الفنان أحمد السلمان أحد الوجوه الدائمة الحضور على شاشة رمضان وغالباً ما
يظهر مع الفنان داود حسين، عُرف بأدوار الشر وأكّد موهبته في
الكوميديا في الوقت
نفسه.
حول مسيرته الفنية وأمور أخرى يتحدّث السلمان في اللقاء التالي.
·
أنت غائب عن وسائل الإعلام في
الفترة الأخيرة، لماذا؟
لا أحب التصريح إلا إذا كان لدي جديد أقدّمه، ثم لا أفرض نفسي على وسائل
الإعلام، لكن علاقتي بالجميع ممتازة وعندما يتّصل بي أحد
الصحافيين أرحّب به وأجيبه
عن أسئلته بكل صراحة.
·
ما آخر الأعمال التي صوّرتها
للتلفزيون؟
أنهيت تصوير «اثنين في الأسعاف»، مسلسل اجتماعي كوميدي، يقع في ثلاثين حلقة
ويتناول قضايا المواطن في حياته اليومية عبر مواقف وأحداث وصور تجذبه وتجعله
يتابعها بشغف، كذلك يناقش قضايا التنمية والرياضة...
·
ماذا عن فريق العمل في هذا
المسلسل؟
كتبه يوسف الجلاهمة وأخرجه مناف عبدال، ويشاركني البطولة: أحمد العونان،
لمياء
طارق، هبة الدري، ناصر محمد (قطر) ومجموعة من الممثلين. بعد
مسلسلي « لوزة وموزة»
و{زارع المشموم» ابتعدت عن الإنتاج، لماذا؟
إذا أردت أن تكون منتجاً ناجحاً لا بد من أن توظف طاقتك في العملية
الإنتاجية
وهذا الأمر يؤثر على أدائك كممثل، إذ ينشغل ذهنك في التصوير واختيار
الممثلين
وأمور أخرى لتضمن أن يكون عملك متميزاً. كانت تجربتي الإنتاجية ناجحة لكني
أعتقد
أن مشاركتي كممثل هي الأهم، وحين أجد الوقت
المناسب أعود
إلى الإنتاج.
·
لماذا تغلب على أدوارك شخصية
الشرير؟
(يضحك)
ربما لأنني نجحت في أداء دور الشخص الذي يحيك المؤامرات في مسلسلات عدة
مع الفنان داود حسين، لذا ارتسمت هذه الصورة في ذهن المشاهد، مع أنني جسدت
شخصية
كوميدية في مسلسل «زارع المشموم» (تأليف ناصر الملا وإخراج
رمضان علي) كنت فيها
ضحية وشاركتني البطولة منى شداد. كذلك، قدمت دوراً كوميدياً في مسلسل
«البلشتي»
الذي عرضته الفضائيات، تأليف البحريني حمد الشهابي، إخراج حسن سراب، وشاركني
البطولة: سمير القلاف، سعاد علي، عماد العكاري، أحمد العونان، وخليفة عمر
خليفوة.
تدور أحداثه حول المحتالين ويتضمن مواقف مضحكة ومقالب.
·
ما أبرز المواقف المحرجة التي
تعرّضت لها؟
ذات يوم بعد عرض مسلسل «فريج صويلح» الذي شاركت في بطولته مع مجموعة من
الممثلين، التقيت رجلاً مسناً في المملكة العربية السعودية،
فسألني: لماذا قتلت
والدك؟ وكان يقصد دوري في المسلسل، فأوضحت له أن ما حدث كان مجرد تمثيل.
·
حدّثنا عن «فرقة المسرح الكويتي»
التي تترأس مجلس إدارتها.
تتميّز «فرقة المسرح الكويتي» بأن أعضاءها يتعاملون مع بعضهم البعض كأنهم
أسرة
واحدة، ويركّز مجلس إدارتها على المشاركة في الملتقيات الفنية
ومهرجانات المسرح
ونلنا عشرات الجوائز. غالباً، نقدم وجوهاً شابة لأننا نؤمن بأهمية تشجيع
الشباب
ومنحهم الفرصة لإبراز موهبتهم.
