ينحاز محمود صباغ بوصفه سينمائيا عميقا إلى قيم الإنتاج الإبداعي ومخرجات التجارب الفنية الأصيلة، متجردا من نزعة الشهرة الذاتية وهوس الركض المضطرب خلف مغريات السوق ورسم الرواج الجماهيري، ومؤمنا بأن أصول النجاعة الفنية تتأتى من نضوج فكري راسخ في صلب أي مُنتج رصين، حتى أنه ما انفك يدعو لمجابهة غول «السينما الاستهلاكية» القادم في السينما السعودية، عبر تنويع الذائقة وتوازن الطرح، ومناوأة المقاولات التجارية الخالصة وقيمها الشاحبة.

إحساس الصباغ بالسينما شفيف إلى حد لا تأخذه فيه لومة لائم، متفرد بطرح مختلف وجاد يماهي فيه بين جرأة هادفة ومتعة متكاملة تستهدف خلاصة جاذبة ومؤثرة، وإن لم تكن عوائده المادية مجدية للجهد المبذول لذلك. فيما حمل مشعل التنوير السينمائي بيده ومضى في أجواء مُعتمة بغية هزيمة الظلاميين والمثبطين، في خضم احتدام الصراع مع المناوئين للسينما السعودية قبل أن تُشرع أبوابها على مصارعها. وسافر بإنتاجه شرقاً وغرباً دون أن تهزمه التعقيدات الهائلة أو تحده قيود التوجس والمتوجسين من السينما.

يبرر الصباغ في كل مرة عمق طرحه الفني بأنه لا يحبذ البناء على تجارب الآخرين الناجحة واستنساخها، في ظل حداثة السينما السعودية بشكلها الحالي ووجود مساحة هائلة لمواضيع غير مطروقة، لكن ذلك لم يمنعه صراحة بالبوح بأنها بداية محبطة ويعول أكثر على استيعاب مضامين السينما ومفاهيمها المختلفة. ومن يتعاطى معه لا يلبث أن يغرق في بحر تطلعاته، غزير بأماني التغيير، وشغوف بالنجاعة والتفرد إلى حد لا يسقف أهدافه مدى، وعلى أنه وقف خلف بناء أعماله الفنية السابقة تأليفاً وإنتاجاً، لكنه يصف نفسه على مستوى الإبداع منتمياً إلى مدارس «سينما المؤلف» أو امتداداتها المعاصرة مثل «سينما الإخراج الجديد».

صباغ كان ولا يزال نهماً إلى كل فكرة تضفي على العمل السينمائي بعداً جديداً، ويراه فناً صادقاً للتعبير ولتجسيد العمق والمعاناة الإنسانية والشعبية، وأداة للحوار وزحزحة السلطات الثقافية البالية والرجعيات الاجتماعية، ونافذة عظيمة للتعريف بالشعوب. وقد حلت بركة إبداعاته الفنية في فيلمه الأول «بركة يقابل بركة»، الذي حاز دهشة الكثيرين لجرأته وحضوره وتناوله الفني، وفاز بعدة جوائز إبان مشاركته العالمية، منها جائزة مهرجان برلين السينمائي. وعاد مجدداً بفيلمه «عمرة والعرس الثاني» لينثر إبداعه عبر عمل فني لافت، جاء في سياق الكوميديا السوداء، وشارك به في مهرجانات عالمية عدة، منها مهرجان لندن السينمائي. بينما يرى أن السينما السعودية تحتاج إلى مزيد من العناية بإنجاز بنية تحتية سليمة، لتكون الكنز الفني القادم.

عكاظ السعودية في

143 فيلماً وسيناريو تتأهل لمسابقات مهرجان أفلام السعودية

الدمام – محمد الشهراني

أعلنت جمعية الثقافة والفنون في الدمام، عن أسماء المشاركات المتأهلة لمسابقات مهرجان أفلام السعودية، الذي يقام بالشراكة مع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (اثراء)، بعدما أشرفت لجنتا المشاهدة والقراءة على تقييم المشاركات وترشيحها للتنافس على "النخلة الذهبية" أو الدخول في جدول العرض ضمن الأفلام الموازية.

