هل لا تزال القضية الفلسطينية حاضرة فى ضمير العالم رغم تعدد وتراكم الأحداث؟.. السؤال الأهم: هل لا يزال كل الفلسطينيين يتذكرون التاريخ والجغرافيا؟!.. لم ولن يتجاوزوا أبدًا تلك الصفحة التى تؤكد أن هذه الأرض عاشت عليها دولة فلسطين، التى لم تفرّق يومًا فى تعاملها بين الأديان الثلاثة: الإسلام والمسيحية واليهودية.

هذه المرة نحن بصدد فيلم فلسطينى الهوى والهوية، ولا يمكن لأحد التشكيك فى شرعيته وانتمائه لفلسطين، رغم أن الأحداث الدرامية تجرى فى مدينة (حيفا)، وتم تصوير جزء كبير من الفيلم فى هذه المدينة التاريخية المطلة على البحر المتوسط، التى تعد ثالث أكبر مدن فلسطين من حيث الكثافة السكانية.

العرب يشكلون حاليًا الأقلية العددية بعد التهجير القصرى عام 48، لدينا 25 فى المائة من السكان عربًا.. الدلالة ليست فى العدد القابل للزيادة كنسبة مئوية ولكن هناك إرادة مؤكدة للحفاظ على الهوية والتحدث باللغة العربية، وهو ما يشير إليه الفيلم صراحة.

شريط (حمى البحر المتوسط) يشارك فى قسم (نظرة ما)، الاسم يشير إلى مرض وراثى أصيب به ابن بطل الفيلم، ومن أشهر من عانوا هذا المرض عازف الجيتار عمر خورشيد. بطل الفيلم كاتب محبط يعيش حالة اكتئاب، لأنه لم يحقق ذاته، يصاب ابنه بهذا المرض الذى لا علاج له حتى الآن، وفى الحوار مع الطبيبة الإسرائيلية نكتشف حقيقة الصراع عندما يصر الكاتب على أن ينطق اسم حيفا باللهجة العربية.

كما أنه عندما تسأله عن وطنه يقول فلسطين، تخبره أنه لا يوجد فى الجغرافيا ولا على الخريطة مكان اسمه فلسطين ولكن إسرائيل، ويصر على أنها فلسطين.. وتسأله عن ديانته فلا يقول مسلمًا أو مسيحيًا أو يهوديًا، ولكن ديانته (فلسطينى) أيضا.. الأداء بنعومة شديدة يبتعد عن الخطابية والمباشرة، وهو خيط رفيع حرصت عليه المخرجة مها الحاج، لتصل الرسالة أقل صخبًا وأكثر عمقًا وتأثيرًا.

الفيلم سياسيًا ينحاز للوطن، وهو من الناحية القانونية يحمل الهوية الفلسطينية، ورفضت المخرجة أن يتم تمويله على أى نحو من إسرائيل.

إنها، مع الأسف، حكاية تتكرر عندما يعلن مهرجان عن هوية فيلم فى الأوراق الرسمية، مشيرا إلى أنه إسرائيلى، بينما كل التفاصيل تؤكد أنه فلسطينى.

فى العام الماضى، شاهدنا احتجاج عدد من الفنانين الفلسطينيين على فيلم (فليكن صباحًا)، لأنه فلسطينى فى كل تفاصيله، وقرروا مقاطعة مهرجان (كان) احتجاجا على تقديمه كفيلم إسرائيلى.. إدارة المهرجان تطبق القاعدة المعمول بها فى العالم كله، وهى أن جنسية الفيلم تنسب إلى جهة الإنتاج، هذا الأمر كثيرا ما تكرر فى أكثر من مهرجان مثل فينسيا وبرلين وغيرهما، ومن أشهر الأفلام التى تعرضت لهذا التناقض فيلم (فيلا توما) عندما احتجت المخرجة سها عراف فى مهرجان (فينسيا) - قبل 8 سنوات - مطالبة بأن يحمل الفيلم الهوية الفلسطينية، فقالت وزيرة الثقافة الإسرائيلية وقتها: عليها إذن أن ترد لنا ميزانية الفيلم- وأشارت إلى الرقم.

لم تفلح أى محاولة لعرض (توما) فى أى مهرجان مصرى، بسبب أن هناك تمويلا إسرائيليا، رغم الانحياز الفكرى لفلسطين.

لا يكفى القضية، ولا لغة الحوار، ولا حتى اسم الكاتب أو المخرج.. ولكن الإنتاج. وعندما يساهم صندوق دعم السينما الإسرائيلى فى أى عمل فنى مهما كانت نسبة المشاركة لا نستطيع سوى أن نعتبره ممثلا لجهة الإنتاج، وفى العادة تتحفظ المهرجانات العربية على عرضه.

لم ينجح غضب المخرجين العرب الفلسطينيين ولا الممثلين فى تغيير القاعدة، وكثيرا ما أستمع إلى المخرج الفلسطينى وهو يقول- أتحدث عمن يعيشون داخل الخط الأخضر من نطلق عليهم (عرب فلسطين)- يؤكد المخرج أنه يحصل على تمويل من صندوق الفيلم الإسرائيلى لأنه مواطن ويدفع الضرائب ومن حقه ذلك، ولكننا لا نعترف أبدا بأنه فيلم فلسطينى، ولهذا كان ولا يزال هناك رفض عربى لمشاركة أى فيلم به أى نسبة من هذا التمويل.. وهكذا أصرت على الجانب الآخر مها الحاج على أن يحمل فيلمها الجنسية العربية فى كل تفاصيله، بدايةً من الإنتاج.

