|
مع كل جديد يقدمه الفنان جورج خباز هناك ضجة وحراك . . هذا ما لاحظناه
مع “الأول بالصف”، على خشبة قصر شاتو تريانو، مستعيناً بشقيقته لورا
كممثلة، وبخاله جوزيف سلامة في شخصية الوزير، وبشقيقه نيكولا للعلاقات
العامة، وبوالده جورج جبران خباز لكافة الترتيبات الإدارية والمالية، إضافة
إلى شقيقة ثانية تشرف على قطع التذاكر . يبدو مطمئناً إلى هذه الأجواء،
التي يترجم من خلالها الحسّ العائلي على أفضل وجه، ومن هنا بدأنا بحوارنا
معه .
§
أنت مواظب على تقديم عمل واحد في
العام؟
- صحيح، وأنا مرتاح جداً، هذا يعطيني مجالاً لكي أشحن طاقتي من الصفر
دائماً .
§
لأول مرة تقدم دور امرأة على
الخشبة، ومع ذلك لم تروّج للدور إطلاقاً ولا نشرت أي صورة تظهر فيها في دور
امرأة؟
- أردت إبقاء هذا الجانب بعيداً عن التناول، مفاجأة، وهذا ما يحصل معنا
دائماً .
§
وضعت العائلة كلها من حولك؟
- هذه سعادتي الغامرة .
§
أهي الخشبة التي تريدها في
الطريق إلى المجد الفني؟
- في الطليعة نعم، لكنها ليست كل المشهد، فهناك إنجازات تلفزيونية
وسينمائية أيضاً .
§
سمعنا أن حلقات “عبده وعبده”،
ستتحول إلى فيلم سينمائي؟
- الخبر صحيح .
§
لكن عدة أعمال نجحت تلفزيونياً
ولم توفق حين جرى نقلها إلى السينما؟
- أوافقك وأعتبر أن عندي خصوصية في الحضور تشفع لي انطلاقاً من مبدأ أنني
أحتفظ بمفتاح الجمهور وأعرف متى أستعمله .
§
كم يؤثر فيك ما حصل من ردة فعل
على الفيلم المؤثر “تحت القصف”؟
- سعدت إلى أبعد حد . الموضوع قوي وجاء في وقته، رصد حقبة معينة من التاريخ
اللبناني المعاصر .
§
أين أصبح الشريط الثاني مع فيليب
عرقتنجي المفترض تصويره في إحدى الجامعات الإنكليزية؟
- ما زال موجوداً لكنه مؤجل . أحببت جداً السيناريو الذي يحكي عن طالب
لبناني يدرس في لندن، حيث تواجهه مواقف ومفارقات مضحكة كثيرة .
§
وماذا عن الفيلم التلفزيوني الذي
يتناول المعاقين و كيفية التعامل معهم؟
- هو قيد التحضير، وأرى أنه سيكون مختلفاً عن كل الأعمال المنفذة سابقاً .
§
واضح أنك تعطي شقيقتك مساحة رحبة
على المسرح ثم لعبت تلفزيونياً عملاً عن نص لها مع فيفيان أنطونيوس؟
- منذ فترة وأنا أعتمد عليها بشكل أساسي، والواضح أن رهاني في محله . كل من
تابعها أشاد بأدائها وحضورها الواثق والمتميز .
§
وجديدك التلفزيوني؟
- ندرس مشروعاً من 30 حلقة ويفترض أن ننفذه في النصف الثاني من فبراير/
شباط وربما للحاق ببرمجة شهر رمضان المبارك .
§
ألا تحن إلى الاسكتشات الكوميدية
التي كنت أطللت من خلالها تلفزيونياً؟
- أبداً، تلك مرحلة انتهت والآن مرحلة أخرى، أنا أميل إلى طي الأمور
ونسيانها، ربما كانت فيها بعض الأمور الجميلة، لكنها عبرت وانتهى الأمر .
§
كم يريحك القيام بكل ما تتطلبه
العملية الفنية؟
- جداً، تصور أن تكون كل اللعبة بين يديك: النص، خطوات الرقص، الموسيقا،
التمثيل والإخراج، هذا يجعل الفنان مسؤولاً عن كل صغيرة وكبيرة في عمله .
الخليج الإماراتية في
16/02/2012
وفاء عامر :
البرلمان لم يستوعب أصوات “الميدان”.. و”الإخوان” على مفترق
طرق
البديل- وكالات : قالت الفنانة وفاء عامر إن الاضرابات التي تشهدها
بعض القطاعات الحكومية فى التوقيت الحالي تضر باقتصاد مصر، مشيرة إلى أن
المرحلة الحالية تتطلب العودة إلي الانتاج، منبهة إلي أن مصر تحاك ضدها
مؤامرات تحتاج إلى التصدى لها وإجهاضها.
