ينكب الفنان والنجم القطري الكبير عبدالعزيز جاسم حاليا على تصوير مشاهده
في مسلسل «الشعور القاتل» الذي تنتجه شركة تارا للإنتاج الفني والذي قام
بتأليفه الكاتب دخيل النبهان ويخرجه منير الزعبي. ويجسد جاسم في هذا العمل
شخصية فيصل المتزوج من امرأتين يعيش معهما تناقضا بين القوة والضعف حيث
التقته «العرب» في أحد أماكن تصوير المسلسل بالدوحة ليتحدث عن دوره وعن
الأعمال الرمضانية التي سيشارك فيها وقضايا أخرى أثمرت هذا اللقاء...
بداية حدثنا عن الدور الذي تلعبه في المسلسل القطري الجديد «الشعور
القاتل»؟
- أنا أجسد في هذا العمل دور فيصل وهو شخصية رئيسية زوج لاثنتين. وفيصل
شخصية قوية أمام زوجته الأولى التي أنجب منها ابنين هما فيصل وفارس، ولكنه
على النقيض من ذلك شخصية ضعيفة أمام زوجته الثانية التي أنجب منها كلا من
دلال وسيف، ورغم ذلك فإنه يفضل الزوجة الثانية التي هي غنية لأنها صاحبة
فضل عليه.
ما الجديد في هذه الشخصية بالنسبة لعبدالعزيز جاسم وللعمل ككل؟
- العمل كله جديد وفيه تشويق كما أنه يقدم لأول مرة في مسلسل قطري شخصية
الأحدب التي يلعبها الفنان عبدالله عبدالعزيز وأعتقد أنها لأول مرة تتم
معالجة هذه الشخصية وبالنسبة لي فإنني لأول مرة ألعب دور رجل ضعيف أمام
زوجته بعد أن عرفت في أدوار القوة خلال الأعمال السابقة وبالتالي فإنني
أشعر بأن الدور مختلف تماما عما سبقه، هذا إلى جانب أن فيه خطا كوميديا.
عملك للمرة الثانية في مسلسل قطري مع المخرج منير الزعبي، ماذا يمثل لك
وهل ترتاح للعمل معه؟
- المخرج الشاب منير الزعبي من المخرجين الذين يقرؤون النص جيدا ويريح
الفنان وهو مخرج متمكن من أدواته ويضيف دائما للعمل كما أنه مجتهد وأنا
أرتاح في العمل معه.
ما أبرز الأعمال الأخرى التي تشارك فيها خلال رمضان القادم؟
- هناك أيضا مسلسل «فرصة ثانية» الذي صورته في الكويت مع الفنانة سعاد
عبدالله وسيعرض على قناة «أم.بي.سي» في رمضان وهو من تأليف وداد الكواري.
ولماذا اعتذرت عن مسلسل «أبوكريم في رقبته سبع حريم»؟
-لأن العمل أيضا لقناة «أم.بي.سي» وستعرضه في رمضان، وبالتالي اخترت «فرصة
ثانية» علما أن كلا العملين مميزان.
وهل ستشارك في الجزء الثاني من مسلسل «تصانيف» مع غانم السليطي هذا العام؟
- لقد اعتذرت رسميا لظروف صحية ولكن لي الشرف في العمل بهذا المسلسل الذي
قدمت فيه الجزء الأول رفقة الفنان الكبير غانم السليطي خاصة أن طبيعة العمل
في تصانيف مرهقة ونحن في هذه الأجواء الحارة حيث إن الحلقة الواحدة تتطلب
منك العمل في سبع أو تسع أماكن للتصوير وأنا مرهق صحيا ولكن تصانيف يبقى
أحد الأعمال الرمضانية المميزة.
