كتبوا في السينما

 

 
 
 
 
 

ملفات خاصة

 
 

إضافة يوم لعدد أيام مهرجان مالمو للسينما العربية فى دورته المقبلة

كتب على الكشوطى

مالمو للسينما العربية

الدورة العاشرة

   
 
 
 
 
 
 

أعلن مهرجان مالمو للسينما العربية عن موعد انعقاد دورته العاشرة بزيادة يوم عن أيامه المعتادة ليصبح ستة أيّام بدلاً من خمسة بين 8 إلى 13 أكتوبر 2020، كما يعقد احتفالية خاصة بمرور عشرة أعوام على انطلاق المهرجان وما حققه من نجاح وتميز خلال تلك الفترة

واختتمت فعاليات الدورة التاسعة من مهرجان مالمو للسينما العربية الثلاثاء الماضي بعد دورة ناجحة شهدت العديد من الأنشطة، ليتوّج الفيلم المصري "ليل/ خارجي" للمخرج أحمد عبد الله السيد، بجائزة أحسن فيلم روائي طويل، كبرى جوائز المهرجان وقيمتها 20 ألف كرون سويدى، ومنحت جائزة أحسن إخراج للبناني بهيج حجيج عن فيلمه "صباح الخير"، بينما نال فيلم "مفك" للمخرج الفلسطيني بسام جرباوي جائزة أحسن سيناريو.

أما عن جائزتى التمثيل، فنال النجم التونسى أحمد الحفيان جائزة أحسن ممثل عن دوره في "فتوى" لمحمود بن محمود، بينما نالت المغربية فاطمة عاطف جائزة أحسن ممثلة عن دورها في "أمباركة" لمحمد زين الدين.

 

اليوم السابع المصرية في

12.10.2019

 
 
 
 
 

قبلاوي يكشف ملامح الدورة العاشرة لمهرجان «مالمو» للسينما العربية

رانيا الزاهد

أعلن مهرجان «مالمو» للسينما العربية، عن موعد انعقاد دورته العاشرة بزيادة يوم عن أيامه المعتادة ليصبح ستة أيّام بدلاً من خمسة بين 8 إلى 13 أكتوبر 2020 واحتفالية خاصة بمرور عشرة أعوام من التألق والنجاح والتميز.

وقال محمد قبلاوي، مؤسس ورئيس «مهرجان مالمو» للسينما العربية، إنه سيتم زيادة يوم على عدد أيام المهرجان في الدورة المقبلة بالإضافة للعمل على احتفالية خاصة بمناسبة الدورة العاشرة للمهرجان.

 

بوابة أخبار اليوم المصرية في

12.10.2019

 
 
 
 
 

حكايات اللاجئين من الحرب والطائفية والحصار إلى رحاب السينما والسلام..

أبو وطفة يترك غزة للبحث عن شغفه.. دانية هربت من سوريا للبحث عن غد أفضل..

والشمسى دفعته الطائفية بالعراق ليساهم فى نشر السينما بمهرجان مالمو

كتب - على الكشوطى

لمدينة مالمو السويدية سحر خاص، فرغم البرد القارس الذى يحيط بها من جميع جوانبها إلا أنها تتمتع بحالة دفء شديد صنعها أهل تلك المدينة التى ترحب بالأغراب من كل مكان، وما ساهم بشكل كبير فى إضفاء تلك الروح الدافئة هو أنك لا تشعر ولو للحظة أنك بعيد عن أهلك وناسك، فأثناء مرورك فى شوارعها تستمع وبوضوح لصوت الست «كوكب الشرق أم كلثوم»، على مسافة أخرى من ذلك الصوت تجد "جارة القمر"  فيروز تشدو أجمل أغانيها، بجوارك تمر أسرة عربية كاملة يتغنون بأغان من التراث العربى، فهى إحدى المدن التى تضم العديد من الجاليات العربية لأسر كاملة وشباب تركوا وراءهم ماض يجعلهم يئنون كلما اشتموا رائحة بلادهم.

لعامين متتالين كان لـ«اليوم السابع» مشاركتها ضمن وفد من الإعلاميين المصريين لتغطية مهرجان السينما العربية فى مالمو، وهو المهرجان الذى اتخذ من المدينة السويدية مركزًا لبث الثقافة والسينما العربية، واستطاع أن يكون منارة للفن العربى.

