المهر الآسيوي الإفريقي في دبي
كتب: محمد الحمامصي
مهرجان سينمائي يفتح آفاق الفن السابع في دول مغيبة عن
ذائقة المشاهد العربي.
يتنافس 12 فيلماً مميزاً من أفريقيا وآسيا الوسطى، والشرق الأقصى على
جوائز
الدورة السنوية الثانية لمسابقة المهر الآسيوي-الإفريقي، فئة الأفلام
القصيرة في
مهرجان دبي السينمائي الدولي 2009.
وتتضمن قائمة الأفلام الإفريقية المرشحة لجوائز المسابقة والتي تم
اختيارها من
بين عدد كبير من المشاركات الفيلم الكاميروني "واراموتسيهو"، للمخرج كويمو
يانغو
أوغستي بيرنارد، والذي يروي قصة صديقين يكتشفان سراً دموياً يفرّق بين
عائلتيهما!
وتدور أحداث الفيلم الموسيقي المبهج "مواصلات عامّة" للمخرجة ديانا جاي، في
سيارة
أجرة تجول في قلب السنغال. وأما الفيلم الكونغولي "نحن أيضاً مشينا على
القمر"،
للمخرج بالوفو باكوبا-كانيندا، فيروي قصة مدرّس وطبيب وفنان، يشهد كل واحد
منهم
وصول الإنسان إلى القمر ولكن من وجهات نظر مختلفة.
وتتمتع الأفلام الآسيوية بحضور قوي أيضاً، ومن بينها فيلم "رسالة إلى
العم
بونمي"، للمخرج أبيتشاتبونغ ويراسيثاكول، الذي يرحل بالمشاهدين إلى
معركة دموية
جرت عام 1965 شمال شرقي تايلند. ويروي الفيلم الكوري "لا تخرج من البيت"
للمخرج
سونغ-هي جو، قصة أخ وأخته، وحيدين في المنزل، وعليهما مواجهة اعتداء زوّار
غير
متوقعين. وتدور أحداث الفيلم الإندونيسي "انتظار صامت"، للمخرج
نورمان حكيم، حول
الحنين وانتظار حب لن يأتي؛ ويروي الفيلم الفلبيني "ريش ملوّن
باليد"، للمخرج
ريتشارد ليغاسبي والذي يعرض لأول مرة عالمياً، حكاية مؤثرة عن صبي يواجه
جريمة قتل
أبيه.
ومن بين الأفلام الآسيوية الأخرى المرشحة للجائزة، الفيلم الصيني
"وداعاً"،
للمخرجة فانغ سونغ، والذي تدور أحداثه حول علاقة وثيقة تنشأ
بين فتاة جريحة ووالدي
صديقها الراحل؛ ويروي الفيلم السنغافوري "ملاحظة صغيرة"، للمخرج رويستون
تان، قصة
شعرية حول علاقة حبّ عميقة بين طفل وأمه.
ومن قرغيزستان يروي لنا فيلم "خسارة"، للمخرج نيرلان أسانبيكوف،
مجريات لقاء بين
رجل حزين ولص شاب يؤدي إلى عرض غير متوقع- حيث يقدم المسن بيته هديةً مقابل
أن يقوم
الشاب بقتله!
ويروي فيلم "يوم مثلج جميل"، للكاتبة والمخرجة والمنتجة والممثلة
الإيرانية
مهايا بيتروسيان، قصة يوم في حياة أم وطفلها، حيث تجبر فيه الأم على اتخاذ
قرار
مهم! وتدور أحداث الفيلم الهندي "فيتال"، للمخرج فينو تشوليبارامبيل، حول
صبي في
الثانية عشرة من عمره، يردّ بغضب على طقوس الحرمان التي يتعرض لها!
وتوفر هذه المسابقة التي تسلط الضوء على صناعة السينما في آسيا
وإفريقيا نافذة
مهمة يطل من خلالها جمهور السينما على رؤى ثقافية وحضارية غنية ومتنوعة،
فيما تقدم
للسينمائيين منبراً متميزاً يتيح لهم توسيع نطاق حضورهم وإثبات جدارتهم في
الساحة
العالمية.
