يرفع شعار "السينما لم تمت"..
الليلة افتتاح "كان" السينمائى
كتبت- بوسى عبدالجواد:
·
حضور عرب محدود.. والسينما المغربية تنافس عل السعفة
الذهبية ومصر تنافس بـ«ريش» ف أسبوع النقاد
·
٢٤
فيلما تتنافس عل السعفة الذهبية
بعد عام ملىء بالصعوبات والتحديات اضطرته لإلغاء دورة العام
الماضى، يفتتح الليلة مهرجان كان السينمائى الدولى فعاليات دورته الـ74،
المقرر أن تستمر حتى 17 يوليو الجارى، بمشاركة 63 فيلمًا.
وستنطلق الدورة التى تأتى وسط ظروف استثنائية صحية فرضتها
جائحة كورونا، خاصة بعدما تبين أن للوباء موجات متتالية قد تجلب معها
المزيد من المحظورات وتفرض المزيد من القيود، بعرض فيلم
Annette،
وهو فيلم موسيقى من إخراج ليوس كاراكس، تدور أحداثه فى لوس أنجلوس، حول
الممثل الكوميدى هنرى (آدم درايفر) والسوبرانو آن (ماريون كوتيار)، اللذين
تنقلب حياتهما رأسا على عقب وتبدأ تأخذ منعطفا غير متوقع عند ولادة ابنتهما
التى تشهد مصيرًا غير عادى.
لاشك أن المجتمع السينمائى أمام مشهد لا يحسد عليه منذ فجر
تفشى الجائحة، لكن «كان السينمائي» قرر أن يواجه المشهد بحكمة تعكس رجاحة
القائمين عليه، حيثُ يسعى المهرجان جاهدًا فى تحقيق التوازن بين تقديم
محتوى ترفيهى جاد والحفاظ على سلامة الحاضرين. فمع استمرار القيود والحظر
فى فرنسا، تأتى دورة هذا العام من كان السينمائى حافلة بمختلف أنواع
الأفلام والأسماء البارزة تحت شعار «السينما لم تمت».
وأشار تييرى فريمو مدير المهرجان، إلى أن اختيار الأفلام
المشاركة من أكبر التحديات التى واجهت لجنة الاختيار كونها تختار من
الأفلام المتراكمة من العام الماضى، لافتًا إلى أنه وقع الاختيار فى
النهاية على 63 فيلمًا من جميع أنحاء العالم ستعرض لأول مرة هذا العام من
وسط الفى فيلم. من بينهم 24 فيلمًا عالميًا فى المسابقة الرسمية تتنافس على
السعفة الذهبية.
ولوحظ فى دورة هذا العام، حضور عربى محدود مقارنة بالأعوام
السابقة، وتميزت لائحة الأفلام هذا العام بمشاركة متميزة للأفلام الفرنسية
بواقع سبعة أفلام طويلة.
وفى لافتة تسقط اتهامات العنصرية عن المهرجان الأضخم
والأعرق سينمائيًا، اختار مهرجان كان السينمائى وضع صورة المخرج الأمريكى
سبايك لى رئيس لجنة تحكيم المسابقة الرسمية هذا العام، على الملصق الخاص
بالدورة الـ74، ويظهر فى البوستر سبايك لى الحائز على الأوسكار بشخصية
«مارس بلاكمون» فى أول ظهور له عام 1986 فى فيلم
Gotta Have It،
الذى تم عرضه لأول مرة فى مدينة كان، محاطًا بشجرتى نخيل، ما يوحى بأجواء
مدينة كان وجادة الكروازيت الشهيرة.
كما أعلن المهرجان عن تكريم النجمة العالمية جودى فوستر
بمنحها السعفة الفخرية تقديرًا لمشوارها الفنى الثرى بعدد من الأفلام
المهمة، ومنح المخرج الإيطالى ماركو بيلوكيو جائزة سعفة الشرف الذهبية عن
مجمل مسيرته المهنية الممتدة 5 عقود.
24
فيلمًا فى المسابقة الرسمية و4 مخرجات فى مواجهة 20 مخرجًا
كشف مهرجان كان السينمائى الخميس الماضى عن برنامج نسخته
الـ74، حيث يشهد مشاركة أفلام للممثلين الأمريكيين شون باكر وشون بين،
بالإضافة إلى الفائزين السابقين بجوائز المهرجان الفرنسى جاك أوديار
والتايلاندى أبيشاتبونج ويراسيتاكول.
