ملفات خاصة

 
 
 

عيد ميلاد سعيد..

هل من حق الفقراء أن يفرحوا؟!

ناهد صلاح

الجونة السينمائي

الدورة الثامنة

   
 
 
 
 
 
 

في أول أفلامها الروائية الطويلة "هابي بيرث داي/ عيد ميلاد سعيد" (عُرض مؤخرًا في مهرجان الجونة، واستُهل عرضه العالمي في مهرجان تريبيكا بأمريكا في يونيو 2025، حيث حصل على عدة جوائز، منها: أفضل فيلم روائي دولي، أفضل سيناريو، وجائزة نورا إيفرون للمخرجة، كما تم اختياره ليمثل مصر في سباق الأوسكار عن فئة الفيلم الدولي غير الناطق بالإنجليزية)، تقدّم المخرجة سارة جوهر عملًا لافتًا يلتقط من تفاصيل الحياة الهامشية لحظة مكثّفة عن الحرمان والحق في الفرح.

هذا الالتقاط في الفيلم، الذي شاركت سارة جوهر كتابته مع محمد دياب، وقام ببطولته: نيللي كريم، حنان مطاوع، حنان يوسف، شريف سلامة، خديجة أحمد، والطفلة الاكتشاف ضحى رمضان بطلة الفيلم، إضافة إلى بقية العناصر الفنية مثل مدير التصوير سيف الدين خالد، والمونتير أحمد حافظ، يبدأ من عند توحة (ضحى رمضان)، الطفلة ذات الثمانية أعوام التي تعمل خادمة في منزل أسرة ثرية. نراها تتوازى في استهلال الفيلم مع طفلة أخرى تتحدثان عن الاستعداد لإقامة حفل عيد ميلاد، لكن بعد قليل نكتشف أن إحداهما هي توحة الخادمة، والأخرى هي نيللي (خديجة أحمد) صاحبة عيد الميلاد وابنة الأسرة الثرية (الأم نيللي كريم، الجدة حنان يوسف).

الأسرة تُعد للاحتفال، وتوحة التي تظهر منفصلة عن الواقع الحقيقي تحلم بهذه الليلة وترغبها مميزة، كما ترغب تلك الأمنية الغِرّيرة بأن تحتفل هي الأخرى بنفسها، أن يُقال لها: "كل سنة وإنتِ طيبة".

الفيلم، الذي يدور في يوم واحد مشحون بالأحداث السريعة والمتلاحقة، من خلاله تضع سارة جوهر الكاميرا في مستوى نظر هذه الطفلة "توحة"، تترك العالم يتكشف من ارتفاعٍ بسيط لا يتجاوز المتر الواحد. من هناك، يبدو كل شيء أضخم وأقسى: الوجوه، الأوامر، الفوارق، والاحتفالات التي لا تعني الفقراء بشيء سوى أنها تجسّد المسافة التي تفصلهم عن الفرح.

هذا المستوى من نظر الخادمة الصغيرة التي تُخفي في جوانحها أمنيتها الخجولة بأن تحتفل هي أيضًا بعيد ميلادها، يُصبح محورًا عميقًا عن الفوارق الطبقية في مجتمعٍ يرى الفرح امتيازًا لا حقًا. بناءً على هذه المفارقة تتوالى المشاهد كما لو كانت تتنفس بلطفٍ مؤلم، تُفضّل الهمس على الصراخ، الألوان باهتة أحيانًا كالذاكرة التي تخشى أن تُظهر حزنها، والضوء في كثير من اللقطات يأتي من شقوقٍ ضيقة، كأنه تسلّل سرّي للحياة إلى عالمٍ مغلق، بما يخبرنا أن الفيلم، في جوهره، ليس عن عيد ميلاد، بل عن الحق في الفرح.

على المستوى السردي، يقدّم الفيلم صورة من الداخل لصراع الفوارق الطبقية والاجتماعية التي تفرّق بين أفراد المجتمع، مُعتمدًا على بنية بسيطة نسبيًا: طفلة ببراءة تسعى لتحقيق أمنية ضمن حدود الواقع الصعب. لكن ما يجعله أقوى هو التداخل بين العالمين: عالم الأسرة الثرية وعالم الطفلة الخادمة، والمفارقات الدقيقة في توقعات كل طرف وسلوكياته.

التوتر الدرامي ينبع من التصادم بين الرغبة البريئة لـ"توحة" في الاحتفاء، والحدود المجتمعية التي تمنعها عمليًا من ذلك. كما أن الصداقات التي تنشأ عبر الطبقات المختلفة تحمل مخاطرة على مستوى القبول والمكانة الاجتماعية، مما يُوجِد توترًا ضمنيًا يدفع الأحداث نحو ذروتها.

مشاهد الجغرافيا العشوائية والصيد والمشوار الشاق الذي قطعته الطفلة معرضةً نفسها للخطر من أجل العودة إلى بيت العائلة الثرية، في مقابل مشاهد هذا البيت في كومباوند الأثرياء، هذا التوازي والتقاطع بينهما مصنوعان بحرفية مقصودة لتحسّس الفارق بينهما.

من الناحية البصرية، يُلاحظ أن المخرجة اختارت التنفيذ البصري الذي يخدم البساطة والعاطفة دون زخرفةٍ مبالغٍ فيها. الكاميرا والتصوير امتنعا عن المبالغة في التجميل، بل سُمِح للمشاهد أن يشعر بقربٍ من الواقع، مع لمساتٍ فنية تُبرز التناقض بين أماكن الفرح والمكانة. أيضًا، التوتر بين الضوء والظل، بين الألوان الباهتة والمشرقة في المشاهد الاحتفالية، يمكن تفسيره كرمزيةٍ للعاطفة في مواجهة الواقع القاسي.

بكادرات حميمة، تنسج سارة جوهر عالمًا بصريًا يوازن بين البساطة والرمز، فمثلًا الضوء الذي يتسرّب إلى وجه الطفلة لا يضيء المكان فحسب، بل يُعلن عن وجودها، عن كونها إنسانًا مرئيًا وسط مجتمعٍ يتقن إخفاء الفقراء خلف الأبواب المغلقة. فالحزن في هذا الفيلم ليس استجداءً للتعاطف، بل مرآةً لما يمكن أن نراه كل يوم ونتجاهله.

فنحن إزاء فيلم لا يحكي حكاية خادمة صغيرة فقيرة فحسب، بل يتحدث عن نظامٍ اجتماعيّ كامل. كل شمعة تُضاء في الفيلم تحمل سؤالًا عن العدالة: لماذا يحق للبعض أن يحتفلوا دومًا بينما يظل الآخرون في الظل؟.

توحة، وهي الشخصية المحورية، تمثل البراءة والذكاء العاطفي في مواجهة القسوة الاجتماعية. إنها لا تطالب بالكثير، فقط فرصة للاحتفال والبقاء حرةً في أحلامها. من خلال أداء ضحى رمضان التي تجسّد دور توحة، تتجلّى بطولة الإنسان الصغير أمام عالمٍ كبير يجهل البساطة.

المخرجة تعاملت مع الممثلة الطفلة بحسٍّ أموميٍّ وفنيٍّ في آنٍ واحد، فحوّلتها إلى بؤرة المشهد ومركزه. بدا هذا الأمر نتيجة تدريبٍ كبيرٍ وتوجيهٍ متزنٍ ومحترف، وعن طريق هذا الحضور اللافت للطفلة، أعادت سارة جوهر تعريف البطولة في السينما الاجتماعية، فهي هنا ليست تعبيرًا عن الثورة أو الغضب، بل القدرة على الحلم رغم الهزيمة.

فالاحتفال الصغير الذي سعت توحة إلى صُنعه لم يكن طقسًا للبهجة والفرح فحسب، بل كان فعل مقاومةٍ ناعمٍ ضد عالمٍ يُقصيها من دائرة الضوء. في مقابل نيللي، الطفلة الأخرى التي تمثل ذلك الجانب الذي لا يُدرك تمامًا الفوارق التي تفرضها الطبقات، لكنها في النهاية تتأثر بها، بينما الأهل يمثلون البنية الاجتماعية التي تحمي التراتبية الطبقية، سواء بشكلٍ واعٍ أو غير واعٍ، من خلال ممارساتٍ صغيرةٍ يومية تُشكّل الحواجز بين البشر.

صحيح أن ضحى رمضان قدّمت أداءً مدهشًا يتوزع بين الحس الطفولي البريء الذي ربما لا يعي ما يحدث حوله، وبين حقيقة واقعها، بما يثبت موهبتها وكذلك قدرة المخرجين حين يمنحون الأطفال الفرصة والثقة والتدريب كما قلت من قبل، لكن هناك أيضًا أداء متفاوت للشخصيات الرئيسية في الفيلم.

