|
الفنانة المصرية تبدأ بتصوير مسلسل 'قضية معالي الوزيرة' في أول تعاون لها
مع المخرجة رباب حسين.
بدأت الفنانة إلهام شاهين تصوير مسلسلها الجديد "قضية معالي الوزيرة"،
في أول تعاون لها مع المخرجة رباب حسين، بمشاركة مصطفى فهمي ويوسف شعبان.
وتدور أحداث المسلسل حول رجل أعمال ناجح، ومن أجل استكمال الوجاهة
الاجتماعية يقرر امتلاك السلطة مع المال، فيخوض تجربة الانتخابات
البرلمانية ويصبح عضوا في مجلس الشعب، وتحت القبة يتعرف على الوزيرة التي
تلعب دورها إلهام شاهين وتنشأ بينهما قصة حب تحت قبة البرلمان، وتتصاعد
الأحداث بقوة.
المسلسل قصة وسيناريو وحوار محسن الجلاد، ويشارك في بطولته مصطفى فهمي
الذي يجسد دور رجل الأعمال، ومجموعة كبيرة من النجوم منهم يوسف شعبان، وندى
بسيوني وتامر هجرس ومي نور الشريف وحسام شعبان ومحمد كامل ونيرمين زعزع
والمسلسل من إنتاج شركة "كنغ توت".
وأكدت إلهام أن المسلسل يعيدها للأجواء الرومانسية، وأن اختيار مصطفى
فهمي للعب دور رجل الأعمال كان موفقا حيث شارك معها من قبل في مسلسل
رومانسي "أعتز به وأعتبره من أجمل الأعمال التي قدمتها وهو مسلسل قصة
الأمس، كما عملنا معا في السينما، وأتفاءل بالعمل معه وأتمنى أن ينال
المسلسل الجديد رضا المشاهدين ويحقق النجاح الذي حققناه من قبل سويا في قصة
الأمس".
وعن دورها في المسلسل قالت إلهام "أجسد شخصية وزيرة تنشأ بينها وبين
رجل أعمال ناجح يجسد شخصيته مصطفى فهمي قصة حب محفوفة بالمخاطر وتتصاعد
الأحداث".
واعتذرت إلهام عن تجسيد شخصية "شجرة الدر" في مسلسل يتناول حياتها
وقالت "ليس هناك أسباب لكن لا استطيع تصوير عملين في وقت واحد، خاصة أن
مسلسل معالي الوزيرة كان مقررًا تقديمه في العام الماضي ولكن تم تأجيله
ليعرض في شهر رمضان المقبل".
ومن جانب آخر قررت إلهام تكرار تجربة الإنتاج السينمائي، من خلال فيلم
بعنوان "أيام في الحب"، تأليف شهيرة سلام وإخراج منال الصيفي، وتدور قصته
حول قضية التعايش بين المسلمين والأقباط في مصر ويعد التجربة الثانية لها
في مجال الإنتاج بعد إنتاجها فيلم "خلطة فوزية".
ميدل إيست أنلاين في
18/01/2011
باكستان تنتصر على طالبان دراميا!
اسلام اباد – من خرام
شهزاد
الجيش الباكستاني يموّل مسلسلا جديدا يسعى من خلاله إلى كسب قلوب
170 مليون باكستاني يعيشون رعبا يوميا.
يندفع الجندي الباكستاني نعيم اصغر بين القنابل ووابل النيران في هجوم
على موقع لمقاتلي حركة طالبان، لكنه يصاب اصابة قاتلة تودي بحياته بعدما
تمكن من القضاء على المتمردين. هذا الدور يؤديه الممثل قمران مجاهد في
مسلسل يحمل اسم "الباكستانيون الشجعان"، يرتكز على احداث حقيقية ويمول
انتاجه الجيش الباكستاني.
فالجيش الباكستاني الذي فقد منذ العام 2001 اكثر من 2400 من رجاله في
حربه مع حركة طالبان القريبة من تنظيم القاعدة في شمال غرب البلاد، يسعى من
خلال هذا الانتاج الى كسب قلوب 170 مليون باكستاني يعيشون على وقع هذه
الحرب والهجمات الدموية المندرجة فيها.