وشددت عامر في تصريحات صحفيه لها علي ضرورة تقريب وجهات النظر بين
كافة الأطراف، مشيرة إلي أن المعتصمين ينبغي أن يحصلوا على حقوقهم وأن
إثبات حسن نوايا الحكومة يبدأ بمنح المتظاهرين حقوقهم.
وأضافت أن البرلمان الجديد لم يستوعب أصوات الثوار بميدان التحرير،
مؤكدة أن “الإخوان المسلمون” على مفترق طرق، لافتة إلي أنها لم تصوت لصالح
“الإخوان” خلال الانتخابات البرلمانية الأخيرة، وأنها كانت مع مرشحي
“الثورة مستمرة” الذين وصفتهم بأنهم لم يجدوا صوتا يسمعهم أو يعبر عنهم
أحد.
وقالت وفاء عامر أن الفترة الحالية تحتاج إلي حزب قادر على الوصول
بالبلاد إلي بر الأمان بغض النظر عن هويته يلتف حوله الشعب حتى وإن وجدت
اختلافات في المنهج.
وأرجعت الفنانة وفاء عامر سبب الاعتصامات إلي عدم استيعاب مجلس الشعب
بنوابه حتى هذه اللحظة أصوات المعتصمين في ميدان التحرير، مشيرة إلى أن
النواب إذا زاروا بالفعل الميدان فإنهم سيجدون أن 95 في المائة من مطالب
الثوار لم تتحقق، معتبرة أن المخرج الوحيد من الأزمة يتمثل فى تعهد
البرلمان بتحقيق مطالب الثوار خلال مواعيد محددة.
ونوهت إلي التزام المجلس العسكرى بما تعهد به من تسليم السلطة وفق
خريطة زمنية محددة أوشكت على الانتهاء، مؤكدة ضرورة أن يمنحه الجميع
الفرصة،وأنها ستكون أول المشاركين فى اعتصام الميدان حال تغيرت تلك
التعهدات.
وردا على سؤال عن آخر أعمالها الفنية،أشارت وفاء عامر إلي أنها ستسافر
إلي سلوفينيا في أول مارس المقبل لتصوير المشاهد الخارجية لمسلسل “كاريوكا”
الذي يجسد أسرار وتفاصيل حياة الفنانة الكبيرة الراحلة تحية كاريوكا،
معتبرة أن العمل سيكون مفاجأة بكافة المقاييس.
وأوضحت أن دورها في المسلسل ليس تقليدا للشخصية وإنما رصد مرحلة زمنية
في حياة مصر كانت تحية كاريوكا أحد أبرز رموزها ليس فقط على صعيد الحياة
الفنية ولكن السياسية أيضا، مشيرة إلي أن العمل يكشف أسرار وتفاصيل لا
يعلمها الجمهور عن الفنانة تحية كاريوكا.
البديل المصرية في
16/02/2012
مؤلف «كيد النسا» يتهم الصحافة بتجاهل نجاح الجزء
الأول
محمد
طه
تعاقدت نبيلة عبيد على بطولة الجزء الثانى من مسلسل «كيد النسا». كما
انضم إلى أسرة العمل أحمد سلامة وجمال عبدالناصر، فضلا عن أبطال الجزء
الأول، وهم: «فيفى عبده وبهاء ثروت ورحاب الجمل وأحمد صفوت وأيتن عامر
ودينا فؤاد وأحمد الدمرداش وميمى جمال»، وسيتولى مهمة إخراج المسلسل المخرج
السينمائى أحمد البدرى، بدلاً من أحمد صقر مخرج الجزء الأول.
وقال محمود شميس، المنتج الفنى للعمل: لم يتم إرسال السيناريو إلى
سمية الخشاب بطلة الجزء الأول، وعليها أن تقول ما تريده فى الصحف، فهى
مستبعدة منذ بدء التفكير فى تقديم الجزء الثانى، وهناك دور مختلف كتبه
المؤلف حسين مصطفى محرم للفنانة نبيلة عبيد، وسيبدأ التصوير نهاية الشهر
الجارى فى استديوهات مدينة السينما، بينما يتم حاليا تجهيز الديكورات.
وأضاف «محرم»: تفاصيل الجزء الثانى مختلفة عن الجزء الأول، وأحداثه
تبدأ بوفاة صافية التى قدمت دورها سمية الخشاب، بينما تظهر فى حياة
«كيداهم» التى تقوم بدورها فيفى عبده شخصية من الماضى هى «حلاوتهم» التى
تجسدها نبيلة عبيد، ويبدأ بينهما صراع ومحاولات للانتقام وتصفية الحسابات.
وقال محرم: المسلسل فى كل أجزائه يناقش رسالة مهمة وهى الماضى الذى
يظهر لصاحبه فى وقت معين من حياته، ونريد التأكيد على أن الإنسان مهما تعرض
للظلم سيأتى عليه يوم وينال حقه، كما يتطرق العمل إلى الفساد، الذى كان
منتشرا فى ظل النظام السابق.
