ذكاء ودبلوماسية و»شياكة« أمور يحرص الفنان حسين فهمي علي وجودها حتي مع
المشاكل والقضايا التي يتعرض لها هذا ما تكتشفه عند التحاور معه في أي قضية
وما ترصده السطور التالية.
·
ما الجديد في أزمتك مع مدينة
الانتاج ورفضها سداد باقي مستحقاتك من مسلسل
»بابا نور« لمشاركتك في مسلسل اخر هو »المكتوب ع الجبين«؟
لا توجد أزمة وقريبا سيتم حل الأمر بشكل ودي وعلاقتي بالمدينة وثيقة ومنذ
سنوات طويلة وقدمت عددا كبيرا من المسلسلات من انتاجها.
·
ولكنك تسببت في أزمة تسويقية
لمسلسل
»بابا نور« لوجود عمل اخر لك كما يقول مسئولو المدينة؟
هذا الكلام
غير صحيح لان المسلسل الثاني »المكتوب ع الجبين«
لم يتم عرضه أو تسويقه في نفس الفترة واعتقد انه من العيب ان يبحث البعض عن
»شماعة« لتبرير عجزهم التسويقي.
·
ما تعليقك علي القرارات الاخيرة
بعدم شراء اتحاد الاذاعة والتليفزيون لمسلسلات النجوم أصحاب الأجور
الفلكية؟
اعتقد انه قرار صائب تماما فالأمور لا يمكن ان تستمر بهذا الشكل لان ذلك
يمثل خطرا علي صناعة الدراما واظن ان الفترة الحالية تشبه ما يحدث بعد
المعركة من سيطرة للغبار علي الرؤية وهو ما فرض علي الجميع الانتظار حتي
يهدأ الغبار وتتضح الرؤية.
·
معني ذلك انك لم تتعاقد علي
مسلسلك القادم؟
بالفعل لم اتعاقد علي أي مسلسل واقرأ حاليا عددا من السيناريوهات وأفكر في
ان تكون وجهتي لعمل كوميدي رغبة في التغيير بعد تقديمي لأكثر من عمل
اجتماعي خلال الفترة السابقة.
·
»بقدر
اجرك تكون نجوميتك« ما رأيك في هذه المقولة؟
أنا ضد هذه المقولة فالقيمة الفنية هي معيار نجاح الفنان وليس الاجر
والتجارب اثبتت ذلك فكثيرا ما يحصل النجم علي اجر كبير ويظهر العمل دون
المستوي عند عرضه.
·
وما تفسيرك لظاهرة الأجور
الفلكية؟
لو صح ما سمعناه من أجور ستكون مخالفة للمنطق لان العملية الانتاجية محسومة
ومعروف ما يمكن ان يجلبه المسلسل من عائد التسويق والاجور الكبيرة تتعارض مع منطقية
السوق وستؤدي لخسارة المنتج حتي لو باع المسلسل إلي »٠٠١«
قناة.
الأخبار المصرية في
24/11/2010
سامح الصريطي:
لم أبتعد عن
السينما ولكني أفضل التليفزيون
انجي سمير
نفي الفنان سامح الصريطي ابتعاده عن السينما و اتجاهه نحو المسلسلات
الدرامية
فقط, مشيرا الي مشاركته بفيلم ادرينالين.
واشار الي انه تلقي عددا من العروض السينمائية, لكنه لم يقتنع بها,
وانه
لايحب المشاركة لمجرد التواجد, مضيفاان دوره في ادرينالين
كان مؤثرا والفيلم نفسه
جيد وقال سامح ان جمهور التليفزيون افضل بالنسبة لي من جمهور السينما.
وشارك
سامح الصريطي في عملين حققا نجاحا ملفتا الاول قضية صفية الذي قال عنه سامح
انه من
اقرب الشخصيات التي اداها اليه, مضيفا انه بذل فيه مجهودا
كبيرا, وانه نجح اكثر
مما كان يتوقع, بالاضافة إلي ان شخصية الدكتور امين, وهو شخصية
مثقفة, واحد
الذين شاركوا في حرب اكتوبر كان يواجه ازماته بصعوبة شديدة.