تأتي في مقدمتها الفنانة حنان مطاوع، التي قدمت واحدًا من أكثر أدوارها نضجًا وصدقًا، إذ تجسد شخصية امرأة تواجه هشاشتها الداخلية في لحظة تبدو عادية ظاهريًا، يوم عيد الميلاد، لكنها تتحول إلى مرآةٍ تكشف ما تراكم من خيبات وأحلامٍ مؤجلة ووحدةٍ مؤلمة.

حنان تمتلك حضورًا طاغيًا بلا افتعال، فهي تبني الشخصية من الداخل إلى الخارج، عبر نظراتها المرهقة، وصمتها الذي يصرخ أكثر من الكلمات، وتعبيرات وجهها التي تنقل تدرّج الانفعالات بين الحزن والحنين والرغبة في الخلاص. أداؤها هنا يذكّر بأداءاتها النفسية العميقة في أعمالٍ كثيرة لم تخذلنا فيها كمشاهدين. هنا تؤكد على تحويل الدور إلى تجربةٍ إنسانيةٍ كاملة، وتبدو كذلك أكثر تجريدًا كامرأةٍ معلّقة بين ما تريد وما فُرض عليها.

كذلك قدّمت نيللي كريم أداءً شديد الحساسية والاتزان، بنت الشخصية على التفاصيل الصغيرة: النظرات المرهقة، والانفعال المكبوت، وطريقة الكلام البطيئة التي تعبّر عن امرأةٍ على حافة الانفجار الداخلي. في حضورٍ مؤثر، جاءت حنان يوسف لتمثل جسرًا بين الماضي والواقع، بينما قدّم شريف سلامة دور الزوج، دورًا معقدًا في بساطته الظاهرية، فهو ليس خصمًا ولا بطلًا، أدّى الشخصية بانضباطٍ نفسيٍّ عالٍ، مع تحكمٍ في الانفعال ونبرة الصوت، ليجسّد التباعد العاطفي بينه وبين زوجته من دون افتعال.

الفيلم إذًا ليس مجرد خطوةٍ أولى لمخرجةٍ واعدة، بل إعلان ولادة حسٍّ نسائيٍّ جديدٍ في السينما المصرية، وعيٌ بأن التفاصيل الصغيرة يمكن أن تُحدث صدىً أكبر من الخُطب المباشرة، وأن الطفلة التي تزيّن غرفة الآخرين قادرة على تزيين وعينا نحن بما هو أكثر بقاءً من الاحتفال نفسه.

ربما تتقاطع حالة الفيلم بشكلٍ ما مع تجارب أخرى في السينما المصرية والعربية المعاصرة، مثلًا مع اللبناني "كفر ناحوم" (نادين لبكي، 2018)، فكلا الفيلمين ينطلق من عين طفلٍ يرى الظلم دون أن يفهمه تمامًا. في "كفرناحوم"، يواجه الطفل زين عالمًا بلا رحمة في شوارع بيروت، بينما تواجه توحة عالمًا أنيقًا يخفي قسوته تحت الألوان والزينة.

لبكي مالت إلى الواقعية القاسية، بينما اختارت جوهر الواقعية الشعرية الهادئة، ما جعل الألم في فيلمها أكثر خفوتًا لكنه أكثر نفاذًا.

أو مع "يوم الدين" (2018) إخراج المصري أبو بكر شوقي، إذ يجمعها الإيمان بأن الهامشيّ يستحق البطولة، وأن الجمال يمكن أن يولد من الندبة. بطل "يوم الدين" رجل منبوذ يسعى للعودة إلى جذوره، بينما بطلة "عيد ميلاد سعيد" طفلة تبحث عن لحظة احتفالٍ تثبت أنها موجودة في هذا العالم.

من خلال هذا السياق المقارن، يظهر أن فيلم "عيد ميلاد سعيد" يضيف نغمةً جديدة إلى السينما الاجتماعية العربية: نغمةً دقيقة تحاول أن تطرح حكايتها برهافة، فتحكي عن التمييز الطبقي والعدالة الاجتماعية من خلال حالةٍ إنسانية، كذلك تتناول عمالة الأطفال والأمل والصراع بين العقلانية والعاطفة. فكثيرٌ من ممارسات "الكبار" تبدو معقولة ضمن منظومتهم، لكنها تُصطدم في لحظاتٍ بالعاطفة البريئة لتُظهِر هشاشة تلك العقلانية.

هذا الفيلم، بعمقه الإنساني، يعلن قدوم صوتٍ نسائيٍّ جديدٍ في السينما المصرية، أبدى شجاعةً في التصوير والموضوع، دون الخوف من الفجوة التي قد تواجهها بين الطموح والواقع.

 

اليوم السابع المصرية في

20.10.2025

 
 
 
 
 

يسرا: بدايتى كانت صعبة.. وشيماء سيف:

بتساعد الغريب وتضع الفلوس أسفل أبواب المحلات

كتب: علي الكشوطي - محمد زكريا - بهاء نبيل

تحدثت الفنانة يسرا عن بداياتها في مشوارها الفنى، خلال الحوار المفتوح تحت عنوان 50 سنة يسرا، وذلك ضمن احتفاء مهرجان الجونة السينمائى فى دورته الثامنة بالنجمة الكبيرة، قائلة إنها واجهت في أول حياتها أوقات صعبة، خاصة بعد أن تأخر عرض أفلامها الأولى لأربع سنوات من عمرها الفنى.

وأشارت يسرا إلى أن أول أفلام قدمتها في حياتها عندما عُرضت بعد تعليق سنوات، فشلت قائلة: "مكنتش مصدقة، طب أنا هكمل إزاي؟ الغلط فى ولا في الظروف؟ فبدأت أتعلم وأطور نفسي، وكنت بروح المعهد رغم إني مش خريجة، وكانوا بيعملولي مواد صعبة جدًا".

وتابعت يسرا أنها تعلمت المهنة من الكبار قائلة: "حضرت مونتاج فيلم الكرنك مع الأستاذ الكبير سعيد شيمي، ومن وقتها فهمت يعني إيه مونتاج، وإزاي المشهد بيتبني بالإحساس مش بالشكل".

وأضافت أن الموهبة وحدها لا تكفي للاستمرار، مشيرة إلى أن النجاح الحقيقي يحتاج إلى ذكاء، وصبر، وقدرة على الاختيار، موضحة:"ممكن مشهد صغير جدًا يغيّر تاريخك، زي مشهدي مع أحمد زكي في فيلم معالي الوزير، كان مشهد محوري، لو ما كانش موجود الفيلم كله ما كانش هيكمل".

وأكدت يسرا أن الفنان الحقيقي يتعلم دائمًا من الآخرين، قائلة: "كنت بسمع السيدة فاتن حمامة وهي بتحكي إنها اتعلمت الإنجليزي والفرنساوي من الراديو.. ده جيل كان بيجتهد ويتعلم بنفسه"، وأضافت أن الاستمرارية فى القمة أصعب من الوصول إليها، مشددة على أن النجاح يحتاج إلى مجهود مستمر واختيارات دقيقة.

وعن كواليس فيلم الإرهاب والكباب، كشفت يسرا تفاصيل طريفة عن أول نسخة قرأتها من السيناريو، قائلة: "كنت راجعة من فالنسيا وقرأت النسخة الأولى وأنا خارجة من فيلم اللعب مع الكبار. الأستاذ وحيد حامد كلمني وقال لي خدي الدور ده واقريه، في الأول ما رديتش بسرعة، وبعدين شريف عرفة سألني: ليه ما بترديش؟ قلت له نفسي أشتغل معاكم. راح قالي قولي لوحيد. رحت له، قال لي اديني عشرة جنيه وامضي! وفعلاً مضيت وبدأنا الشغل".

وذكرت الفنانة شيماء سيف أن النجمة يسرا تساعد الأشخاص الذين لا تعرفهم، وأثناء تصوير مسلسل 1000 حمدلله على السلامة كانت تطبق الفلوس وتدخلها أسفل المحلات المغلقة في الشارع الذي تصور فيه لمساعدة أصحابها.

ومن أبرز حضور ندوة احتفالية 50 سنة؛ يسرا، إلهام شاهين، ليلى علوى، هالة صدقى، هانى رمزى وزوجته، يسرا اللوزى، المخرج هانى خليفة، شيماء سيف، رشا بن معاوية، أشرف عبد الباقي وزوجته، أحمد مالك، شيرى عادل، المخرج وليد الحلفاوى، حسن أبو الروس، واستقبلها الحضور بتصفيق حار من الحضور وخاصة صديقتيها ليلى علوى وإلهام شاهين فيما رحب أحمد مالك بها من خلال تقبيل يديها وسط سعادة كبيرة من يسرا على هذا الحب.

