وفاة المخرج البريطاني كين راسل عن عمر ناهز 84 عاماً |
28.11.2011 |
|
|
دبي - العربية.نت : غيَّب الموت المخرج البريطاني المعروف كين
راسل عن عمر ناهز 84 عاما، والمعروف بصاحب فيلم "نساء عاشقات"
الذي تم ترشيحه لجائزة الأوسكار عام 1969.
وقال ابنه أليكس إن والده توفي في المستشفى الذي كان يرقد فيه
أثناء نومه يوم أمس، وفقا لما نشر في موقع شبكة "بي بي سي"
البريطانية اليوم الاثنين.
ومن بين الأفلام التي أخرجها وأثارت جدلا فيلم الدراما الدينية
"الشياطين" عام 1971 بسبب كثرة مشاهد العنف فيه، كما أخرج
أوبرا موسيقى الروك "تومي" عام 1975.
وامتدح المخرج البريطاني مايكل وينر راسل وقال إنه قدم الكثير
للسينما البريطانية. |
|
|
|
|
|
أول مسلسل عربى فى مهرجان دولى للسينما |
27.11.2011 |
|
|
أكتوبر المصرية / فاطمة علي: لأول مرة فى تاريخ المهرجانات
السينمائية العالمية، سيعرض مهرجان روتردام السينمائى الدولى
الذى يقام فى هولندا نهاية شهر يناير المقبل حلقة من مسلسل
الرعب والتشويق «أبواب الخوف»، الذى قام ببطولته النجم عمرو
واكد وإخراج أحمد خالد وإنتاج شركة الكرمة.
وقال المخرج أحمد خالد إن إدارة المهرجان من خلال ممثليها فى
الشرق الأوسط طلبت التعرف على التجربة كونها الأولى فى تاريخ
الدراما العربية، وبسبب عدم وجود مسابقة خاصة للأعمال
الدرامية، تم الاتفاق على عرض حلقة واحدة من المسلسل على هامش
المهرجان وهى الحلقة الرابعة وعنوانها «النداهة»، وذلك فى
الدورة الحادية والأربعين والتى تبدأ فى الخامس والعشرين من
شهر يناير المقبل حتى الخامس من شهر فبراير 2012. |
|
|
|
|
|
«الألمانى» يجمع رندا ورمضان لثالث مرة |
27.11.2011 |
|
|
أكتوبر المصرية / فاطمة علي: تعيش الفنانه راندا البحيرى حالة
نشاط فنى مكثف، حيث بدأت تصوير دورها فى فيلم «الألمانى»، قصة
وإخراج علاء الشريف، وتدور أحداثه حول حياة البلطجية والجرائم
التى يرتكبونها، والدوافع وراءها.
والفيلم يقوم ببطولته فى دور بلطجى شهير باسم « الألمانى»
الفنان الشاب الأسمر محمدرمضان، فى ثالث تعاون بينه وبين راندا،
بعد فيلم «هى واحدة»، ومسرحية «فيه إيه يا مصر».
من ناحية أخرى، تعيش راندا حالة من السعادة، بعد قرار وزير
الثقافة بسفر المسرحية فى جولة بمحافظات الصعيد، وبعدها تسافر
المسرحية للعرض فى السودان ولبنان. المسرحية، بعد أن حققت
نجاحا كبيرا عند عرضها فى مصر، وأشاد بها الكثيرون.
كما تنتظر راندا البحيرى، التى يناديها أصدقاؤها فى الوسط
الفنى الآن بأم ياسين، احتفاء بأول مولود لها، عرض فيلم «هى
واحدة»، فى إجازة منتصف العام الدراسى. |
|
|
|
|
|
كوبولا نادم على إصدار جزأين إضافيين من العرّاب |
23.11.2011 |
|
|
(واشنطن – يو بي آي) : عبّر المخرج الأميركي فرانسيس فورد
كوبولا، صاحب فيلم (العرّاب)، عن ندمه لأن الفيلم جاء على
ثلاثة أجزاء، رغم أن الجزء الثاني فاز بجائزة أوسكار عن أفضل
فيلم.
وأجاب كوبولا، في رد على سؤال لموقع «تي أم زي» الأميركي، عما
إذا كان يفكر في إصدار جزء رابع من «العراب»، بقوله: «كلا، كان
يجب أن يكون هناك جزء واحد فقط».