وأشار إلى أنه انتهى من كتابة ٢٠ حلقة من أحداث المسلسل، موضحا أن
المخرج أحمد البدرى يجرى حاليا بروفات مع أسرة العمل. وأضاف: الجزء الأول
من «كيد النسا» حقق نجاحا كبيرا والصحافة تجاهلت ذلك، واهتمت بأعمال أخرى
لم تحقق نفس القدر من النجاح، كما أن والدى ليست له علاقة بما أكتبه، وليس
معنى أن والدى مؤلف أن يقول إننى ورثت عنه مهنته، فأنا مدرس نقد ودراما فى
الجامعة «ولو أنا ماكتبتش دراما مين هيكتب؟».
المصري اليوم في
16/02/2012
الروايات الأدبية تسيطر على
مسلسلات رمضان والبطولة لهند صبرى ونيللى كريم
والسعدنى
أحمد الريدي
مصور فوتوغرافى تقع أمام عينيه جريمة قتل فى أحد البارات بوسط
القاهرة، يُقتل فيها صديقه فيدخل بذلك إلى عالم عصابى يكتشف خيوطه بعد أن
تتوالى الأحداث، هكذا كان أحمد مراد يكتب روايته التى حملت اسم «فيرتيجو»
التى صدرت فى عام 2007، قبل أن تقرر هند صبرى أن تدخل بها الدراما
الرمضانية فى العام الجارى، بعدما قام المؤلف محمد ناير بتحويلها إلى
مسلسل، وذلك فى تكرار لما قامت به هند فى العام قبل الماضى، حيث حولت رواية
«عايزة أتجوز» إلى مسلسل حمل نفس الاسم.
نيللى كريم لم تكن بعيدة عن هذه الفكرة، وذلك بمسلسلها «ذات» حيث بدأت
تصويره منذ أيام قليلة، وهو يستعرض تاريخ مصر عن طريق فتاة منذ ثورة 1952
وحتى عام 2011، حيث يبدأ المسلسل بمولد الفتاة ثم ينتهى بوفاتها، وهو
المسلسل المأخوذ عن رواية للأديب صنع الله إبراهيم، وكتبت السيناريو
والحوار له مريم ناعوم، ومن إخراج كاملة أبو ذكرى، ويشارك نيللى البطولة
هانى عادل وانتصار، ومن المقرر عرض المسلسل فى شهر رمضان القادم بعد أن
تأجل تصويره من العام الماضى. «الإخوة كرامازوف»، هى رواية شهيرة للكاتب
الروسى فيودور دوستويفسكى، قبل أن تتحول إلى مسلسل يحمل اسم «الإخوة
الأعداء»، وهو المسلسل الذى يقوم ببطولته صلاح السعدنى وأحمد رزق، ومن
تأليف شريف حلمى وإخراج محمد النقلى، ومن إنتاج شركة بانوراما، وهى الرواية
التى تم تقديمها فى فيلم فى سبعينيات القرن الماضى، حيث تدور حول علاقة
الإخوة ببعضهم من خلال أب وخمسة أبناء، وسيتم عرض المسلسل فى شهر رمضان
المقبل، بعد أن تأجل العمل قبل عامين، حيث كان مجرد فكرة لم تنفذ، لكنها
هذه المرة بدأ بالفعل تصويرها.
التحرير المصرية في
16/02/2012
ورد الخال:
المنتجون يختارون الفنانات لغايات «غير أخلاقية»
كتب
عمرو عاشور
بعد نجاحها فى تجسيد أحد الأدوار بمسلسل «أسمهان» تستعد الفنانة
اللبنانية ورد الخال لأولى بطولاتها الدرامية المصرية فى مسلسل «الضاحك
الباكي»
الذى يروى قصة عملاق الكوميديا نجيب الريحانى وقالت ورد إنها ستجسد فى
العمل شخصية
بديعة مصابنى التى تتساوى مشاهدها فى العمل مع نجيب الريحانى لما له من
علاقات فنية
وزوجية معها حيث ذاع صيتها معا، وعن كيفية تجسيد الدور، قالت ورد إنها
تتدرب الآن
كثيرا على الرقص حتى يخرج العمل بشكل لائق للجمهور، وأن الدور
لن يدور حول الراقصة
بديعة مصابنى فقط، بل يحكى الجوانب الإنسانية لها أيضا وأعربت عن سعادتها
بالوقوف
لأول مرة أمام الفنان صلاح عبدالله الذى يجسد شخصية نجيب الريحانى.
وعن
اتجاهها للدراما المصرية قالت: شعرت بكثير من الارتياح عند تجسيدى أحد
الأدوار فى
مسلسل «أسمهان» واعجاب الجمهور المصرى بي، أعتقد أن الفنان إذا أراد النجاح
فليتجه
إلى الدراما المصرية، وأضافت صاحبة مسلسل «أجيال» اللبنانى أن
الدراما اللبنانية
تبدو الآن أضعف من نظيرتها المصرية والسورية ولا آمل لها فى أن تتقدم
للأمام.
