|
|
|
|
ريدلى سكوت يسعى لإنقاذ الجنس البشرى فى فيلم بروميثيوس |
15.01.2012 |
|
|
اليوم السابع / دينا الأجهورى : أطلقت شركة فوكس للقرن العشرين
المقدمة الإعلانية لفيلم بروميثيوس: بداية اللغز
Prometheus،
مع معلومات حول قصة الفيلم الذى حظى بضجة كبيرة منذ الإعلان
عنه، باعتباره تكملة لنجاح فيلم
Alien
فى عام 1979، الفيلم يعتبر مستقلاً وليس جزءاً من السلسلة،
ولكن تمتد جذوره لهذه السلسلة الشهيرة.
يروى الفيلم قصة فريق من المستكشفين نجحوا فى اكتشاف دليل على
أصل الجنس البشرى على الأرض، مما يؤدى بهم إلى رحلة مثيرة إلى
أحلك أركان الكون، وهناك عليهم خوض معركة مرعبة لإنقاذ مستقبل
الجنس البشري.
ريدلى سكوت مخرج الأفلام الكلاسيكية الحديثة
Gladiator
وThelma
and
Louise،
ومخرج إثنين من أهم أفلام الخيال العلمى
Alien
وBladeRunner،
يعود فى فيلم بروميثيوس: بداية اللغز إلى نوعه المفضل من
الأفلام حيث يخلق مجموعة من الأساطير الغريبة التى تذكر
الجمهور بأعماله السابقة حيث يسير فى نفس الطريق ولكن مع طابع
مختلف، الفيلم تم تصويره وسيعرض بتقنية الثلاثى الأبعاد، وبناء
على تلك التجربة أعلن ريدلى سكوت أنه لن يعمل بدون خاصية
الثلاثى الأبعاد مرة أخرى.
فيلم بروميثيوس: بداية اللغز بطولة شارليز ثيرون، نعومى ريباس،
ميكل فاسبيندير وإدريس ألبا، ومن المتوقع عرض الفيلم خلال عام
2012 فى مصر بواسطة شركة يونايتد موشن بيكتشرز، كبرى شركات
توزيع الأفلام السينمائية فى العالم العربى والوكيل الرسمى
سينمائيا لشركتى فوكس للقرن العشرين ووارنر بروس الأمريكيتين
فى مصر. |
|
|
|
|
|
ألفت عمر: أرفض بشكل قاطع فرض أى قيود على حرية الإبداع |
15.01.2012 |
|
|
اليوم السابع / دينا الأجهورى : شاركت الفنانة ألفت عمر فى
الاجتماع الأول لجبهة الدفاع عن حرية الإبداع والذى أقيم
بنقابة الصحفيين أمس، وتضامنت ألفت مع مجموعة كبيرة من
الفنانين الذين نادوا بحرية الإبداع وعدم فرض أى قيود تحد من
انطلاقها.
وقالت ألفت: "أرفض بشكل قاطع فرض أى قيود على حرية الإبداع لأن
العملية الإبداعية لا يمكن أن تزدهر وتنطلق فى ظل القمع وكبت
الحريات، فالمبدع الحقيقى يحتاج إلى مناخ من الحرية الحقيقية
التى تكفل له الانطلاق وتقديم أفكار رائعة تساهم فى ازدهار
صناعة الفن على كافة مستوياتها بما يساهم فى رسم صورة حضارية
عن مصر وثقافتها وفنها".
ورغم تبنى ألفت عمر لحرية الإبداع بشكل مطلق إلا أنها قالت
أنها ترحب تماما بالعمل مع الإخوان المسلمين، خاصة أنها طوال
مشوارها الفنى عرفت بأنها فنانة ملتزمة ترفض تقديم أى مشاهد
ابتذال أو إثارة، كما رحبت ألفت بمساعى الإخوان فى الدخول إلى
مجال الإنتاج الفنى.