وأقام المهرجان احتفالية خاصة مساء أمس الأحد بمناسبة مرور 50 سنة على مشوار النجمة يسرا الفني، حضور عدد كبير من النجوم، منهم إلهام شاهين وهالة صدقي وماجد المصري وخالد سليم ودرة ومايا دياب وبشرى، وكذلك حضر نجيب وسميح ساويرس وعمرو منسي المدير التنفيذي للمهرجان وبوسي شلبي وآخرين.

واحدة من أبرز نجمات السينما المصرية

تُعد الفنانة يسرا واحدة من أبرز نجمات السينما المصرية وأكثرهن تأثيراً في تاريخها الحديث، إذ تمتلك مسيرة فنية استثنائية امتدت لعقود وقدمت خلالها عشرات الأدوار الخالدة التى لا تزال حاضرة في ذاكرة الجمهور، حيث بدأت رحلتها مع الفن بعد انتهاء دراستها الثانوية عام 1973، حين اكتشف موهبتها مدير التصوير عبد الحليم نصر، فكانت انطلاقتها من خلال أفلام مثل "ألف بوسة وبوسة" و"قصر في الهواء"، لتثبت سريعاً قدرتها على التنوع والتميّز في الأداء.

على مدار مشوارها، شاركت يسرا في أكثر من 80 فيلماً، قدمت فيها أدواراً متنوعة جمعت بين الكوميديا والدراما والرومانسية، ما جعلها تحظى بمكانة راسخة لدى الجمهور والنقاد على حد سواء. وقد بلغت شهرتها ذروتها في أواخر الثمانينيات وبداية التسعينيات، لتصبح إحدى أيقونات السينما المصرية في تلك الحقبة.

ثنائية خالدة مع الزعيم عادل إمام

ومن أبرز محطات مشوارها الفني تعاونها مع الزعيم عادل إمام، حيث شكّلا معاً ثنائياً ناجحاً ترك بصمة كبيرة في تاريخ السينما، إذ قدما ما يقرب من 15 فيلماً إلى جانب عدد من الأعمال الدرامية والمسرحية، وكان أول لقاء بينهما في فيلم "شباب يرقص فوق النار" عام 1978، لتتوالى بعدها سلسلة من الأعمال الناجحة منها: "الإنسان يعيش مرة واحدة"، "على باب الوزير"، "الأفوكاتو"، "الأنس والجن"، "كركون في الشارع"، "المولد"، "جزيرة الشيطان"، "الإرهاب والكباب"، "طيور الظلام"، "رسالة إلى الوالي"، "عمارة يعقوبيان" و"بوبوس"

 

####

 

ليلي علوي: يسرا قريبة من ربنا وبتصلي وتسبح وبتعمل خير كتير جدا

كتب: علي الكشوطي - محمد زكريا - بهاء نبيل

قالت النجمة ليلي علوي عن يسرا خلال احتفالها بـ 50 سنة على مشوارها الفني بمهرجان الجونة إن يسرا تستاهل كل الحب وان لديها جانب خيري لا يعرف عنه احد، وتصلي وتسبح وقريبة جدا من ربنا.

وحرص عدد كبير من نجوم الفن على حضور الحوار المفتوح مع النجمة يسرا تحت عنوان 50 سنة يسرا  وذلك ضمن احتفاء مهرجان الجونة السينمائى فى دورته الثامنة بالنجمة الكبيرة، ومن أبرز الحضور الهام شاهين، ليلى علوى، هالة صدقى، هانى رمزى وزوجته، المخرج هانى خليفة، شيماء سيف، رشا بن معاوية، أشرف عبد الباقي وزوجته، أحمد مالك، شيرى عادل، المخرج وليد الحلفاوى، حسن ابو الروس

وصلت يسرا الى مكان اقامة الندوة واستقبلها الحضور بتصفيق حار من الحضور وخاصة صديقتيها ليلى علوى والهام شاهين فيما رحب أحمد مالك بها من خلال تقبيل يديها وسط سعادة كبيرة من يسرا على هذا الحب.

وأقام المهرجان احتفالية خاصة مساء أمس الأحد بمناسبة مرور 50 سنة على مشوار النجمة يسرا الفني، حضور عدد كبير من النجوم، منهم إلهام شاهين وهالة صدقي وماجد المصري وخالد سليم ودرة ومايا دياب وبشرى، وكذلك حضر نجيب وسميح ساويرس وعمرو منسي المدير التنفيذي للمهرجان وبوسي شلبي وآخرين.

واحدة من أبرز نجمات السينما المصرية

تُعد الفنانة يسرا واحدة من أبرز نجمات السينما المصرية وأكثرهن تأثيراً في تاريخها الحديث، إذ تمتلك مسيرة فنية استثنائية امتدت لعقود وقدمت خلالها عشرات الأدوار الخالدة التى لا تزال حاضرة في ذاكرة الجمهور، حيث بدأت رحلتها مع الفن بعد انتهاء دراستها الثانوية عام 1973، حين اكتشف موهبتها مدير التصوير عبد الحليم نصر، فكانت انطلاقتها من خلال أفلام مثل "ألف بوسة وبوسة" و"قصر في الهواء"، لتثبت سريعاً قدرتها على التنوع والتميّز في الأداء.

على مدار مشوارها، شاركت يسرا في أكثر من 80 فيلماً، قدمت فيها أدواراً متنوعة جمعت بين الكوميديا والدراما والرومانسية، ما جعلها تحظى بمكانة راسخة لدى الجمهور والنقاد على حد سواء. وقد بلغت شهرتها ذروتها في أواخر الثمانينيات وبداية التسعينيات، لتصبح إحدى أيقونات السينما المصرية في تلك الحقبة.

ثنائية خالدة مع الزعيم عادل إمام

ومن أبرز محطات مشوارها الفني تعاونها مع الزعيم عادل إمام، حيث شكّلا معاً ثنائياً ناجحاً ترك بصمة كبيرة في تاريخ السينما، إذ قدما ما يقرب من 15 فيلماً إلى جانب عدد من الأعمال الدرامية والمسرحية، وكان أول لقاء بينهما في فيلم "شباب يرقص فوق النار" عام 1978، لتتوالى بعدها سلسلة من الأعمال الناجحة منها: "الإنسان يعيش مرة واحدة"، "على باب الوزير"، "الأفوكاتو"، "الأنس والجن"، "كركون في الشارع"، "المولد"، "جزيرة الشيطان"، "الإرهاب والكباب"، "طيور الظلام"، "رسالة إلى الوالي"، "عمارة يعقوبيان" و"بوبوس"

 

####

 

هالة صدقي ليسرا بمهرجان الجونة:

"خنقتيني ومش مسمحاكي"

كتب علي الكشوطي - محمد زكريا - بهاء نبيل

قالت النجمة هالة صدقي خلال ندوة احتفاء مهرجان الجونة بالنجمة يسرا، "خنقتيني" وذلك بسبب انشغالها الكبير بمجاملة الناس وتقدم واجب العزاء وحضور الأفراح، مؤكدة أنها لن تسامحها أبدا على عملها مع أحمد رمزي وغيره من نجوم الفن الجميل، حيث لم تستطع هالة صدقي العمل معهم.

ومن جانبها قالت يسرا، إن هالة صدقي صديقة وأنها كانت أجرت عملية جراحية وفقدت الكثير من الدم ولم تكن تعرف هالة صدقي بأمر العملية الا انها اتت لها من المصيف بالكاش مايو على المستشفى.

وحرص عدد كبير من نجوم الفن على حضور الحوار المفتوح مع النجمة يسرا تحت عنوان 50 سنة يسرا  وذلك ضمن احتفاء مهرجان الجونة السينمائى فى دورته الثامنة بالنجمة الكبيرة، ومن أبرز الحضور الهام شاهين، ليلى علوى، هالة صدقى، هانى رمزى وزوجته، المخرج هانى خليفة، شيماء سيف، رشا بن معاوية، أشرف عبد الباقي وزوجته، أحمد مالك، شيرى عادل، المخرج وليد الحلفاوى، حسن ابو الروس

وصلت يسرا الى مكان اقامة الندوة واستقبلها الحضور بتصفيق حار من الحضور وخاصة صديقاتها ليلى علوى والهام شاهين فيما رحب أحمد مالك بها من خلال تقبيل يديها وسط سعادة كبيرة من يسرا على هذا الحب.

وأقام المهرجان احتفالية خاصة مساء أمس الأحد بمناسبة مرور 50 سنة على مشوار النجمة يسرا الفني، حضور عدد كبير من النجوم، منهم إلهام شاهين وهالة صدقي وماجد المصري وخالد سليم ودرة ومايا دياب وبشرى، وكذلك حضر نجيب وسميح ساويرس وعمرو منسي المدير التنفيذي للمهرجان وبوسي شلبي وآخرين.

