قالت المخرجة المصرية ماجي أنور لـ"بوابة الأهرام" إن مشاركتها في مسابقة الفيلم القصير بفيلم "الفاتنة" في مهرجان "كان السينمائي"، الذي ستعقد دورته الـ68 والتي ستقام في الفترة من 13 إلى 24 مايو المقبل، تكريم جديد لسيدة الشاشة فاتن حمامة. 

وأضافت: فكرة الفيلم بدأت قبل رحيل سيدة الشاشة فاتن حمامة، حيث كنت أعد لمهرجان سينمائي أهدي دورته لها وكنت على اتصال دائم بها حتى نجحت في الحصول على تسجيل صوتي منها لجمهورها قبل رحيلها بساعات، وقررت أن يكون اسم المهرجان باسمها "مهرجان فاتن حمامه السينمائي" تخليدًا لذكراها ولسماحها لي بأن أكون صديقة لها بالفترة الأخيرة ولتشجيعها ومساندتها لي.. ومن ثم سارعت بإخراج الفيلم بعد رحيلها وفى مدة زمنية قصيرة.. فهي بالنسبة لي اختصار وملخص لكل نساء العالم. 

بعد الانتهاء منه وعرضه في افتتاح مهرجان مالمو بمناسبة يوم المرأة العالمي.. وإشادة الجميع به حيث عقدت له ندوة، تقدمت به لمهرجان "كان" وفوجئت برسالة من إدارة المهرجان باختياره ضمن مسابقة الفيلم القصير، ومدته 15 دقيقة تسجيلي قصير. 

وحول مشاركة نجوم كبار بالفيلم قالت: أسعدني مشاركة عدد من المقربين من سيدة الشاشة وتسجيل لقاءات مع كبار النجوم محمود ياسين وجميل راتب وهشام سليم ويسرا ونيللي وسمير صبري. 

وأشارت: هذه المرة الأولى التي يشارك بها فيلم تسجيلي مصري فى "ركن الفيلم القصير"، هو فاعلية تسويقية، وترويجية للأفلام القصيرة، ويجمع حوالي 2500 فيلم من كلّ أنحاء العالم. 

أما عن فيلمها الجديد "الأفيونة"، فقالت: الفيلم يناقش إحدي القضايا المهمة الخاصة بالمرأة واسمه سر لما يحتويه، فالقضية التي نناقشها ستكون مفاجأة الفيلم الذي نعد لها من مدة، أنا والسيناريست مودي رءوف .

بوابة الأهرام في

12.03.2015

لامبرت ويلسون يوافق على تقديم حفل "كان" السينمائي للمرة الثانية

وافق الممثل الفرنسي لامبرت ويلسون، على دعوة مهرجان كان السينمائي الدولي لتقديم حفل الدورة الثامنة والستين للمهرجان المقرر انعقاده في الفترة من 13 إلى 24 مايو المقبل.

ويتضمن حفل الافتتاح في 13 مايو الترحيب بالأخوين كوين، رئيسي لجنة التحكيم، بينما يشهد حفل الختام في 24 مايو توزيع الجوائز على الفائزين على أن ينتهي المهرجان في ذات اليوم.

وتتعدد أسباب اختيار ويلسون لتقديم افتتاح وختام الحفل، كان بينها تركه علامة مميزة في الدورة السابعة والستين لمهرجان كان السينمائي الدولي عبر أناقته واتزانه وفصاحته أثناء تعبيره عن حبه للسينما.

وقال ويلسون في ختام الحفل، الذي حصل فيه فيلم "وينتر سليب" أو "البيات الشتوي" للمخرج التركي نوري بيلج على الجائزة: "العالم مكتوب بلغة غير مفهومة والسينما تساعدنا في ترجمتها، وبدون نبراسها فمن شأن الجميع أن يعلق في ظلام الليل".

بوابة فيتو المصرية في

12.03.2015

لامبرت ويلسون يعود لتقديم افتتاح وختام مهرجان «كان» السينمائي

إعداد – رشا عبد الحميد

وافق الممثل الفرنسي لامبرت ويلسون على دعوة منظمي مهرجان «كان» السينمائي لتقديم حفل افتتاح وختام الدورة الثامنة والستين وذلك للمرة الثانية على التوالي، والتى من المقرر أن تبدأ من 13 إلي 24 مايو القادم، وسيقوم في حفل الافتتاح بالترحيب بالأخوين كوين رئيسي لجنة التحكيم هذا العام، حسبما ذكر بالموقع الرسمي للمهرجان.

وقد صرح منظمو المهرجان حول أسباب اختيارهم لـ "لامبرت ويلسون" بأنه "ترك بصمة متميزة في تقديم حفلي الافتتاح والختام للدورة السابعة والستين العام الماضي بأناقته واتزانه وذلك أثناء استحضار حبه للسينما".

