|
·
لا أفكر في الزواج حالياً وابنتي كل أولوياتي
·
المنتجون يتذرعون بالثورة لخسف أجور الفنانين
استطاعت الفنانة الشابة ايمان العاصي منذ ظهورها أن تلفت الأنظار
اليها, ورغم أنها قررت اعتزال الفن أكثر من مرة وابتعدت عنه بالفعل الا
أنها بمجرد عودتها تنهال عليها السيناريوهات, لكنها غير محظوظة في حياتها
الشخصية ففي الوقت الذي تركت فيه الفن بحثا عن الاستقرار وحبا في الحياة
الأسرية تبخرت أحلامها وعاشت فترة تستحق تجسيدها في عمل تراجيدي.
·
هل عودتك للفن أصبحت قريبة?
نعم سأعود خلال الفترة المقبلة لأنني فقط كنت منتظرة أن تكبر ابنتي
ويشتد عودها لأنها أغلى شيء عندي.
·
يقال انك أجبرت على الابتعاد عن
الفن بناء على رغبة والد ابنتك?
نية الابتعاد عن الفن كانت عندي بمجرد زواجي لأنني أحب الاستقرار
والحياة الأسرية وكنت أعتقد أن الزواج سيحقق لي ما أرغب وللأسف لم يتحقق
أما عن اجباري على اعتزال الفن, فهذا ليس صحيحا, ما حدث أنه طلب مني أن
أقول انني اعتزلت الفن بناء على رغبته فقلت في نفسي وما المانع في أن
أجامله طالما أنني اتخذت القرار.
·
هل كان هذا قرارا خاطئا منك?
نعم القرار كان خاطئا وكان يجب ان أفكر فيه كثيرا ولكنني لم أفكر
فمشاعري دائما تقودني ولذلك حزينة لأنني ظلمت نفسي وأخطأت في حقها بسبب
تفكيري المتسرع.
·
أشعر من كلامك أنك نادمة, فهل
هذا صحيح?
كنت أشعر بالندم قبل أن أضع ابنتي ريتاج وتمنيت ألا أضعها ولكن بعد
ولادتي شعرت بالسعادة ونسيت كل ما تعرضت له.
·
يقال انك كنت ستجهضين نفسك, فهل
هذا صحيح?
لي صديقة مقربة مني جدا خطف طليقها ابنها وهو طفل عمره 6 شهور وتخيلت
أن هذا من الممكن أن يحدث معي فشعرت بصدمة وهذا سبب شعوري بالندم وأنا حامل
وقد طلب مني الكثير أن أجهض نفسي وبعد تفكير قلت لن أغضب الله وأقتل نفسا
بريئة.
·
ما خفت منه قد حصل, فكيف حصل?
طليقي كان يأتي دائما لرؤية ابنتي في منزلنا وأحيانا كانت تذهب أمي
بالطفلة الى فيلته لرؤيتها ولم أكن أمانع, وفي احدى المرات ذهبت أمي له
بالطفلة فأخذها وأخفاها وقال لها لا يوجد أطفال فتقدمت ببلاغ للنيابة وأجرت
المباحث تحرياتها وأثبتوا أن الطفلة عنده ولم تعد ابنتي الى حضني الا بعد
أسبوع عن طريق أولاد حلال تدخلوا, وبخاصة أن اجراءات النيابة كانت طويلة.
·
كيف قضيت هذه الأيام?
كنت في حالة يرثى لها وشعرت أنني فارقت الحياة فلك أن تتخيل أماً تفقد
طفلتها وعمرها 7 شهور ويجب أن تكون بجوارها لرعايتها وقلقي وحزني كانا في
محلهما, فالبنت عادت الي وهي في حالة خطيرة فكانت مصابة بالمرض.
·
من أكثر الناس الذين وقفوا الى
جانبك في هذه الأزمة?