ولكن المخرج لم يوضح لماذا يعتقد أنه لم يكن عليه إخراج جزأين
إضافيين من الفيلم، علماً أن «العراب الجزء الثاني» الذي صدر
عام 1974 نال 6 جوائز أوسكار، ولكن «العراب الجزء الثالث»
الصادر عام 1990 أثار انتقادات واسعة.
ويستند الفيلم إلى روايات للكاتب ماريو بوزو، وأدى أدوار
البطولة فيه مارلون براندو وآل باتشينو وروبرت دينيرو وجيمس
كان وروبرت دوفال وديان كيتون وتاليا شاير. |
|
|
|
|
|
رحيل الساحر “أوز” عن 93 عاما |
21.11.2011 |
|
|
توفي الممثل الأمريكي كارل سلوفر عن عمر يناهز 93 عاماً، وهو
معروف بتجسيد دور “الساحر أوز” في فيلم “مونشكين” عام ،1939
وهو فيلم كلاسيكي .
وسلوفر “الضئيل الجسد” أدى العديد من الادوار في السينما
العالمية وفاز بجائزة الأوسكار .
وذكر جون فريكي مؤلف كتاب “مئة عام ساحراً” ان سلوفر كان
عبقرياً ومثلاً، وفي حقبة الثمانينات حاز شهرة كبيرة، ووجد
جيلاً جديداً من المعجبين . يشار إلى أن الممثل سلوفر كان ضمن
فريق عزف ضعيف المستوى غير أن عزفه كان رائعاً . |
|
|
|
|
|
احتجاج المحافظين على فيلم حول مارغريت تاتشر |
20.11.2011 |
|
|
إيلاف / عبدالاله مجيد : حمل رئيس حزب المحافظين السابق نورمان
تبيت بشدة على فيلم السيدة الحديدية بطولة ميرل ستريب الذي
يصور حياة رئيسة الوزراء البريطانية السابقة مارغريت ثاتشر
ورئيسته لمدة ست سنوات.
وكتب تبيت الذي كان وزير التجارة والصناعة في حكومة ثاتشر إبان
الثمانينات، يقول في صحيفة الديلي تلغراف انه لم يتعرف في
الفيلم على المرأة التي خدم بقيادتها من 1981 الى 1987. كما
ابدى استغرابه لأن مخرجة الفيلم فيليدا لويد وكاتبة السيناريو
آبي مورغان لم تتصلا به من باب البحث للاطلاع على خبرة عمله مع
ثاتشر.
وكتب تبيت انه كان يتوقع ممن يُقدِم على انتاج عمل سينمائي
يروي سيرة حياة مثل هذه الشخصية المرموقة في اواخر القرن
العشرين أن يسعى باحثوه الى رأي اولئك الذين كانوا أقرب
الأشخاص اليها في تلك السنوات.
واضاف تبيت انه لا يعرف بمن اتصل صانعو فيلم ميرل ستريب، ربما
بوزراء سابقين مثل مايكل هسلتاين أو جيفري هاو لكنهم "لم
يتصلوا بي بكل تأكيد".
وقال تبيت ان السيدة الحديدية التي عرفها كانت صلبة وقوية
العزيمة ولكنها ليست "المرأة نصف الهستيرية وشديدة الانفعال
والافتعال مثلما صورتها ميرل ستريب".
وكان الناقد السينمائي لصحيفة الديلي تلغراف نفسها ديفيد غريتن
كتب في مراجعة سابقة ان فيلم السيدة الحديدية "متوازن وفي
مقاطع طويلة متعاطف مع موضوعه". وأثنى على أداء ستريب قائلا ان
من الصعب ان يتصور ممثلة أخرى تجيد الدور كما اجادته.
|
|
|
|
|
|
ميريل ستريب: مارغريت تاتشر أكبر دور في
حياتي |
17.11.2011 |
|
|
(رويترز(
: كشفت النجمة ميريل
ستريب عن ملصق إعلاني في لندن يروج لفيلهما الجديد الذي تلعب
فيه دور رئيسة الوزراء البريطانية السابقة مارغريت تاتشر، والذي وصفه رأي نقدي مبكر
بأنه «رائع».
ومع الإعلان عن تفاصيل الفيلم قبل أكثر من عام، نقلت الصحافة عن
أبناء تاتشر قولهم إنهم
«فزعوا»
من الفكرة.