من أصل 154 فيلم مسجّل، أهلت لجنة المشاهدة 54 فيلماً: 40 منها مرشحة لدخول المسابقة، و14 ستشارك في المهرجان عرض مواز. والقائمة تضم أحدث الأفلام السعودية، إذ أن 22 منها يعرض للمرة الأولى، وبلغ مجموع مدة الأفلام 21 ساعة، وعمل عليها 12 مخرجة و42 مخرجاً، وعدد الأفلام الروائية 31، والوثائقية تسعة، وأفلام الطلبة 14.

وسجلت 186 مشاركة في مسابقة السيناريو غير المنفذ، ترشح منها 89، منها 17 طويلاً، و72 قصيراً، مجموع عدد الصفحات 2556، لـ23 كاتبة و66 كاتباً.

وتتنافس المشاركات المرشحة لدخول المسابقة في أربع مجالات: الأفلام الروائية، والأفلام الوثائقية، وأفلام الطلبة، والسيناريو غير المنفذ على جائزة النخلة الذهبية.

ويمكن الاطلاع على قائمة المشاركات المقبولة على الموقع الإلكتروني الخاص في المهرجان، الذي يستعد لاستقبال ضيوفه من صناع الأفلام والضيوف الخليجيين والعالميين من السينمائيين على السجادة الحمراء يوم الخميس 21 أذار (مارس) الجاري، في مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) في الظهران، وإطلاق برنامج عروض الأفلام التي تبدأ بفيلم الافتتاح "المسافة صفر" للمخرج عبدالعزيز الشلاحي، وتستمر ستة أيام تنتهي بحفلة الختام وتوزيع الجوائز يوم الثلثاء 26 مارس.

الحياة اللندنية في

22 عرضا أول في مسابقات أفلام السعودية

"الاقتصادية" من الرياض

أعلنت جمعية الثقافة والفنون في الدمام، أسماء المشاركات المتأهلة لمسابقات مهرجان أفلام السعودية، الذي يقام بالشراكة مع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي "إثراء"، بعدما أشرفت لجنتا المشاهدة والقراءة على تقييم المشاركات وترشيحها للتنافس على "النخلة الذهبية" أو الدخول في جدول العرض ضمن الأفلام الموازية.

وبحسب بيان للجمعية، أهلت لجنة المشاهدة 54 فيلما، 40 منها مرشحة لدخول المسابقة و14 ستشارك في المهرجان كعرض مواز، من أصل 154 فيلما مسجلا.

وتضم القائمة أحدث الأفلام السعودية، إذ إن 22 منها يعرض للمرة الأولى، حيث بلغ مجموع مدة الأفلام 21 ساعة، عمل عليها 12 مخرجة و42 مخرجا، فيما عدد الأفلام الروائية 31، والوثائقية تسعة وأفلام الطلبة 14.

وسجلت 186 مشاركة في مسابقة السيناريو غير المنفذ، ترشح منها 89 سيناريو طويلا و72 سيناريو قصيرا، وبلغ مجموع عدد الصفحات 2556، لـ 23 كاتبة و66 كاتبا. 

وستتنافس المشاركات المرشحة لدخول المسابقة في أربع مسابقات هي "مسابقة الأفلام الروائية، مسابقة الأفلام الوثائقية، مسابقة أفلام الطلبة، ومسابقة السيناريو غير المنفذ"، على جائزة النخلة الذهبية.

ويستعد المهرجان لاستقبال ضيوفه من صناع الأفلام والضيوف الخليجيين والعالميين من السينمائيين على السجادة الحمراء، الخميس 21 آذار (مارس) المقبل، في مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي "إثراء" في الظهران، وإطلاق برنامج عروض الأفلام التي تبدأ بفيلم الافتتاح "المسافة صفر" للمخرج عبدالعزيز الشلاحي، وتستمر ستة أيام تنتهي بحفل الختام وتوزيع الجوائز الثلاثاء 26 آذار (مارس).

الإقتصادية السعودية في

«أفلام السعودية» يكرم أمر الله

المصدر: دبي ـ البيان

أعلنت اللجنة المنظمة لمهرجان أفلام السعودية، الذي تنظمه جمعية الثقافة والفنون في الدمام بالشراكة مع «مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي» (إثراء)، عن نيتها تكريم المخرج الإماراتي مسعود أمر الله، المدير الفني السابق لمهرجان دبي السينمائي الدولي.