فقد اوقعت هجمات حركة طالبان والتنظيمات الموالية لها اكثر من اربعة
الاف قتيل في طول البلاد وعرضها، خلال ثلاث سنوات ونصف السنة.
ويرى قسم كبير من الرأي العام الباكستاني، لاسيما المعادي للولايات
المتحدة، ان هذا الاضطراب ناجم عن سياسة حكوماتهم في دعم "الحرب على
الارهاب" التي تقودها واشنطن منذ العام 2001.
وهذا السبب ترفعه ايضا حركة طالبان وزعيم القاعدة اسامة بن لادن
لتبرير "الجهاد" ضد اسلام آباد.
الحلقة الاولى من هذا المسلسل تحمل اسم "على حدود التضحية"، وجرى بثها
مساء الجمعة.
وقد طلب الجيش من كاتبي السيناريو ان يتتبعوا اخبار "احد عشر بطلا
باكستانيا" هم خمسة جنود وشرطي وخمسة مدنيين قاوموا مقاتلي طالبان خلال
الحملة العسكرية الواسعة التي شنها الجيش على معقلهم في وادي سوات في العام
2009.
فقد حال استبسال الجندي نعيم اصغر دون قدرة مقاتلي طالبان على السيطرة
على تلة استراتيجية مطلة على الوادي الذي كان في ما مضى وجهة يقصدها السياح
في باكستان.
وتظهر حلقة اخرى ضابطا في الشرطة يبقى في قرية نائية ليقاوم مقاتلي
طالبان، فيغتالونه ثم يقتلون ابنه وعددا من اقاربه في تفجير انتحاري استهدف
جنازته.
وتروي حلقة ثالثة قصة فتاة في السادسة عشرة من عمرها يغتصبها
المتمردون، وتمانع تزويجها رغما عنها لاحد قادة التمرد البالغ من العمر 72
عاما. وتتناول حلقة اخرى قصة شاب يتم تدريبه، على غرار مئات الشبان
الآخرين، لتنفيذ هجوم انتحاري لكنه يتمرد قبل ارتكاب فعلته.
ويحيي الجيش من خلال هذا المسلسل "الشهداء" العسكريين والمدنيين الذين
سقطوا في مواجهة "طغيان التطرف والارهاب، دفاعا عن ايماننا وحريتنا ونمط
حياتنا".
وقال احد كاتبي سيناريو المسلسل سجاد ساجي لوكالة فرانس برس ان
المسلسل ينطوي على "رسالة موجهة للجمهور تدعو كل فرد الى المساهمة في
مواجهة التطرف" بهدف "تشجيع عموم الباكستانيين على الانضواء في هذه الحرب"،
كل على طريقته.
وتحدث احد المخرجين الذي لم يشأ الافصاح عن اسمه عن تخصيص "ملايين من
الدولارات لتمويل هذا العمل، من دون مزيد من الايضاح. ما قد يحمل دلالة على
القلق المتزايد لدى قيادة الجيش الباكستاني من التعاطف المتزايد في صفوف
الباكستانيين، ليس مع متمردي طالبان بالضرورة، وانما مع ما يدور في فلكها
من تنظيمات اسلامية متشددة ترفع شعار الجهاد ضد الولايات المتحدة.
غير ان واشنطن تقدم دعما كبيرا للجيش الباكستاني، وتمول جزءا كبيرا من
ميزانية القوات المسلحة وتحض اسلام آباد على تضييق الخناق اكثر فأكثر على
المتمردين الاسلاميين في المناطق القبلية المحاذية لافغانستان، والتي تعد
معقل تنظيم القاعدة، والخط الخلفي لحركة طالبان في افغانستان.
الا ان العسكريين الباكستانيين بحاجة ايضا الى تحسين صورتهم امام
الرأي العام، لا سيما بعد الحملات المثيرة للجدل التي قامت بها منظمات
حقوقية اتهمت الجيش بالتسبب بوقوع ضحايا في صفوف المدنيين، وبتطبيق سياسة
العقاب الجماعي من خلال محو قرى كانت تشكل معاقل لطالبان، وايضا تنفيذ
اعدامات ميدانية.
ميدل إيست أنلاين في
18/01/2011
مسافر بلا خيال
القنوات التي تعرض
الأفلام
السينمائية ستلغي قريبا
بقلم: محسن محمد
أنت تدفع شهريا أو كل 3شهور مبلغا ضخما من المال لمشاهدة قناة
تليفزيونية متخصصة لا تعرض إلا الأفلام.
