اعلنت إدارة الدورة الـ41 من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي(من 20 إلى 29 نوفمبر عن فتح باب تقديم مشروعات الأفلام للنسخة السادسة من ملتقى القاهرة السينمائي التي تقام ضمن أيام القاهرة لصناعة السينما في نسختها الثانية، ويستمر باب التقديم مفتوحًا حتى 1 أغسطس المقبل.

النسخة السادسة من ملتقى القاهرة السينمائي سوف تجمع المنتجين الدوليين مع الممولين والموزعين وممثلي مؤسسات التمويل والمبيعات والقنوات التليفزيونية لإقامة تعاون دولي وشراكات مع سينمائيين من أنحاء العالم العربي، وتختار لجنة مكونة من خبراء في صناعة السينما مشروعات الأفلام التي تتلقى الجوائز المادية أو ما يماثلها من خدمات والمقدمة من شركاء ملتقى القاهرة السينمائي.

ويشترط ملتقى القاهرة السينمائي أن يكون مخرج مشروع الفيلم المشارك عربيًا أو من أصول عربية، وأن يكون الفيلم روائيًا أو وثائقيًا طويلًا في مرحلة التطوير أو ما بعد الإنتاج، وأن يكون مخرج المشروع قد سبق له العمل على فيلم واحد على الأقل، سواء كان طويلًا أو قصيرًا.

وحظيت الدورة السابقة من ملتقى القاهرة السينمائي بدعم شركاء يؤمنون بقوة وأهمية السينما، وهم باديا بالم هيلز وأرابيا بيكتشرز وشبكة راديو وتلفزيون العرب (ART) وأروما لخدمات ما بعد الإنتاج وإرجو - ميديا فينتشرز والسينما العراقية وشبكة أوربت شوتايم (أو إس إن) وفرونت رو وشركة السينما الكويتية ونيوسينشري ومركز السينما العربية، وقد قدم الشركاء جوائز تخطت قيمتها 120 ألف دولار أميركي، وسوف يتم الإعلان لاحقًا عن شركاء وجوائز النسخة المقبلة.

وشهدت النسخة الأولى من أيام القاهرة لصناعة السينما بالشراكة مع مركز السينما العربية تواجد أكثر من 200 من أهم أسماء صناعة السينما في العالم، ومشاركة 32 مشروعًا ضمن فعالياته المختلفة، بالإضافة إلى تنظيم ورشتين لتطوير السيناريو السينمائي والتلفزيوني ومؤتمر بالتعاون مع مؤسسة Film Independent وشهدت الفعاليات أيضًا إقامة 7 محاضرات سينمائية و8 حلقات نقاشية و4 جلسات حوارية بمشاركة خبراء دوليين من داخل وخارج العالم العربي.

وعن ذلك يتحدث المنتج والسيناريست محمد حفظي رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي قائلًا "أحد أهم أسباب نجاح النسخة الأولى من أيام القاهرة السينمائية، كان من خلال عدد المشروعات التي تقدمت لـملتقى القاهرة السينمائي ومجموعة من الشركاء يهتمون بضرورة تطوير المحتوى السينمائي وأن يكونوا جزءً مؤثرًا في ذلك، وهذا النجاح يخلق لدينا تحديًا كبيرًا لأن تكون النسخة المقبلة أكثر نجاحًا وتأثيرًا، وهو ما يتماشى مع سعي مهرجان القاهرة ليكون حدثًا مؤثرًا في صناعة السينما بالمنطقة، سواء عبر ملتقى القاهرة السينمائي، أو أنشطة أيام القاهرة لصناعة السينما، أو عروض الأفلام العالمية والعربية".

ويقول الناقد يوسف شريف رزق الله المدير الفني للمهرجان "النجاح الكبير الذي حققته أيام القاهرة لصناعة السينما في دورتها الأولى هو انعكاس لرغبة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في الاستمرار بأخذ خطوات نحو الأمام، بهدف توطيد علاقةأكبر بصناعة السينما وأهم الفاعلين فيها، وهي نفس السياسة التي ينتهجها الفريق الفني في اختيار الأفلام والأنشطة المختلفة للمهرجان؛أن يكون لنا دور فاعل في دعم صناعة السينما في مصر والمنطقة العربية".

المحلل السينمائي علاء كركوتي الشريك المؤسس في مركز السينما العربية ورئيس مجلس إدارة شركة MAD Solutions يعلق على استمرار الشراكة قائلًا "فخورون بعودة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي إلى ما يجب أن يكون عليه كملتقى لصُناع السينما العربية والدولية، ونستمر في مركز السينما العربية في شراكتنا مع أيام القاهرة لصناعة السينما، والتي سوف تحمل المزيد من الخطوات التي تستهدف دعم السينما العربية وفتح آفاق وأسواق جديدة للتعاون بين العالم العربي وباقي دول العالم".

ويضم فريق عمل أيام القاهرة لصناعة السينما ميريام الدغيدي مديرة ملتقى القاهرة السينمائي وعلياء زكي مديرة أيام القاهرة لصناعة السينما، تحت إشراف المنتج والمؤلف محمد حفظي رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي.

أيام القاهرة لصناعة السينما منصة تقام ضمن فعاليات الدورة الأربعين من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في الفترة من 20 إلى 29 نوفمبر. وتقدم أيام القاهرة لصناعة السينما للمشاركين فيها فرصًا مهمة للنقاشات والتشبيك والاجتماعات وورش العمل والورش التدريبية، بالإضافة إلى الشراكة بين المواهب العربية والأسماء المرموقة في صناعة السينما الإقليمية والدولية، بهدف تقديم دعم أكبر للسينما العربية.

مهرجان القاهرة السينمائي الدولي هو أحد أعرق المهرجانات في العالم العربي وأفريقيا والأكثر انتظامًا، حيث ينفرد بكونه المهرجان الوحيد في المنطقة العربية والأفريقية المسجل في الاتحاد الدولي للمنتجين في باريس (FIAPF) مع 14 مهرجانًا آخر ينظم مسابقات دولية.

البوابة نيوز المصرية في

مهرجان القاهرة يفتح باب تقديم مشروعات الأفلام لملتقى القاهرة السينمائى

كتب على الكشوطى

أعلنت إدارة الدورة الـ41 من مهرجان القاهرة السينمائى الدولى والذى يقام فى الفترة من من 20 إلى 29 نوفمبر عن فتح باب تقديم مشروعات الأفلام للنسخة السادسة من ملتقى القاهرة السينمائى، التى تقام ضمن أيام القاهرة لصناعة السينما فى نسختها الثانية، وسوف يستمر باب التقديم مفتوحاً حتى 1 أغسطس المقبل.

