|
قدمت المطربة والممثلة اللبنانية كارول سماحة العديد من الألبومات الغنائية
التي أثرت بها الساحة الغنائية, بدأت حياتها العملية كممثلة في المسرح
والتلفزيون, وكان تعرفها على منصور رحباني نقطة تحول في حياتها, حيث تحولت
من الدراما الى المسرح الغنائي وكان أول ألبوم لها بعنوان "حلم" عام 2003
وحصلت على لقب أفضل مطربة عام 2004, وفازت بجوائز في أكثر من مهرجان, وتضع
حالياً لمسات نهائية على مسلسلها الجديد "الشحرورة" وفي هذا اللقاء نعرف
سبب خوفها من عرض المسلسل والشائعات التي انتشرت حولها ورأيها في عمليات
التجميل التي قامت بها.
·
نهنئك على تحقيق حلمك الدرامي
وبطولة مسلسل "الشحرورة"?
أشكرك.. فقد كان حلم حياتي أن أجسد السيرة الذاتية للشحرورة, فأنا من عشاق
الفنانة القديرة صباح وأتمنى أن أحقق ولو ربع شهرتها وأن أجسد سيرتها
الذاتية بشكل يرضيها, فهو مسلسل يرصد قصة حياتها جملة وتفصيلاً ويستعرض
فترة المراهقة والشباب في لبنان ثم انتقالها لمصر, وقد اجتمعت بالفنانة
القديرة صباح في أكثر من جلسة للتعرف على بعض تفاصيل حياتها وأخذت منها
اعترافات جريئة, والمسلسل من انتاج أمين شوقي وتأليف فداء الشندويلي واخراج
أحمد شفيق.
·
ما الاعترافات الجريئة?
أنها لم تنه حياتها الفنية كما يجب, كما اعترفت بتقصيرها في رعاية أبنائها
وأنها أخطأت عندما تزوجت الفنان الراحل رشدي أباظة لأنها اكتشفت ان ابنتها
هويدا تحبه بشدة وتتمنى الزواج منه وجاء زواج الفنانة صباح منه بمثابة صدمة
شديدة على هويدا.
·
لماذا صرحت بأنك تخشين من عرض
المسلسل?
المسلسل يعرض سيرة ذاتية لممثلة لها ثقلها الفني والتجربة صعبة وليست سهلة
وأخشى أن يكون هناك أخطاء قد وقعت أثناء التصوير, لانها التجربة الأولى لي
في التمثيل وأعلم أن النقاد سيركزون تماماً في هذا العمل عند عرضه, لكنني
متفائلة.
·
حققت نجاحا باهرا بعد كليب
"يارب" مع مروان خوري.. هل تفكرين في تكرار التجربة?
بالفعل, فهي أغنية رائعة تم تصويرها في كليب يليق بنجوميتي ونجومية مروان
خوري, فهو صديق عزيز شرفني العمل معه, وأتمنى تكرار التجربة بالطبع لأنها
منحتني العديد من الخبرات وبنجومية أعتز بها وأتمنى أن يكون الدويتو المقبل
مع مطرب من العمالقة وأؤكد أن تكرار التجربة يعني الاقتناع بها.
·
هل قدمت تنازلات من قبل?
لست أنا من تقبل الأيادي للوصول الى شيء, كما انني بعيدة عن مشاهد الاغراء
والقبلات الساخنة والعري المبتذل, ولست فنانة شابة ناشئة أو صاعدة حتى افكر
في تقديم تنازلات لتقصير المشوار, والتنازلات التي سأقدمها يوماً ما ستكون
لمن يحبه قلبي لأنه سيستحق أن أتنازل من أجله عن أشياء كثيرة.
·
هل عرض عليك تجسيد مشاهد ساخنة?
بالتأكيد وعرضت علي بكثرة لكنني أرفضها بشدة وبدون أي مناقشة, لأن هذه
الأدوار لا تناسبني شكلاً وموضوعاً.
·
لكنك متهمة بتقديم الاثارة في
كليباتك?