وأردفت ورد أن أحد أهم أسباب ضعف الدراما اللبنانية تكمن فى أن
المنتجين
اللبنانيين يقومون باختيارات الممثلات لغايات غير أخلاقية وليس لقدرتهن على
التمثيل.
وعن ظهورها القليل فى الإعلام قالت ورد: للأسف الإعلام أصبح يعتمد
على قلة معينة من الفنانات وأنا أشعر بنوع من الاشمئزاز تجاههم لأنهم أقل
فى
المستوى على الرغم من تواجد من تستحق ذلك وأنا موجودة ومن
يريدنى فليتصل بي.
وعن جرأتها فى الأعمال التى قدمتها سابقا قالت ورد: الجرأة فى الأعمال
لا
تعنى أبدا الإغراء المبتذل لأن معظم من يقوم باغراء المبتذل لا يلفت نظر
الجمهور
إلا لفترة قصيرة وأنا أحب أن أكون فى صورة البنت المرتبة التى تقدم العمل
من أجل
هدف حتى أترك أثرا طيبا لدى الجمهور.
روز اليوسف المصرية في
16/02/2012
تعايش الأديان يجذب ديمة قندلفت الى «بنات
العيلة»
دمشق - غيث حمّور
تشارك الممثلة السورية الشابة ديمة قندلفت في مسلسل «بنات العيلة»
للمخرجة رشا
شربتجي والكاتبة رانيا بيطار، وتلعب دور «ريتا» الفتاة المسيحية التي تتزوج
مسلماً.
عن هــذا الدور تقول ديمة لـ «الحياة»: «هو دور خاص جداً، ويحمل
الكثير من
الأبعاد المهمة، والتي لم تتطرق اليها الدراما من قبل، وهذا ما دفعني
للمشاركة في
العمل في المقام الأول، فمثل هذه القضايا التي تقدّم العلاقة بين الأديان
وطريقة
تفاعلها في ما بينها، وطريقة تعايشها، من القضايا المهمة
والضرورية التي يجب أن
تخوض فيها الدراما السورية والعربية».
وعن عودتها للمشاركة مع المخرجة شربتجي بعد غياب، تقول: «شاركت في
ثلاثة أعمال
مع المخرجة رشا شربتجي في بداية انطلاقتها («قانون ولكن»، «أشواك ناعمة»، و
«غزلان
في غابة الذئاب»)، وأعود بعد انقطاع، فإضافة إلى كون الدور جذاباً، فإن
العمل مع
المخرجة ممتع، بخاصة أنها تهتم بمختلف التفاصيل، ودائماً ما
تقدم وجبة درامية
وفكرية مهمة، على كل المستويات، وتعطي الممثل مساحة للإبداع». وأكدت ديما
أنها أنهت
تصوير دورها في مسلسل «المفتاح» مع المخرج هشام شربتجي والكاتب خالد خليفة.
أما عن الوضع الداخلي السوري فتمنت أن تهدأ النفوس وتعود سورية إلى
سابق عهدها،
وأكدت أن دورها كفنانة يبدأ وينتهي في الاستمرار في العمل والعطاء، فهذه هي
المهنة
التي تجيدها.
الحياة اللندنية في
16/02/2012
مخاوف عائلات أميركية مسلمة في مسلسل
القاهرة - مارسيل نصر
تقدم قناة «أو أس أن» من خلال مسلسل
All American Muslim
نبذة عن حياة عائلات
اميركية مسلمة في عالم ما بعد 11 أيلول، كاشفة الغطاء عن مجتمع
يعاني من أجل
الموازنة بين عقيدته ووطنيته في عالم تغير كثيراً.
ويتضمن المسلسل نظرة الى التقاليد والاحتفالات والمفاهيم الخاطئة
والإشكاليات
التي تواجهها العائلات المسلمة في منطقة ديربورن في ولاية ميشيغان، هذه
المنطقة
التي تسكن فيها أكبر جالية مسلمة في الولايات المتحدة. ويروي تفاصيل الحياة
اليومية
لخمس عائلات أميركية من أصل عربي (عائلة أمين وعائلة عود وعائلة بازي علي
أحمد
وعائلة جعفر وعائلة زبان).
وعلى رغم أن العائلات الخمس تتشارك الديانة ذاتها، غير أن كل واحدة
منها تعيش
حياة مختلفة من ناحية التحديات التي تواجهها، مثل مسألة الزواج والتوفيق
بين
الانشغال في العمل مع محاولة تربية العائلة.