أين عبدالعزيز جاسم من دخول مجال الإنتاج خاصة أنك تغيب هذا العام أيضا
منذ أن قمت بإنتاج آخر أعمالك «قلوب للإيجار» عام 2009؟
- في الحقيقة الإنتاج هم كبير، وأنا تعبت صحيا في الإنتاج ولمّا دخلت
المستشفى نُصحت بالراحة والابتعاد عن التوتر حيث يجب أن أكون هادئا وأعصابي
هادئة، وبالتالي فضلت التمثيل فقط خلال هذه الفترة بالنظر إلى ظروفي الصحية
التي تجبرني على الابتعاد شيئا ما عن الإنتاج.. ولكن بعد شهر رمضان سيكون
لديَّ عمل تراثي لصالح تلفزيون قطر وسيكون من الأعمال المميزة وهو من تأليف
إيمان سلطان وهي كاتبة كويتية جديدة وأتطلع إلى أن يكون عملا متميزا وسيتم
تصويره في قطر حيث سنقوم ببناء قرية تراثية لتصويره خاصة أننا لم نقدم أي
عمل تراثي منذ فترة طويلة.
ما تعليقك على ظاهرة تأخير تصوير الأعمال القطرية الرمضانية، ولماذا يضطر
الفنان القطري دائما إلى الدخول في صراع مع الزمن لإنجازها في الوقت
المحدد؟
- الغلطة غلطتنا كمنتجين وكفنانين، فلكي تجد نصا جيدا يجب أن تتعب قليلا
ومن المفروض أن نشرع في التحضير للعام القادم منذ الآن وليس البحث في آخر
لحظة ولهذا السبب قررت أن أنتج العمل الدرامي التراثي مباشرة بعد رمضان
وسأصوره في الشتاء لأننا نريد أن نقدم شيئا مميزا خاصة أن الدراما القطرية
قفزت قفزات كبرى ولا يمكن أن نقدم أي شيء ولا بد من تقديم أعمال مدروسة
وفيها جديد وحقيقة نحن نتكاسل في هذا المجال.
وماذا عن مسرحية «الشعب يريد» التي علمنا أنك تعدها للعرض في عيد الفطر
القادم؟
- هذا خبر أكيد.. وأنا منكب رفقة الصديقين الكاتبين عبدالرحيم الصديقي
وتيسير عبدالله على إعدادها وإن شاء الله سنعمل على أن تعرض في عيد الفطر
القادم، وهي مسرحية لها علاقة بما يحدث حاليا في العالم العربي، ونحن
اخترنا أن نسميها «الشعب يريد» ونترك لكل واحد تكملتها حسب ما يراه مناسبا،
وأنا مثلا سمعت أن هناك مسرحية يتم التحضير لها في الكويت بعنوان «الشعب
يريد إسقاط المدام» ولكن في «الشعب يريد» نقدم نصا اجتماعيا وسياسيا وسنقوم
ببروفات له في رمضان على أن نقدمه في قطر وغير ذلك من البلدان بعد ذلك.
العرب القطرية في
07/06/2011
تفكر في افتتاح شركة إنتاج
رندة مرعشلي: لا أمثل بجمالي
مشق - علاء محمد
رندة مرعشلي فنانة سورية شابة قدمت خلال عقد من الزمن خليطاً من الأدوار،
وكان النجاح حليفاً لها، حظيت بإعجاب المشاهد فكانت ضمن حسابات العديد من
المخرجين السوريين والعرب، لكنها في الفترة الماضية ابتعدت قليلاً عن
الساحة لانشغالها بالحمل والولادة لتعود في الموسم الرمضاني الماضي بأكثر
من دور، وأبرزها كان في مسلسل “ما ملكت أيمانكم” .
وبعد العودة، تشارك في مسلسل “صايعين ضايعين” وهو عمل كوميدي فيه نخبة من
نجوم سوريا ومصر وفي مقدمتهم “حسن حسني”، وأيمن رضا وعبدالمنعم عمايري، وهو
من إخراج صفوان نعمو وتأليف رازي وردة، وستشارك في عمل عن “الجولان” بعنوان
“صقور لها جذور” .
عن أعمالها بعد العودة، كان الحوار مع رندة مرعشلي:
·
كنت بطلة لمسلسل “الدبور” في
جزئه الأول، ما موقفك من الثاني؟
سأكمل ما بدأته في المسلسل في الجزء الثاني منه إلى جانب نجوم العمل .