فريق عمل المهرجان متنوع الثقافات، حيث يضم أعضاءً من أغلب الدول العربية المحبة للسينما فمنهم من فلسطين وسوريا والعراق، وبالطبع كل منهم وراءه حكاية ملهمة، لذا اخترنا لكم 3 حكايات لشباب يمثلون 3 نماذج لكفاح الشباب العربى، وكيف أنه قادر على تحدى كل الظروف لتحقيق وإثبات ذاته.

الحكاية الأولى السورية دانية الشيخ حسن 

أصوات الرصاص تدوى فى السماء، صيحات وصراخ وعويل رعب وخوف ودمار، هذه هى الصورة التى ارتبطت بذهن دانية عن بلادها سوريا قبل أن يمحى الجمال والسحر من على تلك الأرض الطيبة.

بصوت حزين وعيون يغمرها التوتر والشغف تقول دانية إن عام 2011 فى سوريا، هو عام مختلف بكل ما تعنيه الكلمة، فالحراك الشعبى بدأ فى ريف دمشق وهى غير قادرة تمامًا على تحديد متى بدأ الحراك الشعبى، قريبًا جدًا منها تسمع أصوات الرصاص دائمًا، عاشت دانية أوقات مرعبة، الخروج من المنزل خطر والبقاء فيه خطر فهى غير آمنة خارجه أو حتى داخله.

تضيف دانية «حاولت أن أتعايش مع الوضع وأن أذهب إلى عملى مرورا على 4 حواجز أمنية يوميًا ومع مرورى لكل حاجز يزداد خوفى فى ظل الأوضاع التى تسوء مع مرور الوقت، فالمنازل بلا كهرباء وبلا خطوط تليفون، وجوه مخيفة تطوف شوارع المدينة التى اعتادت أن تلهو فيها وهى طفلة، سيارات تحمل البنادق والرشاشات تجوب الطرق والأزقة».تكمل دانية «فقدت وظيفتى ومصدر رزقى وتاهت مدينتى الحبيبة وسط الغبار، وبات الأمل معدومًا»، وهو ما دفع دانيا لاتخاذ قرار الرحيل تاركة قلبها فى دمشق والخوف يسيطر عليها فهى بعيدة عن وطنها الحبيب وبعيدة عن أمها وأبيها ربما للمرة الأولى لتذهب إلى الإمارات.

تضيف دانية «فرقنا الصراع فى سوريا فبات كل فرد من أسرتى فى مكان، منزل العائلة تحول إلى سراب لا أحد يعرف إذا تهدم أم لا ولكن فى الأغلب تحول لكومة من التراب، أنقذت العناية الإلهية أسرتى ولكن كل منهم فى طريقه حيث يعيش والدى ووالدتى فى فرنسا بعدما خرجوا من سوريا عن طريق اللجوء الطبى».

وتستكمل «كنت أجاهد نفسى لتعلم اللغة الإنجليزية التى يستخدمها الجميع فى الإمارات بمهارة واحترافية ومهنية وضعت الماضى نصب عينى وشحنت نفسى بطموح مغزول بالرعب من العودة فى ظل الأوضاع الراهنة، هون عليا الغربة رفيق دربى وحبيبى وزوجى حاليًا والذى لم نجد لنا ملجأ سوى السفر للسويد بعدما انتهت أوراق إقامتنا بالإمارات».

تقول دانية إن عامها الأول فى مالمو كان عام الانتظار.. إقامة – لغة – بيت – وظيفة – طفل، ثم بدأت الحياة العملية فلم تكن تريد الاعمتاد على أموال التأمين، كانت تطمح فى استقرار واستقلالية.