وذلك تقديراً لمسيرته الطويلة التي منحته لقب «عاشق الأفلام»، وهو الذي لا تزال بصماته واضحة على مسيرة السينما الإماراتية والخليجية، لما كان له من تأثير ودعم للحركة السينمائية في المملكة ودول الخليج عموماً. ونوهت اللجنة بأن دورة المهرجان الخامسة التي ستنطلق في 21 الجاري، ستشهد صدور كتيب خاص يسلط الضوء على مسيرة وشخصية مسعود أمر الله، حيث تولى السيناريست الإماراتي محمد حسن أحمد، تأليف الكتيب الخاصة.

البيان الإماراتية في

143 فيلماً وسيناريو تتأهل لمهرجان أفلام السعودية

الدمام: «الشرق الأوسط»

أعلنت جمعية الثّقافة والفنون في الدمام (شرق السعودية)، الجهة المنظمة لمهرجان أفلام السعودية، تأهل 143 فيلماً وسيناريو للمشاركة في مسابقات المهرجان، الذي ينطلق في 21 من الشهر الجاري، بالشراكة مع مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي «إثراء». وقد أشرفت لجنتا المشاهدة والقراءة على تقييم المشاركات وترشيحها للتنافس على النخلة الذهبية أو الدخول في جدول العرض ضمن الأفلام الموازية.

ومن أصل 154 فيلما مسجّلا، أهلت لجنة المشاهدة 54 فيلماً: (40 منها مرشحة لدخول المسابقة و14 ستشارك في المهرجان كعرض مواز).

وتضمّ القائمة أحدث الأفلام السعودية إذ إنّ 22 منها يعرض للمرة الأولى، وبلغ مجموع مدة الأفلام 21 ساعة عمل عليها 12 مخرجة و42 مخرجا. وكان عدد الأفلام الروائية (31 فيلما)، وعدد الأفلام الوثائقية (9 أفلام)، وعدد أفلام الطلبة (14 فيلما).

وفي مجال مسابقة السيناريو غير المنفذ فقد سجلت 186 مشاركة، ترشح منها 89 نصّاً بينها (17 نصّاً طويلاً) و(72 سيناريو قصيرا)، وبلغ مجموع عدد الصفحات 2556، أسهم في كتابتها 23 كاتبة و66 كاتباً.

وستتنافس المشاركات المرشحة لدخول المسابقة في أربع مسابقات: مسابقة الأفلام الروائية، ومسابقة الأفلام الوثائقية، ومسابقة أفلام الطلبة، ومسابقة السيناريو غير المنفذ على جائزة النخلة الذهبية.

الشرق الأوسط في

مهرجان «السينما بعيون نسائية» ينطلق اليوم

الرياض - ثقافة اليوم

يفتتح مساء اليوم في مدينة أربيل مهرجان "السينما بعيون نسائية" في دورته الثالثة. متوافقا مع يوم المرأة العالمي واحتفالات الحرية لـ"النوروز"، وذلك بمشاركة العشرات من الأفلام التي تحمل بصمة نسائية من حيث القصة وكادر العمل، في "كوردستان والعراق وإيران وأميركا وبريطانيا والمغرب ومصر" ودول أخرى، كما سيعرض المهرجان الفيلم السعودي "المسحوق الأسود" من إخراج لورين عيسى وإشراف عبدالخالق الغانم. مع "16" فيلما قصيرا ستتاح لهم فرصة التسابق الرسمي لنيل المراتب الخمس الأولى وحصد جوائز المهرجان.

كما سيتم عرض الفيلم الكوردي الطويل على هامش المهرجان، بالإضافة لفعاليات المهرجان كمعرض "الفوتوغراف" للفنانات المصورات في إقليم كوردستان العراق وتكريم بعض من الوجوة الفنية النسائية والإعلامية البارزة. وإحياء حفل غنائي بمناسبة احتفالات الحرية ونوروز.