·
كونك أحد أبطاله، كيف تقيمين
مسلسل “ما ملكت أيمانكم” بعد الجدل الذي أثير حوله؟
لن أدخل في الجدل الدائر حول العمل، لكنني سأختصر بالقول إنه مسلسل يعالج
قضية ويسلط الضوء على إشكاليات لم يجرؤ أحد على الإشارة لها من قبل، لذا
فهو مسلسل ظاهرة بحق، ومخرجه نجدت أنزور مبدع يتعامل مع مهنته بنفس الثقة
التي يمنحها لكل فنان يتعامل معه ومنهم أنا، وإذا عدنا إلى تاريخه وصولاً
إلى هذا المسلسل نجد أنه المخرج الجريء الذي أثار أهم القضايا في الإعلام
العربي وأكثرها مفصلية، قلتها سابقاً وأعود لأقولها الآن: نجدت أنزور عراب
الدراما السورية ويعرف كيف يوظف عمله وفنانيه في المكان المناسب والجدل
يبقى جدل كل عمل ناجح .
·
ذكر أن الجمال كان وسيلةً لحصولك
على العديد من الأدوار وأحدثها في “ما ملكت أيمانكم”، ما ردك؟
ليس صحيحاً، ومخرجو اليوم لا يلقون السلام على الفنان إذا لم يتمتع
بالموهبة، صحيحٌ أنني جميلة وهذا أمرٌ يسعدني وهو مصدر فخر، لكن هناك أيضاً
عدداً لا بأس به من الفنانات الجميلات لكنهن لسن ناجحات بالمطلق، من تستحق
منهن حصلت على الشهرة والنجومية التي تتناسب مع موهبتها فقط وليس أكثر، كما
أنني كنت ضمن حسابات أغلب وأهم مخرجي سوريا فهل كل من عملت معهم لا تعينهم
الموهبة ويعتمدون الجمال؟
·
هل يمكن ربط جمالك بأدوار
الإغراء؟
بالتأكيد، لكن ليس بالطريقة الشائعة لدى الكثيرين بل بالطريقة التي تخدم
العمل وتعتمد على الإيحاء والتلميح . وأعترض على الكثير من أدوار الإغراء
التي قدمت وأعتبرها لم تخدم العمل الدرامي في شيء.
·
لماذا بعدك بشكل كبير عن
السينما؟
عندما يكون هناك سينما أولاً، فالسينما هي حلم الجميع والحضن الدافئ للفنان
ويبقيه حاضراً في أذهان المشاهدين طويلاً، لكن مع الأسف لدينا كل مقومات
السينما التمثيلية والإبداعية لكن ليس لدينا لا سينما ولا إنتاج سينمائياً،
لذا لن تجدني في السينما السورية بالمطلق . وحتى الإنتاج السينمائي في
سوريا شبه معدوم فعمل أو عملين لا يكفيان لتقول إن هناك سينما والقائمين
على السينما يعرفون من أهم الأبطال في كل عام، فهم نفسهم في كل عمل .
·
إذا لم تكن السينما السورية فلم
لا تكون المصرية؟
ستكون، لكن إذا كان هناك نص جيد يقدم لي إضافةً جديدة عندها سأكون على
استعداد للمشاركة فيه، فبالنهاية أنا فنانة أحب التنوع والظهور بأكثر من
مكان وشخصية, لكي أحصل على أكبر قدر ممكن من الفائدة والخبرة لأعود وأضعها
في خدمة المشهد الفني السوري وعندما تعرض علي تلك القصة المميزة لن أتوانى
للحظة عن المشاركة بها .
·
هل يمكن القول إن تجربتك
التمثيلية العربية كانت نوعاً من التنوع وتبادل الخبرات؟
أينما ذهبت كممثلة لا أشعر بالغربة، بل أشعر، كأنني في منزلي، فالفن بيت
متعدد الأبواب، فيه خبرات متعددة وتوجهات وآراء متنوعة، وتجربتي العربية
كانت سبيلاً للالتقاء بزملاء من الوسط الفني والتعرف إلى خبراتهم وما وصلوا
إليه، فاستفدت منها .
·
هل افتتحت شركة إنتاج خاصة بك،
كما تردد؟
أخطط لذلك، والسبب حبي للتمثيل وعشقي لمهنتي ورغبتي الجامحة في التحضير
لعمل كامل من بابه إلى محرابه يكون متكامل المقومات ويجمع كل مفردات النجاح
ويكون من أفكاري إنتاجاً وتمثيلاً وخيارات، والفكرة لم تغب عن عيني للحظة
وما أنتظره هو الفرصة المناسبة لإطلاق المشروع .
