«كان
السينمائي الـ70»
..
تمويل الأفلام تأكيد على دعم الشباب
كان ـ
«سينماتوغراف»
تُشارك أفلام عديدة في الدورة الـ
70 (17
ـ
28
مايو/
أيار
2017)
لمهرجان
“كان”
السينمائي الدولي، حصلت على دعم من
“مؤسّسة
الدوحة للأفلام”.
وهذا
يؤكد استمرارية حضور الأفلام التي تدعمها المؤسسة في المحافل
السينمائية الدولية المختلفة، وتعكس أهمية الدور الإبداعي الذي
تؤدّيه المؤسّسة في علاقتها بصناعة السينما، المحلية والعربية
والدولية.
والأفلام المُشاركة في
“كان
الـ
70”
حصلت
على دعم من
“برنامج
المنح”
في
المؤسّسة:
ثلاثة
منها حظيت بإشراف وتوجيه من خبراء
“قمرة”،
الملتقى السينمائي الذي تقيمه
“مؤسّسة”
الدوحة
للأفلام، بهدف تعزيز حِرفية الجيل المقبل من المواهب السينمائية.
بهذا الصدد، قالت فاطمة الرميحي، الرئيسة التنفيذية
لـ
“مؤسّسة
الدوحة للأفلام”
إن
استمرار الحضور القوي لأفلام حظيت بدعم المؤسّسة في مهرجان
“كانّ”
السينمائي،
“دليل
قوي على الجودة العالية للمشاريع التي ندعمها، من خلال مبادرات
التمويل والتدريب والإشراف”.
أضافت:
“نحن
سعداء حقاً بأن أعمال صنّاع الأفلام الشباب الموهوبين، من المنطقة
والعالم، تمكّنت مرة أخرى من تقديم عروضها الأولى في أحد أهم
المهرجانات السينمائية العالمية، ومنافسة الأفلام الأخرى من أنحاء
العالم كلّه”.
ورأت
أنه من خلال
“برنامج
المنح”
هذا،
“سنستمر
في تركيز جهودنا لمساعدة الأصوات الجديدة، والقصص الرائعة، القادرة
على تشكيل اتجاهات جديدة في السينما العالمية”.
إلى ذلك، تضمّ لائحة الأفلام التي تعرض، للمرة
الأولى عالمياً، في
“نظرة
ما”،
على ما يلي:
“الجميلة
والكلاب”
(إنتاج
تونسي/
فرنسي/
سويدي/
نرويجي/
لبناني/
سويسري/
ألماني/
قطري
مشترك،
2017)
للتونسية كوثر بن هنية، و”طبيعة
الحال”
(إنتاج
جزائري/
فرنسي/
ألماني/
قطري
مشترك،
2017)
للجزائري كريم موسوي.
يُذكر أن
“الجميلة
والكلاب”
حصل
على منحة في دورة خريف عام
2016،
وعُرض في
“قمرة
2017″،
ويدور حول مريم، التي أرادت الاستمتاع بليلتها، لكن شيئاً فظيعاً
يحدث معها، ما يضطرّها إلى طلب العدالة من مرتكب الجريمة ضدها.
ويسرد
“طبيعة
الحال”،
الحاصل على منحة في دورة خريف عام
2015،
وعُرض في
“قمرة
2016″،
قصّة ثلاثة أشخاص من أيام الحرب في الجزائر عام
2000،
يواجه كلّ واحد منهم خياراً صعباً في حياته، الأمر الذي أدّى إلى
فقدانهم لمبادئهم الأخلاقية.
بالإضافة إلى هذين الفيلمين، سيعرض
“القطعة
35” (إنتاج
فرنسي/
قطري،
2017)
لإيريك
كارافاكا في
“قسم
العروض الخاصة”،
وهو حصل على منحة في دورة خريف عام
2016:
يحمل
المشاهدين إلى مكامن الشغف عند الإنسان، فالقطعة
35
هي
مكان لم يذكره أيّ من أفراد العائلة من قبل.
إنه
المكان الذي دفنت فيه أخت البطل، التي توفيت وهي في الثالثة من
عمرها فقط.