وقال أوضح ناشين مودلي، مدير برامج آسيا-إفريقيا في المهرجان "أن
مختارات هذا
العام تتسم بتنوعها تماماً كما كانت أفلام الدورة الافتتاحية للمسابقة في
العام
الماضي".
وأضاف "تتميز هذه المجموعة المنتقاة من الأفلام القصيرة بغنى محتواها
والمواضيع
والأفكار التي تطرحها، وتأتي هذه الأفلام لتكشف النقاب عن القدرات
الإبداعية
لمخرجيها الذين تمكنوا من تقديم قصص شيقة ومحبوكة بدقة خلال فترات زمنية
ضيقة، وفي
حالات عديدة، بميزانيات محدودة".
ويقام مهرجان دبي السينمائي الدولي خلال الفترة من 9-16 كانون الاول
-ديسمبر
بالتعاون مع "مدينة دبي للاستوديوهات".
يذكر أن الرعاة الرئيسيين لهذا الحدث المرتقب هم "السوق الحرة-دبي"،
و"لؤلؤة
دبي"، و"طيران الإمارات"، و"مدينة جميرا"، وبدعم من "هيئة دبي للثقافة
والفنون" (دبي
للثقافة).
ميدل
إيست أنلاين
في
23/11/2009
####
ضمن فعاليات مهرجان دبي السينمائي الدولي لهذا العام
ورشة "التمثيل أمام الكاميرا" لتشجيع المواهب الشابة
إيلاف /
دبي:
يستضيف مهرجان دبي السينمائي الدولي، بالتعاون مع "لؤلؤة دبي، هذا
العام، أول ورشة عمل بعنوان "التمثيل أمام الكاميرا"، التي تستهدف طلاب
المدارس، وذلك في خطوة تؤكد حرصه الدائم على التواصل مع مختلف شرائح
المجتمع، ودعم وتشجيع المواهب المحلية الشابة في كافة مجالات السينما.
وستقام ورشة "التمثيل أمام الكاميرا"، المتاحة مجاناً لطلاب المدارس
الذين تتراوح أعمارهم بين 11 و17 عاماً، في "مسرح دبي الاجتماعي ومركز
الفنون" يومي 11 و12 ديسمبر المقبل. وستشرف على الورشة التي ستضم 40 طالباً
فقط، نخبة من الخبراء الدوليين.
وبهذه المناسبة، أوضحت شيفاني بانديا، المدير التنفيذي لمهرجان دبي
السينمائي الدولي، أن ورشة عمل "التمثيل أمام الكاميرا" تشكل امتداداً
لسلسلة المبادرات التي أطلقها مهرجان دبي السينمائي الدولي بهدف تسليط
الضوء على المواهب الإقليمية في مختلف مجالات العمل السينمائي.
وقالت: "مهرجان دبي السينمائي الدولي ليس فقط تظاهرة سينمائية متميزة،
بل هو أيضا حدث اجتماعي يهدف إلى إعداد جيل جديد من المواهب السينمائية.
وعليه، فإن ورشة عمل ’التمثيل أمام الكاميرا‘، التي تقام لأول مرة في
المنطقة، تسلط الضوء على أهمية تدريب الطلاب الموهوبين وإعدادهم لدخول عالم
السينما".
وسوف تشرف على جلسات ورشة عمل "التمثيل أمام الكاميرا"، المخرجة بيبا
هول، الخبيرة في اختيار المواهب الشابة والتي ساعدت في إخراج أفلام مثل "ناني
ماكفي" و"سجلات نارنيا"، في حين سيديرها كل من كلير داونز وستيوارت لين من
شركة "راوند ميدنايت"، حيث يتمتعان بخبرة واسعة في مجال إدارة ورش العمل
السينمائية.