مها قدمت الشخصيات العربية وكأنهم يعيشون فى (جيتو) عربى داخل حيفا، الشخصيات التى نتعامل معها تقريبا كلها عربية، ودائرة الاحتكاك لا تتجاوز العرب.

الكاتب المحبط يقرر التخلص من حياته لأنه لم يحقق ذاته، بينما جاره الفلسطينى، أحد الذين يعيشون على السرقة والنهب والبلطجة، لا يدرى كيف يسدد ديونه، يطلب منه بطل الفيلم أن يعقد معه صفقة يتقاضى أجرا مقابل أن يقتل شخصًا، وبعد مفاوضات يكتشف أن الجار هو المطلوب فى هذه الصفقة، وبدلا من أن يطلق الرصاصة على الكاتب يوجهها إلى نفسه يعتبرها بمثابة موت رحيم.

وينتهى الفيلم بالمشهد الأخير عندما يأتى الجار الجديد الفلسطينى أيضا ونكتشف أنه طبيب تخدير. الحديث عن القتل الرحيم الممنوع فى عدد من الدول، وبينها قطعًا عالمنا العربى، هو إحدى مفردات الفيلم.

سؤال يتردد أثناء مشاهدة الفيلم: أين المجتمع الإسرائيلى؟، لماذا تعمدت المخرجة إخفاءه وكأنه لم يكن، بينما الخيط العميق فى الفيلم هو البحث عن إجابة قاطعة: هل الإنسان الفلسطينى لا يزال يحلم بفلسطين؟.

الحوار بين الكاتب والمحتال يكشف هذا الصراع الذى من الواضح أن له مردوده الواقعى، الكاتب بحكم تكوينه يعتز بوطنه التاريخى ولم يفقد بعد الأمل، بينما جاره يقول إنه يتعامل بواقعية وعليه أن يطوى الصفحة.

مها الحاج تترك دائمًا فى أحداث الفيلم أقواسا مفتوحة لمن يريد الإضافة، فهى تدرك أن مثل هذه الأسئلة قد تدفع البعض للإجابة أو- وهو أضعف الإيمان- للتفكير.

انحياز مها واضح على المستويين الفنى والسياسى.. مها تحرص على أن ترفع اسم وطنها فلسطين فى (كان)، ولا تزال تحلم بفلسطين التاريخية ونحن أيضا نشاركها الحلم!!.

tarekelshinnawi@yahoo.com

####

المخرج يسري نصر الله يلتقي النجمة هيلين ميرين في مهرجان كان السينمائي

كتب: محمود مجدي

نشر المخرج يسري نصر الله صور له مع النجمة هيلين ميرين على صفحته الشخصية على موقع الفيس بوك خلال حضورهما فعاليات مهرجان كان السينمائى الدولى، الذي يشارك فيه نصر الله رئيسا للجنة تحكيم الأفلام القصيرة بالدورة 75 من المهرجان، والتي انطلقت في 17 مايو وتستمر حتى يوم 28 من الشهر نفسه.

هيلين ميرين ممثلة إنجليزية من مواليد 26 يوليو 1945، حاصلة على جائزة الأوسكار 2006 لأفضل ممثلة عن دورها في فيلم الملكة، كما حصلت على جائزة الإيمي لأفضل ممثلة أربع مرات، عامى 1996 و2007 عن مسلسل المشتبه الرئيسى، وعام 1999 عن فيلم آلام اين راند، وعام 2006 عن مسلسل إليزابيث الأولى.

وحصلت على جائزة الجولدن جلوب لأفضل ممثلة عام 2006 عن فيلم الملكة، وأفضل ممثلة في مسلسل قصير مرتين، عام 1997 عن مسلسل الطريدة الخاسرة، وعام 2007 عن مسلسل إليزابيث الأولى، وحصلت على جائزة نقابة ممثلى الشاشة أربع مرات، عام 2001 كأفضل ممثلة ثانوية وأفضل فريق ممثلين عن دورها في فيلم غوسفورد بارك، وعام 2006 كأفضل ممثلة عن دورها في مسلسل إليزابيث الأولى، وكأفضل ممثلة عن دورها في فيلم الملكة.

####

قبل حفل ختام دورته الـ75 .. أبرز مشاهد مهرجان كان السينمائي 2022 (صور)

كتب: ريهام جودة

يعلن خلال ساعات عن الفائزين بجوائز الدورة الـ75 لمهرجان كان السينمائي الدولي، والتي انطلقت في 17 مايو، ويقام حفل الختام اليوم في قصر المهرجانات ونستعرض خلال السطور التالية أبرز ماشهدته الدورة الحالية للمهرجان من مشاهد ومواقف ولقاءات مع النجوم ومشاهير السينما، بخلاف توجيه رسائل قوية رافضة للحرب الروسية في أوكرانيا وصلت إلى حد اقتحام متظاهرة السجادة الحمراء للمهرجان شبه عارية لإعلان رفضها الحرب في أوكرانيا.

