حول الموقعخارطة الموقعجديد الموقعما كـتـبـتـهسينما الدنيااشتعال الحوارأرشيف الموقع 

جوائز الأكاديمية الأمريكية للفيلم   

85th Academy Awards

كما توقع موقعنا:

"أرجو" يحصل على أوسكار أحسن فيلم

وأنج لي على أوسكار أحسن مخرج

كما توقع موقع "عين على السينما" حصل فيلم "أرجو"  Argo الذي يتناول أزمة رهائن أمريكيين في إيران جائزة أوسكار أفضل فيلم، وكما توقعنا أيضا فاز المخرج انج لي بجائزة أحسن مخرج عن فيلم "حياة باي" وهو ما رآه البعض إختيارا مفاجئا ولم يكن كذلك بالمسبة لموقعنا.

وقال بن افليك منتج ومخرج فيلم "أرجو""هناك ثمانية أفلام عظيمة لها الحق في أن تكون هنا مثلنا."

وفي واحدة من أكبر المفاجات في تاريخ جوائز الاوسكار أعلنت سيدة الولايات المتحدة الأولى ميشيل أوباما فوز فيلم "أرجو"-الذي كان متوقعا بشكل كبير- بجائزة أوسكار أفضل فيلم.

وظهرت ميشيل على شاشة في بث مباشر من البيت الأبيض في واشنطن التي تبعد مسافة 4800 كيلومتر عن المسرح الذي أقيم عليه حفل الأوسكار في هوليوود. وأثنت ميشيل على عمل صناع الأفلام قبل أن تعلن فوز فيلم (ارجو) بجائزة أفضل فيلم.

وقالت ميشيل التي ارتدت فستانا فضيا إن الأفلام المرشحة لجائزة أفضل فيلم هذا العام "جعلتنا نضحك ونبكي ونتشبث بمقاعدنا بقوة أكبر."

وهذه هي المرة الأولى منذ فيلم "سائق السيدة ديزي"Driving Miss Daisy عام 1990 التي يحصل فيها فيلم على جائزة أفضل فيلم دون ترشيح مخرجه.

وحقق الممثل دانييل داي لويس إنجازا تاريخيا عندما أصبح أول فائز بجائزة أفضل ممثل ثلاث مرات لينتزع تصفيقا حادا من الحضور وهم واقفون. وحصل على تمثاله الذهبي لدوره المميز في فيلم لينكولنLincoln الذي أدى فيه شخصية الرئيس الأمريكي ابراهام لينكولن.

وقال داي لويس "حقا لا أعرف كيف حدث ذلك."

أما الممثلة جنيفر لورنس فحصلت على جائزة أفضل ممثلة لقيامها بدور أرملة شابة صاخبة في الفيلم الكوميدي "شعاع أمل"Silver Linings Playbook  لكنها تعثرت في ذيل ثوبها عندما اقتربت من المسرح. وقالت بعد تسلم الجائزة "تقفون لأنكم تشعرون بالاسف لأني تعثرت... ولكني أشكركم".

وهذه هي أول جائزة اوسكار تحصل عليها لورنس متغلبة على جيسيكا تشاستين وايمانويل ريفا (86 عاما) في واحدة من أكثر منافسات الأوسكار احتداما هذا العام.

ولعل هذه الجائزة هي المفاجأة الحقيقية نظرا لخروج الممثلة الفرنسية الكبيرة إيمانويل ريفا من السباق دون انتزاع الجائزة التي كنا نتوقع حصولها عليها بقوة.

وتغلبالمخرج التايواني أنج لي الحائز على جائزة اوسكار أفضل مخرج عن فيلم المغامرات "حياة باي" على المخرج الشهير ستيفن سبيلبرج الذي كان أوفر حظا في سباق المخرجين في عام مثير للجدل لم يحصل فيه أربعة من أبرز الأسماء في هوليوود على أي موقع في القائمة المختصرة بالمرشحين.

ونال فيلم "لينكولن" الذي أخرجه سبيلبرج ويتحدث عن حملة لينكولن للقضاء على العبودية والحرب الأهلية الأمريكية 12 ترشيحا لكنه لم يفز إلا بجائزتين.

كما حصل فيلم "أرجو)"على جائزة أفضل مونتاج (تماما كما توقع موقعنا) وأفضل فيلم مأخوذ عن أصل أدبي لسرده المشوق والذي كثيرا ما اتسم بالفكاهة لمهمة وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (سي.آي.إيه) لإنقاذ ستة دبلوماسيين أمريكيين من طهران عقب قيام الثورة الإسلامية.

