الأربعاء، 11 فبراير 2015 - 12:04 م
بلانشت وأنستون وسكارليت وترافولتا ضمن مقدمى جوائز الأوسكار هذا العام
كتبت شيماء عبد المنعم
أصدر موقع جوائز الأوسكار، قائمة جديدة بالنجوم الذين يشاركون فى تقديم
الجوائز للفائزين، وهم جنيفر أنيستون، وسيينا ميلر، وديفيد أويلو، وكريس
برات، وجون ترافولتا وكيرى واشنطن، وجينفير هدسون، وآنا كيندريك، وجوش
هوتشرسن، وسكارليت جوهانسون، وزوى سالدانا، واوكتافيا سبنس.
ويشارك أيضا فى تقديم الجوائز النجوم الفائزين بالأوسكار العام الماضى كيت
بلانشت، و جاريد ليتو، وماثيو ماكونهى ولوبيتا نيونج، وذلك خلال حفل توزيع
الجوائز بالدورة الـ87 .
كما يشارك عدد من المرشحين للجائزة هذا العام فى تقديم الجوائز بالحفل، ومن
بينهم النجمة ماريون كوتيار، والنجمة ريز ويذرسبون والمرشحتان لجائزة
الأوسكار لأفضل ممثلة، وغير ذلك تشارك النجمتان ميريل ستريب وأوبرا وينفرى
فى تقديم الجوائز.
الأربعاء، 11 فبراير 2015 - 10:20 ص
كوتيار تنافس على أوسكار أفضل ممثلة بـ"
Two Days, One Night"
كتبت رانيا علوى
تشهد الدورة 87 لحفل توزيع جوائز الأوسكار والتى تقام يوم 22 من الشهر
الجارى، تنافس 5 نجمات على جائزة أفضل ممثلة، وتتنوع المنافسة لهذا العام
لتضم نجمات مخضرمات منهن جوليان مور، وهى الأقرب للتمثال الذهبى عن دورها
فى فيلم
Still Alice.
ورشحت النجمة البيريطانية فيليسيتى جونز للمرة الأولى للجائزة، عن دورها
بفيلم
The Theory of Everything،
والفرنسية ماريون كوتيار على جائزة أفضل ممثلة فى فيلم بـ«Two
Days, One Night».
وللمرة الأولى ترشح النجمة الإنجليزية روزاموند بايك لجائزة الأوسكار عن
فيلمها
Gone Girl،
والنجمة العالمية ريزى ويزرسبون بفيلمها
«Wild».
الأربعاء، 11 فبراير 2015 - 09:18 ص
قصة صورة تجمع ميريل ستريب بصديقتها جولدى هاون فى حفل الأوسكار 1988
كتب أحمد علوى
فى صورة قديمة ترجع إلى عام 1988، تظهر النجمة المتميزة ميريل ستريب، بجانب
صديقتها النجمة الأمريكية جولدى هاون أثناء تواجدهما معاً فى كواليس حفل
توزيع جوائز الأوسكار لعام 1988 ، وظهرت النجمة ميريل فى الصورة بإطلالة
جذابة، حيث كانت ترتدى فستانا من اللون الأسود وعقدا ذهبيا فاخرا، وارتسمت
على ملامحها السعادة. النجمة الأمريكية ميريل ستريب ارتبط اسمها ارتباطاً
وثيقاً بجائزة الأوسكار، وهى من أكثر النجمات اللاتى رشحن لهذه الجائزة،
حيث تواصل تحطيم الأرقام القياسية فى مسابقة جوائز الأوسكار، بحصولها على
رقم 19 هذا العام، لنيل الأوسكار، وهو رقم غير مسبوق لم تصل إليه أى من
النجمات العالميات بشكل عام ، ورشحتها إدارة جوائز الأوسكار كأفضل ممثلة
مساعدة عن دورها فى فيلم
"Into the Woods "
، وتنافسها على الجائزة النجمات "إيما ستون" و "كيرا نايتلى" و " باتريشيا
أركيت" و"لورا ديرن". وقدمت ميريل العديد من الأعمال خلال مشوارها الفنى
أبرزها:
"Lions For Lambs"
عام 2007 و
"Doubt "
عام 2008 و
"It's Complicated "
عام 2009 و
"The Iron Lady "
عام 2011 وأخر افلامها
" Into the Woods"
الذى عرض مؤخراً و ترشحت من خلاله للأوسكار هذا العام.