أما الأفلام التي تعرض في فئة
“العروض
الموازية”،
في قسم
“الشاشة
الصغيرة”،
فهي:
“والي”
(بوركينا
فاسو، فرنسا، قطر
/ 2017)
لبيرني
غولدبلات، و”علي،
معزة وإبراهيم”
(مصر،
الإمارات العربية المتحدة، فرنسا، قطر
/ 2016)
للمصري
شريف البنداري.
حصل فيلم
“والي”
على
منحة في دورة خريف عام
2016،
وشهد عرضه العالمي الأول في
“فئة
الجيل”،
في
“مهرجان
برلين السينمائي
2017”.
تدور
قصته حول المراهق الفرنسي إدي، المتحدّر من بوركينا فاسو، والذي
أرسله والده إلى قريته في بلده.
لكن
الترحيب الذي لقيه لم يكن كما كان يأمل.
أما
“علي،
معزة وإبراهيم”،
الحاصل على منحة في دورة خريف عام
2012،
والذي شارك في
“قمرة
2016″،
ضمن مشاريع قيد التنفيذ، فيروي قصة علي وإبراهيم، وهما شخصان
وحيدان وغريبان، رفضهما مجتمعهما.
وعند
التقاء طريقيهما، يقومان برحلة معاً، ستُغيّر حياتهما.
في قسم
“أسبوعي
المخرجين”
في
المهرجان، يعرض فيلم
“نوثينغوود”
(إنتاج
فرنسي ألماني قطري مشترك،
2017)
لسونيا
كرونلاند.
حصل
الفيلم على منحة في دورة ربيع عام
2017،
وهو فيلم وثائقي حول سليم شاهين، الممثل والمخرج والمنتج الأكثر
شعبية في أفغانستان، الذي يعشق السينما والأفلام، وينتج، دائماً،
أفلاماً حول بلده الذي يعيش حالة حرب، منذ أكثر من
30
عاماً.
بالإضافة إلى ذلك، تمّ اختيار أربعة مشاريع حاصلة
على منح في
“سوق
كانّ للأفلام”،
هي:
“علم”
(إنتاج
فلسطيني فرنسي قطري مشترك،
2017)
لفراس
خوري.
حصل
على منحة في دورة ربيع عام
2015.
و”المترجم”
(إنتاج
سوري أردني فرنسي قطري مشترك،
2017)
لرنا
كزكز وأنس خلف، الذي سيعرض في ورشة
“سيني
فونداسيون”.
و”بركة
العروس”
(إنتاج
لبناني ألماني قطري مشترك،
2017)
لباسم
بريش، الحاصل على منحة في دورة خريف عام
2016،
وشارك في
“قمرة
2017”:
تمّ
اختياره للعرض في قسم
“مصنع
سينما العالم”.
هناك أيضاً:
“ستموت
في العشرين”
(إنتاج
سوداني مصري قطري مشتركن
2017)
لأمجد
أبو العلاء، الحاصل على منحة في دورة ربيع عام
2016،
وشارك في
“قمرة
2017″،
كمشروع في مرحلة التطوير.
سيعرض
في النسخة الأولى من برنامج
“سيني
فيليا باوند”،
بالشراكة مع
“دار
كتاب السيناريو الفرنسي”.
في العام الماضي، حصلت أفلام على دعم من
“مؤسّسة
الدوحة للأفلام”،
في فئات رئيسية، في مهرجان
“كانّ”
السينمائي، منها المسابقة الرسمية، وحصلت على
5
جوائز
رئيسية في مختلف الفئات.
وكجزء
من دور المؤسسة في الترويج لصناعة السينما الناشئة في قطر، على
المسرح الدولي، ستقوم المؤسّسة، مرة أخرى، بتقديم عرض خاص لأفلام
في قسم
“صنع
في قطر”،
في القسم الجديد
“عروض
السوق”،
وفي رُكن الأفلام القصيرة.
####
إيزابيل هوبير أفضل سيدة في
«كان
السينمائي الـ70»
كان ـ
«سينماتوغراف»
قبل انطلاقه غدا الأربعاء، أعلنت لجنة تنظيم مهرجان
كان السينمائي الدولي في بيان لها أن الممثلة الفرنسية الشهيرة
إيزابيل هوبير ستحصد جائزة أفضل سيدة تظهر في فيلم خلال دورة
المهرجان الـ70
لعام2017.