وصدقت توقعات موقعنا بفوز الممثلة آن هاثاواي بجائزة أفضل ممثلة مساعدة عن فيلم "البؤساء"  Les Miserablesالذي اضطرت حتى تشارك في بطولته إلى انقاص وزنها وقص شعرها الطويل لأداء دور فانتين في القصة الشهيرة.

وقالت وهي تنظر للتمثال الذهبي الذي كانت تحمله "لقد تحقق الحلم."

وأضافت "أتمنى أنه في يوم من الأيام في المستقبل غير البعيد أن تصبح مآسي فانتين موجودة في القصص فقط وليس في الحياة الواقعية."

وحصل الفيلم النمساوي Amour– كما توقعنا أيضا- "حب" على أوسكار أفضل فيلم أجنبي وهو يصورزوجين مسنين يحاولان التكيف مع إصابة الزوجة بالجلطة لتحصل بذلك النمسا على الجائزة بعد أن ظل الفيلم يعرض في أوروبا والولايات المتحدة لشهور.

وفاز الممثل النمساوي كريستوف فالتز بجائزة أوسكار أفضل ممثل مساعد عن دوره في فيلم "جانجوطليقا"Django Unchained   الذي يدور حول طبيب أسنان غريب الأطوار يتحول إلى صائد للمكافآت في فيلم من إخراج كوينتين تارانتينو.

وهذه ثاني جائزة أوسكار يحصل عليها فالتز بعد فوزه في فيلم "أوغاد مجهولون"Inglourious Basterds   من إخراج تارانتينو أيضا عام 2010.

وفاز تارانتينو الذي بدت عليه الفرحة الغامرة بجائزة أوسكار أفضل سيناريو وأرجع الفضل إلى الممثلين الذين أضفوا الحياة على الشخصيات.

كما حصل فيلم شجاعةBrave   من إنتاج بيكسار عن أميرة اسكتلندية صاخبة على جائزة اسوكار لأفضل فيلم رسوم متحركة.

واختير الفائزون بجوائز الأوسكار عبر الاقتراع السري الذي شارك فيه نحو 5800 عضو بأكاديمية فنون وعلوم السينما ووزعت الجوائز أمام جمهور يتألف من 3300 ضيف فضلا عن عشرات الملايين الذين شاهدوا الحفل على شاشات التلفزيون في جميع أنحاء العالم.

** أنظر  صور اليوم في العمود على اليسار.. من حفل الأوسكار. 

ترشيحات "عين على السينما" لجوائز الأوسكار

يرشح موقع "عين على السينما" فوز الأفلام التالية بجوائز الأوسكار الرئيسية:

أحسن فيلم: أرجو

أحسن إخراج: أنج لي- حياة باي

أحسن سيناريو: لينكولن

أحسن ممثل: جواكيم فينيكس (المعلم)

أحسن ممثلة: إيمانويل ريفا (حب)

أحسن ممثل مساعد: تومي لي جونز عن "المعلم"

أحسن ممثلة مساعدة: آن هاثاواي (البؤساء)

أحسن تصوير: "جانجو طليقا"

أحسن تصميم ملابس: البؤساء

أحسن فيلم تسجيلي طويل: 5 كاميرات محطمة

أحسن فيلم أجنبي: حب

أحسن ماكياج: البؤساء

أحسن مونتاج: أرجو

أحسن تصميم مناظر: البؤساء

عين على السينما في

25/02/2013

 

للسينما الفرنسية هذا العام

خمس جوائز «سيزار» لـ«حبّ» هانيكي وأربع لـ«عن الصدأ والعظم» لأوديار

نديم جرجورة 

لم تستطع «أكاديمية فنون السينما وتقنياتها» أن تعثر على فيلم آخر غير «حبّ» لميشائيل هانيكي لتتويجه على رأس لائحة الفائزين بجوائز «سيزار». لم تستطع أن تتغاضى عن هذه الملحمة الإنسانية والعاطفية الرائعة التي صنعها هانيكي بأسئلة الحب والحياة والتضحية والموت والفراق والوجود والهوية. أسئلة مُصوغة بالأسلوب السينمائي الخاص به: قسوة تبلغ مرتبة الحدّة والعنف الذاتيّ المبطّن. قسوة تفتح ثقوباً عديدة في جدران صارمة تحاصر الفرد في الاجتماع والعيش والتواصل. «حبّ» أحد أفلامه المندرجة في هذا الإطار: الشيخوخة منطلقٌ لإعادة طرح الأسئلة كلّها، من خلال رجل وامرأة دخلا، في لحظة مصيرية، مرحلة البحث عن معاني الذاكرة، ومغزى المرض، وجوهر المقبل من الأيام. أو ربما ما تبقى من الأيام.