ومن الجدير بالذكر، أن أول حضور له على السجادة الحمراء كان في عام 1985 عندما ظهر مع الممثلة جوليت بينوش في فيلم "موعد"، وكان رئيس لجنة تحكيم "نظرة ما" عام 1999.

الشروق المصرية في

12.03.2015

مخرج فرنسي يقاضي مهرجان كان بسبب رفض فيلمه

صحيفة "ديلي تليجراف" البريطانية تنشر تقريرا طريفا حول المخرج السينمائي الفرنسي بول فيرهوفن (وهو غير المخرج الهولندي المعروف الذي يشترك معه في نفس الإسم) الذي رفع دعوى قضائية ضد إدارة مهرجان كان السينمائي يتهمها فيه بالاساءة إليه بسبب رفضها قبول عرض فيلمه ضمن أقسام المهرجان في عام 2009.

ويعتقد أن هذه القضية الأولى من نوعها التي يرفعها سينمائي ضد اي مهرجان سينمائي في العالم بسبب رفض قبول فيلمه.

ويتهم المخرج الفرنسي مهرجان كان بما يسمى "الهوموفوبيا" أي معاداة المواضيع التي تتعلق بالمثلية الجنسية.

وقال فيرهوفن إن فيلمه لو عرض فسوف يساهم في ابعاد الشباب عن التطرف والارهاب والشغب و"الهوموفوبيا".

والفيلم بعنوان "المراهقون" وذكرت الصحيفة أنه حصل على عدد من الجوائز في كثير من المهرجانات العالمية إلا أن مهرجان كان رفض قبوله في دورة 2009.

ويقول المخرج فيرهوفن البالغ من العمر 73 سنة، إنه تبادل مع المهرجان رسائل بالبريد الالكتروني وانه تلقى بطريق الخطأ رسالة الكترونية كانت موجهة من جانب موظف في المهرجان الى مسؤول في المهرجان، يقول فيها إنه "يشك كثيرا" في امكانية عرض الفيلم لاعتبارات تتعلق بالأخلاق.

وقد شعر بالغضب الشديد بسبب تلك الرسالة، وسعى منذ ذلك الوقت لدفع المهرجان الى عرض فيلمه ، وهو يطالب المحكمة بأن تصدر حكما يرغم مهرجان كان على عرضه في الدورة التي ستفتتح في الثالث عشر من مايو، أو دفع تكاليف عرضه في دور أخرى للعرض في مدينة كان أصناء انعقاد المهرجان. ومن المقرر أن تصدر المحكمة حكمها الشهر القادم.

ويصور فيلم "المراهقون" حسب ما يقول مخرجه، "علاقات حميمية بين مجموعة من الأولاد من خلفيات عرقية ودينية مختلفة، وان أكثر مشاهده جرأة، مشهد لولدين يتبادلان قبلة.

وصرح مصدر داخل المهرجان بأن الاتهامات التي يوجهها فيرهوفن للمهرجان بمعاداة المثلية الجنسية "سخيفة" لأن المهرجان عرض الكثير من الأفلام التي تتناول هذا الموضوع بشكل واضح، لكنه رفض آلاف الأفلام التي بسبب ضعف مستواها الفني وليس لهذا السبب أو غيره.

عين على السينما في

16.03.2015

تسجيلي عن فاتن حمامة في مهرجان "كان"

القاهرة ــ مروة عبد الفضيل

تشارك المخرجة المصرية، ماجي أنور، بفيلمها التسجيلي الذي يحمل عنوان "الفاتنة" عن الفنانة الراحلة، فاتن حمامة، في مهرجان "كان" السينمائي في دورته الـ68، المزمع عقدها بين 13 و24 مايو/أيار المقبل.

وأوضحت المخرجة الشابة، أنّ الفيلم مدته 15 دقيقة، ويحتوي على إهداء صوتي من سيّدة الشاشة العربية إلى جمهورها. 

ويعدّ هذا العرض العالمي الثاني للفيلم بعدما شارك، أخيراً، في مهرجان "مالمو السينمائي" في السويد، بمناسبة يوم المرأة العالمي. 

وأرسلت المخرجة المصرية إلى إدارة مهرجان "كان" طلباً لعرض الفيلم ضمن فعالياته القادمة، وفوجئت، حسب قولها، بالردّ السريع ومطالبة المهرجان لها بإرسال نسخة للمشاهدة. وبعد مشاهدته أبلغها المهرجان، أنّ الفيلم سيشارك في الدورة الجديدة.

