·
ملابسي جريئة وليست مثيرة وتتماشى مع عمري
·
الزواج من شاب بمواصفات تامر حسني حلم كل فتاة
واحدة من أهل الفن الذين شملتهم "القائمة السوداء" لثوار يناير,
الفنانة الشابة زينة لا تلقي بالا لهذه القائمة وتؤكد انها ليست ضد الثورة
ولكنها ضد الهجوم الشرس على حسني مبارك وتقول "ارحموا عزيز قوم ذل". زينة
مثيرة للجدل والحوار معها لا يخلو من المتعة:
·
من وسام الدجوي?
تبتسم و تقول: اسمي الحقيقي وسام رضا الدجوي, أما زينة فهو اسمي الفني
المشهورة به.
·
تعتبرين نفسك محظوظة?
الحظ يحالف الفنان مرة أو مرتين, أما أنا فاعتبر نفسي غير محظوظة بل
مجتهدة وموهوبة استطعت استغلال امكاناتي وتوظيفها حتى أنجح في كل أعمالي.
·
بدأت كمذيعة ثم أصبحت ممثلة,
فكيف جاء هذا التحول?
التحول جاء فجأة فقد بدأت حياتي الاعلامية في تلفزيون العرب ومنها
انتقلت الى قناة
ART الأفلام وقدمت برنامج "استديو الهواء"
وبعده برنامج "ستوب أكشن" حتى جاءتني عروض تمثيلية كثيرة اخترت منها فيلم
"أرض الخوف" الذي كان عنوان انطلاقتي الفنية وبعد النجاح الذي حققته جاءتني
عروضا كثيرة وكنت في حيرة من أمري لروعة معظمها وعدم قدرتي على الاختيار
سريعاً, ولكنني فخورة لكوني ممثلة واعتبر التمثيل الآن بيتي الأول مع
احترامي وتقديري لمهنتي الأولى كمذيعة.
·
لكن النقاد حينها اتهموك بالتصنع
في برامجك وعدم الحضور وأنك لهذا السبب تركت التقديم التلفزيوني?
غير صحيح بالمرة فأنا كنت على طبيعتي أثناء التقديم ولم أقلد أحداً
يوماً وكنت أستعد جيداً قبل عرض الحلقات, وأرجو من النقاد الاهتمام
بالمضمون أكثر من الملابس والشكل, وأنا لم أترك العمل الاذاعي الا بعد أن
حققت نجاحات كممثلة في الكثير من الأعمال الفنية حتى أصبح الفن كل حياتي
ولم أعد متفرغة لشيء آخر.
·
كيف تطلبين من النقاد الابتعاد
عن رصد ملابسك وهي مثيرة وقصيرة?
هي ليست قصيرة وليست مثيرة ولكنها جريئة تناسب مرحلتي العمرية, وأنا
فنانة شابة أشاد الجمهور باعمالي ومن حقي أن أدلل نفسي وأن أشعر بأنوثتي
وجمالي في الحدود المسموح بها, فلم أرتد البكيني مثل كثير من الفنانات, ولم
يشاهدني أحداً في مشهد ساخن أو قبلة حارة لأنني أنتقي أدواري بعناية, ولم
أقدم الاغراء من قبل لأنني لا أتعمد الاثارة.
·
تردد أنك تتعمدين ترويج الشائعات
عن نفسك للفت الأضواء حولك?
ليس هناك فنانا عاقلا يروج الشائعات عن نفسه وشخصياً أكره الشائعات من
الأساس وكنت أرد عليها في بدايتي الفنية ولكنني تعلمت أن أصمت حتى تنتهي
وكأنها زوبعة في فنجان, ومن يقول أنني أروج الشائعات عن نفسي شخص يغار منى
ولا يرغب في رؤيتي ناجحة.
·
ماذا عن تصريحاتك الجريئة بأنك
تحبين تامر حسني وتتمنين الزواج منه?
لم أخجل عندما قلت أنني أحبه فهو انسان يدرك معنى الرجولة وشهم ومن
اقرب الناس لي, واتضحت شخصيته في أكثر من موقف, وتجمعني به صداقة قوية منذ
كنت مذيعة فقد كان أول لقاء بيننا في نادي الصيد وتوطدت علاقتنا بعد ذلك,
وقد اشتركنا في أكثر من عمل من قبل, والزواج من رجل بمواصفات تامر حسني حلم
لكل فتاة, ليس لأنه مشهور ولكن لأنه شخص محترم وحنون وصاحب موقف وهدف.
·
تتابعين الأحداث السياسية الآن?
اكيد رغم أنني لم أكن أتابعها مطلقاً وكنت أتركها لمن يحبها ويفهم
فيها, ولكن بعد الثورة شعرت أنني أفتقد المعلومات السياسية ويجب علي أن
أثقف نفسي لمواكبة الأحداث الراهنة التي تحدث في مصر وبعض البلدان العربية.
·
ما رأيك في القوائم السوداء التي
وضعت للفنانين?