ولفت سامح إلي ان
شخصية عيسي في مسلسل شيخ العرب همام مع الفنان يحيي الفخراني هو من اهم
الاعمال
التي قدمها في حياته: لأنها في وجهه نظره شخصية طبيعية لها
ابعادها الواضحة
والمؤثرة في المسلسل, بينما شخصيتي في أحلام سكر كانت المفاجأة التي
اظهرتها
للمشاهدين واكد سامح انه لايقيم مايعرض عليه من شخصيات من خلال مساحة
الدور, أو
البطولة, ففي النهاية ابحث عما يناسب قدراتي خاصة انني ممثل
مسرح.
اما
المسرح فيقول عنه انه عشقه الاول, ودراسته وبدايته الفنية وبالتالي فهو
اهم
الفنون ومازلت اتمني تكوين فرقة مسرحية اجول بها في العالم.
واخيرا يعد سامح
المشاهدين بمفاجأة مع الكاتب يسري الجندي قريبا
الأهرام المسائي في
24/11/2010
السبت تنطلق «mbc
دراما»... قناة لكل المسلسلات؟
باسم الحكيم
القنوات المتخصّصة تعود إلى الواجهة مع إعلان المجموعة السعودية انطلاق
محطتها الجديدة الخاصة بالدراما، فيما شهدت مصر منذ أيام ولادة
Top Movies
المتخصصة في أفلام الرعب
mbc دخلت رسميّاً لعبة الدراما. وهذا المساء، ستعلن في مؤتمر صحافي في
دبي إطلاق قناة «mbc
دراما» بحضور 100 شخصيّة من الرسميين والفنانين والصحافيين. وحالياً، تضع
المحطة اللمسات الأخيرة قبل انطلاقها ليلة السبت المقبل بباقة من المسلسلات
أبرزها: الدراما الهنديّة «راني بادميني» المدبلجة باللهجة الخليجيّة،
والتركيّة «جيهان» المدبلجة للمرة الأولى باللهجة العراقيّة، ثم الدراما
المكسيكيّة «الحب الأسير» بالفصحى، إلى جانب المسلسل الخليجي «حيتان وذئاب»
وثلاثة مسلسلات أخرى من مصر وسوريا والخليج العربي.
هكذا، بعد «MBC + دراما»، وmbc1 وmbc4،
تدخل المحطة الجديدة في الصورة، لتقدّم مسلسلات مصريّة وسوريّة وخليجيّة،
ومدبلجة من الهند وتركيا والمكسيك وإيران، إضافة إلى إمكان تقديم مسلسلات
لبنانيّة في المواسم المقبلة.
انطلاقة المحطة الوافدة حديثاً على عالم التخصص الدرامي تبدو متأخرة بعض
الشيء، على اعتبار أن القنوات المتخصصة في عرض المسلسلات سبقتها بسنوات.
لكن المتحدث باسم المجموعة ومدير العلاقات العامة والشؤون التجاريّة مازن
حايك يرى أن إطلاق هذه القناة يأتي «في وقته الطبيعي... وهي القناة الرقم
10 في المجموعة التي لم تقصّر في أي من الألوان والمجالات خلال عشرين
عاماً، لكن ثمة أولويات كنا نراعيها». ويذكّر حايك بأن المحطة الأم
mbc1 كانت أول قناة عربية خاصة عام 1991 تبدأ
بثها من لندن وتتوجه إلى العائلة العربيّة، وبعد 12 سنة أطلقت
mbc2 و«العربيّة»، ثم
mbc3 للأطفال، وmbc4 للمرأة، وAction،
Persia،
و«وناسة»، و«MBC
+ دراما»، وMax.
وفي حديثه إلى «الأخبار» أعلن حايك الإعداد لمحطة منوّعة وشاملة، وموجّهة
إلى أحد البلدان العربيّة، ستنطلق في نيسان (إبريل) المقبل. وأضاف أن
«مستقبل الإعلام ليس في إطلاق قنوات جديدة، بل في البحث عن أفضل مضمون».