وأثيرت تساؤلات أيضا حول فكرة أن تؤدي ستريب وهي أميركية دور
تاتشر التي تعرف بالمرأة الحديدية، وهي من أبرز الشخصيات في
تاريخ السياسة البريطانية.
ويبدأ عرض الفيلم وهو بعنوان «المرأة الحديدية» في السادس من
كانون
الثاني، وتظهر فيه ستريب في دور تاتشر وهي تتأمل فترات الصعود
والهبوط في مشوارها السياسي، والثمن الشخصي الذي دفعته نظير السلطة.
وحضرت ستريب جلسة تصوير بجوار
مبنى البرلمان البريطاني، وانضمت إليها مخرجة الفيلم فيليدا
لويد، التي أخرجت
لستريب من قبل الفيلم الموسيقي الشهير «ماما ميا».
وقالت ستريب (62 عاما) التي
فازت بجائزتي أوسكار وتعتبر من أهم نجمات هوليوود لصحيفة «ديلي
ميل»، إن أداء شخصية تاتشر هو أكبر دور في حياتها.
ويرجح أن يصبح الفيلم مثار حديث الإعلام في
الأسابيع المقبلة في بريطانيا حيث تنقسم آراء البريطانيين حول
تاتشر بين من يحترمها ومن يهاجمها. |
|
|
|
|
|
فاتن حمامة تعلن اعتزال الفن.. وتؤكد: لم أعد أتحمل مشقة العمل |
16.11.2011 |
|
|
البديل المصرية / صفاء عبد الرازق: أعلنت الفنانة فاتن حمامة
اعتزالها للفن بصورة نهائية, وقالت في حوار لمجلة الإذاعة
والتلفزيون :”بصراحة شديدة صعب جدا أرجع مرة أخرى إلى التمثيل
لأني لا أقدر أن أتحمل مشقة العمل حاليا لأن العمل الفني يتطلب
مجهوداً بالساعات وهو أمر ليس بالسهل بل موضوع شاق ولذلك قررت
الابتعاد .
وحول السجال السياسي الحال والانتخابات الرئاسية, قالت فاتن
أعتقد أن محمد البرادعى هو شخص مناسب من وجهة نظرى للفترة
المقبلة لان مواقفه معروفة خصوصا ضد أمريكا وكانت له جولات
خارجية معروفة وله خبرة دولية ويجيد التعامل مع ملفات خطيرة قد
تظهر خلال الفترة القادمة.. كما انه شخص متزن وعنده مرونة وهذا
لا ينقص من قيمته الآخرين .
ووجهت حمامة نصيحة إلى الشعب قالت فيها:”أنا كل اللى عاوزة
أقوله ياريت نمشى العجلة شوية علشان البلد ترجع تقف على رجيلها
من تانى , وأعتقد ان الطلب سهل بس ياريت كل واحد يعمل اللى
عليه” .
وأضافت أنا مش سياسية كما أنني بعيدة عن الأحداث , ولكن كل ما
أريد قوله انه من الأفضل لنا أن نعطى الناس فرصة يشتغلوا
وياريت إحنا كمان نشتغل. |
|
|
|
|
|
فاتن حمامة توافق على تسجيل سيرتها الذاتية مقابل ١٠ ملايين
جنيه |
14.11.2011 |
|
|
التحرير المصرية / محمد حسين : سيدة الشاشة العربية سوف تحكى،
وتلملم أوراقها القديمة، وتضع قصاصات الجرائد بعضها بجوار
البعض، ثم تذهب إلى ألبوم الصور الأبيض والأسود. تسترجع ذكريات
زمن الخمسينيات والستينيات.. وأعوام أخرى. أخيرا تفاصيل أكثر
من سبعين عاما من السينما ومن الحياة سوف تكون بين يدى جمهور
فاتن حمامة.
الحلم سوف يتحقق بعد أن وافقت فاتن حمامة بشكل مبدئى على أن
تقوم بتسجيل سيرتها الذاتية لصالح إحدى جهات الإنتاج الخاصة،
حيث اتفقت الشركة مع فاتن حمامة على تسجيل جميع مراحل حياتها
فى حلقات تليفزيونية مقابل ١٠ ملايين جنيه، فاتن حمامة «98
عملا» تلقت خلال السنوات الماضية عشرات العروض من محطات فضائية
وشركات إنتاج لتقديم سيرتها الذاتية، ولكنها كانت ترفض، وأخيرا
أبدت ترحيبا بالعرض الأخير.
