«في قديم الزمان» مسرحيتي للطفل في «الفطر».. ومفاجأتي له فيلم على
غرار «ديزني» أحب التنويع لا الاحتكار منعاً لـ«تكرار الوجوه».. واعتبر
الفنان «طائر حر»
اكد الفنان والمنتج باسم عبدالامير حبه الشديد للتمثيل على الرغم من
اتجاهه الاخير لمجال الانتاج الفني، موضحا انه لن يتنازل عن الاثنين، الا
انه يميل للانتاج في تلك الفترة، وقال: «%80 للانتاج و20 للتمثيل».
وكشف عبدالأمير عن ان تعاونه مع «تلفزيون الوطن» خلال شهر رمضان هذا
العام سيكون من خلال مسلسلي «الملكة» و«بوكريم برقبته سبع حريم»، مشيدا
بالثقة الكبيرة والتعاون المثمر اللذين يجمعانه بمؤسسة اعلامية متكاملة لها
شهرة محلية واقليمية وعربية في حجم «الوطن».
وفي حواره مع «الوطن» افصح الامير عن جديده في الفترة المقبلة فقال ان
انتاجا مشتركا سيجمعه مع الفنان احمد الجسمي في مسلسل «يا مالك الروح»، كما
انه يجهز مسرحية الاطفال في عيد الفطر، اما مفاجأته فهي انتاج فيلم على
غرار «ديزني» للاطفال، وفي السطور التالية مزيد من التفاصيل:
إنتاج مشترك
·
< علمنا ان هناك تعاونا سيجمعك
مع الفنان الاماراتي احمد الجسمي فما صحة الخبر؟
- هناك مسلسل مشترك على مستوى الانتاج سيجمعنا وسيتم تصويره ما بين
الكويت ودبي ولبنان وهي شراكة انتاج لاول مرة من نوعها، والعمل يحمل اسم
«يا مالك الروح» للمؤلف وائل نجم واخراج مصطفى رشيد وبطولة النجمة هدى حسين
وهند البلوشي وخالد أمين وباقي الابطال جار اختيارهم.
مسرحية اطفال
·
< وماذا عن جديدك خلال الفترة
المقبلة؟
- حاليا انا بصدد التجهيز لمسرحية اطفال تأليف هبة مشاري حمادة بعنوان
«في قديم الزمان» والبطولة لشجون وفاطمة الصيفي وحمد اشكناني وعلي كاكولي
وفهد وطلال باسم والمسرحية استعراضية ومن المقرر عرضها ايام عيد الفطر.
الفن كله
·
< عندما نتحدث الى باسم
عبدالامير.. من أين نبدأ الممثل أم المنتج الفني؟
- الاثنان سويا، فالتمثيل شهد بداياتي في المجال الفني، وعشقته منذ
الصغر، ومن ثم اتجهت الى الانتاج الفني.
ارتب أموري
·
< بالحديث عن الانتاج.. ما
الصعوبات التي واجهتك؟
- لله الحمد لم اجد ما يعرقل خطواتي الانتاجية لانني ارتب اموري جيدا
من خلال الخط الزمني لاعمالي، وان كانت هناك بعض المشاكل الصغيرة التي
تواجهني مثل ارتباطات الفنانين بأعمال اخرى.
تعاون مثمر
·
< هذا العام يشهد تعاونك مع
«الوطن» من خلال عملين «الملكة» و«بوكريم برقبته سبع حريم» هل تكشف لنا
المزيد عن ذلك التعاون؟
- بالفعل سعدت بهذا التعاون المثمر، وبالثقة الكبيرة التي منحوها لي،
و«تلفزيون الوطن» من المحطات الفضائية التي كوّنت لها مكانة مرموقة داخل
وخارج الخليج، ولكنني متخوف للغاية واتمنى ان يلاقي العملان الصدى
الجماهيري المطلوب.
%20 تمثيلا
·
< من الملاحظ انك اصبحت متفرغا
للانتاج فماذا عن التمثيل؟
- بالفعل، ولكنني سأكون ضيف شرف ضمن احداث مسلسل «الملكة» وفي العام
الماضي شاركت في مسلسل «ليلة عيد» ومن الممكن ان نقول %80 انتاجا و20
تمثيلا.