هذا غير صحيح بالمرة فأنا لست من الفنانات اللاتي يتعرين لكي تنجح اعمالهن,
وأقدم فنا نظيفا بعيدا عن الرخص, أما بخصوص أنني تعودت الرقص أثناء الغناء
أو في وجودي على المسرح فهو رقص شرقي ليس به أي نوع من الابتذال, ولا يقلل
من قيمتي الفنية.
·
ما أكثر شائعة ضايقتك?
بل قل أكثر شائعة كادت تقتلني حقيقة وجعلتني أفكر في ترك الغناء والتمثيل
للخلاص من الشائعات.. هي شائعة وفاتي في حادث على كورنيش النيل وأن هناك
مراسم للدفن وتم تداولها بشكل سريع عبر رسائل قصيرة, فمن أبشع الشائعات
التي تطلق على الفنان هي انهاء حياته بيد أعدائه للنيل من شهرته ونجوميته
حتى ولو على سبيل ارهاب الآخرين, لكنني أشكر كل الوسائل الاعلامية التي
كذبت الخبر, ووقفت بجانبي لنفي الخبر المشؤوم وأتمنى أن يبتعد عني
الحاقدون.
·
يتردد أن جمالك به لمسات تجميلية
طبية كثيرة?
ليس بالضبط فأنا لست من عشاق كثرة عمليات التجميل لأنني جميلة بطبعي, وقد
قمت مؤخراً باجراء عملية تجميل بسيطة ووحيدة في شفتي.
·
هل كثرة تعاملك مع مخرجين
وموزعين أجانب يعتبر انتقاصا للمبدعين العرب?
بالعكس, تعاملت مع كثير من المخرجين العرب وأعمالي معهم نجحت بشدة لكنني
اهوى التميز والتجديد والانفراد بالأعمال غير المستهلكة, لأن الجمهور مل من
كثرة الأعمال المكررة.
·
تردد أنك على خلاف مع شركات
الانتاج لذلك تنتجين لنفسك.. ما حقيقة ذلك?
أنا فنانة حرة وأكره الاحتكار, وشركات الانتاج لها شروط أعرف جيداً أنها لن
ترضيني, ولذلك قررت أن أنتج لنفسي حتى أكون حرة التصرف في أعمالي.
·
ما أخبار القلب?
الحب جميل جداً وموجود في حياة كل شخص, لكنني بصراحة حتى الآن لم أجد الشخص
المناسب الذي ينبض له قلبي, لكنني أتمنى أن اجده وساقدم له تنازلات كثيرة.
·
ماذا لو طلب منك اعتزال الفن?
هذا مستحيل لأنه سيكون انسانا مثقفا وواعيا وغير رجعي وسوف يعينني على
استكمال مشواري الفني وهذا هو التنازل الوحيد الذي أطلبه منه.
·
هل بالفعل تفكرين في كتابة
مذكراتك?
غير صحيح فأسرار حياتي ليست للبيع.
·
ماذا عن الخلاف مع ميريام فارس?
علاقتنا مثل السمن على العسل وليس هناك أي خلافات وترك ميريام فارس لشركة
"
music is my
life " ليس له أي علاقة بتعاقدي معها لإدارة
الحفلات الخاصة بي وما أتقاضاه من أجر.
·
ماذا عن جديدك?
استعد الآن بعد انتهائي من تصوير باقي مشاهدي في "الشحرورة" لتقديم ألبوم
جديد به أغنية ستكون مفاجأة للجميع ولن أبوح بأي تفاصيل عنها الآن,
والألبوم سيطرح قريبا جداً في الأسواق.
السياسة الكويتية في
20/06/2011
صفاء سلطان:
دوري في "الزعيم" دليلٌ على إنفتاح البيئة الشَّاميَّة
عامر عبد السلام من دمشق
تلعب الممثلة، صفاء سلطان، أوَّل دور بيئي شامي لها في مسيرتها الفنيَّة،
وذلك من خلال مشاركتها في مسلسل "الزعيم"، مع المخرجين الشقيقين بسام
ومأمون الملا، في العمل الذي وضع نصه وفيق الزعيم.