حيث دخلت فى مفاوضات مع الجهة صاحبة العرض منذ أكثر من شهر،
الآن تبدو سيدة السينما مرتبكة بعض الشىء، تحاول أن تعرف من
أين ستبدأ؟ وكيف ستنهى الحديث عن مسيرتها غير التقليدية؟ كما
أصرت أن تختار هى مخرج الحلقات بنفسها، وسوف تقوم الشركة
بتسويق الحلقات لعدد من المحطات الفضائية التى يتم الاتفاق
معها فى الوقت الحالى، حيث أبدت أكثر من قناة رغبتها فى شراء
الحلقات لتنفرد بعرضها أولا. |
|
|
|
|
|
جوائز الاوسكار تنتقل الى لندن لتكريم فانيسيا ريدجريف |
14.11.2011 |
|
|
لندن (رويترز) – انتقلت جائزة الاوسكار الى لندن مساء الاحد
حين كرمت الاكاديمية الامريكية للعلوم والفنون السينمائية التي
تمنح الجائزة الممثلة البريطانية فانيسيا ريدجريف في أول تكريم
من نوعه يجري في أوروبا.
وقدم الكاتب المسرحي البريطاني ديفيد هير الحفل في دار سينما
بوسط لندن وشارك نجوم من بينهم ميريل ستريب ورالف فينس وجيمس
ايرل جونز في تكريم ريدجريف التي تمتد مسيرتها المسرحية
والسينمائية لاكثر من 50 عاما.
وقال هير في بيان "أينما ذهبت في أنحاء العالم.. يعرف الناس
فانيسيا ريدجريف ويكنون لها الاعجاب."
وأضاف "ليس هناك كثيرون تألقوا في تاريخ السينما لمدة 50 عاما
لكن توجد هنا واحدة من بينهم."
وأعد هير ثلاثة مقاطع سينمائية لاستعراض أعمال النجمة
البريطانية المخضرمة.
وولدت ريدجريف (74 عاما) التي تشارك حاليا في مسرحية (سائق
السيدة ديزي)
Driving Miss Daisy
التي تعرض في لندن في أسرة فنية ذائعة الصيت وبدأت العمل في
المسرح في أواخر الخمسينيات.
وسرعان ما انتقلت الى عالم السينما ورشحت للاوسكار ست مرات كان
أولها عن دورها في فيلم (مورجان)
Morgan
عام 1966.
وفازت بالجائزة مرة واحدة كأفضل ممثلة مساعدة عن دورها في فيلم
(جوليا)
Julia
وأثارت الجدل وهي تلقي كلمة عند استلام الجائزة اذ هاجمت "حفنة
من السفاحين الصهاينة" اعترضوا على مشاركتها في فيلم وثائقي
مؤيد للفلسطينيين.
وعلاوة على الاوسكار حصلت ريدجريف على جوائز أوليفر وتوني
وايمي ورابطة المنتجين الامريكيين (جيلد) فضلا عن جوائز من
مهرجان كان السينمائي. |
|
|
|
|
|
١٨
فيلماً «رسوم متحركة» تتنافس على أوسكار ٢٠١٢ |
12.11.2011 |
|
|
المصري اليوم / ريهام جودة: يدخل ١٨ فيلماً «رسوم متحركة» هذا
العام سباق جوائز أوسكار أفضل فيلم رسوم متحركة والمقرر عقده
فى حفل كبير لتوزيع جوائز الأوسكار فى فبراير ٢٠١٢، وهو الرقم
الأضخم بالنسبة لهذه النوعية من الأفلام بعد مشاركة ٢٠ فيلما
فى المنافسة قبل عامين.
ومن أبرز الأفلام المتنافسة فى أوسكار ٢٠١٢ «المريخ يريد
أمهات» و«ألفين والسناجب ٢»، و«مغامرات تان تان»، و«الأقدام
السعيدة ٢» الذى حصل جزؤه الأول على أوسكار أفضل فيلم رسوم
متحركة عام ٢٠٠٧، إلى جانب «بوس فى البوط»، الذى يتصدر شباك
التذاكر فى أمريكا الشمالية حالياً محققا ٧٥ مليون دولار حتى
الآن، و«قصة لعبة ٣» و«السيارات ٢» و«رانجو»، و«جونوميو
وجولييت» و«كريسماس آرثر» و«كونغ فو باندا ٢».