كما أعلن البيان أن جائزة أفضل موهبة شابة ستكون من
نصيب المخرجة والسيناريست المجرية
“ميسلون
حمود”،
ومن المقرر أن يتسلم كل من إيزابيل هوبير وميسلون حمود جوائزهن
خلال عشاء احتفالي بالسيدات العاملات بالسينما يوم
21
مايو
ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائي الدولي.
جدير بالذكر أن هذه هي المرة الثالثة التي تحصل بها
إيزابيل هوبير على جائزة أفضل سيدة تظهر في فيلم من مهرجان كان
السينمائي الدولي.
####
«كان
الـ70»
يشهد الإعلان عن أول مهرجان سينمائي أردني
كان ـ
«سينماتوغراف»
تشهد الدورة الـ70
لمهرجان كان السينمائي التي تنطلق غدا في جنوب فرنسا حتى
28
أيار
(مايو)
الحالى، الإعلان عن أول مهرجان سينمائي أردني، والذي سيحمل هوية
خاصة تختلف عن المهرجانات العربية ويركز على أفلام السينما العربية
إلى جانب العالمية.
ترعى انطلاق الدورة الأولى للمهرجان الأميرة ريم
علي، ومن المقرر اطلاقه في العام
2018،
بتنظيم من الهيئة الملكية للأفلام وشركة ماد سولوشنز ممثلة بمؤسسها
علاء كركوتي الى جانب مدير عام الهيئة الملكية للافلام جورج داوود
ومديرة قسم الإعلام والثقافة في الهيئة الملكية الأردنية ندى
دوماني
.
وتأتي هذه الخطوة بعد سنوات من العمل والتخطيط
الجاد وجهود الهيئة للنهوض بصناعة الأفلام في الاردن من خلال دعم
المخرجين وكتاب السيناريو الأردنيين والعرب، وتقديم أحدث العروض
العالمية والترويج للأردن كموقع تصوير عالمي ووجهة استثنائية
والكثير من الأمور التي أسهمت بتدريب مئات الشباب وتزويدهم بخبرات
وتوفير فرص لهم للتفاعل مع مهارات عالمية.
####
12
فيلماً لمخرجات ومايكل هانكه أبرز المرشحين
للحصول على سعفة
«كان
السينمائي الـ70»
كان ـ
«سينماتوغراف»
تنطلق مساء غدٍ الاربعاء فعاليات مهرجان كان
السينمائي الـ
70
بمشاركة
19
فيلماً
عالمياً في المسابقة الرسمية إلى جانب عدد كبير من الأفلام الطويلة
والقصيرة في بقية فروع المهرجان، من أهمها فيلم
The Beguiled
للمخرجة صوفيا كوبولا والذي يبدو أنه سيكون أبرز الأفلام في
المهرجان، ويقوم ببطولته نيكول كيدمان وكولين فاريل وكريستين
دانست، حيث تدور أحداثه حول تحول حياة سيدات خلال الحرب الأهلية
الأميركية لدى ظهور جنود مصابين.
ويعرض خلال المهرجان هذا العام
49
فيلماً، بينها
12
فيلماً
لمخرجات، ومن بينها فيلم للمخرجة الاسكتلندية لين رامزي حول
الاتجار في البشر باسم
You Were Never Really Here.
ويأتي هذا الفيلم بعد ستة أعوام من عرض فيلمها
We Need to Talk About Kevin
في
مهرجان كان، وبعد
18
عاماً
من عرض فيلمها الأول
Ratcatcher
في كان.
وخلال
هذه الفترة فازت ليني بعدد من الجوائز.
وتتمتع روسيا بحضور دائم نسبياً في عناوين الأخبار
هذه الأيام، لذلك فإنه من المرجح أن يتم التركيز بصورة كبيرة على
فيلم المخرج الروسي اندري زفياجينستيف
Loveless
الذي
تدور قصته حول زوجين مطلقين عليهما أن يعملا معاً للعثور على
ابنهما الضائع.
وكان
الفيلم السابق لزفياجينستيف
Leviathan
قد أثار جدلاً سياسياً بسبب موضوعه الذي يدور حول الفساد.
وبعد عامين من الإشادة بفيلمه
«كارول»
في
المهرجان، يعود المخرج الأميركي تود هاينز لمهرجان كان بفيلم
Wonderstruck
بطولة جوليان مور وميشيل ويليامز، وتدور قصته حول طفلين يعانيان من
إعاقة سمعية في زمنين مختلفين في التاريخ.