في الحفل الثامن والثلاثين لـ«سيزار» مساء الجمعة الفائت، نال «حبّ» خمس جوائز أساسية في فئات أفضل فيلم للمنتجين مرغريت مينيغوز وستفان أرند وفايت هيدوشكا ومايكل كاتز، وأفضل إخراج لهانيكي، وأفضل ممثلة لإيمانويل ريفا، وأفضل ممثل لجان ـ لوي ترانتانيان، وأفضل سيناريو أصلي لهانيكي. بهذا الفوز، احتل «حبّ» المرتبة الأولى في لائحة الجوائز الخاصّة بدورة العام 2013. تلاه «عن الصدأ والعظم» لجاك أوديار، الفائز بأربع جوائز في فئات أفضل أمل تمثيلي رجالي لماتياس شونايريتس، وأفضل اقتباس سينمائي لأوديار وتوماس بيديغان عن كتاب لكريغ دفيدسن، وأفضل موسيقى أصلية لألكسندر ديبلا، وأفضل مونتاج لجولييت ويلفينغ. يُمكن القول إن هذين الفيلمين تناولا مناخاً إنسانياً واحداً. فيلم أوديار استلّ حكايته من معنى الحبّ والتضحية من أجل آخر، من خلال قصّة لقاء بين متشرّد ومدرّبة دلافين تفقد قدميها إثر حادث خطر. استلّ حكايته من معنى العلاقة بالذات والآخر في مواجهة الموت، وإن تمثّل الموت بإعاقة جسدية حرّضت المُصابة بها على مزيد من إصرار العيش. استلّ حكايته من قوّة الإرادة بعد فقدان «شهية» الحياة والمرح. فيلمان متشابهان في سرد حكاية الحبّ، ومختلفان تماماً في أسلوب السرد، وتفاصيل الحبّ أيضاً. في المقابل، حاز «وداعات للملكة» لبونوا جاكو على ثلاث جوائز في فئات أفضل تصوير لرومان ويندينغ، وأفضل أزياء لكريستيان غاسك وفاليري رانشو، وأفـضل ديكور لكاتيـا ويزسكـوب: العـودة إلى مناخ الثورة الفرنسية، عشية اندلاعها في الخـامس من أيار 1789، محاولة لقراءة لحظة تاريخية داخل «قصر فرساي»، من خلال قراءة جديدة للملكة ماري ـ أنطوانيت. محاولة لفهم غليان حاصل في قلب المجتمع الفرنسي. لفهم هذا الغليان من داخل القصر. القراءة وخياراتها في مقابل دسائس وشائعات وبحث عن أسرار لفضحها.

النتائج الأخرى توزّعت على أفلام عديدة: «الاسم الأول» لألكسندر دو لا باتوليار وماتيو دولابورت، المأخوذ عن مسرحية لهما بالعنوان نفسه. جائزتان اثنتان فقط حصل عليهما هذا الفيلم، في فئتي أفضل ممثلة في دور ثان لفاليري بنغيغي، وأفضل ممثل في دور ثان لغييوم دو تونكيدك. حكاية البحث عن الاسم الأول لمولود جديد هي نفسها حكاية التفاصيل الصغيرة الناشئة داخل العائلة، وفي علاقاتها الخارجية. حول مائدة العشاء وُضعت حبكة محكمة البناء في معاينة الهوامش والمتن معاً

هناك أيضاً: «لويز فايمر» لسيريل مانّوغان (أفضل أول فيلم)، و«اللامرئيون» لسيباستيان ليفشيتز (أفضل فيلم وثائقي)، و«إرنست وسيليستين» لبنجامن رينر وستفان أوبييه وفنسان باتار (أفضل فيلم تحريك). إيزيا هيجولان نالت جائزة أفضل أمل تمثيلي نسائي عن دورها في «فتاة سيئة» لباتريك ميل، وأنطوان دوفلاندر وإريك تيسيران وجرمان بولاي نالوا جائزة أفضل صوت عن عملهم المشترك في «كلوكلو» لفلوران إيميليو سيري. أما جائزة أفضل فيلم قصير، فكانت من نصيب «صرخة جراد البحر» لنيكولا غييو. بينما نال «أرغو» للأميركي بن أفلك جائزة أفضل فيلم أجنبي. وحاز الممثل الأميركي أيضاً كيفن كوستنر جائزة تكريمية

