|
يرى الجمهور المصري في تقييمه لشكل الشاشة التلفزيونية في شهر رمضان
أنها تأثرت كثيراً بثورة 25 يناير، وتحديداً بالنسبة للبرامج التلفزيونية
التي استمدت معظم أفكارها من الحالة التي يعيشها المصريون، وكذلك التفتيش
في دفاتر الماضي وكشف حقيقة البعض، وهذا الأمر لم يتقبله كثير من المشاهدين
الذين يرون أنه لا يحق لمذيعين محسوبين على النظام السابق الحديث في مثل
هذه الأمور.
في الاستفتاء الذي أجريناه مع عينة مختلفة من شرائح المجتمع المصري
قوامها 100 شخص، طرحنا أسئلة حول مدى مشاهدتهم لأعمال رمضان ورؤيتهم
للمسلسلات ومدى تأثرها بالثورة، والحال نفسه بالنسبة للبرامج التلفزيونية
وكذلك مدى متابعتهم للبرامج السياسية ورؤيتهم لها وكذلك نشرات الأخبار، كما
ناقشناهم في تأثير القوائم السوداء في اهتمامهم بالمسلسلات التلفزيونية
التي يقوم ببطولتها أعضاء هذه القوائم ، وكانت النتيجة كالتالي:
70% من جمهور الاستطلاع تابعوا الأعمال الرمضانية حتى يقللوا من نسبة
توترهم ويخرجوا من جو البرامج السياسية ومحلليها الذين زاد عددهم بشكل
ملحوظ، في حين قال 30% إن الظروف التي يعيشها البلد جعلتهم غير حريصين على
متابعة البرامج والمسلسلات مثلما كان يحدث في الأعوام الماضية، كما أن
سذاجة معظم أعمال رمضان لم تشجعهم على متابعتها .
مسلسل “خاتم سليمان” كان هو المتصدر لقائمة متابعي أعمال رمضان بنسبة
39% لأن تمثيل خالد الصاوي القوي جذبهم كما أنهم عاشوا معه حالة وجدانية
رائعة .
85% من متابعي أعمال رمضان يرون أن البرامج التلفزيونية تأثرت بالأحداث
الجارية وكانت ثورة 25 يناير هي محور أفكارها، ويرون ذلك أمراً طبيعياً لأن
الثورة كانت أهم حدث في حياتهم وقد غيرت ملامح مصر، في حين يرى 15% أن
الدراما قد تأثرت بعض الشيء بالثورة وذلك في أعمال قليلة مثل مسلسل
“المواطن إكس” و”الزناتي مجاهد” الذي يريد استخراج شهادة ميلاد من مجمع
التحرير الذي يقع في قلب مكان ثورة 25 يناير .
68% من الجمهور تابعوا نشرات الأخبار لأن الأحداث الجارية لا يمكن تجاهلها،
كما أن الأحداث في ليبيا واليمن وسوريا متواصلة، والشهر الكريم شهد العديد
من الأحداث المهمة في مصر مثل المحاكمة العلنية للرئيس السابق حسني مبارك،
في جلستين تم بثهما من خلال التلفزيون المصري على الهواء مباشرة، وأيضاً
التوترات في منطقة سيناء وتصاعد حدة الغضب على “إسرائيل” بعد قتلها لخمسة
شهداء مصريين على الحدود، ويرى 32% أنهم سئموا من متابعة نشرات الأخبار
لأنهم عاشوا معها أياما كثيرة .
65% تابعوا المحطات الإخبارية لأن الأوضاع ساخنة في مصر والوطن العربي في
حين فضل 35% أخذ راحة منها لأنها أصابتهم بالقلق والتوتر .
44% تابعوا البرامج السياسية وأبرزها برنامج “كل رجال الرئيس” للصحافي عادل
حمودة الذي حصل على نسبة 36% من الاستفتاء لأنه يخوض في تفاصيل دقيقة من
حياة رجال النظام السابق وعلاقتهم بعائلة الرئيس السابق حسني مبارك، في حين
تجاهل معظم المشاركين في الاستفتاء وهم يمثلون 56% البرامج السياسية وبرامج
التوك شو لأنهم لا يثقون بأسماء مقدميها ويرونهم منافقين ومواقفهم قد
تحولت بشكل مستفز وأصبحوا من رموز الثورة وهم في الأصل رافضون لها، كما
يرونها ليست ذات جدوى فهي تعتمد على تصفية الحسابات وتأجيج الصراعات وتفتقد
المصداقية .
55% من الجمهور رفض متابعة المسلسلات والبرامج الترفيهية رغم حاجتهم
لمشاهدة بعض الأعمال الخفيفة لأنهم وجدوا هذه البرامج سطحية ومفتعلة
وتتحايل على المشاهد وتلعب بمشاعره، كما أن المسلسلات معظمها يعتمد على
الكوميديا الهابطة باستثناء بعض حلقات مسلسل “الكبير أوي”، في حين رأى 45%
أنهم تابعوها رغبة منهم في تغيير النمط التلفزيوني الإخباري الذي تابعوه
باهتمام خلال الأشهر الماضية، كما أنهم بحثوا عن الابتسامة من دون التركيز
في مضمونها لأنها في النهاية تندرج تحت مسمى “الترفيه” والمسلسلات
الكوميدية كانت جيدة وأبرزها “الكبير أوي” .
28% يرون البرامج السياسية غير مفيدة، بينما يرى 32% أنها مبالغ فيها،
ويعتبرها 5% فارغة من أي مضمون، غير أن 35% يرونها مفيدة .
58% من جمهور الاستطلاع يرفض استمرار هذه البرامج لأنهم يريدون أفكاراً
أكثر جدية للمجتمع ومذيعين يتميزون بالمهنية ولا توجد لهم مصالح ولا يعبرون
عن انتماءاتهم . و42% مع استمرار البرامج السياسية لزيادة وعي الشعب، كما
أن هناك كفاءات إعلامية يمكن أن تعدل مسارها وتقدم برامج موضوعية خاصة أنها
تحظى بقبول الناس .
88% من المشاركين في الاستفتاء تأثروا بالقوائم السوداء ورفضوا مسلسلاتهم
وتحديداً تامر حسني وغادة عبدالرازق، لأنهما حصلا على نجومية كبيرة في عصر
النظام السابق وظنا أن النفاق سيحافظ على نجوميتهما وتناسيا أن الجمهور كان
السبب في ما وصلا إليه لا النظام .
مسلسلا “شارع عبدالعزيز”، و”دوران شبرا” هما أفضل عملين يتماشيان مع
الواقع الحالي من الناحية الاجتماعية وحصلا على 40% من تصويت الجمهور في
حين ترى النسبة الباقية أنه لم يعرض مسلسل في رمضان يتماشى مع الواقع
الحالي أو حتى يقترب منه .
وهذه عينة من آراء الجمهور: أحمد الشيخ صيدلي يبلغ من العمر 32 عاما
تابع الأعمال الرمضانية من برامج ومسلسلات بحكم وجوده لساعات طويلة داخل
الصيدلية التي يمتلكها وقد أعجبه مسلسل “المواطن إكس” لأنه مرتبط بقصة خالد
سعيد الذي كان أحد أسباب قيام ثورة 25 يناير خاصة أن معظم المصريين شعروا
بأنهم خالد سعيد، كما تابع برنامج “توك شو تكنوقراط” على قناة “موجة
كوميدي” لأنه قدم نماذج لإعلاميين وشخصيات عامة باعوا ضمائرهم من أجل
مصالحهم الشخصية .
وأكد الشيخ أن الأحداث الجارية أثرت كثيراً في متابعته للبرامج
والمسلسلات لأنه كان حريصاً على أن تكون هناك مساحة من الوقت للبرامج
السياسية ونشرات الأخبار نظراً لتوالي الأحداث ومحاكمة الرئيس السابق
ونجليه وأيضاً وزير الداخلية في عهده حبيب العادلي ومساعديه والتي كانت
تنقلها كاميرات التلفزيون المصري على الهواء مباشرة .
ورأى الشيخ أنه ولأول مرة شهدت المحطات الفضائية الإخبارية رواجاً لدى
الناس في شهر رمضان لرغبتهم في متابعة الأحداث في سوريا وليبيا واليمن
وأيضاً مستجدات الوضع في مصر .