واحدة من أبرز نجمات السينما المصرية

تُعد الفنانة يسرا واحدة من أبرز نجمات السينما المصرية وأكثرهن تأثيراً في تاريخها الحديث، إذ تمتلك مسيرة فنية استثنائية امتدت لعقود وقدمت خلالها عشرات الأدوار الخالدة التى لا تزال حاضرة في ذاكرة الجمهور، حيث بدأت رحلتها مع الفن بعد انتهاء دراستها الثانوية عام 1973، حين اكتشف موهبتها مدير التصوير عبد الحليم نصر، فكانت انطلاقتها من خلال أفلام مثل "ألف بوسة وبوسة" و"قصر في الهواء"، لتثبت سريعاً قدرتها على التنوع والتميّز في الأداء.

على مدار مشوارها، شاركت يسرا في أكثر من 80 فيلماً، قدمت فيها أدواراً متنوعة جمعت بين الكوميديا والدراما والرومانسية، ما جعلها تحظى بمكانة راسخة لدى الجمهور والنقاد على حد سواء. وقد بلغت شهرتها ذروتها في أواخر الثمانينيات وبداية التسعينيات، لتصبح إحدى أيقونات السينما المصرية في تلك الحقبة.

ثنائية خالدة مع الزعيم عادل إمام

ومن أبرز محطات مشوارها الفني تعاونها مع الزعيم عادل إمام، حيث شكّلا معاً ثنائياً ناجحاً ترك بصمة كبيرة في تاريخ السينما، إذ قدما ما يقرب من 15 فيلماً إلى جانب عدد من الأعمال الدرامية والمسرحية، وكان أول لقاء بينهما في فيلم "شباب يرقص فوق النار" عام 1978، لتتوالى بعدها سلسلة من الأعمال الناجحة منها: "الإنسان يعيش مرة واحدة"، "على باب الوزير"، "الأفوكاتو"، "الأنس والجن"، "كركون في الشارع"، "المولد"، "جزيرة الشيطان"، "الإرهاب والكباب"، "طيور الظلام"، "رسالة إلى الوالي"، "عمارة يعقوبيان" و"بوبوس"

 

####

 

إلهام شاهين تستعيد ذكرياتها مع يسرا:

ذبحتني في فيلم وبكت بمشهد دفنى

علي الكشوطي - محمد زكريا - بهاء نبيل - تصوير حسين طلال

قالت الفنانة إلهام شاهين خلال ندوة الاحتفاء بصديقتها  النجمة يسرا في مهرجان الجونة السينمائى تحت غنوان 50 سنة يسرا، إن علاقتهما ليست مجرد صداقة فنية، بل صداقة حقيقية تمتد لأكثر من خمسين عامًا، مؤكدة أن الناس دائمًا ما تسأل: "هو أنتم بتحبوا بعض كده بجد؟"  والإجابة كما قالت ضاحكة: "أيوه، إحنا فعلاً كده بجد".

وأوضحت أن جيلها المكون من يسرا وهالة صدقي وليلى علوي يتميز بالترابط الإنساني الحقيقي، مضيفة:"إحنا مش بنشتغل مع بعض طول الوقت، لكن بنكلم بعض يوميا، ونتقابل ونسافر سوا، وحياتنا فيها دفء وجدعنة وصدق".

وتابعت إلهام شاهين أن أجمل أوقاتها هى تلك التى تقضيها مع صديقاتها بعيدا عن الأضواء، قائلة:"لما بحب أريح نفسي من الشغل بروح أقعد معاهم من غير مكياج ولا لبس رسمي، بناكل ونهزر ونفتكر أيام زمان، وده أجمل إحساس في الدنيا".

وتابعت شاهين، أن ما يراه الجمهور من صور وفيديوهات على السوشيال ميديا لا يعكس الحقيقة الكاملة لحياتهم، قائلة: "الناس بتشوفنا وإحنا بنضحك وبنرقص، لكن ما يعرفوش التعب اللي بنمر بيه. ممكن الفنان يكون مريض أو حزين أو فقد حد عزيز، وبرغم كده ينزل يشتغل عشان التزاماته".

وأشارت إلى أن المهنة مليئة بالمخاطر، وروت بعض المواقف الصعبة التي مرت بها: "أنا اتحرقت والنار مسكت في شعري، ووقعت من فوق حصان وقعدت سنة أتعالج، وكنت هغرق أثناء تصوير (سجينتان)."

واستعادت ذكريات عملها مع يسرا في فيلم "بستان الدم" قائلة: "كان أول عمل يجمعنا، وكنت لسه في تانية معهد. في مشهد كانت يسرا بتدبحني وتدفنّي، والمخرج أشرف فهمي كان صارم جدًا، طلب من يسرا إنها تعمل المشهد بشكل حقيقي تقريبا، وأنا كنت تحت التراب فعلاً!"

وأضافت وهي تضحك: "يسرا كانت بتعيط وبتقول لى أنا خايفة عليك، وفضلت تبكي بحرقة قبل التصوير، وفعلاً حضنتني وقالت لي أنا بحبك، وده الموقف اللي عمره ما هيتنسيطى، والحقيقة علاقتنا مش تمثيل ولا دعاية، إحنا فعلاً بنحب بعض بصدق، واللى بينا مش مجرد زمالة فنية، دي عشرة عمر".

ومن أبرز حضور ندوة احتفالية 50 سنة يسرا، الهام شاهين، ليلى علوى، هالة صدقى، هانى رمزى وزوجته، يسرا اللوزى،  المخرج هانى خليفة، شيماء سيف، رشا بن معاوية، أشرف عبد الباقي وزوجته، أحمد مالك، شيرى عادل، المخرج وليد الحلفاوى، حسن ابو الروس، واستقبلها الحضور بتصفيق حار من الحضور وخاصة صديقتيها ليلى علوى والهام شاهين فيما رحب أحمد مالك بها من خلال تقبيل يديها وسط سعادة كبيرة من يسرا على هذا الحب.

واحدة من أبرز نجمات السينما المصرية

تُعد الفنانة يسرا واحدة من أبرز نجمات السينما المصرية وأكثرهن تأثيراً في تاريخها الحديث، إذ تمتلك مسيرة فنية استثنائية امتدت لعقود وقدمت خلالها عشرات الأدوار الخالدة التى لا تزال حاضرة في ذاكرة الجمهور، حيث بدأت رحلتها مع الفن بعد انتهاء دراستها الثانوية عام 1973، حين اكتشف موهبتها مدير التصوير عبد الحليم نصر، فكانت انطلاقتها من خلال أفلام مثل "ألف بوسة وبوسة" و"قصر في الهواء"، لتثبت سريعاً قدرتها على التنوع والتميّز في الأداء.

على مدار مشوارها، شاركت يسرا في أكثر من 80 فيلماً، قدمت فيها أدواراً متنوعة جمعت بين الكوميديا والدراما والرومانسية، ما جعلها تحظى بمكانة راسخة لدى الجمهور والنقاد على حد سواء. وقد بلغت شهرتها ذروتها في أواخر الثمانينيات وبداية التسعينيات، لتصبح إحدى أيقونات السينما المصرية في تلك الحقبة.

ثنائية خالدة مع الزعيم عادل إمام

ومن أبرز محطات مشوارها الفني تعاونها مع الزعيم عادل إمام، حيث شكّلا معاً ثنائياً ناجحاً ترك بصمة كبيرة في تاريخ السينما، إذ قدما ما يقرب من 15 فيلماً إلى جانب عدد من الأعمال الدرامية والمسرحية، وكان أول لقاء بينهما في فيلم "شباب يرقص فوق النار" عام 1978، لتتوالى بعدها سلسلة من الأعمال الناجحة منها: "الإنسان يعيش مرة واحدة"، "على باب الوزير"، "الأفوكاتو"، "الأنس والجن"، "كركون في الشارع"، "المولد"، "جزيرة الشيطان"، "الإرهاب والكباب"، "طيور الظلام"، "رسالة إلى الوالي"، "عمارة يعقوبيان" و"بوبوس"

 

####

 

شاهد رسالة يسرا على ظهر بلوزتها من مهرجان الجونة السينمائي

علي الكشوطي - محمد زكريا - بهاء نبيل - تصوير حسين طلال

حرصت النجمة يسرا على تقديم رسالة للحضور خلال ندوة احتفاء مهرجان الجونة السينمائي بمرور ٥٠ سنة على مسوارها، حيث ارتدت بلوزة مكتوب عليها " الحياة هي فن الرسم دون ممحاة" -" life is the art of drawing without an eraser".

وتحدثت الفنانة يسرا عن بداياتها، قائلة إنها واجهت في أول حياتها أوقات صعبة، خاصة بعد أن تأخر عرض أفلامها الأولى لأربع سنوات من عمرها الفنى.