وأكدت أنها لا تحاول مسك العصا من المنتصف بل أنها تحترم كل
الاتجاهات الإنتاجية وعلى استعداد تام للمشاركة فى أى عمل فنى
مهما كانت الجهة المنتجة له طالما أن هذا العمل يحترم عقلية
الجمهور، ويساهم فى ازدهار صناعة الفن التى تحتاج إلى تضافر كل
الجهود للنهوض بها.
وأبدت ألفت إعجابها الشديد بقصيدة الشاعر جمال بخيت "دين
أبويا" وبكلمة الفنان محمود حميدة التى قال فيها أن لا يصح أن
نناقش اليوم قضية حرية الإبداع بعد المكانة الكبيرة والريادة
التى حققتها مصر فى عالم الفن والإبداع بكافة أشكاله. |
|
|
|
|
|
"أغاني الحرية".. وثائقي مهرب عن الثورة السورية |
15.01.2012 |
|
|
الجزيرة الوثائقية : إلى روح "إبراهيم القاشوش" أقدم قراءة
للفيلم الوثائقي أغاني الحرية ... حول السلمية بين مفكرين سوريين
وغربيين....
بدأ العديد من المخرجين الوثائقيين السوريين في إنتاج أفلام عن
الثورة السورية، وبسبب
صعوبة دخول الأراضي السورية لصناعة فيلم يوثق ما يحدث في سورية
فإن الكثيرين حاولوا صنع الأفلام من الحدود عن طريق شهود العيان اللاجئين، لكن خرج
فيلم أغاني الحرية
حول السلمية بين مفكرين سوريين وغربيين ليكسر التقليدية التي
اتجه لها العديد من
المخرجين ليقدم فيلماً مهربا باسم المتظاهرين السوريين يقدم
آراء مفكرين غربيين ومفكرة سورية حول التظاهر السلمي. يبدأ الفيلم ليقدم لك مقولة
"إذا كنت تعتقد أن
المقاومة السلمية سننجح فأنت مُحق"، ويتخلل الفيلم مقاطع من
هتافات المتظاهرين حاول المخرج المجهول الهوية كسر حاجز النمطية في العرض والاكتفاء
بالمقابلات التي ضمت
أسماء ذات وزن كبير على الساحة الثقافية والإعلامية، فالتقى
المخرج مع "نعوم
تشومكي" وهو فيلسوف ولغوي أميركي وناشط سياسي معروف بمعاداته
للسياسات الأمريكية الخارجية، حيث قدم الفيلم خلفية عن كل ضيف مبنية على مقابلات
سابقة له في التلفزيون
الأمريكية أو محاضرات علمية فنجح الفيلم من حيث الشكل في إثراء
الحالة المعلوماتية
للمشاهد مع تقديم شرح مفصل عن السلمية لرسم المعالم الحقيقية
للثورة السورية بأسلوب واقعي وموضوعي. وابتعد الفيلم عن التحريض التعبوي ولم يعرض ما
يجب أن يقوم به
المتظاهرون بل قدم شرحا لما يقوم به المتظاهرون عن طريق شهادات
الضيوف، سلط الفيلم
الضوء على موقف حزب الله من الثورة السورية واعتبر الباحث
الأمريكي نورمان فينيكلستين أن الحزب ارتكب خطأ تاريخيا بعدم الوقوف بجانب
الشعب السوري على الرغم
من أنة وقف بجانب الشعب المصري والتونسي والبحريني.
وقدم الفيلم رأي
الإعلامية الأمريكية إيمي غودمان حول عدم جدوى منع السلطات
السورية للصحفيين
الأجانب من الدخول إلى سورية وحذرت النظام السوري أنه لا
يستطيع جيشه منع المتظاهرين من نقل ما يحدث إلى العالم.
وتم توجيه سؤال افتراضي في الجزء الأخير
من الفيلم للباحثة الجامعية الأمريكية "إيريكا شينويث"وهو
"ماذا ستفعلين لو كنتِ بشار الأسد" وأجابت "سأتبع طريقة فرّق تسد" ربما جاءت هذه
الإجابة تحذيرية
للمتظاهرين لأنه ربما حسب قراءة الباحثة الأمريكية شينويث
يتبعها النظام السوري
حالياً للقضاء على حالة التظاهر.