ولم يجد أحمد الشيخ برامج سياسية حوارية مصرية تستقطب اهتمامه لأن
الإعلام المصري لم يستفد حتى الآن من الثورة ويفتقد الموضوعية، لذلك تواصل
مع قناتي “الجزيرة” و”العربية” وأيضاً قناة الجزيرة مباشر التي حققت شهرة
واسعة في مصر لمتابعتها الفورية للأحداث، ولذلك تصدرت نسب المشاهدة إبان
مقتل الشهداء المصريين الخمسة على الحدود المصرية “الإسرائيلية” .
وأضاف الشيخ أن الأحداث الحالية قللت من اهتمامه بالبرامج الترفيهية
والمسلسلات الكوميدية لأنه يراها بلا أهمية في التوقيت الحالي .
خالد إبراهيم هلال طالب بكلية التجارة جامعة الزقازيق ويبلغ من
العمر 19عاماً أكد أن الشباب لم يهتم كثيراً ببرامج ومسلسلات رمضان لأنه
كان يتواصل مع الأحداث الجارية من خلال شبكة الإنترنت، ومعظم الشباب ممن في
عمره مازالوا يعيشون الحالة الثورية لذلك كانت معظم تعليقاتهم على شبكة
التواصل الاجتماعي تنتقد مسلسلي “سمارة” و”آدم” وجرى إنشاء حملات وجروبات
لمقاطعتها، ونال مسلسل “المواطن إكس” اهتماماً خاصاً من جمهور الإنترنت
بسبب تناوله المباشر لقضية مقتل الشاب خالد سعيد والتي أثارت ضجة عالمية،
كما أثار المطرب عمرو مصطفى معظم الشباب بتصريحاته للرئيس السابق في برامج
رمضان ونال هجوماً قاسياً، كما اعتبره البعض صاحب موقف، وكان الحادث الذي
تعرضت له الفنانة بسمة وعمرو حمزاوي ذا اهتمام خاص من الشباب لأن بسمة قدمت
برنامج “من أنتم؟” على شاشة “القاهرة والناس” وعمرو حمزاوي ضيف معظم
البرامج السياسية .
خالد يرى أن نشرات الأخبار مازالت تلقى تجاوباً عند الناس حتى في
رمضان نظراً لسخونة الأحداث و”الجزيرة” و”العربية” تتصدران المشهد الإخباري
في مصر مع استمرار تدهور التلفزيون المصري .
وأكد خالد أن برامج المقالب والكاميرا الخفية نالت استنكار أغلب
الشباب لأنها ساذجة وتميل إلى الاستظراف، والحال نفسه بالنسبة للمسلسلات
الترفيهية باستثناء “الكبير أوي” لأنه يعتمد على كوميديا الموقف وأحمد مكي
يستخدم لغة الشباب بحرفية .
الفنانة نشوى مصطفى تابعت مسلسلات رمضان بقدر كبير لأنها فنانة حريصة
على متابعة الأعمال الدرامية ونال مسلسل “خاتم سليمان” النصيب الوافر من
اهتمامها لجمال قصته وموهبة خالد الصاوي الذي ذكرها بفيلم “زوربا اليوناني”
.
وقالت نشوى إن الأحداث الجارية أثرت في نوعية البرامج، فهناك من أراد
تخفيف حدة توتر المشاهد وقدم برامج خفيفة تميل إلى الكوميديا والمواقف
الضاحكة في حين اعتمد البعض الآخر على البرامج التي استمدت أفكارها من
الثورة مثل “الشعب يريد”، “نص الحقيقة”، “من أنتم”، “كل رجال الرئيس” حتى
برامج الأطفال لم تسلم هي الأخرى من التطرق لرحيل الرئيس مبارك مثل برنامج
“شوية عيال” لأحمد حلمي .
في حين ترى نشوة أن الدراما لم تتطرق بشكل مباشر للثورة وهذا شيء
إيجابي لأن الثورة تستحق التأمل وتقديم أعمال تتناسب مع قيمتها، كما أن
المسلسلات الترفيهية تحتاج إلى إعادة نظر وخاصة التي تعتمد على الإنتاج
الضعيف .
نشوى تابعت نشرات الأخبار بشكل يومي بسبب حرصها على معرفة ما يدور في
مصر وأشادت بتغير أسلوب قناة “النيل الإخبارية” ونقلها للواقع، وتمنت أن
تتوافر لها إمكانات “الجزيرة” و”العربية” وأوضحت أن البرامج السياسية نالت
حظها في رمضان ولذلك لم يكن غريباً أن تهتم ببرنامج “شاهد على العصر” الذي
استضاف الدكتور صفوت حجازي ليتناول أحداث ثورة 25 يناير وذكرياته، وكذلك
برنامج “كل رجال الرئيس” للصحافي عادل حمودة لأن أحداثه مشوقة .
نشوى تتمنى أن تزول فكرة القوائم السوداء في الوسط الفني لأنها أثرت
بشكل أو بآخر في جماهيرية بعض الأعمال ورفضت ذكر اسمها، وقالت إننا جميعاً
نحب مصر ويجب التكاتف من أجل نهضة البلد ومواجهة الأخطار التي تهددنا من
جهات ترفض استقرارنا .
نبيل حنيش 35 عاماً ويعمل سائقاً، يرى أن عمله جعله لا يتابع أعمال
رمضان ولكنه سمع من الركاب أن مسلسل “الريان” مميز وكذلك برنامج “الشعب
يريد” الذي يقدمه مذيع لبناني لم يذكر اسمه وهو يقصد طوني خليفة، لأنه
يعتمد على مواجهة الضيف ومحاولة كشف حقيقته وهذا النوع من البرامج يعجبه
لأنه يعيش حالة من التوهان بعد الثورة بسبب الإعلام المصري ولم يعد قادرا
على تمييز الصح من الخطأ .
نبيل قال إنه لا يحب تامر حسني من قبل الثورة ولم يهتم بمشاهدة مسلسله
في حين أن غادة عبدالرازق ممنوعة أصلاً من دخول بيته لأنه يرى أعمالها ضارة
بأخلاق أسرته المكونة من ثلاثة أفراد .
نبيل يتابع نشرات الأخبار من خلال الراديو لأنه يريد معرفة حالة الأمن
في البلد خصوصاً أنه يمشي على طرق وعرة ويريد الحفاظ على حياة الركاب .
فاطمة سليمان ربة منزل وتبلغ من العمر 40 عاماً تابعت برامج ومسلسلات
رمضان لأنها من عشاق التلفزيون وتميل لمتابعة المسلسلات الاجتماعية، لذلك
تابعت باهتمام مسلسلات “دوران شبرا” و”كيد النسا” و”رمضان مبروك أبوالعلمين
حمودة” .
فاطمة تابعت برامج “من أنتم؟”، “فاصل على الهواء” و”الحقيقة” لأنها
مرتبطة بالأحداث الجارية وتعتمد على المواجهة الصريحة واستخلاص معلومات
جديدة لم يتم التطرق لها، مشيرة إلى أن القائمين عليها اعتمدوا بشكل كبير
على تداعيات ثورة يناير . كما تابعت “رامز قلب الأسد” لتعرف مدى تحمل
الفنان للموقف الصعب في مواجهة الأسد كما تابعت الجزء الثاني من “الكبير
أوي” .
وأشارت فاطمة إلى أنها ملت من متابعة نشرات الأخبار ولم يعد هناك خبر
ذو قيمة من وجهة نظرها بعد مشاهدتها لمحاكمة الرئيس السابق حسني مبارك،
وهذا في نظرها أهم من كل البرامج السياسية التي عرضت خلال شهر رمضان خاصة
تلك المبالغ فيها والتي تهول الحقائق طمعاً في نيل اهتمام الناس ومعظمها
غير مفيد، ولابد من توقفها في الفترة المقبلة وإعادة تحديد مضمونها من أجل
خدمة الجمهور .