وأصبح المخرج اليوناني يورجوس لانثيموس من المخرجين
البارزين في الساحة الفنية، عقب أن أشاد مشاهدو الأفلام في مهرجان
كان بفيلمه السابق
The Lobster
عام
2015،
لذلك فإن هناك آمالاً عريضة معلقة على فيلمه الجديد
The Killing of a Sacred Deer
بطولة كولين فاريل ونيكول كيدمان.
وحتى قبل بدء فعاليات المهرجان الأسبوع المقبل،
يعتبر المخرج مايكل هانكه من أبرز المرشحين للحصول على جوائز
مهرجان كان.
ويحاول
المخرج النمساوي أن يصبح أول مخرج يحصل على جائزة السعفة الذهبية
لثالث مرة وذلك عن فيلمه الجديد الذي يدور حول اللاجئين بعنوان
«النهاية
السعيدة»،
وذلك على الرغم من أن كل من شاهد الفيلم قال إن نهايته بعيدة كل
البعد عن السعادة.
####
اليوم..
انطلاق الدورة الـ70
من مهرجان كان السينمائي
كان ـ
«سينماتوغراف»
تنطلق مساء اليوم الدورة السبعين من مهرجان كان
السينمائي الدولي وسط إجراءات أمنية مشددة، حيث تم خلال هذا العام
دعوة عدد غير مسبوق من النجوم العالميين.
وقد اتخذت السلطات المحلية إجراءات أمنية مكثفة
لحماية نجوم السينما وعشرات آلاف الزوار الذين سيتوافدون على
المدينة من العاملين في مجال السينما والعاشقين للفن السابع، وتشمل
هذه التدابير حشد أعداد كبيرة من قوات الشرطة والدرك والجيش
والقوات البحرية في خليج كان، وفي هذا الصدد قال محافظ منطقة الألب
ماريتيم جورج
ﻓرانسوا
لوكلير إنه لم يسبق نشر هذا الحجم من الإمكانات لتأمين المهرجان.
فيما، قال باتريك ميريس مدير الشرطة، إن مدينة كان
بأكملها تخضع لأعلى مستوى من التأمين حيث تم وضع حواجز خرسانية
لمنع أي هجمات محتملة لدهس المارة وذلك بعد مرور عشرة أشهر على
هجوم نيس الذي خلف
86
قتيلا.
وأضاف إنه سيتم نشر قناصة في المناطق الحساسة
وتشديد إجراءات التفتيش ووضع نظام مضاد للطائرات بدون طيار
وفي إطار العملية التنظيمية للمهرجان، وصل أمس
الثلاثاء، بشارع
“لاكروازيت”
الشهير
على سواحل خليج كان اللازوردية، أعضاء لجنة التحكيم برئاسة المخرج
الإسباني بيدور المودوفار والتي تضم النجم الأمريكي ويل سميث حيث
شاركوا في العشاء التقليدي للجنة التحكيم بفندق
“مارتينيز”،
بينما وصلت أمس الأول الإثنين الممثلة الإيطالية مونيكا بيلوتشى
التي ستقوم بإحياء حفل الافتتاح.
ويشارك في المهرجان هذا العام من الفنانين والنجوم
العالميين كل من روبرت باتيسون، وجواكين فينيكس، وكوليت فاريل،
وجوليان مور، وكيرستن دانست، وإيل فانيتح، والنجمة الاسترالية
نيكول كيدمان، والفرنسية إيزابيلا أوبير.
ويتنافس على جوائز المهرجان، الذي يستمر
12
يوما،
أفلام من
29
دولة،
وقد تم اختيار فيلم
“أشباح
إسماعيل”،
للمخرج الفرنسي آرنو دبلشات ليكون فيلم الافتتاح.
وتمثل المنطقة العربية في هذا المهرجان ثلاث دول،
حيث تشارك تونس والجزائر في مسابقة
“نظرة
ما”،
وهي إحدى المسابقات الرسمية للمهرجان وهي المسابقة التي تعرض فيها
الأعمال التي تقدم وجهة نظر فريدة من نوعها، ويتنافس فيها فيلمان
هما
“على
كف عفريت”،
للتونسية كوثر بن هنية، و”طبيعة
الوقت”،
للجزائري كريم موساوي، ويترأس لجنة تحكيم المسابقة الممثلة
الأمريكية أوما ثورمان، وتضم اللجنة المخرج المصري محمد دياب.