من أبرز مشاريعنا المستقبلية: المشاركة في دورة «مهرجان الخرافي المسرحي»
المقبلة بمسرحية «ط الحل بالحرب» التي تضم مجموعة من المواهب الشابة.
·
لماذا توقفت عن الإخراج المسرحي؟
انشغلت في السنوات الأخيرة في أعمالي الدرامية، واليوم
أفضّل إتاحة الفرصة
للعناصر الشابة.
·
من هم أصدقاؤك في الوسط الفني؟
أنا على علاقة طيبة مع الفنانين جميعهم وأعتبر الكل إخواني ويربط بيننا
تعاون
ومحبة، لكن الفنان الكبير عبد الحسين عبد الرضا مثالٌ أحتذي به
وتربطني به علاقة
قوية وأستمع إلى توجيهاته ونصائحه، كذلك تربطني
بالفنان داود حسين صداقة
قوية.
·
ما الدور الذي تعتبره نقلة مهمة
في حياتك الفنية؟
دوري في مسلسل «الزمن» مع الكاتبة والمنتجة فجر السعيد، لأن شخصية {سلطان}
التي
جسدتها كانت محورية ومركبة ونالت الاستحسان وأشاد النقاد
بأدائي.
·
كيف تنظر إلى الدراما الكويتية؟
متطورة ومتميزة وحققت نجاحاً في السنوات الأخيرة بفضل كوكبة من النجوم
والمخرجين، الدليل أنها تُعرض بنجاح على الفضائيات وأن الفنان
الكويتي مطلوب في
المحطات الخليجية التي تتهافت على تقديم أعماله.
·
ماذا ينقص المسرح في الكويت؟
الكثير. نحتاج إلى خشبات مسرح نعرض عليها مسرحياتنا وإلى تقنيات متطورة في
الإضاءة والصوت، وإلى اهتمام المسؤولين الذين تعبنا ونحن
نطالبهم بالالتفات إلى
همومنا ومشاكلنا.
·
أخيراً، ماذا يقول الفنان أحمد
السلمان؟
أبارك للكويت ولشعبها أعيادها الوطنية وأقول للجميع كل عام والكويت بألف
خير.
الجريدة الكويتية في
09/02/2011
في المراهنة على تلفزة عمومية مواطنة
سعيد فردي
نتابع ونواكب كصحافة مكتوبة النقاش الذي يروج حول الإعلام
العمومي، حول اختلالاته وحول مداخل تأهيله، وللصحافة المكتوبة
دور أساسي وكبير في
إثارة هذه القضايا وغيرها، من خلال الملاحق التي تخصصها للإعلام السمعي
البصري
العمومي، ومن خلال المواكبة والمتابعة اليومية، وهي تشكل ضاغطا لمسار تطور
هذا
الإعلام، ومدى احترامه لدفتر تحملاته المادية والمعنوية.
نتابع نحن الصحافيين
بعض قضايا الإعلام السمعي البصري، وما يجري في الساحة الإعلامية الوطنية،
سواء تعلق
الأمر بالمجال الإعلامي العام، أو بعض ما تبثه القنوات، ومنها القناة
الأولى
والثانية، وتابعنا الكثير من القضايا التي يطرحها إعلامنا
السمعي والبصري
مؤخرا.
ولعل من بين أقوى القضايا الملحة التي تطرح اليوم على القطاع السمعي
البصري العمومي في المغرب، وتستأثر باهتمام الرأي العام، هو
تحديد مفهوم الإعلام
العمومي السمعي البصري.