وتعد أفلام الرسوم المتحركة أعمالا جذابة فى هوليوود، حيث
تحقق نجاحاً فنياً كبيراً، بسبب جودة استخدام أحدث المؤثرات
الصوتية والبصرية المبهرة، إلى جانب تقنية ثلاثية الأبعاد ٣D،
كما تعتمد على أصوات المشاهير من نجوم السينما. |
|
|
|
|
|
عرض "فيلم 18 يوم فى مصر" ضمن فعاليات مهرجان سينما الحقيقة
الإيرانى |
11.11.2011 |
|
|
اليوم السابع المصرية / على الكشوطى : يشارك فيلم" ١٨ يوم فى
مصر" فى إيران بمهرجان سينما الحقيقة، ومن جانبهما صرح
الشقيقان المخرج أحمد صلاح سونى والمخرج رمضان صلاح سونى مخرجا
الفيلم، أن الفيلم تم عرضه فى أول أيام الافتتاح داخل سينما
"الحقيقة" بحضور عدد كبير من الجمهور وسط إشادة رئيس نقابة
النقاد الإيرانيين ومجموعة كبيرة من النقاد إيرانيين، كما قام
المخرجان بعمل ندوة للفيلم أدارها رئيس نقابة النقاد
الإيرانيين وشهدت الندوة حضوراً مكثفاً من القنوات الإيرانية
والوكالات الأجنبية وعلى رأسها القناة الإيرانية " برس تى فى"
كما أقيم عرض آخر للفيلم داخل سينما فلسطين بإيران أمس الجمعة.
فيلم 18 يوم فى مصر، يروى قصة 18 يوما فى مصر ويركز على أحداث
الثورة المصرية من يوم 25 يناير و28 يناير، وأيام ما قبل
التنحى، وشارك فى الفيلم كضيوف، المخرج على بدرخان ومحمد أبو
سيف والفنانة نهى العمروسى ومهندس الديكور فوزى العوامرى
والمونتيرة ولاء سعدة.
وسبق وأن فاز بالجائزة الذهبية الأولى من مهرجان رويش
السنيمائى فى قسم المسابقة لأفلام "الصحوة الإسلامية" والذى
أقيم فى مدينة مشهد فى إيران. |
|
|
|
|
|
"أنا والأجندة" يفوز بالجائزة الفضية لمهرجان إيران الدولى |
11.11.2011 |
|
|
اليوم السابع المصرية / محمود التركى : فاز الفيلم المصرى "أنا
والأجندة" بالجائزة الفضية لمهرجان إيران الدولى للسينما
الوثائقية، لتصبح الجائزة الثانية التى يحصل عليها الفيلم بعد
أن فاز فى شهر أكتوبر الماضى بشهادة تقدير من مهرجان
الإسكندرية السينمائى لدول حوض البحر المتوسط، كما شارك
بمهرجان مالمو للفيلم العربى فى السويد.
ويسخر الفيلم من الاتهامات التى رددها مسئولون كبار فى الدولة
للشباب المشارك بثورة 25 يناير، والتى تزعم وجود أجندات أجنبية
خاصة بهؤلاء الشباب، وأن حقيقة الأمر هو أن هؤلاء الشباب
شاركوا بالثورة لأنهم يبحثون عن الكرامة والحرية والعدالة
الاجتماعية، ومحاسبة الفاسدين، وهذه هى الأجندة الحقيقة وراء
تظاهر شباب 25 يناير.
تم تصوير الفيلم أثناء ثورة 25 يناير، ويظهر به أفراد من شباب
الثورة ليس لهم أى نشاط سياسى، ومن فئات اجتماعية مختلفة، وليس
لهم أى أجندات دولية لإسقاط نظام الحكم، منهم الدكتور رامى
طبيب الأسنان، وزوجته الدكتورة نيهار، حيث يسكنون المعادى ولا
يعانون من مشاكل بعينها، ولكن الأجندة الخاصة بهم هى الفساد
الذى استفحل فى مصر، والفيلم من إخراج نيفين شلبى. |
|
|
|