ومن المقرر أن يعرض الفيلم في "ركن الفيلم القصير"، وهو فاعلية ترويجية للأفلام القصيرة، لتكون المرّة الأولى التي يشارك فيلم تسجيلي مصري في هذا القسم من أقسام مهرجان "كان"، الذي يجمع 2500 فيلم من كلّ دول العالم.

ويضم الفيلم شهادات عدد من النجوم في فاتن حمامة، بينهم  يسرا وسمير صبري ونيللي وجميل راتب وهشام سليم.

وقال النجم المصري، محمود ياسين، الذي يضم الفيلم شهادة منه، لـ"العربي الجديد"، إنّ المخرجة اتّصلت به عن طريق نقابة المهن التمثيلية، وطلبت منه المشاركة في هذا العمل، فلم يتأخّر.

وأوضح ياسين: "أي عمل عن سيّدة الشاشة العربية لن أتأخّر في تقديم المساعدة له، لأنّ فاتن هي أيقونة المرأة المصرية التي عبّرت عن كلّ معاناتها وأفراحها وأحزانها، ولطالما أسهمت أفلامها في تغيير الواقع". إنّها السيّدة صاحبة المبادئ التي لا تتجزّأ، على حد وصفه.

وشارك محمود ياسين فاتن حمامة أفلاماً عدّة، منها "أفواه وأرانب" 1977، و"حبيبتي" 1974، و"الخيط الرفيع" 1971، وثلاثتها للمخرج هنري بركات.

العربي الجديد اللندنية في

16.03.2015

'سكر ابيض' في مهرجان كان السينمائي

ميدل ايست أونلاين/ القاهرة

فيلم المخرج المصري أحمد خالد يعرض في ركن الأفلام القصيرة على هامش المهرجان في الدورة القادمة.

يمثل المخرج أحمد خالد، مصر في مهرجان "كان" السينمائي، بفيلمه "سكر أبيض" الذي يعرض في ركن الأفلام القصيرة الذي يقام على هامش المهرجان في الدورة القادمة من المهرجان والمنعقدة في مايو/ايار.

وأعرب أحمد خالد عن سعادته بالمشاركة بفيلمه الروائى القصير "سكر أبيض" فى قسم "ركن الافلام القصيرة" الذى يعتبره البعض اهم تجمع فنى للأفلام القصيرة فى العالم.

ووفق بيان صحافي صادر عن المخرج، فإن الفيلم إنتاج شخصي مستقل من شركة "أبواب"، التي أسسها المخرج أحمد خالد، والسيناريست محمود دسوقي، بمنحة إنتاج حصلا عليها من المورد الثقافي.

وتدور احداثه حول تساؤلات عن ما هو العالم الحقيقي وهل عالم الأحلام هو الأقوى؟ وهل يوجد عالم حقيقي أم انه لا يوجد، وكلنا تائهون في نفس الواقع المزيف. ويعكس الفيلم سيطرة المخاوف اليومية وانعكاساتها ومطاردتها لنا في عالم، من المفترض ان نتحرر فيه من كل هذا الزيف والمخاوف.

ويشارك في بطولة "سكر أبيض" عاطف حبيب ومروة كمال وأحمد عامر وعمرو خضر والطفلين كريم خالد وسميح وجدي وسلام يسر، ومن تأليف وإخراج أحمد خالد.

فيلم "سكر أبيض"، سبق أن تم عرضه في المسابقة الرسمية لمهرجان دبي في دورته الأخيرة، كما أنه سيشارك في المسابقة الرسمية لمهرجان "أفريكاميرا" في بولندا أبريل/نيسان.

ميدل إيست أونلاين في

16.03.2015

جيا تشانجكى ينال جائزة شرفية من مهرجان كان السينمائى 2015

المخرج والمنتج الصينى جيا تشانجكى كتبت رانيا علوى أعلنت عدد من وسائل الإعلام الفنية العالمية، أن المخرج والمنتج الصينى جيا تشانجكى سوف يحصل على جائزة شرفية من مهرجان كان السينمائى الدولى لعام 2015، ومن المقرر أن تبدأ الدورة الـ68 للمهرجان من 13 مايو، وتستمر حتى 26 مايو المقبل. يذكر أن جيا تشانجكى مواليد 1970، وهو مخرج سينمائى صينى أنتج عددا من الأفلام وكذلك شارك كممثل فى بعضها، وتم عرض بعض أعماله فى مهرجانات السينما الأوروبية. 

اليوم السابع المصرية في

16.03.2015

أربعة أفلام سعودية في مهرجان كان السينمائي

فيلادلفيا - عبدالمحسن المطيري:

تشارك المملكة العربية السعودية في مهرجان كان هذا العام بأربعة أفلام وهي «مخيال» للمخرج محمد سلمان، مع فيلم «عطوى» للمخرج عبدالعزيز الشلاحي، وفيلم «فيما بين» للمخرج محمد السلمان، وأخيراً فيلم حسين المطلق «باص 134».