ولا تستطيع الاستغناء عن هذه القناة فأنت تفضل مشاهدة الأفلام القديمة
والحديثة علي رؤية القنوات التي تذيع الأخبار والبرامج الحوارية والإخبارية
والبرامج العادية التي تقدمها بطريقة أو بأخري القنوات المحلية والفضائية.
ومهما زاد اشتراك القناة فأنت لا تستطيع الاستغناء عنها لأنك تري أن
الأفلام أكثر تسلية وترفيها من البرامج العادية خاصة إذا كنت تحب مشاهدة
الأفلام القديمة لأبطال زمان.
الآن
أنت في طريقك للاستغناء عن هذه القناة السينمائية التي تجعلك تنقل
السينما إلي حجرة الجلوس أو غرفة الضيوف في البيت.
السؤال هو:
كيف سيكون ذلك وقد أصبحت مشاهدة القناة السينمائية عادة لك وللأسرة.
والحقيقة أنك لن تستغني عن هذه القناة التي يمكن لك مشاهدة برامجها
وأفلامها القديمة علي السواء علي شاشة التليفون المحمول.
إن التطور التكنولوجي والإليكتروني سيجعلك تشاهد الأفلام السينمائية
التي كانت تقدمها القناة السينمائية وغيرها عن طريق الإنترنت التي ستعرض لك
كل الأفلام.
ومن الإنترنت ستنتقل الأفلام إلي شاشة التليفون المحمول،
وبذلك توفر نفقات الاشتراك التي تدفعه للقناة السينمائية كل شهر أو كل
3شهور.
في أمريكا ستخسر القنوات التليفزيونية السبع التي تذيع الأفلام
السينمائية وحدها مبلغا ضخما وهو 140بليون دولار من الاشتراكات التي يدفعها الناس
للقنوات وكذلك من حصيلة الإعلانات التي تذيعها القنوات أثناء عرض الأفلام
أو تقطع عليك مشاهدة الأفلام لتري هذه الإعلانات.
وستضطر هذه القنوات السبع في أمريكا إلي وقف إذاعة الأفلام السينمائية
لأنها لن تجد مشتركين كما سيتوقف عرض الإعلانات خلال الأفلام السينمائية
التي سيتوقف عرضها علي هذه القنوات.
وفي أمريكا يدفع المشترك
184دولارا شهريا لمشاهدة هذه القناة أو القنوات السينمائية.
وقد عقد في مدينة لاس فيجاس هذا الشهر مؤتمر دولي لعملاء العروض
الإليكترونية.
اتفق فيه علي تحويل الأفلام السينمائية إلي شاشة الإنترنت مما يعتبر
أكبر ثورة في عالم التليفزيون تغير ما اعتاد الأمريكيون وغيرهم تقديمه علي
شاشات التليفزيون للمشتركين فيما سمي »تليفزيون الكابل«
أي تليفزيون المشتركين وحدهم.
وفي أمريكا يقولون إن سبعة في المائة من البيوت سيكون فيها تليفزيون
يتحول إلي شاشة الإنترنت لعرض الأفلام.
أما سعر أو ثمن هذه العملية فسيكون منخفضا جدا لأن الأفلام ستعرض علي
الإنترنت بسعر مخفض جدا لأن تكاليف العملية الإليكترونية ستكون قليلة
للغاية.
والسبب في هذا التحول الكبير أو العظيم يرجع إلي ضيق المشاهدين
والمشتركين بما يدفعونه شهريا للقنوات السينمائية.
وإذا كان التليفزيون الذي يطلب منك أن تدفع لتري فيلما أو برنامجا أو
مباراة كرة يعتبر ثورة أو يدعوك لأن تدفع اشتراكا شهريا مقابل ذلك فإن
إلغاء قنوات ادفع وشاهد يعتبر الثورة الجديدة الدائمة في عالم التليفزيون
وقد تحققت بعد دخول الإنترنت حياتنا اليومية وكذلك المحمول.
وبعد..
هل هذه الثورة الوحيدة القادمة في عالم التليفزيون.
