة في مجالي النقد والبرمجة السينمائية في عدد من المهرجانات السينمائية الدولية المهمة ومن توزيع فيلم كلينك المستقلة للتوزيع في جميع أنحاء العالم .

حصل الفيلم مؤخرًا على جائزة خدمات الهوية البصرية وخدمات DCP لمشروع في مرحلة ما بعد الإنتاج، المقدمة من شركة Creative Media Solutions في الدورة الخامسة من أيام عمان لصناعة السينما وسوق عمان للمشاريع،  كما حصل الفيلم أيضًا على عدد من منح الإنتاج من بينها منحة إنتاج صندوق البحر الأحمر السينمائي لدعم الأفلام، ومنحة إنتاج الأفلام الروائية الطويلة للصندوق العربي للثقافة والفنون آفاق، ومنحة الإنتاج السينمائي من المنظمة الدولية الفرانكفونية.

بينما حصل سيناريو الفيلم على عدد من منح التطوير من بينها منحة تطوير الأفلام الروائية الطويلة من الصندوق العربي للثقافة والفنون آفاق، وجائزتين تطوير من منصة الجونة السينمائية.

شارك سيناريو الفيلم في عدد من مختبرات ومعامل التطوير والتمويل، من بينها برنامج تطوير الأفلام الفرنسي “La Fabrique Cinéma Programme” والذي يُشرف على تنظيمه المعهد الفرنسي وتُقام فعالياته كأحد أنشطة سوق مهرجان كان السينمائي الدولي، وملتقى بيروت السينمائي لتطوير ودعم الأفلام، وورشة تطوير الأفلام السينمائية التي نظمتها الهيئة الملكية الأردنية، وبرنامج “Dot.on.the.map” كجزء من فعاليات مهرجان أيام قبرص السينمائية، وورشة أفلام سين لتطوير الأفلام بمصر، كما شارك سيناريو الفيلم في عدد من أسواق التمويل السينمائية من بينها سوق مهرجان مالمو للسينما العربية بالسويد وسوق مهرجان ديربان السينمائي بجنوب أفريقيا.

وعلى الجانب الآخر اختار برنامج Final Cut في فينيسيا أيضا لـ3 مشاريع سينمائية قيد التنفيذ (من أصل 7 أفلام روائية تم اختيارها هذا العام) من إنتاج فيلم كلينك أو توزيع فيلم كلينك المستقلة للتوزيع في منطقة الشرق الأوسط وهي فيلم "عائشة لا تستطيع الطيران" لمراد مصطفى، و "كولونيا" لمحمد صيام، و"حتى بالعتمة بشوفك" لنديم ثابت.

 

####

 

البوستر الرسمي لمهرجان البندقية السينمائي

البلاد/ مسافات

كشفت إدارة "مهرجان البندقية السينمائي الدولي" عن البوستر الرسمي للدورة الـ81 التي ستقام في الفترة ما بين 28 أغسطس إلى 7 سبتمبر المقبل، في جزيرة ليدو فينيسيا.

يأتي البوستر من تصميم الفنان الإيطالي لورينزو ماتوتّي، حيث يقوم الرسام للسنة السابعة على التوالي، بالتصميم الإبداعي لصورة الملصق الرسمي الذي يصور فيلًا في La-goon.

وتعد جائزة المهرجان الرئيسية هي الأسد الذهبي "Leone d’Oro"، والتي تمنح لأفضل فيلم يعرض في المسابقة الرسمية للمهرجان، بالإضافة إلى جائزة كأس فولبي "Coppa Volpi" التي تمنح لأفضل ممثل وممثلة.

 

البلاد البحرينية في

23.07.2024

 
 
 
 
 

تعرف على القائمة الكاملة لأفلام المسابقة ..

المصري «معطر بالنعناع» يشارك في أسبوع النقاد بمهرجان فينيسيا

فينيسيا ـ «سينماتوغراف»

اختير الفيلم المصري معطر بالنعناع للمخرج محمد حمدي، ضمن أفلام مسابقة أسبوع النقاد على هامش مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي في دورته الـ81، والتي تنطلق خلال الفترة من 28 أغسطس وحتى 7 سبتمبر المقبل.

وفي وصفها لاختيارها، قالت بياتريس فيورنتينو، المندوبة العامة لأسبوع النقاد بمهرجان فينيسيا، إن الأفلام تمثل مجموعة واسعة من الأعمال التي تضم "السينما الفنية والنوعية" وتستخدم "أسلوبًا واقعيًا ووثائقيًا وساخرًا في بعض الأحيان"، أو "غالبًا ما تستخدم مجازيًا منظور الواقعية السحرية".