دمشق: تشارك الفنانة صفاء سلطان في مسلسل "الزعيم" في أوَّل مشاركة لها في
أعمال البيئة الشامية، وعن هذه المشاركة قالت سلطان في حديث لـ"إيلاف":
"لأول مرة أشارك في عمل بيئة شامية، حيث كنت دائمًا أُسأل من قبل الجمهور
عن سبب عدم مشاركتي في هذه الأعمال، على الرغم من مشاركة عدد كبير من
الفنانات وتحقيقهن نجاحات كبيرة بها، وفي الحقيقة في البداية لم يعرض عليَّ
المشاركة في هذا النمط من الأعمال، ومن ثم وعندما بدأت تأتيني عروض
للمشاركة في أعمال بيئة شامية، وللمصادفة أكون قد التزمت بأعمال درامية
أخرى، إلى أن جاءت الفرصة في الموسم الحالي مع المخرج مؤمن الملا للمشاركة
في مسلسل "الزعيم"، الذي أحببته كثيرًا وأحببت طريقة إدارة المخرج للعمل".
وعن دورها في العمل قالت سلطان: "أجسد شخصية "مريم" وهي شقيقة بطلة العمل
التي تلعب دورها الفنانة صبا مبارك، كما أنها بنت الشام تعيش مع والديها
وأشقائها ضمن العادات والتقاليد الاجتماعية وأخلاقيات البيئة الشامية
المحببة التي كانت سائدة، وبالمصادفة تتعرض "مريم" لمضايقة في الشارع،
فيقوم أحد الشبان بالدفاع عنها، ويدق قلبها له، ومن ثم تجمعهما الصدفة مرة
أخرى من دون أن يراها في حين أن "مريم" تراه، فتحاول أن تكتشف شخصية هذا
الشاب لتكتشف أنه أحد أقاربها، ولتجري أحداث أخرى فيها من الرومانسية
الشامية القديمة الشيء الكثير، ومن باب الدعابة فإننا يمكن أن نطلق على
الحالة التي تعيشها "مريم أنه حب بطريقة "أس أم أس" البيئة الشامية".
ورأت سلطان أن أهمية الدور تكمن في كونه يتحدث عن حب في بيئة يقال إنها
منغلقة، لكنها تراها غير ذلك.
ومسلسل "الزعيم" يتحدث عن فترة مطلع القرن العشرين، وتقع قصة الحب لصفاء في
العام 1913 حسب سلسلة أحداث القصة، مضيفةً بأن الشخصية جميلة جدًّا، وأجواء
العمل مريحة بشكل كبير، وأنها سعيدة بانضمامها لأسرة العمل والمشاركة في
أعمال البيئة الشامية لأول مرة.
ويروي المسلسل حكاية شعبية مفترضة تعود إلى نهاية العهد الفيصلي، حيث يطرح
قضايا اجتماعية متنوعة من تلك المرحلة، والعلاقات التي كانت سائدة في
البيئة الشامية، ليصل العمل في نهايته إلى فترة "إنذار غورو"، حيث سيتناول
العمل توثيقًا حقيقيًّا لهذه المرحلة.
ويضم العمل نخبة من نجوم الدراما السورية منهم منى واصف، وخالد تاجا، وأمل
عرفة، وباسل خياط، وقيس الشيخ نجيب، وسليم صبري، وصبا مبارك، وعبد المنعم
عمايري، ووفاء موصلي، وزهير رمضان، ووفيق الزعيم، وثناء دبسي، وفاديا خطاب،
ومحمد خير الجراح، وعلاء قاسم، وعبد الهادي الصباغ، وصفاء سلطان، وهدى
شعراوي، وتاج حيدر، وميريام عطالله، وإمارات رزق، وحسن دكاك وآخرون.
كما تشارك الفنانة صفاء سلطان في مسلسل "الولادة من الخاصرة" للكاتب سامر
رضوان والمخرجة رشا شربتجي، وعدد من لوحات مسلسل "مرايا 2011"، وشاركت في
حلقتين من مسلسل "كسر الأقنعة" للمخرج حسان داوود، وكذلك تشارك في فيلم
تلفزيوني "حديث منتصف الليل" للمخرج أسامة شقير وتأليف طالب عمران.