وأشارت يسرا إلى أن أول أفلام قدمتها في حياتها عندما عُرض بعد تعليب سنوات، فشلت قائلة:"مكنتش مصدقة، طب أنا هكمل إزاي؟ الغلط فى ولا في الظروف؟ فبدأت أتعلم وأطور نفسي، وكنت بروح المعهد رغم إني مش خريجة، وكانوا بيعملولي مواد صعبة جدًا."

وتابعت يسرا أنها تعلمت المهنة من الكبار قائلة:"حضرت مونتاج فيلم الكرنك مع الأستاذ الكبير سعيد شيمي، ومن وقتها فهمت يعني إيه مونتاج، وإزاي المشهد بيتبني بالإحساس مش بالشكل".

وأضافت أن الموهبة وحدها لا تكفي للاستمرار، مشيرة إلى أن النجاح الحقيقي يحتاج إلى ذكاء، وصبر، وقدرة على الاختيار، موضحة:"ممكن مشهد صغير جدًا يغيّر تاريخك، زي مشهدي مع أحمد زكي في فيلم معالي الوزير، كان مشهد محوري، لو ما كانش موجود الفيلم كله ما كانش هيكمل".

وأكدت يسرا أن الفنان الحقيقي يتعلم دائمًا من الآخرين، قائلة:"كنت بسمع السيدة فاتن حمامة وهي بتحكي إنها اتعلمت الإنجليزي والفرنساوي من الراديو.. ده جيل كان بيجتهد ويتعلم بنفسه، وأضافت أن الاستمرارية فى القمة أصعب من الوصول إليها، مشددة على أن النجاح يحتاج إلى مجهود مستمر واختيارات دقيقة.

وعن كواليس فيلم الإرهاب والكباب، كشفت يسرا تفاصيل طريفة عن أول نسخة قرأتها من السيناريو، قائلة: "كنت راجعة من فالنسيا وقرأت النسخة الأولى وأنا خارجة من فيلم اللعب مع الكبار. الأستاذ وحيد حامد كلمني وقال لي خدي الدور ده واقريه، في الأول ما رديتش بسرعة، وبعدين شريف عرفة سألني: ليه ما بترديش؟ قلت له نفسي أشتغل معاكم. راح قالي قولي لوحيد. رحت له، قال لي اديني عشرة جنيه وامضي! وفعلاً مضيت وبدأنا الشغل".

ومن أبرز حضور ندوة احتفالية 50 سنة يسرا، الهام شاهين، ليلى علوى، هالة صدقى، هانى رمزى وزوجته، يسرا اللوزى،  المخرج هانى خليفة، شيماء سيف، رشا بن معاوية، أشرف عبد الباقي وزوجته، أحمد مالك، شيرى عادل، المخرج وليد الحلفاوى، حسن ابو الروس، واستقبلها الحضور بتصفيق حار من الحضور وخاصة صديقتيها ليلى علوى والهام شاهين فيما رحب أحمد مالك بها من خلال تقبيل يديها وسط سعادة كبيرة من يسرا على هذا الحب.

وأقام المهرجان احتفالية خاصة مساء أمس الأحد بمناسبة مرور 50 سنة على مشوار النجمة يسرا الفني، حضور عدد كبير من النجوم، منهم إلهام شاهين وهالة صدقي وماجد المصري وخالد سليم ودرة ومايا دياب وبشرى، وكذلك حضر نجيب وسميح ساويرس وعمرو منسي المدير التنفيذي للمهرجان وبوسي شلبي وآخرين.

واحدة من أبرز نجمات السينما المصرية

تُعد الفنانة يسرا واحدة من أبرز نجمات السينما المصرية وأكثرهن تأثيراً في تاريخها الحديث، إذ تمتلك مسيرة فنية استثنائية امتدت لعقود وقدمت خلالها عشرات الأدوار الخالدة التى لا تزال حاضرة في ذاكرة الجمهور، حيث بدأت رحلتها مع الفن بعد انتهاء دراستها الثانوية عام 1973، حين اكتشف موهبتها مدير التصوير عبد الحليم نصر، فكانت انطلاقتها من خلال أفلام مثل "ألف بوسة وبوسة" و"قصر في الهواء"، لتثبت سريعاً قدرتها على التنوع والتميّز في الأداء.

على مدار مشوارها، شاركت يسرا في أكثر من 80 فيلماً، قدمت فيها أدواراً متنوعة جمعت بين الكوميديا والدراما والرومانسية، ما جعلها تحظى بمكانة راسخة لدى الجمهور والنقاد على حد سواء. وقد بلغت شهرتها ذروتها في أواخر الثمانينيات وبداية التسعينيات، لتصبح إحدى أيقونات السينما المصرية في تلك الحقبة.

ثنائية خالدة مع الزعيم عادل إمام

ومن أبرز محطات مشوارها الفني تعاونها مع الزعيم عادل إمام، حيث شكّلا معاً ثنائياً ناجحاً ترك بصمة كبيرة في تاريخ السينما، إذ قدما ما يقرب من 15 فيلماً إلى جانب عدد من الأعمال الدرامية والمسرحية، وكان أول لقاء بينهما في فيلم "شباب يرقص فوق النار" عام 1978، لتتوالى بعدها سلسلة من الأعمال الناجحة منها: "الإنسان يعيش مرة واحدة"، "على باب الوزير"، "الأفوكاتو"، "الأنس والجن"، "كركون في الشارع"، "المولد"، "جزيرة الشيطان"، "الإرهاب والكباب"، "طيور الظلام"، "رسالة إلى الوالي"، "عمارة يعقوبيان" و"بوبوس"

 

####

 

يسرا: صحفيو اليوم السابع تربوا على الصحافة الحقيقية

ونعاني من منتحلي الصفة

كتب محمد زكريا ـ بهاء نبيل

قالت النجمة يسرا خلال ندوة احتفاء مهرجان الجونة بمسيرتها الممتدة لـ 50 عاما، ردا على سؤال اليوم السابع حول تقديرها للصحافة الفنية الحقيقية، إن صحفيو اليوم السابع تربوا على الصحافة الحقيقية، وأنه للأسف كل من يريد اقتحام حياة الفنان ينتحل صفة صحفي وهو ما يعاني منه الفنانين، حيث أن هناك نوعية من منتحلي صفة الصحفيين ويكون كل غرضه عمل لقاء لتوريطه والترصد له.

ووجهت النجمة يسرا، الشكر للزميل الناقد علي الكشوطي رئيس قسم الفن باليوم السابع على احترامه وتقديره لها وللعمل الصحفي، متمنية أن يستوعب الجميع قيمة العمل الصحفي الحقيقي لأن له كل التقدير واختتمت حديثها شكرا علي الكشوطي انت من الصحفيين ممن اكن لهم التقدير والاحترام.

ومن أبرز حضور ندوة احتفالية 50 سنة يسرا، الهام شاهين، ليلى علوى، هالة صدقى، هانى رمزى وزوجته، يسرا اللوزى،  المخرج هانى خليفة، شيماء سيف، رشا بن معاوية، أشرف عبد الباقي وزوجته، أحمد مالك، شيرى عادل، المخرج وليد الحلفاوى، حسن ابو الروس، واستقبلها الحضور بتصفيق حار من الحضور وخاصة صديقتيها ليلى علوى والهام شاهين فيما رحب أحمد مالك بها من خلال تقبيل يديها وسط سعادة كبيرة من يسرا على هذا الحب.

واحدة من أبرز نجمات السينما المصرية

تُعد الفنانة يسرا واحدة من أبرز نجمات السينما المصرية وأكثرهن تأثيراً في تاريخها الحديث، إذ تمتلك مسيرة فنية استثنائية امتدت لعقود وقدمت خلالها عشرات الأدوار الخالدة التى لا تزال حاضرة في ذاكرة الجمهور، حيث بدأت رحلتها مع الفن بعد انتهاء دراستها الثانوية عام 1973، حين اكتشف موهبتها مدير التصوير عبد الحليم نصر، فكانت انطلاقتها من خلال أفلام مثل "ألف بوسة وبوسة" و"قصر في الهواء"، لتثبت سريعاً قدرتها على التنوع والتميّز في الأداء.

على مدار مشوارها، شاركت يسرا في أكثر من 80 فيلماً، قدمت فيها أدواراً متنوعة جمعت بين الكوميديا والدراما والرومانسية، ما جعلها تحظى بمكانة راسخة لدى الجمهور والنقاد على حد سواء. وقد بلغت شهرتها ذروتها في أواخر الثمانينيات وبداية التسعينيات، لتصبح إحدى أيقونات السينما المصرية في تلك الحقبة.