الأربعاء، 11 فبراير 2015 - 08:01 ص
فيليسيتى جونز سنة أولى "أوسكار" بـ"The Theory of
Everything"
كتبت شيماء عبد المنعم
بعد إعلان بعض المواقع العالمية عن ترشيح النجمة البريطانية فيليسيتى جونز،
للمنافسة على نيل جائزة الأوسكار لأفضل ممثلة، قالت النجمة البريطانية إنها
تتمنى نيل الجائزة ويكفيها شرف المنافسة. ويأتى ترشح فيليسيتى لنيل
الأوسكار للمرة الأولى عن دورها بفيلم
The Theory of Everything،
والذى حاز على إشادات إيجابية من قبل النقاد، حيث أكدوا أن نجاح الفيلم
مرتكز على النص وعلى قوة أداء بطلته. وقال النقاد إن جونز برعت فى أداء دور
جين، حيث أظهرت أنها الحبيبة والصديقة، وجعلت المشاهد يشعر بأنه يعرفها من
قبل، وأن ظهورها فى الفيلم كان مثل الضوء الذى يسطع ولا يفارق الشاشة أبدا،
وجعلت أداءها ممزوجا بالرقة والثقة مع القوة والاعتزاز بالنفس، والضجر
المكتوم والتمرد والرغبة والغيرة والإحساس فى الوقت نفسه، وهو ما يؤهلها
للمنافسة على الأوسكار. فيليسيتى جونز تلعب دور الزوجة الأولى لستيفن وهى
طالبة تسعى لنيل الدكتوراة فى جامعة كامبريدج حول الشعر فى القرون الوسطى،
وتلتقى برجل حالم مثلها يؤمن بنظرية مختلفة عن الكون، تلتقى أفكارهما وتصبح
هى ملهمة هوكينج فى تطبيق نظرياته. فيليسيتى جونز مواليد 17 أكتوبر 1983 فى
برمنجهام، المملكة المتحدة، وهى ممثلة إنجليزية بدأت مسيرتها الفنية عام
1996 فى الفيلم التلفزيونى
The Treasure Seekers،
تخرجت فليسيتى فى كلية وادهام بجامعة أوكسفورد من قسم اللغة الإنجليزية مع
مرتبة الشرف عام 2006، شاركت زملاءها مسرح الكلية بأدوار صغيرة، عمل والدها
فى الصحافة وعملت والدتها فى الإعلانات، وانفصلا عن بعضهما، عاشت فليسيتى
مع والدتها وأخيها فى يونيع جذبت فيليسيتى الانتباه فى 2011 عندما شاركت
بجانب أنتون يلشين فى فيلم الرومانسية والدراما
Like Crazy.
فى 2014 ظهرت فى سبيدر مان 2، وفى نفس العام جسدت شخصية جين وايلد هوكينج
فى فيليسيتى جونز.