وسوف تشارك الأفلام في ركن الأفلام القصيرة في المهرجان الدولي والذي يبدأ في من الرابع عشر وحتى الخامس والعشرين من شهر مايو القادم، يذكر أن السعودية سبق أن شاركت في مهرجانات دولية سابقة في السنوات الماضية وحصلت على جوائز معتبرة مثل فيلم «شروق غروب» بجائزة الفيبرسكي في مهرجان فينيسيا، وفيلم «وجدة» والذي نال جائزة أفضل فيلم روائي طويل في مهرجان لوس أنجلوس العام الماضي.

الجزيرة السعودية في

17.03.2015

«هوليوود ريبورتر» تتوقع المنافسين على جوائز مهرجان كان السينمائى

إعداد – رشا عبدالحميد

تشاليز ثيرون وشون بين وبلانشيت وكوتيلار فى سباق الترشيحات

فان سانت وهاينز وجوميز أبرز المخرجين

يزداد صعوبة توقع الأفلام التى ستنافس هذا العام على جوائز مهرجان كان السينمائى، فى ظل التزام مدير المهرجان تيرى فريمو ولجنته بمشاهدة مئات الأفلام لانتقاء الأعمال السينمائية التى ستحظى بشرف المشاركة فى فاعليات الدورة الثامنة والستين للمهرجان هذا العام، وعلى الرغم من ذلك أزاح الناقد تود ماكارثى فى مجلة هوليوود ريبورتر السار عن مجموعة من الأفلام المتوقع عرضها على شاشة المهرجان والتى تقام فى الفترة من 13 إلى 24 مايو المقبل.

قال ماكارثى: من الأفلام الأمريكية المتوقع منافستها فى هذه الدورة «ماكس المجنون: الطريق المرعب» من تأليف وإخراج جورج ميلر من بطولة توم هاردى وتشارليز ثيرون، وفيلم«أرض الغد» من تأليف وإخراج براد بيرد وبطولة جورج كلونى، ومن المخرجين الأمريكيين المفضلين فى مهرجان كان السينمائى جاس فان سانت والممثل والمخرج شون بن واللذان ربما يعودان للمنافسة هذا العام فالأول يقدم فيلم «بحر الأشجار» ويقوم ببطولته ماثيو ماكونجى وناعومى واتس، بينما هناك فيلم «الوجه الاخير» والذى يخرجه شون بن ويشارك فى بطولته تشارليز ثيرون وجافير بارديم.

وربما يكون لقضايا القارة السمراء تواجد ضمن الأفلام الأمريكية هذا العام، حيث توقع الناقد تود ماكارثى ان يدخل فيلم «وحوش بلا وطن» السباق وهو للمخرج كارى فوكوناجا وهو كاتب السيناريو ايضا ويقوم ببطولته إدريس البا، حيث يدور حول طفل يجبر على الخدمة العسكرية فى الحرب الأهلية فى بلد إفريقى لم يذكر اسمه، وكذلك المخرج والمؤلف الأمريكى جيف نيكولز الذى ربما ينافس بفيلم «منتصف الليل» وهو فيلم درامى خيالى حول رحلة أب وابنه بعد ان اكتشف الأخير أنه يمتلك قدرات خاصة.

وهناك أفلام أمريكية أخرى منها فيلم «كارول» للمخرج تود هاينز وهو من بطولة كيت بلانشيت ورونى مارا، ويذكر أن الظهور الوحيد للمخرج هاينز فى مسابقة مهرجان كان حتى الآن كان مع فيلم «منجم ذهب مخملى» فى عام 1998 الذى رشح لجائزة السعفة الذهبية وفاز بجائزة أفضل مساهمة فنية.

كما يمكن أن ينافس أيضا فيلم «القتلة المأجورون» للمخرج دينيس فيلنوف، وهو من بطولة ايميلى بلانت وجوش برولين ، وفيلم«القداس الاسود» للمخرج سكوت كوبر وهو سيرة ذاتية يروى القصة الحقيقية لمجرم عنيف يدعى وايتى بولجر شقيق عضو فى مجلس الشيوخ والفيلم من بطولة جونى ديب، داكوتا جونسون وبنديكت كومبرباتش.

وينضم إلى قائمة التوقعات المخرج الأسترالى جوستين كورزيل بفيلمه «ماكبث» من بطولة مايكل فاسبندر وماريون كوتيار، والمخرج النرويجى جواكيم تراير بفيلم «أعلى من القنابل» من بطولة جيسى ايزنبرج، جابرييل بيرن وايزابيل هوبير، وربما يلحق السباق فيلم «بجانب البحر» بطولة براد بيت وانجلينا جولى، وفيلم«الممشى» من إخراج روبرت زمكيس، ومن بطولة جوزيف جوردون ليفيت.