ما هو هذا الإعلام العمومي السمعي البصري؟ هل هناك فرق
بين الإعلام العمومي والإعلام الحكومي؟ هل الإعلام العمومي هو الإعلام
الممول من
طرف العموم ويؤدي خدمة إعلامية عمومية، ويمكن أن يكون مراقبا من طرف
العموم؟ ما
مفهوم الخدمة العمومية في قطاع السمعي البصري بالمغرب؟ كيف
السبيل إلى بناء مؤسسات
القطب السمعي البصري العمومي أخذا بعين الاعتبار حاجة المغرب الإعلامية
وإمكاناته؟
ما هي فلسفة التكامل داخل شبكة الإعلام العمومي وآثاره على شبكة
برامج قنواتنا التلفزية؟
ما مفهوم ومكانة الجودة في معادلة الخدمة العمومية
والمداخيل الإشهارية؟
والقضية الساخنة الثانية التي تؤرق المواطن مستمعا
ومشاهدا، وكذا الفاعل والمشتغل بهذا القطاع، هي تمويل الإعلام السمعي
البصري
العمومي، ما هي طرق ومصادر تمويله؟
إذا عرفنا أن هناك طريقتين أساسيتين لتمويل
الإعلام العمومي في المغرب، التمويل العمومي عن طريق ميزانية الدولة،
والتمويل عن
طريق السوق الإشهارية، وكلنا في المغرب نعرف كيف هي حال السوق الإشهاري
عندنا،
وبالتالي فإن تمويل الإعلام العمومي يكون إما عن طريق ميزانية
الدولة، وإما عن طريق
صندوق دعم الإنتاج السمعي البصري الذي لا يمر عبر الميزانية العامة، وإنما
عن طريق
الوزارة الوصية، وزارة الاتصال. والسؤال الذي يطرح نفسه بخصوص تمويل
الإعلام
العمومي: ما هي المقاييس التي يتم بها هذا التمويل؟ وما مدى
تطبيق قانون دفتر
التحملات وعقود البرامج في مجال الإنتاج التلفزي والإذاعي؟
والقضية الثالثة
تتعلق بطبيعة وكيفية الإنتاج في السمعي البصري المغربي، على اعتبار أن
الإنتاج
السمعي البصري يطرح العديد من الأسئلة والقضايا، منها تمويل
هذا الإنتاج، أخذا بعين
الاعتبار هشاشة القطاع الخاص، القنوات الإذاعية الخاصة، والقطاع العمومي هو
الذي
يمكن التعويل عليه في الإنتاج السمعي البصري. إذن، كيف يجب علينا أن نساهم
في تطوير
الإنتاج السمعي البصري كما وكيفا؟
باحث وناقد من
المغرب
fardyprema@gmail.com
القدس العربي في
09/02/2011
السيد جوردان
ابراهيم العريس
قد تكون الفكرة ولدت لتوها ومن صلب الأحداث التي راحت تملأ ساحات مصر
وشاشات
التلفزة في أنحاء العالم. لكنها منذ وجدت راحت تبدو كالبديهة بحيث يتساءل
كثر: كيف
لم تولد، وعلى هذه الشاكلة نفسها، منذ زمن طويل؟ وإذا كان السؤال يحمل
تعبير «على
هذه الشاكلة» فما هذا إلا لأنها وجدت في السابق على شاكلات أخرى: الفكرة
المعنية
هنا هي تلك التي تقف في خلفية فقرة «أنا أرى» التي تقدمها قناة
«العربية» منذ أيام
وفيها مشاهد صورها أناس عاديون لبعض مشاهداتهم خلال الأحداث المصرية
العاصفة،
وأرسلوها الى المحطة. هي كل مساء ستة أو سبعة مشاهد («من أصل آلاف تصل
يومياً الى
المحطة» كما يقول أصحاب الشأن الذين يؤكدون صعوبة الاختيار كل
يوم، من بين تلك
الآلاف. وطبعاً نجدنا نصدقهم طالما ليس لدينا دليل على عكس ذلك!). وهذه
المشاهد
تلتقط لحظة، قد تكون قاسية أو طريفة، رآها «المخرج/ المصور»: الهاوي بأم
عينه
والتقطها غالباً بهاتفه الخليوي ثم أراد أن يشرك بها متفرجين
آخرين فأرسلها الى
المحطة التي تبرعت ببثها معلنة قدراً كبيراً من التحفظ عليها. وهذا أمر جيد
بالتأكيد.