وستتيح ورشة العمل للأطفال المشاركين، والذين سيتوزعون في مجموعات،
التدرب على مشاهد تمثيلية، وأساليب تقديم الشخصيات ومهارات الأداء، من
خلال نصوص محددة، قبل أن يتم تصوير عروضهم وتقييمها. وسيتم إرسال نسخة "دي
في دي" إلى المدارس المشاركة بعد انتهاء المهرجان.
ومن جهته، قال سانتوش جوزيف، الرئيس التنفيذي لشركة "لؤلؤة دبي": "إنه
لمن دواعي سرورنا أن ندعم ورشة عمل ’التمثيل أمام الكاميرا‘، والتي ستمكن
الطلاب من صقل مهاراتهم في التمثيل. ويأتي دعمنا لهذه الورشة الأولى من
نوعها في المنطقة، تماشياً مع التزامنا بمسؤوليتنا الاجتماعية التي تفرض
علينا إقحام الشباب في أنشطة التنمية الذاتية، من خلال توفير فرص خاصة بهم
للتعلم، والتفاعل، والمشاركة".
ويمكن للمدارس الراغبة بالمشاركة في ورشة عمل "التمثيل أمام
الكاميرا"، مراسلة عنوان البريد الإلكتروني،
diffinfo@tecom.ae
من أجل التسجيل.
يقام مهرجان دبي السينمائي الدولي خلال الفترة من 9-16 ديسمبر المقبل
بالتعاون مع "مدينة دبي للاستوديوهات". ويذكر أن الرعاة الرئيسيين لهذا
الحدث المرتقب هم "السوق الحرة-دبي"، و"لؤلؤة دبي"، و"طيران الإمارات"،
و"مدينة جميرا"، ويحظى بدعم "هيئة دبي للثقافة والفنون" (دبي للثقافة).
إيلاف
في
24/11/2009
####
مهرجان دبي السينمائي يمنح أميتاب باتشان جائزة
تكريم إنجازات الفنانين
إيلاف / دبي
أعلن مهرجان دبي السينمائي الدولي اليوم أنه سيمنح أسطورة السينما
الهندية، أميتاب باتشان، "جائزة تكريم إنجازات الفنانين" تقديراً لمساهمته
في إثراء عالم السينما على امتداد حياته المهنية، وذلك ضمن إطار "برنامج
التكريم" في دورة عام 2009.
ويحظى أميتاب بشعبية كبيرة في أنحاء العالم، كما نال إعجاب جماهير
السينما في شبه القارة الهندية وما وراءها. وقد شارك باتشان، المعروف أيضا
باسم "بي الكبير"، في أكثر من 180 فيلماً حتى اليوم، وتمكن من كسر القالب
التقليدي لسينما بوليوود، متخطيًا كل العقبات التي واجهته في سعيه نحو
إعادة صياغة المشهد السينمائي الهندي.
وبهذه المناسبة، أوضح عبد الحميد جمعة، رئيس مهرجان دبي السينمائي
الدولي، أن كلمات وألقاب مثل "أسطورة" و"رمز" قد تُستخدم بشكل مبالغ فيه في
كثير من الأحيان، ولكن ما من شك في أن أميتاب باتشان، يستحق كل هذه الألقاب
عن جدارة.
وأضاف: "لم يسبق لأي من نجوم السينما الهندية أن حقق المكانة التي
يتمتع بها أميتاب باتشان في العالم، وتأتي "جائزة تكريم إنجازات الفنانين"
احتفاءً بفنان ألهم بأدائه المتميز جمهور السينما على امتداد كوكب الأرض.
فهو يشكل ظاهرة سينمائية استثنائية وضعت بصمة ناصعة في جبين السينما،
وسيبقى مصدر إلهام للأجيال المتعاقبة في منطقة الشرق الأوسط وبقية أنحاء
العالم".
وابتداءً من فيلمه الأول "ساث هندوستاني"، مرورًا بأدائه الاستثنائي
في أفلام "زنجير"، و"أغنيباث" و"ساركار راج"، وليس انتهاءً بأحدث أفلامه
وأكثرها ترقبًا "با"، احتل الممثل الأسطورة باتشان مكانة لا ينازعه عليها
أحد.