هذا وأكدت المخرجة لورين عيسى أن المهرجان سينطلق بكليب غنائي من إخراجي، والذي تم تصويره في قلب الأزمة السورية، أبان رحلتي سيرًا على الأقدام والمشي بين الألغام وتحدي المخاطر، لإنجاز عمل فني إنساني، من داخل "عفرين"، والذي سنعرض فيه فلكلورا وتراثا عفريني بمشاركة الفنان حسين حج ناصر.

الرياض السعودية في

143 فيلماً في مهرجان {أفلام السعودية} الخامس

سجل مشاركة 186 عملاً في مسابقة السيناريو غير المنفذ

الدمام: عبيد السهيمي

تشهد فعاليات «موسم الشرقية»، اليوم، انطلاق «مهرجان أفلام السعودية» في نسخته الخامسة، الذي يهدف إلى دعـم الإنتاج السـينمائي المحلـي، للمحترفيـن والهـواة، وترافقه ندوات ودورات متخصصـة.
وتأتي هذه الدورة من المهرجان بعد السماح بإنشاء دور سينما في السعودية، لذا عدل المهرجان شعاره من «لمح البصر» إلى «أحلام تتحقق»، كما يتزامن المهرجان مع «موسم الشرقية» الذي يضم مجموعة كبيرة من الفعاليات والبرامج التي بدأت منذ نحو أسبوع، وتتنوع بين الترفيهي والثقافي والرياضي والمعارض.
ويتضمن المهرجان 80 برنامجاً على مدار أيام المهرجان الستة، التي تمتد حتى 26 مارس (آذار) الجاري، كما سيقدم المهرجان عروضاً سينمائية كل يوم لدولة خليجية، تبدأ بالإمارات العربية المتحدة ثم البحرين ثم عمان فالكويت، ويعقب عرض الأفلام ندوة يشارك فيها نقاد من كل دولة يتم عرض الأفلام عنها.
وذكر أحمد الملا، مدير المهرجان، أن المهرجان رفع شروط المشاركة هذا العام، لذلك لم يقبل سوى ثلث المشاركات، في حين تضاعفت البرامج والندوات والعروض، وأضاف أن المهرجان يقدم للمرة الأولى المنتج السعودي محمد التركي، أحد منتجي هوليود، في ندوة خاصة لصناع السينما السعوديين والمنتجين، إضافة إلى تقديم 5 كتب توثيقية وإبداعية.

وتطرق الملا إلى أن المهرجان سيفتتح بفيلم طويل، يحمل عنوان «المسافة صفر»، للمخرج السعودي عبد العزيز الشلاحي، وهو من إنتاج مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء)، كما سيقدم المهرجان برنامج عروض للأطفال يومياً، بالتعاون مع مهرجان الشارقة الدولي للطفل.

ويعقد المهرجان ورشة متخصصة لتطوير السيناريو، تستهدف تطوير 11 سيناريو لمرحلة الإنتاج. كما سيضم المهرجان سوق الإنتاج التي تجمع صناع السينما السعوديين بالمنتجين، كذلك سيتم ربط الرواية السعودية بالسينما، وستعقد ورشة تجمع روائيين مع صناع أفلام.

وكانت جمعية الثقافة والفنون في الدمام قد أعلنت قبل نحو أسبوع مشاركة 143 فيلماً وسيناريو في المهرجان، تأهلت وفق معايير وقواعد محددة.

وتنظم جمعية الثقافة والفنون بالدمام «مهرجان أفلام السعودية» بالشراكة مع مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي.

وسيكرم المهرجان في دورته الخامسة شخصيتين خدمتا المجال السينمائي، المحلي والخليجي، وهما: الفنان السعودي الراحل لطفي زيني، والسينمائي الإماراتي مسعود أمر الله آل علي، وذلك انطلاقاً من تقاليد درج عليه المهرجان في تكريم شخصيات رائدة في مجال السينما، احتفاء بها، ولتقديمها نموذجاً لصناع الأفلام الشباب.

واختارت لجنة المشاهدة في المهرجان 54 فيلماً، من أصل 154 فيلماً تقدمت للمشاركة، وأجازت 40 فيلماً منها لدخول المسابقة، و14 فيلماً للمشاركة في العرض الموازي في المهرجان.