السفير اللبنانية في

25/02/2013

 

فيديو وصور.. شاهد جوائز أوسكار 2013

كتب - محمد فهمي

حصد فيلم "آرجو" جائزة أفضل فيلم في حفل توزيع جوائز الأوسكار الذي جرت فعالياته في لوس أنجلوس مساء الأحد، كما حصد الفيلم أيضاً جائزتي أفضل سيناريو مقتبس وأفضل مونتاج.

وتدور أحداث الفيلم حول قصة حقيقية وقعت أحداثها عام 1979 عندما قام أحد موظفي وزارة الخارجية الأمريكية بعملية إنقاذ 6 دبلوماسيين تم اختطافهم أثناء الثورة الإيرانية محاولا إتمام مهمته بأقل الخسائر.

وفاز المُخرج "أنج لي" بجائزة أوسكار أفضل إخراج عن فيلمه Life of Pi، وحصدت الفنانة جنيفر لورانس جائزة أوسكار أفضل ممثلة عن دورها في فيلم Silver Linings Playbook، بينما حصل الفنان "دانيال داي لويس" علي جائزة أوسكار أفضل ممثل عن دوره في فيلم Lincoln.

وحصدت الفنانة "آن هاثواي" جائزة الأوسكار كأفضل ممثلة مساعدة عن دور فانتين في فيلم البؤساء، كما فاز الفيلم النمساوي Amour للمخرج مايكل هانكه على جائزة أفضل فيلم أجنبي، وفاز أيضا فيلم "أنا كارنينا" بجائزة الأوسكار في فئة أفضل تصميم ملابس، كما حصل فيلم "البؤساء" على جائزتي أفضل مكياج وتصفيف شعر، وأفضل مكساج صوت، وفاز بجائزة أفضل مونتاج صوت فيلمي Zero Dark Thirty وSkyfall.

وفاز المخرج الكبير تارنتينو بجائزة الأوسكار أفضل سيناريو أصلي عن فيلمهDjango Unchained، كما فاز فيلم Life of Pi بجائزة أوسكار أفضل موسيقى تصويرية، وأفضل تصوير وأفضل مؤثرات بصرية، وفاز فيلم Skyfall بأوسكار أفضل أغنية عن أغنية Skyfall للمطربة أديل، وفازت شركة "بيكسار" بجائزة أوسكار أفضل فيلم تحريك، عن فيلمها Brave، وفاز الفنان "كريستوفر والتز" بجائزة أوسكار أفضل ممثل مساعد عن دوره في فيلم Django Unchained.

الوفد المصرية في

25/02/2013

 

ميشيل أوباما تفاجئ حفل الأوسكار وتعلن «أرجو» أفضل فيلم

لوس أنجلوس- رويترز : فاجأت ميشيل أوباما، زوجة الرئيس الأمريكي باراك أوباما حفل توزيع جوائز الأوسكار مساء أمس الأحد، وأعلنت اسم الفيلم الفائز بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم لتصبح أول سيدة أولى في الولايات المتحدة تقدم جائزة أوسكار.

وظهرت ميشيل على شاشة في بث مباشر من البيت الأبيض في واشنطن التي تبعد مسافة 4800 كيلومتر عن المسرح الذي أقيم عليه حفل الأوسكار في هوليوود، وأثنت ميشيل على عمل صناع الأفلام قبل أن تعلن فوز فيلم (أرجو) بجائزة أفضل فيلم.

وقالت ميشيل التي ارتدت فستانا فضيا، إن الأفلام المرشحة لجائزة أفضل فيلم هذا العام "جعلتنا نضحك ونبكي ونتشبث بمقاعدنا بقوة أكبر."

وأضافت "ذكرتنا أن بإمكاننا التغلب على أي عقبات إذا ما دققنا بما يكفي وبقوة كافية، إنها مهمة على نحو خاص للشبان.

إنهم ينخرطون كل يوم في الفنون ويتعلمون فتح آفاق خيالهم، ويكافحون لتحقيق هذه الأحلام."

وقال الممثل الأمريكي بن أفليك مخرج فيلم أرجو، الذي شارك في إنتاجه أيضا إنه لم يكن يصدق نفسه عندما قدمت ميشيل الجائزة.