الأربعاء، 11 فبراير 2015 - 07:22 ص
ترشح ريزى ويزرسبون للأوسكار بعد تخليها عن الإغراء فى " Wild "
كتبت رانيا علوى
تنافس النجمة العالمية ريز ويزرسبون هذا العام على جائزة أوسكار أفضل ممثلة
عن دورها فى فيلم
«Wild»
الذى تدور أحداثه فى إطار درامى اجتماعى حول يوميات سيدة تجسد شخصيتها ريز
ويزرسبون، تم طلاقها عدة مرات، وبعد وفاة والدتها، وجدت نفسها محطمة نفسيا
ومنغلقة على حياتها. ووصف موقع «هيت فيكس» أداء النجمة ريز ويزرسبون ضمن
أحداث فيلم
«Wild» بـ«البارع»،
حيث ذكر الموقع أن دورها فى الفيلم ليس بالفاتن أو المغرى لكنها استطاعت أن
تظهر الشخصية بشكل مثالى يحمل ملامح من الخشونة وأبرزت تناقض الشخصية
بظهورها كامرأة «خشنة». وأكد الناقد الفنى ريتشارد روبور بموقع «شيكاجو سان
تايمز» أنه رغم اعتياد المشاهدين على ريز ويزرسبون فى تجسيد نوعية معينة من
أدوار الإغراء والرومانسية، إلا أن دورها هذه المرة بفيلم «وايلد» يعد
بمثابة اكتشاف جديد لها، حيث قدمت الدور بأداء شجاع يستحق الثناء والإشادة،
وتوقع أن دورها فى هذا العمل سيؤهلها لحصد عدد من الجوائز. وأكد موقع «
فيلم» أن أداء النجمة الشقراء فى فيلم
«Wild»
يعد الأكثر تميزا لها منذ فيلم
«Election»
الذى قدمته عام 1999، بينما تعد لهجة الفيلم التى تم تقديمها بشكل رائع
خصوصا أن هناك تسلسلا بسيطا يجعل المشاهد يستمتع بأحداث العمل منذ اللحظات
الأولى لبدء عرضه. يذكر أن ريز ويزرسبون ولدت فى 22 مارس 1976، فى
نيوأورلينز بولاية لويزيانا، فى عام 1990 وذهبت ريز للقيام بتجارب أدوار
ثانوية فى فيلم
«The Man in the Moon»
وحصلت على دور البطولة عندما أعجب بها مخرج الفيلم.
الأربعاء، 11 فبراير 2015 - 06:33 ص
"Gone
Girl"يفتح
باب النجومية لروزاموند بايك ويؤهلها للترشح لـ6 جوائز
كتبت شيماء عبد المنعم
رشحت الممثلة الإنجليزية روزاموند بايك لجائزة الأوسكار للمرة الأولى، وذلك
من خلال دورها بفيلم
Gone Girl،
والذى حصل على إشادة كبيرة من معظم النقاد، الذين قالوا إن الفيلم يظهر
أقوى ما لدى النجمين بن أفليك وروزاموند بايك. ولم تكن جائزة الأوسكار هى
الجائزة الوحيدة التى رشحت لها بايك، بل إن دورها بـ
gone girl،
فتح لها باب الترشيحات لعدد كبير من الجوائز التى لم ترشح لها من قبل، وهى
جائزة الجولدن جلوب لأفضل ممثلة - فيلم دراما، وجائزة نقابة ممثلى الشاشة
للأداء المتميز للممثلة فى دور رئيسى، وجائزة البافتا لأفضل ممثلة فى دور
رئيسى، وجائزة الأكاديمية الأسترالية للفنون السينمائية والتليفزيون
العالمية لأفضل ممثلة، وجائزة اختيار النقاد للأفلام لأفضل ممثل، وجائزة
ستالايت لأفضل ممثلة - فيلم سينمائى. ويأتى اختيار روزاموند بايك، لفيلم
Gone Girl
بعد اعتذار النجمات ناتالى بورتمان وشارليز ثيرون واميلى بلانت، لتأتى
روزاموند بايك وتحصل على إشادة النقاد الذين قالوا عن أدائها إنه أقوى ما
قدمت حتى الآن، وظهرت على الشاشة بأداء يجّمد الدماء فى العروق وهى تستحق
جائزة أوسكار عنه. روزاموند بايك ممثلة إنجليزية من مواليد 27 يناير 1979،
نشأت فى أسرة فنية، والدها المغنى الأوبرالى المحترف جوليان بايك، ووالدتها
الموسيقية عازفة الكمان الشهيرة كارولين بايك، كما أن روزاموند تعزف
البيانو والتشيلو، وتجيد اللغة الألمانية والفرنسية، وتخرجت روزاموند فى
مدرسة بريستول - إنجلترا، ثم التحقت بكلية إكسفورد ودرست الأدب الإنجليزى،
وبدأت مشوارها الفنى فى 2002 من خلال فيلم
Pride & Prejudice
ومن أشهر أفلامها
Johnny English Reborn،
Gone Girl.