تروى دانية كيف التحقت بالعمل فى مهرجان مالمو للسينما العربية فى السويد، حيث دعتها صديقة لحضور عرض فيلم عربى، وهو الأمر الغريب بالنسبة لها كيف تشاهد فيلما عربيا فى بلد بعيدًا عن بلادها، وهو الأمر الذى أعجبها فلم تر فيلما واحدا يومها، بل شاهدت فيلما تلو الآخر ضمن فعاليات يوم من أيام مهرجان مالمو للسينما العربية، لتستمر داينا فى متابعة أيام المهرجان فى أعوامه المتتالية إلى أن علمت بأن المهرجان يطلب موظفين فتقدمت بأوراقها، وحصلت على الوظيفة التى تعتبرها أول فرصة عمل حقيقة لها فى السويد

تختتم دانية حديثها بأن مشوارها لم ينته فهى مستمرة فى كونها جزءًا ولو بسيطًا من مهمة الحفاظ على ثقافة عربية فى بلد اسكندنافى، وهو ما يعود لرغبتها الشديدة فى أن تستمر ملامح هذه الثقافة فى تواجدها القوى فى مالمو حيث تأمل فى أن ينشأ طفلها فى بيئة ليست ببعيدة عن بلدها العربى الأصلى سوريا.

أبو وطفة.. أنا أتنفس سينما 

أنا أتنفس سينما.. قالها الفلسطينى محمد أبو وطفة، فى بداية حديثه، كان البرد يتملك جسده لكن حديث الذكريات أدخل الدفء إلى قلبه وبدأ يتحرر من «الكوفية» و«البالطو» الصوف.. يقول أبو وطفة، إنه ولد فى غزة عام 1985، وتلقى تعليمه ودخل جامعة الأزهر فى غزة ليدرس المونتاج والتصميم، حبه للسينما دفعه للعمل على مشروع إقامة عروض سينمائية للأطفال فى غزة، فهى لم تشهد ذلك من قبل، واستطاع أن يحصل على دعم وصول إلى 2000 دولار من الوكالة السويسرية للتنمية، إلا أن المشروع واجه صعوبات خاصة بعد سيطرة حركة حماس على القطاع، فالمناخ العام بعد ذلك أصبح خانقا لطموح أبو وطفة ليجد الملاذ الوحيد فى ترك غزة والذهاب إلى رحاب أوسع وأفق جديد يستوعب طموحه ويمنحه قبلة الحياة من الجديد، «هاجرت إلى السويد وتركت غزة» قالها أبو وطفة والحنين يملأ عيونه.

واستكمل أبو وطفة حديثه، قائلًا «جئت أبحث بشغف عن طموحى وحبى للسينما وللحرية، لكن الأمر لم يكن سهلًا أبدًا، ففى عام 2011 كان العالم العربى مضطربا والمظاهرات والإضرابات تجوب الدول العربية ولم يكن الوضع مستقرًا، فظللت 3 سنوات أنتظر التواجد الرسمى فى السويد، وهو أمر أشبه بالكابوس لا تستطيع العودة لغزة وفى نفس الوقت وجودك غير معترف به، إلى أن حصلت على الإقامة فى 2014».

يضيف وطفة «بعد حصولى على الإقامة كان لابد أن أثبت جدارتى وأن أتعلم اللغة السويدية، وفى نفس الوقت البحث عن عمل فحصولى على عمل فى تخصصى تصميم الجرافيك أمر غاية فى الصعوبة وهو ما دفعنى للعمل كبائع فى سوبر ماركت، ثم فى أحد المطاعم السريعة، إلى أن تقابلت مع مؤسس ومدير مهرجان مالمو للسينما العربية المخرج محمد قبلاوى والذى منحنى الفرصة لإثبات ذاتى والسير وراء شغفى وحبى فى مجال السينما، وأن أكون ضمن خطة مهرجان مالمو للسينما العربية بنشر السينما العربية فى جميع أنحاء السويد، فكان هناك مهرجان سينما المرأة العربية، بالإضافة إلى جولة الأفلام والمهرجانات الفرعية فى مدن هلسنبورى -غوتنبرغ -ستوكهولم -لوليه - وأوميو فى أقصى شمال السويد».

يكمل وطفة «شاركت بعدها مع المهرجان فى مهرجان كان السينمائى والتى كانت بمثابة نقلة جديدة فى حياتى ومزيدًا من الاستمرار من أجل الأفضل، ومع استمرار العمل أصبح مهرجان مالمو علامة فارقة فى السينما العربية بأوروبا وأشعر بفخر كبير جدا إننى أحد أعضاء فريق هذا المهرجان العظيم والذى أشعر بانتماء كبير له انتماء يجعلنى على استعداد لتضحية من أجله لأنه صنع كيانى ومستقبلى وحاضرى كما أشعر بالامتنان لرئيس المهرجان الذى ساعدنى ومنحنى هذه الفرصة من أجل استعادة ذاتى وعملى ومساعدتى على الإبداع».