لا تهمي, ولست ضد الثورة ولكنني ضد الهجوم الشرس على الرئيس السابق
مبارك وكل "بني آدم خطاء", فقد خدم مصر كثيراً وكل شخص من حقه أن يعبر عن
رأيه, والديمقراطية تحتم على الجميع أن يحترموا رأيي الشخصي فنحن في حرية
الآن, انا لم أكن مع الفساد يوماً ولكنني أتبع مقولة "أرحموا عزيز قوم ذل".
·
لكنك اتهمت الثوار بالخيانة
واشياء اخرى لا تليق?
لم أتهم أحداً بالخيانة ولكن قلت أن هناك أشخاصا مدسوسين وسط الثوار
ولاؤهم لأميركا وربما تقاضوا أجرا مقابل زعزعة الأمن والاستقرار واحداث
الكثير من الفتن من أجل احداث الفرقة وانتشار الشغب, وموقفي الآن اختلف بعد
تأكدي من أن الفساد استفحل بشدة في عهد الرئيس السابق مع تعاطفي معه بسبب
الأزمة التي يمر بها وباقي أسرته.
·
تردد أن هناك حكما قضائيا حصلت
عليه ضد ضابط شرطة?
لم يكن في أحداث 25 يناير حتى لا تكون المعلومات مغلوطة ولكنه موضوع
قديم انتهى وأخذت حقي بعد أن ادعى ضابط بأنني تطاولت عليه أثناء طلبه رخصة
القيادة ولكنني قدمت شكوى ضده بالتزوير وأخذت حكما قضائيا ضده.
·
عمل قدمته وندمت عليه?
فيلما 90 دقيقة وشبه منحرف.
·
تردد أنك قررت ارتداء الحجاب فور
عودتك من العمرة, بل واعتزال الفن?
لن أرتدي الحجاب الآن, أما فكرة الاعتزال فهي غير واردة الآن ومجرد
شائعات, ولو قررت ذلك فسأعلنه الملأ.
·
ما الجديد لديك?
هناك أعمال فنية عدة معروضة على ان أختار من بينها لأنني انتهيت
أخيراً من الامتحانات بكلية التجارة جامعة عين شمس وكنت متفرغة لها تماماً,
وعندما استقر على أحد الأعمال الفنية سأبوح بالتفاصيل عبر الصحف والمجلات.
السياسة الكويتية في
29/07/2011
عن الدراما السورية والمؤامرة و«سوق العبي»!
نجيب نصير *
لا أحد يمكنه أن يدعي أنّ هناك مؤامرة على المسلسلات السورية بسبب
الأحداث التي تجري في البلد، هذه الصناعة صارت مفصّلة على قياسات ثقافية
مختلفة تعود جذورها إلى الخليج
لا يقل لي أحد إنه لا يعرف أصل الدراما التلفزيونية السورية وفصلها،
ولا سيما المنتجون، والمنتجون المنفذون، ونجوم التعهدات الدرامية من مشرفين
عامين، وشركاء مضاربين، ومسوّقين بالقطعة أو على القطعة. الكل يعلم كيف
قامت هذه الدراما، وأين بدأت، وعلامََ اعتمدت، وأيّ معارك خاضت، وفي أي سوق
تنامت. وعليه لا يستطيع أي «لبيب» أن يدعي أنّ هناك مؤامرة على الدراما
التلفزيونية من الناحية التسويقية. كما لا يمكن القول إنّ هناك مقاطعة
مخصوصة ألمّت بنا كنتيجة للأحداث التي تجري في البلاد. وما النقيق والعويل
إلا إشارة إلى الدولة كي تمد يد المساعدة والدعم إلى قطاع هي بالأساس لا
تحتاج إلى منتجاته، لأسباب أقلها أنّ هذه الأعمال مصنوعة ومفصّلة على
قياسات ثقافية مختلفة تماماً. لقد عانت الثقافة المحلية هذا «الإنتاج
التقدمي الباهر» بطريقة جعلت النكوص والتراجع في الثقافة والذائقة تحصيلاً
حاصلاً.
تسويقياً ومالياً، لم تبدأ الدراما التلفزيونية في مصر والشام، بل
تأسست حرفياً وثقافياً وتجاربياً فيهما، وبدأت في بلاد الخليج منذ منتصف
السبعينيات من القرن المنصرم. هناك، افتتحت محطات أرضية ملتهِمة للمادة
التلفزيونية التي يمكن أن تتماشى مع الذهنية المجتمعية آنئذ، فأنشئت
استديوهات «عجمان» و«أبو ظبي»، وجاءت الخبرات الاحترافية إليها لتنتج
المسلسلات الدرامية المضبوطة رقابياً وثقافياً وتوزّعها على تلفزيونات
العالم العربي، كنماذج جرى الأخذ بها مستقبلاً، وخصوصاً في ما يتعلق بحدود
الممنوع والمسموح به شكلاً ومضموناً. ومع بداية الإنتاج في سوريا، التي
رافقت بداية الفضائيات، كانت الصورة واضحة عن البضاعة التي تريدها المحطات.