الخليج الإماراتية في
07/09/2011
اللبنانيون تابعوا شاشاتهم واختاروا
مما عرضته
"الخربة"
وبطله ومخرجه في
القمة
بيروت - “الخليج”:
تابع اللبنانيون قنواتهم المحلية والقليل من القنوات العربية الأخرى،
وقد حقق مسلسل “الخربة” من بطولة الفنان الكبير دريد لحام أكبر نسبة مشاهدة
لدى اللبنانيين وفق الاستطلاع الذي أجريناه، في حين احتل المسلسل السوري
“في حضرة الغياب” عن سيرة الشاعر الفلسطيني محمود درويش العمل الأسوأ بين
المسلسلات الكثيرة التي تضمنتها عروض رمضان لهذا العام . وبلغة الأرقام،
كشف الاستطلاع الذي شمل 47 مشاهداً لبنانياً بين طلاب جامعيين وموظفين
وربات بيوت ورجال أعمال، و15 فنياً وفناناً يعملون في القطاع الدرامي،
اختار 35 مجيباً من مجموع المشاركين مسلسل “خربة” أفضل عمل رمضاني لهذا
العام، أي ما نسبته 56%، في حين رجح 24% من المستفتين أصحاب الاختصاص كفة
“الشحرورة” و”لحظات حرجة”، وتوزعت النسب الباقية على “الولادة من الخاصرة”
و”باب إدريس” و”الزعيم” . إلى ذلك اكتسح لحام الأغلبية الساحقة من المجيبين
كأفضل ممثل وحصل على أربعين صوتاً أي ما نسبته 64% مقابل عمار شلق الذي نال
14 صوتاً أي ما نسبته 22%، وقصي الخولي 5 أصوات، وحملت بقية الأجوبة “لا
تعليق” أمام بند أفضل ممثل .
بالنسبة لأسوأ ممثل، احتل الفنان السوري فراس إبراهيم المرتبة الأولى
لأدائه الضعيف وغير المقنع في مسلسل “في حضرة الغياب” وهو من إنتاجه، ونال
51 صوتاً أي ما نسبته نحو 70%، إلى ذلك لحظ الاستطلاع فوز الفنانة سلاف
فواخرجي بلقب أفضل ممثلة لهذا العام وقد اختارها لهذا اللقب 38 مستفتياً،
أي بنسبة نحو 60%، تلتها الفنانة كارول سماحة التي نالت 16 صوتاً أي ما
نسبته نحو 20% وتوزعت النسب الباقية على كل من سلافة معمار ومي عزالدين .
فيفي عبده صنفت الأسوأ بين الممثلات بترشيح 42 من المشاركين في
الاستطلاع أي ما نسبته نحو 60%، وبعدها مادلين طبر 16 صوتاً أي ما نسبته
25% وتوزعت النسب الباقية على كل من هنا شيحا وجيني إسبر وبشرى .
على صعيد أفضل قناة تلفزيونية انتقى 40% محطة “إل بي سي” للمرتبة
الأولى و35% فضلوا “إم بي سي” و20% “إم تي في” و3% للمستقبل و2% “المنار”،
ومن أصل 50 مجيباً عن سؤال أفضل تمثيل دور ثاني حدد 20 بيتر سمعان و15 يوسف
حداد و10 مازن معضم وخمسة أصوات لكل من أمد راتب، وياسر جلال وتاج شريف .
واكتفى 40% فقط بتحديد أفضل مخرج حيث حمل العديد من الأجوبة “لا أعرف”
أو “لا تعليق” واختار 17 منهم الليث حجو (الخربة) و10 هشام شربتجي مخرج
“آخر خبر” و8 نجدة أنزور و5 شريف عرفة . واحتل المراكز الأولى لأسوأ مخرج
على التوالي أحمد شفيق 20 صوتاً، ومحمد سامي 12 صوتاً، وأشرف سالم 8 أصوات
.
أما سؤال أفضل وجه جديد فجاءت إجاباته قليلة وتناثرت بين عمرو سعد،
إنياس علي، ودرة وتاج حيدر وأحمد فلوكس ودينا سمير غانم، في حين احتلت ميس
حمدان رأس قائمة الأسوأ .
ولم تحظ بنود أفضل مذيع ومذيعة وبرنامج بتعليقات كثيرة، حيث مال 19%
إلى جانب جورج قرداحي و17% لعمرو أديب و15% لمحمود سعد، وتوزعت النسب
الأخرى بين ريكاردو كرم، فيني الرومي، نيشان، ميشال قزي طوني بارود ومازن
دياب .
لجهة أفضل برنامج وجد 20% “بالهوا سوا” الأفضل وبعده “نقشت” و”كلام
نواعم”، واحتل الدرجة الأسوأ “الليلة السهرة عنا” وبعده “فوبيا” .
وفيما فضل 70% مشاهدة القوات العامة، حدد 20% فقط القنوات المتخصصة
بالدراما ولم يفد الباقون بإفادة واضحة، بينما يفضل 44% متابعة المسلسلات
خلال رمضان و34% بعده وزاد 21% مجموعة تعليقات مؤداها “في كلا الحالتين”
و”حسب أهمية الموضع” و”توقيت العرض” و”مدى الانشغال” و”صدى العمل” بوصفها
معايير التحكم في المشاهدة . أما بالنسبة لعدد المسلسلات التي يشاهدها
الفرد فراحت معظم الأصوات لما فوق الخمسة مسلسلات، والأغلبية يميلون
للدراما الاجتماعية .
فيما يلي نماذج من آراء بعض من شملهم الاستطلاع:
من إبرز الآراء ما قاله المنتج مروان حداد الذي يخوض السباق الرمضاني
بمسلسلين هما “باب إدريس” و”آخر خبر”، وأوضح أنه رغم متابعته لمجموعة كبيرة
من الإنتاجات الرمضانيّة، لا يعد أن ثمة إنتاجاً سيئاً أو ممثلاً سيئاً، بل
إنتاج ليس بمستوى التوقعات، وأداء ممثل أقل من المأمول منه . مشيراً إلى أن
أفضل مسلسل عرض في رمضان هو مسلسل “باب إدريس” وأفضل كاتبة هي كلوديا
مرشليان وأفضل مخرج هو سمير حبشي . وتوقع من المخرج هشام شربتجي، أن يقدم
تنفيذاً أفضل لمسلسل “باب إدريس” . أما في فئة أفضل ممثل فاختار ثلاثة هم
يوسف الخال، عابد فهد وسلوم حداد، ووضع مصطفى الخاني في خانة أداء أقل من
المتوقع منه . كما اعتبر أن أفضل ممثلة في رمضان هي سلاف فواخرجي في “ولادة
من الخاصرة” وكارول سماحة في “الشحرورة” . وجويل داغر هي أفضل وجه جديد،
ويبرّر بأن دورها في “باب إدريس” هو علامة فارقة في مسيرتها الفنيّة . كما
اعتبر بيتر سمعان أفضل ممثل دور ثان، وهو من ضيوف العمل اللبناني الذي حقّق
نسبة متابعة عالية في هذا الموسم، مشيراً إلى أن فراس ابراهيم فاجأه في
أدائه، وكان يتوقع منه أن يكون أفضل بكثير . أما القناة الأفضل فهي “إل بي
سي”، ولا يجد أن هناك قناة سيئة تماماً، وأفضل مذيع هو طوني خليفة عن
برنامجه “الشعب يريد”، وأفضل مذيعة هي ماغي عون وبالتالي أفضل برنامج هو
برنامجها “نحنا لبعض” . وأضاف أنه تابع أكثر من خمس مسلسلات في رمضان،
ويفضل متابعة الأعمال التاريخيّة المعاصرة والسير الذاتيّة لأن لديه حنيناً
إلى العيش في الماضي، كما يختار القنوات العامة “لأنني لا أريد أن أشاهد
الدراما طيلة الوقت” .