وتمثل قائمة الأفلام التى تمثل فيها 4 مخرجات فى مواجهة 20
مخرجًا، جزءًا من الأفلام الـ24 التى ستتسابق للفوز بجائزة السعفة الذهبية،
إحدى أبرز الجوائز فى عالم السينما بالعالم. وقد أعلن مدير المهرجان تيرى
فريمو عن أسماء الأفلام فى مؤتمر صحفى.
من بين الأفلام المتسابقة فيلم
Annette،
المقرر أن يكون الفيلم الافتتاحى فى مهرجان كان السينمائى بدورته المرتقبة،
وهو فيلم موسيقى من إخراج ليوس كاراكس، تدور أحداثه فى لوس أنجلوس، حول
الممثل الكوميدى هنرى (آدم درايفر) والسوبرانو آن (ماريون كوتيار)، اللذين
تنقلب حياتهما رأسًا على عقب وتبدأ تأخذان منعطفًا غير متوقع عند ولادة
ابنتهما التى تشهد مصيرًا غير عادى.
ويتنافس فيلم الوفد الفرنسى
«The French Dispatch»
فيلم دراما كوميدى أمريكى من تأليف وإخراج ويس أندرسون من قصة كتبها
أندرسون ورومان كوبولا وهوجو جينيس وجيسون شوارتزمان، يعرض الفيلم ثلاث قصص
مختلفة عن المكتب الأجنبى الفرنسى لإحدى الصحف الخيالية فى كانساس.
واختير فيلم
Benedetta
للمخرج بول فيرهوفن، تدور أحداثه حول معاناه راهبة فى إيطاليا من القرن
السابع عشر من رؤى دينية وإثارة مزعجة، تساعدها رفيقتها وتتطورالعلاقة
بينهما إلى علاقة غرامية رومانسية.
ويعود المخرج الإيرانى أصغر فرهادى، ليمثل بلده فى المسابقة
الرسمية فى المهرجان الأضخم سينمائيا، بفيلم
A Hero.
ولأول مرة، تنافس السينما المغربية التى تمثل العرب فى
المسابقة الرسمية، بفيلم إيقاعات كازبلانكا، الذى يحمل توقيع المخرج
المغربى نبيل عيوش. وتدور أحداث الفيلم في المركز الثقافى بالدار البيضاء،
حول مجموعة من فنانى الهيب هوب الشباب.
ومن فرنسا ينافس فيلم
Tout s'est Bien Passé
للمخرج الفرنسى فرانسوا أوزون، ومن إيطاليا ينافس المخرج نانى موريتى بفيلم
Tre Piani.
ومن أمريكا ينافس المخرج الأمريكى شون بيكر بفيلم
Red Rocket،
ومن باريس يشارك المخرج جاك اوديار بفيلمه
Les Olympiades.
واختير فيلم
Petrov's Flu،
للمخرج الروسى كيريل سيريبنيكوف، وهو الفيلم الذى صنعه وهو قيد الإقامة
الجبرية، حيثُ صدر بحقه حُكم بالسجن ثلاث سنوات مع وقف التنفيذ، ودفع غرامة
فى قضية اختلاس أموال مساعدات عامة، وهو الاتهام الذى ينفيه، ولم يتمكن
سيريبنيكوف من حضور المهرجان بسبب القرار الصادر فى حقه بمنعه من مغادرة
الأراضى الروسية. والفيلم مقتبس من رواية للكاتب الروسى أليكسى سالنيكوف
ويروى التغير السريالى فى الحياة اليومية لعائلة من مدينة إيكاتيرنبرج
الصناعية فى جبال الأورال بعد إصابة أفرادها الثلاثة بالأنفلونزا.
ويتسابق المخرج الفرنسى برونو دومون بفيلم
Par un Demi-Clair Matin،
على السعفة الذهبية، فى حين يتسابق المخرج الاسترالى جوستين كورزل بفيلمه
Nitram.