وبعد 20 عاماً من تربعه على عرش النجومية والشهرة، استضاف باتشان
النسخة الهندية لبرنامج "من سيربح المليون؟"- مما أضفى بريقًا جديدًا على
نجوميته التي تعززت أيضًا بنجاح أفلامه المتميزة مثل "موهاباتين" و"كابهي
كوشي كابهي غام" خلال فترة التسعينات.
ولم تقتصر حياة النجم الأسطوري، البالغ من العمر 67 عامًا، على
التمثيل، فقد كان عضوًا سابقًا في البرلمان الهندي، وقام بإنشاء شركة "أميتاب
باتشان كوربوريشن المحدودة" (ABCL)،
المشروع التجاري الذي يشمل مجالات عديدة مثل الإنتاج والتوزيع وغيرها من
قطاعات صناعة الأفلام.
وتوجه أميتاب باتشان بجزيل الشكر لمهرجان دبي السينمائي الدولي
قائلاً: "أشكر المهرجان على منحي جائزة تكريم إنجازات الفنانين التي تؤكد
العلاقات الثقافية العريقة التي تربط شبه القارة الهندية بالعالم العربي،
إلى جانب التقدير والاحترام التي تكنه إمارة دبي للجميع في المنطقة".
وأضاف: "إنني على ثقة تامة بأن السينما تحتل مكانه كبيرة في التأثير
على الأفراد وتجمعنا جميعًا لتحقيق هدفًا ساميًا من السلام والأخوة
والتضامن. وقد ساهم مهرجان دبي السينمائي الدولي في نقل السينما إلى
مستويات جديدة من العلاقات المجتمعية، وذلك من خلال عرضه لمجموعة متنوعة من
الأفلام العالمية وتوفير منصة للحوار المثمر. ويسرني شخصيًا وبكل تواضع
قبول جائزة التقدير هذه من إمارة دبي، المدينة التي اعتبرها بيتي الثاني".
ويحتفي "برنامج التكريم" في مهرجان دبي السينمائي الدولي بعمالقة الفن
السابع من آسيا، والعالم العربي، وهوليوود، وكان المهرجان قد كرَم في
السنوات الماضية كلاً من الممثل الأمريكي الحاصل على "جائزة الأوسكار"
مورغان فريمان، والنجم العربي عادل إمام، والمنتج والمخرج الهندي الشهير
ياش شوبرا.
يقام مهرجان دبي السينمائي الدولي خلال الفترة من 9-16 ديسمبر المقبل
بالتعاون مع "مدينة دبي للاستوديوهات". ويذكر أن الرعاة الرئيسيين لهذا
الحدث المرتقب هم "السوق الحرة-دبي"، و"لؤلؤة دبي"، و"طيران الإمارات"،
و"مدينة جميرا"، وبدعم من "هيئة دبي للثقافة والفنون" (دبي للثقافة).
إيلاف
في
25/11/2009
####
مهرجان دبي السينمائي الدولي في دورته السادسة
إبداعات السينما الفرنسية ضمن برنامج في دائرة الضوء
إيلاف /
دبي:
يعرض مهرجان دبي السينمائي الدولي 2009 ضمن برنامج "في دائرة الضوء"
مجموعة من أروع الأفلام الفرنسية التي تتناول مواضيع متنوعة تستكشف تاريخ
السينما الأوروبية، وأحزان الطفولة، والمشاكل الاجتماعية وغيرها.
وأوضحت شيلا ويتاكر، مديرة البرامج الدولية في مهرجان دبي السينمائي
الدولي، أن مختارات برنامج "في دائرة الضوء" هذا العام، تسلط الضوء على
القدرات الإبداعية التي تتميز بها السينما الفرنسية. وأضافت: "لطالما كانت
الأفلام الفرنسية مصدر إلهام لا ينضب للمواهب السينمائية الصاعدة
والسينمائيين المخضرمين على حد سواء. فالخصائص الإبداعية التي اقترنت
بالسينما الفرنسية، كانت في الغالب ترسم توجهات قطاع السينما العالمي. لقد
قدمت فرنسا بعضاً من أعظم الأفلام الخالدة، ويعرض مهرجان دبي السينمائي
الدولي هذا العام، نخبة من الأعمال التي تعكس مكانة وأهمية هذه السينما
الرائدة".