لن أذكر أسماء بعينها ولكن أحب أن أقول ان من كنت أنتظر أن يقفوا
بجانبي لم يعطوني أي اهتمام والذين وقفوا بجانبي أشخاص لم أتوقع منهم ذلك
فبالفعل الصديق يعرف وقت الشدة.
·
هل تسمحين لطليقك برؤية الطفلة
بعد الذي فعله?
نعم, لأن هذا حقه وحق ابنتي أيضا ولن أفعل شيئاً يضر ابنتي ومن حقها
أن ترى والدها وتشعر بحنانه فمنع ابنتي عن والدها اعتداء على حقها.
·
بماذا تشعرين عندما تنظرين الى
ابنتك?
أحيانا كثيرة أشعر بالحزن لما حدث فكنت أتمنى أن تعيش ابنتي بين
أبويها ولكن الظروف كانت أقوى مني ولم أستطع العيش مع والدها وقررت
الانفصال.
·
الى أي مدى أثر الزواج على
مشوارك الفني?
بكل تأكيد أثر الزواج تأثيرا سلبيا كبيرا على مشواري الفني, فأنا
تزوجت في وقت كنت وصلت فيه الى مرحلة جيدة ولكنني كما قلت كنت أطمع في
الاستقرار والحياة الأسرية.
·
ما الذي تغير فيك بعد الزواج?
أشياء كثيرة أهمها أنني أصبح عندي طفلة أعطيها كل وقتي ولا أستطيع أن
أفارقها وأيضا أصبحت أفكر في خطواتي قبل أن أخطوها فلابد أن يتعلم الانسان
من أخطائه.
·
هل ستفكرين في الزواج مرة أخرى?
حاليا لا أفكر في الزواج فابنتي هي كل أولوياتي ولا يمكن أن أقدم على
أي خطوة تهدد استقرارها, فمثلا بعد ولادتي وافقت على المشاركة في بطولة
مسلسل جيد وبدأت التصوير بالفعل ولم أشعر براحة نفسية لبعدي عن ابنتي وقدمت
اعتذاري للشركة وتفهموا الأمر.
·
لكنك مازلت صغيرة ألا ترين أن
هذا القرار صعب?
بالطبع قرار صعب جدا ولكن هناك الكثير ممن حولي حدث معهم ما حدث معي
واستطاعوا أن يكملوا حياتهم كما أنوي الآن وفي النهاية هذا قراري في الوقت
الحالي وأنا متأكدة أنه من الممكن أن تتغير وجهة نظري في أي وقت.
·
ما أكثر شيء تخافين منه?
الحسد هو أكثر شيء يخيفني, وعندي احساس بأنني أتعرض له باستمرار
ودائما أشعر أن الدنيا تمشي معي بالعكس, فمثلا عندما أكون غير مستعدة
للتمثيل تأتيني سيناريوهات جيدة وأرفض تقديمها وعندما تنفتح شهيتي للتمثيل
وتصبح ظروفي مناسبة تأتيني سيناريوهات ضعيفة وبالتالي أرفض تقديمها أيضا.
·
لكن يقال إنك رفضت أعمالا كثيرة
بسبب مغالاتك في الأجر?
أرى أن المنتجين الآن يتحججون بالثورة ويريدون أن يخسفوا بأجور النجوم
الأرض, وأما عن اعتذاراتي فكانت للأسباب التي ذكرتها لك.
·
ما رأيك في ثوره 25 يناير?
أنا ضد الفساد ولا أحد يستطيع أن ينكر أن الفساد والظلم سادا في مصر
فمستوى المعيشة كان صعبا على الناس ونسبة الفقر كبيرة جدا ولذلك أنا مع
الثورة ومؤيدة لها ولكن في النهاية ديننا يأمر بعدم الخروج على الحاكم وكنت
أتمنى أن يتنحى الرئيس السابق عن الحكم بارادته وليس مرغما.
·
ما رأيك في القوائم السوداء
لنجوم الفن?