ولم تكن أغاني الحرية المُسمى الفيلم بها أو
الهتافات سوى استراحة بسيطة بين مقابلة ومقابلة لذلك ربما
نراها من ناحية حركية فنية ناجحة للمخرج في جذب الجمهور وتقديم الثورة أو التظاهرة
السورية أن سلاحها
الوحيد هو صوت الأغاني والهتافات.
ويسجل على الفيلم أن عنوانه الفرعي هو حول
السلمية بين مفكرين سوريين و غربيين إلا أننا لم نشاهد المفكر
السوري سوى في بداية الفيلم من خلال ظهور رزان زيتونة الناشطة السورية. ومن
الناحية الفنية الفيلم اتبع
البساطة في عملية الإخراج لم يكون هدف المخرج التأثير على
الجمهور من خلال الصورة
إنما من خلال المضمون فلم يعرض صورا للتعذيب ولا لصور للمنازل
المُهدمة إنما عرض صورا من المظاهرات وما تضمها من هتافات. |
|
|
|
|
|
الغزولى على وشك الانتهاء من "أيام التحرير" |
15.01.2012 |
|
|
الجزيرة الوثائقية - خاص : يقوم الكاتب
"
بلال فضل" بكتابة التعليق لفيلم " أيام التحرير" للمخرج
التسجيلى الكبير د.على الغزولى والذى صور فيه بنفسه أحداث ثورة 25 يناير منذ يومها
الأول وحتى 12 فبراير
مع احتفال الشعب المصرى بتنحى الرئيس ونجاحهم فى إسقاط النظام.
تطل البناية التى
يسكن بها المخرج على ميدان عبد المنعم رياض ومن نافذته شاهد
وصوّر مظاهرات الثوار وحريق الحزب الوطنى، اعتصام الثوار بميدان التحرير، وهجمة
مؤيدى مبارك المأجورين
عليهم من ناحية ميدان عبد المنعم رياض، وكأنه قدر بطل حرب 1973
أن يكون تمثاله جزءا
من أيقونة الثورة.
تجرى
أعمال المونتاج على قدم وساق ليكون الفيلم جاهزا في
احتفالات الثورة الممتدة من 17 يناير وحتى منتصف فبراير،
المونتاج يقوم به كل من
المونتير أحمد متولى والمونتيرة صفاء الليثى، ويضع موسيقى
الفيلم الموسيقار منير الوسيمى نقيب الموسيقيين الأسبق. يعمل المخرج الكبير هاشم
النحاس مستشارا للمخرج
وهما من جيل واحد، إذ يفضل الغزولى الاستعانة بآراء مختصين فى
كل أعماله، كما يقوم
الناقد على أبو شادى بدور المنتج الفنى للفيلم الذى تنتجه
وزارة الثقافة من خلال صندوق التنمية الثقافية.
|
|
|
|
|
|
وزير
الثقافة في مصر:
تأجيل مهرجان وإحياء لجان |
06.01.2012 |
|
|
أوضح
وزير الثقافة المصري الدكتور شاكر عبدالحميد، أن الفترة
المقبلة
ستشهد تأجيل بعض الفعاليات الثقافية، مثل مهرجان السينما (إنما
ليس إلغاؤه)، مشيراً إلى أن من المقرر أن يتم قريباً الإعلان عن صندوق لإنقاذ
السينما المصرية وسيتم
التفاوض مع الحكومة لطلب الدعم.