فيما تشارك فلسطين في مسابقة الأفلام القصيرة من
خلال الفيلم الفلسطيني الدنماركي
“رجل
يغرق”،
للمخرج مهدى فليفل ويعرض الفيلم معاناة الفلسطينيين من صعوبة
الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية.
####
«علي
معزة وإبراهيم»
يتنافس مع
7
أفلام في عروض
«كان
السينمائي»
للناشئين
القاهرة ـ
«سينماتوغراف»
ينافس فيلم علي معزة وإبراهيم للمخرج شريف البنداري
في مسابقة عروض كان للناشئين
(Cannes Ecrans Juniors)
مع
7
أفلام
أخرى من مختلف أنحاء العالم، والتي تحدث بالتزامن مع مهرجان كان
السينمائي
(من
17
إلى
28
مايو
–
أيار)،
وتهتم هذه المسابقة بسينما الشباب، ويتراوح أعمار لجنة تحكيمها بين
13
إلى
15
سنة،
وهم طلاب بمدرسة جيرارد فيليب في مدينة كان، وقد اختارت المسابقة
عرض الأفلام التي تشجع على التفكير وتعيد تقديم حضارة بلد إنتاج
الفيلم بشكل جديد.
وفي الوقت نفسه سيتم عرض الفيلم ضمن عروض سوق
الفيلم بـمهرجان كان السينمائي يوم السبت
20
مايو
–
أيار
في الثانية عشرة ظهراً بتوقيت فرنسا
(غرينتش
+2).
ويحكي فيلم علي معزة وإبراهيم قصة حب عجيبة يعيشها
الشاب علي في إحدى المناطق الشعبية المهمشة، حيث ينطلق في رحلة
بأنحاء مصر بتوصية من معالج روحاني، بصحبة إبراهيم الذي يصل لحافة
الجنون بسبب أصوات غريبة لا يسمعها غيره، ليكتشف الاثنان،
وأهل
المنطقة كلها، المغزى الحقيقي لكل ما مر بهما من أحداث غريبة.
ومن خلال الفيلم ينطلق اثنان من الممثلين الشباب:
علي
صبحي
(عين
شمس
– 2009)
وأحمد
مجدي
(باب
الوداع
– 2014)،
بالاشتراك مع الفنانة سلوى محمد علي والنجمة ناهد السباعي.
علي معزة وإبراهيم هو أول فيلم روائي طويل للمخرج
شريف البنداري وانطلق في عرضه العالمي الأول في الدورة الأخيرة
منمهرجان دبي السينمائي الدولي حيث نافس في مسابقة المهر الطويل
وحصل بطله علي
صبحي
على جائزة أفضل ممثل، بينما كان عرضه الأول خارج العالم العربي من
خلال مهرجان أفلام الحب
في
بلجيكا، وشارك أيضاً في الدورة الـ
19
من سوق
موعد مع السينما الفرنسية
(Rendez-Vous with French Cinema in Paris)
خلال
شهر يناير-
كانون
الأول، وقدشارك الفيلم مؤخراً في أسبوع آفاق السينمائي بمدينة طنجة
بالمغرب، ونافس أيضاً في مسابقة الأفلام الطويلة بـمهرجان شرم
الشيخ للسينما العربية والأوروبية، كما قد نال
3
جوائز
خلال مشاركته كمشروع في ورشة فاينال كات فينسيا ضمن فعاليات مهرجان
فينيسيا السينمائي الدولي.
الفيلم من إخراج شريف البنداري وتأليف أحمد عامر عن
قصة سينمائية لـإبراهيم البطوط وإنتاج شركة فيلم كلينك للمنتج محمد
حفظي
مع
ترانزيت فيلمز للمنتج حسام علوان وشركة
Arizona Productions
بفرنسا، ومنتج مساعد دانيل زيسكيند، وهو توزيع مشترك في أنحاء
العالم العربي لشركتي
MAD Solutions
وفيلم كلينك لتوزيع الأفلام المستقلة
(FCID)،
فيما يتولي وكيل المبيعات
Loco Films
الفرنسي توزيع الفيلم عالمياً. |