لن يقتصر التنافس على الدراما، بل سيطال الأفلام المتخصّصة
ويرى حايك أن «أهمية المحطة الجديدة تكمن في أنها تستهدف جمهوراً محدداً،
لتوسع المجموعة الخيار الترفيهي لمشاهديها، وبذلك يمكن المشاهد متابعة
مسلسلات من جنسيات مختلفة على أربع محطات، تتنوع بين التركي والخليجي
والسوري والمصري في الوقت نفسه». غير أن المجموعة ستحفظ لجمهور القناة
المشفّرة «MBC+
دراما»، فرصة المشاهدة لأول مرّة، «لأن المشاهد يدفع كي يتابع».
وماذا عن رمضان 2011؟ يرى حايك أنّ شهر الصوم هو استثناء. «لا أريد أن
ألتزم منذ الآن بشكل المحطات في ذلك الوقت، لكن لطالما كانت التوجيهات تقضي
بإعطاء الأولويّة إلى القناة الأم، لكونها القناة المفتوحة». لكنه يؤكد أن
قوّة المحطة الجديدة تكمن في توفيرها عروضاً أولى وإعادة أعمال أحبّها
الجمهور مثل المسلسل الخليجي «شر النفوس» في أجزائه الثلاثة، و«باب الحارة
5».
ويحمِّل حايك المحطة الجديدة مسؤوليّة التواصل مع الجهات الإنتاجيّة
المختلفة في العالم العربي، واعداً بأن ««mbc دراما» ستكون جسراً يتيح لصنّاع الدراما
تسويق أعمالهم، إيماناً منها بضرورة الارتقاء بها إلى صيغة أفضل». ويؤكدّ
السعي لتوفير العروض الأولى للمشاهدين خارج السباق الرمضاني أيضاً. ولعل
هذه الخطوة ستدفع قناة «أبو ظبي دراما» إلى التفكير جديّاً في خطتها
للمرحلة المقبلة، والبحث عن كيفيّة التميّز وتقديم مادة منافِسة كما هي
الحال بين «أبو ظبي الأولى» وmbc1.
وعن إمكان أن يكون للمسلسل اللبناني نافذة على جمهور المحطة، يفضّل حايك
عدم الإجابة عن السؤال «لأن أهل الدراما اللبنانيّة أدرى بمشاكلها وهمومها،
وعليهم الاهتمام بالمحتوى النوعي، والسؤال عن الجمهور الذي تتوجه إليه،
ومدى قدرتها على الخروج من محليّتها لمخاطبة الجمهور العربي». وعن صحّة
التعاقد على مسلسل «أجيال» للكاتبة كلوديا مرشليان والمخرج فيليب أسمر
وإنتاج «مروى غروب»، يؤكد «أننا نضع العمل حاليّاً تحت المجهر».
ولن يقتصر التنافس بين قنوات الدراما، بل يتجه إلى مزيد من التوسع في مجال
الأفلام المتخصّصة، إذ أطلقت في مصر أخيراً قناة
Top Movies
التي تتوجه إلى عشاق أفلام الرعب والتشويق، وتقدم خمسة أفلام يوميّاً. وفي
العيد، انطلقت قناة
Claquette
المخصصة للأفلام العالميّة المدبلجة إلى اللهجة المصريّة، مع توفير خدمة
المتابعة باللغة الأصليّة. كذلك أعلنت شبكة
Panorama
عن قرب إطلاق قناتها الجديدة
Panorama Action لتكون رابعة محطاتها بعد قناتين للمسلسلات وواحدة للأفلام العربيّة.
قناة «الإيمان»
سيرة العلامة الراحل السيد محمد حسين فضل الله ستقدَّم قريباً على قناة
«الإيمان» التي انطلق بثّها التجريبي أخيراً على «نايل سات»، من منطقة بئر
حسن (بيروت). ويبدأ بثّها في الربيع المقبل بإدارة نايف كريم. غير أن
القناة التي تضع صورة للمرجع الراحل على شاشتها حاليّاً، وتضم في إطار
فريقها إعلاميين كانوا مقرّبين منه، لن تكتفي بالبرامج الخاصة وخطبه
الدينيّة، بل ستعرض محاضرات دينية ووثائقيّات عن شخصيّات دينية وسياسيّة
وتاريخية واجتماعيّة مختلفة. وعلمت «الأخبار» بأنه يجري الإعداد لسلسلة
وثائقيّة من عشر حلقات عن حياة فضل الله.