وأعلن الوزير عن افتتاح مسرح الهناجر قريباً، مشيراً إلى أن من
المقرر تشكيل لجان المجلس الأعلى للثقافة في الأسبوع المقبل، وذلك قبل إقامة
احتفالية كبرى
بالذكرى الأولى لثورة 25 كانون الثاني (يناير) وإقامة مؤتمر عن
نجيب محفوظ وآخر
للثقافة والمثقفين في نيسان (أبريل) المقبل. |
|
|
|
|
|
مهرجان القاهرة لسينما الأطفال يلاحق المتغيّرات |
06.01.2012 |
|
|
أعلنت
اللجنة المنظمة لمهرجان القاهرة الدولي لسينما الأطفال عن
انطلاق
فعاليات الدورة الحادية والعشرين للمهرجان في آذار (مارس) 2012
برئاسة رئيس المركز القومي لثقافة الطفل الدكتورة نادية الخولي.
وستحمل الدورة شعار «عالم الأطفال يتغير» ليأتي مواكباً مع ما
يحدث في العالم من تغيرات أحدثتها ثورات الربيع العربي التي عمَّ صداها أرجاء
العالم أجمع. هذه الدورة
ستكون مختلفة من حيث الشكل والمضمون لتكون مواكبة للتغيرات
التي تشهدها مصر، حيث تم تغيير أقسام المسابقة الرسمية. كما أن الأفلام التي ستشارك
خارج المسابقة تعبر عما
يدور في مصر والعالم ليكون مهرجان سينما الأطفال معبراً عن
واقع الأطفال وأحلامهم
وطموحاتهم وهو ما يظهر جلياً من شعار المهرجان فهو الرسالة
التي يطلقها الأطفال للعالم كي ينتبه ويستيقظ أطفالًا وكباراً. |
|
|
|
|
|
أحمد عيد يصوّر دوره في «حظ سعيد» |
06.01.2012 |
|
|
أوشك
الفنان أحمد عيد على الانتهاء من تصوير مشاهد دوره في الفيلم
السينمائي الجديد «حظ سعيد»، من إخراج طارق عبدالمعطي، وتأليف
أشرف توفيق. ويشارك في بطولة الفيلم كل من مي كساب وأحمد صفوت. وهو من إنتاج سامح
العجمي الذي يقال انه
رصد للفيلم موازنة بـ 12 مليون جنيه. وتدور أحداث الفيلم حول
شخصية «سعيد» المرتبط
بفتاة تدعى سماح ويسعى جاهداً للحصول على شقة الزوجية ضمن أحد
مشاريع الشباب، لكن بعد الحصول على الموافقة تنطلق ثورة 25 يناير، فلا يستطيع
استلام الشقة. |
|
|
|
|
|
تكريم ميريل ستريب على إنجازاتها فى مهرجان برلين |
05.01.2012 |
|
|
اليوم السابع / شيماء عبد المنعم : أعلن منظمو مهرجان برلين
السينمائى الدولى عن تكريم النجمة الأمريكية ميريل ستريب،
ومنحها جائزة تكريمة اعترافا بإنجازاتها الفنية طوال حياتها،
خلال إقامة المهرجان الشهر المقبل، حسبما ذكر موقع
imdb.
الموقع أضاف أن مدير المهرجان ديتر كوسليك أصدر بياناً قال فيه
"يسعدنا أن نتمكن من منح الدب الذهبى الفخرى إلى ممثلة ونجمة
عالمية مثل ميريل ستريب".
يقام المهرجان فى الفترة ما بين 6 و19 فبراير المقبل، وتتسلم
ميرايل جائزتها يوم 14 فبراير، وكانت آخر أعمالها فيلم "المرأة
الحديدة" الذى جسدت فيه شخصية رئيسة الوزراء البريطانية
السابقة مارجريت تاتشر. |
|
|
|
|
|
التصوير سري والميزانية مكشوفة:
23
مليون يورو لإنتاج «يوم
الحرية» الإيراني |
05.01.2012 |
|
|
لفت الممثل السوري
جمال سليمان في أكثر من حديث صحافي له الى أن ميزانية الفيلم
الإيراني «يوم الحرية»
الذي يشارك في بطولته وصلت إلى ثلاثة وعشرين مليون يورو. وأوضح
أن السرية التي
ترافق عملية تصوير الفيلم لا علاقة لها بمضمون العمل وإنما
باتفاق أبرمه مع الشركة المنتجة.