سينما الطفل
·
< تميزت في الانتاج الدرامي.. هل
هناك نية للاتجاه الى السينما قريبا؟
- بالفعل هناك نية للانتاج السينمائي، ولكن ستكون فكرة جديدة من
نوعها، وهي الانتاج لسينما الطفل على غرار شخصيات «والت ديزني» وستكون
بنظام (3D)، فقلة الانتاج السينمائي للطفل كان دافعي لذلك.
ضد الاحتكار
·
< لماذا لا تفكر من خلال شركة
المجموعة الفنية بخلق جروب فني خاص بكم؟
- لا احبذ الاحتكار الفني، فمن وجهة نظري الفنان طائر حر، لذلك لابد
من التنويع في اعمالي، فيما تقدمه بعض الاعمال الحالية من تكرار الوجوه
الفنية بها لا طعم ولا لون لها، ولو اختلفت القصة فالمشاهد يشعر بالملل
والتكرار.
منافسة شريفة
·
< وما توقعاتك للسباق الفني
الرمضاني لهذا العام؟
- اتوقع منافسة شريفة بين الاعمال الفنية المشاركة، والجمهور هو الحكم
في نهاية المطاف للعمل المميز.
@ghahda_abdlmonem
الوطن الكويتية في
14/07/2011
أكد أنه يحرص على ألا يعمل في الظروف المناخية الصعبة
محمد المنيع: العمل مع حياة الفهد «متعة»
عبدالستار ناجي
يدهشك بالتزامه، يدهشك بحفاوته، يدهشك بخلقه الفني والانساني الرفيع،
الذي يقرنه بالالتزام الرفيع في التعامل مع حرفته الفنية وايضا علاقته
الانسانية، هكذا هو الفنان القدير محمد المنيع، الذي نتوقف معه في هذه
المحطة الفنية، مستعرضا جديده الدرامي، وايضا الاسباب وراء قلة اعماله،
خصوصا، في ظل ازدحام وكثرة الاعمال الدرامية التلفزيونية المحلية والخليجية
على حد سواء.
وهو يستهل حديثه مع «النهار» قائلا:
قبل كل شيء، قد يتساءل القارئ الكريم، عن سبب قلة اعمالي، مؤكدا بأنه
تصلني الكثير من العروض، ولكنني حريص على ألا أعمل في الظروف المناخية
الصعبة، وكما هو معروف فان جملة الاعمال التي تسبق الدورة الرمضانية يتم
تصويرها في فترة بداية الصيف وهي فترة حارة ومتقلبة خصوصا اذا ما كان العمل
تراثياً ويصور في مواقع خارجية، ولهذا فانني اعتذر مراعاة لظروفي الصحية
التي انا حريص عليها كل الحرص.
ويستطرد:
وفي ذات الاطار، فانني احترم تلك الكوادر التي تعمل في اطار التمثيل
والانتاج، وتعرف اهمية انجاز اعمالها في وقت مبكر، ما يسهل على الفنانين
الممثلين على وجه الخصوص انجاز اعمالهم في الوقت المناسب، بعيدا عن اجواء
الصيف والحرارة المرتفعة.
ويقول الفنان القدير محمد المنيع:
وبناء على تلك المعطيات استطيع ان اقول ان العمل مع الفنانة القديرة
حياة الفهد يمثل حالة من «المتعة» لانها تحضر اعمالها في وقت مبكر، واخر
اعمالي كان معها هو مسلسل الجليب الذي سيعرض خلال الدورة الرمضانية
المقبلة، باذن الله.
وعن فريق العمل يقول المنيع:
المسلسل من تأليف وانتاج وبطولة الفنانة حياة الفهد، والاخراج قام به
الفنان سائد الهواري، ومعنا في العمل عدد مهم من الفنانين منهم منصور
المنصور وعلي السبع وصلاح الملا وباسمة حمادة وهند البلوشي وخالد البريكي
ومحمد الرمضان وامل عبدالكريم وعدد اخر من الفنانين.