النسخة السادسة من ملتقى القاهرة السينمائى سوف تجمع المنتجين الدوليين مع الممولين والموزعين وممثلى مؤسسات التمويل والمبيعات والقنوات التليفزيونية لإقامة تعاون دولى وشراكات مع سينمائيين من أنحاء العالم العربى، وتختار لجنة مكونة من خبراء فى صناعة السينما مشروعات الأفلام التى تتلقى الجوائز المادية أو ما يماثلها من خدمات والمقدمة من شركاء ملتقى القاهرة السينمائي.

ويشترط ملتقى القاهرة السينمائى أن يكون مخرج مشروع الفيلم المشارك عربياً أو من أصول عربية، وأن يكون الفيلم روائياً أو وثائقياً طويلاً فى مرحلة التطوير أو ما بعد الإنتاج، وأن يكون مخرج المشروع قد سبق له العمل على فيلم واحد على الأقل، سواء كان طويلاً أو قصيراً.

مهرجان القاهرة السينمائى الدولى هو أحد أعرق المهرجانات فى العالم العربى وأفريقيا والأكثر انتظاماً، حيث ينفرد بكونه المهرجان الوحيد فى المنطقة العربية والأفريقية المسجل فى الاتحاد الدولى للمنتجين فى باريس (FIAPF) مع 14 مهرجاناً آخراً ينظم مسابقات دولية.

اليوم السابع المصرية في

«القاهرة السينمائى» يفتح باب تقديم مشروعات الأفلام

كتب: نورهان نصر الله

فتحت إدارة الدورة الـ41 من مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، المقام فى الفترة من 20 إلى 29 نوفمبر المقبل، باب تقديم مشروعات الأفلام للنسخة السادسة من ملتقى القاهرة السينمائى، المقامة ضمن أيام القاهرة لصناعة السينما فى نسختها الثانية، وسوف يستمر باب التقديم مفتوحاً حتى 1 أغسطس المقبل.

النسخة السادسة، سوف تجمع المنتجين الدوليين مع الممولين والموزعين وممثلى مؤسسات التمويل والمبيعات والقنوات التليفزيونية، لإقامة تعاون دولى وشراكات مع سينمائيين من أنحاء العالم العربى، ويشترط ملتقى القاهرة السينمائى أن يكون مخرج مشروع الفيلم المشارك عربياً أو من أصول عربية، وأن يكون الفيلم روائياً أو وثائقياً طويلاً، وأن يكون مخرج المشروع قد سبق له العمل على فيلم واحد على الأقل. قال محمد حفظى، رئيس مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، إن أحد أهم أسباب نجاح النسخة الأولى، كان عدد المشروعات التى تقدمت لـملتقى القاهرة السينمائى، والاهتمام بتطوير المحتوى السينمائى.

الوطن المصرية في

فتح باب تقديم مشروعات الأفلام لـ"ملتقى القاهرة السينمائي"

كان – "الحياة"

أعلنت إدارة الدورة الـ41 من "مهرجان القاهرة السينمائي الدولي" (من 20 إلى 29 تشرين الثاني (نوفمبر) 2019) خلال حضورها "مهرجان كان السينمائي"، فتح باب تقديم مشروعات الأفلام للنسخة السادسة من "ملتقى القاهرة السينمائي" التي تقام ضمن "أيام القاهرة" لصناعة السينما في نسختها الثانية. ويستمر باب التقديم مفتوحاً حتى 1 آب (أغسطس) المقبل.

وتجمع النسخة السادسة من الملتقى منتجين دوليين مع ممولين وموزعين وممثلي مؤسسات تمويل ومبيعات وقنوات تلفزيونية، لإقامة تعاون دولي وشراكات مع سينمائيين من أنحاء العالم العربي، وتختار لجنة مكونة من خبراء في صناعة السينما مشروعات الأفلام التي تتلقى الجوائز المادية أو ما يماثلها من خدمات.
ويشترط الملتقى أن يكون مخرج مشروع الفيلم المشارك عربياً أو من أصول عربية، وأن يكون الفيلم روائياً أو وثائقياً طويلاً في مرحلة التطوير أو ما بعد الإنتاج، وأن يكون مخرج المشروع سبق له العمل على فيلم واحد على الأقل، سواء كان طويلاً أو قصيراً.

وحظيت الدورة السابقة من الملتقى بدعم شركاء يؤمنون بقوة السينما وأهميتها، هم: "باديا بالم هيلز"، و"أرابيا بيكتشرز"، و"شبكة راديو وتلفزيون العرب" (ART)، و"أروما لخدمات ما بعد الإنتاج"، و"إرجو - ميديا فينتشرز"، و"السينما العراقية" و"شبكة أوربت شوتايم" (أو إس إن) و"فرونت رو" ،و"شركة السينما الكويتية"، و"نيوسينشري" و"مركز السينما العربية". وقدم الشركاء جوائز تخطت قيمتها 120 ألف دولار، وسيعلن لاحقاً عن شركاء وجوائز النسخة المقبلة.

وشهدت النسخة الأولى من "أيام القاهرة لصناعة السينما" بالشراكة مع "مركز السينما العربية" تواجد أكثر من 200 من أهم أسماء صناعة السينما في العالم، ومشاركة 32 مشروعاً ضمن فعالياته المختلفة، إضافة إلى تنظيم ورشتين لتطوير السيناريو السينمائي والتلفزيوني ومؤتمر بالتعاون مع مؤسسة Film

Independent. وشهدت الفعاليات أيضاً إقامة 7 محاضرات سينمائية و8 حلقات نقاشية و4 جلسات حوارية بمشاركة خبراء دوليين من داخل العالم العربي وخارجه.

ويقول رئيس "مهرجان القاهرة السينمائي الدولي" المنتج والسيناريست محمد حفظي إن أحد أهم أسباب نجاح النسخة الأولى من أيام القاهرة السينمائية، كان من خلال عدد المشروعات التي تقدمت لـ "ملتقى القاهرة السينمائي"، لافتاً إلى أن "مجموعة من الشركاء يهتمون بضرورة تطوير المحتوى السينمائي وأن يكونوا جزءًا مؤثراً في ذلك". ورأى أن هذا النجاح يخلق لدينا تحدياً كبيراً لأن تكون النسخة المقبلة أكثر نجاحاً وتأثيراً، وهو ما يتماشى مع سعي "مهرجان القاهرة" ليكون حدثًا مؤثرًا في صناعة السينما بالمنطقة، سواء عبر ملتقى القاهرة السينمائي، أو أنشطة أيام القاهرة لصناعة السينما، أو عروض الأفلام العالمية والعربية".