أما الصحافي حسين بن حمزة فيضع مسلسلي “السراب” و”الغفران” في خانة
أفضل مسلسل، ويعد “في حضرة الغياب” عن حياة الشاعر الفلسطيني الراحل محمود
درويش هو الأسوأ، وأن أفضل كاتب يتقاسمها نجيب نصير وحسن سامي يوسف، ولا
يعتبر أن ثمة كاتباً سيئاً “لأن المشكلة تكمن في التنفيذ” . وصنف حاتم علي
أفضل مخرج، ثم بسّام كوسا أفضل ممثل وفراس إبراهيم هو الأسوأ . واعتبر أن
سلافة معمار هي أفضل ممثلة ونسرين طافش أسوأهن . ويتوقّع لنجلاء الخمري
مستقبلاً واعداً فيصنفها أفضل وجه جديد . أما أفضل ممثل دور ثان فهو رامي
حنّا في “الغفران”، ومحمد الشيخ نجيب هو الأسوأ في دوره في “الغفران”
أيضاً، أما أفضل قناة تلفزيونيّة فهي الفضائيّة السوريّة، وأفضل مذيع
فيتقاسمها طوني خليفة وإبراهيم عيسى، وأسوأ مذيع فهو ميشال قزّي . وأشار
ابن حمزة إلى أنه شاهد أكثر من خمسة مسلسلات في رمضان، وأنه يفضل متابعة
القنوات العامة لأنه يفضل التنويع في خياراته كماه يفضل متابعة المسلسلات
الدراميّة .
الصحافيّة مي الياس رأت أن فئة أفضل مسلسل تتقاسمها مسلسلات “جلسات
نسائية”، و”دوران شبرا” و”شارع عبدالعزيز”، أما الأسوأ فمسلسلات “عابد
كرمان” و”الشحرورة” و”آدم” . وتضع في فئة أفضل مؤلف محمد ناير عن مسلسل
“المواطن إكس”، وأسوأ مؤلف هو بشير الديك عن مسلسله “عابد كرمان”، وأحمد
شفيق عن “الشحرورة”، وأفضل ممثل هو إياد نصار عن “المواطن إكس” وهيثم أحمد
زكي عن “دوران شبرا”، وأسوأ ممثل هو تامر حسني عن دوره في آدم . وأفضل
ممثلة هي السورية نسرين طافش في “جلسات نسائية”، وأسوأ ممثلة هي مي عز
الدين في “آدم” وهنا شيحا في “شارع عبدالعزيز” . وعن فئة أفضل وجه جديد
تعتبر مي أنها موزعة بين أروى جودة (المواطن اكس) وأمل بوشوشة (جلسات
نسائية) . أفضل قناة هي “دريم”، “ميلودي دراما”، و”القاهرة والناس” وأسوأ
قناة هي “إل بي سي” . أفضل مذيع هو يوسف الحسيني عن برنامج “رمضان بلدنا”
على قناة “أون تي في”، وأسوأ مذيع هو أشرف عبد الباقي في برنامج “ج جواب”
على “دريم”، وأفضل مذيعة هي هبة الأباصيري عن برنامج “كش ملك” على قناة
الحياة، وأسوأ مذيعة هي لميس جابر، وأفضل برنامج يقدمه باسم يوسف على قناة
“أون تي في” وأسوأ برنامج “دستور يا سيادي” على “القاهرة والناس” . وعن عدد
المسلسلات التي شاهدتها في رمضان، تجيب الياس أنها تابعت أكثر من خمسة
تتنوع بين المصري والسوري واللبناني، وأوضحت أنها تميل إلى المسلسلات
الدرامية، وأنها تختار مشاهدة القنوات العامة لأنها تجمع الدراما مع
البرامج الترفيهيّة والحواريّة .
المخرج زناردي حبيس اختار “باب إدريس” أفضل مسلسل لأنه خطوة جديدة
وإنتاج جيّد، وأسوأ مسلسل هو “الشحرورة”، وعن فئة أفضل ممثل يوزعها بين
كارلوس عازار ويوسف حداد . ويسمي يوسف الخال عن فئة أسوأ ممثل، لكنه يوضح
بأنه لم يكن سيئاً بل أضعف من المعتاد . أما أفضل ممثلة فهي نادين نجيم
وجويل داغر، ويرى أن تقلا شمعون كانت مقنعة كالعادة بدورها في “باب إدريس”،
لكن عليها الاهتمام بنفسهاً جسدياً . أفضل ممثل دور ثاني هو محمد حداقي في
“ولادة من الخاصرة”، ثم يسمي ديامان بو عبود أفضل وجه جديد على هذه
النوعيّة من الأدوار في “باب إدريس” . أفضل كاتبة هي كلوديا مرشليان وأفضل
مخرج هو سمير حبشي . أفضل برنامج هو “نقشت” مع طوني بارود وفاديا دقماق على
شاشة “إل بي سي”، وأسوأ برنامج هو “الليلة السهرة عنّا” على “المستقبل”،
ويرى أن أفضل قناة هي “إل بي سي”، ولا يختار حبيس نوعية معينة من
المسلسلات، وهو شاهد 3 مسلسلات في الموسم الرمضاني، ويفضل متابعة القنوات
العامة التي تعطيه مساحة للتنويع في خياراته .
واختارت الاعلامية فيكي حبيب “ولادة من الخاصرة” كأفضل مسلسل، و”في
حضرة الغياب” أسوأها، وقصي خولي أفضل ممثل وفراس ابراهيم أسوأ ممثل . أما
أفضل ممثلة فهي سلاف فواخرجي، وأسوأ ممثلة هي حنان ترك في “نونة المأذونة”،
وديامان بو عبّود كأفضل وجه جديد يطلّ على الجمهور العربي . ورشحت “بالهوا
سوا” كأفضل برنامج وطوني خليفة كأفضل مذيع . واعتبرت أن أفضل قناة هي “إم
بي سي1”، وأسوأ قناة هي “إن بي إن” . وشاهدت فيكي أكثر من 5 مسلسلات وتفضل
القنوات العامة على الخاصة، حرصاً على التنويع، لكنها تبحث عن المسلسل الذي
تختاره أكثر من قناة بعينها، وهي تحرص على متابعة المسلسلات الدراميّة التي
تعتبر أنها تستمد قصصها من واقع الحياة الاجتماعيّة غالباً .
الإعلامية فاتن قبيسي رشحت ثلاثة مسلسلات في خانة أفضل مسلسل في رمضان
وهي “الغالبون” و”ولادة من الخاصرة” و”خربة”، وأسوأ مسلسل هو “صبايا”، أفضل
ممثل يتقاسمه رشيد عساف ومكسيم خليل وقصي خولي ويوسف الخال، وتحرص قبل أن
تسمي عباس النوري أسوأ ممثل في “العشق الحرام” أن توضح بأنه ممثل خطير
وأداؤه متميز في “طالع الفضّة” . أفضل ممثلة صبا مبارك، وأسوأ ممثلة كارول
سماحة، أفضل ممثل دور ثاني عمار شلق في “الغالبون” في شخصية الشيخ راغب
حرب، ولأن فاتن ليست متابعة لحركة الوجوه الجديدة، تسمي أمل بوشوشة أفضل
وجه جديد على الدراما . في حين لا تختار أفضل برنامج، لكنها ترى أن أسوأ
برنامج “الليلة السهرة عنا”، وأفضل مقدم برامج هو طوني خليفة .
الخليج الإماراتية في
07/09/2011
الاستطلاع كشف تراجع "أعمال الحارة"
و"الزعامة"
"الولادة
من الخاصرة" على عرش الدراما
السورية
دمشق - يزن كركوتي:
توج السوريون مسلسل “الولادة من الخاصرة” أفضل عمل درامي للموسم
الرمضاني 2011 بنسبة 24% من المشاركين في الاستطلاع الذي أجرته “الخليج”
وشمل 100 شخصية سورية من مختلف الأطياف والأعمار والشرائح، فيما رأى 20% أن
العمل التاريخي “دليلة والزيبق” هو أسوأ مسلسل لهذا العام .
واعتبر المشاركون أن المخرج سمير حسين هو أسوأ مخرج بنسبة 24%، فيما
اعتبر 24% منهم أن مازن طه ونور الشيشكلي هما أسوأ مؤلفين، في حين رأى 23%
أن الكاتب سامر رضوان هو أفضل مؤلف، ونال الليث حجو مركز أفضل مخرج بنسبة
24% .