في الماضي كان هذا النوع من الممارسة، يطاول مشاهد طريفة ومضحكة من
الحياة
اليومية، وخصصت له مئات البرامج. ومن ناحية ثانية كان يتعلق بتصوير هواة
للحظات
استثنائية لم تتمكن الكاميرات المحترفة من الوصول اليها. فتشترى مشاهد
الهواة
بأثمان طائلة معتبرة ثروة استثنائية في العمل الإخباري.
انطلاقاً من هاتين
الممارستين، إذاً، تنبع هذه الممارسة القديمة/ الجديدة، لتتمأسس لمناسبة
الأحداث
المصرية، جاعلة من كل شخص يحمل أداة تصوير ما، شاهداً مسجلاً للحظات معينة،
معيدة
في طريقها اختراع «التصوير الوثائقي» ناشرة اياه كمهمة جديدة
يأخذها على عاتقهم -
اليوم عشرات ومئات الأشخاص، وغداًَ ألوف وعشرات الألوف منهم. أما النتيجة
فتعد
بأننا بعد حين، وكما نشاهد اليوم أعداداً هائلة من الأشخاص يسيرون على
الأرصفة
يتكلمون - كالمجانين ظاهرياً - وحدهم (عبر أجهزة هواتفهم)،
ستطالعنا قريباً صورة
أعداد هائلة أيضاً من أناس يبحثون عن الاستثنائي، أو حتى عن العادي الذي
يتخذ عندئذ
سمته الاستثنائية، يصورونه، مؤبّدين لحظة، قاطعين خطوات أولى نحو تحول كل
واحد منهم
الى مبدع في شكل أو آخر. حينها سيكتشف هؤلاء أن في عمق كل منهم «راصداً
مميزاً»
للحياة متحسراً على كل تلك المشاهد التي عبر بها طوال حياته ولم يصوّرها...
حالهم حين ذاك ستكون حال السيد جوردان، في مسرحية موليير، الذي اكتشف
ذات يوم
أنه، من دون أن يعرف، كان يتكلم نثراً طوال حياته!
الحياة اللندنية في
10/02/2011
صالح: «نطلق الجزء
الرابع الجمعة المقبل.. ونحضر لفيلم»
«شنكبوتك»
للقضايا
الاجتماعية.. بعد «شنكبوت» لأعمال «ويب دراما»
حسن
زراقط
«الشَنْكَبَة»
تبلي
حسناً. هذه الصفة «المستحدثة» من «شنكبوت»، الدراما اللبنانية والعربية
الأولى على
الإنترنت، وقد وَلَدَتْ المنتدى التفاعلي الجديد «شنكبوتك»، الذي يهدف، من
خلال
مشاركة أعمال الشباب، إلى معالجة القضايا الاجتماعية في العالم
العربي، بطرق
إبداعية متنوعة.
بإمكان الجميع أن «يشنكبوا» الآن. تصف منتجة «شنكبوت» كاتيا
صالح «شنكبوتك» بأنه مساحة مفتوحة لكل الشبان الذين يريدون عرض
أعمالهم، عبر رسوم
متحركة، مسلسل، فيلم أو «كليب» وكل ما يقع في خانة
multimedia (الوسائط المتعددة).
والمنتدى الجديد انطلق بعد نجاح «شنكبوت» الذي نال جائزة
Reflet d’or
الذهبية
لأفضل مسلسل «ويب دراما»، في «مهرجان جنيف الدولي للسينما»، في تشرين
الثاني
الماضي، في ظل منافسة عالمية من أميركا وكندا والأرجنتين وفنزويلا.
تعود صالح
إلى أصل تسمية «شنكبوت»، الذي يموِّله الصندوق الإنمائي التابع لـ«بي بي سي».
فتقول: «إنها قريبة من عنكبوت، وكنا نريد الخروج باسم رنّان، كي يعرفه
الناس، ككلمة
عالمية، ولا يعني شيئاً محدداً مثل كلمة «ياهو». وعندما دخلت «بي بي سي»
إلى لبنان،
كانت لديهم فكرة إنشاء مشروع ما على «الويب»، وكانت فكرتي
إعداد مسلسل قريب من
الشارع ولغته، وأن يكون الممثلون غير معروفين».