ويقول المدير الفني للمهرجان الناقد يوسف شريف رزق الله إن "النجاح الكبير الذي حققته "أيام القاهرة لصناعة السينما"، في دورتها الأولى هو انعكاس لرغبة "مهرجان القاهرة السينمائي الدولي" في الاستمرار بأخذ خطوات نحو الأمام، بهدف توطيد علاقة أكبر بصناعة السينما وأهم الفاعلين فيها، وهي السياسة ذاتها التي ينتهجها الفريق الفني في اختيار الأفلام والأنشطة المختلفة للمهرجان؛ أن يكون لنا الدور الفاعل في دعم صناعة السينما في مصر والمنطقة العربية.

ويعلق المحلل السينمائي علاء كركوتي، الشريك المؤسس في مركز السينما العربية ورئيس مجلس إدارة شركة MAD Solutions على استمرار الشراكة قائلاً: "فخورون بعودة "مهرجان القاهرة السينمائي الدولي" إلى ما يجب أن يكون عليه كملتقى لصُناع السينما العربية والدولية. ونستمر في مركز السينما العربية في شراكتنا مع أيام القاهرة لصناعة السينما، والتي ستحمل مزيداً من الخطوات التي تستهدف دعم السينما العربية وفتح آفاق وأسواق جديدة للتعاون بين العالم العربي وبقية دول العالم".

الحياة اللندنية في

مهرجان القاهرة السينمائي الدولي يفتح باب تقديم مشروعات الأفلام لملتقى القاهرة السينمائي

القاهرة – متابعة الصباح الجديد:

أعلنت إدارة الدورة الـ41 من مهرجان القاهرة السينمائي الدولي(من 20 إلى 29 نوفمبر/ تشرين الثاني) عن فتح باب تقديم مشروعات الأفلام للنسخة السادسة من ملتقى القاهرة السينمائي التي تقام ضمن أيام القاهرة لصناعة السينما في نسختها الثانية، وسوف يستمر باب التقديم مفتوحاً حتى 1 أغسطس/ آب المقبل.

النسخة السادسة من ملتقى القاهرة السينمائي سوف تجمع المنتجين الدوليين مع الممولين والموزعين وممثلي مؤسسات التمويل والمبيعات والقنوات التليفزيونية لإقامة تعاون دولي وشراكات مع سينمائيين من أنحاء العالم العربي، وتختار لجنة مكونة من خبراء في صناعة السينما مشروعات الأفلام التي تتلقى الجوائز المادية أو ما يماثلها من خدمات والمقدمة من شركاء ملتقى القاهرة السينمائي.

ويشترط ملتقى القاهرة السينمائي أن يكون مخرج مشروع الفيلم المشارك عربياً أو من أصول عربية، وأن يكون الفيلم روائياً أو وثائقياً طويلاً في مرحلة التطوير أو ما بعد الإنتاج، وأن يكون مخرج المشروع قد سبق له العمل على فيلم واحد على الأقل، سواء كان طويلاً أو قصيراً.

وقد حظيت الدورة السابقة من ملتقى القاهرة السينمائي بدعم شركاء يؤمنون بقوة وأهمية السينما، وهم باديا بالم هيلز وأرابيا بيكتشرزوشبكة راديو وتلفزيون العرب (ART) وأروما لخدمات ما بعد الإنتاج وإرجو – ميديا فينتشرز والسينما العراقية وشبكة أوربت شوتايم (أو إس إن) وفرونت رو وشركة السينما الكويتية ونيوسينشري ومركز السينما العربية، وقد قدم الشركاء جوائز تخطت قيمتها 120 ألف دولار أميركي، وسوف يتم الإعلان لاحقاً عن شركاء وجوائز النسخة المقبلة.

وشهدت النسخة الأولى من أيام القاهرة لصناعة السينما بالشراكة مع مركز السينما العربية تواجد أكثر من 200 من أهم أسماء صناعة السينما في العالم، ومشاركة 32 مشروعاً ضمن فعالياته المختلفة، بالإضافة إلى تنظيم ورشتين لتطوير السيناريو السينمائي والتلفزيوني ومؤتمر بالتعاون مع مؤسسة Film Independent وشهدت الفعاليات أيضاً إقامة 7 محاضرات سينمائية و8 حلقات نقاشية و4 جلسات حوارية بمشاركة خبراء دوليين من داخل وخارج العالم العربي.

وعن ذلك يتحدث المنتج والسيناريست محمد حفظي رئيس مهرجان القاهرة السينمائي الدولي قائلاً «أحد أهم أسباب نجاح النسخة الأولى من أيام القاهرة السينمائية، كان من خلال عدد المشروعات التي تقدمت لـملتقى القاهرة السينمائي ومجموعة من الشركاء يهتمون بضرورة تطوير المحتوى السينمائي وأن يكونوا جزءً مؤثراً في ذلك، وهذا النجاح يخلق لدينا تحدياً كبيراً لأن تكون النسخة المقبلة أكثر نجاحاً وتأثيراً، وهو ما يتماشى مع سعي مهرجان القاهرة ليكون حدثًا مؤثرًا في صناعة السينما بالمنطقة، سواء عبر ملتقى القاهرة السينمائي، أو أنشطة أيام القاهرة لصناعة السينما، أو عروض الأفلام العالمية والعربية».

الصباح الجديد العراقية في

المنتج محمد حفظي: فريق عمل مهرجان القاهرة السينمائي لن يتغير عن العام الماضي

كتب- طه توفيق

أكدت إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي الحادي والأربعين، أن فريق العمل المسئول عن تنظيم المهرجان، لن يتغير عن العام الماضي.

وقال المنتج والسيناريست محمد حفظي رئيس المهرجان: إنهم بدأوا بالفعل الاستعداد للمهرجان منذ شهور مضت، مشيرا إلى أن المهرجان يسعى في دورته الجديدة، التى ستعقد خلال الفترة من ٢٠ وحتى ٢٩ نوفمبر المقبل، لاستكمال ما بدأه في الدورة السابقة، مضيفا أنه يتم بذل كل الجهود، ليحتل المهرجان مكانته الطبيعية التي يستحقها، كأقدم مهرجان سينمائى دولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فضلا عن كونه الوحيد في المنطقة الذي يحمل الصفة الدولية من قبل الاتحاد الدولي للمنتجين.