ويتحدث المنيع عن مضامين العمل قائلا:
العمل يتحرك حول جملة من القضايا والموضوعات المحورية، وان ظل الاساس
الحديث عن «الثأر». وماله من اسباب وحيثيات وملابسات ودور العلاقات
الاجتماعية بها واثرها على المجتمع، بالاضافة لموضوعات الاطماع المادية بين
افراد الاسرة.
ويتحدث عن المسرح قائلا:
انا ابن المسرح الكويتي، واقصد فرقة المسرح الكويتي التي لا انقطع
عنها وعن نشاطاتها، واخر تجاربي مع الفرقة كان من خلال مسرحية، العثرة - مع
المخرج وليد سراب التي حصدت كثيراً من النجاح والجوائز، وانا اتابع ايضا
العروض التي يقدمها شباب الفرقة واجيالها وافرح كثيرا للنجاحات التي تقدمها
الفرقة عبر تلك الاجيال.
ويستطرد:
احن الى المسرح ولكن المسرح يتطلب كثيراً من الجهد والتفرغ ورغم ذلك
فان جاهز دائما لفرقتي والفرق المسرحية كافة، كما انني على استعداد للتعاون
مع كل العناصر الفنية.
ويعود للحديث عن الدراما الكويتية قائلا:
لقد استطاعت الدراما الكويتية ان تحتل موقعها البارز على خارطة
الانتاج الدرامي العربي، وما اتمناه هو التركيز على قضايا وموضوعات
اجتماعية التي تمس الانسان والمجتمع على حد سواء، وتجاوز بعض الموضوعات
الهامشية التي عرفت بها الدراما لفترة طويلة. كما ان الدراما الخليجي تكمل
بعضها بعضا، بالذات في هذه المرحلة من تاريخ الحركة الفنية في دول مجلس
التعاون الخليجي.
وفي ختام حديثه مع «النهار» يقول الفنان القدير محمد المنيع.
بانتظار شهر رمضان المبارك، وبانتظار التواصل مع جمهوري الحبيب من
خلال مسلسل «الجليب» وعساكم من عوداه.
سعاد وحياة والمنصور إلى أصيلة المغربية
عبدالستار ناجي
يطير إلى مدينة أصيلة المغربية عدد بارز من نجوم الوسط الفني في
الكويت، وذلك للمشاركة في فعاليات الأيام الأخيرة لملتقى أصيلة الدولي، حيث
تشارك دولة الكويت هذا العام بوصفها الدولة ضيفة الشرف.
وسيغادرنا الى المغرب الفنانة القديرة سعاد عبدالله والفنانة القديرة
حياة الفهد والفنان القدير محمد المنصور، الذي أكد في تصريح خاص، بأنه حرص
على أن يقطع علاجه في مدينة «نانسي» الفرنسية، من أجل المشاركة في فعاليات
منتدى أصيلة، والتأكيد على حضور الفنان الخليجي.
وكانت فعاليات ملتقى أصيلة قد انطلقت في مطلع يوليو الحالي، وشهدت
ابداعات ومشاركات كويتية ثقافية وفنية.
وجهة نظر
تصدير
عبدالستار ناجي
هنالك قواعد وضوابط وقوانين للتصدير، تحمل مواصفات فنية عالية الجودة.
هذا الأمر فيما يخص كافة الصناعات، فلماذا تم تعطيل جميع القوانين
أمام الصناعة الفنية.
والحديث هنا عن (بعض) الأعمال التي تمثلنا، بالذات، تلك التي تندرج
فيما يسمى بمسرح الطفل، فهذه العروض تجد من يروج لها في العديد من دول
المنطقة، حيث توجه لها الدعوة، وتكون المفاجأة، ان (بعض تلك العروض لا
ترتقي الى المستوى الفني المطلوب.. فتكون المواجهة مع النقاد.. والصحافة
الفنية في هذا البلد أو ذاك.
وحتى لا نفهم بشكل مغلوط، نحن هنا لسنا ضد تصدير المنتج الفني المحلي،
بل نحن من أكثر الداعين لكهذا أمر، من مبدأ المكانة المرموقة التي يحتلها
المسرح والحركة الفنية في الكويت بشكل عام.