ومن تايلاند ينافس المخرج ابيشاتبونج بفيلم
Memoria،
وتنافس المخرجة كاترين كورسينى بفيلم
La fracture،
لتكون بذلك ثانى مخرجة امرأة تشارك فى المسابقة بالدورة الجديدة، ويشارك فى
المسابقة فيلم
Lingui
من إخراج المخرج التشادى محمد صالح هارون.
كما ينافس فيلم
Bergman Island
للمخرجة ميا هانسن لوف، وهو من بطولة فيكى كريبس وتيم روث وميا واسيكوفسكا
وأندرس دانييلسن، وتدور أحداث الفيلم حول زوجين أمريكيين يعملان فى مجال
صناعة الأفلام يسفاران إلى جزيرة فارو لقضاء الصيف ليكتب كل منهما
سيناريوهات لأفلامهما القادمة فى نفس المكان الذى عاش ومات به المخرج
الكبير إنجمار برجمان، كما يشارك فيلم
Hytti Nro 6
من إخراج يوهو كوسمانن، وفيلم
Drive My Car
من إخراج ريوسوكى هاماجوتشى، وEverything
Went Fine
من إخراج فرانسوا أوزون، وينافس فى المسابقة المخرج والممثل شون بن بفيلمه
Flag Day،
وهو الفيلم الذى يدور حول أب يعيش حياة مزدوجة، حيث يعمل فى مجال التزوير
والسرقة من أجل إعالة ابنته.
فيما ينافس المخرج البلجيكى خواكيم لافوس بفيلمه
The Restless،
إما ثالث امرأة تنافس فى المسابقة الرسمية هى المخرجة إلديكو إنيدى التى
تنافس بفيلم
The Story of My Wife،
وهو فيلم درامى عن رواية بنفس الاسم للكاتب المسرحى المجرى ميلان فوست، ومن
بطولة ليا سيدو وجيس نابر ولويس جاريل وجوزيف هادر وسيرجيو روبينى وياسمين
ترينكا.
بينما تنافس المخرجة الرابعة فى قائمة الأفلام المتنافسة
بالمسابقة الرسمية جوليا دوكورنو بفيلم
Titane،
أما آخر الأفلام المتنافسة فى المسابقة الرسمية التى تضم 24 فيلمًا، هو
فيلم
The Worst Person in the World
من إخراج المخرج خواكيم ترايير، وبذلك تكون المخرجات الأربعة جوليا دوكورنو
وميا هانسن لوف وكاترين كورسينى وإلديكو إنيدى فى منافسة مع 20 مخرجًا من
كافة أنحاء العالم.
وتشهد المنافسة مشاركة فيلم
Ahed’s Knee
للمخرج الإسرائيلى نداف لابيد.
احتفالًا بعامه الستين الإناث تمثل «السينما المقبلة» بنسبة
30%
كشف قسم أسبوع النقاد الموازى بمهرجان كان السينمائى عن
تشكيلة الأفلام، التى استكشف فيها «السينما المقبلة» احتفالًا بعامه الستين
على إطلاقه، ويشمل هذه السنة أفلامًا من أوكرانيا وكولومبيا، وعملًا هو
الأول لمخرجته، يتولى بطولته الممثل جيرار ديبارديو.
وتتنافس ضمن هذا الأسبوع سبعة أفلام روائية طويلة هى الأولى
لمخرجيها، وستة أفلام أخرى فى عروض خاصة، وفق القائمة التى أُعلنت واختيرت
الأعمال المدرجة فيها من بين أكثر من ألف شريط شاهدها المنظمون، وهو عدد
أدنى بقليل من عدد الأفلام التى كانت تتقدم للمشاركة فى السنوات السابقة.
ويشارك الفيلم المصرى «ريش» للمخرج عمر زهيرى، فى فعاليات
الأسبوع الذى يهتم بإلقاء الضوء على الأعمال الأولى والثانية للمخرجين.
والفيلم من تأليف أحمد عامر، إنتاج الفرنسيين جولييت
لوبوتروبيير مناهيم بالمشاركة مع فيلم كلينك للمنتج والسيناريست محمد حفظى،
يقدم قصة أم تعيش فى كنف زوجها وأبنائها، حياة لا تتغير وأيام لا تتكرر بين
جدران المنزل الذى لا تغادره وذات يوم يحدث التغيير المفاجئ الذى يجبر
الزوجة الخاملة على تحمل المسئولية.