وشدد حفظي في تصريح خاص لـ«البوابة» على افتقاد دورة المهرجان المقبلة، للناقد الراحل يوسف شريف رزق الله، مضيفا أنه كان أحد أهم أعمدة المهرجان، كونه كان مسئولا عن انتقاء واختيار الأفلام التى تعرض على لجنة الاختيار لعرضها خلال أيام المهرجان، موضحا أن تكريمه خلال الدورة الماضية من المهرجان كان طبيعيا وتتويجا لجهده الكبير لتخرج الدورة السابقة من المهرجان بشكل مميز، مضيفا أن الناقد الفنى أحمد شوقي وفريق عمله يواصلون الاستعداد لتخرج الدورة المقبلة بشكل مميز.

جدير بالذكر، أن الناقد السينمائي يوسف شريف رزق الله، المدير الفني السابق لمهرجان القاهرة السينمائي، يعد أحد أبرز نقاد السينما الغربية في مصر والوطن العربي، وذاع صيته منذ سبعينيات القرن الماضي، بعدما غطى مهراجانات سينمائية عالمية عديدة، أشهرها مهرجان «كان» السينمائي، فضلا عن تقديمه للعديد من البرامج على شاشة التليفزيون المصري المهتمة بفن السينما منها: «نجوم وأفلام، تلى سينما، سينما × سينما» كما كان يعد برنامجي «أوسكار ونادى السينما» إضافة لعدة برامج سينمائية أخرى.

وعمل رزق الله رئيسًا لتحرير النشرات الإخبارية فى مراقبة الأخبار باتحاد الإذاعة والتليفزيون المصري، بعدها تولى رئاسة قناة النيل الدولية، وشغل منصب رئيس قطاع التعاون الدولى بمدينة الإنتاج الإعلامي، ورئيسا لجهاز السينما بالمدينة، كما شغل منصب السكرتير الفني لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي منذ عام ١٩٨٧، ثم أصبح مديرا فنيا للمهرجان منذ عام ٢٠٠٠، وتولى رئاسة جمعية الفيلم المصرية من ١٩٧٨ إلى ١٩٩٤، وشارك في لجان التحكيم فى مهرجانات عدة في فرنسا وإيطاليا وهولندا.

البوابة نيوز المصرية في

من يخلف شريف رزق الله في "القاهرة السينمائي"..

طارق الشناوي: أحمد شوقي جدير بمنصب للحدث الدولي..

ونادر علي: نعاني من ضعف المديرين

كتبت- هايدى محمد

ماجدة خير الله: ليس هناك في ذهني شخص لتولي هذا المنصب بعد يوسف

بعد وفاة الناقد السينمائى يوسف شريف رزق الله، سادت حالة من الجدل حول خلافة رزق الله، فى منصب المدير الفنى لمهرجان القاهرة السينمائي.

«البوابة» التقت، بعدد من النقاد لمعرفة رأيهم عن ترشيحاتهم لتولي المنصب.

الناقد طارق الشناوي، قال: «لا شك أن محمد حفظي جدير برئاسة المهرجان، أما بالنسبة لمنصب المدير الفنى لمهرجان القاهرة السينمائى الدولي، أرى أن أحمد شوقى نائب المدير الفني هو الذى يستحق المنصب».

وأوضح، أن شوقى شغل هذا المنصب فى وجود يوسف واستفاد منه كثيرًا فى العمل كمساعد له فى السنوات الأخيرة.

وقالت الناقدة ماجدة خير الله: «ليس هناك فى ذهنى شخص لتولى هذا المنصب بعد يوسف، ولكن أرى أن هناك فريق عمل من الأكفاء وكل فرد منهما يستحق أن يخلف يوسف شريف رزق الله».

الناقد نادر عدلي، قال: «لا يحضرني اسم بعينه لتولية منصب المدير الفني لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، والأمر في غاية الصعوبة لأسباب كثيرة، لأن شريف رزق الله يعمل في هذا المجال منذ أكثر من ثلاثين عامًا ولديه رؤية واضحة ووعي لطبيعية الإنتاج السينمائي كاملاً واختيارته كانت دقيقة وعلى درجة كبيرة من الوعي ويدرك أهم المخرجين وهذه الخبرة لا أعتقد أنها متوتفرة في أحد من الأشخاص المتواجدين حاليًا».

وتابع: «نحن نعاني من ضعف المديرين الفنيين خاصة في المهرجانات الحديثة خلال السنوات الأخيرة فبالتالي من الصعب أن نجد مديرًا فنيًا متميزًا مثل رزق الله».

البوابة نيوز المصرية في

كيف كرم مهرجان القاهرة السينمائي مديره الفني يوسف شريف رزق الله؟

علاء عادل

قررت إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، إطلاق اسم الناقد الكبير يوسف شريف رزق الله على الدورة 41، التي تقام خلال الفترة من 20 وحتى 29 نوفمبر القادم، تقديرا لما قدمه من عطاء على مدار 32 عاما، منذ تم اختياره سكرتيرا فنيا للمهرجان عام 1987، ثم مديرا فنيا عام 2000 وحتى رحيله 12 يوليو 2019.

وكشفت إدارة المهرجان، أن اللجنة الاستشارية العليا، استقرت خلال اجتماعها الأخير، على إبقاء اسم يوسف شريف رزق الله مديرا فنيا للدورة 41، مع تكليف نائبه أحمد شوقي بإدارة كافة الأمور الفنية المتعلقة بهذه الدورة.

المنتج محمد حفظي رئيس مهرجان القاهرة السينمائي، يقول إن اسم الناقد يوسف شريف رزق الله، سيظل مرتبطا بأذهان محبي الفن السابع وجمهور ورواد مهرجان القاهرة السينمائي للأبد، مؤكدا أن مثل هذا الرجل الذي خدم المهرجان بعمره، يستحق أكثر من مجرد إهداء الدورة 41 إلى روحه.

وأشار إلى أن الفترة المقبلة ستشهد الإعلان عن حزمة من القرارات والمبادرات تضمن استمرار تكريم اسم "رزق الله"، في كل دورات مهرجان القاهرة القادمة وليس الـ41 فقط.

وتابع رئيس المهرجان، حديثه عن الراحل يوسف شريف رزق الله، قائلا: "كما تعلمنا منك حب السينما، نتمنى أن نتعلم منك الإخلاص في العمل، والشغف حتى النفس الأخير، بالإضافة إلى قيم أخرى كثيرة نفتقدها في هذه الأيام".