الحكاية الثالثة العراقى أثير محمد الشمسى

«فى بلد يعيش فيه المواطنون وسط الكثير من المحاذير والخوف والرعب من المؤكد أن طموحى بمجال السينما فيه ليس محل ترحاب»، هكذا بدأ أثير الشمسى حديثه عن دوافعه للهجرة إلى السويد.

يروى أثير تفاصيل حياته قبل الهجرة، فيقول «كنت أعمل كمدير موقع فى وزارة النفط العراقية وكلفت بنقل المنتج النفطى داخل العراق من زاخو -مدينة فى إقليم كوردستا- إلى الفاو بفترة تهديدات كيان النظام السياسى العراقى التى كانت مع عصابات التوحيد والجهاد وتنظيم القاعدة بقيادة أبو مصعب الزرقاوى وتعاونهم مع الجيش الأمريكى الذى كان يبيع القوات العراقية للقاعدة على حد قوله».

يضيف أثير «الحياة بالعراق أصبحت صعبة خاصة مع الأحداث الطائفية التى ألمت بالبلاد حيث استمرت عامين، وبعدما تأثرت بالأحداث الطائفية أصر والدى الخروج من العراق، خوفًا على حياتى خاصة بعدما فضحت تعامل الأمريكان مع تنظيم القاعدة بالتليفزيون، لذلك انتقلت إلى السويد عام 2008».

يقول أثير «أتممت دراستى الجامعية بقسم الإعلام والاتصالات وأنشئت مهرجانا للإبداع يكرم من خلاله المبدعون العرب خارج أوطانهم أطلق عليه مشروع «أقصوصة لقطة» حيث كرمنا من خلاله سينمائيين وغيرهم من المشاهير».

يكمل أثير «حصلت على اعتراف دولى من الأمم المتحدة والدولة السويدية ونقابة الصحفيين العراقيين والسويديين بمزاولة العمل الاجتماعى والصحفى، وبعدها درست التصوير وعملت فى المدارس السويدية بعدة مشاريع لتطوير الأطفال من عمر 6 إلى 14 من خلال الصورة، ثم اتجهت الى دراسة علم السلوك والقيادة والتربية وأنشأت أول مجلة ناطقة باللغة العربية فى مدينة كرستيان ستاد وقد أعلنت المجلة كأول منشور عربى فى عيد ميلاد المدينة 400 بحضور الملك والملكة». 

يشير أثير إلى أن حياته تغيرت فى السويد حيث يقول «أسلوب الحياة فى السويد مختلف فهناك العديد من المفاهيم لم نترب عليها لذلك الإنسان يحتاج أن يطور من ذاته من خلال اكتساب الإيجابيات فى مجتمع السويد ومزجها مع ثقافتنا العربية».

وأوضح أثير أنه يتعامل مع نفسه فى المجتمع السويدى باعتباره سفيرًا للغة العربية وسفيرًا لبلاده وللثقافة العربية، مضيفًا أنه مع بداية مهرجان مالمو وجد نفسه معجبًا به وبفكرته وبأهدافه ما دفعه للتواصل مع رئيس المهرجان المخرج محمد قبلاوى، لينقل له إعجابه بالمهرجان وأنه يريد المشاركة بالمهرجان، ورغم أنه لا يعرفه إلا أنه كلفه بمهمة العمل بمهرجان كرستيان ستاد الفرعى التابع لمهرجان مالمو وهى مدينة يسيطر عليها الحزب العنصرى، ولكن خلال ثلاثة أيام من بداية المهرجان وجدنا صدى واسعا، وأصبحت عروض الأفلام كاملة العدد وبدأت الصحافة فى الحديث عن المهرجان ليبدأ أثير فصلا جديدا فى حياته بالعمل فى مجال يحبه ليلتحق بالعمل فى مهرجان مالمو للسينما العربية، ويؤكد قدرته على العمل والإتقان وإثبات الذات رغم الصعوبات والإحباطات التى واجهها فى بلاده التى كان يتمنى أن ينجح بها، إلا أن كونه وجها مشرفا لبلاده ولديه هدف يتسق مع أهداف مهرجان مالمو هو الأمر الذى هون عليه الكثير من أوجاع الغربة التى تجعلها السينما والشغف بها يسيرة وسهلة إلى حد ما