ثنائية خالدة مع الزعيم عادل إمام

ومن أبرز محطات مشوارها الفني تعاونها مع الزعيم عادل إمام، حيث شكّلا معاً ثنائياً ناجحاً ترك بصمة كبيرة في تاريخ السينما، إذ قدما ما يقرب من 15 فيلماً إلى جانب عدد من الأعمال الدرامية والمسرحية، وكان أول لقاء بينهما في فيلم "شباب يرقص فوق النار" عام 1978، لتتوالى بعدها سلسلة من الأعمال الناجحة منها: "الإنسان يعيش مرة واحدة"، "على باب الوزير"، "الأفوكاتو"، "الأنس والجن"، "كركون في الشارع"، "المولد"، "جزيرة الشيطان"، "الإرهاب والكباب"، "طيور الظلام"، "رسالة إلى الوالي"، "عمارة يعقوبيان" و"بوبوس"

 

####

 

ناهد السباعي مفاجأة فيلم السادة الأفاضل وعرضه 22 أكتوبر

مصطفى القصبي

تنتظر الفنانة ناهد السباعى عرض فيلم السادة الأفاضل يوم 22 أكتوبر الجارى، بطولة النجوم محمد ممدوح تايسون وطه ديسوقى وأشرف عبد الباقى وانتصار، وتقدم ناهد دورا جديدا عليها فى أحداث الفيلم الذى تدور في إطار من الكوميديا اللايت.

فيلم السادة الأفاضل ينتمى لنوعية الأعمال الاجتماعية اللايت، حيث تتمحور أحداثه صراع بين عائلتين الأولى تقيم في إحدى القرى الريفية، ومن أبرز أفرادها محمد ممدوح وأشرف عبد الباقى، والعائلة الأخرى مقيمة في القاهرة ومن أبرز أفرادها طه دسوقى ومحمد شاهين وهنادى مهنى، وهناك صلة بينهما تدخل العائلتين في مشاكل تنتج عنها العديد من المواقف الكوميدية.

وفى سياق آخر، تعاقدت ناهد السباعى على المشاركة في بطولة فيلم هيروشيما بطولة النجم أحمد السقا، حيث بدأ مخرج العمل أحمد نادر جلال تحضيرات العمل ومعاينة أماكن التصوير وغيرها من التفاصيل قبل انطلاق التصوير، حيث يضم الفيلم مجموعة من الفنانين على رأسهم أحمد السقا، ياسمين رئيس، دياب، حنان مطاوع، عمرو عبد الجليل، هدى الاتربى، علاء مرسى، إخراج أحمد نادر جلال، وتأليف وإنتاج أيمن بهجت قمر وأحمد بدوى وزيد الكردى.

 

####

 

نيقولا معوض وبسمة داود وناريان خورى يحضرون عرض فيلم 50 متر

كتب علي الكشوطي - بهاء نبيل - محمد زكريا تصوير حسين طلال

احتفل صناع فيلم "50  متر" بعرضه فى مهرجان الجونة السينمائي بدورته الثامنة، على السجادة الحمراء الخاصة بالفيلم، وحرص على الحضور لمشاهدة الفيلم كل من، نيقولا معوض، بسمة داود، ماريان خوري.

تدور أحداث الفيلم داخل حوض تدريب بطول خمسين مترًا لفريق تمارين الأيروبيك المائية للرجال الذين تزيد أعمارهم عن سبعين عامًا، حيث تكافح يمنى، وهي مخرجة لأول مرة، لإنجاز فيلمها من خلال كتابة مشاهد خيالية، إلى صياغة التعليقات الصوتية، تنجح يمنى في اختراق عزلة والدها ومشاركته أسئلتها الوجودية من خلال إظهار ضعفها أخيرًا، تستطيع يمنى التصالح مع والدها ومع نفسها والمضي قدمًا في خيارات حياتها.

وشهد الفيلم عرضه العالمي الأول بمهرجان كوبنهاجن الدولي للأفلام الوثائقية مسابقة Next: Wave، ويجمع تحت قيادة خطاب العديد من المواهب البارزة، بما في ذلك الملحن الحائز على جوائز جوناس كولستروب (معجزة جولسبانج)، والمونتيران جلاديس جوجو (وداعًا طبريا) وخالد معيط (سعاد)، إلى جانب المنتجين أحمد عامر وباتريشيا دراتي.

 

####

 

رشا بن معاوية وجهاد حسام وأمير رمسيس

أول حضور عرض فيلم لنا فى الخيال حب بالجونة

كتب: على الكشوطى – محمد زكريا – بهاء نبيل – تصوير حسين طلال

انطلقت منذ قليل فعاليات السجادة الحمراء لعرض فيلم "لنا في الخيال.. حب" للنجم أحمد السعدني ضمن فعاليات الدورة الثامنة من مهرجان الجونة السينمائى، وبدأ نجوم الفن فى التوافد، حيث حضر مبكرا كل من: الفنانة التونسية رشا بن معاوية، جهاد حسام الدين، المخرج أمير رمسيس، السيناريست هيثم دبور، الإعلامية مفيدة شيحة، ياسمين رحمى ووالدتها الفنانة عفاف مصطفى.

"ولنا في الخيال.. حب" خارج المسابقة الرسمية ويُعرض في قسم الاختيار الرسمي خارج المسابقة الرسمية بالدورة الثامنة، الفيلم المصري "ولنا في الخيال.. حب" للمخرجة سارة رزيق؛ حيث يشهد المهرجان العرض العالمي الأول للفيلم، الذي تخوض مخرجته أولى تجارِبها في الأفلام الروائية الطويلة، ويشارك في بطولة الفيلم: أحمد السعدني، ومايان السيد، وعمر رزيق، إلى جانب مجموعة من الوجوه الجديدة.

يتناول فيلم "لنا في الخيال حب" قصة إنسانية عميقة تستكشف تعقيدات الحب والفقد، من خلال علاقة تجمع بين طالبة جامعية وأستاذها الانطوائي، الذي يعيش تجرِبة شخصية حزينة، يرفض الانخراط في العلاقات الاجتماعية أو العاطفية، قبل أن يجد نفسه في علاقة متشابكة تضعه أمام تساؤلات مؤلمة حول معنى الحب الحقيقي.

مهرجان الجونة السينمائي، وتحت شعار "سينما من أجل الإنسانية" الذى اختاره القائمون على إدارة المهرجان من انطلاقه عام 2018، يعد منصة فنية رائدة في الشرق الأوسط، تعزز الحوار بين الثقافات من خلال صناعة الأفلام، وتجذب دعما عالميا قويا.

وتضم دورة هذا العام أكثر من 80 فيلمًا استثنائيًّا، تتراوح بين الروائي الطويل والوثائقي والقصير، وقد اختيرت جميعها لقيمتها الفنية، ويقدم المهرجان جوائز تزيد قيمتها الإجمالية على 230,000 دولار، إلى جانب جوائز تقديرية خاصة مثل جائزة الجمهور لسينما من أجل الإنسانية وجائزة نجمة الجونة الخضراء، التي تُسلط الضوء على الأفلام التي تُناصر القضايا الإنسانية والتوعية البيئية.

 

####

 

محمد رمضان عن فيلم أسد:

وصلت الجونة ومتحمس للمؤتمر اللى هنشوف فيه الإعلان الأول

ذكى مكاوى

تفاعل محمد رمضان مع متابعيه على موقع إنستجرام من خلال بوست روج من خلاله لفيلمه المقبل أسد قائلاً: "وصلت الجونة ومتحمس أحضر معاكم الليلة مؤتمر فيلم أسد اللي هنشوف فيه الإعلان الرسمي الأول وبداية انطلاق الحملة الدعائية للفيلم من مهرجان الجونة للعالم كله بإذن الله، والجمهور هيقدر يشوف الإعلان الليلة بعد المؤتمر، ثقة في الله ينال رضاكم واحترامكم وإدهاشكم".

جدير بالذكر أن محمد رمضان يعول على هذا الفيلم بشكل كبير من أجل تحقيق النجاح بشاشة السينما مثلما سبق وفعل في الدراما بمجموعة من الأعمال المهمة، خاصة أن الفيلم يحظى بإمكانات كبيرة، ويتعاون فيه للمرة الأولى مع محمد دياب.

قصة فيلم أسد

تدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعي رومانسي مليء بالتشويق والأكشن، ويركّز على قضية التمييز العنصري والتعامل غير العادل بين الأفراد في المجتمع، من خلال حقبة زمنية كان يعاني فيها الناس من هذه الظواهر، وكيف انتهت، ففيلم (أسد) يقدّم قصة جديدة لم تُطرح من قبل على الشاشة، تتميز بالتشويق والابتكار".

أبطال فيلم أسد

يشار إلى أن فيلم "أسد" من إخراج محمد دياب، تأليف شيرين دياب، ومحمد دياب، وخالد دياب، وتصوير أحمد بشاري ومونتاج أحمد حافظ وديكور أحمد فايز وتصميم الملابس ريم العدل ويتولى الموسيقى التصويرية للفيلم هشام نزيه، ويشارك في بطولة الفيلم محمد رمضان واللبنانية رزان جمال وعلى قاسم وماجد الكدواني، السودانية إسلام مبارك، أحمد داش، والفلسطيني كامل الباشا.