ويتحدث الفيلم عن نظام الحكم في الإسلام وشرعية الحاكم، و«هي
الشرعية التي كلفتنا كثيرا من الدماء» بحسب الممثل. وتبدأ قصّته بموت
معاوية بن أبي سفيان
وتنتهي بموت الحسين، في قالب يناقش صراع السلطة في الإسلام.
وقد استعانت الشركة
المنتجة للفيلم بخبرات عالمية في المونتاج والموسيقى، فيما
يشارك في بطولته ممثلون
من سوريا والكويت وإيران، تحت إدارة المخرج أحمد رضا درويش.
يذكر أن «يوم
الحرية» هو التجربة الثانية لسليمان ضمن السينما الإيرانية بعد
فيلم «المتبقي» الذي
أخرجه سيف الله زاد في العام 1995. |
|
|
|
|
|
«السينما الإفريقية» يهدى دورته للكاشف.. ويعرض فيلم فاز بـ
«سعفة كان» |
05.01.2012 |
|
|
التحرير المصرية / أحمد الريدي : يواصلون ترتيباتهم من أجل قص
شريط الافتتاح، حيث إن المهرجان يأتى فى دورته الأولى بتلك
المدينة التى تقع فى أقصى جنوب مصر، وتتزين بعديد من معالمها
السياحية، ومن أهمية الحدث تأتى أهمية الضيوف، حيث يستضيف
مهرجان السينما الإفريقية بالأقصر فى دورته الأولى التى تقام
فى فبراير المقبل المخرج الجزائرى الأخضر حامينة، والذى سيعرض
فيلمه «وقائع سنوات الجمر» الحائز على جائزة «سعفة كان
الذهبية» ضمن وقائع بانوراما فريق السينما الإفريقية الذى
سيعرض فيه 15 فيلما، وستنظم ندوة لمناقشة الفيلم بحضور مخرجه،
كما سيتم إهداء الدورة إلى روح المخرج الراحل رضوان الكاشف،
الذى أثرى السينما بعديد من الأفلام منها فيلم «الساحر»، الذى
قام ببطولته محمود عبد العزيز، ومن جهة أخرى سيتم تكريم
المخرجان المصرى داوود عبد السيد، والإثيوبى هايلى جريما، كما
تشارك 30 دولة إفريقية فى وقائع المهرجان المختلفة سواء كتكريم
أو مشاركة فى المسابقات. وعن اختيار مدينة الأقصر لإقامة
المهرجان يؤكد الزميل الصحفى أحمد فايق، وهو أحد القائمين على
التنظيم، إنه تم اختيارها نظرا لبعدها الإفريقى، كما أنها
تحتوى على عديد من المعالم السياحية المهمة، وأن تمويل
المهرجان ستتحمل جزءا منه وزارة الثقافة، كما تتحمل جمعية
«شباب الفنانين المستقلين» الجزء الآخر منه، وعلى الجانب الآخر
تخصص نقابة السينمائيين جائزة باسم الراحل صلاح مرعى مهندس
الديكور، وستحدد فى اجتماعها المقبل قيمتها لتكون ضمن جوائز
المهرجان. |
|
|
|
|
|
تخطت الخمسة مليارات دولار.. استديوهات "باراماونت" تحقق
إيرادات عالمية قياسية |
04.01.2012 |
|
|
العربية.نت : أعلنت استديوهات "باراماونت بيكتشرز" الأمريكية
أنها حققت إيرادات قياسية بقيمة 5,17 مليارات دولار بفضل
الأفلام الـ16 التي أصدرتها سنة 2011 في العالم.
وأشارت إلى أن رقم أعمالها أكبر من كل الأرقام التي سجلتها
الاستديوهات الأخرى.