وضمت القائمة 22 فيلماً تعرض للمرة الأولى، في حين بلغ مجموع مدة الأفلام المشاركة في المهرجان 21 ساعة، عمل عليها 12 مخرجة و42 مخرجاً، وتم تصنيف الأعمال السينمائية المشاركة إلى 31 فيلماً روائياً، و9 أفلام وثائقية، و14 فيلماً في قسم أفلام الطلبة.

كما سجل المهرجان مشاركة 186 عملاً في مسابقة السيناريو غير المنفذ، ترشح منها 89 سيناريو، منها 17 سيناريو طويلاً، و72 سيناريو قصيراً، شارك بها 23 كاتبة و66 كاتباً.

وتتنافس المشاركات المرشحة في 4 مسابقات، هي مسابقة الأفلام الروائية ومسابقة الأفلام الوثائقية ومسابقة أفلام الطلبة ومسابقة السيناريو غير المنفذ، للحصول على جائزة النخلة الذهبية.

الشرق الأوسط في

في دورته الخامسة

«أفلام السعودية» ينطلق في مركز «إثراء» بالظهران.. غداً

«عكاظ» (الظهران)

ينظّم مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء)، بالشراكة مع الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بالدمام، غداً (الخميس) مهرجان «أفلام السعودية» في دورته الخامسة، بمشاركة عدد من المتخصصين في صناعة الأفلام المحليين والعالميين وذلك في مقر «إثراء» بالظهران.

ويهدف المهرجان لتطوير صناعة الأفلام من خلال إنشاء منصات تنافسية في مجالات الأفلام المختلفة وكتابة السيناريو، من خلال تنظيم دورات وورش عمل متنوّعة على هامش المهرجان.

ويعد مهرجان الأفلام مبادرة غير ربحية لتطوير فن صناعة الأفلام، من خلال إنشاء قنوات تنافسية بين الهواة والمحترفين العاملين في هذا المجال، حيث يتضمن المهرجان المسابقات سواء في الأفلام الروائية، الأفلام الوثائقية، والسيناريو، إضافة إلى أفلام الطلبة، حيث سيتم عرض الأفلام المرشحة في المسابقات بشكل دوري، يصاحبها عروض موازية وعروض خليجية، وعروض مخصصة للأطفال.

يذكر أن مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء) يسعى إلى وضع معايير جديدة للتميزّ في مجال صناعة الأفلام بالمملكة، وتقديم منتجات معرفية مبتكرة من خلال علاقاته مع الشركاء والزوّار، وذلك عن طريق تحفيز استدامة المجتمعات الإبداعية والثقافية بشكل يحترم التنوَع، ويعزز المفاهيم المختلفة في العلوم والفنون مركزاً على تحقيق رسالته في نشر المعرفة ورعاية الإبداع والتواصل الحضاري والثقافي مع العالم.

عكاظ السعودية في

انطلاق مهرجان أفلام السعودية بمدينة الظهران

عصمت الشامي

ينطلق اليوم، بمدينة الظهران بالمملكة العربية السعودية، مهرجان "أفلام السعودية" في دورته الخامسة، الذي ينظمه مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) بالشراكة مع الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بالدمام، بمشاركة عدد من المتخصصين في صناعة الأفلام المحليين والعالميين، وذلك في مقر إثراء بالظهران.

ويهدف المهرجان لتطوير صناعة الأفلام من خلال إنشاء منصات تنافسية في مجالات الأفلام المختلفة وكتابة السيناريو، من خلال تنظيم دورات وورش عمل متنوّعة على هامش المهرجان.

ويُعَدُ مهرجان الأفلام مبادرة غير ربحية لتطوير فن صناعة الأفلام، من خلال إنشاء قنوات تنافسية بين الهواة والمحترفين العاملين في هذا المجال، حيث يتضمن مسابقات في الأفلام الروائية، والوثائقية، والسيناريو، بالإضافة إلى أفلام الطلبة، وسوف يتم عرض الأفلام المرشحة في المسابقات بشكل دوري، يصاحبها عروض موازية وعروض خليجية، وعروض مخصصة للأطفال.