هكذا، اندفع السوريون يقدمون ما لديهم مع مراعاة الشروط التسويقية، لا بل
بدأوا يتنازلون عن الشروط الإبداعية تباعاً. حتى التلفزيون السوري الذي كان
تاريخياً أكثر جرأة على البنية الثقافية المحلية، أصبح هو الآخر في عداد
المخلصين لهذه الشروط. لقد قدمت المهارات السورية الكثير من الأعمال
المجددة في الشكل والمضمون، لكن تحت سقف الطلب، لا بل عدّت نفسها محظوظة
وذكية في كثير من الأحيان لكونها استطاعت أن «تمرّق» بعض الطروحات الفكرية
أو الفنية مداورة عن أعين الرقيب، لكن الأساس كان واحداً. في المجمل، كانت
الأعمال تصنع بمنطق «التوصاية» مباشرةً أو مداورةً. ولعل المتابع المقارن
بين الأعمال السورية، يستطيع رؤية الخط البياني للانحدار الفكري والإبداعي
لهذه الأعمال رغم الارتقاء المهاري الذي بدت فيه بين السبعينيات
والتسعينيات مثلاً. هذا الانحدار له مرتسم تسويقي، وخصوصاً بعد ربط التلفزة
بالإعلان. البضاعة التي لا تستطيع إثبات ضرورتها، يمكن الاستغناء عنها أو
شراؤها بأبخس الأثمان. وهو الذي حصل أكثر من مرة في المواسم الرمضانية. هنا
تبدو الخلاصة: لقد جرى استئجار المهارات السورية واستخدامها لغاية ولادة
سلعة أكثر حضوراً وتأثيراً في السوق. وهذا أمر يعلمه الجميع، ولا أحد
يستطيع ادعاء تجاهله. وقد اعترف به بكلّ وضوح كثير من المنتجين والمهتمين
في هاتيك البلاد. ومع هذا، جرت متابعة الأعمال على الوتيرة ذاتها،
وبالذهنية التجارية الأنانية نفسها، إذ يمكن أيَّ منتج ذا «علاقات» عامة
جداً أن يحصد مئة أو مئتي مليون خلال سنوات ويخرج من السوق وليذهب أبو خليل
القباني وفنه الى الجحيم! يمكننا رصد عملية إنتاجية بدائية ومهلهلة استفادت
من عمومية التلفزة، لكنها في الواقع وكقطاع صناعي واهية الى درجة الخديعة.
لم تأخذ الدراما التلفزيونية السورية مسألة التنافس على مستوى
الضرورة. كانت تذهب دوماً الى الدروب السهلة غير الممتنعة. لذلك، حافظت على
نوع واحد من الإنتاج الذي يتمثل في المسلسل التلفزيوني ذي الثلاثين حلقة
ضمن تسلسل إنتاجي وتسويقي بلا مهارات، من دون أن تلتفت الى فضاء التلفزة
الواسع. مثلاً، كيف لعاصمة درامية بهذا المستوى أن تقوى على البقاء بعيدة
عن سوق الإعلانات من دون أن تتأثر، إلا إذا لم تكن عاصمة درامية بقدر ما هي
سوق تأجير مهارات درامية، أو ورش عمل تقوم بالتصنيع بالقطعة بما يشبه سوق
العباءات «العبي»؟ وبما أن التصنيع على مسؤولية المشتري، فليست هناك ضرورة
لدراسة الأسواق وواقعها ولا مستقبلها ولا معرفة الضروري إبداعياً لتقديمه
بناءً على فكرة التنافس هذه. ولعل تجربة الدبلجة عن التركي تعطينا صورة
واضحة. الأعمال التركية ذات السقف العالي رقابياً، استطاعت أن تنافس
(وتزيح) أعمالاً عربية، فملأت الفراغ الإبداعي الذي يحتاج الى تنافس وثقة
بالنفس وإخلاص ومعرفة بالمهنة أو الصناعة المفترضة. والمسألة بسيطة:
الأعمال التركية فيها حب مثلاً، والحب على هذه الشاكلة يعتقد صنّاع الدراما
العربية أنه خادش للحياء العام، أو على الأقل ليس من تقاليدنا، لكن تجربة
الدبلجة عن التركية (مع كل الحذوف والمنتجة) أثبتت أن المجتمع في حاجة
أكيدة إلى تلمّس كل أنواع الحب المتوافرة حتى لو «خدشت» الحياء العام.
أما التنويع في الإنتاج التلفزيوني، فله حكاية معرفية أخرى. التلفزة
بطبعها متنوعة لا تحتمل استهلاك نوع واحد من الفنون، فكيف وقد حصر السوريون
أنفسهم في زاوية المسلسل المحتشم ذي الثلاثين حلقة؟ أوَ ليس هناك برامج
فنية وإبداعية وترفيهية وعلمية؟ أليست هناك أفلام وثائقية وكلها تحتاج
إليها القنوات؟ وهي أيضاً مساوية ـــــ من ناحية القيمة ـــــ للعمل
التمثيلي الدرامي، تمثل الجزء المكمّل للحقيبة التلفزيونية التي يمكن
تسويقها وحصد الأرباح من أجل إعادة الإنتاج والربح، لكن «شركات» الإنتاج
السورية دكاكين لا تمثّّل قطاعاً إنتاجياً أفرزه المجتمع، وبالتالي تقوم
بعمليات تكرارية أبعد ما تكون عن مفهوم الفن واستثماره.