وأضاف بعد أن تسلم جائزة أفضل فيلم "كونها أول سيدة أولى (تقدم جائزة أوسكار) شرف كبير.. كان أمرا رائعا للغاية".

وعلى صعيد التمثيل، حاز الممثل دانيال داي لويس على جائزة أفضل ممثل لتأديته دور الرئيس الأمريكي إبراهام لنكولن، أما جائزة أفضل ممثلة، فكانت من نصيب جينفر لورنس عن دورها في فيلم "سيلفر لايننغ بلايبوك."

وكانت جائزة الإخراج من نصيب المخرج آنغ لي، عن فيلم "حياة باي"، وذهبت جائزة أفضل نص أصلي لفيلم "دجانغو أنتشيند" لمخرجه كوينتين تارانتينو.

وفازت آن هاذاواي بجائزة أفضل ممثلة في دور مساند عن دورها في فيلم "البؤساء"، بينما فاز كريستوفر والتز بجائزة أفضل ممثل في دور مساند عن دوره في فيلم "دجانجو أنتشيند"، وذلك بحسب ما ذكرت "سي إن إن" عربية.  

فيلم عن تعقب وقتل بن لادن يفوز بجائزة أوسكار وحيدة

لوس أنجلوس – رويترز : حظي فيلم (نصف ساعة بعد منتصف الليل) الذي يروي قصة تعقب زعيم القاعدة السابق أسامة بن لادن لمدة عشر سنوات وقتله باهتمام في الكونجرس الأمريكي أكبر مما ناله في حفل توزيع جوائز الأوسكار مساء الأحد وسط لغط سياسي حول تصوير الفيلم للتعذيب ومعلومات المخابرات التي ورد أنها تسربت لصناعه.

وكان الفيلم أثار غضبا بين الديمقراطيين والجمهوريين في واشنطن بسبب تصويره للتعذيب ومزاعم بأن إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما سربت معلومات سرية للمساعدة في صناعة الفيلم الذي لم يحصد أيًّا من جوائز الأوسكار الرئيسية وإنما فاز بجائزة واحدة.

وظل الفيلم الذي ينتهي بقتل قوات أمريكية خاصة لبن لادن في باكستان حتى ثلاثة أشهر فقط منافسا قويا على جائزة أوسكار أفضل فيلم، بالإضافة إلى ترشيحه لجائزتي أفضل ممثلة وأفضل سيناريو أصلي.

لكن الفيلم اقتنص جائزة واحدة في تركيب الصوت وفاز بها مناصفة مع فيلم آخر.

وكان الفيلم لاقى انتقادات شرسة في الأسابيع القليلة الماضية بسبب رسالته الضمنية بأن التعذيب ساعد في القضاء على بن لادن.

 كيم كاردشيان وغيرها في فساتين بيضاء جريئة في حفل ما بعد الأوسكار

(بيروت-mbc.net)

حضرت مجموعة كبيرة من النجمات حفل العشاء الذي أقيم بعد حفل توزيع جوائز الأوسكار لجمع التبرعات من أجل مصابين الإيدز والذي يقيمه كل عام الفنان البريطاني إلتون جون.

وبرز اللون الأبيض بقوة على السجادة الحمراء، حيث ارتدت كل من الفنانة مايلي سايروي وكيلي أوزبورن وكيم كاردشيان ونيكي ميناج والعارضة والممثلة مولي سيمز فساتين باللون الأبيض.

تمزيت الفساتين بالجرأة، فالنجمة نيكي ميناج إختارت أظهار قوامها بثوب أبيض قصير، بينما تضمن ثوب كيلي طبقة من الشيفون عند البطن.

وتميز ثوب مايلي بظهره العاري، وكسرت نجمة المجتمع كيم إطلالتها باللون الأبيض بوضع أحمر شفاه داكن بدت في قمة جمالها.

أما العارضة مولي تميز ثوبها بأكمامه الشيفون والمزين بالترتر اللامع.

مايكل مور يساعد صديقه الفلسطيني في حضور حفل توزيع جوائز الأوسكار

لوس أنجلوس- أ ش أ

ساعد المخرج الأمريكي مايكل مور صديقه الفلسطيني عماد بورنات والمرشح لجائزة الأوسكار عن فيلمه "5 كاميرات محطمة" في الدخول إلى مدينة لوس أنجلوس الأمريكية لحضور حفل توزيع جوائز الأوسكار بعد أن احتجزته شرطة الهجرة لمدة ساعة ونصف هو وزوجته وابنه البالغ من العمر 8 سنوات وكان مهددا بالعودة مرة أخرى إلى بلاده.