من جانبه، قال الناقد أحمد شوقي، القائم بأعمال المدير الفني للمهرجان، إن الدورة 41 ستحمل بصمة الناقد الكبير يوسف شريف رزق الله في كل تفاصيلها الفنية، مشيرا إلى أنه كان يمارس مهامه كمديرا فنيا حتى آخر يوم في حياته، ويتابع بنفسه وبكل طاقته عملية اختيار الأفلام.

ووعد "شوقي"، أنه سيبذل قصارى جهده بالتعاون مع الفريق الفني للوصول إلى برنامج أفلام يليق بأن يحمل اسم يوسف شريف رزق الله، الذي اكتسب منه خبرات واسعة على مدار 6 سنوات عمل فيها نائبا له، مشددا على أن استكمال عمل بدأه رمزا للثقافة السينمائية بحجم "رزق الله" يبقى التحدي الأصعب الذي يواجه الفريق الفني للدورة 41.

وممثلا عن أسرة الراحل يوسف شريف رزق الله، يقول نجله الكاتب أحمد رزق الله، إن والده تجمعه علاقة تاريخية مع مهرجان القاهرة السينمائي امتدت لأكثر من 30 عاما، توجت بتكريم أثلج صدره العام الماضي في افتتاح الدورة الأربعين، لحدوثه وهو على قيد الحياة، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن أسرة "رزق الله" تشعر بالامتنان والسعادة تجاه قرار إدارة المهرجان بإطلاق اسم والده على الدورة 41، كونه يوضح مدى تقدير المهرجان والوسط السينمائي للدور الهام الذي لعبه يوسف شريف رزق الله في نشر الثقافة السينمائية في مصر بشكل عام، وفي دعم نجاح واستمرارية مهرجان القاهرة السينمائي بشكل خاص.

البوابة نيوز المصرية في

"القاهرة السينمائي" يهدي دورته الـ41 لمديره الفني يوسف شريف رزق الله

سارة نعمة الله

قررت إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، إطلاق اسم الناقد الكبير يوسف شريف رزق الله على الدورة 41، التي تقام خلال الفترة من 20 وحتى 29 نوفمبر القادم، وذلك تقديرًا لما قدمه من عطاء على مدار 32 عامًا، منذ تم اختياره سكرتيرا فنيا للمهرجان عام 1987، ثم مديرًا فنيًا عام 2000 وحتى رحيله 12 يوليو 2019.

وكشفت إدارة المهرجان، أن اللجنة الاستشارية العليا، استقرت خلال اجتماعها الأخير، على إبقاء اسم يوسف شريف رزق الله، مديرا فنيا للدورة 41، مع تكليف نائبه أحمد شوقي بإدارة كافة الأمور الفنية المتعلقة بهذه الدورة.

من جانبه أكد محمد حفظي رئيس مهرجان القاهرة السينمائي، إن اسم الناقد يوسف شريف رزق الله، سيظل مرتبطًا بأذهان محبي الفن السابع وجمهور ورواد مهرجان القاهرة السينمائي للأبد، مشيرًا في كلمته إلى رحلة عطاء الراحل الذي خدم المهرجان بعمره، واصفًا إياه بأنه يستحق أكثر من مجرد إهداء للدورة 41.

وأشار حفظي، إلى أن الفترة المقبلة ستشهد الإعلان عن حزمة من القرارات والمبادرات تضمن استمرار تكريم اسم "رزق الله"، في كل دورات مهرجان القاهرة القادمة وليس الـ41 فقط.

وتابع رئيس المهرجان، حديثه عن الراحل يوسف شريف رزق الله، قائلا: "كما تعلمنا منك حب السينما، نتمنى أن نتعلم منك الإخلاص في العمل، والشغف حتى النفس الأخير، بالإضافة إلى قيم أخرى كثيرة نفتقدها في هذه الأيام".

من جانبه قال الناقد أحمد شوقي، القائم بأعمال المدير الفني للمهرجان، إن الدورة 41 ستحمل بصمة الناقد الكبير يوسف شريف رزق الله في كل تفاصيلها الفنية، مشيرًا إلى أنه كان يمارس مهامه كمديرا فنيًا حتى آخر يوم في حياته، ويتابع بنفسه وبكل طاقته عملية اختيار الأفلام.

ووعد شوقي أنه سيبذل قصارى جهده بالتعاون مع الفريق الفني للوصول إلى برنامج أفلام يليق بأن يحمل اسم يوسف شريف رزق الله، الذي اكتسب منه خبرات واسعة على مدار 6 سنوات عمل فيها نائبا له، مشددًا على أن استكمال عمل بدأه رمزا للثقافة السينمائية بحجم "رزق الله" يبقى التحدي الأصعب الذي يواجه الفريق الفني للدورة 41.

وممثلا عن أسرة الراحل يوسف شريف رزق الله، يقول نجله الكاتب أحمد رزق الله، إن والده تجمعه علاقة تاريخية مع مهرجان القاهرة السينمائي امتدت لأكثر من 30 عاما، توجت بتكريم أثلج صدره العام الماضي في افتتاح الدورة الأربعين، لحدوثه وهو على قيد الحياة، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن أسرة "رزق الله" تشعر بالامتنان والسعادة تجاه قرار إدارة المهرجان بإطلاق اسم والده على الدورة 41، كونه يوضح مدى تقدير المهرجان والوسط السينمائي للدور الهام الذي لعبه يوسف شريف رزق الله في نشر الثقافة السينمائية في مصر بشكل عام، وفي دعم نجاح واستمرارية مهرجان القاهرة السينمائي بشكل خاص.

ولد يوسف شريف رزق الله، 5 سبتمبر 1942، تفوق في مدرسة الجزويت، وكان ترتيبه الخامس على الجمهورية فى الثانوية العامة عام 1961، قبل أن يلتحق بكلية الإقتصاد والعلوم السياسية في جامعة القاهرة، التي تخرج منها عام 1966.