وتقول نائب الرئيس الأول للبرمجة في «أو أس أن» خلود أبو حمص:
«ابتكرنا قناة «إتش
دي ياهلا! أو أس أن» كي نوفر للمشاهدين أوسع تشكيلة من المحتوى المميز،
سواء
من إنتاجات القناة أو من منطقتنا أو من الولايات المتحدة. إن
برنامج All American Muslim
هو خير دليل على وفائنا بوعدنا لتقديم أروع البرامج المرتقبة الجديدة
والأصلية والملائمة للمنطقة وبتقنية «إتش دي».
ينطلق العرض الأول للمسلسل في 28 الشهر الجاري، وسيكون متوافراً عبر
خدمة «تابع
ما فاتك» بتقنية «إتش دي».
الحياة اللندنية في
17/02/2012
طلال «نسوجي» ... بس مهضوم
ثلاثة مسلسلات و«تاكسي البلد» قريباً
باسم الحكيم
الممثل اللبناني يعيش في زوبعة هذه الأيام. يطلّ في «من كل قلبي»،
ويصوّر «الغالبون2»، وينتظر الإفراج عن «الهروب من الناس» ويترقّب ردّ فعل
الجمهور على فيلمه الجديد، ويدعو الدراما اللبنانية إلى الالتحام بقضايا
الناس
طلال الجردي نجم التلفزيون والسينما هذه الأيّام. الأسبوع الماضي،
باشر تلفزيون «الجديد» بعرض الدراما الاجتماعيّة «من كل قلبي» للمخرج جو
فاضل. وفي الليلة نفسها، تلقى اتصالاً من فريق إنتاج «الغالبون2» للمخرج
رضوان شاهين للانضمام إلى الجزء الثاني من المسلسل الذي يرصد سيرة المقاومة
الإسلاميّة. وينتظر كذلك بدء عروض فيلمه «تاكسي البلد» للمخرج دانيال جوزيف
في 8 آذار (مارس) المقبل في الصالات اللبنانيّة.
وإذا كان الشريط السينمائي لم يواجه عراقيل تذكر، إلا أنّ المجهول كان
بالمرصاد لمسلسل «من كل قلبي» (إنتاج «فيا ميديا»). منذ شهر، كان الجردي
يفاوض أكثر من محطة على العرض الأوّل، بعدما خذلته
lbc التي أسهمت في تشكيل طاقم الممثلين وعلّقت الشراء بعد أزمتها
الأخيرة. يقول: «lbc
الفضائيّة لم تعد معنيّة بالعمل اللبناني، صارت تشتري المسلسلات أرضياً
فقط». خاف الجردي رحلة الانتظار التي اختبرها يوم قدّم مسلسل «متل الكذب»
الذي أنتجته 4
Production؛
إذ انتظرت الأشرطة أشهراً في الأدراج قبل الموافقة عليها، وتعرضت مسلسلات
أخرى لمصائر مشابهة مثل «ضحايا الماضي» و«سيناريو».
لا يخفي الجردي رهان «فيا ميديا» على باكورة أعمالها «من كل قلبي»،
وهي الشركة التي أسسها مع رفاق في الهمّ الفني. وحصراً للنفقات، توزعوا
مهمّات التنفيذ من كتابة (طارق سويد)، وإدارة تصوير (كمال ترّو) وهندسة صوت
(سامر السعيدي). وبذلك، خفّفوا عن الشركة بعض المصاريف، وخصوصاً أن ترّو
والسعيدي هما من المشهود لهما في تنفيذ البرامج والدراما والسينما، ومن
الطبيعي أن يكرّسا كل وقتهما لخدمة عملهما الأوّل. إخراجيّاً، بعد الحملة
التي واجهها قبل عامين على خلفية حلقة درامية للكاتب مروان نجّار، كان على
جو فاضل أن يؤكّد أنه قادر على تقديم عمل جيّد. هو «مخرج واعد» كما يصفه
طلال، لافتاً إلى أنّ «بين أيدينا حاليّاً ثلاثة نصوص، نستعدّ لإنتاج أحدها
فضلاً عن تنفيذ البرامج».
وبينما تغيب معظم نصوص الدراما عن القضايا الاجتماعيّة والمشاكل
اليوميّة، يرى طلال أنّ «الوقت حان لنجتاز الحدود الجغرافيّة، ونخرج من
قوقعتنا بمواضيع تشبهنا وتعكس صورة واقعية عن لبنان، تماماً كما فعلت
الدراما المصريّة والسوريّة، ليستمتع الجمهور العربي بأعمالنا، لأنّه ليس
مصادفة أن يكون لبنان المكان المفضل للعرب». ويتوقع أنه «بعد خروج مصر من
مصابها، ستتبوأ مجدداً المركز الأول في الدراما؛ لأنّ جيل الممثلين الجديد
رائع».