وأوضحت "باراماونت" التابعة لمجموعة "فياكوم" الأمريكية أن
السوق الأمريكية أمنت لها حوالي 2 مليار دولار إلى جانب
الإيرادات القياسية التي حققتها في الخارج والتي بلغت قيمتها
3,21 مليارات دولار.
ويعتبر الفيلم الأنجح للعام 2011 فيلم الحركة الخيالي "ترانسفورمرز
3-دارك سايد أوف ذي مون" الذي أخرجه مايكل باي والذي هو الفيلم
الأول من إنتاج "باراماونت" الذي يجمع أكثر من مليار دولار،
وفقا لوكالة "فرانس برس" أمس الثلاثاء.
أما الأفلام الناجحة الأخرى فهي "ثور" للمخرج كينيث براناه
الذي حقق 181 مليون دولار في الولايات المتحدة و"ميشن
إيمبوسيبل - غوست بروتوكول" مسجلا 143 مليون دولار الذي يلعب
فيه توم كروز دور البطولة والذي سجل أعلى نسبة مشاهدة بين عيد
الميلاد ورأس السنة.
وأنتجت "باراماونت" التي تحتفل هذه السنة بمرور 100 عام على
تأسيسها أفلاما أخرى صدرت في العام 2011 مثل "جاستن بيبر: نفر
ساي نفر" للمخرج جون شو و"رانغو" للمخرج غور فربينسكي و"هوغو"
لمارتن سكورسيزي و"تان تان" لستيفن سبيلبرغ.
ومن بين الأفلام التي ستصدر سنة 2012 "وورلد وور زي" من إخراج
مارك فوستر وبطولة براد بيت و"ذي دكتايتور" من إخراج لاري
تشارلز وبطولة ساشا بارون كوهين. |
|
|
|
|
|
مهرجان الاقصر للسينما الافريقية يهدي دورته الأولى لروح رضوان
الكاشف |
03.01.2012 |
|
|
إيلاف من أمستردام: في أول انطلاقة لمهرجان الاقصر للسينما
الافريقية بمصر تقرر إهداء هذه الدورة لروح المخرج المصري
الراحل رضوان الكاشف.
وينتظر بدء فعاليات المهرجان في الحادي والعشرين من شهر شباط
المقبل حتى السابع والعشرين منه. وتشارك فيه 30 دولة افريقية.
وتمتاز مدينة الاقصر بسطوتها الحضارية لما تضمه من عدد كبير من
المناطق الآثارية التي يقدر حجمها بثلث آثار العالم.
وقال رئيس المهرجان السينارست سيد فؤاد إن الدول المشاركة في
فعاليات المهرجان المختلفة هى السودان، جنوب إفريقيا، والمغرب،
والكونغو الديمقراطية، وغانا، وبنين، والجزائر، وتونس،
وبوركينا فاسو، وأوغندا، وكوت ديفوار، وكينيا، ومالي،
ونيجيريا، وناميبيا، وموزمبيق، وزامبيا، والسنغال، وزيمبايوى،
ورواندا، وتوجو، والكاميرون، وموريتانيا، وليبيا، ومدغشقر،
والنيجر، إثيوبيا، غينيا، بالإضافة إلى مصر.
وأشار فؤاد إلى أن مشاركات تلك الدول تتوزع بين فعاليات
المهرجان المختلفة فمنها مشاركات في المسابقات الرئيسية
للمهرجان كمسابقة الفيلم الروائي والتسجيلي الطويل، ومسابقة
الفيلم الروائي والتسجيلي القصير، وبانوراما طريق السينما
الإفريقية، وهناك أيضا مشاركة فى التكريمات ولجان التحكيم
وأخيرًا كمشاركة في ورشة العمل السينمائي وملتقى الدارسين.