وجاء الفنان أحمد الأحمد “الخربة بقعة ضوء” أفضل ممثل بنسبة 20% فيما
جاء الفنان عباس النوري أسوأ فنان بنسبة 22%، في المركز الأول وفيما تقاسمت
الفنانتان ضحى الدبس وسلافة معمار المركز الأول كأفضل فنانتين بنسبة 24%
لكل منهما، فقد جاءت الفنانة ديمة قندلفت أسوأ ممثلة بنسبة 16% من
المشاركين الذين رأوا أن الفنان الشاب أيمن عبدالسلام هو أفضل وجه جديد
بأعلى نسبة في الاستطلاع بلغت 34% وتقاسمت الفنانتان زينة أفتيموس وخلود
عيسى المرتبة الأولى أسوأ وجه جديد.
وحازت الفنانة ريما الشيخ المرتبة الأولى كأفضل دور ثانٍ بنسبة 19% من
الأصوات، فيما جاءت ميريام عطا الله أولاً أسوأ دور ثانٍ بنسبة 24% من
الأصوات، في حين اعتبر المشاركون أن أفضل قناة هي “الدنيا” (سوريا) بنسبة
34%، واحتلت قناتا “الفضائية السورية” و”الجزيرة” القطرية المرتبة الأولى
مناصفة أسوأ قناة تلفزيونية بنسبة 14% من الأصوات لكل منهما .
ورأى السوريون أن وسام بريدي قناة “إم تي في” هو أفضل مذيع بنسبة 22%،
وأن أمجد طعمة هو أسوأ مذيع بنسبة 27%، وجاءت رزان تقي الدين “الدنيا”
أولاً كأفضل مذيعة بنسبة 15%، فيما اعتبروا حليمة بولند هي أسوأ مذيعة
بنسبة 30% .
وحاز برنامج “بالهوى سوا” (إم تي في) أولاً كأفضل برنامج بنسبة تصويت
16%، فيما حاز برنامج “لحظة الحقيقة” المرتبة الأولى كأسوأ برنامج بنسبة
19% .
وفي ما يلي تفاصيل ما ورد في الاستطلاع وفق ترتيب النسب .
في بند أفضل مسلسل اختار 24% من المشاركين مسلسل “ولادة من الخاصرة”
أفضل مسلسل تلاه “بقعة ضوء” بنسبة 20%، وجاء في المرتبة الثالثة مسلسلا
“الخربة” و”كشف الأقنعة” بنسبة 10%، وحازت مسلسلات “طالع الفضة”، “العشق
الحرام”، “رجال العز”، “الغفران” نسبة 4%، فيما حصلت مسلسلات “في حضرة
الغياب”، “الزعيم”، “صبايا 3”، “يوميات مدير عام 2”، “فلتة” (كويتي)، “ملح
الحياة”، “سوق الورق” على نسبة 2% فقط .
أما في بند أسوأ مسلسل فقد اختار المشاركون في الاستطلاع مسلسل “دليلة
والزيبق” أسوأ مسلسل لهذا العام بنسبة بلغت 20% تلاه “صبايا 3” بنسبة 16%،
ثم “في حضرة الغياب” بنسبة 12%، ثم “يوميات مدير عام 2” بنسبة 10%، ثم
“صايعين ضايعين” بنسبة 9%، ثم “سوق الورق” بنسبة 6%، ثم “الغفران بنسبة 5%،
ثم مسلسلات “كريزي”، “الزعيم”، “أيام الدراسة” وكل منها نال 4%، ثم “نونة
المأذونة” بنسبة 3%، وحصل كل من مسلسلات “وادي السايح”، “الدبور 2”،
“الولادة من الخاصرة” على ما نسبته 2%، وجاءت أخيراً مسلسلات “الخربة”،
“شيفون”، “كشف الأقنعة” ولكل منها 1% .
واختار المشاركون الكاتب سامر رضوان أفضل مؤلف هذا العام بنسبة 23%،
تلته الكاتبة آراء الجرماني بنسبة 20%، وجاء ثالثاً الكاتب ممدوح أباظة
بنسبة 17%، ثم محمود الجعفوري بنسبة 11%، تلته أمل حنا بنسبة 8%، ثم حسن م
يوسف بنسبة 6%، ثم حنا مينة بنسبة 4%، ثم بشار بطرس وعباس النوري وعنود
الخالدي ولكل منهم 3%، تلاهم طلال مارديني ونجيب نصير ولكل منهما نسبة 2%،
وجاء أخيراً نبيل شبيب بنسبة 1% .
واعتبر المشاركون أن مازن طه ونور الشيشكلي هما أسوأ مؤلفان عن مسلسل
“صبايا” لهذا العام بنسبة 24% من المشاركين، وجاء الفنان وفيق الزعيم ثاني
أسوأ مؤلف بنسبة 19%، تلاه رازي وردة بنسبة 16%، ثم هوزان عكو بنسبة وسامر
رضوان وآراء الجرماني 6% لكل منهما، تلاهم حسن م يوسف بنسبة 5%، ثم أسامة
كوكش بنسبة 2%، وخالد حيدر بنسبة 1%، فيما أعرض 13% من المشاركين عن إبداء
الرأي بخصوص هذا البند .
وجاء المخرج الليث حجو أولاً كأفضل مخرج لهذا العام بنسبة 24% من
أصوات المشاركين تلاه نجدت أنزور بنسبة 20%، وجاء في المرتبة الثالثة كل من
حاتم علي ورشا شربتجي ولكل واحد منهما 12% من الأصوات، وحل المخرج حسان
داؤود رابعاً بنسبة 11%، ثم المثنى صبح بنسبة 9%، وجاء في المرتبة السادسة
أحمد إبراهيم الأحمد وباسل الخطيب ولكل منهما 4%، تلاهما المخرج زهير قنوع
بنسبة 2%، وجاء ثامناً المخرجان سيف الدين سبيعي وتامر إسحاق ولكل منهما 1%
من أصوات المشاركين .
ورأى المشاركون أن سمير حسين هو أسوأ مخرج لهذا العام عن مسلسل “دليلة
والزيبق” وذلك بنسبة 24% من الأصوات، تلاه زهير قنوع “يوميات مدير عام”
بنسبة 20%، ثم رشا شربتجي بنسبة 12%، ورابعاً تامر إسحاق بنسبة 8%، وحل
خامساً المخرجان الأخوان ملا “بسام ومؤمن”، وسامر برقاوي ولكل منهم 6%، ثم
المثنى صبح، ناجي طعمة وأحمد إبراهيم الأحمد ولكل منهم نسبة 4%، ثم فراس
دهني، محمد بدرخان، الليث حجو، علاء الدين كوكش ولكل منهم نسبة 2%، فيما
أعرض 4% من المشاركين عن إبداء الرأي حول هذا البند .
وجاء الممثل الشاب أحمد الأحمد الذي شارك في أكثر من عمل أهمها
“الخربة” أفضل ممثل للموسم الدرامي الرمضاني بنسبة 20%، تلاه الفنان باسم
ياخور بنسبة 18%، ثم قصي خولي بنسبة 16%، ورابعاً عابد فهد بنسبة 9%، تلاه
سلوم حداد بنسبة 6%، وحل خامساً مكسيم خليل وباسل خياط ولكل منهما 5%، ثم
عباس النوري وعبدالمنعم عمايري بنسبة 4%، ثم أيمن رضا وأيمن زيدان ولكل
منهما نسبة 3%، تلاهما فايز قزق وبسام كوسا بنسبة 2%، وجاء أخيراً الفنان
رفيق سبيعي بنسبة 1% .
ورأى المشاركون أن عباس النوري هو أسوأ ممثل بنسبة 22%، ثم فراس
إبراهيم بنسبة 20%، وجاء ثالثاً الفنان المصري تامر حسني بنسبة 9%، تلاه
سامر المصري بنسبة 8%، ثم توفيق اسكندر بنسبة 5%، وتقاسم المركز السادس
الفنانون أندريه اسكاف، باسل خياط، محمد خير الجراح، قاسم ملحو وكل منهم
بنسبة 4%، وحل سابعاً مكسيم خليل بنسبة 3%، ثم أيمن رضا، فارس الحلو، بشار
إسماعيل، فادي صبيح وكل منهم بنسبة 2%، وجاء الفنانون المصري حسين فهمي،
والسوريان سلوم حداد، ومحمد حداقي أخيراً بنسبة 1%، فيما رفض 4% من
المشاركين إدلاء رأي حول هذا البند .