تدور أحداث الفيلم المصري حول علاء، طبيب يبلغ من العمر 30 سنة، يزوره في عيادته صديقه القديم مهدي، المصاب بظاهرة غريبة، حيث ينمو النعناع على جسده.

علاء ومهدي من وسط اجتماعي متواضع، تجذب رائحة النعناع أخطاراً تلاحقهما في شوارع المدينة المتهالكة. هل سيجد الصديقان اللذان تطاردهما ذكرى الخسارة طريقة للخروج من هذا الكابوس؟ أم سيتم التخلي عنهما، وسيضطران للانتظار والاستخفاء في الشوارع التي كانا يعيشان فيها بأمان؟

تفتتح المسابقة بعرض فيلم “Planet B” للمخرجة الفرنسية أود ليا رابين، وهو فيلم خيال علمي من نوع السايبربانك ومن بطولة أديل إكزاركوبولوس، ويدور حول مجموعة من الناشطين السياسيين في فرنسا عام 2039، والذين يختفون دون أن يتركوا أثراً بعد مطاردة من قبل الدولة، ليستيقظوا محاصرين في عالم غير مألوف تمامًا.

وفيما يلي القائمة الكاملة لأفلام مسابقة أسبوع النقاد:

- معطر بالنعناع ، محمد حمدي

- في أي مكان وفي أي وقت، ميلاد تانجشير

- لا تبكي يا فراشة، دونج ديو لينه

- محلي الصن ، مايكل بريمو

- لا نوم حتى، الكسندرا سمبسون

- بول وبوليت يستحمان، جيثرو ماسي

- الطاووس، برنارد فاجنر

 

موقع "سينماتوغراف" في

23.07.2024

 
 
 
 
 

بعد غياب 12 عاما عن السينما العالمية، فيلم مصري في مهرجان فينيسيا

لينا غالي

يشارك فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، في دورته الـ 81، الذي يقام في الفترة ما بين 28 أغسطس، وحتى 7 سبتمبر المقبل.

يعرض فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» ضمن برنامج Orizzonti Extra، وهو القسم الذي تُعرض من خلاله الأفلام التي تمثل أحدث اتجاهات السينما العالمية للمواهب الشابة.

يعيد الفيلم تواجد السينما المصرية ضمن عروض مهرجان فينيسيا الرسمية بعد غياب طويل استمر لـ12 عاما، منذ مشاركة فيلم «الشتا اللى فات» إخراج إبراهيم البطوط في برنامج Orizzonti عام 2012.

سبق أن حصل فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» مؤخرًا على جائزة خدمات الهوية البصرية وخدمات DCP لمشروع في مرحلة ما بعد الإنتاج، في الدورة الخامسة من أيام عمان لصناعة السينما وسوق عمان للمشاريع.

كما حصل الفيلم أيضًا على عدد من منح الإنتاج من بينها منحة إنتاج صندوق البحر الأحمر السينمائي لدعم الأفلام، ومنحة إنتاج الأفلام الروائية الطويلة للصندوق العربي للثقافة والفنون آفاق، ومنحة الإنتاج السينمائي من المنظمة الدولية الفرانكفونية.

فيلم البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو

يشارك في فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» حول شاب يدعى حسن ،في الثلاثينيات من عمره، يعيد اكتشاف نفسه مرة أخرى ويضطر لمواجهة مخاوف ماضيه خلال رحلته لإنقاذ كلبه وصديقه الوحيد «رامبو» من مصير مجهول بعدما تورط في حادث خطير دون ذنب، ليصبح بين ليلة وضحاها مطاردًا من قبل كارم، جار حسن، وجميع أهالي الحي.

فيلم البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو إخراج خالد منصور، في أول تجاربه الاحترافيه، وشارك في كتابة الفيلم إلى جانب السيناريست محمد الحسيني، ويتقاسم بطولته الفنان عصام عمر، ركين سعد، سماء إبراهيم، أحمد بهاء.

 

الجمهور المصرية في

23.07.2024

 
 
 
 
 

"البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو" يُعيد السينما المصرية

إلى فينيسيا بعد 12 عامًا من الغياب

مصر تايمز

أعلنت إدارة مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي عن اختيار الفيلم المصري "البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو" ليكون ضمن العروض الرسمية للدورة الـ 81 والتي ستقام في الفترة من 28 أغسطس وحتى السابع من سبتمبر القادم، حيث سيشهد الفيلم عرضه العالمي الأول ضمن برنامج Orizzonti Extra، وهو القسم الذي تُعرض من خلاله الأفلام التي تمثل أحدث اتجاهات السينما العالمية للمواهب الشابة، وبذلك سيُعيد السينما المصرية إلي فينيسيا مرة أخري ضمن الاختيارات الرسمية بعد غياب طويل استمر لـ12 عاما، منذ مشاركة فيلم "الشتا اللى فات"للمخرج إبراهيم البطوط في برنامج Orizzonti عام 2012.