ولكن (منهجية) التصدير، يفترض ان تراعى ذلك التاريخ وتلك المكانة
والمسيرة العامرة بالانجازات الفنية، اما ان يترك الأمر على «الغارب»
ويتحول الجميع الى منتجين وموزعين.
وفي هذا الاطار، نشير الى ما يلي، حيث تنتج هوليوود سنويا أكثر من 300
عمل سينمائي روائي بالاضافة الى ألف عمل تسجيلي ووثائقي... ولكن أي من تلك
الأعمال التي تصدر الى الخارج، المتتبع يعلم جيداً، بان من بين تلك الكمية
الضخمة من النتاجات، لا يصدر الى الخارج الا 20 في المئة فقط، وما يصدر يظل
محكوماً بعناصر الجودة الفنية والابداعية والاحترافية. اما دون ذلك فيظل
على مستوى الاستهلاك المحلي.
وهنا نصل الى الخلاصة، بأن هنالك أعمالاً فنية يفترض ان تظل للاستهلاك
المحلي، وألا تتجاوز ذلك البعد، لانها بذلك تحمل مساحة من الخلل والضرر
لصورة الحركة الفنية في كويتنا الحبيبة..
ونهمس ما احوجنا الى ضوابط تحمي وجهنا الفني.
وعلى المحبة نلتقي
anaji_kuwait@hotmail.com
النهار الكويتية في
14/07/2011
"بنات
الثانوية" شراكة تجمع "دبي" و"الوطن"
الرميثي: الثورات العرية أعادت الأجور إلى نصابها
كتب - محمد جمعة
التقى مدير عام تلفزيون »دبي« علي الرميثي بممثلي الصحافة والاعلام في
الكويت في حفل عشاء تخلله مؤتمر صحافي كشف خلاله عن الخارطة البرامجية
لتلفزيون »دبي« خلال شهر رمضان بحضور مدير ادارة البرامج عبدالله العجلة
والرئيس التنفيذي لتلفزيون وجريدة الوطن بشار الأمير والمنتج باسم
عبدالامير والمخرج محمد حسين المطيري فيما ادار اللقاء الزميل نايف الشمري.
استهل الرميثي حديثه بالترحيب بالحضور معربا عن امتنانه للصحافة
الفنية الكويتية التي شاركت مؤسسة دبي النجاح.
مشيرا الى تعاون يجمع دبي وتلفزيون الوطن والمنتج باسم عبدالامير
وقال: الوطن لؤلؤة بعقد فريد يزين الاعلام الكويتي كاشفا عن الخطوط العريضة
للدورة الرمضانية لتلفزيون دبي والتي تتميز بالخلجنة بالاضافة لبعض الاعمال
العربية الموجهة للاسرة من خلال مسلسلين »كيد النسا« و»سمارة« والمسلسل
السعودي »غشمشم« وبعض البرامج لاسيما الوثائقية,مشيدا بنجاح المسلسل
الكارتوني »خريج« اما بشار الأمير اشاد بالشراكة بين تلفزيون الوطن ودبي من
خلال مسلسل »بنات الثانوية« لافتا الى ان الهدف من التعاون خدمة الفن
الخليجي.
وتحدث الرميثي عن الشراكات بين المؤسسات الاعلامية المختلفة وقال:
الوفرة في الانتاج تفرز شراكات ونحن دائماً نتحدث من منظور اقتصادي وتجاري
في العملية الانتاجية التي ان لم تواكب الدخل لن تستمر, والشراكات تخفف من
القيمة الانتاجية وتمنح مساحة اكبر للانتشار والتفاضل بين المحطات لتميزها
البرامجي خاصة ان الدراما خارطتها معروفة بينما التنافس يكون في البرامج
بصورة اكبر, وهناك تعاون بين »دبي« وقناة »الوطن« سواء في الخطة الانتاجية
للعام المقبل او مستقبلا واعلن عن تعاون من المنتج باسم عبدالامير من خلال
عملين لما بعد شهر رمضان ولدورة العام المقبل.