تقاسمت الممثلتان ضحى الدبس وسلافة معمار المركز الأول عن فئة أفضل
ممثلة لهذا العام بنسبة 22% لكل منهما، وحلت ثانياً الفنانة سلافة فواخرجي
بنسبة 14%، تلتها منى واصف ونادين خوري ثالثاً بنسبة 8%، ثم كندة علوش
بنسبة 6%، ثم نسرين طافش بنسبة 5%، وحلت الفنانتان يارا صبري وكندة حنا
سادساً بنسبة 4%، ثم شكران مرتجى بنسبة 3%، وحلت أخيراً أنطوانيت نجيب
وسلمى المصري بنسبة 1% .
ورأى المشاركون أن الفنانة ديمة قندلفت هي أسوأ ممثلة هذا العام بنسبة
16% من الأصوات، وجاءت ثانياً مي اسكاف وجيني اسبر ولكل منهما 11% من
الأصوات تلتهما يارا صبري وكندة علوش ولكل منهما 10%، وجاء رابعاً سلافة
معمار، ميريام عطا الله، شكران مرتجى ولكل منهن نسبة 8%، وتقاسمت المرتبة
الخامسة الفنانتان نسرين طافش ومرح جبر ولكل منهما نسبة 3%، في حين جاءت
هالة صدقي وكندة حنا سادساً بنسبة 2% لكل منهما، وحلت أخيراً الفنانات
جيهان عبدالعظيم وفاديا خطاب وغادة بشور ورنا شميس ولكل منهن 1% .
وتوج السوريون الفنان الشاب أيمن عبدالسلام أفضل وجه جديد لهذا العام
بأعلى نسبة في هذا الاستطلاع بلغت 34%، تلته مروى الأطرش بنسبة 20%، وجاء
يامن الحجلي ثالثاً بنسبة 11%، تلته هيا مرعشلي بنسبة 10%، ثم خلود عيسى
وكرم صليبي خامساً ولكل منهما 6%، فيما حصل مؤيد الخراط على 5% من الأصوات،
تلته ناظلي الرواس بنسبة 4% وأخيراً طوني عيسى بنسبة 3% .
فيما تقاسمت الفنانتان زينة أفتيموس وخلود عيسى المرتبة الأولى كأسوأ
وجه جديد هذا العام بنسبة بلغت 16% من أصوات المشاركين لكل منهما، وحلت
ثانية حلا يماني بنسبة 15%، وثالثاً هيا مرعشلي بنسبة 13%، تلاها ميار
النور بنسبة 10%، ثم أيمن عبدالسلام بنسبة 8%، وأخيراً علي إبراهيم بنسبة
7%، فيما أعرض بقية المشاركين عن إبداء الرأي .
وجاءت الفنانة ريما الشيخ أولاً كأفضل دور ثانٍ بنسبة 19%، تلتها
نجلاء خمري بنسبة 18%، وحل رامي حنا ثالثاً بنسبة 14%، وتقاسم باسم ياخور
وعاصم حواط ونضال نجم المرتبة الرابعة بنسبة 7% لكل منهم، فيما جاء قصي
خولي خامساً بنسبة 3%، وحل ميلاد يوسف ومحمد حداقي سادساً بنسبة 2%، فيما
جاء رفيق سبيعي وجيانا عيد أخيراً بنسبة 1% .
واعتبر المشاركون أن الفنانة ميريام عطا الله هي أسوأ ممثلة في دور
ثانٍ بنسبة 24%، تلتها مها المصري ثانياً بنسبة 14%، ثم نادين تحسين بك
ثالثاً بنسبة 12%، تلتها لينا دياب بنسبة 10%، ثم نجلاء الخمري بنسبة 6%،
ثم عبدالحكيم قطيفان بنسبة 5%، ثم نادين خوري وقيس الشيخ نجيب وريما الشيخ
ولكل منهم 4%، ثم عاصم حواط بنسبة 3%، وأخيراً ربا المأمون بنسبة 1% .
من جهة أخرى، توج السوريون تلفزيون “الدنيا” أفضل قناة تلفزيونية
بنسبة 34% من الأصوات تلتها قناة “سوريا دراما” ثانياً بنسبة 24%، وتقاسمت
المرتبة الثالثة قنوات “روتانا خليجية”، “ناشيونال جيوغرافيك”، و”أو تي في”
بنسبة 6%، فيما حلت قنوات “إم بي سي” و”إم بي سي دراما” و”ميلودي دراما”
و”الفضائية السورية” في المرتبة الرابعة بنسبة 4%، ثم قناتا “دبي”
و”أبوظبي” بنسبة 3%، وجاءت “إم بي سي 4” والقناة “الثانية” في التلفزيون
المغربي أخيراً بنسبة 1% .
وتقاسمت القناتان “الفضائية السورية” و”الجزيرة” المرتبة الأولى كأسوأ
قناتين تلفزيونيتين بنسبة 14%، وجاءت ثانياً قناة “الدنيا” بنسبة 12%، وحلت
ثالثاً قنوات “إم تي في”، “الجديد”، “المشرق
Orient”، “أمواج” بنسبة 8%، وفي المرتبة الرابعة جاءت
قنوات “سوريا دراما”، “العربية”، “المستقبل” بنسبة 6%، تلتها “روتانا
خليجية” بنسبة 4%، ثم “إم بي سي” بنسبة 3%، ثم “فنون” بنسبة 2%، وأخيراً
الديرة بنسبة 1% .
وجاء المذيع وسام البريدي قناة “إم تي في” أولاً كأفضل مذيع بنسبة
22%، تلاه نزار الفرا “تلفزيون الدنيا” ثانياً بنسبة 19%، ثم عبدالله الحاج
“التلفزيون السوري” بنسبة 16%، ثم زاهي وهبة “المستقبل” بنسبة 8%، ثم أنور
عبدالحي “التلفزيون السوري” بنسبة 5%، ثم نيشان “MBC” وعلي سعيد الكعبي “الجزيرة الرياضية” وطوني خليفة بنسبة 4% لكل
منهم، ثم جلال شهدا “العربية” بنسبة 3%، ثم سعود الدوسري “إم بي سي” ومكي
هلال “إم بي سي العربية” وفيصل القاسم “الجزيرة” وطارق العالي “إم بي سي”
بنسبة 2% لكل منهم، وأخيراً رجا فرزلي بنسبة 1%، فيما أعرض 6% عن الإجابة
عن هذا البند .
ورأى السوريون أن أمجد طعمة هو أسوأ مذيع بنسبة 27% من الأصوات، تلاه
المذيع اللبناني نيشان بنسبة 18%، ثم نزار الفرا بنسبة 14%، تلاه فيصل
القاسم بنسبة 13%، ثم أنور عبدالحي بنسبة 8%، ثم طوني خليفة بنسبة 7%، تلاه
علاء الدين الأيوبي وجوزيف بشور بنسبة 6%، لكل منهما، وأخيراً أحمد بديع
بنسبة 1% .
وجاءت المذيعة رزان تقي الدين “الدنيا” أولاً كأفضل مذيعة بنسبة 15%،
تلتها في المرتبة الثانية داليا أحمد (الجديد) ونجلاء السعدي (التلفزيون
السوري) بنسبة 14%، وحلت هناء الصالح (الدنيا) ثالثاً بنسبة 10%، تلتها
رابعة الزيات “الجديد” بنسبة 9%، ثم باتريسيا داغر بنسبة 8%، ثم زينة يازجي
ورؤى عباس (الدنيا) بنسبة 6% لكل منهما، تلتهما منى أبو حمزة “إم تي في”
بنسبة 4%، ثم منى الشاذلي ونجوى قاسم “العربية” وخديجة بن قنة “الجزيرة”
بنسبة 2%، لكل منهن وجاءت أخيراً هيام حموي وحليمة بولند بنسبة 1% لكل
منهما .
في المقابل اعتبر السوريون أن حليمة بولند هي أسوأ مذيعة بنسبة تصويت
بلغت 30%، تلتها هناء الصالح بنسبة 22%، ثم نجوى قاسم بنسبة 16%، ونهى
النجار وهيام أبو سمرة بنسبة 10% لكل منهما، ثم صبا مبارك بنسبة 8%، ثم رؤى
عباس 2% وسلام إسحاق بنسبة 2% .