ويضيف أثير «أصعب مرحلة عشتها أثناء عملى بالعمل العام فى السويد هى الفترة التى كان يأتى أفواج من اللاجئين إلى السويد، كنا ننام قرب محطة القطار لاستقبال أخوتنا العرب من مختلف الجنسيات وخصوصا السوريين لمساعدتهم فى إيجاد أماكن لهم وتوفير حاجاتهم وتقديمهم إلى دائرة الهجرة لإتمام معاملاتهم بالتنسيق مع الشرطة دائرة الهجرة السويدية فقد مرت علينا أحداث وقصص لم نكن نعتقد أنها فى الحياة الدنيا، ولكنها فقط فى الأفلام وهو ما يؤكد على أن السينما وحدها تستطيع نقل معاناة العالم وما لم نكن نتخيل أنه على أرض الواقع بيننا».

 

اليوم السابع المصرية في

14.11.2019

 
 
 
 
 

رئيس مهرجان مالمو: فخورون بكوننا جزءًا من فيلم إخوان المرشح للأوسكار

كتب على الكشوطى

كشفت أكاديمية علوم وفنون الصورة الأمريكية عن القوائم القصيرة للأفلام المرشحة لجوائز الأوسكار الثانية والتسعين، ليأتي فيلم "إخوان" للمخرجة التونسية مريم جعبر ضمن القائمة لفئة الأفلام الروائية القصيرة.

التونسي حبيب عطية والسويدي أندريس روكسين مع مخرجة الفيلم مريم جعبور

وكان "إخوان" قد شارك كمشروع قيد التنفيذ في سوق ومنتدى مهرجان مالمو للسينما العربية لعام 2017، ونال منحة التطوير المقدمة من "فيلم آي سكونه" لدعم الشراكات الإنتاجية العربية السويدية، ممثلة في المنتج التونسي حبيب عطية (سينيتيليفيلم) والشريك السويدي أندريس روكسين (لايكا فيلم)، وفي العام التالي عاد "إخوان" ليشارك في مسابقة الأفلام القصير بمهرجان مالمو وينال جائزة أحسن فيلم قصير بالمهرجان، و قبل أن تشارك مريم جعبر في سوق ومنتدى مالمو مجددًا خلال العام الحالي بمشروع فيلمها الروائي الطويل الأول "أمومة"، والذي يعد امتدادًا للفيلم القصير

هذا وعلق المخرج محمد قبلاوي، مؤسس ورئيس مهرجان مالمو للسينما العربية، على الاختيار قائلًا: "فخورون بكوننا جزءًا من هذا الفيلم الذي تميز منذ أن كان مشروعًا على الورق، لينطلق فيحصد التقديرات والجوائز في كل مكان، ويصير نموذجًا لما يسعى مهرجان مالمو لتكوينه من شبكة تعاون سينمائي مشترك بين العالم العربي ودول الشمال، و أود أن أشكر أيضًا لجان اختيار المشروعات لتوفيقهم المستمر في اختيار المشروعات العربية الواعدة في مختلف الفئات

"إخوان" استضاف مهرجان تورنتو السينمائي الدولي عرضه العالمي الأول عام 2018 لينال في المهرجان جائزة أحسن فيلم كندي، قبل أن ينطلق في رحلة رائعة نال خلالها جوائز عديدة من بينها التانيت الذهبي لأيام قرطاج السينمائية، و الجائزة الأولى في مهرجان السينما التونسية و جائزة يوسف شاهين لأحسن فيلم قصير من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، جائزة البوابة الذهبية لأحسن فيلم في مهرجان سان فرانسيسكو، وتنويه خاص من مهرجان كليرمون فيران السينمائي الدولي.