مهرجان كان يرفض الحرب الروسية في أوكرانيا

منذ حفل افتتاحه، كان لمهرجان كان السينمائي الدولي موقفا واضحا في رفض الحرب الروسية في أوكرانيا، إذ تحولت أنظار المشاركين في المهرجان إلى السياسة والحرب الروسية في أوكرانيا خلال حفل الافتتاح من خلال خطاب بث مباشر عبر الأقمار الصناعية من الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى، الذي دعا جيلًا جديدًا من صانعى الأفلام لمواجهة الطغاة، ولقى «زيلينسكى» ترحيبًا حارًا من الحضور.

وتحدث زيلينسكي باستفاضة حول العلاقة بين السينما والواقع، وأشار إلى أفلام مثل «نهاية العالم الآن» لفرانسيس فورد كوبولا، و«الديكتاتور العظيم» لشارلى شابلن، لافتًا إلى أنها لا تختلف عن الظروف الحالية في أوكرانيا.

كما شهدت الدورة الحالية عرض افلام عن الحرب في أوكرانيا أو تمثل السينما الأوكرانية منها الفيلم الأوكراني Butterfly Vision أو «رؤية فراشة»، الذي تم تصويره في دونباس قبل الغزو الروسي.

سعفة ذهبية مفاجئة لتكريم توم كروز

فاجئ مهرجان كان السينمائي الدولي النجم الأمريكي توم كروز بمنحه سفعته الذهبية تكريما له ولمشواره، عقب العرض الأول لفيلمه الجديد «top gun:maverick» الذي يعود خلاله بشخصية ضابط القوات الجوية التي قدمها في الجزء الاول قبل مايزيد عن 30 عاما.

حضور توم كروز للمهرجان حظى بجماهيرية كبيرة، وتم إطلاق الطائرات في سماء مدينة كان أعلى قصر المهرجانات، والتي نشرت في السماء ألوان العلم تحية لـ«كروز».

12 دقيقة تصفيقا وبكاء ورقم قياسي في العرض الأول لـ«إلفيس»

شهدت الدورة الـ75 للمهرجان العرض الأول لفيلم «Elvis» بطولة النجم توم هانكس، والذى يتناول فصولا من مسيرة ملك موسيقى «الروك آند رول» الراحل إلفيس بريسلى، وهو للمخرج باز لورمان، ويجسد البطولة فيه أوستن بتلر بجانب «هانكس»، الذي ظهر بصحبة صناع وأبطال الفيلم على ريد كاربت قصر المهرجانات لالتقاط الصور التذكارية وتحية الحضور.

شهد العرض الأول للفيلم ظهور معجبى المغنى الراحل إلفيس بريسلى بأزياء وباروكة شعر تشبه تسريحة الشعر التي تميز بها «بريسلى»، ونظارته الشمسية التي كان يحرص على وضعها مع تقدمه في العمر.

ونال الفيلم في عرضه العالمى الأول إشادة كبيرة، ووقف الحضورلما يقرب من 12 دقيقة يصفقون لتحية صناعه ومخرجه «باز لورمان» عقب انتهاء عرضه، وسط هتاف الجميع «برافو» وبكاء بطل الفيلم تقديرا لهم، وليسجل رقما قياسيا خلال الدورة الـ75 من مهرجان كان حتى الآن.

واستقبل النقاد الفيلم بكتابات نقدية تشيد به، إذ اعتبره البعض «وليمة بصرية وصوتية تستكشف حياة إلفيس بريسلى، وتتعمق في التفاصيل المعقدة من حياته ومسيرته مع مدير أعماله توم كاركر والتى امتدت لأكثر من 20 عاما».

نجمات بوليوود يكسبن جولة الأناقة على ريد كاربت مهرجان كان السينمائي

تصدرت نجمات بوليوود المشهد بإطلالاتهن الجذابة في المهرجان، وخاصة «إيشوارايا راى»، و«ديبيكا بادكون» عضو لجنة التحكيم التي تنوعت إطلالاتها بين السارى الهندى والفساتين الأنيقة، والألمانية «ديان كروجر» والفرنسية «ماريون كوتيار» والأمريكية شارون ستون.

ورغم إطلالاتها الجذابة في الأيام الأولى للمهرجان، فإن الممثلة الأرجنتينية «برنيس بيجو» تلقت نقدا سلبيا بسبب آخر إطلالاتها التي ارتدت خلالها «جامبسوت» باللون الفضى بذيل أحمر منفوش يفتقر إلى الأناقة.

وكان للممثلة الأسترالية ميشيل ويليامز ظهور خاص ببطن منتفخ أظهر حملها من خلال فستان فضي محتشم.

نجمات يرفعن شعار الجرأة في إطلالاتهن بالدورة الـ75 للمهرجان

شهدت ريد كاربت قصر المهرجانات حضور طاغ لنجمات هوليوود ومنهن «إيفا لونجوريا» و«جوليان مور» و«روسى دى بالما»، في حين تمسكت نجمة بوليوود «ديبيكا بادكون» بارتداء السارى الهندى والأزياء التقليدية في الهند،في حفل الافتتاح لتثير الإعجاب بحفاظها على الثقافة المحلية لبلدها وفرضها على «ريد كاربت» مهرجان «كان».