 

####

 

هاجر السراج فى أول ظهور بعد زواجها..

وأحمد داود يركض على ريد كاربت مهرجان الجونة

كتب: على الكشوطى – بهاء نبيل – محمد زكريا تصوير حسين طلال

حضرت الفنانة هاجر السراج علي السجادة الحمراء لعرض فيلم "لنا في الخيال.. حب" للنجم أحمد السعدني ضمن فعاليات الدورة الثامنة من مهرجان الجونة السينمائى، ويعد ذلك أول ظهور لها بعد زواجها منذ أقل من شهر، كما حضر أحمد داود ولكنه دخل مسرعا راكضا علي الريد كاربت.

"ولنا في الخيال.. حب" خارج المسابقة الرسمية ويُعرض في قسم الاختيار الرسمي خارج المسابقة الرسمية بالدورة الثامنة، الفيلم المصري "ولنا في الخيال.. حب" للمخرجة سارة رزيق؛ حيث يشهد المهرجان العرض العالمي الأول للفيلم، الذي تخوض مخرجته أولى تجارِبها في الأفلام الروائية الطويلة، ويشارك في بطولة الفيلم: أحمد السعدني، ومايان السيد، وعمر رزيق، إلى جانب مجموعة من الوجوه الجديدة.

يتناول فيلم "لنا في الخيال حب" قصة إنسانية عميقة تستكشف تعقيدات الحب والفقد، من خلال علاقة تجمع بين طالبة جامعية وأستاذها الانطوائي، الذي يعيش تجرِبة شخصية حزينة، يرفض الانخراط في العلاقات الاجتماعية أو العاطفية، قبل أن يجد نفسه في علاقة متشابكة تضعه أمام تساؤلات مؤلمة حول معنى الحب الحقيقي.

مهرجان الجونة السينمائي، وتحت شعار "سينما من أجل الإنسانية" الذى اختاره القائمون على إدارة المهرجان من انطلاقه عام 2018، يعد منصة فنية رائدة في الشرق الأوسط، تعزز الحوار بين الثقافات من خلال صناعة الأفلام، وتجذب دعما عالميا قويا

وتضم دورة هذا العام أكثر من 80 فيلمًا استثنائيًّا، تتراوح بين الروائي الطويل والوثائقي والقصير، وقد اختيرت جميعها لقيمتها الفنية، ويقدم المهرجان جوائز تزيد قيمتها الإجمالية على 230,000 دولار، إلى جانب جوائز تقديرية خاصة مثل جائزة الجمهور لسينما من أجل الإنسانية وجائزة نجمة الجونة الخضراء، التي تُسلط الضوء على الأفلام التي تُناصر القضايا الإنسانية والتوعية البيئية.

 

####

 

رانيا يوسف وزوجها فى أول ظهور على ريد كاربت مهرجان الجونة

كتب: على الكشوطى – بهاء نبيل – محمد زكريا تصوير حسين طلال

وصلت النجمة رانيا يوسف بصحبة زوجها المخرج المنفذ أحمد جمال على السجادة الحمراء لعرض فيلم "لنا في الخيال.. حب" للنجم أحمد السعدني، ضمن فعاليات الدورة الثامنة من مهرجان الجونة السينمائى، ويعد ذلك أول ظهور لهما بعد زواجهما في حدث فني.

"ولنا في الخيال.. حب" خارج المسابقة الرسمية ويُعرض في قسم الاختيار الرسمي خارج المسابقة الرسمية بالدورة الثامنة، الفيلم المصري "ولنا في الخيال.. حب" للمخرجة سارة رزيق؛ حيث يشهد المهرجان العرض العالمي الأول للفيلم، الذي تخوض مخرجته أولى تجارِبها في الأفلام الروائية الطويلة، ويشارك في بطولة الفيلم: أحمد السعدني، ومايان السيد، وعمر رزيق، إلى جانب مجموعة من الوجوه الجديدة.

ويتناول فيلم "لنا في الخيال حب" قصة إنسانية عميقة تستكشف تعقيدات الحب والفقد، من خلال علاقة تجمع بين طالبة جامعية وأستاذها الانطوائي، الذي يعيش تجرِبة شخصية حزينة، يرفض الانخراط في العلاقات الاجتماعية أو العاطفية، قبل أن يجد نفسه في علاقة متشابكة تضعه أمام تساؤلات مؤلمة حول معنى الحب الحقيقي.

مهرجان الجونة السينمائي، وتحت شعار "سينما من أجل الإنسانية" الذى اختاره القائمون على إدارة المهرجان من انطلاقه عام 2018، يعد منصة فنية رائدة في الشرق الأوسط، تعزز الحوار بين الثقافات من خلال صناعة الأفلام، وتجذب دعما عالميا قويا

وتضم دورة هذا العام أكثر من 80 فيلمًا استثنائيًّا، تتراوح بين الروائي الطويل والوثائقي والقصير، وقد اختيرت جميعها لقيمتها الفنية، ويقدم المهرجان جوائز تزيد قيمتها الإجمالية على 230,000 دولار، إلى جانب جوائز تقديرية خاصة مثل جائزة الجمهور لسينما من أجل الإنسانية وجائزة نجمة الجونة الخضراء، التي تُسلط الضوء على الأفلام التي تُناصر القضايا الإنسانية والتوعية البيئية.

 

####

 

حضور كثيف من نجوم الفن فى عرض فيلم لنا فى الخيال حب بمهرجان الجونة

كتب: على الكشوطى – محمد زكريا – بهاء نبيل – تصوير حسين طلال

يستمر توافد النجوم إلى السجادة الحمراء لعرض فيلم "لنا في الخيال..حب" ضمن فعاليات الدورة الثامنة من مهرجان الجونة السينمائى، حيث حضر منذ قليل كل من: يسرا، أمينة خليل، نجلاء بدر، هنا شيحة، يسرا اللوزى، ناهد السباعى، إنجي على، محمد الشرنوبى، هاجر السراج، أمجد أبو العلا، بتول حداد، المخرجان هاني خليفة، محمد شاكر خضير، عمرو سلامة، هادى الباجورى.

كما حضر عرض الفيلم أيضا: ليلى علوى، أحمد داود، روجينا، بشرى، صدقى صخر، ثراء جبيل، جيهان الشماشرجى، منة القيعى وزوجها يوسف حشيش، المؤلف تامر حبيب وفريق عمل الفيلم، النجم أحمد السعدنى، مايان السيد، عمر رزيق، المخرجة سارة رزيق، إضافة إلى الفنانة ميس حمدان، بسنت شوقى، عمرو منسى، الكاتبة مريم نعوم، ندى أكرم، خالد سليم ومراته، أحمد مجدى، المخرجة زينة عبد الباقى، صبرى فواز، مى الغيطى، طارق الإبيارى، هنادي مهنا، إنجى علاء.

"ولنا في الخيال.. حب" خارج المسابقة الرسمية ويُعرض في قسم الاختيار الرسمي خارج المسابقة الرسمية بالدورة الثامنة، الفيلم المصري "ولنا في الخيال.. حب" للمخرجة سارة رزيق؛ حيث يشهد المهرجان العرض العالمي الأول للفيلم، الذي تخوض مخرجته أولى تجارِبها في الأفلام الروائية الطويلة، ويشارك في بطولة الفيلم: أحمد السعدني، ومايان السيد، وعمر رزيق، إلى جانب مجموعة من الوجوه الجديدة.

يتناول فيلم "لنا في الخيال حب" قصة إنسانية عميقة تستكشف تعقيدات الحب والفقد، من خلال علاقة تجمع بين طالبة جامعية وأستاذها الانطوائي، الذي يعيش تجرِبة شخصية حزينة، يرفض الانخراط في العلاقات الاجتماعية أو العاطفية، قبل أن يجد نفسه في علاقة متشابكة تضعه أمام تساؤلات مؤلمة حول معنى الحب الحقيقي.

مهرجان الجونة السينمائي، وتحت شعار "سينما من أجل الإنسانية" الذى اختاره القائمون على إدارة المهرجان من انطلاقه عام 2018، يعد منصة فنية رائدة في الشرق الأوسط، تعزز الحوار بين الثقافات من خلال صناعة الأفلام، وتجذب دعما عالميا قويا.

وتضم دورة هذا العام أكثر من 80 فيلمًا استثنائيًّا، تتراوح بين الروائي الطويل والوثائقي والقصير، وقد اختيرت جميعها لقيمتها الفنية، ويقدم المهرجان جوائز تزيد قيمتها الإجمالية على 230,000 دولار، إلى جانب جوائز تقديرية خاصة مثل جائزة الجمهور لسينما من أجل الإنسانية وجائزة نجمة الجونة الخضراء، التي تُسلط الضوء على الأفلام التي تُناصر القضايا الإنسانية والتوعية البيئية.