·
كيف تقيمين الدراما والفن بعد
تجربة واسعة به؟
الفن هو وسيلة من وسائل حصولك على الشهرة ومحبة الجماهير وهو رسالة إنسانية
حقيقية إذا عرف الفنان كيف يتعامل معه ويمضي في توجهاته، والإعلام الذي
يعلي من شأنك هو ذاته من يقضي عليك ويحولك إلى ورقة محروقة أو شجرة بلا
أغصان لا ثمار لها، وعالم المشاهير شديد الضغط، فالجماهير ووسائل الإعلام
يتابعون الفنان حتى في حياته الخاصة لذا فهو مُعرض لأن يكون قدوةً
للكثيرين، وبالتالي عليه أن يكون قدوةً صالحة .
·
هل صحيح أنك عملت كمضيفة طيران
ومن ثم اتجهت إلى الفن؟
التمثيل هو الحلم الذي راودني منذ الصغر وسعيت إلى تحقيقه وتوظيف موهبتي في
المجال الذي أجد نفسي فيه، شاءت الظروف أن أعمل في البداية مضيفة طيران
لكنني لم أشأ الاستمرار وعندما توفرت الفرصة ذهبت إلى المكان الذي أجد نفسي
فيه بشهادة الجميع وضعت نفسي في المكان المناسب .
الخليج الإماراتية في
06/06/2011
تم الإعلان عنها بمؤتمر صحافي في الكراون بلازا
«فنون» تتنوع في الأعمال الدرامية والكوميدية في شهر رمضان
مشاري حامد
ضمن عادتها السنوية التي تسبق الشهر الفضيل قامت قناة «فنون» بدعوة الجهات
الاعلامية للاعلان عن انطلاق البرامج التي تعرض خلال شهر رمضان المبارك
وكان من ضمن الحضور الشيخ دعيج الخليفة والفنان طلعت زكريا وكذلك كل من
جمال الردهان ومحمد العجيمي وإلهام الفضالة والعديد من المشاركين في
الاعمال المعروضة.
وقام الزميل فالح العنزي بتقديم المؤتمر وبالتعريف عن الباقة البرامجية
التي ستعرض على قناة فنون خلال شهر رمضان المقبل وكان معه كل من طريف
العوضي نائب رئيس مجلس ادارة الشركة المتحدة للاعلام وعماد سركيس المدير
الاعلاني بعدها تحدث طريف العوضي قائلا:حرصنا للامانة خلال هذه السنة ان
يكون هناك تنوع في المسلسلات والعادة كنا نتطلع للكويت والخليج العربي ولكن
في هذه الفترة قررنا ان نغطي الشرق الاوسط من خلال الاعمال المشاركة مثل
الاعمال السورية والمصرية وكذلك الخليجية وكذلك كم من البرامج المتنوعة
سواء الفكاهية او المسابقات وبعدها تم عرض الاعمال المشاركة وهي:
«حليمة بارك»
الفنانة «حليمة بولند» ستكون نجمة البرنامج الترفيهي المنوع حليمة بارك حيث
تستضيف في كل حلقة 4 فنانين نجوم من الكويت والخليج والوطن العربي وتنقلهم
من خلال الديكور الفخم للبرنامج إلى عالم المسابقات الترفيهية الموجودة في
مدن الملاهي وتتم المنافسة في جو من المرح والمتعة والفكاهة. إعداد: مفرح
حجاب، وإخراج ياسر الحيدري.
«آدم»
مفاجأة فنون ستنطلق مع بداية الشهر الفضيل مع المسلسل العربي «آدم» من
بطولة النجم المصري تامر حسني والنجمة مي عز الدين.
«عيني عينك»
يقدم هذا البرنامج وجبة خفيفة من الكوميديا الراقية في تقليد برامج
ومسلسلات القنوات التلفزيونية، ويقوم بهذا الدور نخبة من الفنانين
الكوميديين الكويتيين من إعداد نايف النعمة واخراج ياسر الحيدري، وأسماء
الفنانين الكوميديين هم: شهاب حاجية، منى شداد، يعقوب عبدالله، خالد
العجيرب، أحمد العونان.