أرفض أن يكون هناك قوائم سوداء وأخرى بيضاء أو مع وضد فأنا ضد التخوين
ويجب أن يقول كل شخص رأيه بحريه تامة فهذه هي الديمقراطية وقد تضايقت من
الذين يتلونون ويسايرون الموجة فقد خدعت في الكثير من الاعلاميين الذين
كانوا مع النظام السابق وكانوا يؤيدونه كل التأييد وينافقونه وفجأة أصبحوا
ثواراً يبرزون مساوئ النظام السابق وينافقون الثوار, فبرامج ال¯"توك شو"
ابتعدت عن مشكلات الناس واصبحت كلها سياسة وكل همها محاكمة الرئيس السابق
وأركان نظامه وتركوا المشكلات التي تهم الشعب وهذا شيء غير مبرر.
·
في النهاية, أنت متفائلة أم
متشائمة?
بطبعي أميل الى التفاؤل دائما ولا أحب اليأس أو التشاؤم.
السياسة الكويتية في
31/12/2011
لا يمانع في تقديم شخصيات جسّدها
سابقاً
فيصل العميري: حرصي الشديد يبطئ
نجوميتي
عمّان - ماهر عريف:
بعد نجاحات مسرحية عدة وبالتزامن مع استمرارها أطل الفنان الكويتي
فيصل العميري في الدراما التلفزيونية بصورة واضحة عام 2002 في مسلسل
“البدر” و”عائلة أبيض وأسود” ومنذ أن ظهر لاحقا ضمن “يا خوي” مع مجموعة من
الأسماء الخليجية البارزة أثبت انحيازه إلى الأدوار ذات الطابع الإنساني
العميق والمرّكب والصعب أحيانا وقدرته على تقديمها على طريقة “السهل
الممتنع” سواء في قيادته بطولة “الأخرس” و”عنترة” أو مشاركته في “عيون
الحب” و”رسائل من صدف” و”أنين” وغيرها لكنه لا يزال بعيدا عن شهرة وأضواء
بعض أبناء جيله . العميري حضر مؤخرا في عمّان مع فريق عمل عرض “مونولوج
غربة” حيث أجرينا معه الحوار التالي:
·
لست حاضرا باستمرارية وبروز في
الدراما التلفزيونية فما السبب؟
لأنني منذ دخلت الفن عاهدت والدتي التي توفيت في 22 سبتمبر/ أيلول
الماضي ألاّ أخذلها، وذلك عبر محافظتي على قيمة ما أقدّمه خصوصا في ظل لغط
يشوب المجال . وعدت أمي رحمها الله بعدم الانجرار خلف الانتشار والشهرة
واستغلال فرص خادعة تستدعي تقديم تنازلات وربما “سقطات” بقصد الظهور ولذلك
انتهجت الانتقاء من دون الالتفات إلى الكثافة على حساب الجودة .
·
أليس اتجاهك إلى أدوار معينة أحد
العوامل؟
أؤدي الأدوار المتباينة طالما حملت ملمحا محفزا وإجمالا يتجنب
القائمون على الأعمال “الاستهلاكية” السائدة التي تعرض في شهر رمضان سنويا
تناول شخصيات ذات طابع إنساني صعب بشكل عميق انسياقا مع حالة “سوق الدراما”
ومعايير الربح والإعلانات والتجارة .
·
بماذا تبرر تكرار تقديمك شخصية
سبق وأن أدّيتها؟
وافقت على تقديم “بلال بن رباح” في مسلسل “الفاروق” الذي تأجل عرضه
توقا إلى العمل مع المخرج حاتم علي صاحب الرصيد البارز وانجذابا لتفاصيل
أكثر تأثيرا لم تظهر جليا في أحداث مسلسل “خالد بن الوليد” سابقا .
·
هل تقبل ذلك مجددا؟
نعم طالما حصلت على رؤية ومناطق أعمق لم أخضها وأقولها بجدية ووضوح
أنا مستعد أن أؤدي “بلال” لمدة 10 سنوات متتالية بشكل آخر كل مرة وهذا
ينسحب على جميع ما جسّدت في أعمال فائتة .