الأربعاء، 11 فبراير 2015 - 05:24 ص
جوليان مور الأقرب للتمثال الذهبى بعد الجولدن جلوب والبافتا
كتبت شيماء عبد المنعم
بذلت النجمة العالمية جوليان مور جهداً كبيراً فى فيلمها
Still Alice،
وهو ما أهلها للترشح للأوسكار مرة أخرى، بعد أن رشحت لأربع جوائز أوسكار من
قبل، مما جعل النقاد يتوقعون لها أن تنال جائزة أحسن ممثلة بنسبة كبيرة،
مؤكدين أنها لا تعد مرشحة للجائزة بل ستفوز بها. ويأتى ذلك بعد أن فازت مور
بعدد من الجوائز منها جائزة جولدن جلوب عن فئة أفضل ممثلة، وجائزة اختيار
النقاد للأفلام عن فئة أفضل ممثلة، وجائزة جوثام للسينما المستقلة لأفضل
ممثلة وجائزة
SAG
عن فئة أفضل ممثلة، فازت بجائزة البافتا عن فئة أفضل ممثلة أيضاً. وتلعب
جوليان مور فى فيلم
Still Alice
دور أليس هولاند، التى أصيبت بمرض الزهايمر، وهى أستاذة علم النفس بجامعة
هارفرد، ذات شخصية قوية ومستقلة، ولكنها تبدأ من معاناة نسيان بعض الأحداث
فى حياتها، شيئاً فشيئاً، يتفاقم هذا الأمر فتذهب للاطمئنان على حالتها،
ولكن يتم تشخيص الحالة على أنها مصابة بمرض الزهايمر، وتبدأ بتغيير نظام
حياتها وتتشبث بكل لحظة فيها وتعيشها كما يجب، وهذا الدور حاز على إشادة
النقاد الذين وصفوا أداءها على الشاشة، كالفراشة التى تطير وسط القضبان بكل
سلاسة، وذلك بعدما تصدرت قائمة النجوم الأفضل أداء فى 2014، كما اعتبر
النقاد شخصية أليس من أهم الشخصيات والأدوار التى قامت بها جوليان بمسيرتها
الفنية. ولم تحظ جوليان مور من خلال دورها بـStill
Alice
بالجوائز والدعم المعنوى والإشادة بها فقط، بل جلبت مكاسب مادية ضخمة
للشركة المنتجة والتى كانت تأمل فقط أن يشاهد جمهور الفيلم، حيث إنه طرح
مصنفا «فيلم مستقل» إلا أنه جنى أرباحا تقدر بـ282.000 مليون دولار، فى حين
أن ميزانيته بلغت 4 ملايين دولار فقط. جوليان مور ولدت 3 ديسمبر 1960 فى
كارولاينا الشمالية، إحدى الولايات الأمريكية، وكان والدها بيتر مور سميث
يعمل فى الجيش الأمريكى وكانت والدتها «أنى» محللة نفسية من أصل أسكتلندى،
وحصلت جوليان مور على الجنسية البريطانية عام 2011 كنوع من تكريم والدتها
بعد وفاتها، والتحقت بجامعة بوسطن وتخرجت فيها عام 1983، وبعد تخرجها
انتقلت جوليان مور لنيويورك وعملت كـ«نادلة» فى البداية، ثم شاركت فى إحدى
حلقات مسلسل
«The Edge of Night»
عام 1983، وتنوعت أدوارها منذ ذلك الحين وسطع نجمها ورشحت عام 1998 لجائزتى
الجولدن جلوب والأوسكار كأفضل ممثلة مساعدة.