بدأ رزق الله حياته العملية محررا ثم رئيسا لتحرير النشرات الإخبارية باتحاد الإذاعة والتليفزيون، قبل أن تسند إليه مهمة إعداد وتقديم عدد من البرامج التي كان له دورا كبيرا في زيادة الوعي والثقافة السينمائية لدى المشاهدين، وكانت البداية معدا لبرنامج "نادى السينما" بالتليفزيون المصرى عام 1975 ثم برنامج "أوسكار" عام 1980، ليبدأ بعد ذلك في تقديم العديد من البرامج السينمائية على القناة الثانية فى التليفزيون المصرى من إعداده مثل "نجوم وأفلام" عن رواد السينما المصرية من خلال حوارات معهم عام 1980، ثم تليسينما عام 1981، و"ستار" الذي أجرى خلاله لقاءات مع نجوم السينما الأمريكية عام 1986، وكذلك "سينما فى سينما" عام 1994، و"الفانوس السحري" عام 2004، و"سينما رزق الله" عام 2008، وخلال هذه الفترة قام بتقديم وإعداد رسائل مهرجان القاهرة السينمائى الدولى ومهرجان كان السينمائى الدولى وغيرهما من المهرجانات المحلية والعالمية منذ السبعينات.

وتدرج يوسف شريف رزق الله وظيفيا، ليتولى منصب رئيس قناة النيل الدولية في الفترة من 1997 وحتى 2002، ورئيسا لقطاع التعاون الدولى بمدينة الإنتاج الإعلامى في الفترة من 2007 وحتى 2011، ورئيسا لجهاز السينما بمدينة الإنتاج الإعلامى من مارس 2011 وحتى مارس 2012.

شارك "رزق الله" فى لجان تحكيم عدد من مهرجانات السينما مثل ستراسبور، وميلانو، وروتردام، ومونبيليه، وعمل مديرا فنيا لمهرجان الأقصر للسينما الأوربية والمصرية، كما تولى رئاسة جمعية الفيلم بالقاهرة خلال الفترة من 1978 إلى 1994.

بوابة الأهرام في

«القاهرة السينمائى» يُطلق اسم الراحل يوسف شريف رزق الله على دورته الـ41

كتب: المصري اليوم

قررت إدارة مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، إطلاق اسم الناقد الكبير يوسف شريف رزق الله على الدورة 41، التى تقام خلال الفترة من 20 وحتى 29 نوفمبر المقبل، وذلك تقديرا لما قدمه من عطاء على مدار 32 عاما، منذ تم اختياره سكرتيرا فنيا للمهرجان عام 1987، ثم مديرا فنيا عام 2000 وحتى رحيله 12 يوليو 2019.

وكشفت إدارة المهرجان أن اللجنة الاستشارية العليا استقرت خلال اجتماعها الأخير، على إبقاء اسم يوسف شريف رزق الله مديرا فنيا للدورة 41، مع تكليف نائبه أحمد شوقى بإدارة كافة الأمور الفنية المتعلقة بهذه الدورة.

وقال المنتج محمد حفظى، رئيس مهرجان القاهرة السينمائى «إن اسم الناقد يوسف شريف رزق الله، سيظل مرتبطا بأذهان محبى الفن السابع وجمهور ورواد مهرجان القاهرة السينمائى للأبد، كما تعلمنا منه حب السينما، نتمنى أن نتعلم أيضا الإخلاص فى العمل، والشغف حتى النفس الأخير، بالإضافة إلى قيم أخرى كثيرة نفتقدها فى هذه الأيام»، مؤكدا أن مثل هذا الرجل الذى خدم المهرجان بعمره، يستحق أكثر من مجرد إهداء الدورة 41 الى روحه.

وأشار «حفظى» إلى أن الفترة المقبلة ستشهد الإعلان عن حزمة من القرارات والمبادرات تضمن استمرار تكريم اسم «رزق الله»، فى كل دورات مهرجان القاهرة القادمة وليس الـ41 فقط.

من جانبه قال الناقد أحمد شوقى، القائم بأعمال المدير الفنى للمهرجان، إن الدورة 41 ستحمل بصمة الناقد الكبير يوسف شريف رزق الله فى كل تفاصيلها الفنية، مشيرا إلى أنه كان يمارس مهامه مديرا فنيا حتى آخر يوم فى حياته، ويتابع بنفسه وبكل طاقته عملية اختيار الأفلام.

ووعد «شوقى» بأنه سيبذل قصارى جهده بالتعاون مع الفريق الفنى للوصول إلى برنامج أفلام يليق بأن يحمل اسم يوسف شريف رزق الله، الذى اكتسب منه خبرات واسعة على مدار 6 سنوات عمل فيها نائبا له، مشددا على أن استكمال عمل بدأه رمز للثقافة السينمائية بحجم «رزق الله» يبقى التحدى الأصعب الذى يواجه الفريق الفنى للدورة 41.

وقال أحمد رزق الله، نجل الناقد الراحل، إن والده تجمعه علاقة تاريخية مع مهرجان القاهرة السينمائى امتدت لأكثر من 30 عاما، توجت بتكريم أثلج صدره العام الماضى فى افتتاح الدورة الأربعين، لحدوثه وهو على قيد الحياة، مشيرا فى الوقت نفسه إلى أن أسرة «رزق الله» تشعر بالامتنان والسعادة تجاه قرار إدارة المهرجان بإطلاق اسم والده على الدورة 41، كونه يوضح مدى تقدير المهرجان والوسط السينمائى للدور المهم الذى لعبه يوسف شريف رزق الله فى نشر الثقافة السينمائية فى مصر بشكل عام، وفى دعم نجاح واستمرارية مهرجان القاهرة السينمائى بشكل خاص.

المصري اليوم في

إطلاق اسم يوسف رزق الله على الدورة41 لمهرجان القاهرة

تحرير:التحرير

قررت إدارة مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، إطلاق اسم الناقد الراحل يوسف شريف رزق الله على الدورة 41، التى تقام خلال الفترة من 20 وحتى 29 نوفمبر المقبل، لما قدمه من عطاء على مدار 32 عاما، منذ تم اختياره سكرتيرا فنيا للمهرجان عام 1987، ثم مديرا فنيا عام 2000 وحتى رحيله 12 يوليو 2019. وكشفت إدارة المهرجان، أن اللجنة الاستشارية العليا، استقرت خلال اجتماعها الأخير، على إبقاء اسم يوسف شريف رزق الله مديرا فنيا للدورة 41، مع تكليف نائبه أحمد شوقى بإدارة كافة الأمور الفنية المتعلقة بهذه الدورة.

وقال رئيس المهرجان، المنتج محمد حفظى، إن اسم الفقيد سيظل مرتبطا بأذهان محبى الفن السابع وجمهور ورواد المهرجان للأبد، مؤكدا أن الرجل خدم المهرجان بعمره، ويستحق أكثر من مجرد إهداء الدورة 41 إلى روحه، وأشار، إلى أن الفترة المقبلة ستشهد إعلان حزمة من القرارات والمبادرات تضمن استمرار تكريم اسم رزق الله، فى كل دورات مهرجان القاهرة المقبلة وليس الـ41 فقط.