 

اليوم السابع المصرية في

18.12.2019

 
 
 
 
 

مهرجان مالمو للسينما العربية يفتح باب تسجيل الأفلام لدورته العاشرة

كتب على الكشوطى

أعلن مهرجان مالمو للسينما العربية عن فتح باب التسجيل لأصحاب الأفلام الراغبين بالمشاركة في برامج الدورة العاشرة للمهرجان، والتي ستعقد في مدينة مالمو بالسويد في الفترة ما بين 8 - 13 أكتوبر 2020، وتنقسم مسابقات الدورة العاشرة للمهرجان إلى مسابقتين: مسابقة الأفلام الطويلة وتضم الروائية والوثائقية ومسابقة الأفلام القصيرة وتضم الروائية  والوثائقية

سيضم المهرجان بالتوازي مع فعاليات المسابقة الرسمية برامج خاصة (ليالي عربية، عروض المدارس، فليمي الإفتتاح والختام، بالإضافة الى برامج متميزة عديدة ندوات، ولقاءات بين أبرز محترفى صناعة السينما في المنطقتين العربية والاسكندنافية، وذلك خلال فعاليات سوق مهرجان مالمو للسينما العربية الذي يعقد بالتوازي مع المهرجان في الفترة من 9 – 11 أكتوبر 2020

يعد مهرجان مالمو للسينما العربية المهرجان الأضخم والأهم للسينما العربية خارج النطاق الجغرافي العربي وستكون الدورة العاشرة دورة غير مسبوقة من حيث تنوع الفعاليات، وجودة الاختيارات، وعدد صناع الأفلام، والنجوم العرب المدعوين بالإضافة إلى إحتفالية  سينمائية خاصة بمرور عشرة سنوات على تأسيس المهرجان حسبما أعلن المخرج محمد قبلاوى، رئيس مهرجان مالمو للسينما العربية

مهرجان مالمو للسينما العربية بدأ كفكرة طموحة تهدف إلى تبوءِ مكانةٍ خاصة متميزة في السويد والدول الاسكندينافية، حققَ المهرجان نجاحاً وحضوراً سريعاً فاق التوقعات و أسس المهرجان وأداره المخرج السويدي الفلسطيني محمد قبلاوى، منذ تأسيسه عام 2011 قطع المهرجان شوطاً كبيراً، وراح ينمو بسرعة تسابق الطموح، حتى أصبح المهرجان السينمائي العربي الأكبر والأكثر شهرة فى أوروبا والوحيد فى الدول الإسكندينافية، عكس المهرجان هموم السينما العربية من كل أنحاء الوطن  العربي ودول الشمال، شملت مسابقاته الأفلام الروائية الطويلة والقصيرة.

 

اليوم السابع المصرية في

22.01.2020

 
 
 
 
 

إلغاء مهرجان أفلام المرأة العربية فى هلسينغبورغ ومالمو بسبب فيروس كورونا

كتب على الكشوطي

أصدر مهرجان مالمو للسينما العربية بيانا صحفيا كشف من خلال عن إلغاء الدورة الجديدة من مهرجان أفلام المرأة العربية، وجاء البيان كالتالي: "تماشياً مع التوجيهات الجديدة من هيئة الصحة العامة السويدية في السويد للحد من خطر انتقال Covid19، يقرر مهرجان مالمو للسينما العربية إلغاء مهرجان أفلام المرأة العربية، المقرر عقده في الفترة 27 و28 مارس 2020 في هلسينغبورغ ومالمو".

من جانب آخر أعلن مهرجان مالمو للسينما العربية عن فتح باب التسجيل لأصحاب الأفلام الراغبين بالمشاركة في برامج الدورة العاشرة للمهرجان، والتي ستعقد في مدينة مالمو بالسويد في الفترة ما بين 8 - 13 أكتوبر 2020، وتنقسم مسابقات الدورة العاشرة للمهرجان إلى مسابقتين: مسابقة الأفلام الطويلة وتضم الروائية والوثائقية ومسابقة الأفلام القصيرة وتضم الروائية  والوثائقية.

سيضم المهرجان بالتوازي مع فعاليات المسابقة الرسمية برامج خاصة (ليالي عربية، عروض المدارس، فليمي الإفتتاح والختام، بالإضافة الى برامج متميزة عديدة ندوات، ولقاءات بين أبرز محترفى صناعة السينما في المنطقتين العربية والاسكندنافية، وذلك خلال فعاليات سوق مهرجان مالمو للسينما العربية الذي يعقد بالتوازي مع المهرجان في الفترة من 9 – 11 أكتوبر 2020

يعد مهرجان مالمو للسينما العربية المهرجان الأضخم والأهم للسينما العربية خارج النطاق الجغرافي العربي وستكون الدورة العاشرة دورة غير مسبوقة من حيث تنوع الفعاليات، وجودة الاختيارات، وعدد صناع الأفلام، والنجوم العرب المدعوين بالإضافة إلى إحتفالية  سينمائية خاصة بمرور عشرة سنوات على تأسيس المهرجان حسبما أعلن المخرج محمد قبلاوى، رئيس مهرجان مالمو للسينما العربية.