وهناك فيلمان آخران يعتبران من أقوى التوقعات للعرض فى مهرجان كان وربما ضمن مسابقة نظرة ما هما «أنا وإيرل والفتاة التى تموت» من اخراج ألفونسو جوميز وفيلم «يوميات فتاة مراهقة» اخراج مارييل هيلر.

ومن المتوقع أن تعود آسيا للمنافسة بقوة هذا العام، ومن أبرز المخرجين والأفلام الآسيوية التى ربما تشارك فى المهرجان فيلم «القاتل» للمخرج التايوانى هو هسياو هسين ، ومن المحتمل أن يعود المخرج التايلاندى ابيشابونج يرازثاول الذى فاز بالسعفة الذهبية فى عام 2010 للمهرجان بفيلم «الحب فى خون كاين»، ومن المتوقع أيضا ان يشارك المخرج اليابانى هيروكازو كور ــ إيدا الذى فاز بجائزة لجنة التحكيم فى مهرجان كان بفيلمه« مثل الأب مثل الابن» فى عام 2013 بالدراما العائلية «اختنا الصغيرة»، ومن الصين هناك بعض المنافسين المحتملين منهم جونى تو بفيلم «تصميم للعيش»، فيلم «الجبال قد تغادر» إخراج جيا شانجكى الذى فاز فيلمه «لمسة الخطيئة» بجائزة أفضل سيناريو فى مهرجان كان فى عام 2013 وكان عضو فى لجنة تحكيم المسابقة الرسمية العام الماضى.

ومن اليابان ناومى كاواس بفيلم «ان»، وكيوشى كوروساوا بفيلم«رحلة إلى الشاطئ»، وربما يشارك المخرج الكورى إيم سانج سو بفيلم «My Friendly Villains» وقد شارك فى المسابقة الرسمية لمهرجان كان من قبل بفيلمين هما«الخادمة» و«طعم المال»، الفليبينى بريلانتى ميندوزا بفيلم «Taklub»، المخرج السنغافورى اريك خو بفيلم «فى الغرفة».

ومن المملكة المتحدة من المرجح أن ينافس تيرينس ديفيز بفيلم «أغنية الغروب»، وستيفن فريزر بفيلم «رمز»، المخرج بن ويتلى بفيلم «HighــRise»، والمخرج اليونانى يورجوس لانثيموس بفيلم «The Lobster»،المخرج الإيطالى باولو سورنتينو بفيلم«شباب» بطولة جين فوندا وريتشيل وايز، والمخرج الإيطالى أيضا لوكا جواديجنينو بفيلم «A Bigger Splash»من بطولة تيلدا سوينتون.

وأشار تود إلى أنه يمكن أن يشارك المخرج نانى موريتى بفيلم«Mia Madre»،والمخرج ماتيو جارونى بفيلم «قصة القصص» من بطولة سلمى حايك، والمخرج ماركو بيلوشيو بفيلم « L'Ultimo Vampiro».

وضم المخرج الإسبانى اليخاندرو امينابار للقائمة بفيلم «تراجع» بطولة ايما واتسونو ايثان هوك، ومن المخرجين الفرنسين المتوقع مشاركتهم المخرج جان بول رابينو الذى لم يقدم أى فيلم سينمائى خلال اثنى عشر عاما وقد انتهى الآن من فيلم« Belle Familles»، والمخرج جاك أوديار بفيلم «Erran» والذى يحاول جاهدا الانتهاء منه، المخرجة مايوين بفيلم «Mon Roi»، المخرج لويس جاريل بفيلم «الصديقين» ووالده المخرج فيليب ربما يشارك ايضا بفيلم «ظل امراة»،المخرج برونو بودلايدس بفيلم«Comme Un Avion»، وزافيير جيانولى بفيلم «مارجريت»، المخرجة فاليرى دونزيلى بفيلم «مارجريتو جوليان»، المخرج جاسبار نوى بفيلم «حب»، والمخرجة إيفا هيوسون بفيلم«Bang Gang»، المخرج ميشال جوندرى بفيلم«Microbe and Gasoil»، المخرج باربت شرودر بفيلم«Amnesia».

ومن المحتمل أن يكون المخرج الجزائرى مرزاق علواش ضمن المنافسين بفيلم«شجاعة أم»، والمخرج البلجيكى جواكيم لافوس بفيلم «الفرسان البيض» وهو يعتبر نظرة أخرى على المشكلات السياسية الإفريقية، المخرج الهولندى أليكس فان ورميردام بفيلم «شنايدر مقابل باكس»، المخرج الدنماركى توبياس ليندهولم بفيلم «حرب»، والمخرج الأرجنتينى سانتياجو ميترى بفيلم «La Patota»، والمخرج أندريه زولاوسكى بفيلم«كوزموس».