تخرج رزق الله فى كلية الاقتصاد والعلوم السياسية، والتحق بالعمل فى وزارة الإرشاد القومى حينها "الإعلام"، فى قطاع الاستعلامات عام 1967، لكنه لم يحب العمل بها، فألحقها بدبلومة أخرى فى معهد التليفزيون، ليدخل "ماسبيرو" من باب قطاع الأخبار، والذى تدرج فى مناصبه حتى وصل إلى رئيس تحرير، لكن عمله فى الأخبار لم يأخذه من السينما، فكان يكتب مقالات سينمائية بعدد من المطبوعات الصحفية.

####

«يوسف شريف رزق الله» بطل دورة مهرجان القاهرة السينمائي 41

تحرير:التحرير

قررت إدارة مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، إطلاق اسم الناقد الكبير يوسف شريف رزق الله على الدورة 41، التى تقام خلال الفترة من 20 وحتى 29 نوفمبر القادم، وذلك تقديرا لما قدمه من عطاء على مدى 32 عاما، منذ تم اختياره سكرتيرا فنيا للمهرجان عام 1987، ثم مديرا فنيا عام 2000 وحتى رحيله 12 يوليو 2019، وكشفت إدارة المهرجان، أن اللجنة الاستشارية العليا استقرت خلال اجتماعها الأخير، على إبقاء اسم يوسف شريف رزق الله مديرا فنيا للدورة 41، مع تكليف نائبه أحمد شوقى بإدارة جميع الأمور الفنية المتعلقة بهذه الدورة.

ويقول المنتج محمد حفظى، رئيس مهرجان القاهرة السينمائى، إن اسم الناقد الكبير يوسف شريف رزق الله، سيظل مرتبطا بأذهان محبى الفن السابع وجمهور ورواد مهرجان القاهرة السينمائى للأبد، مؤكدا أن مثل هذا الرجل الذى خدم المهرجان بعمره، يستحق أكثر من مجرد إهداء الدورة 41 إلى روحه.

وأشار حفظى إلى أن الفترة المقبلة ستشهد الإعلان عن حزمة من القرارات والمبادرات تتضمن استمرار تكريم اسم رزق الله، فى كل دورات مهرجان القاهرة القادمة وليس الـ41 فقط.

وتابع رئيس المهرجان، حديثه عن الراحل يوسف شريف رزق الله، قائلا: "كما تعلمنا منك حب السينما، نتمنى أن نتعلم منك الإخلاص فى العمل، والشغف حتى النفس الأخير، بالإضافة إلى قيم أخرى كثيرة نفتقدها فى هذه الأيام".

التحرير المصرية في

مهرجان القاهرة يهدي دورته الـ41 لروح مديره الفني الراحل يوسف شريف

كتب: الوطن

قررت إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، إطلاق اسم الناقد الكبير يوسف شريف رزق الله على الدورة 41، التي تقام خلال الفترة من 20 وحتى 29 نوفمبر المقبل، تقديرا لما قدمه من عطاء على مدار 32 عاما، منذ اختياره سكرتيرا فنيا للمهرجان عام 1987، ثم مديرا فنيا عام 2000 وحتى  رحيله 12 يوليو 2019.

وكشفت إدارة المهرجان، أن اللجنة الاستشارية العليا، استقرت خلال اجتماعها الأخير، على إبقاء اسم يوسف شريف رزق الله مديرا فنيا للدورة 41، مع تكليف نائبه أحمد شوقي بإدارة كل الأمور الفنية المتعلقة بهذه الدورة.

محمد حفظي: اسمه سيظل مرتبطا بذهن محبي الفن السابع وجمهور ورواد مهرجان القاهرة للأبد

وقال المنتج محمد حفظي رئيس مهرجان القاهرة السينمائي، إن اسم الناقد يوسف شريف رزق الله، سيظل مرتبطا بأذهان محبي الفن السابع وجمهور ورواد مهرجان القاهرة السينمائي للأبد، مؤكدا أن مثل هذا الرجل الذي خدم المهرجان بعمره، يستحق أكثر من مجرد إهداء الدورة 41 إلى روحه.

وأشار حفظي، إلى أن الفترة المقبلة ستشهد الإعلان عن حزمة من القرارات والمبادرات تضمن استمرار تكريم اسم "رزق الله"، في كل دورات مهرجان القاهرة القادمة وليس الـ41 فقط.

وتابع رئيس المهرجان، حديثه عن الراحل يوسف شريف رزق الله، قائلا: "كما تعلمنا منك حب السينما، نتمنى أن نتعلم منك الإخلاص في العمل، والشغف حتى النفس الأخير، بالإضافة إلى قيم أخرى كثيرة نفتقدها في هذه الأيام".

أحمد شوقي: الدورة الـ41 ستحمل بصمته في كل تفاصيلها الفنية.. ونجتهد لتقديم برنامج أفلام يليق باسمه

من جانبه قال الناقد أحمد شوقي، القائم بأعمال المدير الفني للمهرجان، إن الدورة 41 ستحمل بصمة الناقد الكبير يوسف شريف رزق الله في كل تفاصيلها الفنية، مشيرا إلى أنه كان يمارس مهامه كمدير فني حتى آخر يوم في حياته، ويتابع بنفسه وبكل طاقته عملية اختيار الأفلام.

ووعد شوقي بأنه سيبذل قصارى جهده بالتعاون مع الفريق الفني للوصول إلى برنامج أفلام يليق بأن يحمل اسم يوسف شريف رزق الله، الذي اكتسب منه خبرات واسعة على مدار 6 سنوات عمل فيها نائبا له، مشددا على أن استكمال عمل بدأه رمزا للثقافة السينمائية بحجم "رزق الله" يبقى التحدي الأصعب الذي يواجه الفريق الفني للدورة 41.

أسرة يوسف شريف رزق الله: سعداء لاطلاق اسمه على الدورة 41.. وتكريمه العام الماضي أثلج صدره

وممثلا عن أسرة الراحل يوسف شريف رزق الله، يقول نجله الكاتب أحمد رزق الله، إن والده تجمعه علاقة تاريخية مع مهرجان القاهرة السينمائي امتدت لأكثر من 30 عاما، توجت بتكريم أثلج صدره العام الماضي في افتتاح الدورة الأربعين، لحدوثه وهو على قيد الحياة، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن أسرة "رزق الله" تشعر بالامتنان والسعادة تجاه قرار إدارة المهرجان بإطلاق اسم والده على الدورة 41، كونه يوضح مدى تقدير المهرجان والوسط السينمائي للدور المهم الذي لعبه يوسف شريف رزق الله في نشر الثقافة السينمائية في مصر بشكل عام، وفي دعم نجاح واستمرارية مهرجان القاهرة السينمائي بشكل خاص.