الأخبار اللبنانية في
24/11/2010
النجدة... إنّهم يتلصّصون على الريّس!
محمد عبد الرحمن
كان يكفي أن يتسرّب الخبر كي تقوم القيامة في مصر. يبدو أن «الأهرام»
تعاقدت مع وزير دفاع النكسة شمس بدران على كتابة مذكراته، ويعرّج خلالها
على الحياة الخاصة لجمال عبد الناصر وبعض أقرب معاونيه
كشفت جريدة «العربي» الناطقة بلسان «الحزب الناصري» أخيراً عن تعاقد «وكالة
الأهرام للإعلان» مع وزير الدفاع المصري إبان هزيمة 1967، شمس بدران،
لكتابة مذكراته. ونقلت «العربي» عن الإعلامي يسري فودة أن مذكرات بدران لن
تكون سياسية أو عسكرية فقط، بل ستشمل الأسرار الشخصية التي يدّعي أنه
يعرفها عن الرئيس جمال عبد الناصر والضابط عبد المنعم رياض ووزير الدفاع
السابق محمد فوزي. كذلك، أضاف فودة أن المذكرات ستشمل الأسرار الجنسية
لـ«ناصر»، والعلاقات الخاصة للرموز العسكرية المصرية في القرن العشرين.
كذلك جاء في الصحيفة أن قناة «أون تي في» قد تعرض المذكرات مصوّرة، وهو ما
سارع مالك القناة نجيب ساويرس إلى نفيه. ثمّ تردّد أن صحيفة «الأهرام» التي
تملك «وكالة الأهرام للإعلان» قد تنشر المذكرات على صفحاتها. ويأتي ذلك
بعدما بات مؤكداً أن رئيس تحرير جريدة «الأهرام المسائي» طارق حسن رفض
نشرها.
وفي ظل هذه الأخبار المتضاربة، أعلن رئيس تحرير «العربي» عبد الله السناوي
في برنامج «مانشيت» على «أون تي في»، أول من أمس، أنه ينتظر تعليقاً رسمياً
من رئيس مجلس إدارة «الأهرام» عبد المنعم سعيد عن موقف المؤسسة من هذه
المذكرات. كذلك طالب بتوضيح ما تردّد عن دفع «الأهرام» مليون جنيه (170 ألف
دولار) لبدران مقابل الحصول على مذكراته، رغم «حجم الإهانات الذي تحتويه
لرموز وطنية وفي مقدّمتها جمال عبد الناصر».
نفى نجيب ساويرس أن تكون «أون تي في» تستعدّ لتصوير المذكرات
وأضاف السناوي أن أي رأي تاريخي لشخصية معاصرة هو أمر مقبول، حتى لو كان
هذا الرأي هو لـ«وجه النكسة القبيح» ـــــ أي بدران ـــــ لكنّه لا يعتقد
أن دخول غرف نوم الزعماء له علاقة بالتدقيق التاريخي والحقائق السياسية.
ولم يقف عند هذا الحدّ، بل قال إنّه إذا أرادت «الأهرام» نشر المذكرات تحت
لواء حرية الرأي والتعبير، فعليها أن «تتحمل النتيجة، وسيكون الرد
صاعقاً...».
ويُتوقع أن تثير تصريحات السناوي جدلاً كبيراً داخل مؤسسة «الأهرام»
وخارجها. وكانت هذه الأخيرة قد تعرّضت لأزمات عدة أخيراً، أبرزها دعوى
«الجزيرة»، إذ رفعت الفضائية القطرية دعوى ضدّ الصحيفة المصرية بعد نشر هذه
الأخيرة تقريراً عن تعرّض مذيعات القناة المستقيلات لتحرّش جنسي. كذلك
أُحرِجت قيادات الصحيفة بعد التلاعب الذي حصل في صورة الرئيس حسني مبارك
الشهيرة أثناء المفاوضات الفلسطينية ـــــ الإسرائيلية في البيت الأبيض في
أيلول (سبتمبر) الماضي. وما زاد الطين بلة كان ما أعلنه الصحافي المعارض
إبراهيم عيسى عن تحريك دعوى ضد عبد المنعم سعيد، لأنه نشر معلومات مالية
غير صحيحة خلال بيع جريدة «الدستور».