وفي فيلمها الوثائقي الرائع "شواطئ آنييس"، تروي "آنييس فاردا"، قصة
حياتها وتاريخ السينما الأوروبية. واستطاعت فاردا، البالغة من العمر 81
عاماً والتي تعد إحدى أعظم مخرجات فرنسا، بأسلوبها وتقنياتها الرائدة أن
تعيد رسم ملامح “الموجة الجديدة” في فرنسا نهاية خمسينات القرن الماضي، كما
فتحت الباب أمام عشاق التقنيات الرقمية لتكشف عن حياة مثيرة وتاريخ حافل
للسينما الفرنسية.
ويروي فيلم "القنفذ" أول عمل للمخرجة منى أشاشي، وهو فيلم ذكي وظريف
يذكرنا بأيام الطفولة ومغامراتها، قصة "بالوما"، فتاة جادة تعاني من ملل
كبير، وهي ابنة 11 عاماً، وتقرر قتل نفسها في عيد ميلادها الثاني عشر. ومع
اقتراب موعدها مع الموت، تبدأ "بالوما" بالاقتراب من شخصيتين في حياتها:
حارس بنايتها حاد الطباع، وجارها الغامض والأنيق، وكلاهما يدفعانها لتعيد
التفكير بنظرتها المتشائمة للحياة.
ويروي فيلم "الملجأ" للمخرج "فرانسوا أوزون" قصة عن المخدرات والموت
والولادة، حيث يقدّم دراسة لحياة امرأة جميلة منعزلة تدعى "موسي"، يموت
حبيبها “لويس” بعد تعاطيه جرعة من المخدرات، لتكتشف بعد ذلك أنها حامل.
وتقرر موسي الهرب إلى الريف لتعيش في عزلة عن العالم، وهناك، يزورها "بول"
أخو "لويس"، حيث تتعقد الأمور بينهما لتبدأ بإلقاء ظلالها على علاقتهما،
تمهيداً للنهاية الحزينة وغير المتوقعة التي يفاجئنا بها "أوزون" الذي
يشتهر بنظرته الدقيقة والفاحصة للمشاعر البشرية بتعقيداتها وغرابتها.
ويتناول فيلم "الرحلة الأخيرة" للمخرج كريم دريدي، في عرضه العالمي
الأول، قصة "تشوبي" (ماريون كوتيلارد)، مغامرة شابّة تنطلق في رحلة للبحث
عن حبيبها الذي اختفى في الصحراء الكبرى. والفيلم دراما عاطفية مستوحاة من
قصة حياة "بيل لانكستر" و"تشوبي ميلر"، الثنائي الذي انتهت رحلاتهما فوق
السحاب بين عشرينات وثلاثينات القرن الماضي بحادثة غامضة أدت إلى موت
"لانكستر" تحت شمس الصحراء الكبرى في 1933. هناك تقرر زوجته وشريكته
"تشوبي" التحليق بمفردها للبحث عنه. وفي قلب الصحراء، تلتقي برجل يدعى
"أنطوان"، وهو قبطان ثائر من الجيش الفرنسي، يسمح لنفسه بالتورط في مهمتها
الصعبة. هناك، ستشهد الصحراء برمالها الحارقة، وسمائها الواسعة على ولادة
قصة حب حقيقية!
يقام مهرجان دبي السينمائي الدولي خلال الفترة من 9-16 ديسمبر المقبل
بالتعاون مع "مدينة دبي للاستوديوهات". ويذكر أن الرعاة الرئيسين لهذا
الحدث المرتقب هم "السوق الحرة-دبي"، و"لؤلؤة دبي"، و"طيران الإمارات"،
و"مدينة جميرا"، وبدعم من "هيئة دبي للثقافة والفنون" (دبي للثقافة).
إيلاف
في
25/11/2009 |