ومن بين الأعمال الأولى لمخرجيها، الفيلم الفرنسى
«ريانافوتر» لجولى لاكوستر، وإيمانويل مار، وفيلم «أمبارو»، من كولومبيا
لسيمون ميسا سوتو، وهو عن امرأة وسط الحرب الأهلية، ومن سويسرا وأوكرانيا
فيلم «أولغا»، لإيلى غرابى.
ويفتتح الأسبوع بفيلم من خارج المسابقة هو «القوى
- Robuste»
للمخرجة كونستانس ماير، بطولة جيرار ديبارديو.
واتسمت القائمة المختارة بالتساوى بين الرجال والنساء، إذ
تضم أفلامًا لـ7 مخرجين ذكور ومثلها لمخرجات، وكانت 30% من الأفلام الألف
التى تقدمت للمشاركة لإناث.
قوانين الحرية.. والهوية.. وأحلام المثليين القضايا الأبرز
على طاولة المهرجان
دأب مهرجان كان السينمائى منذ نشأته، على اختيار أفلام
مميزة تتطرق لقضايا حية ومعاصرة، وهذا ما يميزه عن سائر المهرجانات
السينمائية الأخرى. إذ يقدم هذا العام وجبة سينمائية غنية بالاحداث
والإثارة، فإنه بجانب الأفلام المتمثلة فى الأزمة الصحية «كورونا»، نجد
أفلامًا أخرى تطرق لمسألة الهوية، وأخرى تبحث فى قوانين الحرية.
ومن أبرز الأفلام التى تطرق لقضايا حية الفيلم العراقى
«أوروبا» للمخرج حيدر رشيد، ويعرض الرحلة العسيرة للشاب العراقى العشرينى،
كمال، الذى يدخل أوروبا سيرًا على الأقدام عبر الحدود بين تركيا وبلغاريا،
على طول ما يسمى بـ«طريق البلقان»، حيثُ تقبضُه شرطة الحدود البلغارية لكنه
يتمكن من الهرب من براثنها، باحثًا عن طريق للخلاص عبر غابة لا نهاية لها
وفى عالم سفلى دونما قواعد وقوانين، رحلةٌ من أجل الخلاص يكافح كمال خلالها
بقوة من أجل الحرية والحياة.
ومن المتوقع أن يُحدث فيلم «بينيديتا» للمخرج الهولندى بول
فيرهوفن جدلًا كبيرا، وهو مستوحى من قصة حقيقية لحياة راهبة إيطالية فى
القرن الـ17، وتؤدى دورها الممثلة البلجيكية فيرجينى إيفيرا، تعانى من رؤى
دينية وإثارة مزعجة، تساعدها رفيقتها وتتطورالعلاقة بينهما إلى علاقة
غرامية رومانسية، وهو الفيلم الذى توقع النقاد أن يفتح النار على الدورة
الـ74 واتهامه بفرض المثلية الجنسية على الفن والإبداع.
وأحداث الفيلم مقتبسة من كتاب «الأخت بينديتا» للكاتبة
جوديث سى براون الذى نُشر فى عام 1989.
سبايك لى أول أسمر يترأس المسابقة الرسمية.. وعودة قامات
السينما العالمية للملاعب
تشهد الدور الـ74 من عُمر المهرجان، منافسة قوية بين عدد من
الأفلام التى تحمل توقيع كبار المخرجين أصحاب تجارب مهمة فى تاريخ السينما
العالمية. إذ يشهد عودة قامات السينما العالمية يأتى على رأس القائمة
المخرج ليوس كاراكس الذى ينافس بفيلم «أنييت»، والمخرج أصغر فرهادى الذى
يعد أول مخرج إيرانى يفوز بجائزة الأوسكار.
إضافة إلى المخرج الأمريكى ويس أندرسون والهولندى بول
فيرهوفن، وآخرين حازوا على السعفة الذهبية، كالإيطالى نانى موريتى عن فيلمه
«ترى بيانى» الذى كان جاهزًا للمهرجان العام الفائت، والفرنسى جاك أوديار
عن «ليزوليمبياد»، وأبيشاتبونج ويراسيتاكول عن فيلمه الأول بالإنجليزية
خارج تايلاند «ميموريال».