 

####

 

ثراء جبيل فى شهور حملها الأخيرة

على ريد كاربت ولنا فى الخيال حب بمهرجان الجونة

كتب: على الكشوطى – بهاء نبيل – محمد زكريا تصوير حسين طلال

حضرت الفنان ثراء جبيل على السجادة الحمراء لعرض فيلم "لنا في الخيال.. حب" للنجم أحمد السعدني ضمن فعاليات الدورة الثامنة من مهرجان الجونة السينمائى، وظهرت ثراء جبيل في شهور حملها الأخيرة والتقطت عددا من الصور التذكارية.

"ولنا في الخيال.. حب" خارج المسابقة الرسمية ويُعرض في قسم الاختيار الرسمي خارج المسابقة الرسمية بالدورة الثامنة، الفيلم المصري "ولنا في الخيال.. حب" للمخرجة سارة رزيق؛ حيث يشهد المهرجان العرض العالمي الأول للفيلم، الذي تخوض مخرجته أولى تجارِبها في الأفلام الروائية الطويلة، ويشارك في بطولة الفيلم: أحمد السعدني، ومايان السيد، وعمر رزيق، إلى جانب مجموعة من الوجوه الجديدة.

يتناول فيلم "لنا في الخيال حب" قصة إنسانية عميقة تستكشف تعقيدات الحب والفقد، من خلال علاقة تجمع بين طالبة جامعية وأستاذها الانطوائي، الذي يعيش تجرِبة شخصية حزينة، يرفض الانخراط في العلاقات الاجتماعية أو العاطفية، قبل أن يجد نفسه في علاقة متشابكة تضعه أمام تساؤلات مؤلمة حول معنى الحب الحقيقي.

مهرجان الجونة السينمائي، وتحت شعار "سينما من أجل الإنسانية" الذى اختاره القائمون على إدارة المهرجان من انطلاقه عام 2018، يعد منصة فنية رائدة في الشرق الأوسط، تعزز الحوار بين الثقافات من خلال صناعة الأفلام، وتجذب دعما عالميا قويا.

وتضم دورة هذا العام أكثر من 80 فيلمًا استثنائيًّا، تتراوح بين الروائي الطويل والوثائقي والقصير، وقد اختيرت جميعها لقيمتها الفنية، ويقدم المهرجان جوائز تزيد قيمتها الإجمالية على 230,000 دولار، إلى جانب جوائز تقديرية خاصة مثل جائزة الجمهور لسينما من أجل الإنسانية وجائزة نجمة الجونة الخضراء، التي تُسلط الضوء على الأفلام التي تُناصر القضايا الإنسانية والتوعية البيئية.

 

####

 

فريق عمل لنا فى الخيال.. حب

على السجادة الحمراء لعرض الفيلم فى مهرجان الجونة

كتب: على الكشوطى – محمد زكريا – بهاء نبيل – تصوير حسين طلال

وصل إلى السجادة الحمراء لعرض فيلم "لنا في الخيال..حب" ضمن فعاليات الدورة الثامنة من مهرجان الجونة السينمائى، فريق عمل الفيلم، وهم: النجم أحمد السعدنى، مايان السيد، عمر رزيق، المخرجة سارة رزيق، إضافة إلى الفنانة ميس حمدان، بسنت شوقى، عمرو منسى، الكاتبة مريم نعوم، ندا أكرم، خالد سليم ومراته، أحمد مجدى، المخرجة زينة عبد الباقى، صبرى فواز، مى الغيطى، طارق الإبيارى، هنادي مهنا، إنجى علاء.

"ولنا في الخيال.. حب" خارج المسابقة الرسمية ويُعرض في قسم الاختيار الرسمي خارج المسابقة الرسمية بالدورة الثامنة، الفيلم المصري "ولنا في الخيال.. حب" للمخرجة سارة رزيق؛ حيث يشهد المهرجان العرض العالمي الأول للفيلم، الذي تخوض مخرجته أولى تجارِبها في الأفلام الروائية الطويلة. ويشارك في بطولة الفيلم: أحمد السعدني، ومايان السيد، وعمر رزيق، إلى جانب مجموعة من الوجوه الجديدة.

يتناول فيلم "لنا في الخيال حب" قصة إنسانية عميقة تستكشف تعقيدات الحب والفقد، من خلال علاقة تجمع بين طالبة جامعية وأستاذها الانطوائي، الذي يعيش تجرِبة شخصية حزينة، يرفض الانخراط في العلاقات الاجتماعية أو العاطفية، قبل أن يجد نفسه في علاقة متشابكة تضعه أمام تساؤلات مؤلمة حول معنى الحب الحقيقي.

مهرجان الجونة السينمائي، وتحت شعار "سينما من أجل الإنسانية" الذى اختاره القائمون على إدارة المهرجان من انطلاقه عام 2018، يعد منصة فنية رائدة في الشرق الأوسط، تعزز الحوار بين الثقافات من خلال صناعة الأفلام، وتجذب دعما عالميا قويا

وتضم دورة هذا العام أكثر من 80 فيلمًا استثنائيًّا، تتراوح بين الروائي الطويل والوثائقي والقصير، وقد اختيرت جميعها لقيمتها الفنية، ويقدم المهرجان جوائز تزيد قيمتها الإجمالية على 230,000 دولار، إلى جانب جوائز تقديرية خاصة مثل جائزة الجمهور لسينما من أجل الإنسانية وجائزة نجمة الجونة الخضراء، التي تُسلط الضوء على الأفلام التي تُناصر القضايا الإنسانية والتوعية البيئية.

 

####

 

ليلى علوى وروجينا وبشرى فى عرض فيلم لنا فى الخيال.. حب بمهرجان الجونة

كتب: على الكشوطى – محمد زكريا – بهاء نبيل – تصوير حسين طلال

وصل منذ قليل إلى السجادة الحمراء لعرض فيلم "لنا في الخيال.. حب" ضمن فعاليات الدورة الثامنة من مهرجان الجونة السينمائى، ليلى علوى، أحمد داود، روجينا، بشرى، صدقى صخر، ثراء جبيل، جيهان الشماشيرجى، منة القيعى وزوجها يوسف حشيش، المؤلف تامر حبيب

وحضر فريق عمل الفيلم منذ قليل وهم: النجم أحمد السعدنى، مايان السيد، عمر رزيق، المخرجة سارة رزيق، إضافة إلى الفنانة ميس حمدان، بسنت شوقى، عمرو منسى، الكاتبة مريم نعوم، ندى أكرم، خالد سليم ومراته، أحمد مجدى، المخرجة زينة عبد الباقى، صبرى فواز، مى الغيطى، طارق الإبيارى، هنادي مهنا، إنجى علاء.

"ولنا في الخيال.. حب" خارج المسابقة الرسمية ويُعرض في قسم الاختيار الرسمي خارج المسابقة الرسمية بالدورة الثامنة، الفيلم المصري "ولنا في الخيال.. حب" للمخرجة سارة رزيق؛ حيث يشهد المهرجان العرض العالمي الأول للفيلم، الذي تخوض مخرجته أولى تجارِبها في الأفلام الروائية الطويلة. ويشارك في بطولة الفيلم: أحمد السعدني، ومايان السيد، وعمر رزيق، إلى جانب مجموعة من الوجوه الجديدة.

يتناول فيلم "لنا في الخيال حب" قصة إنسانية عميقة تستكشف تعقيدات الحب والفقد، من خلال علاقة تجمع بين طالبة جامعية وأستاذها الانطوائي، الذي يعيش تجرِبة شخصية حزينة، يرفض الانخراط في العلاقات الاجتماعية أو العاطفية، قبل أن يجد نفسه في علاقة متشابكة تضعه أمام تساؤلات مؤلمة حول معنى الحب الحقيقي.

مهرجان الجونة السينمائي، وتحت شعار "سينما من أجل الإنسانية" الذى اختاره القائمون على إدارة المهرجان من انطلاقه عام 2018، يعد منصة فنية رائدة في الشرق الأوسط، تعزز الحوار بين الثقافات من خلال صناعة الأفلام، وتجذب دعما عالميا قويا

وتضم دورة هذا العام أكثر من 80 فيلمًا استثنائيًّا، تتراوح بين الروائي الطويل والوثائقي والقصير، وقد اختيرت جميعها لقيمتها الفنية، ويقدم المهرجان جوائز تزيد قيمتها الإجمالية على 230,000 دولار، إلى جانب جوائز تقديرية خاصة مثل جائزة الجمهور لسينما من أجل الإنسانية وجائزة نجمة الجونة الخضراء، التي تُسلط الضوء على الأفلام التي تُناصر القضايا الإنسانية والتوعية البيئية.

 

اليوم السابع المصرية في

20.10.2025

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004