وأكد الناقد تود ماكارثى أن هناك بعض الأفلام التى لم تنته ومن غير المعروف ما إذا كانت أوشكت على الانتهاء وستلحق بالسباق أم لا ومنها فيلم «الجرح الحقيقى» للمخرج عبداللطيف كشيش الذى حصل فيلمه «الأزرق هو اللون الأكثر دفئا» على السعفة الذهبية.

الشروق المصرية في

17.03.2015

تتميز أعماله بالجرأة والجدية

تكريم المخرج الصيني جيا تشانج في كان

24- إعداد: حمد هاشم عبد السلام

أعلنت إدارة مهرجان كان السينمائي الدولي عن تكريم المخرج الصيني المتميز، جيا تشانج، خلال فعالية نصف شهر المخرجين، وذلك خلال دورة المهرجان الثامنة والستين لهذا العام، والتي ستعقد في الثالث عشر من مايو (أيار)القادم، وتستمر حتى الرابع والعشرين من الشهر نفسه.
وأثناء انعقاد فعاليات نصف شهر المخرجين بالدورة القادمة من مهرجان كان، سيستلم المخرج جيا تشانج جائزة "المخرج الذهبي"، التي تمنحها "جمعية المخرجين الفرنسيين" كل عام لأحد المخرجين المتميزين في تاريخ السينما على مستوى العالم. و دأت الجمعية في منح جائزتها تلك، للمخرجين الذين تتسم أعمالهم أو أعمالها بالتجديد والابتكار والشجاعة والاستقلالية منذ 2002، وتحدد يوم تسليم الجائزة بالرابع عشر من مايو(أيار) القادم.

وقال مدير جمعية المخرجين الفرنسيين في حيثيات إعلان منح الجائزة: "إننا مفتونون بجرأة أعمالكم الفنية، وقدرتكم على التقاط التغيرات المستمرة في المجتمع الصيني، وإظهار فساده وعنفه، بوضوح ودقة، وأيضاً التزامك تجاه الأجيال الصغيرة، وكل هذا له مردوده الطيب عندنا. وليس هناك شك في أن كل فيلم من أفلامك يعتبر كنزاً ثميناً لما يلقيه من ضوء على المجتمع الصيني، لكنه يمثل أيضاً رحلة فردية وروحية إنسانية في عصرنا الحاضر".

وجيا تشانج، في الخامسة والأربعين من عمره، يعتبر من أهم المخرجين الصينيين المعاصرين، والذين يقدمون كل ما هو جديد ومتميز دائماً، وجيا يمارس الإنتاج والكتابة إلى جانب الإخراج، وفي رصيده أكثر من عشرين فيلماً روائياً طويلاً وقصيراً وتسجيلياً، وثلاثة وثلاثين جائزة وأربعة وعشرين ترشيحاً حصلت عليها أفلامه على امتداد مهنته السينمائية. ومن بين أشهر أفلام جيا تشانج "حياة ساكنة"(2006)، و"العالم"(2004)، و"متع مجهولة"(2002)، و"منصة"(2000).

وجيا تشانج، المثير للجدال في بلده، والذي كثيراً ما احتفت به الأوساط السينمائية الغربية، كانت فرنسا  منحته وسام الدولة من طبقة فارس في ديسمبر (كانون الأول) 2009. وكان آخر آخر أفلامه الروائية الطويلة "لمسة الخطيئة" (2013) عرض في مهرجان كان، لكنه لا يزال ممنوعاً في الصين، بسبب مهاجمته وتوجيهه الكثير من اللوم والنقد لتفشي الرشوة والفساد والدعارة في المجتمع الصيني.

يذكر أن تلك الجائزة كان  حصل عليها من قبل المخرج الإيراني جعفر باناهي، والأمريكي جيم جارموش، والإيطالي ناني موريتي، والأمريكي كلينت إيستوود، والتركي نوري بيلجي جيلان، وغيرهم من المخرجين البارزين في تاريخ السينما على مستوى العالم.

موقع "24" الإماراتي في

17.03.2015

أبرز المنافسين على جوائز مهرجان كان السينمائى

تزداد صعوبة توقع الأفلام التى ستنافس هذا العام على جوائز مهرجان كان السينمائى، فى ظل التزام مدير المهرجان تيرى فريمو ولجنته بمشاهدة مئات الأفلام لانتقاء الأعمال السينمائية التى ستحظى بشرف المشاركة فى فعاليات الدورة الثامنة والستين للمهرجان هذا العام، وعلى الرغم من ذلك أزاح الناقد تود ماكارثى فى مجلة هوليوود ريبورتر الستار عن مجموعة من الأفلام المتوقع عرضها على شاشة المهرجان والذى يقام فى الفترة من 13 إلى 24 أيار المقبل.