الأربعاء، 11 فبراير 2015 - 04:44 ص
ميريل وإيما وباتريسيا ولورا وكيرا تتنافسن على أوسكار أحسن ممثلة مساعدة
كتبت رانيا علوى
كيرا نايتلى بدورها فى
«The Imitation Game»،
وتدور أحداثه خلال الحرب العالمية الثانية حول عالم رياضيات يقرر أن يكشف
لغز إحدى الشفرات تنافس نجمة الأوسكار ميريل ستريب بدورها فى
«Into the Woods»
والذى تجسد خلاله دور ساحرة تجمع الأطفال لتعليمهم دروساً فى إلقاء
التعاويذ السحرية تنافس باتريسيا أركيت بدورها فى فيلم
Boyhood،
وتدور أحداثه حول وقائع حياة طفل يدعى ميسون، ويعيش مع والدته وشقيقته بعد
أن تركهم والدهم رشحت النجمة لورا ديرن للجائزة عن فيلم
Wild
وتدور أحداثه فى إطار درامى اجتماعى حول يوميات سيدة تم طلاقها دخلت
المنافسة النجمة إيما ستون عن دورها فى
«Birdman»
وتدور قصة الفيلم حول ممثل فقد شهرته ويحاول جاهدا العودة للأضواء وإلى ما
كان عليه من قبل
بالصور..4 أخطاء على السجادة الحمراء تفسد الأوسكار.. تحول الحفل من توزيع
الجوائز إلى مشروع تجارى عن الموضة.. غياب المذيعين جيمى فالون وألين دى
جينيريس.. المجاملات الكاذبة بين النجوم.. والأسئلة المحرجة
كتبت شيماء عبد المنعم
نشر موقع
vulture
تقريرًا عن أهم الأخطاء التى تحدث على سجادة الأوسكار الحمراء وتفسد
المشاهدة الممتعة لهذا الحفل، والخطـأ الأول هو الاهتمام المبالغ به
بفساتين النجمات، حيث تتحول السجادة الحمراء من سجادة يمر عليها أبرع صناع
السينما فى العالم لسجادة تتحدث عن أهم صيحات الموضة، وعن مصممى الأزياء
ويصبح من حفل توزيع جوائز لأعمال سينمائية إلى مشروع تجارى عن الموضة مدبر
بعناية، وهنا يكون الاهتمام الأول ما ترتديه النجمة وليس بالعمل الذى تنافس
به.
الخطأ الثانى عدم تواجد المذيعين جيمى فالون وألين دى جينيريس على السجادة
الحمراء، حيث أن ألين دى جينيريس أثبتت أنها أبرع من قدم حفل توزيع جوائز
الأوسكار حتى الآن، أما فالون خفة دمه بالبرنامج تؤهله أن يقدم حفلا ناجحا،
فالثنائى مؤهلين أن يضيفا روح البهجة ممزوج بالمعلومات الهامة، لذلك يجب
تواجدهم على السجادة الحمراء، حيث وصف الموقع أن معظم مقدمى الحفل من
السجادة الحمراء سخفاء فى حين أنه لابد أن تكون تلك الليلة خفيفة وممتعة.
والخطأ الثالث هو المجاملات السخيفة التى تحدث على السجادة الحمراء بين
النجوم، وبين النجوم والمذيعين، فهذه الأشياء تظهر على الشاشة ويراها
المشاهد، مما يعطى إحساسا بالسخافة فى بديات الحفل، أما الخطأ الرابع
الأسئلة التى لا داعى لها فى مثل هذا الحفل، والتى يسألها المذيعون للنجوم
على السجادة الحمراء، مثل "من رافقك لحضور الحفل ؟، تكلفة المجوهرات التى
ترتدى ؟. |