وحافظت مقدمة حفل الافتتاح الممثلة «فيرجينيا إيفيرا» على ارتداء فستان محتشم وبسيط، ليعود المهرجان بكامل طاقته في استيعاب نجوم السينما وفعالياتها، بعد عامين من جائحة كورونا، وأقيمت خلالهما الدورة الماضية في نطاق محدود وسط تخوفات كبيرة.

####

منى زكي تكشف سبب تواجدها في مهرجان كان السينمائي بدورته الـ75

كتب: محمود زكي

شاركت الفنانة منى زكي في الدورة الـ75 لمهرجان كان السينمائي الدولي، حيث خطفت الأنظار بفستانها الأسود الذي زين بالكريستال، معربة عن سعادتها لمشاركتها في المهرجان، حيث إن تواجدها في تلك الدورة مختلف.

وقالت منى زكي من خلال «et بالعربي»: «أكيد مبسوطة بتواجدي يعني كان من في أهم المهرجانات في العالم، وصحيح هي ثالث مشاركة لي في المهرجان وهذه المرة تواجدي مختلف، لمشاركتي كوجه لإحدى الشركات العالمية».

كانت الفنانة منى زكي لفتت أنظار جهورها، بإطلالتها في مهرجان «كان» السينمائي، على السجادة الحمراء، لحضورها إحدى الفعاليات، إذ ارتدت فستان أسود اللون، مفتوح الصدر، وعاري الظهر، ورغم أنها أجرت بعض التعديلات عليه، كي يظهر بمظهر أكثر احتشامًا، دون أن يكون عاري الصدر أكثر من اللازم، إلا أنها لم تسلم على كل حال من إثارة الجدل بين الجمهور، إذ أن بعض نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي هاجمونها، بسبب تصميم الفستان الذي يكشف الظهر، باعتبار أن منى زكي تغيرت في الفترة الماضية، خاصة بعد فيلم «أصحاب ولا أعز»، فباتت أكثر جرأة، بعد أن كانت رائدة من رواد «السينما النظيفة»، على حد تعبير الجمهور.

وبسبب هذا الجدل، تصدرت منى زكي، تريند موقع تويتر، منذ أن ظهرت بإطلالتها أمس، وصارت حديث الجمهور، كما تطرق البعض أيضًا، للحديث عن الوشم المرسوم أسفل ظهر منى زكي، وبينه الفستان.

ومنح مهرجان المركز الكاثوليكي المصري للسينما بدورته الـ70 جائزة أفضل ممثلة دراما للنجمة منى زكي عن مسلسل «لعبة نيوتن» الذي عرض رمضان 2021، وقالت في كلمة قصيرة: «أكيد كنت هبقي مبسوطة بالجايزة أكتر ولكن رحل عن عالمنا الفنان سمير صبري وهو إنسان عزيز على قلوبنا كلنا، بنحبه أوي وساب بصمة جوانا كلنا وساعد كل حد فينا، الله يرحمه، وأنا أكيد بهدى له هذا التكريم».

####

جوائز كان 2022.. مخرج مصري يحصد جائزة أفضل سيناريو

كتب: ريهام جودة

حصل المخرج وكاتب السيناريو المصري المقيم بالسويد طارق صالح على جائزة أفضل سيناريو في مهرجان كان السينمائي الدولي عن فيلم «صبي من الجنة» Boy From heaven.

طارق صالح مؤلف ومخرج فيلم «صبي من الجنة» مولود لأب مصري، وأم سويدية.

وأثار الفيلم عند عرضه في الدورة الـ75 لمهرجان كان السينمائي الدولي جدلا واسعا لتناوله قصة طالب بالأزهر الشريف.

وبدأ تصوير الفيلم في تركيا، في يونيو 2021، واستمر 3 شهور، وبعدها تم تصوير أسبوع في السويد.

أحداث الفيلم تدور عام 2017، عن طالب في جامعة الأزهر، وهو «آدم» يجسد دوره الفلسطيني توفيق برهوم.

وسبق للمخرج طارق صالح أن أثار الجدل، عند تقديم فيلمه السابق «حدث في هيلتون».

ويعد فيلم «صبي من الجنة» Boy from heaven، من تأليف وإخراج طارق صالح، وعرض الفيلم بالمسابقة باعتباره فيلما سويديا، حاصلا على دعم إنتاجي بقيمة 300 ألف يورو من مؤسستي «مومنتو فيلم إنترناشيونال»و«أرت سينما فرانس».

ويشارك في بطولة الفيلم من مصر، الفنان عمرو مسعد، والفنان ومصحح اللهجة يوسف سلامة زكي، ومن فلسطين توفيق برهوم، محمد بكري، مكرم خوري، إلى جانب الفنان السويدي الجنسية واللبناني الأصل فارس فارس، والفنان والمخرج السوري شيروان حاجي، والتركي يونس البايرك، والفنان البلجيكي الجنسية والتونسي الأصل مهدي دهبي.

يذكر أنه يجري الآن حفل ختام الدورة ال75 لمهرجان كان السينمائي الدولي في قصر المهرجانات بمدينة كان الفرنسية.

####

جوائز مهرجان كان 2022 .. الإيرانية زهرة إبراهيمي أفضل ممثلة عن «العنكبوت المقدس»

كتب: ريهام جودة

حصلت ‏الممثلة الإيرانية زهرة أمير إبراهيمي على جائزة أفضل ممثلة في حفل ختام الدورة الـ75 لمهرجان «كان» السينمائي المقام حاليا، عن دورها في فيلم «العنكبوت المقدس» Holy Spider.