ونال برنامج “بالهوى سوا” الذي تعرضه قناة “إم تي في” اللبنانية لقب
أفضل برنامج بنسبة أصوات بلغت 16%، تلاه برنامج “دراما رمضان” (سوريا
دراما) ثانياً بنسبة 14%، وثالثاً برنامج “بهارات فنية” (التلفزيون السوري)
و”حروف وألوف” (إم بي سي) بنسبة 3% لكل منهما، فيما نال برنامج “صح صيامك”
(الدنيا) على نسبة 8%، تلاه برنامج “على نار لطيفة” (أو تي في) بنسبة 7%،
ثم برنامج “الساعة العاشرة” بنسبة 5%، وحاز برنامجا “صحتك في رمضان”
(التلفزيون السوري) و”طارق وهيونة” (إم بي سي) نسبة 4% لكل منهما، ثم
برنامج خواطر 3%، فيما نالت برامج “رمضان هيك” (الدنيا)، “الكرة بملعبك”
(الدنيا)، “رامز قلب الأسد” (الحياة)، “سوريا بخير برمضان الخير”
(التلفزيون السوري) 2% لكل منها، وجاء أخيراً برنامج الشرطة في خدمة الشعب
(التلفزيون السوري) بنسبة 1% .
ونال برنامج “لحظة الحقيقة” المرتبة الأولى كأسوأ برنامج بنسبة بلغت
19% من المشاركين، تلاه برنامج حليمة بارك بنسبة 18%، ثم برامج (الكرة
بملعبك، فوازير عبدالله بالخير، رمضان هيك) بنسبة 10%، ثم برنامج “أغاني
وألحان” بنسبة 8%، ثم “ذكرني” بنسبة 7%، ثم برنامجا “بيني وبينك”،
“الكاميرا مش خفية” بنسبة 4%، ثم أسواق المال 3%، وأخيراً برنامج “LOL”
بنسبة 1% .
وبيّن الاستطلاع في البنود الإضافية أن الأغلبية العظمى من المستطلعين
77% منهم يعكفون على متابعة القنوات العامة نظراً لتنوعها وغناها بالمواد
الإعلامية فيما يتابع 23% القنوات المتخصصة بالدراما وخاصة السورية منها،
باعتبار أن الموسم الرمضاني هو موسم الدراما السورية .
وأوضح الاستطلاع أن 58% يتابعون، بين 1 و3 مسلسلات يومياً، فيما يتابع
23% منهم بين 3 و5 مسلسلات، أما 19% فيتابعون أكثر من خمسة مسلسلات .
وفي تفاصيل المسلسلات التي يتابعها السوريون يبين الاستطلاع أن 46%
منهم يتابعون المسلسلات الدرامية كونها تتحدث عن مشكلات الواقع وتعالجها،
فيما يتابع 36% منهم المسلسلات الكوميدية باعتبارها متنفساً وترويحاً عن
النفس من الهموم الحياتية، فيما يرى 10% الذين يتابعون الأعمال التاريخية
أنها تمنحهم فكرة عن الأحداث التي حصلت في الماضي بصورة مقبولة، في حين
يتابع 6% أعمال السيرة الذاتية لمعرفة خبايا الشخصيات التي تتحدث عنها
الأعمال، فيما يتابع 2% فقط الأعمال البدوية .
وفي ما يلي آراء بعض المشاركين في الاستطلاع . .
مارلين عزو (مضيفة طيران 20 عاماً) ترى أن أفضل مسلسل هو “الخربة”،
وأسوأ مسلسل هو “الدبور 2” وأفضل مؤلف هو “ممدوح أباظة”، وأسوأ مؤلف “رازي
وردة”، وتقول إن تامر إسحاق هو أفضل مخرج، والمثنى صبح أسوأ مخرج .
واختارت مارلين باسل خياط أفضل ممثل وسامر المصري أسوأ ممثل وشكران
مرتجى أفضل ممثلة وديمة قندلفت أسوأ ممثلة، وأشارت إلى أن أيمن عبدالسلام
هو أفضل وجه جديد وأنه “لا يوجد” أسوأ وجه جديد، وأن نجلاء خمري أفضل ممثلة
دور ثانٍ، في حين أن نادين تحسين بك هي أسوأ دور ثانٍ . وتعتبر أن “أو تي
في” هي أفضل قناة تلفزيونية و”الفضائية السورية” هي أسوأ قناة، وأن طوني
خليفة هو أفضل مذيع وأمجد طعمة الأسوأ، وأن باتريسيا داغر أفضل مذيعة وهناء
الصالح أسوأ مذيعة، في حين أن أفضل برنامج هو “على نار لطيفة” وأسوأ برنامج
هو “أغاني وألحان” .
وقالت مارلين إنها تابعت 3 مسلسلات، وإنها تهتم بمتابعة المسلسلات
الدرامية (الاجتماعية) كونها تعالج مشكلات الواقع، كما أنها تهتم بالقنوات
الخاصة بالدراما لأنها متخصصة وتختار أعمالها بما يناسب المشاهدين .
الإعلامي علاء محمد قال: أفضل مسلسل “في حضرة الغياب” والأسوأ
“الولادة من الخاصرة”، أفضل مؤلف حسن م يوسف والأسوأ سامر رضوان، أفضل مخرج
باسل الخطيب والأسوأ رشا شربتجي، أفضل ممثل عابد فهد والأسوأ باسل خياط،
أفضل ممثلة “لا يوجد” وأسوأ ممثلة سلافة معمار، أفضل وجه جديد خلود عيسى
و”لا يوجد” وجه جديد سيئ، أفضل دور ثانٍ رامي حنا، وأسوأ دور ثانٍ قصي
خولي، أفضل قناة تلفزيونية “سوريا دراما” والأسوأ “الدنيا”، أفضل مذيع أنور
عبدالحي، وعلى عكسه نزار الفرا، أفضل مذيعة “لا يوجد” وأسوأ مذيعة هناء
الصالح، أفضل برنامج “دراما رمضان” وأسوأ برنامج “لا يوجد” .
جورج خوري من شركة “نوبلز” للموسوعات (48 سنة) اختار أفضل مسلسل “طالع
الفضة” وأسوأ مسلسل “سوق الورق”، أفضل كاتب حنا مينة، ولا يوجد أي كاتب
سيئ، أفضل مخرج نجدت أنزور وأسوأ مخرج سمير حسين، أفضل ممثل رفيق سبيعي
والأسوأ محمد قنوع، أفضل ممثلة أنطوانيت نجيب وأسوأ ممثلة سلافة معمار،
أفضل وجه جديد أيمن عبدالسلام وأسوأ “لا يوجد”، أفضل دور ثانٍ باسم ياخور
وأسوأ دور ثانٍ “لا يوجد”، أفضل قناة “الدنيا” وأسوأها “الجزيرة”، أفضل
مذيع رجا فرزلي وأسوأ مذيع فيصل قاسم، أفضل مذيعة هيام الحموي وأسوأ مذيعة
نجوى قاسم، أفضل برنامج “دراما رمضان” والأسوأ “أسواق المال” .
وأضاف: تابعت ما بين 1 و3 مسلسلات وأفضّل التاريخية كونها تعيدنا
بالذاكرة إلى أحداث الماضي، وأختار القنوات العامة لأنه ليس لديّ اهتمام
محدد ولست متحيزاً لقناة معينة وأبحث عما يناسب فكري لأتابعه.
الأديبة والكاتبة كلاديس مطر قالت: أفضل مسلسل “جلسات نسائية” وأسوأ
مسلسل “دليلة والزيبق”، أفضل مؤلف نجيب نصير والأسوأ “لا يوجد”، أفضل مخرج
الليث حجو والأسوأ سمير الحسين، أفضل ممثل عباس النوري، أفضل ممثلة ضحى
الدبس والأسوأ في الفئتين لا يوجد، أفضل وجه جديد أيمن عبدالسلام وأسوأ وجه
جديد زينة أفتيموس، أفضل دور ثانٍ ريما الشيخ والأسوأ ميريام عطا الله،
أفضل مذيع زاهي وهبة وأسوأ مذيع أمجد طعمة، أفضل مذيعة زينة يازجي وأسوأ
مذيعة حليمة بولند، أفضل قناة تلفزيونية “سوريا دراما” والأسوأ “إم تي في”،
أفضل برنامج “دراما رمضان” وأسوأ برنامج “حليمة بارك” .