«المقنع»
تقدم في كل حلقة فنان يقوم بعمل ليس عمله الأصلي كبائع سمك أو جرسون في
مطعم والخيارات كثيرة ونشاهد المطبات والمواقف المحرجة التي يقع فيها، وفي
نهاية الحلقة نأخذ رأي الناس الموجودين في مكان الحدث هل أقنعهم الفنان
بوظيفته الجديدة من إعداد جميل الباشا، وإخراج مناف عبدال.
«صايعين ضايعين»
ومرة أخرى نعود للدراما العربية من خلال المسلسل العربي «صايعين ضايعين» من
بطولة: حسن حسني، طلعت زكريا، سمير غانم، شعبان عبدالرحيم، ومن سورية: أيمن
رضا وعبدالمنعم وأمل عرفة.
وتدور أحداث المسلسل عن قصة مواطن مصري يعمل ضابطاً في الجيش المصري وبعد
أن تتم احالته للتعاقد يقرر أن يستثمر في سوريا حيث يتزوج من امرأة سورية
وتدور احداث كوميدية فيما بينهما.
فوازير «مريام فارس»
الفوازير ستكون حاضرة هذا العام على قناة «فنون» وذلك من خلال فوازير
«مريام فارس» حلقات مميزة وأزياء رائعة وفوازير ستتيح للمشاهدين فرصة الربح
الأكيد.
«شوجي»
الفنانة شجون الهاجري تلتقي بالمشاهدين من خلال قناة «فنون» ببرنامج
المسابقات شوجي للسنة الثالثة على التوالي وعلى الهواء مباشرة ويتم خلال
البرنامج طرح الأسئلة الخفيفة والمنوعة مقابل الجوائز القيمة، من تقديم
شجون الهاجري، واعداد نايف النعمة وجميل الباشا، وإخراج ياسر الحيدري.
«هيمة شو»
يأخذنا الفنان ابراهيم نصر في جولة من الكوميديا والضحك من خلال الكاميرا
الخفية «هيمة شو» حيث يقوم بعمل مقالب مضحكة مع الناس من خلال أفكار جديدة
ومواقف كوميدية.
«خيمة فنون»
على الهواء مباشرة يستضيف مذيعو قناة فنون نجوم الفن والصحافة والاعلام في
كل ليلة خلال شهر رمضان وتدور الأحاديث حول كل المواضيع الفنية في جو
رمضاني بهيج من اعداد فريق المعدين في قناة فنون ومن تقديم ندى فاضل، عبير
الوزان، مشعل معرفي واخراج مناف عبدال.
«فوق تحت» بالمقلوب
برنامج حواري كوميدي يتم فيه استضافة فنان في كل حلقة وخلال عملية المونتاج
يتم اضافة اسئلة معاكسة للاجابة الحقيقية للسؤال الحقيقي وتنتج عنه مفارقات
كوميدية مضحكة من تقديم محمد الطاحون، واخراج مناف عبدال، واعداد نايف
النعمة.
«باب الفرج»
نعود للدراما الرمضانية من خلال مسلسل «باب الفرج» من بطولة النجوم «علي
جمعة، الهام الفضالة، محمد العجيمي» وتدور أحداث المسلسل حول مواضيع عدة
اجتماعية يتم التطرق اليها باسلوب كوميدي.
«بوخرشد»
بعد سلسلة النجاحات المميزة، يطل عليكم من جديد الفنان المحبوب «محمد
بوخرشد» على قناة فنون من خلال برنامج منوع باسلوب التوك شو ولن يخلو
البرنامج من المفاجأت.
«جد ولعب»
برنامج مسابقات يلتقي بجمهور المتسابقين في الأماكن العامة والمجمعات
التجارية ويقدم لهم الجوائز القيمة والكثيرة ويقدم هذا البرنامج للموسم
الرابع من تقديم الفنانة شهد، واخراج محمد صالح، واعداد نايف النعمة.
«الديوانية»
بأجواء كويتية يأتيكم برنامج «الديوانية» لمناقشة قضايا عدة اجتماعية
باسلوب كوميدي وساخر برنامج «الديوانية» من تقديم النجمين «خالد العجيرب،
وأحمد العونان».