وقالت«إبراهيمي» عند تسلمها الجائزة: «رغم أنني سعيدة للغاية في هذه اللحظة، إلا أن جزءًا مني حزين على الشعب الإيراني، وقلبي مع أهالي مدينة عبادان».

يذكر أن فيلم «العنكبوت المقدس» إخراج على عباسي، ومقتبس من قصة حقيقية عن القاتل ومرتكب الجرائم المتسلسلة سعيد حناي الذي استهدف بائعات الهوى وقتل 16 امرأة خلال الفترة بين عامي 2000 و2001، في إيران، وتحاول صحفية وفقا للأحداث الكشف عن القاتل المتسلسل وتكشف عن جرائمه من خلال سلسلة تحقيقات صحفية.

####

جوائز مهرجان كان 2022.. الكوري بارك تشان ووك أفضل مخرج عن «قرار بالمغادرة»

كتب: ريهام جودة

حصد المخرج بارك تشان ووك على جائزة أفضل مخرج عن فيلمه «DECISION TO LEAVE» خلال حفل توزيع جوائز الدورة ال75 لمهرجان كان السينمائي الدولي مساء السبت.

فيلم decision to leave أو «قرار المغادرة» تدور أحداثه في إطار رومانسي تشويقي ويلعب بطولته تانج ووي وبارك تان هيل ومن المقرر عرضه تجاريا في يونيو المقبل وهو للمخرج بارك عشان ووك من كوريا الجنوبية.

مدة الفيلم 138 دقيقة وتدور قصته حول وفاة غامضة لرجل سقط من قمة جبل، وتوجه أصابع الاتهام إلى زوجته التي تظهر سلوكيات غريبة، فيكلف محقق بمراقبتها لحل القضية.

####

جوائز مهرجان كان 2022.. «مثلث الحزن» يفوز بالسعفة الذهبية للدورة الـ75

كتب: ريهام جودة

أعلن مهرجان كان السينمائي عن فوز المخرج السويدي روبن أوستلوند بجائزة السعفة الذهبية عن فيلمه «مثلث الحزن» Traingl of sadness، وهو فيلم ساخر يتطرق إلى مجتمع الأغنياء فاحشي الثراء والعلاقات بين الطبقات في المجتمعات الغربية.

وتعد الجائزة هي ثاني سعفة ذهبية للمخرج السويدي روبن أوستلوند خلال مسيرته بعد حصوله على السعفة الذهبية لأول مرة قبل 5 سنوات.

كما أعلن المهرجان قبل قليل عن فوز فيلم «قريب» close للمخرج لوكاس دونت و«نجوم في الظهيرة» stars in the afternoon للمخرجة كلير دوني بجائزة لجنة التحكيم.

واختتمت الدورة الـ75 لمهرجان كان السينمائي الدولي بحضور كبير لنجوم وصناع السينما خلال الفترة من 17-28 مايو الجاري.

المصري اليوم في

يسرى نصر الله يمنح "The Water Murmurs" أفضل فيلم قصير فى مهرجان كان

كتب باسم فؤاد

فاز الفيلم القصير "The Water Murmurs" للمخرجة الصينية جيانينج تشن، بجائزة السعفة الذهبية لأفضل فيلم قصير، خلال حفل ختام مهرجان كان السينمائي في نسخته الـ75 وهى المسابقة التى يترأس لجنة تحكيمها المخرج المصرى يسرى نصر الله.

تدور أحداث الفيلم عندما يضرب كويكب الأرض ما يؤدى إلى ثوران بركاني تحت الماء، يبدأ سكان بلدة صغيرة على ضفاف النهر في الفرار إلى الداخل. قبل أن تغادر، قررت "نيان" أن تودع صديقة طفولتها، فتبدأ ذكرياتها عن المدينة في أن تصبح أكثر وضوحًا في ذهنها في هذه الرحلة.

يختتم مهرجان كان السينمائي الدولي فعاليات دورته الـ 75 اليوم بالإعلان عن الفيلم الفائز بالسعفة الذهبية، وباقي جوائز المهرجان . ويتنافس مجموعة من المخرجين المبدعين ضمن المسابقة الرسمية المؤلفة من 18 فيلمًا على السعفة الذهبية، الجائزة السينمائية الأرفع في المحافل الفنية الدولية.

وافتتح المهرجان لفيلم «Z Comme Z» أو «Final Cut» للمخرج الفرنسي ميشيل هازنافيسيوس، والذي سبق أن توج بالأوسكار عن فيلمه الأشهر «The Artist».

####

الممثلة الإيرانية زهراء أمير الإبراهيمى أفضل ممثلة فى مهرجان كان السينمائى

كت باسم فؤاد

فازت الممثلة الإيرانية زهراء أمير الإبراهيمي، بجائزة أفضل ممثلة، خلال حفل توزيع جوائز مهرجان كان السينمائى فى نسخته الـ75، عن دورها فى فيلم "Holy Spider" للمخرح على عباسي.