قال ماكارثى: من الأفلام الأميركية المتوقع منافستها فى هذه الدورة «ماكس المجنون: الطريق المرعب» من تأليف وإخراج جورج ميلر من بطولة توم هاردى وتشارليز ثيرون، وفيلم«أرض الغد» من تأليف وإخراج براد بيرد وبطولة جورج كلونى، ومن المخرجين الأميركيين المفضلين فى مهرجان كان السينمائى جاس فان سانت والممثل والمخرج شون بن واللذان ربما يعودان للمنافسة هذا العام فالأول يقدم فيلم «بحر الأشجار» ويقوم ببطولته ماثيو ماكونجى وناعومى واتس، بينما هناك فيلم «الوجه الاخير» والذى يخرجه شون بن ويشارك فى بطولته تشارليز ثيرون وجافير بارديم.

وربما يكون لقضايا القارة السمراء تواجد ضمن الأفلام الأميركية هذا العام، حيث توقع الناقد تود ماكارثى ان يدخل فيلم «وحوش بلا وطن» السباق وهو للمخرج كارى فوكوناجا وهو كاتب السيناريو ايضا ويقوم ببطولته إدريس البا، حيث يدور حول طفل يجبر على الخدمة العسكرية فى الحرب الأهلية فى بلد افريقى لم يذكر اسمه، وكذلك المخرج والمؤلف الأميركي جيف نيكولز الذى ربما ينافس بفيلم «منتصف الليل» وهو فيلم درامى خيالى حول رحلة أب وابنه بعد ان اكتشف الأخير أنه يمتلك قدرات خاصة.

وهناك أفلام أميركية أخرى منها فيلم «كارول» للمخرج تود هاينز وهو من بطولة كيت بلانشيت ورونى مارا، ويذكر أن الظهور الوحيد للمخرج هاينز فى مسابقة مهرجان كان حتى الآن كان مع فيلم «منجم ذهب مخملى» فى عام 1998 الذى رشح لجائزة السعفة الذهبية وفاز بجائزة أفضل مساهمة فنية.

كما يمكن أن ينافس أيضا فيلم «القتلة المأجورون» للمخرج دينيس فيلنوف، وهو من بطولة ايميلى بلانت وجوش برولين ، وفيلم«القداس الاسود» للمخرج سكوت كوبر وهو سيرة ذاتية يروى القصة الحقيقية لمجرم عنيف يدعى وايتى بولجر شقيق عضو فى مجلس الشيوخ والفيلم من بطولة جونى ديب، داكوتا جونسون وبنديكت كومبرباتش.

وينضم إلى قائمة التوقعات المخرج الأسترالى جوستين كورزيل بفيلمه «ماكبث» من بطولة مايكل فاسبندر وماريون كوتيار، والمخرج النرويجى جواكيم تراير بفيلم «أعلى من القنابل» من بطولة جيسى ايزنبرج، جابرييل بيرن وايزابيل هوبير، وربما يلحق السباق فيلم «بجانب البحر» بطولة براد بيت وانجلينا جولى، وفيلم«الممشى» من إخراج روبرت زمكيس، ومن بطولة جوزيف جوردون ليفيت.

وهناك فيلمان آخران يعتبران من أقوى التوقعات للعرض فى مهرجان كان وربما ضمن مسابقة نظرة ما هما «أنا وإيرل والفتاة التى تموت» من اخراج ألفونسو جوميز وفيلم «يوميات فتاة مراهقة» اخراج مارييل هيلر. ومن المتوقع أن تعود آسيا للمنافسة بقوة هذا العام، ومن أبرز المخرجين والأفلام الآسيوية التى ربما تشارك فى المهرجان فيلم «القاتل» للمخرج التايوانى هو هسياو هسين ، ومن المحتمل أن يعود المخرج التايلاندى ابيشابونج يرازثاول الذى فاز بالسعفة الذهبية فى عام 2010 للمهرجان بفيلم «الحب فى خون كاين»، ومن المتوقع أيضا ان يشارك المخرج اليابانى هيروكازو كور ــ إيدا الذى فاز بجائزة لجنة التحكيم فى مهرجان كان بفيلمه« مثل الأب مثل الابن» فى عام 2013 بالدراما العائلية «اختنا الصغيرة»، ومن الصين هناك بعض المنافسين المحتملين منهم جونى تو بفيلم «تصميم للعيش»، وفيلم «الجبال قد تغادر» إخراج جيا شانجكى الذى فاز فيلمه «لمسة الخطيئة» بجائزة أفضل سيناريو فى مهرجان كان فى عام 2013 وكان عضوا فى لجنة تحكيم المسابقة الرسمية العام الماضى.