يُذكر أن مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) يسعى إلى وضع معايير جديدة للتميزّ في مجال صناعة الأفلام بالمملكة، وتقديم منتجات معرفية مبتكرة من خلال علاقاته مع الشركاء والزوّار، وذلك عن طريق تحفيز استدامة المجتمعات الإبداعية والثقافية بشكل يحترم التنوَع، ويعزز المفاهيم المختلفة في العلوم والفنون مركزاً على تحقيق رسالته في نشر المعرفة ورعاية الإبداع والتواصل الحضاري والثقافي مع العالم.

بوابة الأهرام في

انطلاق مهرجان أفلام السعودية بمدينة الظهران

كتب: سوزان عاطف

ينطلق، اليوم، بمدينة الظهران بالمملكة العربية السعودية، مهرجان «أفلام السعودية» في دورته الخامسة، الذي ينظمه مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) بالشراكة مع الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بالدمام، بمشاركة عدد من المتخصصين في صناعة الأفلام المحليين والعالميين وذلك في مقر إثراء بالظهران.

ويهدف المهرجان لتطوير صناعة الأفلام من خلال إنشاء منصات تنافسية في مجالات الأفلام المختلفة وكتابة السيناريو، من خلال تنظيم دورات وورش عمل متنوّعة على هامش المهرجان.

ويُعَدُ مهرجان الأفلام مبادرة غير ربحية لتطوير فن صناعة الأفلام، من خلال إنشاء قنوات تنافسية بين الهواة والمحترفين العاملين في هذا المجال، حيث يتضمن مسابقات في الأفلام الروائية، والوثائقية، والسيناريو، بالإضافة إلى أفلام الطلبة، وسوف يتم عرض الأفلام المرشحة في المسابقات بشكل دوري، يصاحبها عروض موازية وعروض خليجية، وعروض مخصصة للأطفال.

يُذكر أن مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي (إثراء) يسعى إلى وضع معايير جديدة للتميزّ في مجال صناعة الأفلام بالمملكة، وتقديم منتجات معرفية مبتكرة من خلال علاقاته مع الشركاء والزوّار، وذلك عن طريق تحفيز استدامة المجتمعات الإبداعية والثقافية بشكل يحترم التنوَع، ويعزز المفاهيم المختلفة في العلوم والفنون مركزاً على تحقيق رسالته في نشر المعرفة ورعاية الإبداع والتواصل الحضاري والثقافي مع العالم.

المصري اليوم في

يُكرّم المخرج الإماراتي مسعود أمرالله آل علي

مهرجان أفلام السعودية الخامس ينطلق اليوم

أحمد العياد

"إيلاف" من الرياض: ينطلق اليوم مهرجان "أفلام السعودية" في نسخته الخامسة، بمشاركة متخصصين في صناعة الأفلام المحليين والعالميين تحت تنظيم مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء) بالشراكة مع الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون في الدمام اليوم (الخميس) وذلك في مقر "إثراء" بالظهران.

ويهدف المهرجان لتطوير صناعة الأفلام، من خلال إنشاء منصات تنافسية في مجالات الأفلام المختلفة وكتابة السيناريو، عبر تنظيم دورات وورش عمل متنوّعة على هامش المهرجان.

ويعد المهرجان مبادرة غير ربحية لتطوير فن صناعة الأفلام، من خلال إنشاء قنوات تنافسية بين الهواة والمحترفين العاملين في هذا المجال، ويتضمن مسابقات سواء في الأفلام الروائية، والوثائقية، والسيناريو، إضافة إلى أفلام الطلبة، إذ سيتم عرض الأفلام المرشحة في المسابقات دورياً، يصاحبها عروض موازية وعروض خليجية، وعروض مخصصة للأطفال.

يُذكر أن مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء) يسعى إلى وضع معايير جديدة للتميزّ في مجال صناعة الأفلام في المملكة، وتقديم منتجات معرفية مبتكرة من خلال علاقاته مع الشركاء والزوّار، من طريق تحفيز استدامة المجتمعات الإبداعية والثقافية بشكلٍ يحترم التنوَع، ويعزز المفاهيم المختلفة في العلوم والفنون مركزاً على تحقيق رسالته في نشر المعرفة ورعاية الإبداع والتواصل الحضاري والثقافي مع العالم.