ويستند الفيلم على قصة حقيقية حول مقتل عدد من النساء فى مدينة مشهد الإيرانية على يد القاتل الشهير"سعيد هنائي" بالسبعينيات، الذى يعتبر أن هدفه كان تطهير المدينة من عاهرات الشوارع الفاسدات الفاسقات.

يختتم مهرجان كان السينمائى الدولى فعاليات دورته الـ 75 اليوم بالإعلان عن الفيلم الفائز بالسعفة الذهبية، وباقى جوائز المهرجان . ويتنافس مجموعة من المخرجين المبدعين ضمن المسابقة الرسمية المؤلفة من 18 فيلمًا على السعفة الذهبية، الجائزة السينمائية الأرفع فى المحافل الفنية الدولية.

وافتتح المهرجان لفيلم «Z Comme Z» أو «Final Cut» للمخرج الفرنسى ميشيل هازنافيسيوس، والذى سبق أن توج بالأوسكار عن فيلمه الأشهر «The Artist».

####

"War Pony" يفوز بجائزة الكاميرا الذهبية من مهرجان كان السينمائى

كتب باسم فؤاد

فاز الفيلم الأمريكي "War Pony" للمخرجين جينا جميل ورايلي كيو، بجائزة الكاميرا الذهبية خلال حفل توزيع جوائز مهرجان كان السينمائي في نسخته الـ75.

نافس الفيلم ضمن مسابقة "نظرة ما"، القسم الموازي للمسابقة الرسمية، ويتبع الفيلم الحياة المتشابكة لاثنين من صبيان لاكوتا الشباب الذين يعيشون في محمية باين ريدج الهندية.

يختتم مهرجان كان السينمائي الدولي فعاليات دورته الـ 75 اليوم بالإعلان عن الفيلم الفائز بالسعفة الذهبية، وباقي جوائز المهرجان . ويتنافس مجموعة من المخرجين المبدعين ضمن المسابقة الرسمية المؤلفة من 18 فيلمًا على السعفة الذهبية، الجائزة السينمائية الأرفع في المحافل الفنية الدولية.

وافتتح المهرجان لفيلم «Z Comme Z» أو «Final Cut» للمخرج الفرنسي ميشيل هازنافيسيوس، والذي سبق أن توج بالأوسكار عن فيلمه الأشهر «The Artist»

####

"ولد من الجنة" للمخرج المصرى طارق صالح يفوز بجائزة أفضل سيناريو من مهرجان كان

كتب باسم فؤاد

توج فيلم "ولد من الجنة" للمخرج السويدى ذو الأصول المصرية طارق صالح، بجائزة أفضل سيناريو خلال حفل توزيع جوائز مهرجان كان السينمائى فى نسخته الـ75 .

يتناول الفيلم قصة آدم وهو نجل صائد سمك، يحصل على منحة للدراسة فى جامعة الأزهر وتتطور الأحداث بعدها، والفيلم من بطولة محمد بكرى ومهدى دهبى وعمرو مسعد يوسف وتوفيق برهوم، وفارس فارس، ويونس البايرك.

ويختتم مهرجان كان السينمائى الدولى فعاليات دورته الـ 75 اليوم بالإعلان عن الفيلم الفائز بالسعفة الذهبية، وباقى جوائز المهرجان . ويتنافس مجموعة من المخرجين المبدعين ضمن المسابقة الرسمية المؤلفة من 18 فيلمًا على السعفة الذهبية، الجائزة السينمائية الأرفع فى المحافل الفنية الدولية.

وافتتح المهرجان لفيلم «Z Comme Z» أو «Final Cut» للمخرج الفرنسى ميشيل هازنافيسيوس، والذى سبق أن توج بالأوسكار عن فيلمه الأشهر «The Artist».

####

الكورى الجنوبى "بارك تشان ووك" أفضل مخرج عن فيلم "قرار المغادرة" فى مهرجان كان

كتب باسم فؤاد

فاز المخرج الكورى الجنوبى بارك تشان ووك، بجائزة أفضل مخرج خلال حفل توزيع جوائز مهرجان كان السينمائى فى نسخته الـ75، عن فيلمه  "قرار المغادرة" .

تدور أحداث  "Decision to Leave" أو "قرار المغادرة"، الذى شارك ووك فى كتابته مع سيو كيونج سيونج، حول محقق متخصص فى جرائم القتل (هاى جون)، يتولى التحقيق فى وفاة رجل فى الجبال وسط ظروف غامضة. للوهلة الأولى، يبدو وكأنه حادث طبيعي؛ ومع ذلك، تدور الشكوك حول زوجة الرجل بسبب ردود فعلها المرتبكة لتصبح المشتبه به الرئيسي. ووسط افتنان المحقق بالأرملة تتشابك خيوط القضية ما بين الواجب والعاطفة.

ويختتم مهرجان كان السينمائى الدولى فعاليات دورته الـ 75 اليوم بالإعلان عن الفيلم الفائز بالسعفة الذهبية، وباقى جوائز المهرجان . ويتنافس مجموعة من المخرجين المبدعين ضمن المسابقة الرسمية المؤلفة من 18 فيلمًا على السعفة الذهبية، الجائزة السينمائية الأرفع فى المحافل الفنية الدولية.

وافتتح المهرجان لفيلم «Z Comme Z» أو «Final Cut» للمخرج الفرنسى ميشيل هازنافيسيوس، والذى سبق أن توج بالأوسكار عن فيلمه الأشهر «The Artist».