والجدير ذكره أن صفاء سلطان كان لها مشاركات مؤثرة في الدراما المصرية،
وأبرزها تجسيدها لحياة الراحلة ليلى مراد في مسلسل درامي.
إيلاف في
20/06/2011
الدراما السورية تنتظر الفرج
طارق الحميد
«الولادة من الخاصرة»، و«الغفران»، و«صبايا»... حجزت مكانها على الخريطة
الرمضانية، فيما تواجه مجموعة أخرى من المسلسلات أزمة تسويق خطيرة
دمشق | تتضارب المعلومات عن مصير الدراما السورية هذا العام: بعض المسلسلات
حجزت مكانها على الخريطة الرمضانية، وبعضها الآخر أجّلت عرضها إلى العام
المقبل في ظلّ توقّعات بوصول دعم حكومي في اللحظات الأخيرة. وهو ما يعيدنا
إلى ما حصل قبل أربع سنوات. يومها عزفت الشاشات العربية عن شراء عدد كبير
من المسلسلات السورية، فصدر قرار رئاسي بشراء التلفزيون الرسمي حقوق عرض كل
الأعمال.
اليوم تعود الأزمة التسويقية لتلقي بظلالها على سوق الدراما السورية. يشتكي
منتجون سوريون من صعوبة تسويق أعمالهم. لكن لا بد من الإشارة إلى أن الأزمة
لا تطاول الأعمال السورية فقط، بل إن المسلسلات المصرية لا تبدو أفضل، مع
انخفاض عدد الأعمال الرمضانية بسبب «ثورة 25 يناير». كل ذلك سيؤدي إلى
نتيجة واحدة هي أن الفضائيات العربية، خصوصاً الخليجية، ستكون أمام ساعات
بث رمضانية طويلة، لن تتمكّن من ملئها في غياب الدراما السورية والمصرية.
وهو ما سيؤثّر أيضاً على المردود المادي من الإعلانات، خصوصاً أنّ
المسلسلات السورية والمصرية تحظى بمتابعة كبيرة في الخليج.
ورغم كل ما سبق، لا تبدو الصورة سوداوية إلى هذا الحدّ. بل إن مجموعة من
المسلسلات السورية وجدت طريقها إلى الفضائيات. هكذا تعرض قناة «أبو ظبي
الأولى» مسلسل «الولادة من الخاصرة» لرشا شربتجي. وسنشاهد على تلفزيون
«دبي» مسلسل «الغفران» لحاتم علي. وسيحلّ «صبايا» بجزئه الثالث ضيفاً
رمضانياً على «روتانا خليجية». كذلك سُوّق «دليلة والزيبق» في نسخته
الجديدة لقناتَي «السومرية» العراقية، و«المؤسسة اللبنانية للإرسال» وفق
آخر المعلومات. وسيتمكن جمهور الحارات الشامية من متابعة مسلسل «الزعيم»
للأخوين بسام ومؤمن الملا على شاشة
mbc. كذلك ستعرض غالبية المحطات اللبنانية أعمالاً درامية سورية، حتى تلك
القنوات المعارضة للنظام السوري مثل
MTV. ويتوقّع أن تعرض قناة «الدنيا» السورية عدداً لا بأس به من الأعمال،
إضافة إلى دور كبير متوقع للتلفزيون الرسمي بقنواته الفضائية والأرضية،
و«سوريا دراما». لكن على المقلب الآخر، لم يتمكن بعض المنتجين من إقناع
الفضائيات بعرض أعمالهم، وهو ما يواجهه مثلاً المنتج والممثل فراس ابراهيم
مع مسلسل«في حضرة الغياب» الذي يروي سيرة الشاعر الفلسطيني الراحل محمود
درويش. وكذلك الأمر مع «تعب المشوار» لسيف الدين سبيعي. فيما تتردّد في
الوسط الفني أنباء عن عدم قدرة إحدى شركات الإنتاج السورية على تسويق أي من
أعمالها لهذا الموسم رغم الميزانية الإنتاجية العالية التي خصصتها
لمسلسلاتها، إلى جانب مشاركة نجوم الصف الأول في أعمالها. وذهبت بعض
الشركات أبعد من ذلك حين ألغت أو أجّلت تصوير بعض المسلسلات التي كانت قد
أُقرت ضمن برمجتها لهذا العام بما فيها مديرية الإنتاج التلفزيوني، وهي
الجهة الحكومية المنتجة للدراما.