ويشرح الجردي قصّة مسلسل «من كل قلبي» الذي يطرح حكاية الشقيقتين لارا
(مايا نصري) ويمنى (بريجيت ياغي) اللتين تعيشان مع والدتهما (مارسيل
مارينا). وتفتح قصّة الفتاتين على خطوط العمل المتشعبة، فلارا تقع في غرام
كميل (طلال الجردي)، وتكتشف أنّه متزوج فتقرّر الانفصال عنه. تشك الزوجة
كارلا (نغم أبو شديد) بخيانة زوجها، وتقرّر المواجهة بأسلوب يمزج بين
الكوميديا والتراجيديا، بمساعدة شقيقتها (هيام أبو شديد). هنا، تطلّ هيام
ونغم للمرة الأولى في عمل واحد، وتظهران كشقيقتين. أما يمنى الطالبة في
كلية الطب، فتعيش قصة حب مع شادي (طارق سويد) الذي يقلب حياتها جحيماً بسبب
غيرته المرضيّة، فتقطع علاقتها به ثم تساعده كصديقة على اجتياز محنته بعد
تعرّضه لحادث كبير، وتبدأ قصة حب أخرى مع وسام (باسم مغنية). أما
«الغالبون»، فإنّ أجواء التكتم ما زالت مستمرة على قصّة الجزء الثاني
وأسماء نجومه. غير أن طلال الجردي فوجئ باتصال من الجهة المنتجة، رشّحه
لشخصيّة رئيسيّة باشر بتصويرها بعد أقل من 24 ساعة.
من جهة أخرى، ينتظر طلال الجردي إفراج تلفزيون لبنان عن مسلسل «الهروب
إلى النار» (كتابة جان قسيس وإخراج ألبير كيلو)، علماًَ بأنّه لم يدخل
مرحلة المونتاج بعد أشهر على تنفيذه. أما الأهم بالنسبة إليه، فهو انطباع
الجمهور اللبناني على فيلم «تاكسي البلد» الذي لاقى استحساناً في «مهرجان
دبي السينمائي». يسترجع الجردي أيام التصوير في شباط (فبراير) 2008 مع
الممثلة الأميركيّة كارينا لوغ في شخصيّة سيّدة أميركيّة هي مدربة رياضة،
وتجمعها علاقة بشاب لبناني (ميشال أبو سليمان). وعندما يتخلى عنها، تلتقي
بيوسف (الجردي) الشاب الخفيف الظل، فتتفق معه على تأمين تنقلاتها اليوميّة.
ويشرح عن «يوسف الشاب الحالم الذي تخلت عنه حبيبته بعدما صار سائق سيارة
أجرة نتعرّف من خلاله إلى نماذج مختلفة من الناس».
يعيش طلال الجردي فترة دقيقة بين تصوير «الغالبون»، وترقب حكم
المشاهدين على «من كل قلبي»، وانتظار الإفراج عن «الهروب إلى النار»،
وكيفيّة استقبال الجمهور لفيلمه «تاكسي البلد».
«من كل قلبي» كل أحد واثنين 20:45 على «الجديد»
zoom
«الجديد» يكسر القاعدة
عندما طرق طلال الجردي باب «الجديد»، بدت المحطة مرحّبة بعرض مسلسله،
وتعاقدت معه خلال 48 ساعة، وطلبت تسلّم الحلقات فوراً للبدء بعرضها (كل أحد
واثنين 20:45). ويعود اهتمامها بالعمل إلى أسباب عدّة أولها سعر الحلقات في
العرض الأول فقط. بالتالي، لن يتاح للجمهور متابعة الحلقات على الموقع
الإلكتروني للمحطة، وخصوصاً أنّه يقدم صورة مميّزة بسبب تصويره بـ«كاميرا
ريد» التي توفّر نوعيّة صورة مختلفة، ولو أن العرض على «الجديد» لن يظهر
هذه التقنيّة، في انتظار العرض التالي على قناة تبث بنظام
HD.
ويجمع المسلسل حشداً من الممثلين اللبنانيين منهم: مايا نصري (الصورة) التي
تطلّ في أول بطولة لبنانيّة بعد أفلام ومسلسلات عدّة في القاهرة. ولا شك في
أنّ اسمها سيسهم في تسويق العمل عربيّاً، ثم باسم مغنية الذي دخل طاقم
التمثيل متأخّراً لأنّ الدور كان سيكون من نصيب نجم «ستار أكاديمي» ميشال
قزّي لولا التزام الأخير بمسلسل «ذكرى» للمنتج مروان حداد. ولا شك في أنّ
تزكية اسم باسم مغنية من مديرة برامج
LBC جوسلين بلال يصبّ في مصلحة العمل؛ لأنّ بعض المشاهد الصعبة كوقع خبر
وفاة والده عليه والمواجهة مع كميل (طلال الجردي)، تحتاج إلى ممثل حقيقي،
ويصعب على ممثل ناشئ أداؤها. ثم هناك بريجيت ياغي صاحبة الظهور المحبب على
الشاشة في بطولتها الثانية بعد «شيء من القوّة»، ومعهم طارق سويد (كاتب
النص)، ونغم أبو شديد، وشربل زيادة بالاشتراك مع مارسيل مارينا، بيار
جماجيان، ختام اللحام، رنده كعدي، جوزيف سعيد، غسّان عطيّة، ليلى سعد.