واستنجد المخرج الأمريكي بأعضاء أكاديمية توزيع الجوائز للسماح للمخرج الفلسطيني بالدخول إلى الأراضي الأمريكية، خاصة وأنه لديه دعوة للحضور.

وتدور قصة الفيلم حول كفاح الفلسطينين ضد الجيش الإسرائيلي والمستعمرين الذين احتلوا الأراضي في قرية بلعين بالضفة الغربية؛ حيث يقطن المخرج وهو يعد أول فيلم وثائقي فلسطيني يرشح في قائمة الأوسكار.

«الإندبندنت»:

انتهاء فعاليات حفل توزيع جوائز أوسكار في ظل إجراءات أمنية مشددة

لندن- أ ش أ : ذكرت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية اليوم أنه انتهت في ساعة مبكرة من صباح اليوم فعاليات حفل توزيع جوائز الأكاديمية الأمريكية للعلوم والفنون "الأوسكار" في نسختها الخامسة والثمانين، في هوليوود.

وحصل من خلالها فيلم "أرجو" على جائزة أفضل فيلم، كما حصل النجم دانيال داي لويس على جائزة أفضل ممثل، فيما نالت الممثلة جينيفر لورانس على جائزة أفضل ممثلة.

وأشارت الصحيفة، في تقرير أوردته على موقعها الإلكتروني، إلى أن شرطة مدينة لوس أنجلوس الأمريكية قامت بتشديد الإجراءات الأمنية خلال حفل توزيع جوائز الأوسكار في أعقاب موجة العنف المسلح في الولايات المتحدة.

وأعلنت الشرطة أنها دائما تتوخى الحذر خلال مراسم الحفل إلا أنه وردت تقارير قبل بدء الحفل تقترح تشديد الإجراءات الأمنية عن المعتاد في أعقاب حادثة إطلاق نار مدرسة ساندي هوك الابتدائية إلى جانب حادثة ضابط الشرطة السابق كريستوفر دورنر المتهم بقتل ثلاثة أشخاص .

وأوردت الصحيفة القائمة الكاملة للفائزين بـ"الأوسكار" لعام 2013.

* جائزة أفضل فيلم: "أرجو".

* جائزة أفضل ممثلة: جينيفر لورانس عن دورها في فيلم "سيلفر لينينجز بلاي بوك".

* جائزة أفضل ممثل: دانيال داي لويس عن دوره في فيلم "لينكولن".

* جائزة أفضل مخرج: أنج لي عن فيلم "حياة باي".

* جائزة أفضل ممثل مساعد: كريستوفر فالتز عن دوره في فيلم "ديجانجو انتشيند".

* جائزة أفضل ممثلة مساعدة: آن هاثاواي عن دورها في فيلم "البؤساء".

* جائزة أفضل فيلم رسوم متحركة: "بريف" “شجاعة”.

* جائزة أفضل سيناريو مقتبس: "أرجو".

* جائزة أفضل سيناريو أصلي: "ديانجو إنتشيند" "ديانجو طليقا".

* جائزة أفضل تصوير سينمائي : "حياة باي".

* جائزة أفضل تصميم أزياء: "آنا كارنينا".

* جائزة أفضل فيلم وثائقي طويل: "سيرشينج فور شوجر مان" "البحث عن رجل السكر".

* جائزة أفضل فيلم وثائقي قصير: "بريء".

* جائزة أفضل مونتاج : "أرجو".

* جائزة أفضل ماكياج: "البؤساء".

* جائزة أفضل أغنية أصلية: فيلم "سكايفال".

* جائزة أفضل موسيقى تصويرية أصلية: فيلم "لايف أوف باي" "حياة باي".

* جائزة أفضل مونتاج صوت: "زيرو دارك ثيرتي" و"سكايفال".

* جائزة أفضل تصميم إنتاج: "لينكولن".

* جائزة أفضل فيلم رسوم متحركة قصير: "بيبرمان".

* جائزة أفضل فيلم حركة قصير: "كيرفيو" "حظر التجول".

* جائزة أفضل مزج صوتي: "البؤساء".

* جائزة أفضل مؤثرات بصرية: "حياة باي".

الشروق المصرية في

25/02/2013

جميع الحقوق محفوظة لموقع سينماتك
  (2004 - 2012)