من جهة أخرى، يتردّد أن حرباً خفية تدور بين شركات الإنتاج لإقناع
الفضائيات بشراء عمل دون آخر. ويقول قسم من المنتجين إن الفضائيات، خصوصاً
الخليجية، تمتنع عن شراء الأعمال السورية انطلاقاً من دوافع سياسية... فيما
يدعو آخرون إلى دخول السوق المصرية التي انخفض فيها حجم الإنتاج... فهل
تحقق الدراما السورية قفزتها الكبرى؟
الأخبار اللبنانية في
21/06/2011
"بنات سكّر نبات" مسلسل خليجي لرمضان
"بنات سكّر نبات" مسلسل خليجي في ثلاثين حلقة سيطلّ في رمضان المقبل مع
مجموعة ممثلات وممثلين من نجوم الخليج العربي. حلقاته ضمن قصة متشعّبة في
حياة الأسر الفقيرة والأسر الغنية وبين طبقات المجتمع ومشاكله وبين مشاكل
الفتيات والسلوكيات التي طغت على بنات اليوم. ويسلّط المسلسل الضوء على
الأحداث في خط درامي متفرّع من حياة فتيات جامعيات بشكل عام والمشكلات التي
تواجههن من خلال قصة ثلاث فتيات هنّ الممثلات أمل العوضي وزينة كرم ومريم
حسين وهنّ زميلات من أيام الدراسة الجامعية وكل واحدة منهن تعاني مشكلة
معينة داخل محيط أسرتها.
ويجسّد الممثل السعودي طلال السدر دور الشاب الذي يعيش قصة حب مع إحدى
الفتيات وهو يعتبر أن دوره في هذا المسلسل يشكل فرصة جيدة وجديدة لإثبات
القدرات مع نجوم أكفّاء عبر قصة مختلفة عن ما قُدّم في السابق في الساحة
الكويتية خاصة والخليجية عامة.
والمسلسل من إخراج محمد البكر الذي يعتبر أن هذا العمل وهو أول تجربة
إخراجية له من المسلسل المميزة وهو سبق أن عمل كمساعد مخرج سابقاً في بعض
الأعمال منها "وعد لزام" و"أيام الفرج". وتشارك الممثلة مريم حسين في دور
الفتاة المضطهدة والمظلومة في محيط أسرتها التي تتعرض لمشكلات كبيرة يكشفها
المسلسل منذ حلقاته الأولى.
ويشارك في العمل الذي تقع أحداثه في 30 حلقة متصلة نخبة من نجوم الشاشة
الصغيرة وهم أحمد الصالح وغرور وسلمى سالم وأمل العوضي وزينة كرم وخالد
العجيرب ومريم حسين وطلال السدر ونواف الفجي والوجه الجديد ألماس.
و"بنات سكّر نبات" الذي يذكّر عنوانه بعنوان فيلم المخرجة اللبنانية
الأولى: "سكّر بنات" هو من إنتاج الشاعر خالد البزال وقد صاغ كلمات المقدمة
الغنائية فيه الشاعر الشيخ دعيج الخليفة وصاغها لحناً جاسم الخلق وتقوم
بغنائها المغنية العراقية أصيل هميم. وقد كتبت المسلسل سلام محمد وهي في
حديث لها اعتبرت أنه في سياق "البسيكودراما" وهي عرفت نجاحاً كبيراً في
العام الماضي مع كتابتها للمسلسل "للحب زمن آخر" الذي وجد الصدى الكبير في
منطقة الخليج وكان موضع حوارات طويلة على المواقع الإلكترونية. وسيعرض
مسلسل "بنات سكّر نبات" على شاشة "الراي" في رمضان المقبل.
المستقبل اللبنانية في
21/06/2011 |