الفن سلعة و«بضاعة» استراتيجية ثمينة، لا يمكن التعامل معها إلا من
هذا المنطلق، وإلا لاستطاع أي كان أن ينتجها، وهذا ما حصل ويحصل الآن، كما
يستطيع أيّ كان الاستغناء عنها، فلو مرّ موسم رمضان المقبل من دون أي مسلسل
سوري، فما الذي يمكن أن يحصل؟
إن كان هناك من سبب منطقي لرفض المسلسل السوري، فهو لأنه لم يعد
ضرورة، فلا إعلانات تدعمه، ولا محطات محلية متنافسة قد تتبناه، ولا هو
ينافس الآخر بالجودة الفنية والإبداعية، وليس له تأثيرات ثقافية فائقة يضج
بها العالم العربي، بل على العكس، هناك دراما تهين الفن برمته وتحتقره.
هناك دراما ضد الدراما، وليست هناك من حقيبة منوعة ترافقه الى الأسواق، ولا
دراسة للأسواق ومستقبلها تستكشف متطلبات مرحلة قادمة، والنجوم الذين
أنتجتهم هذه الدراما، أُنتج مقابلهم العشرات. وليس هناك من تنافس شريف يمكن
أن يحكم المنتجين، فقولوا لي بالله عليكم: أي مؤامرة يمكن أن تصنع بهذه
الدراما التلفزيونية أو هذا القطاع الصناعي ما فعلته هي بنفسها؟
* سيناريست سوري
السراب
يسجّل الموسم الدرامي السوري هذا العام تعاوناً جديداً بين الكاتبين
حسن سامي يوسف ونجيب نصير في مسلسل «السراب»، الذي يخرجه مروان بركات ويعرض
في رمضان (السومرية ـــــ «الفضائية السورية»). العمل يلقي الضوء على ثلاث
شرائح من المجتمع السوري أولاها الطبقة الغنية، ثم سكان دمشق القديمة،
لتجنح الأحداث نحو العشوائيات.
الأخبار اللبنانية في
29/07/2011
محطات التلفزة في لبنان تتنافس لاستقطاب
المشاهد العربي في شهر رمضان المبارك
ما هي سوى أيام تفصلنا عن شهر رمضان المبارك، حتى ظهرت بوادر التنافس
الشديد بين محطات التلفزة في لبنان والقنوات الفضائية، لاستقطاب المشاهد
اللبناني والعربي على حدّ سواء، من خلال عرض باقة من أقوى المسلسلات
والبرامج الرمضانية المميزة، وهي كما جرت العادة تتوزع بين المصري والسوري
وبدرجة أقل اللبناني، والذي بات يعتمد بشكل أساسي على البرامج الترفيهية
التي تتضمن مسابقات وجوائز، فيكسب من خلالها ودّ المشاهد سعياً وراء
التنافس وإثبات القدرات من جهة، ومحاولة الربح والكسب المادي والمعنوي من
جهة أخرى...
«النهار»، أجرت تقويماً كاملاً وشاملاً لبرامج هذه المحطات، فجاءت
النتائج على الشكل التالي:
المؤسسة اللبنانية للإرسال
- «آخر خبر»: يجتمع نجوم الدراما اللبنانيّة والسوريّة في مسلسل
اجتماعي كوميدي مشترك يتطرّق للعديد من المشاكل الاجتماعيّة التي تعاني
منها المجتمعات العربيّة.
من سورية، يلتقي «نمس باب الحارة» النجم مصطفى الخاني والنجمة السورية
شكران مرتجى مع النجمة اللبنانيّة ماغي بوغصن ونجم الكوميديا اللبنانيّة
وسام صبّاغ داخل أروقة مجلّة «آخر خبر» للبحث الميداني ولإجراء تحقيقات
اجتماعيّة تلقي الضوء على مشاكل المواطن الاجتماعيّة اليوميّة.
بطولة: ماغي بوغصن ووسام صباغ ومرسيل مارينا وداليدا خليل من لبنان،
ومصطفى الخاني وشكران مرتجى وزهير رمضان ومحمد خير جراح من سورية وغيرهم من
النجوم، وهو من تأليف: محمد السعودي، اخراج: هشام شربتجي، وإنتاج: «مروى
غروب» و«إيجل فيلم».
- «وين ما طقها عوجة» : بعد نجاح المسلسلات الأردنيّة البدويّة
والتاريخيّة، يطلّ نجوم الدراما الأردنيّة صبا مبارك وإياد نصّار وعبير
عيسى وياسر المصري ومحمّد العبادي ومنذر رياحنة الى جانب نجوم الدراما
السوريّة خالد تاجا وسلمى المصري وعبد الهادي الصبّاغ وغيرهم في الدراما
الأردنيّة الاجتماعيّة الكوميديّة المعاصرة «وين ما طقها عوجة».