«30 سؤال»
ستجمع مجموعة من النجوم الفنانين مع المذيع المتميز «مشعل الشايع»، الفكرة
جديدة تماما ومميزة ولا تخلو من المفاجآت والكوميديا.
Mshary_h@hotmail.com
النهار الكويتية في
08/06/2011
ما نتفق: الصورة الحقيقية للمرأة الخليجية
ميدل ايست أونلاين/ عمّان
إياد الخزوز يقدم نظرة مغايرة للشخصية البدوية المتشبثة بالأرض،
ويرسم صورة جديدة للمرأة الخليجية المتعلمة ذات الشخصية القوية
والقيادية.
انتهى المخرج والمنتج إياد الخزوز من تصوير مسلسل "بيارق العربا" بعدة
مناطق في الصحراء الأردنية، وهو من بطولة ياسر المصري ومنذر الرياحنة وعبير
عيسى ومحمد العبادي وشايش النعيمي وتأليف رعد الشلال وإنتاج تلفزيون أبوظبي.
وتدور أحداث المسلسل حول قضية "ارتباط البدوي بالأرض" على عكس جميع
المسلسلات البدوية التي طرحت من قبل، وأعطت انطباعاً بأن البدو رُحل وأصحاب
قنص وقطاع طريق.
ويوضح الخزوز أن المسلسل يلغي تماماً الصورة النمطية للمسلسلات البدوية،
وينطلق نحو رصد صفات الكرم والشهامة والشجاعة وحسن الخلق التي تبقى متجذرة
في نفوس البدو.
وعن مسلسل "ما نتفق" الذي بصدد الانتهاء منه قريباً يقول الخزوز "المسلسل
يعكس صورة جديدة للمرأة الخليجية المتعلمة صاحبة الشخصية والقيادية، على
عكس ما يطرح في السابق، من كون المرأة الخليجية سطحية ومستهلِكة، ولا تملك
القرار، ولا قيمة لها إلا فيما ندر، فهناك أعمال طرحت مؤخراً، واتهمت
المرأة بأنها هدف للرجل للزواج منها للمتعة أو مسيار، كما وضعت المرأة في
دائرة السحر والإغراء والإثارة وعرض الأزياء، في أغلب المسلسلات".
ويضيف "في مسلسل 'ما نتفق' تظهر المرأة بصورة مغايرة لما يطرح للصورة
النمطية الحاضرة التي تكرست في ذهن المشاهد، فنحن اعتمدنا على تصحيح المسار
السائد في الدراما الخليجية بعيداً عن الابتذال واستجداء المشاهدين".
ويقول الخزوز "نحاول طرح قضايا جادة تتناسب مع المرحلة الحالية في المنطقة
بشكل عام، فمثلاً 'بيارق العربا' يدعو إلى التمسك بالأرض مهما كان الثمن
والتمسك بالشخصية العربية الأصيلة رجالاً ونساءً، والاستفادة من تجارب أولي
الأمر وأصحاب القرار التي مروا بها قديماً وحافظوا بها على أرضهم وزرعوا
القيم والأخلاق في الأجيال المتعاقبة، أما في 'ما نتفق'، فنحن نطرح قضية
جادة تتناسب مع المرحلة الحالية في المنطقة بشكل عام، وبطريقة محترمة تنتصر
للأخلاقيات وتعكس صور مجتمع معين أو واقعا حياتيا معينا".
ولا يمانع الخزوز الاستفادة من التجارب الإنسانية والاجتماعية الموجودة على
شبكة الإنترنت لتلافي النقص الموجود في النصوص الدرامية "لكن شرط الحفاظ
على الأدبية الأخلاقية في ذكر المصدر".
ويضيف "بالنسبة لنا لا يوجد لدينا أزمة بل لدينا زحمة نصوص، فنحن الآن
لدينا نصوص جاهزة للإنتاج موزعة بين التاريخي والاجتماعي والتراثي
والكوميدي".
ميدل إيست أنلاين في
08/06/2011
هل تحجم القنوات المغربية عن عرض الدراما الكوميدية في
رمضان؟
ميدل ايست أونلاين/ الرباط
القنوات المغربية لمد تحسم أمرها بشأن الخريطة البرامجية النهائة
لشهر رمضان المقبل, وصناع الدراما الكوميدية قلقون على مصير
أعمالهم.