يتميّز «شنكبوت» بالبحث في
مواضيع لا تبحث بالضرورة في الإعلام التجاري. وتقول صالح: «القنوات
التلفزيونية
والأفلام المنتجة لا تتجرأ على أن تتناول المواضيع مثلنا،
لأنهم يخافون أن يفقدوا
جمهورهم. بينما نتناول نحن مواضيع: المخدرات، الفساد، والأولاد الذين
يلعبون في
الشارع أو العمال الأجانب الذي أحدث ضجة، واليوم نبحث في موضوع الجنسانية
بالطريقة
التي نراها مناسبة».
ويفسح «شنكبوتك» مجالاً أمام الناس لعرض وجهات نظرهم عن
الموضوع المطروح وبطريقتهم، «ولا نفرض رأينا». تقول.
وتضيف: «طرحنا على «فايسبوك» نقاشاً بعنوان «ماذا تريدوننا أن
نتكلم؟» فأجابوا: «عن الفساد،
الجنسانية»... نفسح مجالاً أمام الجمهور ليتفاعل معنا ونأخذ أفكاره بعين
الاعتبار.
ويشكل «شنكبوتك» مصدراً مفتوحاً للمعلومات،
من دون رقابة من قبل المشرفين».
ومن
مشاريع «شنكبوت»، إنتاج «كليب» عن المدارس، يهدف إلى توعية الأطفال من عمر
15 سنة،
حول ماذا يمكن أن يقدم لهم الإنترنت والتدوين والفيديو المنتج
عبر الهواتف. والأهم
أن تكون الفكرة التي يطرحوها جميلة. كما نجول على المدراس لتسويق فكرتنا».
وعما
إذا كان هذا النمط من «الميديا» يجتذب الناس، تجيب صالح «إنه تصميم جديد.
وهناك
جمهور كبير من الشباب مهتم به، وينتظرون ويقومون بالتنزيل برغم
أن الإنترنت بطيء،
والناس تطالب أن تكون الحلقة أطول من خمس دقائق».
لم تتوقع صالح أن يبلغ عدد
مشاهدي الفيديو على «يوتيوب» عند بداية العمل 450 الفاً، وهناك 20 الف معجب
بـ«شنكبوت» على «فايسبوك»، و«مع
«mobile apps» (تطبيقات الهواتف المحمولة)، التي
قدمتها شركة «نوكيا» بصفة راعٍ لخدمة الدخول على «شنبكوت» عبر
إنترنت الهاتف
ومشاهدة الفيديو، «تمت حوالى 6 آلاف تنزيلة، أي أكبر مما كنا نتوقع، وهناك
أناس
يشاهدوننا من أميركا، البرازيل، وكندا...»
يحضِّر «شنكبوت» حالياً لفيلم
سينمائي، ولإطلاق الجزء الرابع من «شنكوت» يوم الجمعة المقبل، «في مكان
نختاره في
الحمراء. لكنه سيكون متوافراً على الإنترنت بدءاً من الثلاثاء المقبل، حيث
يزورون
الموقع لتنزيل دعوة كي يستطيعوا الدخول بها إلى مكان الحدث».
وخلال مهرجان جنيف
الذي شارك فيه «شنكبوت»، تشير صالح إلى أن لقاءاتٍ حصلت مع أشخاص يصنعون
«ويب
دراما». واتفقنا أن نصوِّر معهم ويصوِّروا معنا كنوع من
«الحوار بين الثقافات». كنا
نتابع خطواتهم في أميركا وأخذنا بنصائحهم حول طرق التسويق، فقصصهم بسيطة
ومع ذلك
لديهم ملايين المشاهدين».
ويمكن زيارة «شنكبوتك» عبر الرابط التالي:
http://www.shankaboot.com/ar/shankactive
السفير اللبنانية في
10/02/2011
|