الخبراء يقولون:
التليفزيون سيتغير تماما في الأعوام القادمة وبالذات ابتداء من عام
2014 عندما تلغي قنوات »ادفع وشاهد«
ويحل محلها الإنترنت والمحمول تماما فإن
عملية التحول هذه لا تحتاج إلا إلي 3سنوات علي الأكثر لإتمامها.
وإذا كان هذا قد بدأ يتحقق في أمريكا فإنه سيتحقق في عالمنا العربي
أيضا فقد دخلت القنوات التي تعمل بالاشتراك إلي عالمنا بعد أمريكا وستخرج
منه بعد أمريكا أيضا فالتطور الإليكتروني يلاحق العالم ويسابقه كل يوم!
آخر ساعة المصرية في
18/01/2011
مسلسل «أسماء بنت أبى بكر» يثير الخلاف حول
ظهور الشخصيات
الإسلامية
كتب
محمد طه
ما زال تجسيد شخصية أسماء بنت أبى بكر فى عمل تليفزيونى، مثار جدل
وخلاف بين مجمع البحوث الإسلامية والدكتور بهاء الدين إبراهيم مؤلف مسلسل
«أسماء بنت أبى بكر».
فقد أكد مصدر فى لجنة القراءة والنشر بالأزهر الشريف عدم منح موافقة
نهائية لظهور شخصية «أسماء بنت أبى بكر» على الشاشة، وقال لـ«المصرى
اليوم»: لا أستطيع أن أؤكد أن شخصية أسماء سوف تظهر فى العمل الدرامى
المكتوب عنها إلا بعد عرض الموضوع على كل أعضاء اللجنة، فهناك آراء تجيز
ظهورها، لأنها ليست من العشرة المبشرين بالجنة ولا من آل بيت رسول الله،
الذين عاصروه ولا هى نبى أو رسول، بينما يعترض البعض على ظهورها، لأنها
كانت متزوجة من طلحة بن الزبير أحد العشرة المبشرين بالجنة، وخلال أيام
قليلة سوف يتم البت فى المسلسل.
الدكتور بهاء الدين إبراهيم، أكد أنه حصل على موافقة شفهية من رئيس
اللجنة بظهور السيدة أسماء فى المسلسل، وقال: بناء على الموافقة، عقدت
جلسات عمل مع المخرج هانى إسماعيل لترشيح الأبطال، لكن اللجنة تراجعت عن
قرارها، وقد قال لى أحد أعضائها أثناء تسليم الحلقات إن ظهور أسماء على
الشاشة ممنوع، فى حين قال لى رئيس اللجنة إنه لا توجد مشكلة فى ظهورها،
لأنها ليست من العشرة المبشرين بالجنة، وليست من آل بيت الرسول المعاصرين
له، وهذه قاعدة دينية وفقهية فى الأزهر الشريف ممنوع تجاوزها. أما باقى
الشخصيات فيمكن تجسيدها.
بهاء الدين سلم حلقات العمل كلها، وجار قراءتها من قبل اللجنة، وقال:
السيدة «نفيسة» ظهرت من قبل فى مسلسلين هما «الإمام الشافعى» و«عصر
الأئمة»، وكنت متأكداً من موافقة اللجنة، لأنى واثق من كتابتى، فقد قدمت ١٢
عملاً دينياً وأعرف أصول وقواعد الدين ومن يظهر ومن لا يمكن ظهوره على
شاشات التليفزيون.
المسلسل يناقش الفترة التاريخية والإسلامية التى عاشتها أسماء وهى ١٠٠
عام، وشهدت بداية الدعوة الإسلامية حتى عصر عبدالملك بن مروان، ويستعرض
العمل زواج الرسول من السيدة عائشة، ورفض أبوبكر الصديق لهذا الزواج فى
البداية، وإرهاصات وفاة الرسول وما ترتب عليها، وتفاصيل حكم بعض الشخصيات
المهمة فى العصر الإسلامى، مثل أبو بكر الصديق، وعمر ابن الخطاب وحادث
قتله، وبعض التفاصيل من حياة السيدة عائشة والزبير بن العوام وخلافة عثمان
بن عفان.
مخرج العمل هانى إسماعيل، أكد أنه لم يتم الاتفاق بشكل نهائى مع بطلة
للعمل حتى الآن، لكن تم الاتفاق بشكل شفهى مع صابرين، وقال: المسلسل ٢٨
حلقة فقط، ولم يضع قطاع الإنتاج ميزانية له، وجار تفريغ السيناريو وترشيح
الأبطال واختيار أماكن التصوير.