يبدو أن القنوات المغربية لم تحسم أمرها بشأن الخريطة البرامجية النهائية
لشهر رمضان المقبل، باستثناء بعض الأعمال الدرامية التي قررت برمجتها خلال
الشهر الفضيل، معتمدة بالدرجة الأولى على وجوه فنية طبعت الدراما الرمضانية
في العام الماضي.
من بينهم المسلسلات المتوقع عرضها على القنوات المغربية خلال رمضان المسلسل
الكوميدي "عش البنات" للمخرج هشام الجباري الذي قدم العام الماضي مسلسل
"دار الورثة".
ويؤكد الجباري لصحيفة "المغربية" أن المسلسل سيكون جاهزا للعرض على القناة
المغربية الأولى قبل رمضان، مشيرا إلى أنه انتهى مؤخرا من عملية المونتاج.
ويشارك في العمل عدد من نجوم الدراما المغربية منهم محمد الخلفي ونزهة
الركراكي، بالإضافة إلى مراد الزاوي وعزيز دادس وجميلة الهوني وسعيد أيت
باجا.
وتستمر القناة المغربية الثانية "دوزيم" بعرض مسلسل "ياك حنا جيران" للمخرج
إدريس الروخ في جزئه الثاني خلال شهر رمضان، بعد أن عرضت الجزء الأول العام
الماضي.
ويرصد العمل، الذي يصور بمدينتي الدار البيضاء والجديدة، يوميات مهاجرين
يعودان إلى عمارتهما في الجديدة، ليجدا نفسهما مضطرين للتعايش مع جيرانهما
الجدد.
ويتميز هذا الجزء بمواصلة أحداث الجزء الأول من خلال مناقشة مجموعة من
الأوضاع الاجتماعية الراهنة، بالإضافة إلى تسليط الضوء على عدد من القضايا،
التي تميز الأسر المغربية، كما يرتقب أن يتميز بحضور مجموعة من الوجوه
الفنية، الذين سيحلون ضيوف شرف على مختلف حلقات هذا العمل.
ويجهل أغلب أبطال وصُناع الدراما الكوميدية المغربية ما إذا كانت أعمالهم
ستعرض فعلا في رمضان، إذ يؤمن أغلب نجوم الموسم الرمضاني بأن القرار الأول
والأخير يبقى في يد القنوات التلفزيونية.
ويقول المخرج سعيد آزر إنه يعمل على الانتهاء من تحضير مسلسله الكوميدي
"علاش لا؟"، ليكون جاهزا للعرض في رمضان المقبل، مؤكدا أنه غير متأكد من
اختيار الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزيون للمسلسل ضمن البرمجة الرمضانية.
ويشير آزار إلى أن المسلسل الذي يندرج ضمن نوع "التوك شو" يقدم فقرتين
فكاهيتين، الأولى عبارة عن "اسكيتش" من 5 دقائق، يتطرق لمواضيع اجتماعية
مختلفة في قالب ساخر، أما الفقرة الثانية، فمن المنتظر أن تخصص للفنان
الحسين بنياز الذي سيناقش ظواهر عديد في المجتمع بطريقة ساخرة.
ويشارك في المسلسل الذي لا يتجاوز مدته 13 دقيقة، مشاركة مجموعة من الوجوه
الشابة المعروفة على الساحة الفنية من بينهم فاطمة الزهراء بناصر ونجاة خير
الله، وعبدو المسناوي والممثل الكوميدي محمد الشركي خريج برنامج "كوميديا"
بالإضافة إلى وجوه جديدة أخرى.
ويجهل المخرج المصري أمير رمسيس مصير سيتكوم "حروف الزين" الذي تنتجه
القناة الثانية رغم التحضيرات المكثفة للعمل المتوقع أن تستمر إلى غاية
منتصف شهر تموز/يوليو المقبل.
ويشارك في هذا العمل مجموعة من الوجوه منهم طارق البخاري وأمين ناجي وجميلة
شارق وماجدة زبيطة وإلهام علمي.
ميدل إيست أنلاين في
08/06/2011 |