وضيفا العمل هما هيام أبو شديد ومجدي مشموشي.
وكان اختيار الشركة لقناة «الجديد» مفيداً باعتبارها تقدّم إنتاجها
الأوّل، وستتمكن الآن من تسويقه عرضاً ثانياً وثالثاً محليّاً وعربيّاً،
ويمكنها التخطيط بصورة أوضح للمرحلة المقبلة. كذلك كسر «من كل قلبي» قاعدة
«الجديد» في اتكاله على «القديم» في الدراما المحليّة والعربيّة والتركيّة
منذ مدّة. باستثناء مسلسل «بلا ذاكرة» للكاتب شكري أنيس فاخوري والمخرج
فؤاد سليمان، لم يقدم سوى العروض الثانية والثالثة، فضلاً عن دراما الزمن
الجميل من أرشيف تلفزيون لبنان.
الأخبار اللبنانية في
17/02/2012
نيللى كريم:
ملابسى فى الجامعة كانت محتشمة.. ولم أقدم ما يسىء لدينى
نجلاء أبو النجا
أكدت نيللى كريم أن الحديث عن اعتراض بعض طلاب جامعة عين شمس على
تصوير عدد من مشاهد مسلسلها الجديد «ذات» كان فيه الكثير من المبالغة،
موضحة أنها لم تتعرض للطرد من الحرم الجامعى وكذلك لم يحدث أى احتكاك بين
أسرة المسلسل ومن ينتمون للتيارات الدينية.
وقالت «نيللى» لـ«المصرى اليوم»: «ذهبنا إلى الجامعة فى الصباح
واستقبلنا الطلبة بشكل طيب والتقطوا معنا صورا تذكارية ثم صورنا بعض
المشاهد وكنت أرتدى فستانا بكم طويل لكن فوق الركبة، وكنت أرتدى جورباً لا
يبرز أى جزء من ساقى، ودخلت غرفتى انتظارا لتصوير المشهد التالى وفوجئت
بزملائى يبلغونى بإلغاء التصوير لحدوث مناوشات بسبب الملابس، ولم أستوعب
المشكلة فى البداية لكنى انصرفت مع أسرة المسلسل، وكنا جميعا فى حالة ذهول».
وعن اعتبار البعض ما حدث مع المسلسل فى جامعة عين شمس بداية لتدخل
التيارات الدينية فى الفن قالت: التيارات الدينية ليست جديدة على مصر وأنا
شخصيا لدى صديقات محجبات ومنتقبات أيضا ولم نختلف فى يوم من الأيام وهناك
احترام متبادل بيننا لأن كل منا ملتزم رغم اختلاف المهنة فأنا ممثلة ومع
ذلك معروف عنى الالتزام حتى عندما كنت راقصة بالية، وعندما أصبحت ممثلة لم
يتغير الأمر كثيرا، فلم أقدم ما يسىء لدينى أو لنفسى، والمخرجون أيضا
يعرفون حدودى ويعرضون على ما يناسبنى فى حدود التزامى، ولم أجد نفسى يوما
ضد الدين أو التيارات الدينية أو حتى الحجاب، فالالتزام يفرضه علينا الدين
وكل منا ينفذه بقدر المستطاع، ولا أعتقد أن أحداً يستطيع التنبؤ بعلاقة
التيارات الدينية بالفن لأن هذا الموضوع غامض وكل ما نستطيع قوله «لازم
نسيبها على الله وزى ما تيجى تيجى».
وأشارت إلى أن مسلسل «ذات» يكتسب أهمية كبيرة لكونه مأخوذاً عن رواية
تحمل نفس الاسم للأديب الكبير صنع الله إبراهيم، وكتب له السيناريو مريم
نعوم، ويشارك فى بطولته باسم سمرة وانتصار وناهد السباعى موضحة أن المسلسل
يستعرض أهم الأحداث السياسية والاجتماعية منذ ثورة 23 يوليو سنة 1952، حتى
ثورة 25 يناير من خلال فتاة اسمها «ذات» تنتمى لأسرة مصرية من الطبقة
المتوسطة مكونة من أب وأم وثلاثة أشقاء، ويتم استعراض وجهات نظر كثيرة
ومختلفة فى المجتمع والسياسة والتحولات التى شهدتها مصر.