كما أعلنت إدارة المهرجان عن تكريمها لاثنين من كبار المخرجين
فى القارة الإفريقية وهما داوود عبد السيد، والمخرج الاثيوبى
هايلى جريما، وستهدى الدورة إلى روح المخرج الكبير رضوان
الكاشف، الذى ظل لسنوات طويلة يحلم بأن يكون أحد أهم مخرجى
الواقعية وتتلمذ على أيدى كبار المخرجين إذ عمل مساعد مخرج
فيما يقرب من عشرين فيلمَ مع يوسف شاهين ورأفت الميهي وداود
عبد السيد.
المهرجان سيعرض فيلم (سائق الكارو) لعثمان سمبين ، وستناقش
الندوة الرئيسية بالمهرجان تاريخ المخرج الراحل سمبين، الذى
يعد رائد السينما الإفريقية. |
|
|
|
|
|
منة شلبى ضيفة شرف فى «حلم
عزيز» |
03.01.2012 |
|
|
المصري اليوم / نجلاء أبوالنجا : منة شلبى وافقت على الظهور
كضيفة شرف فى مشهد واحد ضمن أحداث فيلم «حلم عزيز»، تأليف نادر
صلاح الدين، وإخراج عمرو عرفة، بطولة أحمد عز وشريف منير ومى
كساب ومحمد عادل إمام، ولن تكون «منة» ضيفة الشرف الوحيدة فى
الفيلم، حيث سيظهر كل من صلاح عبدالله وحورية فرغلى فى مشهدين
فقط.
فى الوقت نفسه، انتهى المخرج عمرو عرفة من تصوير أغلب مشاهد
الفيلم ولم يعد متبقياً سوى تصوير يوم واحد فقط، حيث من المقرر
أن يعرض الفيلم فى إجازة نصف السنة. |
|
|
|
|
|
وجهة نظر: المهمة |
02.01.2012 |
|
|
النهار الكويتية / عبدالستار ناجي : تابعت التفاصيل الدقيقة
لتصوير فيلم «المهمة المستحيلة - برتوكول الشبح» في مدينة دبي،
منذ مرحلة تعود الى أكثر من ثلاثة أعوام، ثم زيارة النجم
الأميركي توم كروز وفريق الفيلم الى دبي وفترة التصوير التي
تواصلت على مدى ثلاثة أسابيع، ثم عودته لافتتاح مهرجان دبي
السينمائي الدولي في دورته الثامنة التي اقيمت في مطلع ديسمبر
الماضي.
لقد استطاعت تلك التجربة، ان تضع مدينة دبي على خارطة هوليوود،
والمشاريع السينمائية الكبرى، ولنا ان نشير الى ان كلفة
الانتاج تجاوزت المئة مليون دولار، صرف منها في دبي أكثر من 15
مليون دولار.
ولعل المشهد الاستهلالي لمدينة دبي وبرج خليفة في تقديم
الاحداث التي تجري في دبي، لوحدهما، يمثلان خير مدخل للتعريف
بتلك المدينة الحلم... ونعتقد ان هذا الفيلم وتلك التجربة،
ستكون بمثابة الفاتحة لكم آخر من الأعمال السينمائية التي يتم
التحضير لها عالمياً.
ما نريد ان نقوله، ان تلك المهمة، ما كان لها ان تنجح، لولا
الاشراف المباشر والرعاية الشخصية لسمو الشيخ محمد بن راشد
المكتوم نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة رئيس
الوزراء، حاكم دبي، والذي خصص الكثير من وقته لمتابعة ورصد
ودعم هذه التجربة، كما فرغ الإعلامي الإماراتي أحمد الشيخ
لمتابعة الفريق وتسهيل مهمته.. فكان ذلك الحصاد السينمائي
المشرف.
ونحن هنا لا نريد ان نعقد مقارنات، حول امكانية تحقيق هكذا
تجربة على المستوى المحلي، لان مثل هذا الأمر يمثل حلاً
بعيداً.. وخطوة صعبة التحقيق.. لأن حلم تحويل الكويت الى مركز
مالي، وهو حلم قيادات الكويت وابنائها، لايزال مؤجلاً.. ولربما
معطلاً... وحتى يتحقق ذلك الحلم الكبير.. عندها سنكون مهيئين
لاستقبال وانجاز هكذا مشاريع سينمائية عالمية ضخمة، تضعنا على
خارطة الفن السابع عالمياً.