«وين ما طقها عوجة» يتحدّث عن المشاكل الاقتصاديّة والاجتماعيّة
والتربويّة بقالب كوميدي، ويتناول حكاية أسرة أردنيّة من الطبقة المتوسّطة
يحاول أفرادها وخاصة الشباب تحسين أوضاعهم المادية والاجتماعية، البعض ينجح
فيما البعض الآخر تتعثّر مشاريعه ويلاحقه سوء الطالع. العمل يتناول أيضاً
ظاهرة عدم رغبة البعض من الشباب العربي القيام بأعمال أو وظائف يعتبرونها
لا تليق بمقامهم.
بطولة: صبا مبارك، إياد نصّار، سلمى المصري، خالد تاجا، عبير عيسى،
محمّد العبادي، وآخرون، وهو من تأليف: نورا الدعجة، إخراج: مازن عجاوي،
إنتاج: عصام حجاوي
- «مسيو رمضان مبروك أبو العلمين حمودة»: يشارك نجم الكوميديا محمّد
هنيدي في رمضان هذا العام بمسلسل «مسيو رمضان مبروك أبو العلمين حمّودة»
الذي سيعرض على شاشتي الـ»
LBC SAT»
و«روتانا خليجيّة».
المسلسل يستكمل النجاح الذي حصده هنيدي في الفيلم، والذي جسّد فيه دور
أستاذ لغة عربيّة يدافع عن القيم والتقاليد الموجودة في المجتمع المصري
والعربي.
المسلسل سيتناول شخصيّة رمضان مبروك أبو العلمين حمّودة مدرّس اللغة
العربيّة القروي والبسيط الذي يرفض التخلّي عن عادات الريف الجميلة التي
نشأ وتربّى عليها، خاصّة عندما يسافر الى العاصمة الفرنسيّة باريس، ليتفاجأ
بسعة الفوارق بين تقاليد الريف المصري وثقافة المجتمع الغربي الفرنسيّ. كما
يستعرض المسلسل بشكل كوميدي نقديّ هادف الوضع السياسي والاجتماعي
والاقتصادي في مصر، من خلال مواقف كوميديّة يتعرّض لها أستاذ رمضان ويحاول
إيجاد الحلول لها.
المسلسل من كتابة يوسف معاطي، وإخراج: سامح عبد العزيز، وبطولة: محمّد
هنيدي، كريمة مختار، نسرين إمام، لطفي لبيب، ليلى طاهر، رياض الخولي، حمدي
أحمد، وغيرهم من نجوم السينما والتلفزيون.
- «باب ادريس» : تتضمّن شبكة مسلسلات وبرامج قناة ال «
LBCSAT» لشهر رمضان المبارك الدراما التاريخيّة الاجتماعيّة اللبنانيّة «
باب ادريس» بطولة ملكة جمال لبنان السابقة والممثّلة نادين نسيب نجيم ونخبة
من نجوم الدراما اللبنانيّة.
المسلسل يجمع الكثير من التناقضات والمواقف الوطنية والعاطفية
والاجتماعية في حقبة من تاريخ لبنان سنة 1943.
وبين مناضل ضدّ الانتداب الفرنسي وموال له، تدور أحداث المسلسل في نزل
قديم تملكه عائلة بيروتيّة وفي احد المقاهي في شارع «باب ادريس»، حيث يجتمع
الثوّار بقيادة «راشد» للتخطيط وتهريب الأسلحة والتحرّر من الاستعمار.
شخصيات حقيقية وأماكن واقعية وأخرى وهمية يعرضها المسلسل، تتماشى مع
الأحداث التاريخية والاجتماعية التي طبعت تلك الحقبة من تاريخ بيروت، لتنقل
لنا صورة عن الوحدة الوطنيّة التي كانت سائدة في زمن الاستقلال.
المسلسل من كتابة: كلوديا مرشليان، وبطولة: نادين نجيم، يوسف الخال،
بيتر سمعان، يوسف حداد، ديامون بو عبود، كارلوس عازار، تقلا شمعون، جويل
داغر، ختام اللحام، نقولا دانيال، رضوان حمزة، وسعد حمدان، إخراج سمير
حبشي، ومن إنتاج: مروى غروب- مروان حدّاد.
- «صبايا»: بعد نجاح الجزئين السابقين من المسلسل السوري «صبايا»،
يعرض الجزء الثالث من سلسلة «صبايا» مع خمس من جميلات الشاشة السوريّة،
تجمعهن الصداقة والأمل والحب، ولم تنته بعد حكاياتهنّ، مع ما تحمله من
مفاجآت جميلة وأخرى مرّة وخيبات أمل وانكسارات.
في منزل جديد وشخصيات جديدة، تبدأ سلسلة «صبايا» فصلاً جديداً من
فصولها، وتعرض يومياتهنّ ضمن قالب رومانسي كوميدي خفيف... فبساطة الأحداث
وإمكانيّة تواجدها في كل بيت قد تجعل من كل أنثى بطلة حكاية المسلسل.