·
ألا تراه نوع من “الإفلاس”
و”قتل” الموهبة؟
لا لأنني أستطيع التباين والاختلاف عن طريق أداء مغاير وسيناريو أشمل
وإخراج أفضل وهذا لا يؤيد ما تردد حين بدأت التمثيل حول انحساري في دائرة
مغلقة فأنا تنقلت بين أدوار غير متقاربة إطلاقا .
·
ماذا قصدك بما تردد حول انحسارك
ضمن دائرة مغلقة؟
بعض المنتجين و”المتفننين” يعتقدون أن لون بشرتي السمراء يحول دون
تقمصي الأدوار المتفاوتة ولقد جرحت إزاء ذلك وهذه نظرة قاصرة لأن الفن لا
علاقة له بالألوان أبدا وهو “لغة صادقة” من القلب إلى القلب .
·
بعد تصدرك بطولة “الأخرس”
و”عنترة” وغيرهما لم تحقق نجومية كبيرة لماذا؟
حرصي الشديد يبطئ ذلك ونحن لا يوجد لدينا أساسا من يهتم ب “صناعة
النجوم” وأنا لا أنكر جهود أشخاص قدّموني إلى الساحة لكن لم يتعب أحدهم في
خدمة مواصلة تصاعدي وحاولت أن أثبت حضوري بنفسي .
·
وماذا عن تحقيق بعض أبناء جيلك
شهرة وانتشاراً أوسع؟
ربما قبلوا بكل شيء الجيد وما دونه ووافقوا على جميع الأدوار سواء
صلحت لهم أم لا وظهروا على الشاشات دائما بمناسبة ومن غيرها وللأسف هناك
مجاملة تصل إلى درجة النفاق في هذا النطاق .
·
كيف تتعامل مع ترتيب الأسماء؟
أنا ولله الحمد فنان أكاديمي نلت جوائز عديدة حتى قبل تخرجي من
الجامعة وأكمل حاليا دراساتي العليا وثقتي في ذاتي كبيرة وليس همي الرئيس
وضع اسمي بقدر المشهد لأنه الفيصل الحقيقي .
·
متى حصلت على أعلى أجر؟
اتفقت على 200 دينار عن كل حلقة في “عنترة” وبعدما قرروا إتمامي
الشخصية حتى مرحلتها الأخيرة رفعت أجري، وتقاضيت نحو 15 ألف دينار في 26
حلقة والأمر يختلف من تجربة لأخرى .
·
ألم يعتر المسلسل أخطاء موضوعية؟
كانت هناك جوانب خلل في النص وظهرت بعض المشاهد ضعيفة لكن ذلك لم يؤد
إلى انهيار المجهود المبذول .
·
كيف تقوّم خطواتك إجمالا؟
لاشك أنني حققت نجاحات ومررت بتخبط واشتريت أدوارا قبل أن تشتريني
أخرى منها “الدكتور يوسف” في “عيون الحب” وسعيت إلى تحسين قدراتي وتعلمت من
كل مرحلة .
·
ما رأيك في الحديث عن الجرأة في
الدراما الخليجية؟
لا أعرف مفهوم الجرأة حسب قصدهم لكن ثمّة تماد في الألفاظ ومحاولة فجة
ل “تعريب” ما تتداوله الأعمال الأجنبية التي تنقل ثقافة مختلفة لا تمت
لأخلاقنا وعاداتنا وتربيتنا بصلة ولا أجد مبررا حين تقحم منتجة مشهدا كاملا
لجلسة مستفزة لا تخلو من إسفاف .
·
ماذا تابعت في موسم العرض
الماضي؟
لا شيء فأنا كنت مع والدتي خلال فترة مكوثها في المستشفى قبل رحيلها
رحمها الله .