شهد المسلسل عدداً من الأزمات منذ الإعلان عنه، منها صراع مدينة
الإنتاج الإعلامى والمنتج خالد حلمى على إنتاجه، وآل فى النهاية إلى قطاع
الإنتاج، كما اعتذرت حنان ترك عن عدم تجسيد دور «أسماء»، لعدم إجادتها
التحدث باللغة العربية الفصيحى، وتراجع المخرج الأردنى محمد عزيزية عن
إخراجه.
المصري اليوم في
19/01/2011
غادة عادل بطلة «شجرة الدر»
كتب
نجلاء أبوالنجا
بعد قرار تأجيل مسلسل كريم عبدالعزيز «على الله» لرمضان المقبل والذى
تعاقدت غادة عادل على بطولته، قررت غادة خوض الدراما الرمضانية هذا العام
بمسلسل آخر هو «شجرة الدر» تأليف يسرى الجندى وإخراج محمد عزيزية، بعد
مكالمة من المهندس أسامة الشيخ، رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون.
غادة أكدت لـ«المصرى اليوم» أن سيناريو المسلسل رائع، ورغم تخوفها من
فكرة المقارنة مع الفنانة الراحلة تحية كاريوكا والتى تعد أهم الممثلات
اللاتى قدمن هذه الشخصية، بالإضافة لجرأة الشخصية واختلافها الكلى عن كل
الأدوار التى قدمتها من قبل، إلا أنها وجدت تناول الشخصية مختلفاً تماما،
وقالت: منذ طفولتى وأنا أعشق شخصية هذه السيدة القوية التى استطاعت أن
تتحول من جارية إلى ملكة تحكم مصر بقبضة من الحديد والنار وهو ما لم تستطع
أى امرأة أخرى الوصول إليه بعدها، وأعجبنى فى سيناريو المسلسل تقديم
الشخصية بتفاصيل مذهلة توضح تاريخها ونشأتها وأسباب تصرفاتها، وهذا ما تم
إغفاله فى كل الأعمال الأخرى التى تناولت شخصيتها، لذلك أرى المسلسل
مختلفاً تماما،
كما كنت أتمنى أن أقدم عملا تاريخيا ولو مرة فى حياتى لأكسر حاجز
الفتاة العصرية خاصة أن الدراما التاريخية تعتبر من أقوى وأمتع وأهم أنواع
الدراما إذا تمت كتابتها وتناولها بحرفية وبشكل اجتماعى مشوق، وخوفى الوحيد
يكمن فى مدى تقبل الناس لى فى شخصية تاريخية كهذه تميل للشر أحيانا كثيرة
وتقتل وتقوم بكل شىء من أجل الحفاظ على، وسأتعاقد على العمل بمجرد انتهائى
من قراءة السيناريو بالكامل.
غادة نفت ما تردد عن قيامها ببطولة مسلسل «توأم روحى» مع المطربة
أنغام لرمضان المقبل والذى تردد أن فداء الشندويلى انتهى من كتابة ٢٠ حلقة
منه وأن مجدى الهوارى سيخرجه، وقالت: هذا المسلسل كان بالفعل فكرة ومشروعا
قديما جدا، لكنه لم يخرج لحيز التنفيذ، وغير مطروح تنفيذه على الأقل فى
الوقت الحالى، كما لن أشترك فى فيلم «واحد صحيح» مع هانى سلامة، وأركز فقط
فى مسلسل رمضان.
وعن مشروع فيلم «فور سيزون» والذى سيجمع أبطال فيلم «الوتر»، وسيخرجه
وينتجه مجدى الهوارى، قالت غادة: بالفعل هناك مشروع بهذا الاسم، لكن تنفيذه
مؤجل لعدة أشهر لأنه مرهون بانتهائى من تصوير مسلسل رمضان، كما أننا لابد
أن ننتظر انتهاء مجدى الهوارى من إخراج مسلسل هيفاء وهبى الذى يحضره
لرمضان، وحتى الآن، استقر مجدى على ترشيح النجم عمر الشريف فقط.
المصري اليوم في
19/01/2011 |