الجزء الجديد من بطولة: جيني إسبر، ديمة قندلفت، كندة حنّا، ندين
تحسين بك، مريم عطاالله، عبد المنعم عمايري، ميس حمدان، شادي مقرش، محمد
خير جراح، نجلاء الخمري، غادة بشور، معن عبد الحق وآخرون. قصة وسيناريو
وحوار: مازن طه ونور شيشكلي وإخراج: ناجي طعمي.
«جوز ماما مين» : هالة صدقي في بحث دائم عن الزوج المناسب في الجزء
الثاني من السيت كوم المصري «جوز ماما مين». بعد طلاق سلمى (هالة صدقي)،
تتفاقم مشاكلها مع ابنها وليد في ظلّ غياب والده.
وليد في سنّ المراهقة، وسلمى غير قادرة على حلّ مشاكله والتأقلم مع
اهتماماته التي تتشابه واهتمامات كلّ مراهق في سنّه. فتدرك مع الوقت أنها
بحاجة الى رجل يستطيع السيطرة على ابنها والتفاهم معه وتوجيهه في الطريق
السليم.
مواقف كوميديّة كثيرة تتعرّض لها سلمى في رحلة بحثها عن الزوج المناسب
لها ولولدها، فهل ستتوفّق في النهاية؟
بطولة : هالة صدقي سمير غانم سامي العدل رجاء الجداوي حسين الامام
عماد رشاد وآخرون، والعمل من اخراج : اسد فولدكار.
- «لحظات حرجة» : بعد نجاح الجزء الأول، تعرض شاشة ال «LBC « الجزء الثاني من الدراما الانسانيّة الطبيّة «لحظات حرجة» النسخة
العربيّة من السلسلة الأميركيّة الشهيرة «ER»، التي ترصد لحظات يعيشها الأطباء في حياتهم اليوميّة داخل
المستشفيات التي يقضون فيها معظم أوقاتهم.
عن لحظات الحياة والموت، عن علاقات الأطباء ببعضهم البعض،حياتهم
الشخصية، نجاحاتهم، مآسيهم، قصص حبهم وأفراحهم وأحزانهم، تدور أحداث
المسلسل داخل المستشفى.
«لحظات حرجة» يتناول شعور الخوف من فقدان الأشخاص، أهمية اتخاذ القرار
الصائب في ثوان، صعوبة القيام بخيارات مصيرية، الرضا الذي يشعر به الطبيب
لانقاذه مريضاً، والذنب الذي قد يشعر به لابتعاده عن أسرته.
بطولة: هشام سليم، عمرو واكد، محمود عبد المغني، بشرى، سوسن بدر، يسرا
اللوزي، إنجي المقدّم، أمير كرارة، نضال الشافعي، ياسر جلال، رندا البحيري،
أحمد راتب، إيمي سمير غانم، طارق لطفي، وحنان مطاوع، ودرّة، وغيرهم.
- «طالع الفضة»: يتناول العمل مرحلة زمنية موثقة سياسيا واجتماعيا وهي
نهاية الدولة العثمانية، وحرب الترعة التي تخوضها السلطنة العثمانية مع
أعدائها في الأراضي السورية. يتناول المسلسل النسيج الاجتماعي الفريد
لمدينة دمشق من خلال حي طلعة الفضة، حيث يسكن في هذا الحي المسلم إلى جانب
المسيحي واليهودي، وفيه أيضا مفردات الحياة الدينية المتسامحة والمتعايشة
مع بعضها، بعيدا عن السياسة وتفاصيلها. والمسلسل من نوع المسلسلات الضخمة
سواء من حيث غناه بالشخصيات أو بالأحداث، ولذلك يحتاج إلى جهة إنتاجية قوية
لتنفيذه.
المسلسل من اخراج سيف الدين سبيعي، تأليف وسيناريو خالد عنود وعباس
النوري، ويضم نخبة من نجوم الدراما السورية واللبنانية، منهم: رفيق سبيعي،
عباس النوري، وفاء موصللي، حسام تحسين بك، سليم كلاس، نادين، شكران مرتجى،
ومن لبنان :أحمد الزين، مكسيم خليل وغيرهم...
-»حلوة ومرّة» : برنامج «حلوة ومرّة» الذي بدأ عرضه خلال شهر رمضان
عام 2010 واستمرّ طوال العام، يقدّم حلقات خاصّة أيضاً في شهر رمضان القادم
مع مقدّمات البرنامج كارلا أبو جودة، كارلا يونس، انابيلا هلال، أليز فرح،
وعفاف دمعة.
- «ميما وميرا وميمي» : تعرض شاشة ال «LBC» فوازير ميريام فارس، حيث تطلّ ميريام في ثلاث شخصيّات «ميما وميرا
وميمي» تقدّم من خلالها استعراضات غنائيّة وفنيّة وتمثيليّة مميّزة.
في كلّ حلقة ثلاث فقرات، وعلى المشاهد أن يكتشف «الحزّورة» التي
تقدّمها ميريام، إن حول مهنة عربيّة، أو منتج إعلاني، أو رقصة من بلد
معيّن.