وحول وصول الشخصية التى تجسدها فى المسلسل إلى سن الـ60 قالت: أعجبتنى
الرواية ووقعت فى غرام شخصية «ذات» بكل أبعادها وكان هذا دافعا لتقديمها،
كما أننى أميل للشخصيات التى تتطور دراميا، ولا أخشى مظاهر التقدم فى السن
عند تجسيد أى شخصية، خاصة أننى ظهرت فى دور المرأة المتقدمة فى العمر بفيلم
«انت عمرى» ومسلسل «حديث الصباح والمساء»، والمهم تقديم الدور بشكل جيد
سواء من حيث التفاصيل أوالشكل.
وعن مغامرة تقديم عمل يغلب عليه الطابع السياسى فى شهر رمضان قالت:
كلما كان العمل الدرامى يحمل طابعا سياسيا فإنه يصبح أكثر صعوبة لكن إذا
كان السيناريو مكتوبا بشكل جيد وهناك مخرج موهوب وإنتاج متميز فلا مجال
للقلق أو المغامرة، وفى مسلسل «ذات» تتوافر كل هذه العناصر وسبق أن تعاملت
من قبل مع المؤلفة مريم نعوم وأعرف حجم موهبتها وكذلك المخرجة كاملة
أبوذكرى حيث استمتعت بالعمل معهما فى فيلم «واحد صفر».
المصري اليوم في
18/02/2012
نبيلة عبيد:
فيفى عبده ست بلد جدعة.. وأستبشر خير بـ"كيد النسا2"
كتب العباس السكرى
أكدت النجمة الكبيرة نبيلة عبيد لـ"اليوم السابع"، أنها تعاقدت على بطولة
الجزء الثانى من مسلسل "كيد النسا"، لتعود من خلاله لجمهورها عبر الشاشة
الصغيرة، فى رمضان المقبل، بعد تغيبها عامين متتالين منذ مسلسلها الأخير
"البوابة الثانية" مع المخرج على عبد الخالق.
وأبدت النجمة إعجابها بسيناريو المسلسل، الذى كتبه السيناريست حسين محرم،
مشيدة بتجربته الدرامية التى وصفتها بالناجحة، حيث قالت، "هناك تناسق درامى
رائع بين تتابع الأحداث فيما بعضها، والتى أخذت شكلاً سلساً منظماً فى
تدفقها، مما يخلق روحاً بين الفنان والجمهور من خلال المتابعة على الشاشة".
وتقول نبيلة، إنها سعيدة بخوض تجربة الدراما مع الفنانة فيفى عبده، حيث
تجمعهما صداقة وطيدة، واصفة فيفى عبده بـ"ست البلد الجدعة"، لافتة إلى أن
هناك روحا خاصة تجمع بينهما، مستبشرة بمشاركتها لها أحداث المسلسل الذى
فضلت العودة به إلى الشاشة الصغيرة.
وأضافت النجمة، أنها كانت حريصة على متابعة أحداث الجزء الأول من المسلسل
الذى تم عرضه فى رمضان الماضى، مؤكدة أنه كان من الأعمال القلائل التى حرصت
على متابعتها.
وأوضحت نبيلة عبيد أنها تميل لتجسيد نوعية الأدوار المركبة، وهذا ما جذبها
لشخصية "حلاوتهم" التى تقوم بتجسيدها من خلال أحداث المسلسل، حيث تجسد
الزوجة القديمة للمعلم حنفى، والتى تظهر بعد وفاة "صافية"، وتمتاز الشخصية
بالعنف وتعد امرأة من أرباب السوابق التى تتحدى "كيداهم"، والتى تجسدها
الفنانة فيفى عبده تبعا لأحداث المسلسل، ويدخلان معا صراعا جديدا، حيث
تتعامل "حلاوتهم" بعنف طوال الحلقات إضافة لمحاولات للانتقام وتصفية
الحسابات التى تظهر تبعا لسياق الأحداث.
وأشارت الفنانة إلى أن تفاصيل الجزء الثانى مختلفة تماما عن الجزء الأول،
من ناحية سير الأحداث، وكيفية عرضها من جهة واختلاف الشخصيات وتنوعها من
جهة أخرى، موضحة أن المسلسل يناقش رسالة مهمة وهى "الماضى" الذى يظهر
لصاحبه فى وقت معين من حياته، كما يدل المسلسل على أن المظلوم لابد أن يأخذ
حقه فى يوم ما.
وأشارت نبيلة عبيد إلى أنه من المقرر بدء بروفات العمل خلال الأيام المقبلة
مع المخرج أحمد البدرى، استعدادا للتصوير، ولم تبد مخاوفها من التعامل مع
المخرج السينمائى، لافتة إلى أنها شاهدت بعضا من أعماله التى تدل على
حرفيته كمخرج.
"كيد النسا" مسلسل يكتبه حسين محرم، ويخرجه أحمد البدرى، وتنتجه شركة عرب
سكرين، بطولة نبيلة عبيد، وفيفى عبده، وآيتن عامر وأحمد الدمرداش.
اليوم السابع المصرية في
18/02/2012 |