####

فيلم "Tori and Lokita" يفوز بجائزة الذكرى السنوية الـ75 لمهرجان كان

كتب باسم فؤاد

منح مهرجان كان السينمائى الدولى، جائزة الذكرى السنوية الـ75 إلى فيلم Tori and Lokita "توري ولوكيتا" للمخرج جان بيير ولوك داردين، خلال حفل توزيع جوائز ختام المهرجان.

يحكي الفيلم قصة فتى وفتاة مراهقة يسافرون بمفردهم من أفريقيا ليستقران في بلجيكا، فيقضون صداقتهم التي لا تقهر في مواجهة الظروف القاسية.

ويختتم مهرجان كان السينمائى الدولى فعاليات دورته الـ 75 اليوم بالإعلان عن الفيلم الفائز بالسعفة الذهبية، وباقى جوائز المهرجان، ويتنافس عدد من المخرجين المبدعين ضمن المسابقة الرسمية المؤلفة من 18 فيلمًا على السعفة الذهبية، الجائزة السينمائية الأرفع فى المحافل الفنية الدولية.

وافتتح المهرجان لفيلم «Z Comme Z» أو «Final Cut» للمخرج الفرنسى ميشيل هازنافيسيوس، والذى سبق أن توج بالأوسكار عن فيلمه الأشهر «The Artist».

####

الفيلم الإيطالى "الجبال الثمانية" يفوز بجائزة لجنة تحكيم مهرجان كان السينمائى

كتب باسم فؤاد

فاز الفيلم الإيطالى "الجبال الثمانية" بجائزة لجنة تحكيم مهرجان كان السينمائى للمخرجين فيليكس فان جروينينجن وشارلوت فاندرميرش، خلال حفل توزيع جوائز ختام المهرجان.

فيلم The Eight Mountains هو فيلم درامي باللغة الإيطالية أنتج عام 2022 من إخراج فيليكس فان جروينينجن وشارلوت فاندرميرش، اللذين قاما بتكييف السيناريو من رواية تحمل الاسم نفسه باولو كونيتي، ويصور الفيلم صداقة بين رجلين يقضيان طفولتهما معًا في قرية في جبال الألب النائية ثم يعيدان الاتصال لاحقًا كبالغين.

شارك فيلم "الجبال الثمانية" مؤخرا في مهرجان كان السينمائى، والفيلم مقتبس من رواية بالاسم نفسه للكاتب الإيطالى باولو كونييتى، ويستعرض صداقة تجمع بين شخصين أنهكتهما ظروف الحياة، والخسارات التى تعرضا لها وعلاقتهما بجبال الألب المحيطة بهما.

 وفازت رواية الجبال الثمانية بجائزة ستريجا سنة 2017 وجائزة ميدسيس الفرنسية في العام نفسه كما ترجمت لأكثر من أربعين لغة عالمية، وترجمتها للعربية أمانى فوزى خبشى وصدرت عن دار الخيال.

ويختتم مهرجان كان السينمائى الدولى فعاليات دورته الـ75 اليوم بالإعلان عن الفيلم الفائز بالسعفة الذهبية، وباقى جوائز المهرجان . ويتنافس مجموعة من المخرجين المبدعين ضمن المسابقة الرسمية المؤلفة من 18 فيلمًا على السعفة الذهبية، الجائزة السينمائية الأرفع فى المحافل الفنية الدولية.

وافتتح المهرجان لفيلم «Z Comme Z» أو «Final Cut» للمخرج الفرنسى ميشيل هازنافيسيوس، والذى سبق أن توج بالأوسكار عن فيلمه الأشهر «The Artist».

####

"سونج كانج" أفضل ممثل فى مهرجان كان السينمائى عن فيلم broker

كتب باسم فؤاد

فاز الممثل الكوري الجنوبى "سونج كانج" بجائزة أفضل ممثل، من مهرجان كان السينمائى الدولى عن فيلم broker للمخرج KORE-EDA Hirokazu، فى حفل ختام المهرجان.

تدور القصة حول رجل سمسار يدير مساحة مجهولة تدعى "صناديق الأطفال"وهي مساحة يمكن للوالدين فيها التخلي عن أطفالهم حديثي الولادة الذين لا يستطيعون رعايتهم، فيخوض رحلة غير متوقعة مع أم طفل لا يعرف سبب تركها لطفلها للعثور على آباء جدد له وتتبعهم محققة لكشف صفقتهم.

ويختتم مهرجان كان السينمائى الدولى فعاليات دورته الـ75 اليوم بالإعلان عن الفيلم الفائز بالسعفة الذهبية، وباقى جوائز المهرجان، ويتنافس عدد من المخرجين المبدعين ضمن المسابقة الرسمية المؤلفة من 18 فيلمًا على السعفة الذهبية، الجائزة السينمائية الأرفع فى المحافل الفنية الدولية.

وافتتح المهرجان لفيلم «Z Comme Z» أو «Final Cut» للمخرج الفرنسى ميشيل هازنافيسيوس، والذى سبق أن توج بالأوسكار عن فيلمه الأشهر «The Artist».

####

فيلم triangle of sadness يفوز بجائزة السعفة الذهبية لمهرجان كان السينمائى

كتب باسم فؤاد

فاز فيلم triangle of sadness للمخرج روبن اوستلوند بجائزة السعفة الذهبية لمهرجان كان السينمائى الدولى، فى حفل ختام دورته الـ75.