شاشة المستقبل
- «الشحرورة» : انه المسلسل المنتظر الذي يروي قصة حياة فنانة
استثنائية : صباح.
قوية وخفيفة الظل، ذات قدرة هائلة على احتمال ومقاومة كل ما يواجهها
من محن وصدمات، تخفي وراء ابتسامتها الجميلة الدائمة حزناً كبيراً ساكناً
في أعماق روحها.
أحبت الحياة بصدق ومثابرة، فبادلتها الحياة بالحب والصبر والثبات ،غير
أن ثمن شهرتها ونجاحها كان من رصيد سعادتها في حياتها الشخصية.
أحبت الفن وابتعدت عن السياسة وألاعيبها، فكان قدرها أن تكتوي
بناريهما معاً.
«الشحرورة» يواكب حياة الصبوحة من طفولتها ونشأتها في بلدها لبنان
لينتقل معها الى مصر حيث عرفت نجاحاً باهراً ويضيء على علاقتها بنجوم العصر
الذهبي.
زيجات الفنانة السبعة لها حصتها في المسلسل بحلوها ومرّها، كذلك
توهجها في بعلبك والقاهرة وحفلات أحيتها في مختلف أنحاء العالم.
ثلاثون حلقة تقدمها شاشة المستقبل يومياً خلال رمضان المبارك تجسد
خلالها الفنانة كارول سماحة شخصية الشحرورة صباح ويرافقها عدد كبير من
الممثلات والممثلين المتميزين في سيناريو وحوار لفداء الشندويلي واخراج
لأحمد شفيق.
«الشحرورة « ينقل لنا مسيرة فنانة غلبت السنين وتوجت الحقبات الفنية
بحضورها المشع بحب الحياة، بصوت آسر وقدير وبشخصية فريدة بادلها الناس الحب
والوفاء وكامل التقدير.
- شارع عبد العزيز: تعرض شاشة تلفزيون المستقبل خلال شهر رمضان
المبارك مسلسل «شارع عبد العزيز»، وهو من تأليف أسامة عز الدين، وإخراج
أحمد يسري، وبطولة عمرو سعد، وعلا غانم، وهنا شيحا وعدد من وجوه الشاشة
الصغيرة.
يبدأ المسلسل مع بطل القصة عبد العزيزعبد الرحيم فضل وهو طفل عمره 13
سنة يبيع الجرائد فى شارع عبدالعزيز وابوه يعمل بورشة لتقفيل الغسالات
العادية.
تبدأ علاقته بعاصم ابن الشرشابي الذي يريد ان يصبح ضابط شرطة ولكن عبد
العزيز متفوق على عاصم في المواد الدراسية مما يخلق علاقة متوترة بينهما.
ثم يستعرض المسلسل علاقة عبد العزيز بلبنى حبيبته منذ الطفولة وابنة
لطفي صاحب المكتبة، ليظهر شابرو وبكر ثنائي الشر ومروجا المخدرات ويضايقان
عبدالعزيز فى أكل عيشه.
يموت والد عبد العزيز بعد صدمته في صفقة فاشلة يدفع فيها كل ما يملك
ويخدعه فيها الشرشابي وشابرو وبكر، يوصي الوالد ابنه عبدالعزيز قبل موته
بألا ينتقم من أحد وأن يدفنه بالصعيد.
في الصعيد يتعرّف على أعمامه الثلاثة وعمته الوحيدة رتيبة، ويحكم جد
عبد العزيز عليه أن يتزوج من أشجان ابنة عمته لأن زوجها مات والا فليأخذ
جثمان ابيه ويدفنه في القاهرة فيقبل عبدالعزيز بالزواج من أشجان، ويبدأ
الصراع بين أمه وأشجان التي تحرم نفسها على عبدالعزيز لأنها تكبره في السن
ولكنها تفضّل خدمته فقط.
تتسارع الأحداث في المسلسل المصري المتميّز فتجعل مشاهدته مشوّقة
وممتعة خلال شهر رمضان المبارك عبر شاشة تلفزيون المستقبل.
- الليلة السهرة عنا: مجموعة أصدقاء من مقدّمي البرامج عبر شاشة
تلفزيون المستقبل، يلتقون كل ليلة خلال شهر رمضان، ويدعون أصدقاءهم من
مختلف الميادين : فن، ثقافة، اعلام، سياسة، تصميم الازياء، تصميم الديكور
وغيرهم.
يلبي الأصدقاء الدعوة لقضاء سهرة متميزة يتناولون خلالها مختلف
المواضيع بعيداً عن التكلف، كأنهم يقضون سهرة في منزلهم الخاص حيث بامكانهم
التنقل بحرية بين جميع زوايا الاستديو الذي يضم ديكورات مختلفة: الصالون،
غرفة الجلوس، غرفة التسلية.... كما يمكنهم اعداد بعض الوجبات السريعة من
الطعام، الاستماع الى الموسيقى، الغناء، مشاهدة التلفزيون، المشاركة في
الألعاب، التحدث في مواضيع العمل، الفن، السياسة، الموضة، وغيرها ضمن جو من
الالفة والصداقة.