من جهة أخرى، كشفت جريدة «العربي» عن واقعة احتجاز وتفتيش مراسلتها في
الأراضي المحتلة صابرين دياب داخل مطار القاهرة، لكن من قبل ضباط أمن
إسرائيليين! هذا النفوذ الأمني الإسرائيلي داخل مطار القاهرة أدى إلى حملة
انتقادات واسعة قادها الكاتب المخضرم فهمي هويدي في مقالة «وقاحة على أرض
مصر» نشرت في جريدة «الشروق». وأشار هويدي إلى وجود تنسيق أمني مصري ـــــ
إسرائيلي غير معلن. وأضاف أنّ التفتيش داخل مطار القاهرة، ولو في مساحة
مخصصة للضباط الإسرائيليين، بدا كأنه رسالة إهانة لمصر.
الأخبار اللبنانية في
24/11/2010
«محمد
علي » في طريقه ليصبح مسلسلاً عائلياً
كتب
ريهام حسنين
-
اسلام عبد
الوهاب
حالة من الجدل تدور حاليًا بين فريق عمل مسلسل «محمد علي» الذي
يقوم ببطولته الفنان يحيي الفخراني حول اعتذار المخرج السوري
حاتم علي عن العمل
وترشيح شادي الفخراني نجل الفنان يحيي الفخراني خاصة أنه يتواجد بشكل شبه
يومي مع
مهندس الديكور عادل المغربي للإشراف علي ديكورات العمل، وهو ما نفاه المخرج
حاتم
علي الذي أكد في تصريح خاص أن المشروع مازال قائمًا مع شركة
كينج توت الشركة
المنتجة للعمل وأنه متواجد حاليًا بسوريا في انتظار الوقت المناسب لبدء
التصوير
نافيًا انشغاله بأية أعمال أخري سواء داخل سوريا أو خارجها وأضاف أنه لا
توجد أية
مشاكل حدثت بينه وبين شركة الإنتاج أو أي من فريق العمل وفي
السياق ذاته قالت
المؤلفة لميس جابر إن حاتم طلب تأجيل العمل، لمدة عام كامل بدون إبداء أية
أسباب
منطقية بالرغم من اختيار أماكن التصوير وبناء ديكورات العمل وهي قلعة محمد
علي التي
يتم بناؤها داخل مدينة الإنتاج الإعلامي بالإضافة لتسويق العمل
للفضائيات.
وفيما يتعلق بإسناد مهمة الإخراج لابنها شادي الفخراني في حالة اعتذار حاتم
قالت إنها رأت هي وشركة الإنتاج أن شادي أنسب شخص لهذه المهمة
لكونه متواجدًا في
جميع تحضيرات العمل منذ بداية الإعلان عنه منذ أكثر من عام.
ونفت أن يكون
الترشيح جاء لكونه ابنها معللة ذلك بأنه لو كان موجود مخرج منفذ آخر في
العمل منذ
البداية لما تم ترشيح شادي وعن رأيها فيما إذا كان شادي لديه
الخبرة الكافية التي
تؤهله لإخراج عمل بهذا الحجم قالت «نترك المشاهد وحده للحكم».
وعن رأي
الفخراني في هذا الترشيح أكدت لميس أنه ليست له صلة من قريب أو بعيد بعملية
الإخراج
فهو يركز فقط في الدور.
أما عصام شعبان منتج العمل فيقول إنه لم يحدث حتي
الآن أي اعتذار رسمي من جانب حاتم علي وبالتالي لا نستطيع أن نصرح بشكل
مباشر بشأن
اعتذاره إلا أننا علمنا أنه مشغول بعمل آخر وهو مسلسل «عمر بن الخطاب» الذي
سيتم
تصويره بسوريا وبالتالي سيكون من الصعب أن يرتبط بعملين في آن
واحد وأضاف شعبان أنه
تم ترشيح أكثر من مخرج في حالة الاعتذار وعلي رأسهم شادي الفخراني لأنه
الأنسب لهذه
المهمة لكونه كان قريبًا منه حاتم في جميع الخطوات التي اتخذها حتي الآن.
روز اليوسف اليومية في
24/11/2010 |