فيلم Triangle of Sadness إنتاج دولى مشترك عام 2022، تأليف وإخراج روبن أوستلوند وبطولة هاريس ديكينسون وتشارلبى دين وودى هارلسون، وتوقف إنتاج الفيلم مرتين فى عام 2020 بسبب جائحة COVID-19، دخل الفيلم فى مهرجان كان السينمائى عام 2022، حيث تلقى ترحيباً لمدة ثمانى دقائق وفاز بالسعفة الذهبية.

وتدور أحداث الفيلم حول عارضتين وعاملة نظافة تقطعت بهما السبل في جزيرة نائية مع مجموعة من المليارديرات.

ويختتم مهرجان كان السينمائى الدولى فعاليات دورته الـ75 اليوم بالإعلان عن الفيلم الفائز بالسعفة الذهبية، وباقى جوائز المهرجان، ويتنافس مجموعة من المخرجين المبدعين ضمن المسابقة الرسمية المؤلفة من 18 فيلمًا على السعفة الذهبية، الجائزة السينمائية الأرفع فى المحافل الفنية الدولية.

وافتتح المهرجان لفيلم «Z Comme Z» أو «Final Cut» للمخرج الفرنسى ميشيل هازنافيسيوس، والذى سبق أن توج بالأوسكار عن فيلمه الأشهر «The Artist».

####

"فيلم Eo" يفوز بجائزة لجنة التحكيم من مهرجان كان السينمائى الدولى

كتب باسم فؤاد

ذهبت جائزة لجنة تحكيم مهرجان كان السينمائى الدولى لفيلم Eo - للمخرج جيرزي سكوليموفسكي، فى حفل ختام الدورة الـ75 من المهرجان.

ومن الطريف أن المخرج جيرزي سكوليموفسكي، بدأ كلمته عقب استلامه الجائزة بتوجيه الشكر إلى حماره بطل الفيلم، إذ إنه استعان بحمار للعب دور البطولة فى الفيلم.

تدور قصة الفيلم حول حمارًا يُصادف في رحلاته أشخاصًا جيدين وسيئين، ويُعاني من الفرح والألم، وسنستكشف رؤية أوروبا الحديثة من خلال عينيه.

الفيلم البولندي EO عرض الفيلم ضمن فعاليات ثانى أيام مهرجان كان السينمائى الدولى، ونافس ضمن مسابقة السعفة الذهبية.

ويختتم مهرجان كان السينمائى الدولى فعاليات دورته الـ75 اليوم بالإعلان عن الفيلم الفائز بالسعفة الذهبية، وباقى جوائز المهرجان، ويتنافس عدد من المخرجين المبدعين ضمن المسابقة الرسمية المؤلفة من 18 فيلمًا على السعفة الذهبية، الجائزة السينمائية الأرفع فى المحافل الفنية الدولية.

وافتتح المهرجان لفيلم «Z Comme Z» أو «Final Cut» للمخرج الفرنسى ميشيل هازنافيسيوس، والذى سبق أن توج بالأوسكار عن فيلمه الأشهر «The Artist».

####

"close" و"stars at noon" يتقاسمان الجائزة الكبرى من مهرجان كان السينمائى

كتب باسم فؤاد

ذهبت الجائزة الكبرى من مهرجان كان السينمائى الدولى، وسلمها النجم الإسبانى خافيير باردم، لفيلمى close للمخرج لوكاس دونت، وفيلم stars at noon للمخرج لكلير دينيس، منافصة بينهما، وذلك فى حفل ختام الدورة 75 من المهرجان.

CLOSE هو فيلم درامي بلجيكي لعام 2022 من إخراج لوكاس دونت من سيناريو من إخراج دونت وأنجيلو تيجسينس، بطولة الفيلم إيميلي ديكيني وليا دروكر ومن المقرر أن يوزعها لوميير.

وتدور أحداث الفيلم حول انهاء الصداقة الوطيدة بين صبيين يبلغان من العمر ثلاثة عشر عامًا فجاة وهما ليو وريمي، ويكافح ليو لفهم ما حدث، ويقترب من صوفي ، والدة ريمي، والفيلم حالة دراما عن الصداقة والمسؤولية.

stars at noon هو فيلم إثارة رومانسي قادم من إخراج كلير دينيس، الفيلم مبني على كتاب يحمل نفس الاسم للكاتب دينيس جونسون، الفيلم من بطولة مارغريت كوالي، جو ألوين وداني راميريز.

ويختتم مهرجان كان السينمائى الدولى فعاليات دورته الـ 75 اليوم بالإعلان عن الفيلم الفائز بالسعفة الذهبية، وباقى جوائز المهرجان، ويتنافس مجموعة من المخرجين المبدعين ضمن المسابقة الرسمية المؤلفة من 18 فيلمًا على السعفة الذهبية، الجائزة السينمائية الأرفع فى المحافل الفنية الدولية.

وافتتح المهرجان لفيلم «Z Comme Z» أو «Final Cut» للمخرج الفرنسى ميشيل هازنافيسيوس، والذى سبق أن توج بالأوسكار عن فيلمه الأشهر «The Artist».

اليوم السابع المصرية في