مهرجان مالمو للسينما العربية بدأ كفكرة طموحة تهدف إلى تبوءِ مكانةٍ خاصة متميزة في السويد والدول الاسكندينافية، حققَ المهرجان نجاحاً وحضوراً سريعاً فاق التوقعات و أسس المهرجان وأداره المخرج السويدي الفلسطيني محمد قبلاوى، منذ تأسيسه عام 2011 قطع المهرجان شوطاً كبيراً، وراح ينمو بسرعة تسابق الطموح، حتى أصبح المهرجان السينمائي العربي الأكبر والأكثر شهرة فى أوروبا والوحيد فى الدول الإسكندينافية، عكس المهرجان هموم السينما العربية من كل أنحاء الوطن  العربي ودول الشمال، شملت مسابقاته الأفلام الروائية الطويلة والقصيرة.

 

اليوم السابع المصرية في

16.03.2020

 
 
 
 
 

مهرجان مالمو للسينما العربية بالسويد يتحدى كورونا

هشام لاشين

رغم إعلان كل مهرجانات العالم تقريبا التأجيل أو الإلغاء بسبب جائحة وباء كوفيد 19، فإن مهرجان مالمو للسينما العربية الذي يقام بالسويد بالتعاون مع معهد الفيلم السويدي في أغسطس 2020 أعلن عن قبول المشروعات المختارة للمشاركة في دورته الجديدة

وفي بيان صحفي له، قال المعهد إن التقدم للمشاركة يتيح دعم 5 مشروعات في مسابقة منحة تطوير الأفلام الروائية الطويلة، و3 مشروعات في مسابقة منحة تطوير الأفلام الوثائقية الطويلة، بالإضافة لـ 5 مشروعات في مسابقة منحة تطوير الأفلام القصيرة

وسيتم دعوة ممثلين عن كل مشروع فيلم روائي يتم اختياره، بالإضافة إلى ممثل واحد من كل مشروع فيلم وثائقي وفيلم قصير يتم اختياره، لحضور مهرجان مالمو للسينما العربية 2020 والمشاركة في منتدى سوق مالمو المقام في الفترة من 9 إلى 11 أكتوبر المقبل.  

وسيكون بإمكان ممثلي المشروعات المشاركة في جلسات العرض التقديمي وعقد اجتماعات فردية مع لجنة تحكيم المنحة، كما ستتاح لهم فرصة مقابلة المنتجين المشاركين المستقبليين من دول الشمال والعالم العربي، فضلاً عن مجموعة من أهم الخبراء وممثلي صناديق الدعم ومؤسسات الأفلام من جميع أنحاء العالم.

ويتم الإعلان عن اسم المشروعات المختارة لتلقي الدعم خلال الحفل الختامي لمنتدى سوق مالمو في 11 أكتوبر 2020   

محمد قبلاوي، مؤسس ورئيس مهرجان مالمو للسينما العربية ومنتدى سوق مالمو، علق على استمرار المهرجان قائلا: "نعلن عن قبول طلبات المشاريع السينمائية والعالم يعيش بأكمله وباء فيروس كورونا، متمنيا تجاوز هذا الوباء بأسرع وقت، ونأمل أن يقام مهرجان وسوق مالمو في أكتوبر المقبل في موعده وقد مرت تلك الغيمة على العالم بسلام".

وأضاف قبلاوي: "الحياة لا بد أن تستمر، لذلك فريق المهرجان يعمل لإقامة فعاليات المهرجان ويستعد لاستقبال جميع ضيوفه من السينمائيين والإعلاميين بعد تعافي العالم من هذا الفيروس الخطير".

 

بوابة العين الإماراتية في

03.04.2020

 
 
 
 
 
 
 

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك © 2004