وشدد الرميثي ان ما حدث في المنطقة العربية لاسيما في مصر وسورية قد
يصحح القيمة الانتاجية وقد يعيد الامور الى ما كانت عليه قبل 4 او 5 سنوات
واوضح: كانت هناك مبالغات في اسعار النجوم ما اثر بالسلب على القيمة
الانتاجية للعمل, لذا نظرنا الى معايير في الانتاج تحديدا في التقنيات
الفنية, ولا اعتقد ان هناك شركة انتاج تعمل من دون ربحية ولكن يجب ان تكون
الربحية معقولة ايضا الفضائيات من غير المعقول ان تستمر من دون دخل يوازي
الانفاق حتى تستمر في الانتاج.
وأشار الى ان السوق الاعلاني يعاني من ركود كما ان التوزيع ليس
كالسابق نظرا لوفرة الانتاج اضافة الى ان التحصيل فيه مشكلة.
واوضح: بعض شركات الانتاج بالغت في اسعار النجوم ولكن نحن كفضائيات
نستطيع العودة بالامور الى نصابها.
وتساءل الرميثي عن سبب تراجع انتاج برامج المنوعات في الكويت وقال:
كانت الكويت سباقة في انتاج برامج المسابقات ولكنها تراجعت بعدما قدم داود
حسين وحسن البلام وعبدالناصر درويش مجموعة من انجح البرامج المنوعة ولا
اعرف سبب عدم استمرارها, ونحن في الامارات توجهنا الى الكارتون خاصة اننا
افتقدنا البرامج المحلية التي تمس المواطن الاماراتي بالدرجة الاولى الى ان
وجدنا هذه التركيبة في »فريج« وغيره.
وأكد الرميثي ان تلفزيون الكويت اهم داعم في المنطقة وهو يملك اكبر
ارشيف في الخليج العربي واضاف: أنا من مشاهدينه ونحن كمؤسسات اعلامية نستمد
قوتنا منه, ونستطيع الدخول في انتاجات مشتركة بكل اريحية.
واشار الى ان هناك شراكات داخلية متمثلة في التعاون مع شركة ابوظبي
للاعلام والشارقة ورأس الخيمة موضحا: ولكننا في دبي نتمتع باستقلالية مالية
وادارية وسرعة القرار وصلاحيات, ومن اليوم بدأنا تركيب الهيكل الدرامي لعام
2012 لرمضان والاسبوع المقبل سنعقد عددا من الاجتماعات في القاهرة وسينضم
الينا نجم مصري مخضرم للمرة الاولى يقف امام كاميرات التلفزيون, في حين ان
بعض المحطات بدأت منذ ايام تصوير اعمال ستعرض عقب 3 اسابيع في رمضان.
واشاد الرميثي بمسلسل »بنات الثانوية« الذي سيعرض هذا العام للمخرج
محمد حسين المطيري وقال: سيكون هناك امتداد للعمل في الجزء الثاني الذي
يحمل عنوان »سكن الطالبات«.
وأكد على ان توأمة دبي وأبوظبي تهدف الى عدم عرض العمل نفسه وايضا
الابتعاد عن المنافسة للحصول على اي عمل حتى لا يرتفع السعر على اي منهما
وقال: بيننا تنسيق تام بهدف التكامل.
من جانبه قال مدير الانتاج في تلفزيون دبي عبدالله العجلة حول التعاون
مع تلفزيون الكويت: مسؤولي تلفزيون الكويت ليس لديهم خطة بعيدة الامد نظرا
لغياب التنسيق الاداري.
وشدد العجلة على ان مؤسسة دبي للانتاج الاعلامي عقلانية في التعاقدات
حتى لا تغذي ثقافة ارتفاع الاسعار مشيرا الى انهم يبتعدون عن اي مسلسل
يحاول صناعه اجراء مزاد عليه للخروج بأعلى سعر. اما المنتج باسم عبدالامير
فقال عن ظاهرة مغالاة بعض النجوم في الاجور: الاسعار ارتفعت لأن الطلب على
الممثلين اصبح اكثر للطفرة في الانتاج الدرامي بشكل عام ما ساهم في القفزات
في اجور بعض الفنانين, ولكننا لا نستطيع ان ننكر ان هناك من يهتم بالجودة
ويضحي بجزء من أجره.
السياسة الكويتية في
14/07/2011 |