باسل حمدان، موظف في الخارجية السورية (27 عاماً)، اختار أفضل مسلسل
“ولادة من الخاصرة” وأسوأ مسلسل “صايعين ضايعين”، وأفضل كاتب سامر رضوان
والأسوأ رازي وردة، أفضل مخرج سيف الدين سبيعي وعكسه علاء الدين كوكش، أفضل
ممثل عابد فهد وأسوأ ممثل سامر المصري، أفضل ممثلة ضحى الدبس وأسوأ ممثلة
يارا صبري، أفضل وجه جديد مؤيد الخراط وأسوأ وجه جديد ميار النوري، أفضل
دور ثانٍ ميلاد يوسف، أما الأسوأ فهو عاصم حواط، أفضل قناة “الدنيا”
وأسوأها “سوريا دراما”، أفضل مذيع نزار الفرا وأسوأ مذيع أمجد طعمة، أفضل
مذيعة هناء الصالح وأسوأ مذيعة حليمة بولند، أفضل برنامج “دراما رمضان”
وأسوأ برنامج “حليمة بارك” .
الإعلامي والمصور نوح حميمي، صاحب ورئيس تحرير موقع عالم نوح
الإلكتروني، قال: أفضل مسلسل “بقعة ضوء 8” وأسوأ مسلسل “الزعيم”، وأفضل
كاتب سامر رضوان وأسوأ كاتب وفيق الزعيم، أفضل مخرج رشا شربتجي والأسوأ
الأخوان ملا (بسام ومأمون)، أفضل ممثل أحمد الأحمد وأسوأ ممثل عباس النوري،
ولدى الإناث اختار سلمى المصري الأفضل، أما الأسوأ فهي ديمة قندلفت، أفضل
وجه جديد أيمن عبدالسلام، أفضل دور ثانٍ ريما الشيخ وأسوأ وجه جديد ودور
ثانٍ “لا يوجد”، أفضل قناة “القناة الثانية بالتلفزيون المغربي” وأسوأ قناة
“أمواج”، أفضل مذيع عبدالله الحاج والأسوأ نيشان، أفضل مذيعة منى الشاذلي
وأسوأ مذيعة “لا يوجد”، أفضل برنامج “الساعة العاشرة” وأسوأ برنامج “لحظة
الحقيقة” .
وأضاف: تابعت بين 1 و3 مسلسلات وأهتم بالتاريخية لإضاءتها على محطات
مهمة بعضها غير معروف، وأفضّل القنوات العامة لتنوع برامجها .
الدكتور أكثم شريبا، اختصاصي بأمراض الأذن والأنف والحنجرة، (30
عاماً): أفضل مسلسل “ولادة من الخاصرة” وأسوأ مسلسل “صبايا 3”، وأفضل كاتب
سامر رضوان وأسوأ كاتب نور الشيشكلي، أفضل مخرج أحمد إبراهيم الأحمد
والأسوأ محمد بدرخان، أفضل ممثل عابد فهد وأسوأ ممثل توفيق اسكندر، أفضل
ممثلة ضحى الدبس والأسوأ فاديا خطاب، أفضل وجه جديد نظلي الرواس وأسوأ وجه
جديد هيا مرعشلي، أفضل دور ثانٍ رفيق سبيعي والأسوأ قيس الشيخ نجيب، أفضل
قناة “الدنيا” وأسوأها “الجزيرة”، أفضل مذيع عبدالله الحاج وأسوأ مذيع أمجد
طعمة، أفضل مذيعة رزان تقي الدين وأسوأ مذيعة حليمة بولند، أفضل برنامج
“بالهوى سوا” وأسوأ برنامج “لحظة الحقيقة” .
وأضاف: تابعت أكثر من 5 مسلسلات وأهتم بالدرامية لأنها تعكس الواقع
وتعالج مشكلاتة وتلقي الضوء على أمور قد تكون مخفية عن المتابع، وأفضّل
القنوات العامة وخاصة القنوات السورية لأنها تعرض كل ما أرغب بمشاهدته .
ألفريد كحالة، مدرس بجامعة حكومية، (32 عاماً): أفضل مسلسل “الخربة”
والأسوأ “صبايا 3”، وأفضل كاتب ممدوح حمادة وأسوأ كاتب مازن طه، أفضل مخرج
المثنى صبح وأسوأ مخرج سمير حسين، أفضل ممثل باسل خياط وأسوأ ممثل عباس
النوري، أفضل ممثلة نسرين طافش والأسوأ ديمة قندلفت، أفضل وجه جديد كرم
صليبي وأسوأ وجه جديد زينة أفتيموس، أفضل دور ثانٍ ريما الشيخ وأسوأ دور
ثانٍ ميريام عطا الله، أفضل قناة “سوريا دراما” والأسوأ “العربية”، أفضل
مذيع عبدالله الحاج والأسوأ أمجد طعمة، أفضل مذيعة نجلاء السعدي وأسوأ
مذيعة صبا مبارك، أفضل برنامج “بهارات فنية” وأسوأ برنامج “حليمة بارك” .
وأضاف: تابعت بين 3 و5 مسلسلات وأهتم بالكوميدية للترفيه عن النفس،
ولأنها تعكس الواقع بطريقة مضحكة، وأفضّل القنوات العامة لتعدد خيارات
المتابعة للبرامج والمسلسلات وغيرها .
عمار قرة فلاح، مهندس بحري، (27 عاماً): أفضل مسلسل “العشق الحرام”
وأسوأ مسلسل “يوميات مدير عام 2”، وأفضل كاتب آراء الجرماني وأسوأ كاتب
هوزان عكو، أفضل مخرج حسان داؤود وأسوأ مخرج سمير الحسين، أفضل ممثل باسم
ياخور وأسوأ ممثل فراس إبراهيم، أفضل ممثلة نادين وأسوأ ممثلة مي اسكاف،
أفضل وجه جديد أيمن عبدالسلام والأسوأ خلود عيسى، أفضل دور ثانٍ ريما الشيخ
والأسوأ نجلاء خمري، أفضل قناة “الدنيا” والأسوأ “الجزيرة”، أفضل مذيع نزار
الفرا وأسوأ مذيع أمجد طعمة، أفضل مذيعة هناء الصالح وأسوأ مذيعة نهى
النجار، أفضل برنامج “سوريا بخير بشهر الخير” وأسوأ برنامج “فوازير عبدالله
بالخير” .
وأضاف: تابعت أكثر من 5 مسلسلات وأهتم بالدرامية لأنها أقرب للواقع،
وأفضّل القنوات العامة لتنوع برامجها .
أحمد بديوي، إعلامي، (30 عاماً): أفضل مسلسل “صبايا3” وأسوأ عمل
“يوميات مدير عام 2” وأفضل كاتب أمل حنا وأسوأ كاتب حسن م يوسف، أفضل مخرج
المثنى صبح وأسوأ مخرج سمير حسين، أفضل ممثل أحمد الأحمد وأسوأ ممثل فراس
إبراهيم، أفضل ممثلة كندة حنا وأسوأ ممثلة ميريام عطا الله، أفضل وجه جديد
أيمن عبدالسلام والأسوأ هيا مرعشلي، أفضل دور ثانٍ ريما الشيخ والأسوأ مها
المصري، أفضل قناة “دبي” وأسوأ قناة “الفضائية السورية”، أفضل مذيع جلال
شهدا والأسوأ أمجد طعمة، أفضل مذيعة منى أبو حمزة والأسوأ حليمة بولند،
أفضل برنامج “خواطر” وأسوأ برنامج “LOL” .
وأضاف: تابعت نحو3 مسلسلات وأهتم بالكوميدية للترويح عن النفس، وأفضّل
القنوات العامة لتعدد خيارات المتابعة .
الخليج الإماراتية في
07/09/2011 |