ونذكر هنا، بان فيلم «المهمة المستحيلة - برتوكول الشبح» يحتل
هذه الأيام الصدارة في شباك الدخل في الولايات المتحدة وشمال
أفريقيا، ومنها لأنحاء العالم... وهذا يعني كماً من الملايين
شاهد الفيلم وشاهد تلك المشهديات الجميلة التي تتغنى بمدينة
دبي الحلم.
وعلى المحبة نلتقي.
anaji_kuwait@hotmail.com |
|
|
|
|
|
مدينة الرياض احتضنت العرض السينمائي الأول لفيلم «ظلال الصمت»
للمخرج المحيسن |
02.01.2012 |
|
|
شهد مركز الملك فهد الثقافي عرض الفيلم السينمائي السعودي
(ظلال الصمت) للمخرج القدير عبدالله المحيسن وذلك ضمن فعاليات
ملتقى المثقفين السعوديين الذي تنظمه وزارة الثقافة والإعلام.
وتبع العرض جلسة حوار بين المخرج والجمهور للنقاش حول أفكار
الفيلم. فيما قدم المخرج المحيسن ندوة عن آفاق صناعة السينما
السعودية والمعوقات التي تقف في طريقها. وقد استقبل الفيلم
بحفاوة واشادة من قبل الحضور والنقاد والمشاركين .الذين اكدوا
ريادة التجربة وأهميتها في تأسيس صناعة سينمائية سعودية.
يذكر أن فيلم «ظلال الصمت» هو أول فيلم سعودي روائي طويل وسبق
عرضه في مهرجان كان السينمائي عام 2006 إلى جانب عدة مهرجانات
دولية مثل مهرجان دبي السينمائي ومهرجان وهران للفيلم العربي.
ويعتبر عرضه اليوم أول عرض رسمي له داخل المملكة تحت مظلة
وزارة الثقافة والإعلام. ويشارك في بطولة الفيلم نخبة من
الفنانين العرب يتقدمهم النجم السوري غسان مسعود إلى جانب
عبدالمحسن النمر ونايف خلف من المملكة ومحمد المنصور من الكويت
وفرح بسيسو ومنى واصف من سورية. وهو يحكي قصة بوليسية تدور
أحداثها في صحراء عربية يوجد في وسطها معسكر أمني تجري فيه
عمليات غسل الدماغ ضد أفراد من الشعب.
وتلتقي هذه الحكاية مع ما يعرف حالياً بـ«الربيع العربي» حيث
حمل الفيلم نبوءات مبكرة للثورات العربية ضد الظلم وضد
الإمبريالية الغربية، التي رسمها عبدالله المحيسن في قالب
سياسي تحليلي عميق يقرأ الواقع العربي بدقة ويتنبأ بنتائج هذا
الواقع. وقد اعتبر الفيلم في بدء عروضه العالمية عام 2006 أنه
ذو قصة فانتازية خيالية لا تقترب من الواقع الحقيقي لكن
«الربيع العربي» بما حمله من ثورات متلاحقة أعطى للفيلم قيمته
الفكرية والفنية وجعله خير معبّر عن الوضع السياسي الخانق الذي
يعيشه العرب.
هذا ويعتبر عبدالله المحيسن الرائد الأول للسينما السعودية حيث
بدأ بصناعة الأفلام منذ منتصف السبعينيات الميلادية ويحمل في
سجله الإخراجي أربعة أفلام وثائقية حققت نجاحات في مهرجانات
دولية كبيرة؛ وهي: فيلم «تطوير الرياض» 1976، وفيلم «اغتيال
مدينة» 1977، وفيلم «الإسلام جسر المستقبل» 1982، وفيلم
«الصدمة» 1991، إلى جانب فيلمه الروائي الطويل «ظلال الصمت». |
|
|
|