« الليلة السهرة عنا « يقدّم اطاراً عفوياً، بعيداً عن الرسميات وما
عهدناه في البرامج الحوارية التقليدية.
« الليلة السهرة عنا « مزيج من برنامج حواري، برنامج فني وحتى تلفزيون
الواقع... خلطة لذيذة تستحق المتابعة على شاشة تلفزيون المستقبل في رمضان
المبارك.
- قبل الغروب: «قبل الغروب» برنامج ديني مدته ساعة كاملة يبث يومياً
خلال شهر رمضان المبارك عبر شاشة تلفزيون المستقبل، مجلة دينية متنوعة
تتضمن مجموعة فقرات:
-التقرير اليومي : تقرير مدته أربع دقائق من وحي الشهر الكريم.
-كلمة الافتاء : رسالة يومية موجّهة من مفتي المناطق الى الصائمين.
-القارئ العربي : مسابقة في تلاوة القرآن الكريم بين الشباب العربي
المسلم.
يتم تصوير هذه الفقرة في حرم مسجد الحاج بهاء الدين الحريري في مدينة
صيدا بحضور لجنة تحكيم مؤلفة من خيرة علماء الدين الاسلامي :
الشيخ محمود عكاوي، الشيخ بلال بارودي والدكتور عثمان الصديقي من
المملكة العربية السعودية.
- مرافئ اسلامية: «مرافئ اسلامية « وثائقي يعرضه تلفزيون المستقبل
خلال شهر رمضان المبارك.
في ثلاث عشرة حلقة، مدة الواحدة منها نصف ساعة، نجول عبر مرافئ متعددة
في رحلة تكشف لنا كيف أثّر الاسلام في تاريخ وحضارة وأسلوب حياة الشعوب في
كل المرافئ الرئيسة، من شبه الجزيرة العربية الى أرخبيل الملايو.
«مرافئ اسلامية « يحملنا الى المرافئ الجديدة القديمة في الامارات،
البحرين، الكويت، قطر، عمان، اليمن، وبلاد فارس ويضيء على علاقتها بتلك
الموانئ البعيدة في أندونيسيا وماليزيا وسنغافورة والفلبين.
جولة استكشافية بالتاريخ والجغرافية في مرافئ أصبحت بواتق يتناظر فيها
علماء الدين والتجار ويتبادلون الآراء ويوضحون ما استعصى عليهم من أمور
دينهم... جولة تستحق المشاهدة عبر شاشة المستقبل خلال رمضان الكريم.
شاشة
MTV
- «بالهوا سوا»: بعد النجاح الذي حصده برنامج «بالهوا سوا» في شهر
رمضان المنصرم على والصورة الجميلة التي اظهرها لوسط العاصمة في ساحة
الشهداء مقابل جامع الامين، تنفرد المحطة مجددا» بعرض البرنامج بموسم جديد
من منطقة مميزة في لبنان خلال فترة شهر رمضان المبارك.
البرنامج هو «دعوة عشاء في الهواء الطلق» حيث تقوم الرافعة المسماة بـ
«ونش» برفع طاولة العشاء على ارتفاع يصل الى خمسين متراً تقريباً فوق سطح
البحر.
العشاء اليومي يتمّ انتقاؤه من عدة بلدان عربية تعكس العادات
الرمضانية ويحضره شيف متخصص في الاطباق المميزة، بالاضافة الى اجواء
موسيقية جميلة.
سيعرض برنامج «بالهوا سوا» يوميا بعد الأخبار وفي وقت الذروة طيلة
فترة شهر رمضان المبارك، من تقديم الاعلامي وسام بريدي، وإخراج كميل طانيوس.
- «آدم»: المسلسل يتناول تحليل عميق لأهمية الوحدة الوطنية في مصر
والتلاحم بين المجتمعين الاسلامي والقبطي وهو يحارب الفتنة الطائفية التي
استهدفت مصر بكل فئاتها مؤخرا.ً
المسلسل من بطولة النجم المصري تامر حسني الذي يلعب دور «آدم عبد
الحي» وهو الابن الثاني لأب كادح يعمل موظفًا برئاسة حي العباسية، وهو شاب
يملؤه النشاط والحيوية، وبعد وفاة والده تتضاعف مسؤولياته فيضطر للعمل في
أحد المطاعم لإيصال الطلبات للزبائن «دليفري»، حتى يساعد أسرته فيحمل
الطلبات على دراجة نارية خاصة ابتاعها بالتقسيط، ورغم ذلك يقابل الشاب
صعوبات الحياة بتفاؤل منقطع النظير، بينما تلعب الظروف دورًا مهما في
التصدي لأحلام وطموحات آدم وتواجهه بعض المشكلات والعوائق التى يسعى للتخلص
منها بمساعدة مي عز الدين التي تلعب دور «نانسي جورج» وهي فتاة مسيحية
متدينة تواجهها الكثير من التحديات.
النهار الكويتية في
29/07/2011 |