وفى سابقة تعد هى الأولى من نوعها بإمكانها أن تعيد حسابات
المحافل السينمائية العالمية حول تحقيق مبدأ العدالة الاجتماعية، حيثُ تم
تنصيب المخرج العالمى سبايك لى رئيسًا للجنة تحكيم مهرجان كان السينمائى
لهذا العام ليصبح أول رئيس لجنة من ذوى البشرة السمراء، فهو أول شخص من أصل
أفريقى أسمر يترأس أكبر مهرجان سينمائى فى العالم، ليسطر سطرًا جديدًا فى
تاريخ المهرجان.
وقال «سبايك لى» لوسائل إعلامية أجنبية: إنه شعر بمشاعر
متضاربة فور إخطاره بالمنصب الجديد، معربًا عن فخره بالمشاركة فى أهم
مهرجان سينمائى فى العالم له تأثير كبير على مسيرته السينمائية حسبما صرح.
فتح ملف اغتيال الرئيس الأمريكى كينيدى فى «كان بروميير»..
و«الموسيقى» تستحوذ اهتمام اللجنة
تولى الدورة الجديدة من عمر المهرجان، اهتمامًا كبيرًا
بالموسيقى، حيثُ اختيرت فيلم «أنييت» الموسيقى لتفتتح به دورة العام.
وحجزت الموسيفى مكانة لها فى فئة الأفلام الوثائقية، وهو
فيلم وثائقى للمخرج تود هينز (مؤلف كتاب «دارك ووترز») عن فرقة «فيلفت
أندرجراوند»، والسيرة الذاتية لسيلين ديون للمخرجة فاليرى لوميرسييه، وفيلم
لشارلوت جانزبور عن والدتها جين بيركين.
واختارت السينما المغربية، الموسيقى كطريق مهدت من خلاله
الصعود للعالمية، فأنه ولأول مرة تمثل المغرب العرب فى المسابقة الرسمية،
والفيلم اسمه إيقاعات كازبلانكا، الذى يحمل توقيع المخرج المغربى نبيل
عيوش. وتدور أحداثه فى المركز الثقافى بالدار البيضاء، حول مجموعة من فنانى
الهيب هوب الشباب.
ويهتم المهرجان هذا العام بالأفلام الوثائقية الهامة، حيثُ
تعيد إعادة فتح ملف اغتيال الرئيس الأمريكى جون كيندى للمخرج السياسى
أوليفر ستون من خلال فيلم وثائقى يتضمن وثائق غير منشورة عن اغتيال كينيدى،
يعرض ضمن قسم جديد استُحدث هذه السنة فى المهرجان بعنوان «كان بروميير».
أفلام خارج المنافسة وعروض عالمية
يعرض خارج المنافسة، 6 أفلام، وهم:
De Son Vivant
للمخرج الفرنسى إيمانويل بيركو،
Emergency Declaration
للمخرج الكورى هان جاى ريم، وThe
Velvet Underground
للمخرج الأمريكى تود هاينز، وفيلم
Bac Nord
للمخرج والمؤلف الفرنسى سيدريك خيمينيز، وفيلم
Aline
للمخرجة الفرنسية فاليرى لوميرسيه، وفيلم
Stillwater
للمخرج الأمريكى توم مكارثى.
ويشهد المهرجان أيضًا العرض العالمى الأول لعدد من الأفلام
منها فيلم
Hold Me Tight
للمخرج الفرنسى ماتيو أمالريك،
Cow
للمخرج أندريا أرنولد (المملكة المتحدة)،
Love
Songs
من تأليف صموئيل بنشيتريت (فرنسا)،
Deception
للمخرج ديسبلشين (فرنسا)،
Jane
Par Charlotte
للمخرج شارلوت جينسبورج (فرنسا)، أمام وجهك بواسطة
Hong Sang -soo (كوريا
الجنوبية)،
In
Front Of Your Face
للمخرجة إيفا حسين (فرنسا)،
Evolution
للمخرج المجرى كورنيل (المجر)،
JFK
Revisited: Through The Looking Glass (الولايات
المتحدة الأمريكية). |