الوطن المصرية في

"القاهرة السينمائي": الدورة 41 باسم يوسف شريف رزق الله ويحتفظ بمنصبه

كتب- مصراوي:

قررت إدارة مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، اطلاق اسم الناقد الكبير يوسف شريف رزق الله على الدورة 41، التي تقام خلال الفترة من 20 وحتى 29 نوفمبر المقبل، تقديرا لما قدمه من عطاء على مدار 32 عاما، منذ تم اختياره سكرتيرا فنيا للمهرجان عام 1987، ثم مديرا فنيا عام 2000 وحتى رحيله 12 يوليو 2019.

وكشفت إدارة المهرجان، أن اللجنة الاستشارية العليا، استقرت خلال اجتماعها الأخير، على إبقاء اسم يوسف شريف رزق الله مديرا فنيا للدورة 41، مع تكليف نائبه الناقد أحمد شوقي بإدارة جميع الأمور الفنية المتعلقة بهذه الدورة.

المنتج محمد حفظي رئيس مهرجان القاهرة السينمائي، قال، وفقا للموقع الرسمي للمهرجان، إن اسم الناقد يوسف شريف رزق الله، سيظل مرتبطا بأذهان محبي الفن السابع وجمهور ورواد مهرجان القاهرة السينمائي للأبد، مؤكدا على أن مثل هذا الرجل الذي خدم المهرجان بعمره، يستحق أكثر من مجرد اهداء الدورة 41 الي روحه.

وأشار حفظي إلى أن الفترة المقبلة ستشهد الإعلان عن حزمة من القرارات والمبادرات تضمن استمرار تكريم اسم رزق الله، في كل دورات مهرجان القاهرة القادمة وليس الـ41 فقط.

وتابع رئيس المهرجان، حديثه عن الراحل يوسف شريف رزق الله، قائلا: "كما تعلمنا منك حب السينما، نتمنى أن نتعلم منك الإخلاص في العمل، والشغف حتى النفس الأخير، بالإضافة إلى قيم أخرى كثيرة نفتقدها في هذه الأيام".

من جانبه قال الناقد أحمد شوقي، القائم بأعمال المدير الفني للمهرجان، إن الدورة 41 ستحمل بصمة الناقد الكبير يوسف شريف رزق الله في كل تفاصيلها الفنية، مشيرا إلى أنه كان يمارس مهامه مديرا فنيا حتى آخر يوم في حياته، ويتابع بنفسه وبكل طاقته عملية اختيار الأفلام.

ووعد شوقي أنه سيبذل قصارى جهده بالتعاون مع الفريق الفني للوصول إلى برنامج أفلام يليق بأن يحمل اسم يوسف شريف رزق الله، الذي اكتسب منه خبرات واسعة على مدار 6 سنوات عمل فيها نائبا له، مشددا على أن استكمال عمل بدأه رمزا للثقافة السينمائية بحجم “رزق الله” يبقى التحدي الأصعب الذي يواجه الفريق الفني للدورة 41.

وممثلا عن أسرة الراحل يوسف شريف رزق الله، يقول نجله الكاتب أحمد رزق الله، إن والده تجمعه علاقة تاريخية مع مهرجان القاهرة السينمائي امتدت لأكثر من 30 عاما، توجت بتكريم أثلج صدره العام الماضي في افتتاح الدورة الأربعين، لحدوثه وهو على قيد الحياة، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن أسرة “رزق الله” تشعر بالامتنان والسعادة تجاه قرار إدارة المهرجان بإطلاق اسم والده على الدورة 41، كونه يوضح مدى تقدير المهرجان والوسط السينمائي للدور الهام الذي لعبه يوسف شريف رزق الله في نشر الثقافة السينمائية في مصر بشكل عام، وفي دعم نجاح واستمرارية مهرجان القاهرة السينمائي بشكل خاص.

ولد يوسف شريف رزق الله، 5 سبتمبر 1942، تفوق في مدرسة الجزويت، وكان ترتيبه الخامس على الجمهورية فى الثانوية العامة عام 1961، قبل أن يلتحق بكلية الإقتصاد والعلوم السياسية في جامعة القاهرة، التي تخرج منها عام 1966.

بدأ رزق الله”حياته العملية محررا ثم رئيسا لتحرير النشرات الإخبارية باتحاد الإذاعة والتليفزيون، قبل أن تسند إليه مهمة إعداد وتقديم عدد من البرامج التي كان له دورا كبيرا في زيادة الوعي والثقافة السينمائية لدى المشاهدين، وكانت البداية معدا لبرنامج “نادى السينما” بالتليفزيون المصرى عام 1975 ثم برنامج “أوسكار” عام 1980، ليبدأ بعد ذلك في تقديم العديد من البرامج السينمائية على القناة الثانية فى التليفزيون المصرى من إعداده مثل “نجوم وأفلام” عن رواد السينما المصرية من خلال حوارات معهم عام 1980، ثم تليسينما عام 1981، و”ستار” الذي أجرى خلاله لقاءات مع نجوم السينما الأمريكية عام 1986، وكذلك ” سينما فى سينما” عام 1994، و”الفانوس السحري” عام 2004، و”سينما رزق الله” عام 2008، وخلال هذه الفترة قام بتقديم وإعداد رسائل مهرجان القاهرة السينمائى الدولى ومهرجان كان السينمائى الدولى وغيرهما من المهرجانات المحلية والعالمية منذ السبعينات.

وتدرج يوسف شريف رزق الله وظيفيا، ليتولى منصب رئيس قناة النيل الدولية في الفترة من 1997 وحتى 2002، ورئيسا لقطاع التعاون الدولى بمدينة الإنتاج الإعلامى في الفترة من 2007 وحتى 2011، ورئيسا لجهاز السينما بمدينة الإنتاج الإعلامى من مارس 2011 وحتى مارس 2012.

شارك رزق الله فى لجان تحكيم عدد من مهرجانات السينما مثل ستراسبور، وميلانو، وروتردام، ومونبيليه، وعمل مديرا فنيا لمهرجان الأقصر للسينما الأوربية والمصرية، كما تولى رئاسة جمعية الفيلم بالقاهرة خلال الفترة من 1978 إلى 1994.

موقع "مصراوي" في