الخليج الإماراتية في
31/12/2011
اجتماعات مكثفة مع مختلف المتدخلين في الإنتاج
القنوات التلفزيونية الوطنية تستعد لرمضان بتجديد القديم
ياسين الريخ | المغربية
دخلت القنوات التلفزيونية الوطنية مرحلة الإعداد لشهر رمضان المقبل،
بهدف مواجهة الانتقادات، التي وجهت إليها، خلال الموسم الماضي، الذي سجلت
خلاله أدنى نسب المشاهدة، خاصة بالقناة الأولى إذ وصلت نسبة مشاهدتها إلى
0.5 في المائة بالأقاليم الجنوبية للمملكة. وعلمت "المغربية"، من مصدر
مطلع، أن إدارة القناة الثانية تعقد اجتماعات متتالية مع مختلف المتدخلين
في الإنتاج الرمضاني، في مقدمتها شركات الإنتاج الخاص، التي قدمت مشاريع
إنجاز أعمال فنية لرمضان، بينما أعطت الإشارة الخضراء لبعض الأعمال.
ومن أبرز الإنتاجات، التي تراهن عليها قناة "دوزيم" في هذه المناسبة،
الجزء الثالث من سلسلة "ديما جيران"، التي مكنت القناة، خلال السنتين
الماضيتين، من نسب مشاهدة عالية، مع إدخال بعض التعديلات على طاقميها الفني
والتقني.
كما تراهن القناة على سلسلة "وليدات كنزة"، المقتبسة من الفيلم
التلفزيوني "زمان كنزة"، الذي قدمته القناة في الموسم الماضي، بمشاركة عبد
الله فركوس، وفضيلة بنموسى، ووقع الاتفاق بين القناة وفركوس على تصوير 13
حلقة، سيشرع في إنجازها قريبا.
كما ستواصل القناة بث جزء جديد من السلسلة التراثية "رمانة وبرطال"،
لمخرجتها فاطمة علي بوبكدي.
من جهتها، قررت قناة "ميدي 1 تي في" استقبال شهر الصيام بعدد من
الأعمال، التي تحمل لمسة مغربية، من بينها، الجزء الثاني لبرنامج تلفزيون
الواقع "الحلقة"، الخاص باكتشاف المواهب في فن الحلقة، فضلا عن مسلسل
تلفزيوني مغربي جديد، من المرتقب أن يخرجه عبد الرحمان الخياط، إلى جانب
عدد من البرامج الوثائقية الخاصة بالعادات الرمضانية، وعدد من البرامج
المنتمية لصنف "تالك شو".
كما شرعت قناة "تمزيغت تي في" في الإعداد لشبكة برامجها الرمضانية،
وتعاقدت مع عدد شركات إنتاج خاصة، بهدف تقديم أعمال تلفزيونية، منها عمل
كوميدي، وبرنامج ديني، وبعض الأعمال الفنية والتلفزيونية الأخرى.
من جهة أخرى، مازالت القناة الأولى لم تحدد معالم شبكتها الرمضانية،
في الوقت الذي حصل الاتفاق على تصوير مجموعة من الأعمال، منها مسلسل "شوك
السدرة"، للمخرج شفيق السحيمي، الذي يصور حاليا بمنطقة ميدلت، بعد سلسلة من
الخلافات بين إدارة القناة ومخرج هذا العمل، المقتبس عن رواية "البؤساء"،
للكاتب الفرنسي فيكتور هوغو، في الوقت الذي ينتظر أن يحول الممثل عبد الله
فركوس فيلمه التلفزيوني، "الراحة والسياحة"، إلى سلسلة من أربع حلقات، مدة
كل واحدة منها 52 دقيقة. ومازالت القناة لم تحدد طبيعة العمل الكوميدي
المنتظر أن تراهن عليه في رمضان، بعدما تراجع مسؤولوها عن اتخاذ قرار يتعلق
بعمل سبق أن نال الموافقة المبدئية.
الصحراء المغربية في
31/12/2011 |