وأعلنت جمعية الثقافة والفنون بالدمام عن أسماء المشاركات المتأهلة لمسابقات مهرجان أفلام السعودية، الذي يأتي بالشراكة مع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي " اثراء"،  بعد أن أشرفت لجنتي المشاهدة والقراءة على تقييم المشاركات وترشيحها للتنافس على النخلة الذهبية أو الدخول في جدول العرض ضمن الأفلام الموازية. حيث أنه من أصل 154 فيلم مسجّل، أهلت لجنة المشاهدة 54 فيلماً: 40 منها مرشحة لدخول المسابقة و14 ستشارك في المهرجان كعرض موازي. علماً أن القائمة تضم أحدث الأفلام السعودية  إذ أن 22 منها يُعرض للمرةِ الأولى، وبلغ مجموع مدة الأفلام 21 ساعة عمل عليها 12 مخرجة و42 مخرج. بينما عدد الأفلام الروائية: 31، الوثائقية: 9 ، أفلام الطلبة: 14.

ولقد سجلت 186 مشاركة في مسابقة السيناريو غير المنفذ، ترشح منها 89: 17 طويل و72 قصير، مجموع عدد الصفحات 2556، لـ 23 كاتبة و66 كاتب. فيما ستتنافس المشاركات المرشحة لدخول المسابقة في أربع مسابقات هي: مسابقة الأفلام الروائية، مسابقة الأفلام الوثائقية، مسابقة أفلام الطلبة، ومسابقة السيناريو غير المنفذ على جائزة النخلة الذهبية.

هذا وسيتم اليوم تكريم السينمائي الإماراتي مسعود أمرالله آل علي لمساهماته السينمائية المتعددة ومنها على سبيل الذكر لا الحصر:

‏-مؤسس مسابقة أفلام من الإمارات 

‏-مهرجان الخليج السينمائي 

‏-مدير مهرجان دبي السينمائي الدولي

‏-من أفلامه (الرمرام) إنتاج 1994م 

موقع "إيلاف" في

سينما سعودية بالطموح المطلوب

لوس أنجليس: محمد رُضـا

• طموح السينمائي السعودي يتجلى هذه الأيام بإطلاق «مهرجان الفيلم السعودي» في مدينة الدمام. منذ خمس سنوات ورئيس المهرجان التنفيذي أحمد الملا يواكب المواهب الشابة في المملكة العربية السعودية ويرفع من التوقعات جامعاً الجهود تحت مظلة هذا المهرجان الذي يكبر الآن أمام أعيننا.

• منذ خمس سنوات وهو، والمسؤولون جميعاً، يترجمون الطموح إلى عمل وفعل مدركين في الوقت ذاته أن المسألة ليست مجرد «كبسة زر» ولا هي شيء يتحقق بمجرد النوايا الحسنة والحلم بالنجاح. مهرجان ما، في هذه الأيام وفي أي مكان، يحتاج إلى تمويل كاف ومستمر وقبل ذلك إيمان عميق بجدواه وبرسالته الثقافية والفنية التي وضعها نصب عينيه.

• هذا الإصرار هو الذي أنتج المهرجان وهو الذي يوسع اليوم من حجمه ويجعله فعلاً فنياً وثقافياً على صعيد المملكة بأسرها. وفي الموعد المناسب وفي الفترة الزمنية الصحيحة والمواكبة لجهود المملكة تجاوز مصاعب الأمس والخطو صوب إثراء الحياة الثقافية والفنية والصعود بهما إلى مستوى عال محلياً وإقليمياً وعلى مستوى العالمين العربي والإسلامي.

• هو مهرجان ما زال في عقده الأول ويريد أن يكون المحرك الفاعل للسينما السعودية التي بدأت وعليها أن تستمر متجاوزة مصاعب البدايات. وفقط عن طريق مواصلة العمل يستطيع السينمائي السعودي التقدم والاستفادة من تراكم خبراته وخبرات الآخرين ومن ذلك الانفتاح الرسمي والشعبي على السينما باتجاهاتها ومضامينها المختلفة.

الشرق الأوسط في