ومن اليابان ناومى كاواس بفيلم «ان»، وكيوشى كوروساوا بفيلم«رحلة إلى الشاطئ»، وربما يشارك المخرج الكورى إيم سانج سو بفيلم «My Friendly Villains» وقد شارك فى المسابقة الرسمية لمهرجان كان من قبل بفيلمين هما«الخادمة» و«طعم المال»، الفليبينى بريلانتى ميندوزا بفيلم «Taklub»، المخرج السنغافورى اريك خو بفيلم «فى الغرفة». ومن المملكة المتحدة من المرجح أن ينافس تيرينس ديفيز بفيلم «أغنية الغروب»، وستيفن فريزر بفيلم «رمز»، المخرج بن ويتلى بفيلم «HighــRise»، والمخرج اليونانى يورجوس لانثيموس بفيلم «The Lobster»،المخرج الإيطالى باولو سورنتينو بفيلم«شباب» بطولة جين فوندا وريتشيل وايز، والمخرج الإيطالى أيضا لوكا جواديجنينو بفيلم «A Bigger Splash»من بطولة تيلدا سوينتون. وأشار تود إلى أنه يمكن أن يشارك المخرج نانى موريتى بفيلم«Mia Madre»،والمخرج ماتيو جارونى بفيلم «قصة القصص» من بطولة سلمى حايك، والمخرج ماركو بيلوشيو بفيلم « L'Ultimo Vampiro».

المدى العراقية في

19.05.2015

الأفلام السعودية تفرض نفسها في المحافل العالمية وعلى رأسها مهرجان كان السينمائي الدولي

تشارك السينما السعودية بأفلام مميزة في الدورة المقبلة لمهرجان “كان” السينمائي التي ستقام في  الفترة من 13 إلى 24 من شهر مايو، وذلك من خلال مشاركة أربعة أفلام سعودية ضمن قسم “ركن الفيلم القصير” و منافستها مع أفلام من مختلف دول العالم؛ هذه الأفلام هي؛ “عطوى” للمخرج عبدالعزيز الشلاحي وبطولة خالد الصقر، وفيلم “فيما بين” للمخرج محمد السلمان، وفيلم “باص 123″ للمخرج حسين المطلق، وأخيرا فيلم “مخيال” للمخرج محمد سلمان الذي تدور قصته حول قصة الجدّ بو سلمان الذي يتخيل الملائكة تزور مزرعته لتحل البركة عليها.

يذكر أن هذه الأفلام عرضت الشهر الماضي في مدينة الدمام ضمن مهرجان “أفلام السعودية”، وتأتي مشاركتها في مهرجان “كان” السينمائي العريق تأكيداً لأهمية المهرجانات الداخلية ودورها في صقل المواهب الشابة وتأهيلها للمشاركات الدولية.

أما عن المشاركة السعودية العالمية الأخرى فهي مشاركة المخرجة السعودية شهد أمين في مهرجان أتلانتا السينمائي بفيلمها القصير “حورية وعين” الذي يحكي قصة طفلة اكتشفت أن والدها صياد اللؤلؤ يخطف حوريات البحر فتقرر أن تنقذ إحداهن عبر رحلة رمزية محملة بالدلالات العميقة عن واقع المرأة السعودية.

وسيعرض الفيلم في المهرجان الأميركي يوم السبت ٢٨ مارس الجاري في سينما بلازا في أتلانتا- جورجيا والتي تعد من أعرق وأقدم السينمات الأميركية. وسيتنافس الفيلم في المسابقة الرسمية للمهرجان ضمن فقرة “المستقلون الصاعدون” التي تشارك فيها أفلام لمخرجات وشخصيات رئيسية نسائية.

فيلم “حورية و عين ” سبق أن حصل على العديد من الجوائز من ضمنها المركز الأول في مهرجان أبوظبي السينمائي والنخلة الفضية في مهرجان “أفلام السعودية”؛ وهو من إنتاج المنتج السعودي الشاب محمد سندي ومشاركة عدد من أبرز صناع السينما العالمية ضمن طاقم التنفيذ.

من الجدير بالذكر أن السعودية سبق أن شاركت في مهرجانات دولية سابقة في السنوات الماضية وحصلت على جوائز قيمة مثل فيلم «شروق غروب» بجائزة الفيبرسكي في مهرجان فينيسيا، وفيلم «وجدة» والذي نال جائزة أفضل فيلم روائي طويل في مهرجان لوس أنجلوس العام الماضي.

شباك التذاكر السعودي في

22.05.2015