الفيلم هو الروائي الطويل الأول للمخرج خالد منصور بعد إخراجه عددًا من الأفلام القصيرة التي شاركت بعدد من المهرجانات الإقليمية والمحلية، وشارك منصور في التأليف الكاتب والسيناريست محمد الحسيني، ويتشارك البطولة الممثل الصاعد عصام عمر في أولى تجاربه السينمائية،  ركين سعد، سماء إبراهيم، و أحمد بهاء أحد مؤسسي فرقة شارموفرز الغنائية في تجربته التمثيلية الأولى في عالم السينما، بالإضافة لعدد من الوجوه الشابة وضيوف الشرف.

وتدور أحداث الفيلم الذي ينتمي لنوعية الأفلام الدرامية حول حسن ، الشاب الثلاثيني الذي يعيد اكتشاف نفسه مرة أخرى ويضطر لمواجهة مخاوف ماضيه خلال رحلته لإنقاذ كلبه وصديقه الوحيد "رامبو" من مصير مجهول بعدما تورط في حادث خطير دون ذنب، ليصبح بين ليلة وضحاها مطاردًا من قبل كارم، جار حسن، وجميع أهالي الحي.

البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو من إنتاج محمد حفظي من خلال شركة فيلم كلينك و المنتجة رشا حسني التي تخوض أولى تجاربها في إنتاج الأفلام الروائية الطويلة بالتوازي مع مسيرتها المهنية الناجحة في مجالي النقد والبرمجة السينمائية في عدد من المهرجانات السينمائية الدولية المهمة ومن توزيع فيلم كلينك المستقلة للتوزيع في جميع أنحاء العالم .

حصل الفيلم مؤخرًا على جائزة خدمات الهوية البصرية وخدمات DCP لمشروع في مرحلة ما بعد الإنتاج، المقدمة من شركة Creative Media Solutions في الدورة الخامسة من أيام عمان لصناعة السينما وسوق عمان للمشاريع،  كما حصل الفيلم أيضًا على عدد من منح الإنتاج من بينها منحة إنتاج صندوق البحر الأحمر السينمائي لدعم الأفلام، ومنحة إنتاج الأفلام الروائية الطويلة للصندوق العربي للثقافة والفنون آفاق، ومنحة الإنتاج السينمائي من المنظمة الدولية الفرانكفونية.

بينما حصل سيناريو الفيلم على عدد من منح التطوير من بينها منحة تطوير الأفلام الروائية الطويلة من الصندوق العربي للثقافة والفنون آفاق، وجائزتين تطوير من منصة الجونة السينمائية.

شارك سيناريو الفيلم في عدد من مختبرات ومعامل التطوير والتمويل، من بينها برنامج تطوير الأفلام الفرنسي “La Fabrique Cinéma Programme” والذي يُشرف على تنظيمه المعهد الفرنسي وتُقام فعالياته كأحد أنشطة سوق مهرجان كان السينمائي الدولي، وملتقى بيروت السينمائي لتطوير ودعم الأفلام، وورشة تطوير الأفلام السينمائية التي نظمتها الهيئة الملكية الأردنية، وبرنامج “Dot.on.the.map” كجزء من فعاليات مهرجان أيام قبرص السينمائية، وورشة أفلام سين لتطوير الأفلام بمصر، كما شارك سيناريو الفيلم في عدد من أسواق التمويل السينمائية من بينها سوق مهرجان مالمو للسينما العربية بالسويد وسوق مهرجان ديربان السينمائي بجنوب أفريقيا.

وعلى الجانب الآخر اختار برنامج Final Cut في فينيسيا أيضا لـ3 مشاريع سينمائية قيد التنفيذ (من أصل 7 أفلام روائية تم اختيارها هذا العام) من إنتاج فيلم كلينك أو توزيع فيلم كلينك المستقلة للتوزيع في منطقة الشرق الأوسط وهي فيلم "عائشة لا تستطيع الطيران" لمراد مصطفى، و "كولونيا" لمحمد صيام، و"حتى بالعتمة بشوفك" لنديم ثابت.

 

موقع "مصر تايمز" في

23.07.2024

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004